إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الصحابي الجليل ابن المتعة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين وعلى آله واصحابه اجمعين

    اخي الفاضل كرار احمد
    اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يحفظك وان يبارك فيك وان يجزيك الفردوس الاعلى من الجنة مع من تحب



    لا زلنا ننتظر الفاضل شيخ الطائفة


    وشكراً

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة المحب لله
      بسم الله الرحمن الرحيم
      الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين وعلى آله واصحابه اجمعين

      اخي الفاضل كرار احمد
      اسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يحفظك وان يبارك فيك وان يجزيك الفردوس الاعلى من الجنة مع من تحب



      لا زلنا ننتظر الفاضل شيخ الطائفة


      وشكراً
      نبقى نلف وندور حول الموضوع الى متى تدافعون عن الجاهل باحكام الله
      رأي أسماء بنت أبي بكر في المتعة بالسند الصحيح
      سنن النسائي الكبرى المؤلف : أحمد بن شعيب أبو عبد الرحمن النسائي الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الأولى ، 1411 – 1991 تحقيق : د.عبد الغفار سليمان البنداري , سيد كسروي حسن عدد الأجزاء : 6 [ جزء 3 - صفحة 326 ] ح ح 5540 ( أخبرنا محمود بن غيلان المروزي قال ثنا أبو داود قال ثنا شعبة عن مسلم القري قال : دخلنا على أسماء ابنة أبي بكر فسألناها عن متعة النساء فقالت فعلناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم )
      رجال السند



      1ـ محمود بن غيلان


      رواة التهذيبين - راو رقم 6516 ( محمود بن غيلان العدوى مولاهم ، أبو أحمد المروزى ( نزيل بغداد ) الطبقة : 10 : كبارالآخذين عن تبع الأتباع الوفاة : 239 هـ و قيل بعد ذلك روى له : خ م ت س ق( البخاري - مسلم - الترمذي - النسائي - ابن ماجه ) رتبته عند ابن حجر : ثقة . رتبته عند الذهبي : الحافظ.


      2ـ أبو داود
      رواة التهذيبين - راو رقم 2550 سليمان بن داود بن الجارود ، أبو داود الطيالسى البصرى الحافظ ، و هو مولى قريش ، و قيل مولى لآل الزبير ( فارسى الأصل ) الطبقة : 9 : من صغار أتباع التابعين الوفاة : 204 هـ روى له : خت م د ت س ق ( البخاري تعليقا - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه ) رتبته عند ابن حجر : ثقة حافظ غلط فى أحاديث رتبته عند الذهبي : الحافظ ، . . ، و مع ثقته ، فقال إبراهيم بن سعيد الجوهرى : أخطأ فى ألف حديث ، كذا قا


      3ـ شعبة
      رواة التهذيبين - راو رقم 2790الاسم : شعبة بن الحجاج بن الورد العتكى مولاهم الأزدى ، أبو بسطام الواسطى ثم البصرى ، مولى عبدة بن الأغر مولى يزيد بن المهلب الطبقة : 7 : من كبار أتباع التابعين الوفاة : 160 هـ بـ البصرة روى له : خ م د ت س ق ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه ) رتبته عند ابن حجر : ثقة حافظ متقن ، كان الثورى يقول : هو أمير المؤمنين فى الحديث رتبته عند الذهبي : أمير المؤمنين فى الحديث ، ثبت حجة و يخطىء فى الأسماء قليلا


      4ـ مسلم
      رواة التهذيبين - راو رقم 2678سوادة بن أبى الأسود : عبد الله ، و يقال : مسلم بن مخراق القطان البصرى ( و يقال : إنه مسلم القرى مولى أبى بكرة ) الطبقة : 7 : من كبار أتباع التابعين روى له : م ( مسلم ) رتبته عند ابن حجر : ثقة رتبته عند الذهبي : ثقة وفي كتاب الثقات للعجلي [ جزء 2 - صفحة 278 ]
      مسلم القرى تابعي ثقة قال يحيى من قرة عبد القيس


      مسند أبي داود الطيالسي المؤلف : سليمان بن داود أبو داود الفارسي البصري الطيالسي الناشر : دار المعرفة – بيروت عدد الأجزاء : 1 [ جزء 1 - صفحة 227 ] ح 1637 ( حدثنا يونس قال حدثنا أبو داود قال حدثنا شعبة عن مسلم القرشي : قال دخلنا على أسماء بنت أبى بكر فسألناها عن متعة النساء فقالت فعلناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم )

      تعليق


      • #18
        بسم الله الرحمن الرحيم
        الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين وعلى آله واصحابه اجمعين


        ننتظر الشيخ الفاضل شيخ الطائفة

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
          نبقى نلف وندور حول الموضوع الى متى تدافعون عن الجاهل باحكام الله
          رأي أسماء بنت أبي بكر في المتعة بالسند الصحيح
          سنن النسائي الكبرى المؤلف : أحمد بن شعيب أبو عبد الرحمن النسائي الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الأولى ، 1411 – 1991 تحقيق : د.عبد الغفار سليمان البنداري , سيد كسروي حسن عدد الأجزاء : 6 [ جزء 3 - صفحة 326 ] ح ح 5540 ( أخبرنا محمود بن غيلان المروزي قال ثنا أبو داود قال ثنا شعبة عن مسلم القري قال : دخلنا على أسماء ابنة أبي بكر فسألناها عن متعة النساء فقالت فعلناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم )
          رجال السند



          1ـ محمود بن غيلان

          رواة التهذيبين - راو رقم 6516 ( محمود بن غيلان العدوى مولاهم ، أبو أحمد المروزى ( نزيل بغداد ) الطبقة : 10 : كبارالآخذين عن تبع الأتباع الوفاة : 239 هـ و قيل بعد ذلك روى له : خ م ت س ق( البخاري - مسلم - الترمذي - النسائي - ابن ماجه ) رتبته عند ابن حجر : ثقة . رتبته عند الذهبي : الحافظ.


          2ـ أبو داود

          رواة التهذيبين - راو رقم 2550 سليمان بن داود بن الجارود ، أبو داود الطيالسى البصرى الحافظ ، و هو مولى قريش ، و قيل مولى لآل الزبير ( فارسى الأصل ) الطبقة : 9 : من صغار أتباع التابعين الوفاة : 204 هـ روى له : خت م د ت س ق ( البخاري تعليقا - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه ) رتبته عند ابن حجر : ثقة حافظ غلط فى أحاديث رتبته عند الذهبي : الحافظ ، . . ، و مع ثقته ، فقال إبراهيم بن سعيد الجوهرى : أخطأ فى ألف حديث ، كذا قا



          3ـ شعبة

          رواة التهذيبين - راو رقم 2790الاسم : شعبة بن الحجاج بن الورد العتكى مولاهم الأزدى ، أبو بسطام الواسطى ثم البصرى ، مولى عبدة بن الأغر مولى يزيد بن المهلب الطبقة : 7 : من كبار أتباع التابعين الوفاة : 160 هـ بـ البصرة روى له : خ م د ت س ق ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه ) رتبته عند ابن حجر : ثقة حافظ متقن ، كان الثورى يقول : هو أمير المؤمنين فى الحديث رتبته عند الذهبي : أمير المؤمنين فى الحديث ، ثبت حجة و يخطىء فى الأسماء قليلا



          4ـ مسلم

          رواة التهذيبين - راو رقم 2678سوادة بن أبى الأسود : عبد الله ، و يقال : مسلم بن مخراق القطان البصرى ( و يقال : إنه مسلم القرى مولى أبى بكرة ) الطبقة : 7 : من كبار أتباع التابعين روى له : م ( مسلم ) رتبته عند ابن حجر : ثقة رتبته عند الذهبي : ثقة وفي كتاب الثقات للعجلي [ جزء 2 - صفحة 278 ]
          مسلم القرى تابعي ثقة قال يحيى من قرة عبد القيس




          مسند أبي داود الطيالسي المؤلف : سليمان بن داود أبو داود الفارسي البصري الطيالسي الناشر : دار المعرفة – بيروت عدد الأجزاء : 1 [ جزء 1 - صفحة 227 ] ح 1637 ( حدثنا يونس قال حدثنا أبو داود قال حدثنا شعبة عن مسلم القرشي : قال دخلنا على أسماء بنت أبى بكر فسألناها عن متعة النساء فقالت فعلناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم )

          تعليق


          • #20
            ياكرار انت تتكلم عن الزواج العرفي ام ماذا
            ـ صحيح البخاري ورويات إباحة المتعة:
            وحسبك على إباحة المتعة ما أخرجه البخاري في صحيحه من كتاب التفسير في باب قوله تعالى: (وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة)، عن عمران بن الحصين أنه قال: «نزلت المتعة في كتاب الله، ففعلناها مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولم ينزل قرآن يحرمها ولم ينه عنها حتي مات، قال رجل برأيه ما شاء قال محمد (يعني البخاري) يقال عمر» (1).
            أقول: هذا ما أخرجه البخاري في صحيحه، وهو أصح الكتب بعد القرآن عند أهل السنّة، فقد نص بصريح العبارة التي لا تقبل التأويل على إباحة المتعة واستمرار هذه الإباحة إلى يوم القيامة، كما أن هذا الحديث نص على عدم نزول قرآن يحرمها، وأنه نص في عدم نهي النبي صلى الله عليه وآله وسلم عنها حتى التحق بالرفيق الأعلى، كما أنه صريح أيضاً في أن المحرم لها هو الخليفة عمر بن الخطاب
            1) صحيح البخاري: 3/71.
            وأخرج البخاري أيضاً في باب قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم)، من كتاب التفسير عن اسماعيل عن قيس عن عبدالله ـ ابن مسعود ـ قال: كنا نغزو مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم وليس معنا نساء، فقلنا ألا نستخصي فنهانا عن ذلك فرخص لنا بعد ذلك أن نتزوج المرأة بالثوب، ثم قرأ عبدالله: (يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم)(1).
            أقول: وهذا الحديث أيضاً نص في أن متعة النساء من الطيبات، ولا شيء من الطيبات بحرام إلى يوم القيامة، ولهذا لا يصح القول بأن المتعة بعد إباحتها حرمها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
            (1) نفس المصدر: 74.
            2 ـ صحيح الإمام مسلم وإباحة المتعة، وأن الناهي عنها الخليفة عمر رضي الله عنه:
            وأما إمام الحديث عند أهل السنّة الإمام مسلم، فقد أخرج في صحيحه في باب نكاح المتعة عن اسماعيل عن قيس قال: سمعت عبدالله يقول: «كنا نغزو مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ليس لنا نساء فقلنا ألا نستخصي فنهانا عن ذلك ثم رخص لنا أن ننكح المرأة بالثوب إلى أجل ثم قرأ عبدالله، يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين» (1).
            1) صحيح مسلم: 4/130.
            وأخرج الإمام مسلم أيضاً «.. كان ابن عباس يأمر بالمتعة، وكان ابن الزبير ينهي عنها، قال: فذكر ذلك لجابر بن عبدالله، فقال: على يدي دار الحديث، تمتعنا مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فلما قام عمر قال: إن الله كان يحل لرسوله ما شاء بما شاء، وإن القرآن قد نزل منازله فأتموا الحج والعمرة لله كما أمركم الله، وأبتوا (1) نكاح هذه النساء، فإن أوتي برجل نكح امرأة إلى أجل إلا رجمته بالحجارة» (2).
            1) بمعني أقطعوا.
            (2) نفس المصدر: 38.
            3 ـ مسند الإمام أحمد، ومآثر الأناقة للقلقشندي وإباحة المتعة:
            روى الإمام أحمد إمام المذهب في مسنده عن عمران بن الحصين قال: «نزلت آية المتعة في كتاب الله تبارك وتعالى، وعملنا بها مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فلم ينزل آية تنسخها ولم ينه عنها النبي صلى الله عليه وآله وسلم حتى مات» (1).
            1) الإمام أحمد: المسند: 4/436.
            وهذه الرواية نص صريح على عدم نزول آية او وجود رواية تدل من قريب أو بعيد على نسخ أو تحريم زواج المتعة، وما قيل في تحريمها لا يصار إليه لمخالفته لصريح القرآن الكريم والسنَّة الصحيحة، ويؤيد ذلك ماجاء ايضاً عن الإمام أحمد عن أبي النضر أنه قال:
            «قلت لجابر بن عبدالله إن ابن الزبير رضي الله عنه ينهى عن المتعة وابن عباس يأمر بها، قال: فقال لي: على يدي جرى الحديث، تمتعنا مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، قال عفان: ومع أبي بكر، فلما ولي عمر رضي الله عنه خطب الناس فقال: إن القرآن هو القرآن، وأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم هو الرسول، وإنهما كانتا متعتان على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إحداهما متعة الحج والأخرى متعة النساء (1).
            1) نفس المصدر: 1/52.
            ايها الجهله هذه كتبكم وهؤلاء ائمة الحديث لديكم مسلم والبخاري وايضا احمد الاتفقهوا ماذا يقولون ماهذا الجهل
            الزواج العرفي صحيح والمسيار صحيح والزواج بنية الطلاق صحيح وزواج البوي فريند هذا ما صح عندكم

            تعليق


            • #21
              بسم الله الرحمن الرحيم

              الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين وعلى آله واصحابه اجمعين



              الرواية الشاذة تقول:
              ( دخلنا على أسماء رضي الله عنها فسألناها عن متعة النساء ، فقالت : فعلناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم)

              والحديث مداره على شعبة عن مسلم القري عن أسماء رضي الله عنها


              وقد رواه عن شعبة أربعة واختلفوا عن شعبة في لفظه :

              (1) فرواه أبو داود الطيالسي عن شعبة واختُلف عليه

              (أ) فرواه يونس بن حبيب ومحمود بن غيلان عن أبي دواد عن شعبة به بلفظ (
              متعة النساء
              ) [ مسند الطيالسي 1/227 والنسائي 5/326 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341]

              (ب) ورواه عمرو بن علي الفلاس وعبدة بن عبد الله الصفار عن أبي داود عن شعبة به بلفظ ( فسألناها عن المتعة )
              ليس فيه النساء
              [ الطبراني في الكبير 24/103 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341 ]

              (2) ورواه عبد الرحمن بن مهدي عن شعبة بلفظ
              فسألناها عن المتعة ليس فيه النساء
              مسلم 2/909 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341 ]

              (3) ورواه غندر عن شعبة به وقال شعبة فيه قال مسلم القري :
              لا أدري متعة الحج أم متعة النساء
              ) [ مسلم 2/909 ]

              (4) ورواه روح بن عبادة عن شعبة به بلفظ (
              متعة الحج
              )
              وفيه قصة حيث قال مسلم القري :
              (
              سألت ابن عباس عن متعة الحج فرخص فيها ، وكان ابن الزبير ينهى عنها . فقال : هذه أم ابن الزبير تحدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص فيها فادخلوا عليها فاسألوها . قال : فدخلنا عليها فإذا امرأة ضخمة عمياء ، فقالت : قد رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها ) [مسلم 2/909 وأحمد 6/348 والطبراني في الكبير 24/77 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341 ]


              وبهذا يتبين أن المحفوظ والراجح من لفظ الحديث
              هو متعة الحج لا متعة النساء لأمور :

              أولاً : أنه لم يذكر ( متعة النساء) إلا أبو داود الطيالسي وقد خالف فيه من هو أكثر عددا وأحفظ منه مثل غندر وعبد الرحمن بن مهدي وروح بن عبادة ، وهؤلاء تقدم روايتهم على رواية أبي داود لأنهم أكثر عدداً وأحفظ من أبي داود عموماً وفي شعبة خصوصاً وهذا بين لمن له أدنى اطلاع على طبقات الثقات .

              ثانياً : أن أبا دواد قد اختُلف عليه فلم يتفق الرواة عنه في ذكر متعة النساء ، والأرجح من الروايات عنه هو لفظ (المتعة) دون ذكر النساء ، لأمور :

              (1) أن رواتها عنه أحفظ فعمرو بن علي الفلاس من الحفاظ الأثبات ومن شيوخ أصحاب الكتب الستة ، وكذلك عبدة الصفار ثقة روى له البخاري ، أما يونس بن حبيب فهو وإن كان ثقة ولكنه ليس بدرجة هذين ولم يرو له أحد من أصحاب الكتب الستة ومحمود بن غيلان ثقة إلا أن الأوليين أحفظ منه .


              (2) أن لفظ المتعة هو اللفظ الموافق لرواية الجماعة عن شعبة فلذا لزم أن يقدم .


              ثالثاً : أن رواية روح بن عبادة فيها ذكر القصة وهي ذهابهم إلى ابن عباس رضي الله عنهما وسؤاله عن متعة الحج ثم إحالته لهم إلى أسماء رضي الله عنها ، وهذا يدل على حفظ راويها ، إذ هذا الأمر وهو ذكر القصة وتفصيل وقائع الحديث من طرق ترجيح الروايات عند الاختلاف.

              رابعاً : أن مسلم القري وهو الراوي عن أسماء قد شك في ذلك كما في رواية غندر عن شعبة عنه فقال ( لا أدري متعة النساء أم متعة الحج ) والمعلوم أن غندر من أوثق الرواة عن شعبة .

              رابعاً : أنه من الممتنع أن يكون الحديث عن متعة النساء ، وقد ذكرت فيه أنها فعلتها ، لأن إباحة التمتع بالنساء كانت في غزاة الفتح على الصحيح أو في غزوة خيبر على قول ، ثم حرمت تحريماً أبدياً ، وأسماء رضي الله عنها كانت مزوجة إذ ذاك بالزبير بن العوام ، فإنها كانت أكبر من عائشة رضي الله عنها ، وقد تزوجت الزبير قبل الهجرة ، وهاجرت وهي حامل بابنها عبد الله ، وهو أول مولود في الإسلام ، ثم إن زوجها هو من أشد الصحابة غيرة كما هو معلوم عنه ، فكيف يقال بأنها تمتعت ، حاشاها من ذلك وهي الطاهرة المطهرة ، فإن إباحة المتعة إنما كانت في غزوة الفتح ، ولم يغادر النبي صلى الله عليه وسلم مكة حتى حرمها إلى يوم القيامة ، ولم تكن أسماء رضي الله عنها قد كانت من ضمن الجيش في غزوة الفتح ، فلم تشهد الفترة التي أبيحت فيها المتعة ولم تكن أصلاً لتسافر من غير محرم ، فهل يعقل أنها تمتعت مع وجود زوجها !!
              فالصحيح إذاً أن الحديث عن متعة الحج لا متعة النساء .


              تعليق


              • #22
                يرفع للشيخ الفاضل شيخ الطائفة
                فهناك مشاركات لم يرد عليها ونحن بانتظاره


                وشكراً

                تعليق


                • #23

                  شاذة لكن صحيحة و يؤيد ذلك كلام ابن عباس لعبدالله بن الزبير

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                    شاذة لكن صحيحة و يؤيد ذلك كلام ابن عباس لعبدالله بن الزبير


                    شاذة لكنها صحيحة ! كيف صارت

                    الحديث الصحيح ما رواه العدل الضابط عن مثله إلى منتهاه من غير شذوذ ولا علة

                    فالرواية الشاذة هي رواية الراوي الثقة مخالفاً من هو أوثق منه
                    فكيف إذا خالف ايضاً من هم اكثر منه !!!


                    يرفع بالصلاة والسلام على محمد وآله وصحبه

                    تعليق


                    • #25

                      مثل ما وثق ابن تيمية رواية الشاب الأمرد و هي شاذة مروية من طريق واحد

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                        مثل ما وثق ابن تيمية رواية الشاب الأمرد و هي شاذة مروية من طريق واحد

                        خارج الموضوع


                        فضيلة الشيخ شيخ الطائفة كرماً وليس امراً تفضل بالدخول إلى الرابط ادناه والرد على مافيها وشكراً لفضيلتكم مقدماً


                        http://www.yahosein.com/vb/showpost.php?p=1401531&postcount=7


                        .

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة المحب لله
                          بسم الله الرحمن الرحيم

                          الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين وعلى آله واصحابه اجمعين



                          الرواية الشاذة تقول:
                          ( دخلنا على أسماء رضي الله عنها فسألناها عن متعة النساء ، فقالت : فعلناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم)

                          والحديث مداره على شعبة عن مسلم القري عن أسماء رضي الله عنها


                          وقد رواه عن شعبة أربعة واختلفوا عن شعبة في لفظه :

                          (1) فرواه أبو داود الطيالسي عن شعبة واختُلف عليه

                          (أ) فرواه يونس بن حبيب ومحمود بن غيلان عن أبي دواد عن شعبة به بلفظ (
                          متعة النساء) [ مسند الطيالسي 1/227 والنسائي 5/326 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341]

                          (ب) ورواه عمرو بن علي الفلاس وعبدة بن عبد الله الصفار عن أبي داود عن شعبة به بلفظ ( فسألناها عن المتعة )
                          ليس فيه النساء [ الطبراني في الكبير 24/103 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341 ]

                          (2) ورواه عبد الرحمن بن مهدي عن شعبة بلفظ
                          فسألناها عن المتعة ليس فيه النساء مسلم 2/909 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341 ]

                          (3) ورواه غندر عن شعبة به وقال شعبة فيه قال مسلم القري :
                          لا أدري متعة الحج أم متعة النساء ) [ مسلم 2/909 ]

                          (4) ورواه روح بن عبادة عن شعبة به بلفظ (
                          متعة الحج )
                          وفيه قصة حيث قال مسلم القري :
                          (
                          سألت ابن عباس عن متعة الحج فرخص فيها ، وكان ابن الزبير ينهى عنها . فقال : هذه أم ابن الزبير تحدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص فيها فادخلوا عليها فاسألوها . قال : فدخلنا عليها فإذا امرأة ضخمة عمياء ، فقالت : قد رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها ) [مسلم 2/909 وأحمد 6/348 والطبراني في الكبير 24/77 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341 ]


                          وبهذا يتبين أن المحفوظ والراجح من لفظ الحديث
                          هو متعة الحج لا متعة النساء لأمور :

                          أولاً : أنه لم يذكر ( متعة النساء) إلا أبو داود الطيالسي وقد خالف فيه من هو أكثر عددا وأحفظ منه مثل غندر وعبد الرحمن بن مهدي وروح بن عبادة ، وهؤلاء تقدم روايتهم على رواية أبي داود لأنهم أكثر عدداً وأحفظ من أبي داود عموماً وفي شعبة خصوصاً وهذا بين لمن له أدنى اطلاع على طبقات الثقات .

                          ثانياً : أن أبا دواد قد اختُلف عليه فلم يتفق الرواة عنه في ذكر متعة النساء ، والأرجح من الروايات عنه هو لفظ (المتعة) دون ذكر النساء ، لأمور :

                          (1) أن رواتها عنه أحفظ فعمرو بن علي الفلاس من الحفاظ الأثبات ومن شيوخ أصحاب الكتب الستة ، وكذلك عبدة الصفار ثقة روى له البخاري ، أما يونس بن حبيب فهو وإن كان ثقة ولكنه ليس بدرجة هذين ولم يرو له أحد من أصحاب الكتب الستة ومحمود بن غيلان ثقة إلا أن الأوليين أحفظ منه .


                          (2) أن لفظ المتعة هو اللفظ الموافق لرواية الجماعة عن شعبة فلذا لزم أن يقدم .


                          ثالثاً : أن رواية روح بن عبادة فيها ذكر القصة وهي ذهابهم إلى ابن عباس رضي الله عنهما وسؤاله عن متعة الحج ثم إحالته لهم إلى أسماء رضي الله عنها ، وهذا يدل على حفظ راويها ، إذ هذا الأمر وهو ذكر القصة وتفصيل وقائع الحديث من طرق ترجيح الروايات عند الاختلاف.

                          رابعاً : أن مسلم القري وهو الراوي عن أسماء قد شك في ذلك كما في رواية غندر عن شعبة عنه فقال ( لا أدري متعة النساء أم متعة الحج ) والمعلوم أن غندر من أوثق الرواة عن شعبة .

                          رابعاً : أنه من الممتنع أن يكون الحديث عن متعة النساء ، وقد ذكرت فيه أنها فعلتها ، لأن إباحة التمتع بالنساء كانت في غزاة الفتح على الصحيح أو في غزوة خيبر على قول ، ثم حرمت تحريماً أبدياً ، وأسماء رضي الله عنها كانت مزوجة إذ ذاك بالزبير بن العوام ، فإنها كانت أكبر من عائشة رضي الله عنها ، وقد تزوجت الزبير قبل الهجرة ، وهاجرت وهي حامل بابنها عبد الله ، وهو أول مولود في الإسلام ، ثم إن زوجها هو من أشد الصحابة غيرة كما هو معلوم عنه ، فكيف يقال بأنها تمتعت ، حاشاها من ذلك وهي الطاهرة المطهرة ، فإن إباحة المتعة إنما كانت في غزوة الفتح ، ولم يغادر النبي صلى الله عليه وسلم مكة حتى حرمها إلى يوم القيامة ، ولم تكن أسماء رضي الله عنها قد كانت من ضمن الجيش في غزوة الفتح ، فلم تشهد الفترة التي أبيحت فيها المتعة ولم تكن أصلاً لتسافر من غير محرم ، فهل يعقل أنها تمتعت مع وجود زوجها !!
                          فالصحيح إذاً أن الحديث عن متعة الحج لا متعة النساء .








                          ما شاء الله عليك ما هذا العلم يا ببغاء

                          نسخ ولصق وبدون ان يضعوا لعقولهم أي إعتبار !

                          الزميل الببغاء نسخ من هنا

                          اقتباس من موقع الشيخ فيصل بن قزار الجاسم

                          بحث مختصر في حديث أسماء رضي الله عنها في متعة النساء


                          بحث مختصر في حديث أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها في متعة النساء



                          الذي يقول الراوي فيه وهو مسلم القري ( دخلنا على أسماء رضي الله عنها فسألناها عن متعة النساء ، فقالت : فعلناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم)

                          والحديث مداره على شعبة عن مسلم القري عن أسماء رضي الله عنها
                          وقد رواه عن شعبة أربعة واختلفوا عن شعبة في لفظه :
                          (1) فرواه أبو داود الطيالسي عن شعبة واختُلف عليه
                          (أ) فرواه يونس بن حبيب ومحمود بن غيلان عن أبي دواد عن شعبة به بلفظ ( متعة النساء) [ مسند الطيالسي 1/227 والنسائي 5/326 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341]
                          (ب) ورواه عمرو بن علي الفلاس وعبدة بن عبد الله الصفار عن أبي داود عن شعبة به بلفظ ( فسألناها عن المتعة ) ليس فيه النساء [ الطبراني في الكبير 24/103 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341 ]
                          (2) ورواه عبد الرحمن بن مهدي عن شعبة بلفظ ( فسألناها عن المتعة ) ليس فيه النساء [ مسلم 2/909 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341 ]
                          (3) ورواه غندر عن شعبة به وقال شعبة فيه ( قال مسلم : لا أدري متعة الحج أم متعة النساء ) [ مسلم 2/909 ]
                          (4) ورواه روح بن عبادة عن شعبة به بلفظ ( متعة الحج ) وفيه قصة حيث قال مسلم القري : (سألت ابن عباس عن متعة الحج فرخص فيها ، وكان ابن الزبير ينهى عنها . فقال : هذه أم ابن الزبير تحدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص فيها فادخلوا عليها فاسألوها . قال : فدخلنا عليها فإذا امرأة ضخمة عمياء ، فقالت : قد رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها ) [مسلم 2/909 وأحمد 6/348 والطبراني في الكبير 24/77 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341 ]
                          وبهذا يتبين أن المحفوظ والراجح من لفظ الحديث هو متعة الحج لا متعة النساء لأمور :
                          أولاً : أنه لم يذكر ( متعة النساء) إلا أبو داود الطيالسي وقد خالف فيه من هو أكثر عددا وأحفظ منه مثل غندر وعبد الرحمن بن مهدي وروح بن عبادة ، وهؤلاء تقدم روايتهم على رواية أبي داود لأنهم أكثر عدداً وأحفظ من أبي داود عموماً وفي شعبة خصوصاً وهذا بين لمن له أدنى اطلاع على طبقات الثقات .
                          ثانياً : أن أبا دواد قد اختُلف عليه فلم يتفق الرواة عنه في ذكر متعة النساء ، والأرجح من الروايات عنه هو لفظ (المتعة) دون ذكر النساء ، لأمور :
                          (1) أن رواتها عنه أحفظ فعمرو بن علي الفلاس من الحفاظ الأثبات ومن شيوخ أصحاب الكتب الستة ، وكذلك عبدة الصفار ثقة روى له البخاري ، أما يونس بن حبيب فهو وإن كان ثقة ولكنه ليس بدرجة هذين ولم يرو له أحد من أصحاب الكتب الستة ومحمود بن غيلان ثقة إلا أن الأوليين أحفظ منه .
                          (2) أن لفظ المتعة هو اللفظ الموافق لرواية الجماعة عن شعبة فلذا لزم أن يقدم .
                          ثالثاً : أن رواية روح بن عبادة فيها ذكر القصة وهي ذهابهم إلى ابن عباس رضي الله عنهما وسؤاله عن متعة الحج ثم إحالته لهم إلى أسماء رضي الله عنها ، وهذا يدل على حفظ راويها ، إذ هذا الأمر وهو ذكر القصة وتفصيل وقائع الحديث من طرق ترجيح الروايات عند الاختلاف.
                          رابعاً : أن مسلم القري وهو الراوي عن أسماء قد شك في ذلك كما في رواية غندر عن شعبة عنه فقال ( لا أدري متعة النساء أم متعة الحج ) والمعلوم أن غندر من أوثق الرواة عن شعبة .
                          رابعاً : أنه من الممتنع أن يكون الحديث عن متعة النساء ، وقد ذكرت فيه أنها فعلتها ، لأن إباحة التمتع بالنساء كانت في غزاة الفتح على الصحيح أو في غزوة خيبر على قول ، ثم حرمت تحريماً أبدياً ، وأسماء رضي الله عنها كانت مزوجة إذ ذاك بالزبير بن العوام ، فإنها كانت أكبر من عائشة رضي الله عنها ، وقد تزوجت الزبير قبل الهجرة ، وهاجرت وهي حامل بابنها عبد الله ، وهو أول مولود في الإسلام ، ثم إن زوجها هو من أشد الصحابة غيرة كما هو معلوم عنه ، فكيف يقال بأنها تمتعت ، حاشاها من ذلك وهي الطاهرة المطهرة ، فإن إباحة المتعة إنما كانت في غزوة الفتح ، ولم يغادر النبي صلى الله عليه وسلم مكة حتى حرمها إلى يوم القيامة ، ولم تكن أسماء رضي الله عنها قد كانت من ضمن الجيش في غزوة الفتح ، فلم تشهد الفترة التي أبيحت فيها المتعة ولم تكن أصلاً لتسافر من غير محرم ، فهل يعقل أنها تمتعت مع وجود زوجها !!
                          فالصحيح إذاً أن الحديث عن متعة الحج لا متعة النساء . والله أعلم






                          على العموم لا يوجد أي شذوذ لا بالسند ولا بالمتن

                          الموجود هو كذب أحد الرواة الذي بدل من متعة النساء إلى متعة الحج

                          ثانيا ً بعض الروايات التي ذكر الشيخ السلفي الذي نسخ منه الببغاء بانها لم تذكر متعة النساء أيضا ً لم تذكر متعة الحج !!فقط وردت كلمة متعة ، فكيف استنبط الشيخ الذكي والببغاء الذي نسخ منه بأن المقصود به متعة الحج لا متعة النساء !

                          الرواية صحيحة سندا ً ومتنا ً وأتحدى من يشكك بالسند والمتن وهنالك ما يعضد حلية زواج المتعة من روايات بالصحيحين والمسانيد والسنن وأقوال العلماء .

                          ومن أراد الخوض معي في حوار علمي عليه ان يترك عادة الببغاوات بالنسخ واللصق طبعا ً من بعد إذن اخي الكريم " شيخ الطائفة "


                          التعديل الأخير تم بواسطة AL-MU7AMY; الساعة 05-11-2009, 10:12 PM.

                          تعليق


                          • #28

                            أثريت الموضوع أخي العزيز المحامي
                            حتى لو أفترضنا جدلاً أن الرواية شاذة فكلام ابن عباس مع عبدالله بن الزبير يؤكدها

                            بارك الله فيك

                            تعليق


                            • #29
                              كنت اظن ان هذه الكتابات له طلع ابن كوبي بيست الله يخزيه

                              شكرا للأخ شيخ الطائفة
                              وكذلك الأخ الاستاذ المحامي
                              ومتابعين هذا النقاش مع الببغاء الظريف !


                              احمد اشكناني

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                                أثريت الموضوع أخي العزيز المحامي
                                حتى لو أفترضنا جدلاً أن الرواية شاذة فكلام ابن عباس مع عبدالله بن الزبير يؤكدها

                                بارك الله فيك

                                نعم أخي " شيخ الطائفة " الحوار الساخن الذي دار بين بن عباس وابن الزبير كان يتعلق بمتعة النساء والدليل لجوء بن الزبير إلى أمه ليسألها ! لو كان الأمر يتعلق بمتعة الحج لماذا ترك ابن الزبير كل الصحابة ولجأ إلى أمه ليسألها

                                أين عقولكم يا سلفية !

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, يوم أمس, 03:07 AM
                                ردود 0
                                14 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, يوم أمس, 03:04 AM
                                ردود 0
                                6 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X