إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فشل أهل السنة و نظرياتهم في تفسير حديث الأثناعشر خليفة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فشل أهل السنة و نظرياتهم في تفسير حديث الأثناعشر خليفة

    لن تجد لهذا الحديث تفسيراً إلا في مذهبنا رغم أن الحديث يعد متواتراً عندهم
    ويكفى به دليلاً على أحقية مذهبنا

    نستعرض نظريات أهل السنة المضحكة و فشلهم الذريع في تفسير هذا الحديث لكن قبل هذا لنعرض الحديث من مصادرهم :

    1-صحيح البخاري: في الجزء الرابع في كتاب الأحكام في باب جعله قبل باب إخراج الخصوم، وأهل الريب من البيوت بعد المعرفة (صفحة 175 طبعة مصر سنة 1355 هجري )، حدَّثني محمد بن المثنى حدثنا غندر حدثنا شعبة عن عبد الملك سمعت جابر بن سمرة قال: سمعت النبي (صلى الله عليه وآله) يقول: " يكون اثنا عشر أميراً فقال كلمة لم أسمعها فقال أبى: انه يقول:" كلهم من قريش ".


    2- صحيح الترمذي: ( صفحة 45 الجزء الثاني طبعة دهلى سنة 1342 هجري ) في باب ما جاء في الخلفاء حدثنا أبو كريب ناعمر بن عبيد عن سماك بن حرب عن جابر بن سمرة قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) " يكون من بعدي اثنا عشر أميراً ثم تكلم بشيء لم أفهمه فسألت الذي يليني فقال: قال: كلهم من قريش (قال الترمذي) هذا حديث حسن صحيح، و قد روي من غير وجه جابر بن سمرة حدثنا أبو كريب ناعمر بن عبيد عن أبيه عن أبى بكر بن أبى موسى عن جابر بن سمرة عن النبي (صلى الله عليه وآله) مثل هذا الحديث .


    3- صحيح مسلم: في كتاب الإمارة في باب الناس تبع لقريش والخلافة في قريش ( صفحة 191 الجزء 2 ق 1 طبعة مصر سنة 1348 هجري ) حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا جرير عن حسين عن جابر بن سمرة قال: قال: سمعت النبي يقول:- ح وحدثنا رفاعة بن الهيثم الواسطي، واللفظ له حدثنا خالد يعني ابن عبد الله الطحان عن حصين عن جابر بن سمرة قال: دخلت مع النبي فسمعته يقول: " ان هذا الأمر لا ينقضي حتى يمضى فيهم اثنا عشر خليفة ثم تكلم بكلام خفي عليَّ فقلت لأبي: ما قال ؟ قال: كلهم من قريش .


    4- صحيح مسلم: ( كتاب الإمارة في الباب المذكور ) ابن أبى عمر حدثنا عن سفيان بن عبد الملك بن عمير عن جابر بن سمرة قال: سمعت النبي (صلى الله عليه وآله) يقول: " لا يزال أمر الناس ماضيا ما وليهم اثنا عشر رجلا " ثم تكلم النبي (صلى الله عليه وآله) بكلمة خفيت علي فسئلت أبى ماذا قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) ؟ فقال: كلهم من قريش ورواه أيضا عن قتيبة بن سعيد عن أبي عوانه عن سماك عن جابر بن سمرة عن النبي (صلى الله عليه وآله) ولم يذكر( لا يزال أمر الناس ماضيا) .


    5- صحيح مسلم: ( في الباب المذكور ) حدثنا هداب بن خالد الأزدي حدثنا حماد بن مسلمة عن سماك بن حرب قال: سمعت جابر بن سمرة يقول: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: " لا يزال الإسلام عزيزاً إلى اثني عشر خليفة " ثم قال كلمة لم افهمها فقلت لأبي ما قال (ماذا قال، نخ) فقال: كلهم من قريش، وروي في الباب المذكور أيضاً هذا بألفاظ متقاربة بطريقة عن داود عن الشعبي عن جابر، وبسنده عن حاتم عن المهاجر عن عامر بن سعد بن أبى وقاص، وبطريقة عن ابن أبى ذئب عن مهاجر بن مسمار عن عامر عن جابر، ورواه كما في مفتاح كنوز السنة الطيالسي في مسنده ( ح 767 و 1278 )


    6- صحيح أبى داود: ( جزء 2 كتاب المهدي صفحة 207 طبعة مصر المطبعة التازية) حدثنا موسى ثنا وهيب ثنا داود عن عامر عن جابر بن سمرة قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: " لا يزال هذا الدين عزيزاً إلى اثنا عشر خليفة فكبّر الناس وضجوا ثم قال كلمة خفيت قلت لأبي: يا ابة ما قال ؟ قال: كلهم من قريش، وروي أيضا في الكتاب المذكور نحوه في الدلالة على الاثنى عشر عن جابر بن سمرة بطريقتين ورواه الخطيب باللفظ المذكور في تاريخ بغداد ( طبعة سنة 1349 هجري جزء 2 صفحة 126 رقم 516 ) بطريقتين عن جابر بن سمرة إلا انه قال: وقال كلمة خفية فقلت لأبي ما قال ؟ فقال: قال: " كلهم من قريش " .


    7- مسند أحمد: ( طبعة مصر المطبعة الميمنية سنة 1313 هجري جزء 5 ص 106 ) حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا مؤمل بن اسمعيل ثنا حماد بن سلمة ثنا داود بن هند عن الشعبي عن جابر بن سمرة قال: سمعت النبي (صلى الله عليه وآله) يقول: " يكون لهذه الأمة اثنا عشر خليفة " . وروي احمد في مسنده من النصوص على الخلفاء الاثني عشر عن جابر من أربع وثلاثين طريقاً في ( ص 86من الجزء الخامس ) حديث واحد، وفي (ص 87 ) حديثان، وفي (ص 88) حديثان، وفي ( ص89 ) حديث واحد، وفي (ص 90 ) ثلاثة أحاديث، وفي (ص92) حديثان وفي (ص 93) ثلاثة أحاديث، وفي (ص 94 ) حديث واحد، وفي (ص 95 ) حديث واحد وفي (ص 96 ) حديثان، وفي (ص97) حديث واحد، وفي (ص 98 ) أربعة أحاديث وفي (ص 99 ) ثلاثة أحاديث، وفي ( ص100 ) حديث واحد، وفي ( ص101 ) حديثان، وفي (ص 106 ) حديثان، وفي (ص 107 ) حديثان، وفي ( ص 108 ) حديث واحد.


    8- المستدرك على الصحيحين: ( طبعة حيدر آباد الدكن سنة 1334 هجري ) في كتاب معرفة الصحابة (صفحة 618 الجزء 3) حدثنا علي بن عيسى أنبأ احمد بن نجدة القرشي ثنا سعيد بن منصور ثنا يونس بن أبى يعقوب عن عون بن جحيفة عن أبيه قال: كنت مع عمي عند النبي (صلى الله عليه وآله) فقال: " لا يزال أمر أمتي صالحاً حتى يمضى اثنا عشر خليفة ثم قال كلمة، وخفض بها صوته فقلت لعمي وكان أمامي ما قال يا عم ؟ قال: قال: يا بني: كلهم من قريش، وروي في ( ص 617 ) بسنده عن جرير عن المغيرة عن الشعبي عن جابر قال: كنت عند رسول الله (صلى الله عليه وآله) فسمعته يقول: " لا يزال أمر هذه الأمة ظاهراً حتى يقوم اثنا عشر خليفة " وقال كلمة خفيت علي وكان أبى أدنى إليه مجلساً مني فقلت ما قال ؟ فقال: " كلهم من قريش ".


    9- تيسير الوصول إلى جامع الأصول: (طبعة المطبعة السلفية بمصر سنة 1346 هجري) (جزء 2 كتاب الخلافة و الإمارة باب 1 فصل 1 ص 34) وعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): " لا يزال هذا الدين عزيزاً منيعاً إلى اثني عشر كلهم من قريش قيل ثم يكون ماذا ؟ قال: ثم يكون الهرج، أخرجه الخمسة إلا النسائي إلى قوله من قريش، واخرج باقيه أبو داود.


    10- منتخب كنز العمال: ( المطبوع بهامش مسند احمد صفحة 312 جزء 5 ): " يكون لهذه الأمة اثنا عشر قيماً لا يضرهم من خذلهم كلهم من قريش " أخرجه عن الطبراني في الكبير عن جابر بن سمرة.


    11- تاريخ بغداد: ( جزء 14 صفحة 353 رقم 7673 ) اخبرنا أبو الحسن احمد بن محمد بن احمد بن موسى بن هارون بن الصلت الاهوازي حدثنا أبو العباس احمد بن محمد بن سعيد بن عقدة الحافظ - إملاء - حدثنا يونس بن سابق البغدادي حدثنا حفص بن عمر بن ميمون حدثنا مالك بن مغول حدثنا صالح بن مسلم عن الشعبي عن جابر بن سمرة قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: " يكون بعدي اثنا عشر أميراً، ثم تكلم بشيء خفي علىّ فقال: " كلهم من قريش، وروي أيضاً في ( صفحة 263 جزء 6 رقم 3269 ) بسنده عن أبى الطفيل عن عبد الله بن عمر عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) نحوه .


    12- ينابيع المودة: ( صفحة 445 طبعة اسلامبول ) عن كتاب مودة القربى عن عبد الملك بن عمير عن جابر بن سمرة قال: كنت مع أبى عند النبي (صلى الله عليه وآله) فسمعته يقول: " بعدي اثني عشر خليفة ثم أخفى صوته فقلت لأبي ما الذي أخفى صوته ؟ قال: قال: " كلهم من بني هاشم " .


    13- مسند احمد: ( جزء 1 صفحة 398 ) حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا حسن بن موسى ثنا حماد بن زيد عن المجالد عن الشعبي عن مسروق قال كنا جلوساً عند عبد الله بن مسعود وهو يقرئنا القرآن فقال له رجل: يا أبا عبد الرحمن هل سألتم رسول الله (صلى الله عليه وآله) كم يملك هذه الأمة من خليفة ؟ فقال عبد الله بن مسعود: ما سألني عنها أحد منذ قدمت من العراق قبلك ثم قال: نعم، و لقد سألنا رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال: "
    اثني عشر كعدة نقباء بني إسرائيل، و في منتخب كنز العمال ( صفحة 312 جزء 5 ) " يملك هذه الأمة اثنا عشر خليفة كعدة نقباء بني إسرائيل، أخرجه عن احمد، و الطبراني في الكبير، و الحاكم في المستدرك، و قال في تاريخ الخلفاء (ص 7 ) وعند احمد و البزاز بسند حسن عن ابن مسعود ( انه سئل كم يملك هذه الأمة من خليفة فقال: سألنا عنها رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال: " اثني عشر كعدَّة نقباء بني إسرائيل "، وقال في الصواعق (ص12 ) وعن ابن مسعود بسند حسن انّه سئل كم يملك . . الحديث، و رواه في متشابه القرآن عن ابن بطة في الابانة وأبي يعلى في المسند، و في ينابيع المودة ( ص 258 ) عن جرير عن اشعث عن ابن مسعود عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: " الخلفاء بعدي اثنا عشر كعدد نقباء بني إسرائيل
    "

  • #2
    هناك من كبار علماء السنة من شمر عن ذراعيه و حاول تفسير الموضوع (أقول أن لم يفسرها هو فمن سيفسر)

    ابن الجوزي:

    قال:[قد أطلت البحث في عن معنى هذا الحديث و تطلبت مظانه, و سألت عنه, فلم أقع على المقصود به, لأن ألفاظه مختلفة, ولا أشك أن تخليط فيها من الرواة, ثم وقع لي فيه شيء...]
    فتح الباري في شرح الصحيح ج13ص183

    ومن هنا عدل إلى تفسير آخر قال فيه:[و أول بني أمية يزيد بن معاوية و آخرهم مروان الحمار وعدتهم ثلاثة عشر, ولا يعد عثمان ومعاوية وابن الزبير لكونهم صحابة, فإذا أسقطنا منهم مروان ابن الحكم - للاختلاف في صحبته, أو لأنه كان متغلبا ً بعد إن اجتمع الناس على عبدالله بن الزبير - صحت العدة].

    وعلق ابن حجر على كلام ابن الجوزي بقوله :[وأما محاولة ابن الجوزي..ظاهرة التكلف]
    فتح الباري في شرح الصحيح ج13ص185.


    وأقول : فعلاً التكلف ليس إلا !!!!
    لو كلف على نفسه و صار شيعياً لما حصل له ما حصل من لخبطة و محاولاته لألصاق بنى أمية بهم مضحكة !!!!
    خصوصاً محاولاته لأخراج أول ثلاثة لأنهم صحابة
    التعديل الأخير تم بواسطة شيخ الطائفة; الساعة 05-11-2009, 11:00 PM.

    تعليق


    • #3
      هناك غيره من يريد أن يجرب حظه و يفسر الحديث :

      البهيقي:

      [FONT='Arial','sans-serif']قال:[وقد وجد هذا العدد بالصفة المذكورة إلى وقت الوليد بن يزيد بن عبدالملك. ثم وقع الهرج و الفتنة العظيمة, ثم ظهر ملك العباسيين, و إنما يزيدون على العدد المذكور, إذا تركت الصفة المذكورة فيه, أو عد منهم من كان بعد الهرج المذكور فيه][/FONT]
      [FONT='Arial','sans-serif']نقلا ً عن ابن كثير في البداية و النهاية:ج6ص279.[/FONT]
      [FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
      [FONT='Arial','sans-serif']وأقول : أنا لن أرد عليه بل سأترك عالم سني اخر يرد عليه :[/FONT]
      [FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
      [FONT='Arial','sans-serif']ابن كثير : [/FONT]
      [FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
      [FONT='Arial','sans-serif']و أجابه ابن كثير بقوله:[فهذا الذي سلكه البهيقي, وقد وافقه عليه جماعة, من أن المراد بالخلفاء المذكورين في هذا الحديث هم المتتابعون إلى زمن الوليد بن عبدالملك الفاسق, الذي قدمنا الحديث فيه بالذم و الوعيد, فإنه مسلك فيه نظر...و على كل تقدير فهم اثناعشر قبل عمر بن عبدالعزيز, فهذا الذي سلكه على أقل التقدير يدخل في الاثناعشر يزيد بن معاوية, ويخرج منهم عمر بن عبدالعزيز الذي أطبق الأئمة على شكره و على مدحه, وعدوه من الخلفاء الراشدين][/FONT]
      [FONT='Arial','sans-serif']البداية و النهاية:ج6ص280.[/FONT]
      [FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
      [FONT='Arial','sans-serif']وأقول : بدأ القوم يخالفون و يخطأون بعضهم بعضاً !!!! [/FONT]
      [FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]

      تعليق


      • #4
        حتى في وضعهم للأحاديث يخرجون علي بن أبي طالب عليه السلام من قائمة الخلفاء الاثنا عشر ويدخلون يزيد والسفاح وغيرهم من الجرمين ويذكرون بعده ( كلهم صالح لا يرى مثله) !!!

        أخبرناه أبو البركات الأنماطي أنا أبو الفضل بن خيرون أنا أبو القاسم بن بشران أنا أبو علي بن الصواف نا محمد بن عثمان بن أبي شيبة نا أبي نا أبو أسامة نا سفيان نا هشام نا محمد بن سيرين عن عقبة بن أوس السدسي عن عبدالله بن عمرو قال يكون على هذه الأمة اثنا عشر خليفة فيها أبو بكر الصديق أصبتم اسمه وعمر الفاروق قرن من حديد أصبتم اسمه وعثمان بن عفان ذو النورين أوتي كفلين من الرحمة قتل مظلوما أصبتم اسمه وملك الأرض المقدسة وابنه فقال ألا سميتهما كما سميت أولئك فقال معاوية وابنه وسفاح ومنصور ورنر والمهدي والأمين وسلام وآخر أحسبه قد سماه وأمير العصب كلهم صالح لا يرى مثله ، المصدر : ( تاريخ مدينة دمشق ج:65 ص:408 ).


        احمد اشكناني

        تعليق


        • #5
          هناك غيره من يريد أن يجرب حظه و يفسر الحديث :

          البهيقي:


          قال:[وقد وجد هذا العدد بالصفة المذكورة إلى وقت الوليد بن يزيد بن عبدالملك. ثم وقع الهرج و الفتنة العظيمة, ثم ظهر ملك العباسيين, و إنما يزيدون على العدد المذكور, إذا تركت الصفة المذكورة فيه, أو عد منهم من كان بعد الهرج المذكور فيه]
          نقلا ً عن ابن كثير في البداية و النهاية:ج6ص279.

          وأقول : أنا لن أرد عليه بل سأترك عالم سني اخر يرد عليه :

          ابن كثير :

          و أجابه ابن كثير بقوله:[فهذا الذي سلكه البهيقي, وقد وافقه عليه جماعة, من أن المراد بالخلفاء المذكورين في هذا الحديث هم المتتابعون إلى زمن الوليد بن عبدالملك الفاسق, الذي قدمنا الحديث فيه بالذم و الوعيد, فإنه مسلك فيه نظر...و على كل تقدير فهم اثناعشر قبل عمر بن عبدالعزيز, فهذا الذي سلكه على أقل التقدير يدخل في الاثناعشر يزيد بن معاوية, ويخرج منهم عمر بن عبدالعزيز الذي أطبق الأئمة على شكره و على مدحه, وعدوه من الخلفاء الراشدين]
          البداية و النهاية:ج6ص280.


          وأقول : بدأ القوم يخالفون و يخطأون بعضهم بعضاً !!!!

          تعليق


          • #6

            فعلاً أخي الكريم أشكناني
            يبدوا أن كل عالم منهم قال رأياًً مختلفاً عن الأخرين
            (عم يتسألون عن النبأ العظيم الذى هم فيه مختلفون)

            تعليق


            • #7
              والان يأتى كبيرهم بدون تفسير منطقي طبعاً

              ابن تيمية:

              [FONT='Arial','sans-serif']من المحاولات الأساسية التي حاولت أن تجعل من هذه الأحاديث منطلقا ً لإضفاء الشرعية على خلافة الخلفاء الذين جاءوا بعد رسول الله(ص) و حكام بني أمية, المحاولة التي قام بها ابن تيمية في منهاجه حيث قال:[وفي الصحيحين عن جابر بن سمرة: أن النبي صلى الله عليه(وآله)وسلم قال:لا يزال هذا الأمر عزيزا ً إلى اثني عشر خليفة كلهم من قريش, و لفظ البخاري:اثني عشر أميرا ً. و في لفظ: ما يزال أمر الناس ماضيا ً ولهم اثنا عشر رجلا ً. ولفظ : لا يزال الإسلام عزيزا ً إلى اثني عشر خليفة كلهم من قريش] [/FONT]
              [FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
              [FONT='Arial','sans-serif']ثم قال:[وهكذا كان, فكان الخلفاء:أبو بكر و عمر و عثمان و علي ثم تولى من اجتمع الناس عليه و صار له عز و منعه, معاوية و ابنه يزيد, ثم عبدالملك و أولاده الأربعة, وبينهم عمر بن عبدالعزيز, و بعد ذلك حصل في دولة الإسلام من النقص ما هو باق إلى الآن, فإن بني أمية تولوا على جميع أرض الإسلام, وكانت الدولة في زمنهم عزيزة....] ثم قال:[ و أعظم ما نقمه الناس على بني أمية شيئان:أحدهما: تكلمهم في علي, و الثاني: تأخير الصلاة عن وقتها].[/FONT]
              [FONT='Arial','sans-serif']منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية ج4ص319.[/FONT]
              [FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
              [FONT='Arial','sans-serif'] و كما قلنا أن هؤلاء الاثناعشر أتت الأخبار السماوية بذكرهم هاهو ابن تيمية يأتي و يؤكد لنا ذلك بقوله:[وهؤلاء الاثناعشر خليفة هم المذكورون في التوراة, حيث قال في بشارته بإسماعيل, و سيلد اثني عشر عظيما ً][/FONT]
              [FONT='Arial','sans-serif']المصدر السابق ج4ص320.[/FONT]
              [FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
              [FONT='Arial','sans-serif']...مع أنه ذهب بعيدا ً حيث عد من العظماء قاتل أبي عبدالله الحسين(ع) يزيد و أبوه معاوية و أبناء مروان و لم يعد بينهم أنباء الرسول(ص) و سيدا شباب أهل الجنة.[/FONT]
              [FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]
              [FONT='Arial','sans-serif']وأقول : تفسير لا بأس به [/FONT]
              [FONT='Arial','sans-serif']به تخبط و لبس و خلط كثير لكن أفضل ما فيه أنه قريب من عقائد الجعفرية [/FONT]
              [FONT='Arial','sans-serif'][/FONT]

              تعليق


              • #8
                والان يأتى كبيرهم بدون تفسير منطقي طبعاً

                ابن تيمية:

                من المحاولات الأساسية التي حاولت أن تجعل من هذه الأحاديث منطلقا ً لإضفاء الشرعية على خلافة الخلفاء الذين جاءوا بعد رسول الله(ص) و حكام بني أمية, المحاولة التي قام بها ابن تيمية في منهاجه حيث قال:[وفي الصحيحين عن جابر بن سمرة: أن النبي صلى الله عليه(وآله)وسلم قال:لا يزال هذا الأمر عزيزا ً إلى اثني عشر خليفة كلهم من قريش, و لفظ البخاري:اثني عشر أميرا ً. و في لفظ: ما يزال أمر الناس ماضيا ً ولهم اثنا عشر رجلا ً. ولفظ : لا يزال الإسلام عزيزا ً إلى اثني عشر خليفة كلهم من قريش]

                ثم قال:[وهكذا كان, فكان الخلفاء:أبو بكر و عمر و عثمان و علي ثم تولى من اجتمع الناس عليه و صار له عز و منعه, معاوية و ابنه يزيد, ثم عبدالملك و أولاده الأربعة, وبينهم عمر بن عبدالعزيز, و بعد ذلك حصل في دولة الإسلام من النقص ما هو باق إلى الآن, فإن بني أمية تولوا على جميع أرض الإسلام, وكانت الدولة في زمنهم عزيزة....] ثم قال:[ و أعظم ما نقمه الناس على بني أمية شيئان:أحدهما: تكلمهم في علي, و الثاني: تأخير الصلاة عن وقتها].
                منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية ج4ص319.

                و كما قلنا أن هؤلاء الاثناعشر أتت الأخبار السماوية بذكرهم هاهو ابن تيمية يأتي و يؤكد لنا ذلك بقوله:[وهؤلاء الاثناعشر خليفة هم المذكورون في التوراة, حيث قال في بشارته بإسماعيل, و سيلد اثني عشر عظيما ً]

                المصدر السابق ج4ص320.

                ...مع أنه ذهب بعيدا ً حيث عد من العظماء قاتل أبي عبدالله الحسين(ع) يزيد و أبوه معاوية و أبناء مروان و لم يعد بينهم أنباء الرسول(ص) و سيدا شباب أهل الجنة.

                وأقول : تفسير لا بأس به
                به تخبط و لبس و خلط كثير لكن أفضل ما فيه أنه قريب من عقائد الجعفرية

                تعليق


                • #9
                  ويقول ابن حجر ناقلاً كلام ابن كثير :

                  (انه ارجح الوجوه ). وقال ابن كثير: (ان الـذي سـلكه البيهقي ووافقه عليه جماعة من ان المراد هم الخلفاءالمتتابعون الى زمن الوليد بن يـزيد بن عبد الملك الفاسق الذي قدمناالحديث فيه بالذم والوعيد فانه مسلك فيه نظر, وبيان ذلك ان الخلفاءالى زمن الوليد بن يزيد هذا اكثر من اثني عشر على كل تقدير,وبرهانه ان الخلفاء الاربعة , ابو بكر وعمر وعثمان وعلي خلافتهم محققة ... ثم بعدهم الحسن بن علي كما وقع لان عليا اوصى اليه ,وبايعه اهل العراق ... حتى اصطلح هو ومعاوية ... ثم ابنه يزيد بن معاوية , ثم ابنه معاوية بن يزيد, ثـم مـروان بـن الـحـكـم , ثم ابنه عبدالملك بن مروان , ثم ابنه الوليد بن عبد الملك , ثم سليمان بن عـبـدالملك , ثم عمر بن عبد العزيز, ثم يزيد ابن عبد الملك , ثم هشام بن عبد الملك , فهؤلاء خمسة عـشـر, ثم الوليد بن يزيد ابن عبد الملك ,فان اعتبرنا ولاية ابن الزبير قبل عبد الملك صاروا ستة عـشر, وعلى كل تقدير فهم اثنا عشر قبل عمر بن عبد العزيز, وعلى هذا التقديريدخل في الاثني عـشـر يـزيـد بن معاوية ويخرج عمر بن عبد العزيز,الذي اطبق الائمة على شكره وعلى مدحه وعـدوه مـن الـخلفاءالراشدين , واجمع الناس قاطبة على عدله , وان ايامه كانت من اعدل الايام حتى الـرافضة يعترفون بذلك , فان قال : انا لا اعتبر الا من اجتمعت الامة عليه لزمه على هذا القول ان لا يعد علي بن ابي طالب ولا ابنه , لان الناس لم يجتمعوا عليهما وذلك ان اهل الشام بكمالهم لم يبايعوهما. وذكر: ان بعضهم عد معاوية وابنه يزيد وابن ابنه معاوية بن يزيد, ولم يقيدبايام مروان ولا ابن الزبير, لان الامـة لـم تـجـتمع على واحد منهما,فعلى هذا نقول في مسلكه هذا عادا للخلفاء الثلاثة , ثم معاوية , ثـم يـزيـد, ثـم عبد الملك , ثم الوليد بن سليمان , ثم عمر بن عبد العزيز, ثم يزيد, ثم هشام , فهؤلاء عـشـرة , ثم من بعدهم الوليد ابن يزيد بن عبدالملك الفاسق , ويلزمه منه اخراج علي وابنه الحسن , وهو خلاف مانص عليه ائمة السنة بل الشيعة )
                  تاريخ ابن كثير 6 / 249 ـ 250.

                  تعليق


                  • #10
                    ابن حجر يرد على كلام ابن الجوزي كذلك :

                    ونقل ابن الجوزي في كشف المشكل وجهين في الجواب : اولا: (انـه (ص ) اشـار فـي حـديثه الى ما يكون بعده وبعد اصحابه , وان حكم اصحابه مرتبط بحكمه , فـاخـبر عن الولايات الواقعة بعدهم ,فكانه اشار بذلك الى عدد الخلفاء من بني امية , وكان قوله : لا يـزال الـدين اي الولاية الى ان يلي اثنا عشر خليفة , ثم ينتقل الى صفة اخرى اشد من الاولى , واول بـنـي امـية يزيد بن معاوية وآخرهم مروان الحمار, وعدتهم ثلاثة عشر, ولا يعد عثمان ومعاوية ولاابن الزبيرلكونهم صحابة , فاذا اسقطنا منهم مروان بن الحكم للاختلاف في صحبته , او لانه كان مـتغلبا بعد ان اجتمع الناس على عبد اللّه بن الزبير, صحت العدة , وعند خروج الخلافة من بني امية وقـعـت الفتن العظيمة والملاحم الكثيرة حتى استقرت دولة بني العباس فتغيرت الاحوال عما كانت عليه تغييرا بينا)

                    وقد رد ابن حجر في فتح الباري على هذا الاستدلال . ونقل ابن الجوزي الوجه الثاني عن الجزء الذي جمعه ابو الحسين بن المنادي في المهدي , وانه قال : (يحتمل ان يكون هذا بعد المهدي الذي يخرج في آخر الزمان , فقدوجدت في كتاب دانيال : اذا مات الـمـهـدي , مـلـك بـعـده خمسة رجال من ولد السبط الاكبر, ثم خمسة من ولد السبط الاصغر, ثم يـوصي آخرهم بالخلافة لرجل من ولد السبط الاكبر, ثم يملك بعده ولده فيتم بذلك اثنا عشر ملكا كـل واحـد مـنـهـم امام مهدي , قال : وفي رواية ... ثم يلي الامر بعده اثنا عشر رجلا: ستة من ولد الحسن ,وخمسة من ولد الحسين , وآخر من غيرهم , ثم يموت فيفسدالزمان ). علق ابن حجر على الحديث الاخير في صواعقه وقال : (ان هذه الرواية واهية جدا فلا يعول عليها) . وقال قوم : (يـغلب على الظن انه عليه الصلاة والسلام اخبر - في هذا الحديث -باعاجيب تكون بعده من الفتن حـتـى يـفترق الناس في وقت واحدعلى اثني عشر اميرا, ولو اراد غير هذا لقال : يكون اثنا عشر اميرايفعلون كذا, فلما اعراهم عن الخبر عرفنا انه اراد انهم يكونون في زمن واحد...).
                    قالوا: (وقد وقع في المائة الخامسة , فانه كان في الاندلس وحدها ستة انفس كلهم يتسمى بالخلافة ومعهم صـاحـب مـصـر والـعـبـاسـيـة بـبـغـدادالـى مـن كـان يـدعي الخلافة في اقطار الارض من العلوية والخوارج ).
                    قال ابن حجر: (وهـو كـلام مـن لـم يـقف على شي ء من طرق الحديث غير الرواية التي وقعت في البخاري هكذا مختصرة ...). وقال : (ان وجودهم في عصر واحد يوجد عين الافتراق فلا يصح ان يكون المراد)

                    فتح الباري 16 / 339.

                    تعليق


                    • #11

                      تعليق


                      • #12
                        انا أرى ان تفسير الشيخ ابن تيمية منطقي وواقعي

                        تعليق


                        • #13
                          ثم قال:[وهكذا كان, فكان الخلفاء:أبو بكر و عمر و عثمان و علي ثم تولى من اجتمع الناس عليه و صار له عز و منعه, معاوية و ابنه يزيد, ثم عبدالملك و أولاده الأربعة, وبينهم عمر بن عبدالعزيز, و بعد ذلك حصل في دولة الإسلام من النقص ما هو باق إلى الآن, فإن بني أمية تولوا على جميع أرض الإسلام, وكانت الدولة في زمنهم عزيزة....] ثم قال:[ و أعظم ما نقمه الناس على بني أمية شيئان:أحدهما: تكلمهم في علي, و الثاني: تأخير الصلاة عن وقتها].
                          منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية ج4ص319.


                          انا أرى ان تفسير الشيخ ابن تيمية منطقي وواقعي



                          نسى ابن تيمية أن يذكر من نقمة الناس على بنى أمية قتل الحسين - عليه السلام - في عصر يزيد - لعنة الله عليه دنيا و اخرة - وواقعة الحرة التى أستباح بها الحيوان المدينة ثلاثة أيام
                          فهل يبدوا لك هذا الدين عزيزاً مع قتل حفيد نبيه - صلى الله عليه و اله و سلم - و أستحابة المدينة لمدة ثلاث أيام ؟؟
                          لا يحسدنكم الناس على هذه العزة !!!

                          تعليق


                          • #14

                            الرسول لم يحدد اسمائهم

                            وعلى ذلك لا يزيد الايمان بتعيين اسمائهم

                            و لا ينقص الايمان بجهل عين اسمائهم



                            فاين المشكلة في اختلاف العلماء في تحديدهم؟؟؟

                            هل هو نقص في الايمان
                            ام نقص في الاجر
                            ام ماذا؟؟؟

                            تعليق


                            • #15

                              المشكلة أن المشكلة لا تحير إلا كل من كان على غير مذهب الجعفرية الأثناعشرية

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X