إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

القول الجليّ في " الإمام " و " الوليّ "

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
    روح ألعب بعيد و أصمت و ألتزم بكلام علمائك و لا تفتى أو تخترع تفاسير من عندك

    قرأ عبدالله وأبو رجاء والأعمش {قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي ٱلظَّالِمِينَ} [124] قال الفراء: لأنّ ما نالك فقد نلتَهُ كما تقول: نلتُ خيراً ونالني خيرٌ، وحُكي عن محمد بن يزيد أنه قال: المعنى يوجبُ نصبَ الظالمين. قال الله جل وعز لابراهيم صلى الله عليه وسلم: {إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً} فعهد إليه بهذا فسأل ابراهيم فقال: {وَمِن ذُرِّيَّتِي} فقال جل وعز: {لاَ يَنَالُ عَهْدِي ٱلظَّالِمِينَ} لا أجعل إماماً ظالماً، ورُوِي عن ابن عباس أنه قال: سأل ابراهيم أنْ يُجْعَلَ من ذريتِهِ إمامٌ فعلم الله عز وجل أنّ في ذريته مَنْ يعصي فقال: "لاَ يَنَالُ عَهْدِي ٱلظَّالِمِينَ".

    http://www.altafsir.com/QuranSyntax....arch=yes&img=C



    جاء في التفسير الميسر :
    واذكر-أيها النبي- حين اختبر الله إبراهيم بما شرع له من تكاليف, فأدَّاها وقام بها خير قيام. قال الله له: إني جاعلك قدوة للناس. قال إبراهيم: ربِّ اجعل بعض نسلي أئمة فضلا منك, فأجابه الله سبحانه أنه لا تحصل للظالمين الإمامةُ في الدين.

    من موقع أسرار الأعجاز البياني للقرأن :

    وهنا بان لنا أن المحاور السني أخذ شبهاته من المشركين و النصارى :

    من الأخطاء اللغوية المزعومة مجيء ﴿الظَّالِمِينَ ﴾ بالياء في قوله تعالى :﴿ وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾(البقرة: 124) ؛ إذقالوا : كان يجب أن يأتي بالواو ، فيقال : ﴿الظَّالِمُونَ ﴾؛ لأنه فاعل { ينال } .
    أولاً- وقبل الإجابةعن هذه الشبهة الواهنة التي صورتها الأوهام الفاسدة ، والأحقاد الضغينة ، نقول بعون الله وتعليمه : هذه الآية الكريمة وما يتلوها من آيات مسوقة لتقرير حقيقة عقيدة إبراهيم- عليه السلام- وبيان ما بينها وبين العقائد المشوهة المنحرفة التي عليها أهل الشرك من بعد ، وما بينها وبين عقيدة المسلمين من قرب ، ولتقرير وحدة دين الله عز وجل
    الى :﴿ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾ قرأ أبو رجاء وقتادة والأعمش الظالمين ، بالواو هكذا :﴿ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمُونَ ﴾ ، على أنه فاعل مؤخر . وقرأه الجمهور بالياء على أنه مفعول به . والنَّيْلُ في الأصل هو الإصابة ، وهو مصدر نال ينال نَيْلاً بالياء ، إذا أصاب شيئًا ، ووصل إليه . ويقال أيضًا بمعنى : أحرز ؛ فإن فيه معنى الإصابة ؛ كقوله تعالى :﴿لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ﴾(آل عمران: 92) .
    ومعنى الآية على قراءة من قرأ ﴿ الظَّالِمُونَ ﴾ : لا يصل عهدي إلى الظالمين . أو لا يصل الظالمون إليه ولا يدركونه . أي : من كان ظالمًا من ذرية إبراهيم- عليه السلام- فإنه لا ينال عهد الله عز وجل . وعلى قراءة بالياء ﴿ الظَّالِمِينَ ﴾ : لا يصيب عهدُ الله تعالى الظالمين . أي : لا يشملهم . وتوجيه الآية على القراءتين أن العهدَ يَنال كما يُنال ، فيجوز فيه أن يكون فاعلاً ، وأن يكون مفعولاً ؛ لأن ما نالك ، فقد نلته أنت . وقد جاء قول الله تعالى :﴿لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِن يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنكُمْ﴾(الحج: 37) ، على خلاف ذلك ، حيث قدم فيه المفعول على الفاعل في الموضعين ؛ كما في قراءة أبي رجاء وقتادة والأعمش :﴿ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمُونَ ﴾ .والمعنى : لن يصل اللهَ تعالى لحومُها ولا دماؤها ؛ ولكن يصله التقوى منكم ، على حدِّ قوله تعالى :﴿إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ﴾(فاطر: 10) .
    والظاهر أن المراد بـ{ العهد } هنا : الإمامة ؛ لأنها هي المُصَدَّر بها ، فأعلم الله تعالى إبراهيم- عليه السلام- أن الإمامة لا تنال الظالمين ، والدليل على ذلك أن قول الله تعالى :﴿ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾ لا يكون جوابًا عن قول إبراهيم :﴿ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي ﴾ ؟ إلا إذا كان المراد بهذا العهد : الإمامة . ومن دقة القرآن اختيار هذا اللفظ هنا ؛ لأن اليهود زعموا أن الله عهد لإبراهيم عهدًا بأنه مع ذريته ، ففي ذكر لفظ { العهد } تعريض بهم ، وتوبيخ للمشركين .
    والظلم أنواع وألوان : ظلم النفس بالشرك ، وظلم الناس بالبغي . والإمامة الممنوعة على الظالمين تشمل كل معاني الإمامة : إمامة الرسالة ، وإمامة الخلافة ، وإمامة الصلاة ، وكل معنى من معاني الإمامة والقيادة . فالعدل بكل معانيه هو أساس استحقاق هذه الإمامة في أية صورة من صورها . ومن ظلم - أي لون من الظلم - فقد جرد نفسه من حق الإمامة ، وأسقط حقه فيها ، بكل معنى من معانيها .
    http://www.bayan7.com/bayan888/modul...?articleid=201

    أبحث عن غير شبهات الملحدين و النصارى



    و عادت آلة النسخ و اللصق إلى عادتها القديمة في النسخ و اللصق ، و لكن هذه المرة عجزت عن الإتيان برد على سؤالنا من مواقع الشيعة فاضطرت الآلة إلى أن تذعن للواقع المرير أن الأسئلة المستعصية لا يتم الرد عليها إلا من مواقع السنة فقط ...


    أنا لو كنت مكانك يا شيخ الطائفة لآثرت عدم الرد بدل أن أنسخ و ألصق من مواقع شيعية في سؤال تحداني شيعي أن أرد عليه ، و لكن فعلا لا عزاء ...


    بالنسبة لما نسخته ،،

    فأولا : أشكرك أن عرفتنا على هذا الموقع الجميل أسرار الإعجاز القرآني ، الذي لم أكن أعرفه و سنستفيد بالدخول إليه و قراءته لأنني و جدت عدة مواضيع شيقة و جميلة فيه ...

    أحيانا آلة النسخ و اللصق تأتي بشيء مفيد ..

    ثانيا : لم أكن أعلم أن البعض يعتبر نصب الظالمين شبهة ، فهو أمر لا يؤدي إلى إفساد لمعنى معين و لكن يبدو أن البعض يعتبر جهله باللغة مدعاة إلى اعتبار المستشكل عليه شبهة . المهم أتمنى أن تكون قد فهمت شيئا فيما نسخته لنا ، و رغم أني على يقين تام لا يدع مجالا للشك بأنك لم تستفد بما نسخته قط و سترجع و تقول الظالمين صفة منصوبة دائما أو فاعل منصوب بالكسرة المبتورة في منتصفه هههه ...!!!

    ثالثا : أردت من سؤالي هذا أن أرى مستواكم في اللغة العربية و تأكدت للأسف الشديد أن معظم الزملاء الشيعة في المنتدى لا يمتلكون حتى أساسيات اللغة العربية و لا يفرقون بين المرفوعات و المنصوبات و أن السواد الأعظم فقط يجيدون النسخ و اللصق ، و هذا للأسف لا يخدم الحوار لأن الطرف الآخر لا يكلف نفسه التفكير و التأمل في ما يطرحه الآخر و لا يستخدم إلى آلة النسخ و اللصق ، لذا معظم الحوارات عقيمة ولا تصل إلى هدف ملموس للطرفين .


    رابعا : إذا عرف السبب بطل العجب ، مادام معظم الشيعة بمستوى متدني في اللغة العربية فلا ضير أن يقوم العلماء بتأويل الآيات و تفسيرها كما يشاؤون دون أي استغراب منكم أو تعجب و ذلك لأن الوسيلة إلى معرفة الصحيح من غير الصحيح هي اللغة العربية لأن القرآن نزل بلسان عربي مبين ، فإن كان اللسان أعجمي فأنّى له أن يتدبر القرآن و يحسن فهمه و تفسيره ..

    يقول الله تعالى : (( إنما يخشى الله من عباده العلماء )) ... فاطر : 28

    فقد يقول أحدهم : معنى الآية أن الله يخاف و يخشى من العلماء بسبب علمهم ..!!

    و يبني على ذلك عقيدة بأن العلماء يخيفون الله

    و يقول الآخر : بأن العلماء هم من يخافون من الله بسبب علمهم بعظمته و قدرته ..

    و يبني على ذلك عقيدة بأن العلم و سيلة إلى خشية الله و الخوف منه


    و هذا الاختلاف في الفهم سببه الجهل في اللغة العربية و عدم تفريق الفاعل من المفعول و بالتالي بلا شك سوف يصبح التفسيرين متناقضين ..

    فلو كان لفظ الجلالة " الله " مضمومة الهاء و " العلماء " مفتوحة الهمزة ، فمعناه أن لفظ الجلالة الله فاعل مرفوع و العلماء مفعول به منصوب و بالتالي معنى الآية أن الله هو من يخاف من العلماء و العياذ بالله ...!!!

    و لكن لفظ الجلالة " الله " مفتوحة الهاء و " العلماء " مضمومة الهمزة ، و معناه أن لفظ الجلالة الله مفعول به مقدم و العلماء فاعل مرفوع و معناه أن العلماء هم من يخافون من الله ..

    فهذا التناقض في فهم القرآن نابع عن الإلمام أو الجهل باللغة العربية ، فإن كنتم تجهلون اللغة العربية إلى هذا الحد من عدم التفريق بين المنصوبات و المرفوعات ، ففعلا لا عجب من حالكم الذي وصلتم إليه و لا عزاء ...

    خامسا : نعود إلى لب الموضوع عن معنى " الإمامة " و حيث أنك لا تحب إلا النسخ و اللصق فسوف أترك ما نسخته يعقب ...

    والظاهر أن المراد بـ{ العهد } هنا : الإمامة ؛ لأنها هي المُصَدَّر بها ، فأعلم الله تعالى إبراهيم- عليه السلام- أن الإمامة لا تنال الظالمين ، والدليل على ذلك أن قول الله تعالى :﴿ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ ﴾ لا يكون جوابًا عن قول إبراهيم :﴿ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي ﴾ ؟ إلا إذا كان المراد بهذا العهد : الإمامة . ومن دقة القرآن اختيار هذا اللفظ هنا ؛ لأن اليهود زعموا أن الله عهد لإبراهيم عهدًا بأنه مع ذريته ، ففي ذكر لفظ { العهد } تعريض بهم ، وتوبيخ للمشركين .
    والظلم أنواع وألوان : ظلم النفس بالشرك ، وظلم الناس بالبغي . والإمامة الممنوعة على الظالمين تشمل كل معاني الإمامة : إمامة الرسالة ، وإمامة الخلافة ، وإمامة الصلاة ، وكل معنى من معاني الإمامة والقيادة . فالعدل بكل معانيه هو أساس استحقاق هذه الإمامة في أية صورة من صورها . ومن ظلم - أي لون من الظلم - فقد جرد نفسه من حق الإمامة ، وأسقط حقه فيها ، بكل معنى من معانيها .


    فمن خلال المقالة أعلاه نجد ما قلناه جليّا أن كل رسول إمام ، و ذلك أن إمامة الرسالة هي أعلى إمامة و أعظمها فوق أية مسمى آخر من مسميات الإمام مثل إمامة الخلافة أو إمامة الصلاة أو غيره ...

    تعليق


    • #32

      أخى المظفر :
      أحسن الله إليك ... دعواتكم

      النفيس :
      قلنا لك لا تثرثر كثيراً و ألتزم بكلام علمائك
      فمن سيسمع كلامك مقابل كلام كبار علمائك

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
        أخى المظفر :
        أحسن الله إليك ... دعواتكم

        النفيس :
        قلنا لك لا تثرثر كثيراً و ألتزم بكلام علمائك
        فمن سيسمع كلامك مقابل كلام كبار علمائك
        ألك وجه ترد ؟؟

        فعلا إن لم تستح فاصنع ما شئت ...


        نرفع العلم لأولي الألباب الحية و ليس لآلات النسخ و اللصق .....

        تعليق


        • #34
          أنا أتمنى من أي شيعي يقول بأنه ليس كل رسول إمام أن يذكر لي رسولا واحدا ليس إماما ...


          فمن هو ؟؟

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          يعمل...
          X