المنيعي
وحجتي بايه فاذ لم تفعلوا لم تقدح باحدا من الصحابه وتبين ان احدا لم يتصدق
وحجتي بايه فاذ لم تفعلوا لم تقدح باحدا من الصحابه وتبين ان احدا لم يتصدق
وعندكم أبو بكر وعمر وعثمان كانوا من الأغنياء والذين أنفقوا
وضحت الصورة أم مازالت هناك ضبابية عندك
الروابط التى اتيت انت بها هي من تقول ان النسخ كان ساعه من نهار لا انا
هي رواية واحدة من مجموع الروايات التي في الروابط رواية واحدة فقط زبلا سند
وأنت جعلت كل الروابط تقول ذلك
فقط رواية نجدها من عدة روايات
قد ذكرت نزلت لساعة واحدة وهي خارجة عن نطاق العقل والمنطق وتقابلها روابط تبطل ذلك فلماذا تتسمك باللامعقول
ومع ذلك
قلت لك عندكم ثابت أن الشيخين كانا ملازمين لرسول الله
جاء النبي ومعه أبوبكر وعمر
ذهب النبي ومعه أبو بكر وعمر
وووو ومعه وووو
وهنا سألتك أين كانا ساعة نزول الآية لاتقول الله
أعلم نحن نعلم الله أعلم
ولكن لشخصين مثل الشيخين الملازمين للنبي المفروض تواجدهما
يارب يفهم
تفسير السلفية يقول الآية
بقت ليالي وليس ساعة
فلما علموا ذلك وتحرجوا من بذل صدقة وأكثرهم فقراء لا يجدها نسخ تعالى ذلك ولم تدم مدة الوجوب أكثر من ليالى ونسخها الله تعالى بقوله الآتي أأشفقتم. الآية.
http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...1&LanguageId=1
سؤالك في الحكم الغيب والله تعالى اعلى واعلم
وان صحت الروايه فلا نعلم اين الشيخين وبقيه الصحابه رضوان الله عليهم
وكذلك ابو ذر والمقداد وسلمان رضي الله عنهم
عندكم حديث الملازمة
تلزم تواجد الشيخين مع رسول الله
والآية تريد الأغنياء عتابها على بخل الأغنياء وخوفهم من الإنفاق ولايمكن أن تنزل آية وتحكم بالبخل والخوف وتنال من صحابة النبي إلا أن تشمل الكل من الأغنياء
وإلا لوجب الإستثناء وهذا ما نجده من منطوق الآية
وأما أبو ذر والمقداد وسلمان وعمار وغيرهم من الفقراء غير مشمولين في عتاب الله ولا داخلين فيها بل هم داخلين في هذه
فَإِن لَّمْ تَجِدُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
ومثلك لا يسهو أو يغفل عن حقيقة مثل هذه
لا احد يعلم اين كانوا في وقت نزول الايه
فهل من المعقول ان يكون تلازمهم مع الرسول عليه الصلاه والسلام الليل والنهار
فهل من المعقول ان يكون تلازمهم مع الرسول عليه الصلاه والسلام الليل والنهار
أولا
أقول رد غير منطقي
ثانيا
لهذا السبب قلنا لك المنطق يمج وينكر نزول الآية لساعة واحدة ومن ثم نسخت كونها تنسخ بهذهالسرعة ما أعطتالفرصة لكل الأغنياء بالتنعم بالمناجاة مع الصدقة
ولأن فيها بخس للأغنياء الذين لم يحضروا ويشهدوا نزول الآية فعلى الأقل تمهلم ليتنعموا بأريجها ولا يغبنوا حقها
هذا طبعا إن ثبت عدم وجود الشيخين وعثمان ساعتها
وأماالملازمة
أنتم وعلمائكم ألزموا أنفسهم بهذه الملازمة التي كان رسول الله أين ماذهب وأين ماخرج ومادخل وجاء أورحل إلا والشيخين معه
فأمر مهم كهذا وفيه منقبة يثبتها القرأن مدى الدهر لهما
يصبحان كالليل الذي يفتقد فيه البدر
طيب واقوال علمائي متطابقه لقولي فهل تريد ان اتيك بها وتقبل ان تكون حجه هنا
وقولهم مثل قولي
ثانيا
قد أثبتوا بخل الأغنياء وعدم تصدقهم
وإنتهى الأمر بكونهم بخلوا بالنفل ولم يأتوه
فألزمهم الله بالفرض
وهذا قول علمائك فان كان كلامك مثلهم فلا خلاف
فهم لم يفعلوا والصيغه تدل على الجمع فاذ لم تفعلوا وتاب الله عليهم وهذا قول الله تعالى وفيها بينت ان احدا لم يفعل ويتصدق
لكن جمع مَن
جمع الأغنياء وليس جمع الصحابة بكاملهم
لانه خطاب الى أهل المسيرة والقادرين على الصدقة
ومثل أبو بكر وعمر وعثمان الذين لهم ماض عريق في الإنفاق
المفروض أن نجد لهم بصمة هنا
واضح
إن شاء الله
ولا تنسى ألله يخاطب من له طاقة وقدرة وقد إستثنى الفقراء فراجع الآية وتمعن بها
يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا نَاجَيْتُمُ ٱلرَّسُولَ فَقَدِّمُواْ بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَأَطْهَرُ
فَإِن لَّمْ تَجِدُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
فمابال الأغنياء قد تركوا الخير الذي لهم والأطهر
وعلمائي من اشار الى ان الروايه عن علي رضي الله عنه لا تصح ولم يكن قولي انا
فان قبلتها حجه اتيك بها
وهذه تفاسيرهم
تفسير الجواهر الحسان في تفسير القرآن/ الثعالبي (ت 875 هـ) مصنف و مدقق
وصَحَّ عن عليٍّ أَنَّهُ قال: " ما عَمِلَ بها أَحَدٌ غيري، وأنا كنتُ سَبَبَ الرخصة والتخفيفِ عن المسلمين،
http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...1&LanguageId=1
تفسير مقاتل بن سليمان/ مقاتل بن سليمان (ت 150 هـ) مصنف و مدقق
ولم يقدم أحد من أهل الميسرة بصدقة غير على بن أبى طالب، رضى الله عنه، قدم ديناراً، وكلم النبي صلى الله عليه وسلم عشر كلمات فلم يلبثوا إلا يسيرا حتى أنزل الله تعالى: { أَأَشْفَقْتُمْ } يقول أشق عليكم { أَن تُقَدِّمُواْ بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ } يعني أهل الميسرة
http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1
انما اسلوبك لا استحبه ما قمت فيه باقحام الشيخين واتهامك ببخلهما وهذا لا يصح
وهنا يجب أن نتسائل أين كانا يوم نزول الآية إن كانا حقا كما هو مزعوم
كونهما من المنفقين
لم اجد ما تشير اليه فياليتك تضع الرابط واكون لك شاكرا فالحاكم المستدرك كما هو معلوم متساهل ويلزمه تصحيح الذهبي
لان الروايه تم تضعيفها وقول الامام الذهبي ملزم
وحجه علينا ان ثبت انه صححها
لان الروايه تم تضعيفها وقول الامام الذهبي ملزم
وحجه علينا ان ثبت انه صححها
وأما وقولك تم تضعيفها
هذا من خرط القتاد
وهذا الألوسي وكذلك يذكره الثعالبي وغيره
ولم يعمل بها على المشهور غيره كرم الله تعالى وجهه، أخرج الحاكم وصححه وابن المنذر وعبد بن حميد وغيرهم عنه كرم الله تعالى وجهه أنه
http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1
وصَحَّ عن عليٍّ أَنَّهُ قال: " ما عَمِلَ بها أَحَدٌ غيري، وأنا كنتُ سَبَبَ الرخصة والتخفيفِ عن المسلمين،
http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...1&LanguageId=1
طيب وهذا قولي كذلك فما الذي تعتقده انه حجه علي
اعتبرني جاهل وبين لي خطئي وحجتك
اعتبرني جاهل وبين لي خطئي وحجتك
أأشفقتم أن تقدموا بين يدي نجواكم صدقات"
أي أخفتم الفقر والعيلة لأن تقدموا ذلك، والإشفاق: الخوف من المكروه والاستفهام للتقرير. وقيل المعنى: أبخلتم، وجمع الصدقات هنا باعتبار المخاطبين
أي أخفتم الفقر والعيلة لأن تقدموا ذلك، والإشفاق: الخوف من المكروه والاستفهام للتقرير. وقيل المعنى: أبخلتم، وجمع الصدقات هنا باعتبار المخاطبين
****
وان كان قولك هو أيضا
قال مقاتل بن حيان:
إنما كان ذلك عشر ليال ثم نسخ.
وقال الكلبي: ما كان ذلك إلا ليلة واحدة
. وقال قتادة: ما كان إلا ساعة من النهار
فلماذا تختار وتنتقي رواية دون أخرى طالما هناك من يقول عكس مرامك
********
وأذا كنت تقول ما يقولوه
وهذا خطاب لمن وجد ما يتصدق به ولم يفعل،
*****
وأذا كنت تقول كما قالوا وليس كما زعمت
وإذ على بابها في الدلالة على المضي، وقيل هي بمعنى إذا،
وقيل بمعنى إن،
وتاب معطوف على لم تفعلوا: أي وإذا لم تفعلوا وإذ تاب عليكم
وتاب معطوف على لم تفعلوا: أي وإذا لم تفعلوا وإذ تاب عليكم
قيل وقيل
فلماذا تأخذ القيل التي تريحك وتركن إليها وتعتبره هو قول علمائك دون غيره من القيل
خلاصة القول
الآية تخص الأغنياء
والثلاثة عندكم من الأغنياء
لماذا لم يتصدقوا
تعليق