وقد يعترض معترض: على ما ابديته من القساوة في حق دولة ايران الشيعي
انها تنافق في عدائها مع امريكا فبينما تعلو شعارات الموت لامريكا
نرى ان ساسة ايران وقادته يقعون في حب امريكا ويغازلونها
بينما امريكا تريد المزيد المزيد من الخضوع لها
وهكذا تستمر الحقائق في الانجلاء
للعارف البصير فامريكا وايران وجهان لعمله واحده
تعليق