السلام عليكم
اخي العزيز اجتهدت و ذكرت موضوعك بالاعتماد على مصادر سنيه مسلم والبخاري والمصادر السنيه الاخرى
سارد عليك بنفس الطريقه
استعد بسم الله نبدأ
في سنن ابن ماجة :
حدثنا علي بن محمد . حدثنا وكيع عن إسرائيل عن أبي إسحاق عن الأرقم ابن شرحبيل عن ابن عباس قال y - لما مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم مرضه الذي مات فيه كان في بيت عائشة . فقال ( ادعوا لي عليا ) قالت عائشة يا رسول الله ندعو لك أبا بكر ؟ قال ( ادعوه ) قالت حفصة يا رسول الله ندعو لك عمر ؟ قال ( ادعوه ) قالت أم الفضل يا رسول الله ندعو لك العباس ؟ قال نعم . فلما اجتمعوا رفع رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه . فنظر فسكت . فقال عمر قوموا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم . ثم جاء بلال يؤذنه بالصلاة . فقال ( مروا أبا بكر فليصل بالناس ) فقالت عائشة يا رسول الله أن أبا بكر رجل رقيق حصر . ومتى لا يراك يبكي والناس يبكون . فلو أمرت عمر يصلي بالناس . فخرج أبو بكر فصلى بالناس . فوجد رسول الله صلى الله عليه وسلم من نفسه خفة . فخرج يهادي بين رجلين . ورجلاه تخطان في الأرض . فلما رآه الناس سبحوا بأبي بكر . فذهب ليستأخر . فأومأ إليه النبي صلى الله عليه و سلم أي مكانك . فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فجلس عن يمينه . وقام أبو بكر . وكان أبو بكر يأتم بالنبي صلى الله عليه و سلم والناس يأتمون بأبي بكر . قال ابن عباس وأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم من القراءة من حيث كان بلغ أبو بكر .
قلت ( تقي الدين السني ) :
وهذا اسناده ثقات ثبت رواية ابي اسحاق السبيعي عن الارقم بن شرحبيل .
قلت في الاسناد علي بن محمد :
ثقة قد ترجمنا له سابقا
في الاسناد وكيع بن الجراح :
وهو ثقة كما ترجمنا له سابقا ثبتت روايته .
وفي الاسناد إسرائيل :
وهو ثقة ايضا ثبتت روايته عن ابي اسحاق السبيعي .
وفي الاسناد ابي اسحاق السبيعي :
رتبته عند ابن حجر :
ثقة مكثر عابد ، اختلط بأخرة
رتبته عند الذهبي :
أحد الأعلام ، و هو كالزهرى فى الكثرة
وثبتت روايته عن الأرقم بن شرحبيل
شيوخه :
أربدة التميمى ( د ) ( صاحب التفسير )
أرقم بن شرحبيل ( ق )
والأرقم ثقة جليل ثبتت روايته ولكن ما قاله الرافضة أنه لم تثبت روايته عن الارقم .
بل ثبتت وهذه هي فالرواية صحيحة الاسناد ليست ضعيفة كما زعم الرويبضة
وهكذا انتهت الروايات في سنن ابن ماجة وكلها صحيحة
يقول علي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسم انه قال : (إن كل نبي أعطي سبعة نجباء رفقاء وأعطيت أنا أربعة عشر: علي والحسن والحسين وجعفر وحمزة وأبو بكر وعمر ومصعب ابن عمير وبلال وسلمان وعمار وعبد الله بن مسعود والمقداد وحذيفة ابن اليمان) رواه الترمذي.
33106- أبو بكر في الجنة، وعمر في الجنة، وعثمان في الجنة، وعلي في الجنة، وطلحة في الجنة، والزبير في الجنة، وعبد الرحمن بن عوف في الجنة، وسعد بن أبي وقاص في الجنة، وسعيد بن زيد في الجنة، وأبو عبيدة ابن الجراح في الجنة.
اخرجه الترمذي كتاب المناقب باب مناقب عبد الرحمن رقم (3747) وقال: صحيح
هل لا زلت تسأل اخي من انك تريد المزيد
وجوابك معروف نحن لا نقبل لا بالبخاري و لا مسلم ولا الترمذي ولا ابن ماجه هذا هو جوابك بالتاكيد
الست من احتج بهم في بدايه الموضوع هم من يردون عليك لا انا
والله المستعان
اخي العزيز اجتهدت و ذكرت موضوعك بالاعتماد على مصادر سنيه مسلم والبخاري والمصادر السنيه الاخرى
سارد عليك بنفس الطريقه
استعد بسم الله نبدأ
في سنن ابن ماجة :
حدثنا علي بن محمد . حدثنا وكيع عن إسرائيل عن أبي إسحاق عن الأرقم ابن شرحبيل عن ابن عباس قال y - لما مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم مرضه الذي مات فيه كان في بيت عائشة . فقال ( ادعوا لي عليا ) قالت عائشة يا رسول الله ندعو لك أبا بكر ؟ قال ( ادعوه ) قالت حفصة يا رسول الله ندعو لك عمر ؟ قال ( ادعوه ) قالت أم الفضل يا رسول الله ندعو لك العباس ؟ قال نعم . فلما اجتمعوا رفع رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه . فنظر فسكت . فقال عمر قوموا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم . ثم جاء بلال يؤذنه بالصلاة . فقال ( مروا أبا بكر فليصل بالناس ) فقالت عائشة يا رسول الله أن أبا بكر رجل رقيق حصر . ومتى لا يراك يبكي والناس يبكون . فلو أمرت عمر يصلي بالناس . فخرج أبو بكر فصلى بالناس . فوجد رسول الله صلى الله عليه وسلم من نفسه خفة . فخرج يهادي بين رجلين . ورجلاه تخطان في الأرض . فلما رآه الناس سبحوا بأبي بكر . فذهب ليستأخر . فأومأ إليه النبي صلى الله عليه و سلم أي مكانك . فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فجلس عن يمينه . وقام أبو بكر . وكان أبو بكر يأتم بالنبي صلى الله عليه و سلم والناس يأتمون بأبي بكر . قال ابن عباس وأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم من القراءة من حيث كان بلغ أبو بكر .
قلت ( تقي الدين السني ) :
وهذا اسناده ثقات ثبت رواية ابي اسحاق السبيعي عن الارقم بن شرحبيل .
قلت في الاسناد علي بن محمد :
ثقة قد ترجمنا له سابقا
في الاسناد وكيع بن الجراح :
وهو ثقة كما ترجمنا له سابقا ثبتت روايته .
وفي الاسناد إسرائيل :
وهو ثقة ايضا ثبتت روايته عن ابي اسحاق السبيعي .
وفي الاسناد ابي اسحاق السبيعي :
رتبته عند ابن حجر :
ثقة مكثر عابد ، اختلط بأخرة
رتبته عند الذهبي :
أحد الأعلام ، و هو كالزهرى فى الكثرة
وثبتت روايته عن الأرقم بن شرحبيل
شيوخه :
أربدة التميمى ( د ) ( صاحب التفسير )
أرقم بن شرحبيل ( ق )
والأرقم ثقة جليل ثبتت روايته ولكن ما قاله الرافضة أنه لم تثبت روايته عن الارقم .
بل ثبتت وهذه هي فالرواية صحيحة الاسناد ليست ضعيفة كما زعم الرويبضة
وهكذا انتهت الروايات في سنن ابن ماجة وكلها صحيحة
يقول علي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسم انه قال : (إن كل نبي أعطي سبعة نجباء رفقاء وأعطيت أنا أربعة عشر: علي والحسن والحسين وجعفر وحمزة وأبو بكر وعمر ومصعب ابن عمير وبلال وسلمان وعمار وعبد الله بن مسعود والمقداد وحذيفة ابن اليمان) رواه الترمذي.
33106- أبو بكر في الجنة، وعمر في الجنة، وعثمان في الجنة، وعلي في الجنة، وطلحة في الجنة، والزبير في الجنة، وعبد الرحمن بن عوف في الجنة، وسعد بن أبي وقاص في الجنة، وسعيد بن زيد في الجنة، وأبو عبيدة ابن الجراح في الجنة.
اخرجه الترمذي كتاب المناقب باب مناقب عبد الرحمن رقم (3747) وقال: صحيح
هل لا زلت تسأل اخي من انك تريد المزيد
وجوابك معروف نحن لا نقبل لا بالبخاري و لا مسلم ولا الترمذي ولا ابن ماجه هذا هو جوابك بالتاكيد
الست من احتج بهم في بدايه الموضوع هم من يردون عليك لا انا
والله المستعان
تعليق