ان الذين يكتمون ما انزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب اولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون
البقرة : 159
فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع ابناءنا وابناءكم ونساءنا ونساءكم وانفسنا وانفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين
ال عمران : 61
اولئك جزاؤهم ان عليهم لعنة الله والملائكة والناس اجمعين
ال عمران : 87
ظهرت فئة معينة من الناس ممن لا يريد أن يلعن من لعن الله و رسوله - صلى الله عليه و اله و سلم - وهم يستندون بكلامهم هذا على ما يقوله الضال المضل
لا تريد أن تلعن فهذا شأنك كما لو كنت لا تريد أن تصلى على محمد واله أيضاً هذا شأنك
لكن أن تشكك بسنة الله وهي اللعن و تبدأ تتهم الماشين على سنة رسول الله - صلى الله عليه و اله و سلم - بأنهم لن يتقربوا من الله من شئ و أن اللعن لن يفيدهم و هم يستندون بذلك على حجة واهية و هي الأخلاق ....
هل الأخلاق أهم أم العقائد و لعن من لعن الله و رسوله ؟
أن الكثير من أهل السنة يدعون أنهم لا يلعنون لسبب أخلاقي لكن هل زرت منتدياتهم و رأيت أنحطاط أخلاقهم ؟
هل الأخلاق صارت شماعة ؟
اللعن ديني و أخلاقي و سنة نبى و أمامي
أنا أبغض من أمرنى الله أن أبغض
أنا أكره من أمرنى الله أن أكره
والميزان في ذلك أهل البيت - عليهم الصلاة و السلام -
من رضوا عنه أنا أرضى عنه و من عاداهم أو أذاهم أو أبغضهم فأنا أكرهه و ألعنه
بما أن الكثير ممن يستنكر علينا سنة الله في كتابه و على لسان رسوله - صلى الله عليه و اله و سلم - يستندون على أدلة عقلية و أخلاقية بعدم جواز اللعن أذاً فلنخاطبهم بنفس لغتهم
نبدأ بالأدلة العقلية ثم النقلية على جواز اللعن و أنه سنة مؤكده من سنن رسول الله - صلى الله عليه و اله و سلم -
البقرة : 159
فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع ابناءنا وابناءكم ونساءنا ونساءكم وانفسنا وانفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين
ال عمران : 61
اولئك جزاؤهم ان عليهم لعنة الله والملائكة والناس اجمعين
ال عمران : 87
ظهرت فئة معينة من الناس ممن لا يريد أن يلعن من لعن الله و رسوله - صلى الله عليه و اله و سلم - وهم يستندون بكلامهم هذا على ما يقوله الضال المضل
لا تريد أن تلعن فهذا شأنك كما لو كنت لا تريد أن تصلى على محمد واله أيضاً هذا شأنك
لكن أن تشكك بسنة الله وهي اللعن و تبدأ تتهم الماشين على سنة رسول الله - صلى الله عليه و اله و سلم - بأنهم لن يتقربوا من الله من شئ و أن اللعن لن يفيدهم و هم يستندون بذلك على حجة واهية و هي الأخلاق ....
هل الأخلاق أهم أم العقائد و لعن من لعن الله و رسوله ؟
أن الكثير من أهل السنة يدعون أنهم لا يلعنون لسبب أخلاقي لكن هل زرت منتدياتهم و رأيت أنحطاط أخلاقهم ؟
هل الأخلاق صارت شماعة ؟
اللعن ديني و أخلاقي و سنة نبى و أمامي
أنا أبغض من أمرنى الله أن أبغض
أنا أكره من أمرنى الله أن أكره
والميزان في ذلك أهل البيت - عليهم الصلاة و السلام -
من رضوا عنه أنا أرضى عنه و من عاداهم أو أذاهم أو أبغضهم فأنا أكرهه و ألعنه
بما أن الكثير ممن يستنكر علينا سنة الله في كتابه و على لسان رسوله - صلى الله عليه و اله و سلم - يستندون على أدلة عقلية و أخلاقية بعدم جواز اللعن أذاً فلنخاطبهم بنفس لغتهم
نبدأ بالأدلة العقلية ثم النقلية على جواز اللعن و أنه سنة مؤكده من سنن رسول الله - صلى الله عليه و اله و سلم -
تعليق