إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال بريء : هل دافع المعصومون عن القرآن ؟ ومتى ؟

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لن اسمح لك هذه المرة بالهروب !!

    اما أن تجيب او تفسح المجال لغيرك .

    أجب بعلم اين اقوال علمائك هؤ لاء في أنهم يقصدون القرائات والزيادات التفسيرية وليس القران الكريم !!

    كل ما أدمغك برد تذهب وتنسخ جرائد !!!

    هذه المرة لن اسمح لك
    رجعنا للزيادات التفسيرية والقرائات أين اقوالهم في ذلك !!

    واصبح يرقع بترقيع فاشل وبائس من كلام المتأخرين مرة اخرى !! مع انه كل من يقرئ أقوالهم كما بينا في المشاركة السابقة لا يجد اي كلام حول أي تفسير او زيادة أو قرائة بل كلامهم واضح وصريح وموجه لكتاب الله مباشرة واصبح يبرر للنجفي قائلا لا يقصد !! يا بني هو يقول الفت سورة ألم تقرئ ما الفه تعالى لنقرئ معا ً :
    واذا اصبتها سمعت صوت كان ذا زائر وذلك مزورا ً فيا ليتني مت قبل هذا وما رايتها وكانوا قوما ً بورا !!

    ارى لك واقولها بكل صراحة ان تحفظ تفسك من هذا الوضع الذي انت فيه غير مسلما ً ولا مستسلما ً وتفسح المجال لغيرك .


    هذه المرة لن أسمح لك وأدعك تهرب وكل من يتابع الموضوع من بدايته الى اخر رد وهو هذا يجدك هارب وترد بجهل !!

    هذه هي المشاركة الاخيرة لي بين لنا اين تكلموا عن القرائات والزيادات التفسيرية !!
    تقتبس المشاركة وترد عليها كلمة بكلمة دون فرار ونسخ ولصق وتقول هنا قال زيادات تفسيرية أو قرائات !!

    سبحان الله ولا حول ولا قوة الا بالله كنا مستمرين بشكل جميل وسلس لماذا هذا القص واللصق يا زميلي اي زيادات تفسيرية اين ذهبت هذه الزيادات التفسيرية !!

    يا زميل انت تتهم الان القرآن الكريم بالتحريف لان هذه الزيادات التفسيرية ليست موجودة وهي اوهام وتخيلات كذبوا عليكم لكي تصدقونهم وهذا ما اريد ان اصل اليه فلا تتصور اننا هنا للعناد علمائك عندما قالوا بالتحريف لم يقولوا زيادات تفسيرية وان كتاب الله سليم بل قالوان كتاب الله تعرض للتحريف وان القران الذي بين ايدينا ليس هو القران الذي انزل على محمد صلى الله عليه وسلم !!!واجمع جل عالمائكم على ذلك فهذا الترقيع الفاشل الذي اتى به المتأخرون لك اما يكون للجهل او لتقية او لعدم فضحهم يا بني ابحث في المنتدى تجد أن زملاء لك فتحوا مواضيع تصويت حول من مع تحريف القران الكريم او ضده فهناك من يعرف اقوال علمائه ودرسها والتزم بها وانت الان تاتي بترقيع فاشل من المتاخرين كما بينا السبب وتقول هم يقصدون الزيادات التفسيرية وهو تفسير منزل لا القران الكريم طيب لماذا يتهمون القران الكريم بالتحريف وهذا ما سوف نراه لماذا لم يقولون القران الذي بين ايدينا سليم وهناك زيادات تفسيرية قد حرفت فهذا الترقيع من المتاخرين فاشل وبائس ويائس ؟؟!!.


    وهذا دليل خذه وأمعن فيه النظر وقل لنا اين قال علمائكم هنا زيادات تفسيرية :



    كتاب : فصل الخطاب إجماع علماء الشيعة على القول بالتحريف


    فاين هي الزيادات التفسيرات المنزلة !!!

    القول بتحريف القران الكريم من ضروريات المذهب الشيعي !!!




    أين هي الزيادات التفسيرية وترقيع المتاخرين البائس !!

    وهذا هو عالمك البحراني يقول : القرآن غير محفوظ !!!
    http://img256.imageshack.us/img256/7...bahranikm5.jpg

    وكذلك عالمك الجزائري يقول :القرآن محرف حد التواتر !!
    http://img136.imageshack.us/img136/1...azairi1sg4.jpg
    صورةاوائل المقالات - الاخبار من الائمة جاءت بنقصان القرآن الكريم الذي انزل على محمد صلى الله عليه وسلم او الحذف !!
    http://dhr12.com/img/3/1225468075.jpg
    وبالنسبة للاحاديث فلا اعتقد أنها كلها غير صحيحة فاليك صورة الأخبار الدالة يا زميلي على التحريف عندكم تزيد على 2000 حديث !!
    http://dhr12.com/img/3/1225465883.jpg




    والقرآن الذي جاء به جبريل إلى محمد سبعة عشر ألف آية كما يقول كتاب الاصول من الكافي !!


    وأنظر هم من يؤلفون ولا يوجد أي تفسير منزل !!!
    يقول النجفي القوجاني فالفت سورة تفسيرية على حد زعمه والله تعالى يقول {أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّثْلِهِ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ }



    لا حول ولا قوة الا بالله العظيم وسبحانه وتعالى عما يصفون !!


    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة AL-Qrmzi


      أقول عندما نبحث في مسألة تحريف القرآن لا نجد علماء الأوائل تطرقوا إلى هذه المسألة مثل أحمد بن حنبل ومن سبقه وإنما هذه الفتنة صدرت بعد ذلك وأصبح الجاهل والعالم يتغنى بها لخدمة أهل الكتاب حيث أن المسلم يعلم بأن كتب الديانات السابقة أصابها شيء من التحريف والمسلمون هم أصحاب الكتاب الذي لم يصيبه شيء من التحريف ولكن هذا الاعتقاد لم يدم طويلا حيث طلت علينا أناس من الجهلة تحركها عقول خبيثة تريد أن تزرع في عقول البسطاء والسذج بأن المسلمين لا يتفقون على كتاب الله وهو محرف عندهم ومن هنا تشتعل الفتنة وتسقط قدسية كتاب الله عند البعض الذين ليس لهم حظ في العلم وهذه هي نصرة أهل الكتاب وإسقاط قدسية القرآن بيد المسلمين .

      ولو أراد أهل السنة ان ننزل إلى مستواهم سوف نضع تسجيل إلى أحد المستبصرين يبين مسألة التحريف عند أهل السنة وهذا الشيء حتى يصلون إلى هز قدسية كتاب الله ويفرح أهل الكتاب بهذا الصنيع ، وهذا هو مبتغى من يفتح مثل هذه المواضيع التي تخدم أعداء الإسلام .






      نحن نريد ان نكشف ضلال من تتبعوهم حيث كذبوا حتى الله وكلامه !!

      وكذبوا رسول الله وكذبوا من أتبعه وكذبوا الامة باسرها بحفظ الله للقران الكريم !!!


      ويوجد الان موضوعان في ذلك انتظر فيه ردودكم حول قول علمائكم بالتحريف واتحداكم ان تجلبوا قول واحد لعلمائنا بالتحريف .

      المعاصرون منكم أنكروا مسألة التحريف إما :
      1- تقية .
      2- حقيقة ، ولكنهم لا يدركون خطورة التبرؤ من هذا القول على دينهم !

      وحتى يتضح لك ما أقول ، فإنه ينبغي أن تتعرف على المقدمات التالية والتي قررها علماء الإثني عشرية الجهابذة :

      المقدمة الأولى : الروايات الشيعية التي تطعن في كتاب الله متواترة مستفيضة عند علماء الشيعة كما بينا :

      1 - قال الشيخ المفيد :
      " إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد باختلاف القرآن وما أحدثه بعض الظالمين فيه من الحذف والنقصان ". أوائل المقالات : ص 91 .

      2 - أبو الحسن العاملي :
      " اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء من التغييرات ، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات ". المقدمة الثانية لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار ص 36 وطبعت هذه كمقدمه لتفسير البرهان للبحراني .

      3 - نعمة الله الجزائري :
      " إن تسليم تواتره عن الوحي الإلهي ، وكون الكل قد نزل به الروح الأمين ، يفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة ، بل المتواترة ، الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاما،ومادة،وإعرابا ، مع أن أصحابنا قد أطبقوا على صحتها والتصديق بها " .
      الأنوار النعمانية ج 2 ص 357 .

      4- العلامة الحجة السيد عدنان البحراني :
      قال : " الأخبار التي لا تحصى ( أي أخبار التحريف ) كثيرة وقد تجاوزت حد التواتر".
      ( مشارق الشموس الدرية) منشورات المكتبة العدنانية - البحرين ص 126 .

      5 - سلطان محمد الخراساني :
      قال : " اعلم أنه قد استفاضت الأخبار عن الأئمة الأطهار بوقوع الزيادة والنقيصة والتحريف والتغيير فيه بحيث لا يكاد يقع شك ". تفسير (( بيان السعادة في مقامات العبادة )) مؤسسة الأعلمي ص 19 .

      6- وطبعا حين نتكلم عن مسألة التحريف فإنه لا ينبغي أبدا نسيان ( بطل ) القول بهذه المسألة وهو النوري الطبرسي .. والذي قال في كتابه ( فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب ) :
      " الأخبار الدالة على ذلك تزيد على ألفي حديث ، وادعى استفاضتها جماعة كالمفيد ، والمحقق والداماد ، والعلامة المجلسي وغيرهم " ص 227 .

      7 - محمد باقر المجلسي :
      في معرض شرحه لحديث هشام بن سالم عن أبى عبد الله عليه السلام قال : إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد سبعة عشر ألف آية " قال عن هذا الحديث :
      " موثق ، وفي بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن سالم ، فالخبر صحيح . ولا يخفى أن هذا الخبر وكثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى ، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأساً ، بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر ؟ ". مرآة العقول الجزء الثاني عشر ص 525 .

      - أي كيف يثبتون الإمامة بالخبر إذا طرحوا أخبار التحريف ؟ فإن الكتب التي روت الأخبار عن أئمتهم والتي قام عليها مذهب الإمامية - لا سيما أخبار الإمامة والنص - هي ذاتها التي روت أخبار تحريف القرآن فلا يستطيعون إنكار تلك الأخبار والروايات ، فانظر كيف تتلازم ضرورة القول بالتحريف مع إثبات عقيدة الإمامة عند الإثني عشرية ..
      وهذا ينقلنا إلى المقدمة التالية :

      * المقدمة الثانية : القول بتحريف كتاب الله من ضروريات المذهب !

      - وممن نص على ذلك عندهم :
      1 - أبو الحسن العاملي :
      قال : " وعندي في وضوح صحة هذا القول [ تحريف القرآن وتغييره ] بعد تتبع الأخبار وتفحص الآثار ، بحيث يمكن الحكم بكونه من ضروريات مذهب التشيع وانه من أكبر مقاصد غصب الخلافة ". المقدمة الثانية الفصل الرابع لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار وطبعت كمقدمه لتفسير (البرهان للبحراني) .


      2 - العلامة الحجة السيد عدنان البحراني :
      قال : " وكونه [ أي القول بالتحريف ] من ضروريات مذهبهم [ أي الشيعة ] .
      مشارق الشموس الدرية ص 126 منشورات المكتبة العدنانية - البحرين .

      * المقدمة الثالثة : كبار علماء الشيعة يحكون إجماع الشيعة على القول بتحريف القرآن !

      - ومن هؤلاء العلماء :

      1 - العلامة الحجة سيد عدنان البحراني :
      بعد أن ذكر الروايات التي تفيد التحريف في نظره قال : " الأخبار التي لا تحصى كثيرة وقد تجاوزت حد التواتر ولا في نقلها كثير فائدة بعد شيوع القول بالتحريف والتغيير بين الفريقين وكونه من المسلمات عند الصحابة والتابعين بل وإجماع الفرقة المحقة [ يعني الإثناعشرية ] وكونه من ضروريات مذهبهم وبه تضافرت أخبارهم ". مشارق الشموس الدرية منشورات المكتبة العدنانية " البحرين " ص 126 .

      2 - الشيخ يحيى تلميذ الكركي :
      قال : " مع إجماع أهل القبلة من الخاص [يعني الإثناعشرية] والعام [ يعني أهل السنة كذبا وزورا ] إن هذا القرآن الذي في أيدي الناس ليس القرآن كله وأنه قد ذهب من القرآن ما ليس في أيدي الناس". نـقلا عن فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب للنوري الطبرسي ص 23 وينقل النوري الطبرسي هذا الكلام من كتاب الإمامة يحيى تلميذ الكركي .


      3 - محمد بن النعمان ( المفيد ):
      قال : " اتفقت الإمامية على وجوب رجعة كثير من الأموات إلى الدنيا قبل يوم القيامة واتفقوا على إطلاق البداء في وصف الله تعالى واتفقوا على أن أئمة الضلال خالفوا في كثير من تأليف القرآن وعدلوا فيه عن موجب التنزيل وسنه الرسول ". أوائل المقالات ص 48 ، 49 - دار الكتاب الإسلامي - بيروت .

      هذه المقدمات الثلاثة تكفي إحداها لمن نظر بإنصاف لأن يقول بوضوح واختصار :


      لا يمكنك أن تكون إثنا عشريا بدون أن تقول بتحريف القرآن ..
      فكيف بهذه المقدمات مجتمعة !!!!!



      يا للمأساة ..




      هل هذا هو دين الإسلام الصحيح ؟



      وأنت أيها الشيعي الحائر ..



      قل لي بالله عليك كيف تثق بهؤلاء العلماء ؟؟؟
      كيف ترضى أن تنتسب لهم وتأخذ عنهم دينك ؟؟؟

      أتراهم قد أعطوا ( الثقل الأكبر ) حقه ؟ أخبرني ..
      إنكم دائما ما ترددون حديث الثقلين ...
      لكنكم حين تذكرون الحديث لا تفكرون إلا في الثقل الأصغر .. وهم أئمتكم .. أما الأكبر فكما ترى !!!!

      وإني أقول لك أيها الشيعي .. تأمل معي ..
      اسأل نفسك
      هذه الأسئلة :

      ما حكم من قال بتحريف القرآن وهو الثقل الأكبر ؟
      قال علمائكم : مجتهد معذور !!!

      طيب ، وما حكم من أنكر وجود المهدي مثلا وهو جزء من الثقل الأصغر ؟
      قال علمائكم : ليس إماميا ، بل ويكفر لأنه كأنما جحد نبوة أحد الأنبياء كما قال ذلك الكثير من علمائكم وليس محله الآن ..

      فانظر كيف فرطوا بالثقل الأكبر.. فكيف يكون حالهم مع الثقل الأصغر ؟؟؟

      وهل ترضى بذلك الكلام المتخبط حين نسألهم : فلماذا لم يظهر علي - رضي الله عنه – القرآن بعدما آلت إليه الخلافة ؟
      هل تدري كيف كانت الاجابة ؟ قال الجزائري في " أنواره النعمانية " :
      ولما جلس أميرالمؤمنين عليه السلام على سرير الخلافة لم يتمكن من إظهار ذلك القرآن وإخفاء هذا لما فيه من إظهار الشنعة على من سبقة .
      هكذا يفرط أسد الله الغالب صاحب أعلى المناقب في القرآن حرصا على أبي بكر وعمر اللذين تلعنوهما أنتم يا مساكين ليل نهار ..
      هل ترضى يا من تنتسب لعلي وتقول بأنه معصوم أن يقال هذا عن علي ، وهل أنتم يا من تلعنونهما بأفضل أو أحكم أو أشجع من علي ؟؟

      أترك لك إجابة هذه الأسئلة ، والله الهادي والموفق ..


      وإني أطلب منك أيها الشيعي أن تتجه إلى الله بإخلاص واطلب منه الهداية ..

      أظنك تقبل بهذا ..

      بل ربما كان هذا ( أعني طلب الهداية ) هو القاسم المشترك الوحيد بيننا .

      ونحن
      والله
      نحب الهداية لك ، ونسألها لك من الله .

      التعديل الأخير تم بواسطة حبيب الائمة; الساعة 22-11-2009, 11:17 PM.

      تعليق


      • أخبار التحريف قليلة جدا وهي اما ضعيفة او موضوعة اما اخبار القراءات وتحريف الزيادات التفسيرية فهي كثيرة جداوهي لاتدل على التحريف بالمعنى المتنازع فيه لكن هنالك من علماء الشيعة ( من الإخباريين ) اعتبر أن الزيادات التفسيرية هي جزء من الأية وليست زيادة تفسيرية ولذلك قالوا بالتحريف
        ونحن لا ننكر أن من علماء الشيعة من يقول بالتحريف صراحة
        ولكنا نخطأهم فالأغلبية الساحقة من العلماء الشيعة وخصوصا الأصوليين ينكرون التحريف و يبينون أن التحريف كان في الزيادات التفسيرية

        أما بالنسبة للوثيقة التي نقلتها عن الشيخ المفيد فهي ناقصة لماذا لا تقرأ الصفحة التي تليها لتكتشف الحقيقة

        والآن خذ ما يبين لك الحقيقة :
        أوائل المقالات - الشيخ المفيد - ص 80 - 82
        القول في تأليف القرآن وما ذكر قوم من الزيادة فيه والنقصان أقول : إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد ( ص ) ، باختلاف القرآن وما أحدثه بعض الظالمين فيه من الحذف والنقصان ، فأما القول في التأليف فالموجود يقضي فيه بتقديم المتأخر وتأخير المتقدم ومن عرف الناسخ والمنسوخ والمكي والمدني لم يرتب بما ذكرناه . وأما النقصان فإن العقول لا تحيله ولا تمنع من وقوعه ، وقد امتحنت مقالة من ادعاه ، وكلمت عليه المعتزلة وغيرهم طويلا فلم اظفر منهم بحجة اعتمدها في فساده . وقد قال جماعة من أهل الإمامة إنه لم ينقص من كلمة ولا من آية ولا من سورة ولكن حذف ما كان مثبتا في مصحف أمير المؤمنين ( ع ) من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله وذلك كان ثابتا منزلا وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز ، وقد يسمى تأويل القرآن قرآنا قال الله تعالى : ( ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب زدني علما ) فسمى تأويل القرآن قرآنا ، وهذا ما ليس فيه بين أهل التفسير اختلاف . وعندي أن هذا القول أشبه من مقال من ادعى نقصان كلم من نفس القرآن على الحقيقة دون التأويل ، وإليه أميل والله أسأل توفيقه للصواب . وأما الزيادة فيه فمقطوع على فسادها من وجه ويجوز صحتها من وجه ، فالوجه الذي أقطع على فساده أن يمكن لأحد من الخلق زيادة مقدار سورة فيه على حد يلتبس به عند أحد من الفصحاء ، وأما الوجه المجوز فهو أن يزاد فيه الكلمة والكلمتان والحرف والحرفان وما أشبه ذلك مما لا يبلغ حد الاعجاز ، و يكون ملتبسا عند أكثر الفصحاء بكلم القرآن ، غير أنه لا بد متى وقع ذلك من أن يدل الله عليه ، ويوضح لعباده عن الحق فيه ، ولست أقطع على كون ذلك بل أميل إلى عدمه وسلامة القرآن عنه ، ومعي بذلك حديث عن الصادق جعفر بن محمد ( ع ) ، وهذا المذهب بخلاف ما سمعناه عن بني نوبخت - رحمهم الله - من الزيادة في القرآن والنقصان فيه ، وقد ذهب إليه جماعة من متكلمي الإمامية و أهل الفقه منهم والاعتبار .
        التعديل الأخير تم بواسطة المنصف222; الساعة 22-11-2009, 11:31 PM.

        تعليق


        • الفصل الرابع: شهادة علماء الإمامية بنزاهة القرآن عن التحريف

          تعليق


          • الفصل الرابع: شهادة علماء الإمامية بنزاهة القرآن عن التحريف


            سلامة القرآن من التحريف
            التعديل الأخير تم بواسطة المنصف222; الساعة 22-11-2009, 11:35 PM.

            تعليق


            • رجعنا مرة اخرى للزيادات التفسيريو والقرائات !!

              وقد قال جماعة من أهل الامامة !!

              على من تدلس وتكذب انت !!!

              قلت لك لن اسمح لك هذه المرة بالهروب !!

              اما أن تجيب او تفسح المجال لغيرك .

              أجب بعلم اين اقوال علمائك هؤ لاء في أنهم يقصدون القرائات والزيادات التفسيرية وليس القران الكريم !!

              كل ما أدمغك برد تذهب وتنسخ جرائد !!!

              هذه المرة لن اسمح لك
              رجعنا للزيادات التفسيرية والقرائات أين اقوالهم في ذلك !!

              واصبح يرقع بترقيع فاشل وبائس من كلام المتأخرين مرة اخرى !! مع انه كل من يقرئ أقوالهم كما بينا في المشاركة السابقة لا يجد اي كلام حول أي تفسير او زيادة أو قرائة بل كلامهم واضح وصريح وموجه لكتاب الله مباشرة واصبح يبرر للنجفي قائلا لا يقصد !! يا بني هو يقول الفت سورة ألم تقرئ ما الفه تعالى لنقرئ معا ً :
              واذا اصبتها سمعت صوت كان ذا زائر وذلك مزورا ً فيا ليتني مت قبل هذا وما رايتها وكانوا قوما ً بورا !!

              ارى لك واقولها بكل صراحة ان تحفظ تفسك من هذا الوضع الذي انت فيه غير مسلما ً ولا مستسلما ً وتفسح المجال لغيرك .


              هذه المرة لن أسمح لك وأدعك تهرب وكل من يتابع الموضوع من بدايته الى اخر رد وهو هذا يجدك هارب وترد بجهل !!

              هذه هي المشاركة الاخيرة لي بين لنا اين تكلموا عن القرائات والزيادات التفسيرية !!
              تقتبس المشاركة وترد عليها كلمة بكلمة دون فرار ونسخ ولصق وتقول هنا قال زيادات تفسيرية أو قرائات !!

              سبحان الله ولا حول ولا قوة الا بالله كنا مستمرين بشكل جميل وسلس لماذا هذا القص واللصق يا زميلي اي زيادات تفسيرية اين ذهبت هذه الزيادات التفسيرية !!

              يا زميل انت تتهم الان القرآن الكريم بالتحريف لان هذه الزيادات التفسيرية ليست موجودة وهي اوهام وتخيلات كذبوا عليكم لكي تصدقونهم وهذا ما اريد ان اصل اليه فلا تتصور اننا هنا للعناد علمائك عندما قالوا بالتحريف لم يقولوا زيادات تفسيرية وان كتاب الله سليم بل قالوان كتاب الله تعرض للتحريف وان القران الذي بين ايدينا ليس هو القران الذي انزل على محمد صلى الله عليه وسلم !!!واجمع جل عالمائكم على ذلك فهذا الترقيع الفاشل الذي اتى به المتأخرون لك اما يكون للجهل او لتقية او لعدم فضحهم يا بني ابحث في المنتدى تجد أن زملاء لك فتحوا مواضيع تصويت حول من مع تحريف القران الكريم او ضده فهناك من يعرف اقوال علمائه ودرسها والتزم بها وانت الان تاتي بترقيع فاشل من المتاخرين كما بينا السبب وتقول هم يقصدون الزيادات التفسيرية وهو تفسير منزل لا القران الكريم طيب لماذا يتهمون القران الكريم بالتحريف وهذا ما سوف نراه لماذا لم يقولون القران الذي بين ايدينا سليم وهناك زيادات تفسيرية قد حرفت فهذا الترقيع من المتاخرين فاشل وبائس ويائس ؟؟!!.


              وهذا دليل خذه وأمعن فيه النظر وقل لنا اين قال علمائكم هنا زيادات تفسيرية :



              كتاب : فصل الخطاب إجماع علماء الشيعة على القول بالتحريف


              فاين هي الزيادات التفسيرات المنزلة !!!

              القول بتحريف القران الكريم من ضروريات المذهب الشيعي !!!




              أين هي الزيادات التفسيرية وترقيع المتاخرين البائس !!

              وهذا هو عالمك البحراني يقول : القرآن غير محفوظ !!!
              http://img256.imageshack.us/img256/7...bahranikm5.jpg

              وكذلك عالمك الجزائري يقول :القرآن محرف حد التواتر !!
              http://img136.imageshack.us/img136/1...azairi1sg4.jpg
              صورةاوائل المقالات - الاخبار من الائمة جاءت بنقصان القرآن الكريم الذي انزل على محمد صلى الله عليه وسلم او الحذف !!
              http://dhr12.com/img/3/1225468075.jpg
              وبالنسبة للاحاديث فلا اعتقد أنها كلها غير صحيحة فاليك صورة الأخبار الدالة يا زميلي على التحريف عندكم تزيد على 2000 حديث !!
              http://dhr12.com/img/3/1225465883.jpg




              والقرآن الذي جاء به جبريل إلى محمد سبعة عشر ألف آية كما يقول كتاب الاصول من الكافي !!


              وأنظر هم من يؤلفون ولا يوجد أي تفسير منزل !!!
              يقول النجفي القوجاني فالفت سورة تفسيرية على حد زعمه والله تعالى يقول {أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّثْلِهِ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ }



              لا حول ولا قوة الا بالله العظيم وسبحانه وتعالى عما يصفون !!





              تعليق


              • يخرب بيتك
                هذا هو كلام الشيخ المفيد كاملا والذي تكذب أنت عليه
                لماذا لا تقرأه
                أوائل المقالات - الشيخ المفيد - ص 80 - 82
                القول في تأليف القرآن وما ذكر قوم من الزيادة فيه والنقصان أقول : إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد ( ص ) ، باختلاف القرآن وما أحدثه بعض الظالمين فيه من الحذف والنقصان ، فأما القول في التأليف فالموجود يقضي فيه بتقديم المتأخر وتأخير المتقدم ومن عرف الناسخ والمنسوخ والمكي والمدني لم يرتب بما ذكرناه . وأما النقصان فإن العقول لا تحيله ولا تمنع من وقوعه ، وقد امتحنت مقالة من ادعاه ، وكلمت عليه المعتزلة وغيرهم طويلا فلم اظفر منهم بحجة اعتمدها في فساده .
                وقد قال جماعة من أهل الإمامة إنه لم ينقص من كلمة ولا من آية ولا من سورة ولكن حذف ما كان مثبتا في مصحف أمير المؤمنين ( ع ) من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله وذلك كان ثابتا منزلا وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز ، وقد يسمى تأويل القرآن قرآنا قال الله تعالى : ( ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب زدني علما ) فسمى تأويل القرآن قرآنا ، وهذا ما ليس فيه بين أهل التفسير اختلاف . وعندي أن هذا القول أشبه من مقال من ادعى نقصان كلم من نفس القرآن على الحقيقة دون التأويل ، وإليه أميل والله أسأل توفيقه للصواب . وأما الزيادة فيه فمقطوع على فسادها من وجه ويجوز صحتها من وجه ، فالوجه الذي أقطع على فساده أن يمكن لأحد من الخلق زيادة مقدار سورة فيه على حد يلتبس به عند أحد من الفصحاء ، وأما الوجه المجوز فهو أن يزاد فيه الكلمة والكلمتان والحرف والحرفان وما أشبه ذلك مما لا يبلغ حد الاعجاز ، و يكون ملتبسا عند أكثر الفصحاء بكلم القرآن ، غير أنه لا بد متى وقع ذلك من أن يدل الله عليه ، ويوضح لعباده عن الحق فيه ، ولست أقطع على كون ذلك بل أميل إلى عدمه وسلامة القرآن عنه ، ومعي بذلك حديث عن الصادق جعفر بن محمد ( ع ) ، وهذا المذهب بخلاف ما سمعناه عن بني نوبخت - رحمهم الله - من الزيادة في القرآن والنقصان فيه ، وقد ذهب إليه جماعة من متكلمي الإمامية و أهل الفقه منهم والاعتبار .

                تعليق


                • الآن رد على تحريفك لكلام المفيد

                  تعليق


                  • زعم عمر بن الخطاب أن القرآن ضاع أكثرمن ثلثيه!! قال الطبراني في الأوسط:6/361: (حدثنا محمد بن عبيد بن آدم بن أبي إياس العسقلاني، حدثني أبي، عن جدي آدم بن أبي إياس، ثنا حفص بن ميسرة، عن زيد بن أسلم، عن أبيه، عن عمر بن الخطاب قال: قال رسول الله (ص): القرآن ألف ألف حرف وسبعة وعشرون ألف حرف، فمن قرأه صابراً محتسباً كان له بكل حرف زوجة من الحور العين).
                    ثم قال الطبراني: (لا يروى هذا الحديث عن عمر إلا بهذا الإسناد تفرد بحفص بن ميسرة).
                    ورواه السيوطي في الدر المنثور:6/422، وقال: (قال بعض العلماء هذا العدد باعتبار ما كان قرآناً ونسخ رسمه، وإلا فالموجود الآن لا يبلغ هذه العدة).
                    (راجع الجامع الصغير:2/264 والإتقان:1/70)
                    وقال الهيثمي في مجمع الزوائد:7/163: (رواه الطبراني في الأوسط عن شيخه محمد بن عبيد بن آدم بن أبي إياس، ذكره الذهبي في الميزان لهذا الحديث، ولم أجد لغيره في ذلك كلاماً، وبقية رجاله ثقات).
                    (ورواه في كنز العمال:1/517، وفي:1/541 وقال: (الطبراني في الأوسط، وابن مردويه، وأبو نصر السجزي في الإبانة، عن عمر. قال أبو نصر: غريب الإسناد والمتن، وفيه زيادة على ما بين اللوحين، ويمكن حمله على ما نسخ منه تلاوة مع المثبت بين اللوحين اليوم).
                    قال عمر: ضاع من سورة الأحزاب ثلثاها! وقالت عائشة: نصفها!
                    قال السيوطي في الدر المنثور:5/180: (وأخرج ابن مردويه عن حذيفة قال: قال لي عمر بن الخطاب: كم تعدون سورة الأحزاب؟ قلت: ثنتين أو ثلاثاً وسبعين. قال: إنها كانت لتقارب سورة البقرة، وإنْ كان فيها لآية الرجم.
                    وأخرج ابن الضريس عن عكرمة قال: كانت سورة الأحزاب مثل سورة البقرة أو أطول، وكان فيها آية الرجم).
                    ورواه الشوكاني في فتح القدير:4/259، وقال بعده: (وأخرج أبو عبيد في الفضائل وابن الأنباري وابن مردويه عن عائشة قالت: كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمان النبي (ص) مائتي آية، فلما كتب عثمان المصاحف لم يقرر منها إلا على ما هو الآن)! (ورواه في كنز العمال:2/480، من مسند عمر عن ابن مروديه. ولكنهم أكثروا روايته عن أبيّ بن كعب كما في مسند أحمد:5/132، والحاكم:2/415، و:4/ 359 وقال في الموردين:هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. والبيهقي في سننه: 8 /211 كما في رواية الحاكم الثانية).
                    وبما أن سورة البقرة 286 آية، فيكون الناقص من سورة الأحزاب حسب قول عمر وعكرمة وعائشة أكثر من200 آية!!

                    تعليق


                    • الظاهر ان الجاهل هو الذي سيخرب بيته بيديه وسابين جهلك بالتفصيل !!!

                      راي الشيخ المفيد ما هو لنراه :

                      القول في تأليف القرآن وما ذكر قوم من الزيادة فيه والنقصان أقول : إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد ( ص ) ، باختلاف القرآن وما أحدثه بعض الظالمين فيه من الحذف والنقصان ، فأما القول في التأليف فالموجود يقضي فيه بتقديم المتأخر وتأخير المتقدم ومن عرف الناسخ والمنسوخ والمكي والمدني لم يرتب بما ذكرناه . وأما النقصان فإن العقول لا تحيله ولا تمنع من وقوعه ، وقد امتحنت مقالة من ادعاه ، وكلمت عليه المعتزلة وغيرهم طويلا فلم اظفر منهم بحجة اعتمدها في فساده .


                      ثم ينتقل لقول اخر وهو :

                      وقد قال جماعة من أهل الإمامة إنه لم ينقص من كلمة ولا من آية ولا من سورة ولكن حذف ما كان مثبتا في مصحف أمير المؤمنين ( ع ) من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله وذلك كان ثابتا منزلا وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز ، وقد يسمى تأويل القرآن قرآنا قال الله تعالى : ( ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب زدني علما ) فسمى تأويل القرآن قرآنا ، وهذا ما ليس فيه بين أهل التفسير اختلاف .

                      ثم ينتقل لقوله اي ينافي ما يقولوه هؤلاء وينتقص منهم فيقول حيث يقول وعندي :
                      وعندي أن هذا القول أشبه من مقال من ادعى نقصان كلم من نفس القرآن على الحقيقة دون التأويل ، وإليه أميل والله أسأل توفيقه للصواب .

                      ثم يقول ان الزيادة فيه فمقطوع فسادها من وجه ويجوز صحتها من وجه فالوجه المقطوع لا يمكن زيادة سورة والوجه الاخر المجوز فهو ازدياد كلمة او كلمتان او حرف او حرفان !!:
                      وأما الزيادة فيه فمقطوع على فسادها من وجه ويجوز صحتها من وجه ، فالوجه الذي أقطع على فساده أن يمكن لأحد من الخلق زيادة مقدار سورة فيه على حد يلتبس به عند أحد من الفصحاء ،وأما الوجه المجوز فهو أن يزاد فيه الكلمة والكلمتان والحرف والحرفانوما أشبه ذلك مما لا يبلغ حد الاعجاز

                      ويقول بعد ذلك ولست اقطع على قول ذلك بل اميل الى عدمه وسلامة القران .

                      فنقول له ماذا ابقيت يا امام جوزت وملت الى الزيادة والنقصان وبعد ذلك تقول اميل الى سلامة القران !!
                      لا اله الا الله

                      حتى بنقلك هذا للاستشهاد نقلت بجهل وفضحت امامك !!

                      أنظر ايضا ماذا يقول :

                      وهذا ما سمعناه عن بني نوبخت رحمهم الله من الزيادة في القرآن والنقصان فيه وقد ذهب اليه جماعة من متكلمي الاماميةواهل الفقه والاعتبار .


                      لونت لك هؤلاء الثلاثة انظر كيف يشيد بهم !!

                      فقط قل لي ماذا بقى لك !!

                      تعليق


                      • قلت لك لن اسمح لك هذه المرة بالهروب !!

                        اما أن تجيب او تفسح المجال لغيرك .

                        أجب بعلم اين اقوال علمائك هؤ لاء في أنهم يقصدون القرائات والزيادات التفسيرية وليس القران الكريم !!

                        كل ما أدمغك برد تذهب وتنسخ جرائد !!!

                        هذه المرة لن اسمح لك
                        رجعنا للزيادات التفسيرية والقرائات أين اقوالهم في ذلك !!

                        واصبح يرقع بترقيع فاشل وبائس من كلام المتأخرين مرة اخرى !! مع انه كل من يقرئ أقوالهم كما بينا في المشاركة السابقة لا يجد اي كلام حول أي تفسير او زيادة أو قرائة بل كلامهم واضح وصريح وموجه لكتاب الله مباشرة واصبح يبرر للنجفي قائلا لا يقصد !! يا بني هو يقول الفت سورة ألم تقرئ ما الفه تعالى لنقرئ معا ً :
                        واذا اصبتها سمعت صوت كان ذا زائر وذلك مزورا ً فيا ليتني مت قبل هذا وما رايتها وكانوا قوما ً بورا !!

                        ارى لك واقولها بكل صراحة ان تحفظ تفسك من هذا الوضع الذي انت فيه غير مسلما ً ولا مستسلما ً وتفسح المجال لغيرك .


                        هذه المرة لن أسمح لك وأدعك تهرب وكل من يتابع الموضوع من بدايته الى اخر رد وهو هذا يجدك هارب وترد بجهل !!

                        هذه هي المشاركة الاخيرة لي بين لنا اين تكلموا عن القرائات والزيادات التفسيرية !!
                        تقتبس المشاركة وترد عليها كلمة بكلمة دون فرار ونسخ ولصق وتقول هنا قال زيادات تفسيرية أو قرائات !!

                        سبحان الله ولا حول ولا قوة الا بالله كنا مستمرين بشكل جميل وسلس لماذا هذا القص واللصق يا زميلي اي زيادات تفسيرية اين ذهبت هذه الزيادات التفسيرية !!

                        يا زميل انت تتهم الان القرآن الكريم بالتحريف لان هذه الزيادات التفسيرية ليست موجودة وهي اوهام وتخيلات كذبوا عليكم لكي تصدقونهم وهذا ما اريد ان اصل اليه فلا تتصور اننا هنا للعناد علمائك عندما قالوا بالتحريف لم يقولوا زيادات تفسيرية وان كتاب الله سليم بل قالوان كتاب الله تعرض للتحريف وان القران الذي بين ايدينا ليس هو القران الذي انزل على محمد صلى الله عليه وسلم !!!واجمع جل عالمائكم على ذلك فهذا الترقيع الفاشل الذي اتى به المتأخرون لك اما يكون للجهل او لتقية او لعدم فضحهم يا بني ابحث في المنتدى تجد أن زملاء لك فتحوا مواضيع تصويت حول من مع تحريف القران الكريم او ضده فهناك من يعرف اقوال علمائه ودرسها والتزم بها وانت الان تاتي بترقيع فاشل من المتاخرين كما بينا السبب وتقول هم يقصدون الزيادات التفسيرية وهو تفسير منزل لا القران الكريم طيب لماذا يتهمون القران الكريم بالتحريف وهذا ما سوف نراه لماذا لم يقولون القران الذي بين ايدينا سليم وهناك زيادات تفسيرية قد حرفت فهذا الترقيع من المتاخرين فاشل وبائس ويائس ؟؟!!.


                        وهذا دليل خذه وأمعن فيه النظر وقل لنا اين قال علمائكم هنا زيادات تفسيرية :



                        كتاب : فصل الخطاب إجماع علماء الشيعة على القول بالتحريف


                        فاين هي الزيادات التفسيرات المنزلة !!!

                        القول بتحريف القران الكريم من ضروريات المذهب الشيعي !!!




                        أين هي الزيادات التفسيرية وترقيع المتاخرين البائس !!

                        وهذا هو عالمك البحراني يقول : القرآن غير محفوظ !!!
                        http://img256.imageshack.us/img256/7...bahranikm5.jpg

                        وكذلك عالمك الجزائري يقول :القرآن محرف حد التواتر !!
                        http://img136.imageshack.us/img136/1...azairi1sg4.jpg
                        صورةاوائل المقالات - الاخبار من الائمة جاءت بنقصان القرآن الكريم الذي انزل على محمد صلى الله عليه وسلم او الحذف !!
                        http://dhr12.com/img/3/1225468075.jpg
                        وبالنسبة للاحاديث فلا اعتقد أنها كلها غير صحيحة فاليك صورة الأخبار الدالة يا زميلي على التحريف عندكم تزيد على 2000 حديث !!
                        http://dhr12.com/img/3/1225465883.jpg




                        والقرآن الذي جاء به جبريل إلى محمد سبعة عشر ألف آية كما يقول كتاب الاصول من الكافي !!


                        وأنظر هم من يؤلفون ولا يوجد أي تفسير منزل !!!
                        يقول النجفي القوجاني فالفت سورة تفسيرية على حد زعمه والله تعالى يقول {أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّثْلِهِ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ }



                        لا حول ولا قوة الا بالله العظيم وسبحانه وتعالى عما يصفون !!


                        تعليق




                        • حبيب الأئمة

                          أني أراك خادم لأعداء الإسلام

                          ولا تستحق عناء الحوار والبحث العلمي ، فأنت جاهل ، ومن أضلك وأرشدك إلى كتاب " السياحة الشرقية " وأتبعته على ضلالة بكلمة " سورة " حتى استشهدت بكتاب : السياحة الشرقيةلآية الله محمد القوجاني – بقوله : " وقد ألفت سورة قصيرة .... " ولم تكلف نفسك عناء البحث في معنى كلمة " سورة " وأخذت هذا اللفظ على محمل " سورة من سور القرآن الكريم " حتى أصبحت تتغنى بجهلك بالكتاب وتعيده أكثر من مره وهذا الشيء سبقك به من هم على شاكلتك وأضلهم من أضلك ، والحقيقة أن معنى كلمة " سورة " تختلف مع اختلاف موضعها ، وقد بين " أبن منظور " معنى " سورة " وموقعها بالقرآن والشعر واللفظ ، ونذكر ما يلجمك إلى يوم يكشف عن ساق .

                          كتب : لسان العرب - ابن منظور - ج 4 ص 384/385

                          مادة : سور : سورة الخمر وغيرها وسوارها : حدتها ، قال أبو ذؤيب : ترى شربها حمر الحداق كأنهم أسارى ، إذا ما مار فيهم سؤار وفي حديث صفة الجنة : أخذه سوار فرح ، أي دب فيه الفرح دبيب الشراب . والسورة في الشراب : تناول الشراب للرأس ، وقيل : سورة الخمر حميا دبيبها في شاربها ، وسورة الشراب وثوبه في الرأس ، وكذلك سورة الحمة وثوبها . وسورة السلطان : سطوته واعتداؤه . وفي حديث عائشة ، رضي الله عنها ، أنها ذكرت زينب فقالت : كل خلالها محمود ما خلا سورة من غرب أي سورة من حدة ، ومنه يقال للمعربد : سوار . وفي حديث الحسن : ما من أحد عمل عملا إلا سار في قلبه سورتان . وسار الشراب في رأسه سورا وسؤورا وسؤرا على الأصل : دار وارتفع . والسوار : الذي تسور الخمر في رأسه سريعا كأنه هو الذي يسور ، قال الأخطل : وشارب مربح بالكاس نادمني لا بالحصور ، ولا فيها بسوار أي بمعربد من سار إذا وثب وثب المعربد . وروي : ولا فيها بسأآر ، بوزن سعار بالهمز ، أي لا يسئر في الإناء سؤرا بل يشتفه كله ، وهو مذكور في موضعه ، وقوله أنشده ثعلب : أحبه حبا له سوارى ، كما تحب فرخها الحبارى فسره فقال : له سوارى أي له ارتفاع ، ومعنى كما تحب فرخها الحبارى : أنها فيها رعونة فمتى أحبت ولدها أفرطت في الرعونة . والسورة : البرد الشديد . وسورة المجد : أثره وعلامته ارتفاعه ، وقال النابغة : ولآل حراب وقد سورة ، في المجد ، ليس غرابها بمطار وسار يسور سورا وسؤورا : وثب وثار ، قال الأخطل يصف خمرا : لما أتوها بمصباح ومبزلهم ، سارت إليهم سؤور الأبجل الضاري وساوره مساورة وسوارا : واثبه ، قال أبو كبير : . . . . . . ذو عيث يسر إذ كان شعشعه سوار الملجم والإنسان يساور إنسانا إذا تناول رأسه . وفلان ذو سورة في الحرب أي ذو نظر سديد . والسوار من الكلاب : الذي يأخذ بالرأس . والسوار : الذي يواثب نديمه إذا شرب . والسورة : الوثبة . وقد سرت إليه أي وثبت إليه . ويقال : إن لغضبه لسورة . وهو سوار أي وثاب معربد . ... ألخ

                          وعلى هذا أقول تعلم اللغة العربية بكل معانيها وبعد ذلك حاور في هذه المسائل .

                          تعليق


                          • ينقلون صفحة أو صفحتين من كتاب فصل الخطاب وهم حمقى لا يعرفون هل معتمد أم لا

                            آراء علمائنا الأعلام عن هذا الكتاب :

                            يقول الإمام الشيرازي(قدس سره) -وهو من كبار علماء الشيعة ومفكريهم-:
                            "(فصل الخطاب) كتاب محرف.
                            وقد نقل عن الإمام المرعشي النجفي -رحمه الله- وآية الله السيد الكشميري:
                            إن (الحاج النوري) كتب (فصل الخطاب في رد تحريف الكتاب)، وإنما حذف بعض المحرفين الردود، وأثبت أصل الإشكال .

                            الشيخ النوري كاتب هذا الكتاب ينفي التحريف عن كتاب الله العزيز : أشار آغا بزرك بأنه بمجرد طبع الكتاب فقد ألَّف الشيخ محمود الطهراني الشهير بالمعرب كتاباً في الرد على الشيخ النوري أسماه (كشف الارتياب عن تحريف الكتاب)، فكتب الشيخ النوري بعدئذ رسالة باللغة الفارسية مفردة في الجواب على شبهات الشيخ محمود الطهراني بعنوان (الرد على كشف الارتياب)، وكان يقول:
                            "لا أرضى عمن يطالع (فصل الخطاب) ويترك النظر إلى تلك الرسالة".
                            ومما جاء في رسالته الجوابية هذه:
                            "إن الاعتراض مبني على المغالطة في لفظ التحريف، فإنه ليس مرادي من التحريف التغيير والبديل، بل خصوص الإسقاط لبعض المنزل المحفوظ عند أهله، وليس مرادي من الكتاب الموجود بين الدفتين، فإنه باق على الحالة التي وضع بين الدفتين في عصر عثمان، لم يلحقه زيادة ولا نقصان، بل المراد الكتاب الإلهي المنزل".
                            ويضيف آغا بزرك في نفس المصدر: "سمعت عنه شفاهاً [يقصد الشيخ النوري] يقول:

                            إني اثبت في هذا الكتاب أن هذا الموجود المجموع بين الدفتين كذلك باق على ما كان عليه في أول جمعه كذلك في عصر عثمان، ولم يطرأ عليه تغيير وتبديل كما وقع على سائر الكتب السماوية، فكان حرياً بأن يسمى (فصل الخطاب في عدم تحريف الكتاب)، فتسميته بهذا الاسم الذي يحمله على خلاف مرادي خطأ في التسمية".
                            غا بزرك الطهراني. الذريعة إلى تصانيف الشيعة، ط2، (بيروت: دار الأضواء، 1403هـ)، ج16،

                            ولذلك فقد ألَّف آغا بزرك كتاباً في تأييد الشيخ النوري بعنوان (النقد اللطيف في نفي التحريف) رد فيه بعض الاتهامات التي تدعى على صاحب (فصل الخطاب).

                            وعلى كل فـ(فصل الخطاب) على صورته المحرفة أو ظاهره غير الصحيح "لا قيمة له عند الشيعة، وإن ما فيه باطل عندهم" آغا بزرك الطهراني. الذريعة إلى تصانيف الشيعة، ط2، (بيروت: دار الأضواء، 1403هـ)، ج16،

                            وبهدا أثبتنا عدم صحة نسبة هدا الكتاب وما جاء فيه ، ومن يقول العكس عليه بالبينة ووضع آراء المراجع والعلماء الدين يعترفون بهدا الكتاب إن وجدوا .


                            _________

                            انتهينا من كتاب فصل الخطاب

                            تعليق







                            • الإمام الخميني ( ر )- تهذيبب الأصول - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 165 ) بقلم السبحاني

                              [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

                              الإمام الخميني : فقد قال : أن الواقف على عناية المسلمين بجمع الكتاب وحفظه وضبطه ، قراءة وكتابه ، يقف على بطلان تلك المزعومة وما ورد فيه من أخبار حسبما تمسكوا ....... أما ضعيف لا يصلح للإستدلال به ، أو مجعول تلوح عليه أمارات الجعل ، أو غريب يقضي بالعجب . أما الصحيح منها فيرمي إلى مسألة التأويل والتفسير ، وأن التحريف أنما حصل في ذلك لا في لفظه وعبارته وتفصيل ذلك يحتاج إلى تأليف كتاب حافل ببيان تاريخ القرآن والمراحل التي قضاها طيلة القرون . ويتلخص في أن الكتاب العزيز هو عين ما بين الدفتين . لا زيادة ولا نقصان ...... إلى آخره .
                              علي بن إبراهيم القمي- تفسير القمي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 26 )
                              علي بن إبراهيم القمي
                              : وهذا بخلاف القرآن الحكيم فان مكتوبا مدونا في زمان الرسول (ص) عند امير المؤمنين (ع) على قول أو كان مكتوبا متفرقا على الواح وعسب والفه الخلفاء على قول آخر مع اجماع الفريقين على ان ما بين الدفتين كله من الله تعالى فهو باق على اعجازه منزه عن الدخل في حقيقته ومجازه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، متحد على اعلانه القويم القديم قل لئن اجتمعت الانس والجن على ان يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا .

                              العلامة المجلسي- بحار الأنوار - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 113 )

                              -
                              العلامة المجلسي: إنا نحن نزلنا الذكر أي القرآن وإنا له لحافظون عن الزيادة والنقصان والتغيير والتحريف ، وقيل : نحفظه من كيد المشركين فلا يمكنهم إبطاله ولا يندرس ولا ينسى ، وقيل : المعنى : وإنا لمحمد حافظون .

                              الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 40 )
                              - رأي الشيخ علي الكوراني العاملي
                              : وفتاوى علماء الشيعة بعدم تحريف القرآن الذين يمثلون الشيعة في كل عصر هم علماؤهم ، فهم الخبراء بمذهب التشيع لأهل البيت (ع) ، الذين يميزون ما هو جزء منه وما هو خارج عنه . . وعندما نقول علماء الشيعة نعني بالدرجة الأولى مراجع التقليد الذين يرجع إليهم ملايين الشيعة ويقلدونهم ، ويأخذون منهم أحكام دينهم في كيفية صلاتهم وصومهم وحجهم ، وأحكام زواجهم وطلاقهم وإرثهم ، معاملاتهم . . فهؤلاء الفقهاء ، الذين هم كبار المجتهدين في كل عصر ، يعتبر قولهم رأي الشيعة ، وعقيدتهم عقيدة الشيعة . ويليهم في الإعتبار بقية العلماء ، فهم يعبرون عن رأي الشيعة نسبيا . . وتبقى الكلمة الفصل في تصويب آرائهم وأفكارهم لمراجع التقليد . وقد صدرت فتاوى مراجع الشيعة في عصرنا جوابا على تهمة الخصوم فأجمع مراجعهم على أن اتهام الشيعة بعدم الاعتقاد بالقرآن افتراء عليهم وبهتان عظيم ، وأن الشيعة يعتقدون بسلامة هذا القرآن وأنه القرآن المنزل على رسول الله (ص) دون زيادة أو نقيصة . . .

                              الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 41 )

                              المصدر : كتاب اعتقادات الأمامية المطبوع مع شرح الباب الحادي عشر - رقم الصفحة : ( 93 و 94 )
                              - رأي الشيخ الصدوق :
                              إعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه محمد (ص) هو ما بين الدفتين ، وهو ما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك ، ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشرة سورة ، وعندنا أن الضحى وألم نشرح سورة واحدة ، ولإيلاف وألم تر كيف سورة واحدة ( يعني في الصلاة ) ومن نسب إلينا أنا نقول أكثر من ذلك فهو كاذب .

                              الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 41 )

                              - رأي الشيخ المفيد : وأما الوجه المجوز فهو أن يزاد فيه الكلمة والكلمتان والحرف والحرفان ، وما أشبه ذلك مما لا يبلغ حد الإعجاز ، ويكون ملتبسا عند أكثر الفصحاء بكلم القرآن ، غير أنه لابد متى وقع ذلك من أن يدل الله عليه ، ويوضح لعباده عن الحق فيه . ولست أقطع على كون ذلك ، بل أميل إلى عدمه وسلامة القرآن عنه .

                              الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 41 )

                              - رأي الشريف المرتضى : المحكي أن القرآن كان على عهد رسول الله (ص) مجموعا مؤلفا على ما هو عليه الآن ، فإن القرآن كان يحفظ ويدرس جميعه في ذلك الزمان ، حتى عين على جماعة من الصحابة في حفظهم له ، وأنه كان يعرض على النبي (ص) ويتلى عليه ، وأن جماعة من الصحابة مثل عبد الله بن مسعود وأبي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي (ص) عدة ختمات . وكل ذلك يدل بأدنى تأمل على أنه كان مجموعا مرتبا غير منثور ، ولا مبثوث .

                              الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 42 )
                              التبيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 42 ) - طبعة النجف

                              - رأي الشيخ الطوسى :وأما الكلام في زيادته ونقصانه ، فمما لا يليق به أيضاً ، لأن الزيادة فيه مجمع على بطلانها ، والنقصان منه فالظاهر أيضاً من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق بالصحيحمن مذهبنا وهو الذي نصره المرتضى رحمه الله وهو الظاهر في الروايات .. ورواياتنا متناصرة بالحث على قراءته ، والتمسك بما فيه ، ورد ما يرد من اختلاف الأخبار في الفروع إليه . وقد روي عن النبي (ص) رواية لا يدفعها أحد أنه قال إني مخلف فيكم الثقلين ، ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، وإنهما لن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض وهذا يدل على أنه موجود في كل عصر . لأنه لا يجوز أن يأمر بالتمسك بما لا نقدر على التمسك به . كما أن أهل البيت (ع) ومن يجب اتباع قوله حاصلٌ في كل وقت . وإذا كان الموجود بيننا مجمعاً على صحته ، فينبغي أن نتشاغل بتفسيره ، وبيان معانيه ، ونترك ما سواه ).

                              الطبرسي - تفسير مجمع البيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 15 و 42 )

                              - رأي الشيخ علي الطبرسي : فإن العناية اشتدت ، والدواعي توفرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حد لم يبلغه فيما ذكرناه ، لأن القرآن معجزة النبوة ، ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية ، حتى عرفوا كل شئ إختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيرا ، أو منقوصا مع العناية الصادقة ، والضبط الشديد .
                              - ومن ذلك : الكلام في زيادة القرآن ونقصانه فإنه لا يليق بالتفسير . فأما الزيادة فيه : فمجمع على بطلانه . وأما النقصان منه : فقد ررى جماعة من أصحابنا ، وقوم من حشوية العامة ، أن في القرآن تغييرا أو نقصانا ، والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه .

                              تعليق


                              • الفيض الكاشاني - تفسير الصافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 51 )

                                - رأي محمد الفيض الكاشاني : قال الله عزوجل وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وقال إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ، فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ؟ ! وأيضا قد استفاض عن النبي (ص) والأئمة (ع) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له ، وفساده بمخالفته ، فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفا فما فائدة العرض ، مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله ، مكذب له ، فيجب رده ، والحكم بفساده .

                                - بعد أن نقل روايات توهم وقوع التحريف في كتاب الله قال أقول : ويرد على هذا كله إشكال وهو أنه على هذا التقدير لم يبق لنا اعتماد على شئ من القرآن إذ على هذا يحتمل كل آية منه أن يكون محرفا ومغيرا ويكون على خلاف ما أنزل الله فلم يبق لنا في القرآن حجة أصلا فتنتفي فائدته وفائدة الأمر باتباعه والوصية بالتمسك به إلى غير ذلك ، وأيضا قال الله عز وجل : وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من
                                خلفه . وقال : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ، وأيضا قد استفاض عن النبي ( (ص) ) والأئمة ( (ع) ) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له وفساده بمخالفته فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفا فما فائدة العرض مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله مكذب له فيجب رده والحكم بفساده أو تأويله.

                                الشيخ جعفر كاشف الغطاء - كشف الغطاء - رقم الصفحة : ( 298 )

                                - رأي الشيخ جعفر كاشف الغطاء : لا زيادة فيه من سورة ، ولا آية من بسملة وغيرها ، لا كلمة ولا حرف . وجميع ما بين الدفتين مما يتلى كلام الله تعالى بالضرورة من المذهب بل الدين ، وإجماع المسلمين ، وأخبار النبي (ص) والأئمة الطاهرين (ع) ، وإن خالف بعض من لا يعتد به في دخول بعض ما رسم في اسم القرآن . . . لا ريب في أنه محفوظ من النقصان بحفظ الملك الديان كما دل عليه صريح القرآن ، وإجماع العلماء في جميع الأزمان ، ولا عبرة بالنادر .

                                الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 43 )

                                - رأي السيد محسن الأمين العاملي : ونقول : لا يقول أحد من الإمامية لا قديما ولا حديثا إن القرآن مزيد فيه ، قليل أو كثير ، فضلا عن كلهم ، بل كلهم متفقون على عدم الزيادة ، ومن يعتد بقوله من محققيهم متفقون على أنه لم ينقص منه .

                                الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 43 )
                                - رأي الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء :
                                وإن الكتاب الموجود في أيدي المسلمين هو الكتاب الذي أنزله الله للإعجاز والتحدي ، وتمييز الحلال من الحرام ، وأنه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة ، وعلى هذا إجماعهم .

                                الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 43 )
                                - رأي السيد شرف الدين العاملي :
                                والقرآن الحكيم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، إنما هو ما بين الدفتين ، وهو ما في أيدي الناس لا يزيد حرفا ولا ينقص حرفا ، ولا تبديل فيه لكلمة بكلمة ولا لحرف بحرف ، وكل حرف من حروفه متواتر في كل جيل تواترا قطعيا إلى عهد الوحي والنبوة ، وكان مجموعا على ذلك العهد الأقدس مؤلفا على ما هو عليه الآن ، وكان جبرائيل (ع) يعارض رسول الله (ص) بالقرآن في كل عام مرة ، وقد عارضه به عام وفاته مرتين . والصحابة كانوا يعرضونه ويتلونه على النبي (ص) حتى ختموه عليه (ص) مرارا عديدة ، وهذا كله من الأمور المعلومة الضرورية لدى المحققين من علماء الإمامية . . . . نسب إلى الشيعة القول بتحريف القرآن بإسقاط كلمات وآيات إلخ . فأقول : نعوذ بالله من هذا القول ، ونبرأ إلى الله تعالى من هذا الجهل ، وكل من نسب هذا الرأي إلينا جاهل بمذهبنا ، أو مفتر علينا ، فإن القرآن العظيم والذكر الحكيم متواتر من طرقنا بجميع آياته وكلماته وسائر حروفه وحركاته وسكناته ، تواترا قطعيا عن أئمة الهدى من أهل البيت (ع) ، لا يرتاب في ذلك إلا معتوه ، وأئمة أهل البيت كلهم أجمعون رفعوه إلى جدهم رسول الله (ص) عن الله تعالى ، وهذا أيضا مما لا ريب فيه ، وظواهر القرآن الحكيم - فضلا عن نصوصه - أبلغ حجج الله تعالى ، وأقوى أدلة أهل الحق بحكم الضرورة الأولية من مذهب الإمامية ، وصحاحهم في ذلك متواترة من طريق العترة الطاهرة ، وبذلك تراهم يضربون بظواهر الصحاح المخالفة للقرآن عرض الجدار ، ولا يأبهون بها ، عملا بأوامر أئمتهم (ع) .

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X