إعـــــــلان

**المنيعي** · 18-12-2009, 04:50 PM

الزميل اميري حسين 5
لا زلت ارى خطأ ربطك الشيخين بالايه
فللمره الثانيه اسالك
هل لديك نص او روايه تفيد ببخلهما
ان قلت ان الايه هي من تقول
ساقول لك ايضا الله يقول
وسيجنبها الاتقى الذي يؤتى ماله يتزكى

**أميري حسين-5** · 18-12-2009, 07:05 PM

المشاركة الأصلية بواسطة المنيعي

الزميل اميري حسين 5
لا زلت ارى خطأ ربطك الشيخين بالايه
فللمره الثانيه اسالك
هل لديك نص او روايه تفيد ببخلهما

وللمرة الأخيرة سأقولها لك خير دليل هو كتاب الله
وكتاب الله يقول ليس هناك أحد عمل بآية النجوى إلا الإمام علي عليه السلام
وهو دليل كاف لكل ذي عقل وإدراك
فعدم فهمك وعدم ربطك خلله فيك وليس عندي
وأما هذه

ان قلت ان الايه هي من تقول
ساقول لك ايضا الله يقول
وسيجنبها الاتقى الذي يؤتى ماله يتزكى

فصاحب الميزان يرد عليك
**********
و قد ورد من طرق أهل السنة أن السورة نزلت في أبي بكر قال الرازي في التفسير الكبير،: أجمع المفسرون منا على أن المراد منه - يعني من الأتقى - أبو بكر،
و اعلم أن الشيعة بأسرهم ينكرون هذه الرواية، و يقولون إنما نزلت في حق علي بن أبي طالب و الدليل عليه قوله تعالى: «و يؤتون الزكاة و هم راكعون» فقوله: «الأتقى الذي يؤتي ماله يتزكى» إشارة إلى ما في تلك الآية من قوله: «و يؤتون الزكاة و هم راكعون»
وعليه فهذه الآية لا تنفعك

**المنيعي** · 18-12-2009, 07:19 PM

[quote=أميري حسين-5]

وللمرة الأخيرة سأقولها لك خير دليل هو كتاب الله
وكتاب الله يقول ليس هناك أحد عمل بآية النجوى إلا الإمام علي عليه السلام
وهو دليل كاف لكل ذي عقل وإدراك
فعدم فهمك وعدم ربطك خلله فيك وليس عندي

لم تنصفني يا زميلي
فانا ايضا اتيتك من كلام الله وليس من عندي

وأما هذه

فصاحب الميزان يرد عليك
**********
و قد ورد من طرق أهل السنة أن السورة نزلت في أبي بكر قال الرازي في التفسير الكبير،: أجمع المفسرون منا على أن المراد منه - يعني من الأتقى - أبو بكر،
و اعلم أن الشيعة بأسرهم ينكرون هذه الرواية، و يقولون إنما نزلت في حق علي بن أبي طالب و الدليل عليه قوله تعالى: «و يؤتون الزكاة و هم راكعون» فقوله: «الأتقى الذي يؤتي ماله يتزكى» إشارة إلى ما في تلك الآية من قوله: «و يؤتون الزكاة و هم راكعون»
وعليه فهذه الآية لا تنفعك

بالطبع كلامك وعلمائك ليس بحجه علي فالمفروض ان تاتي من كتبنا لا من كتبك
وعلمائك انفسهم يتناقضون فيما بينهم
فمره يقولون نزلت بابي الدحداح
والان يقولون علي بن ابي طالب
وهذا غير صحيح
وكان الاجدر بك ان تاتي بروايه صحيحه تثبت صحه كلام علمائك فليس كل ما يقال هو صحيح
ولولا الاسناد لقال من شاء ما قال
لان علي بن ابي طالب رضي الله عنه كان فقير
فمن اين له الاموال ؟

**أميري حسين-5** · 18-12-2009, 07:53 PM

لم تنصفني يا زميلي
فانا ايضا اتيتك من كلام الله وليس من عندي

بالعكس
وكل العكس
فراجع حوارنا ولسوف تجد أني خاطبتك وبينت لك كل شئ حسب موازينك أنت وعلمائك ومفسيرك أنت
وحتى جئتك بقول الذهبي فالزمتك بهم أجمعين
فعن أي إنصاف تتكلم أخي المنيعي
فكلام الله الذي أتيتك به وذكره مشايخك ومفسيرك كونها نزلت الآية ولم يعمل بها الإمام علي عليه السلام
فأين كان الأغنياء يومها ومنهم أبو بكر وعمرو وعثمان ووووو فكن منصفا أنت وأجب حول هذا التسائل
فهل أنا بخست حقك وحق كل من يريد عين الحقيقة لما تجنبت تسائلاتي

بالطبع كلامك وعلمائك ليس بحجه علي فالمفروض ان تاتي من كتبنا لا من كتبك

وأنا أعلم ذلك جيدا وهذا ما عملت به ومازلت أعمل به فإرجع لبداية حوارنا معا ستجد كوني كنت أتيك بكتبك لألزمك بها وبالأخص الآية محل البحث وأخيرا أنت من جاء بآية يريد أن لزمني بما يريده مفسريه وما تعتقد به أنت
فمن الأجدر بأن يوجه له مثل كلامك

وعلمائك انفسهم يتناقضون فيما بينهم
فمره يقولون نزلت بابي الدحداح
والان يقولون علي بن ابي طالب
وهذا غير صحيح

الغير صحيح عزيزي مفهومك لقول علمائي حتى فهمت جنابك منهم التناقض
لما نسبوا الاية لأبي الدحداح فهذا رد الميزان عليك يا صاح

وعن الحميري في قرب الإسناد، عن أحمد بن محمد عن أحمد بن محمد بن أبي نصر عن أبي الحسن الرضا (عليه السلام) قال: سمعته يقول: في تفسير «و الليل إذا يغشى» إن رجلا كان لرجل في حائطه نخلة فكان يضر به فشكى ذلك إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فدعاه فقال: أعطني نخلتك بنخلة في الجنة فأبى فسمع ذلك رجل من الأنصار يكنى أبا الدحداح فجاء إلى صاحب النخلة فقال: بعني نخلتك بحائطي فباعه فجاءه إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال: يا رسول الله قد اشتريت نخلة فلان بحائطي فقال رسول الله: لك بدلها نخلة في الجنة. فأنزل الله تعالى على نبيه «و ما خلق الذكر و الأنثى - إن سعيكم لشتى فأما من أعطى» يعني النخلة «و اتقى و صدق بالحسنى» هو ما عند رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فسنيسره لليسرى إلى قوله تردى»:. أقول: و رواه القمي في تفسيره، مرسلا مضمرا:، و قوله: الزوجين تفسير منه (عليه السلام) للذكر و الأنثى.
و في تفسير القمي،: في قوله تعالى: «و سيجنبها الأتقى» قال: أبو الدحداح.

أقول: هذا ما من طرق الشيعة عن أئمة أهل البيت (عليهم السلام).
و روى الطبرسي في مجمع البيان، القصة عن الواحدي بإسناده عن عكرمة عن ابن عباس و فيه أن الأنصاري ساوم صاحب النخلة في نخلة في نخلته ثم اشتراها منه بأربعين نخلة ثم وهبها للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فوهبها النبي لصاحب الدار، ثم روى الطبرسي عن عطاء أن اسم الرجل أبو الدحداح:، و روى السيوطي في الدر المنثور، القصة عن ابن أبي حاتم عن ابن عباس و ضعفه.
و قد ورد من طرق أهل السنة أن السورة نزلت في أبي بكر قال الرازي في التفسير الكبير،: أجمع المفسرون منا على أن المراد منه - يعني من الأتقى - أبو بكر، و اعلم أن الشيعة بأسرهم ينكرون هذه الرواية، و يقولون إنما نزلت في حق علي بن أبي طالب و الدليل عليه قوله تعالى: «و يؤتون الزكاة و هم راكعون» فقوله: «الأتقى الذي يؤتي ماله يتزكى» إشارة إلى ما في تلك الآية من قوله: «و يؤتون الزكاة و هم راكعون» ثم أخذ الأتقى بمعنى أفضل الخلق أي أتقى الناس جميعا و قد تقدم الكلام فيه.

إنتهى النسخ
وعكرمة هذا من رواة البخاري أو مسلم لا أذكره جيدا وهو عندنا من النواصب

وكان الاجدر بك ان تاتي بروايه صحيحه تثبت صحه كلام علمائك فليس كل ما يقال هو صحيح

وإعلم هداك الله موضوعنا هو آية النجوى وباقي الأمر هو خارج عن أصل الموضوع ولولا إقحامك آية من سورة الليل لما خرجنا عن صلب الموضوع فطلبك هذا خارج الموضوع أساسا

ولولا الاسناد لقال من شاء ما قال
لان علي بن ابي طالب رضي الله عنه كان فقير
فمن اين له الاموال ؟

صحيح لولا الإسناد لقال من قال ما يريد
ولكن لا أدري
فقرالإمام علي عليه السلام
أين تقصده
ومن أنكر كونه كان فقير؟
فهل تقصد فقره لما نزلت آية النجوى
فرجائي لك أن تراجع الموضوع من جديد
ولسوف تجد كونك آمنت بما فيه
وأما إن كنت تقصد تصدقه بالخاتم فذاك ماهو ثابت أيضا لكنه موضوع أخر.
وإعلم حفظك الله
الموضوع آية النجوى ولا تكون سببا في تشتيت الموضوع
هذه مشاركتي هنا لتبيان بعض ماأشكل عليك
وأرجو أن تعود لصلب الموضوع وصلب الموضوع آية النجوى فإن كان عندك شئ جديد يخص الموضوع فإتنا به
وأما لا
فرجائي لا تكون من المشتتين
حياك الله

**المنيعي** · 18-12-2009, 08:58 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5

يا زميلي انا اقررت لك ولم اتراجع بقولي
وقد قلت لك ان ايه المناجاه نزلت بعلي رضي الله عنه
انما ربط الشيخين بالموضوع خطأ
لماذا ؟
لانك لا تملك دليل نصي على بخل الشيخين
فان قلت ايه المناجاه هي تقول ذلك
اقول لك ان الاتقى ابو بكر كذلك قال الله فيه
يؤتي ماله يتزكى
وانه يدل على انفاقه في سبيل الله
وقولك

الغير صحيح عزيزي مفهومك لقول علمائي حتى فهمت جنابك منهم التناقض
لما نسبوا الاية لأبي الدحداح فهذا رد الميزان عليك يا صاح

جميل جدا ما تقوله
هنا اسئلك
ان كانت الايه ليست نازله في ابو الدحداح
ففيمن نزلت ؟
ان قلت علي بن ابي طالب فهذا مستحيل
لانه بالاصل كان فقيرا وهذا ليس بخافيا عليك
وطبعا علمائك لا يتجرؤون ان يقولون ان الايه
نزلت بابي بكر رضي الله عنه وانت تعرف السبب جيدا وايضا هو غير خافي عليك
فلو نظرت الى تفاسير السنه ستجد ان ايه الاتقى نزلت في الصديق رضي الله عنه
وقولك

وإعلم هداك الله موضوعنا هو آية النجوى وباقي الأمر هو خارج عن أصل الموضوع ولولا إقحامك آية من سورة الليل لما خرجنا عن صلب الموضوع فطلبك هذا خارج الموضوع أساسا

انا اعلم هذا واقدم اعتذاري
انما احببت ان ابين لك ان الصديق ليس بخيلا كما تعتقد وقد قلت ما قلته
اما قولك

صحيح لولا الإسناد لقال من قال ما يريد
ولكن لا أدري
فقرالإمام علي عليه السلام
أين تقصده
ومن أنكر كونه كان فقير؟
فهل تقصد فقره لما نزلت آية النجوى
فرجائي لك أن تراجع الموضوع من جديد
ولسوف تجد كونك آمنت بما فيه
وأما إن كنت تقصد تصدقه بالخاتم فذاك ماهو ثابت أيضا لكنه موضوع أخر.
وإعلم حفظك الله
الموضوع آية النجوى ولا تكون سببا في تشتيت الموضوع

يا زميل لم نتراجع عن قولنا فايه النجوى كما بينا لك سابقا نزلت في الامام علي رضي الله عنه
انا قصدت ايه الاتقى ولانه اي الامام علي رضي الله عنه كان فقيرا قنوعا متزهدا فمن المستحيل ان تكون ايه الاتقى نازله فيه لانك ان ركزت على بقيه الايه
يؤتي ماله يتزكي
ستعرف حتما ان الشخص يملك المال الوفير
والامام علي رضي الله عنه كان فقيرا
وهذا الشي لا احد ينكره
فهل انت تقول انه غني ويملك الاموال؟
على العموم اعتذر مره اخرى عن تشتيتي للموضوع

**أميري حسين-5** · 19-12-2009, 03:54 PM

المشاركة الأصلية بواسطة المنيعي

يا زميلي انا اقررت لك ولم اتراجع بقولي
وقد قلت لك ان ايه المناجاه نزلت بعلي رضي الله عنه
انما ربط الشيخين بالموضوع خطأ
لماذا ؟
لانك لا تملك دليل نصي على بخل الشيخين
فان قلت ايه المناجاه هي تقول ذلك
اقول لك ان الاتقى ابو بكر كذلك قال الله فيه
يؤتي ماله يتزكى
وانه يدل على انفاقه في سبيل الله
وقولك

جميل جدا ما تقوله
هنا اسئلك
ان كانت الايه ليست نازله في ابو الدحداح
ففيمن نزلت ؟
ان قلت علي بن ابي طالب فهذا مستحيل
لانه بالاصل كان فقيرا وهذا ليس بخافيا عليك
وطبعا علمائك لا يتجرؤون ان يقولون ان الايه
نزلت بابي بكر رضي الله عنه وانت تعرف السبب جيدا وايضا هو غير خافي عليك
فلو نظرت الى تفاسير السنه ستجد ان ايه الاتقى نزلت في الصديق رضي الله عنه
وقولك

انا اعلم هذا واقدم اعتذاري
انما احببت ان ابين لك ان الصديق ليس بخيلا كما تعتقد وقد قلت ما قلته
اما قولك

يا زميل لم نتراجع عن قولنا فايه النجوى كما بينا لك سابقا نزلت في الامام علي رضي الله عنه
انا قصدت ايه الاتقى ولانه اي الامام علي رضي الله عنه كان فقيرا قنوعا متزهدا فمن المستحيل ان تكون ايه الاتقى نازله فيه لانك ان ركزت على بقيه الايه
يؤتي ماله يتزكي
ستعرف حتما ان الشخص يملك المال الوفير
والامام علي رضي الله عنه كان فقيرا
وهذا الشي لا احد ينكره
فهل انت تقول انه غني ويملك الاموال؟
على العموم اعتذر مره اخرى عن تشتيتي للموضوع

جوابي سيكون من شقين
الشق الأول وهو ما يتعلق بما هو خارج عن الموضوع من سورة الليل
فلقد ذكرت لك كون الآية عندنا نازلة بحق الإمام علي عليه السلام

و اعلم أن الشيعة بأسرهم ينكرون هذه الرواية، و يقولون إنما نزلت في حق علي بن أبي طالب

وأما الأمر المتعلق بقصة أبي الدحداح فليس كل ماحكى الناس يكون حقيقة ويكون ملزما لنا بالأخص لما نفاها صاحب الميزان

وعن الحميري في قرب الإسناد، عن أحمد بن محمد عن أحمد بن محمد بن أبي نصر عن أبي الحسن الرضا (عليه السلام) قال: سمعته يقول: في تفسير «و الليل إذا يغشى» إن رجلا كان لرجل في حائطه نخلة فكان يضر به فشكى ذلك إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فدعاه فقال: أعطني نخلتك بنخلة في الجنة فأبى فسمع ذلك رجل من الأنصار يكنى أبا الدحداح فجاء إلى صاحب النخلة فقال: بعني نخلتك بحائطي فباعه فجاءه إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال: يا رسول الله قد اشتريت نخلة فلان بحائطي فقال رسول الله: لك بدلها نخلة في الجنة. فأنزل الله تعالى على نبيه «و ما خلق الذكر و الأنثى - إن سعيكم لشتى فأما من أعطى» يعني النخلة «و اتقى و صدق بالحسنى» هو ما عند رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فسنيسره لليسرى إلى قوله تردى»:. أقول: و رواه القمي في تفسيره، مرسلا مضمرا:

، و قوله: الزوجين تفسير منه (عليه السلام) للذكر و الأنثى.
و في تفسير القمي،: في قوله تعالى: «و سيجنبها الأتقى» قال: أبو الدحداح.

أقول: هذا ما من طرق الشيعة عن أئمة أهل البيت (عليهم السلام).
و روى الطبرسي في مجمع البيان، القصة عن الواحدي بإسناده عن عكرمة عن ابن عباس و فيه أن الأنصاري ساوم صاحب النخلة في نخلة في نخلته ثم اشتراها منه بأربعين نخلة ثم وهبها للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فوهبها النبي لصاحب الدار، ثم روى الطبرسي عن عطاء أن اسم الرجل أبو الدحداح:، و روى السيوطي في الدر المنثور، القصة عن ابن أبي حاتم عن ابن عباس و ضعفه.

وعليه فتكون آية التقوى نازلة بحق الإمام عليه السلام
والدليل

و اعلم أن الشيعة بأسرهم ينكرون هذه الرواية، و يقولون إنما نزلت في حق علي بن أبي طالب و الدليل عليه قوله تعالى: «و يؤتون الزكاة و هم راكعون» فقوله: «الأتقى الذي يؤتي ماله يتزكى» إشارة إلى ما في تلك الآية من قوله: «و يؤتون الزكاة و هم راكعون» ثم أخذ الأتقى بمعنى أفضل الخلق أي أتقى الناس جميعا و قد تقدم الكلام فيه.

وأما الشق الآخر المهم والذي هو من الموضوع
فدعني أسألك طالما أنت تعترف بكون أبو بكر من الأغنياء
والآية نزلت بحقهم كما بينا
أين كان أبو بكر يومها
لماذا لم يعمل بها
أنتظر جوابك