إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أهل البيت ـ عليهم السلام ـ معصومون من الضلال وعصمة لغيرهم من الضلال ـ ولله الحمد ـ

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31

    سنة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم هي سنة أهل بيته عليهم السلام الذين أمر الأمة بالتمسك بهم بداية من وفاته وحتى يومنا هذا
    فالسنة كلها واحدة
    وقد كان قبل الغيبة الكبرى غيبة صغرى كانت لمدة تقارب السبعين سنة كان الإمام المهدي عليه السلام يبين فيها لشيعته أمر دينهم ودنياهم
    وظل على هذا الأمر حتى انقضت هذه الغيبة وبدأت الغيبة الكبرى التي تستمر حتى ظهوره الشريف
    وقيام الإمام المهدي عليه السلام بأمر إمامته قبل الغيبة الكبرى وتحقق الوصول إليه يعني تحقق هذه الإمامة له واستمرارها له ما دام حياً
    ولا يلغيها هذه الغيبة التي ستنتهي في وقت من الأوقات 0
    وسنة آخر الأئمة عليهم السلام هي سنة أولهم وكلهم تابعين لجدهم المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم
    فشرط الوصول إليه قد تحقق وكذلك الإيمان بإمامته
    انت تتعاملون معه مثلما تتعاملون مع امام ميت قبل 1200 سنة

    فلايوجد فارق بين حياته ومماته بالنسبة الى اخذ العلم منذ الغيبة الكبرى
    وهذا الاشكال
    واما عن اخذ العلم منه فلم يقابله الناس
    انما وكلاء بينه وبين الناس فلا يقال انه خرج للناس في يوم من الايام.
    بل انت حتى المعاصرين له من علماءكم لم يكتبوا عنه الروايات وانما من ائمة ازمان اخرى مثل الكليني.

    الوصول كان خلال الغيبة الصغرى وقد تم وحدث لأهل زمان هذه الغيبة
    كلام غير صحيح
    فقد عجز الكليني الذي اراد ان يدون تراثكم عن الوصول اليه
    وغيره من اصحاب الاصول الذين اختلفوا اشد الاختلاف في غيبته الصغرى.

    وقد وقع الخلاف بين سيدنا هارون عليه السلام مع بني إسرائيل في غياب سيدنا موسى عليه السلام وعبد أكثرهم العجل ومع هذا لم ينتج
    عن وقوع هذه الغيبة نفي النبوة والرسالة عن سيدنا موسى عليه السلام بسبب غيبته بل ظل كما كان قبل غيبته عنهم

    لكن النبوة منقطعة وليست دائمة فلا يوجد لزوم وجود نبي في كل زمان
    فالاستدلال بذلك يؤدي الى عدم وجود دليل لزوم وجود امام لكل زمان لجواز انقطاعه وبقاء الاثر
    فحتى بعد موت النبي لم تنفى نبوته لان اثره باقي بين اصحابه.


    بينه مع هذا المسار
    فلا مشكلة في ذلك أم أطرحه لك في موضوع منفصل عن هنا
    المهم ( بين لنا موضع هذا الخطأ في تفسيرهم وصححه لهم )
    ننتظر ذلك
    الخطأ ان تفسر كلام النبي عليه الصلاة والسلام باستمرار وجود شخص يرجع اليه الناس في علم النبوة في كل زمان.
    وفي الواقع لايمكن ذلك لان علماءكم كفر بعضهم بعضا واتهم بعضهم بعضا بالضلال ولم يدعي شخص انه رجع الى امام زمانه للفصل في تلك المسائل.
    بل كل منهم يستدل باثار ائمة ازمان اخرى.

    فهناك احتمالين :
    - اما ان يكون الحديث ضعيف لعدم انطباقه على الواقع.
    - ان يكون التفسير خطأ.

    أما وقوع الإختلاف فهذا أمر طبيعي
    فعلماء الإسلام من بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كلهم يقولون نتمسك بالكتاب والسنة للنجاة من الضلال ومع ذلك وقع بينهم تضليل بعضهم لبعض
    والأمة الإسلامية كلها تنتمي للإسلام وتقول مرجعيتها هما الكتاب والسنة ومع ذلك كلها في النار إلا فرقة واحدة فقط

    لان الواقع يقول انه لايوجد شخص معصوم يرجع اليه الناس بعد النبي عليه الصلاة والسلام والعلماء يجوز في حقهم الاختلاف. فالاختلاف له اسباب كثيرة تجوز مع معطياتهم وواقعهم.

    ولكن انتم مع ادعائكم بوجود نص من الرسول يقول ان الناس ترجع الى امام زمانها للعصمة من الضلال نرى واقعكم مخالف لذلك لان المختلفين عندكم منذ الغيبة الكبرى لايدعي احدهم انه رجع الى امام زمانه لفصل النزاع.

    وعليه ظهر بطلان ادعائكم.





    هل هذه الأحاديث عندك صحيحة أم ضعيفة منكرة جداً كما قال الدكتور عبد الرحمن ؟؟؟
    ننتهي من نقاش تفسيركم
    ثم نذهب الى قول غيركم

    تعليق


    • #32
      بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
      اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّل فَرَجَهم
      اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ قَرِيناً ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ نَصِيراً
      ، وَ امْنُنْ عَلَيَّ بِشَوْقٍ إِلَيْكَ ، وَ بِالْعَمَلِ لَكَ بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى ، إِنَّكَ عَلَى
      كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ ، وَ ذَلِكَ عَلَيْكَ يَسِيرٌ .
      السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ

      انت تتعاملون معه مثلما تتعاملون مع امام ميت قبل 1200

      سنة
      قلنا لك من قبل التمسك بولايته وببيعته وبأهمية وجوده وإن غاب وهذا
      يكون للحي ولا يكون للميت
      فهل تنسى أم تتناسى ؟!


      فلايوجد فارق بين حياته ومماته بالنسبة الى اخذ العلم منذ

      الغيبة الكبرى
      وهذا الاشكال
      نعم أخذ العلم منه بشكل مباشر منقطع في الغيبة الكبرى
      وهو شيء مؤقت سيزول وأخذ العلم جانب من جوانب فائدة وجود الإمام
      عليه السلام الأخرى المستمرة رغم وقوع الغيبة ولا إشكال في عدم أخذ
      العلم بشكل مباشر ما دام قد بين السبيل لشيعته خلال هذه الغيبة في كيفية
      أخذ العلم وقد بين ذلك الأئمة عليهم السلام من قبله أيضاً

      ولم يأخذ بني إسرائيل العلم من نبي الله عزير عليه السلام عندما أماته الله
      عز وجل لمدة مائة عام ثم بعثه ورجع إليهم ومع ذلك لم ينف عدم أخذ
      العلم منه خلال هذه المدة النبوة عنه ولم يأخذ بني إسرائيل العلم من
      سيدنا موسى عليه السلام عندما غاب عنهم ومع ذلك لم ينف وقوع عدم
      أخذ العلم النبوة عن سيدنا موسى عليه السلام وكذلك لا ينف هذا الأمر
      الإمامة عن الإمام المهدي عليه السلام

      واما عن اخذ العلم منه فلم يقابله الناس
      انما وكلاء بينه وبين الناس فلا يقال انه خرج للناس في يوم من الايام.
      الواقع الذي كان يعيشه الإمام عليه السلام خلال هذه الفترة أوجب عليه
      وعلى شيعته أخذ الحيطة والحذر من السلطة الموجودة التي كانت تتربص به
      ولهذا اختار نواباً له ليكونوا الواسطة بينه وبين شيعته فيما يسألون عنه
      فيما يتصل بأمور دينهم ودنياهم و كان العلم يصل لهؤلاء الناس عن
      طريق نوابه ولا مشكلة في ذلك
      فالمهم في ذلك أنه قد وصل علمه لأتباعه وأخذوا عنه وآمنوا بإمامته
      التي تحققت له عليه السلام وكان يخرج لأتباعه ويحضر موسم الحج


      بل انت حتى المعاصرين له من علماءكم لم يكتبوا عنه

      الروايات وانما من ائمة ازمان اخرى مثل الكليني.
      أولاً : لا مشكلة في ذلك
      فالناس يسألون عما لا يعلمون حكمه مما لم يرد فيه نص من الرسول
      صلى الله عليه وآله وسلم والأئمة عليهم السلام من بعده وقد يسألون
      فيما ورد فيه نص للتأكد من صحته ومعرفة شرحه وتفسيره

      ثانياً : قد روى عن الإمام المهدي عليه السلام بعض العلماء المعاصرين
      له ومنهم الشيخ الكليني رحمه الله ـ وسيكون لهذه الشبهة موضوع
      خاص بها بإذن الله تعالى ـ
      وهذه الكتب مثل كتاب في الفقه رواه عن الإمام المهدي عليه السلام
      السفير الثاني محمد بن عثمان العمري رحمهما الله ، وكتاب قرب الإسناد
      إلى صاحب الأمر عليه السلام للشيخ عبد الله بن جعفر الحميري رحمه الله
      ، ومسائل في الشريعة لابنه محمد عن الإمام المهدي عليه السلام
      وغيرهم .
      وبهذا تسقط شبهتك تلك


      كلام غير صحيح
      فقد عجز الكليني الذي اراد ان يدون تراثكم عن الوصول اليه
      وغيره من اصحاب الاصول الذين اختلفوا اشد الاختلاف في غيبته الصغرى.
      الحمد لله رب العالمين قد ثبت بطلان شبهتك هذه

      لكن النبوة منقطعة وليست دائمة فلا يوجد لزوم وجود نبي في كل زمان
      فالاستدلال بذلك يؤدي الى عدم وجود دليل لزوم وجود امام لكل زمان لجواز انقطاعه وبقاء الاثر
      فحتى بعد موت النبي لم تنفى نبوته لان اثره باقي بين اصحابه.
      هذا الإختلاف قد وقع أثناء الغيبة في وجود نبي الله عز وجل ورسوله موسى عليه السلام وليس بعد وفاته
      فلو كانت الغيبة تنفي الإمامة فهي كذلك تنفي النبوة والرسالة وكل هذا باطل


      الخطأ ان تفسر كلام النبي عليه الصلاة والسلام باستمرار وجود شخص يرجع اليه الناس في علم النبوة في كل زمان.
      وفي الواقع لايمكن ذلك لان علماءكم كفر بعضهم بعضا واتهم بعضهم بعضا بالضلال ولم يدعي شخص انه رجع الى امام زمانه للفصل في تلك المسائل.
      بل كل منهم يستدل باثار ائمة ازمان اخرى.

      فهناك احتمالين :
      - اما ان يكون الحديث ضعيف لعدم انطباقه على الواقع.
      - ان يكون التفسير خطأ.
      لو كان الأمر كما تزعم فبين الإحتمال الذي تقول به أم ستبين ذلك في حوار منفصل ؟؟؟

      لان الواقع يقول انه لايوجد شخص معصوم يرجع اليه الناس بعد النبي عليه الصلاة والسلام والعلماء يجوز في حقهم الاختلاف. فالاختلاف له اسباب كثيرة تجوز مع معطياتهم وواقعهم.

      ولكن انتم مع ادعائكم بوجود نص من الرسول يقول ان الناس ترجع الى امام زمانها للعصمة من الضلال نرى واقعكم مخالف لذلك لان المختلفين عندكم منذ الغيبة الكبرى لايدعي احدهم انه رجع الى امام زمانه لفصل النزاع.

      وعليه ظهر بطلان ادعائكم.
      القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة معصومان من الضلال فلما اختلف من يتمسك بهما ؟؟؟
      والرجوع للإمام عليه السلام في وقت حضوره وقد كان خلال الغيبة الصغرى وقد تحقق الرجوع إليه
      وسيكون بإذن الله تعالى بعد انقضاء الغيبة الكبرى


      ننتهي من نقاش تفسيركم
      ثم نذهب الى قول غيركم
      الحكم على الحديث وهو أصل الموضوع يكون الآن وليس بعد الانتهاء من الموضوع
      لكن
      كما تحب اكتب حكمك على الحديث وقتما تشاء

      والحمد لله رب العالمين

      تعليق


      • #33
        قلنا لك من قبل التمسك بولايته وببيعته وبأهمية وجوده وإن غاب وهذا
        يكون للحي ولا يكون للميت
        فهل تنسى أم تتناسى ؟!

        هذا ليس اثر واقعي في الاتباع في الامور الدينية من بيان الاحكام الشرعية والتي تعصم من الضلال


        واما مبايعة شخص غائب منذ 1200 سنة وموالاته فهي لاتختلف عن مبايعة شخص ميت منذ 1200 سنة لان لا اثر في ذلك على بيان احكام الدين الذي هو لب الموضوع
        فلا عبرة بذلك في بيان معنى الرواية في لزوم وجود شخص في كل زمان ترجعون اليه في امور دينكم.

        نعم أخذ العلم منه بشكل مباشر منقطع في الغيبة الكبرى
        ما دام قد بين السبيل لشيعته خلال هذه الغيبة في كيفية
        أخذ العلم وقد بين ذلك الأئمة عليهم السلام من قبله أيضاً
        هذا الامر يدل على عدم لزوم وجود شخص في كل زمان يرجع اليه الناس لاخذ العلم منه
        لان العلماء قد يقوموا بهذه المهمة بالاعتماد على الاثار التي يتناقلها الناس.

        اليس كذلك؟

        ولم يأخذ بني إسرائيل العلم من نبي الله عزير عليه السلام عندما أماته الله
        من الذي قال ان النبوة غير منقطعة في كل زمن؟

        فالقياس باطل لعدم لزوم استمرار النبوة وجواز انقطاعها، الا اذا قلت ان الحديث لايعني استمرار وجود شخص في كل زمان يرجع اليه الناس.

        فالمهم في ذلك أنه قد وصل علمه لأتباعه وأخذوا عنه وآمنوا بإمامته

        لن اناقش تفاصيل ذلك وان خبر الواحد ليس حجة عند الكثير من علماءك لان الوسيط في زمن معين شخص واحد.

        لكن الاشكال في انكم تتعاملون معه الآن مثل تعاملكم مع امام ميت منذ 1200 سنة في مسألة الرجوع اليه في العلم كما تقولون في تفسير الرواية.




        ثانياً : قد روى عن الإمام المهدي عليه السلام بعض العلماء المعاصرين
        له ومنهم الشيخ الكليني رحمه الله ـ وسيكون لهذه الشبهة موضوع
        خاص بها بإذن الله تعالى ـ
        وهذه الكتب مثل كتاب في الفقه رواه عن الإمام المهدي عليه السلام
        السفير الثاني محمد بن عثمان العمري رحمهما الله ، وكتاب قرب الإسناد
        إلى صاحب الأمر عليه السلام للشيخ عبد الله بن جعفر الحميري رحمه الله
        ، ومسائل في الشريعة لابنه محمد عن الإمام المهدي عليه السلام
        وغيرهم .
        وبهذا تسقط شبهتك تلك



        الوسيط شخص واحد في زمن واحد يجوز ان يحصل منه الكذب ولا يستطيع مخلوق الرد او التأكد من كذبه
        وعندي دليل ان احدهم كذاب فقد روى رواية مخالفة لقول الرسول عليه الصلاة والسلام و2 من المعصومين قبل.
        ولكن للاسف ذهب علماءكم الى الاعتقاد ان ذلك تقية من الامام السابق مع ان القول منسوب الى الرسول عليه الصلاة والسلام.
        وليس هذا موضوعي ولكن فقط لبيان ان هؤلاء السفراء مجرد كذب.
        ولكن جهة الاستدلال في هذا الموضوع ان الامام لم يصل اليه الناس في حياته مباشرة بل عبر شخص وسيط يجوز في حقه الكذب.
        وبذلك لم تحقق المسألة في الوصول اليه كما في الرواية لان الوصول غير ممكن عبر بدون وسيط.
        ولكن على فرض ان بعض اصحابكم وصل اليه فهذا يجعل قوله مثل قول امام ميت بعد الغيبة الكبرى.
        وهذا موضع الاستدلال هنا.

        هذا الإختلاف قد وقع أثناء الغيبة في وجود نبي الله عز وجل ورسوله موسى عليه السلام وليس بعد وفاته

        ليس موضوعي عن جواز وقوع الاختلاف
        بل عن العصمة من الضلال لمن اراد اتباع الحق فهناك مازال اثر ونبي من الممكن الوصول اليه لبيان ذلك

        لان الاختلاف قد يكون سببه الكفر والعناد وغير ذلك من الاسباب ولكن طريق الحق مازال ظاهر مقدور عليه لمن اراد.
        وهذا غير متحقق الان بسبب الغيبة منذ 1200 سنة.
        فبطل القياس على ذلك.


        لو كان الأمر كما تزعم فبين الإحتمال الذي تقول به أم ستبين ذلك في حوار منفصل ؟؟؟


        بعد الانتهاء من بيان فساد قولك.
        لانك تدعي قولا انت لاتستطيع تطبيقه ولم تظهر نتائج عدم تطبيقه

        فمن غير المعقول ان تفسر رواية بانه يلزم وجود شخص في كل زمان للرجوع اليه للعصمة من الضلال
        وهذا الشخص لم يرجع اليه الناس منذ 1200 سنة ومع ذلك بقي ناس على الحق.

        العقل السليم لايمكنه قبول مثل هذه التناقضات الواضحة.

        القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة معصومان من الضلال فلما اختلف من يتمسك بهما ؟؟؟

        بسبب اختلاف الفهم وطرق الاستدلال ومدى صحة بعض الروايات ..الخ.
        فهذا امر يشترك فيه الجميع الان وحتى عند من يدعي وجود امام لكل زمان يرجع اليه الناس!!!

        وهذه المشكلة


        الحكم على الحديث وهو أصل الموضوع يكون الآن وليس بعد الانتهاء من الموضوع

        ونحن ماذا نفعل؟
        نناقش قولكم
        فاما ان يكون الحديث باطل لبطلان حصول الضلالة مع عدم الرجوع الى امام الزمان الحالي
        او يكون التفسير مختلف لهذا الذي تقولون

        وفي الحالتين لايتصادم ذلك مع عقيدتي,

        التعديل الأخير تم بواسطة محمد ابوكامل; الساعة 17-03-2013, 09:56 AM.

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة ميكال
          انت تقول بخلاف قول ابن حجر نفسه

          قال ابن حجر "قَوْله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (انْظُرُوا كَيفَ تخلفوني فيهمَا) و (أوصيكم بعترتي خيرا) و (أذكركم الله فِي اهل بَيْتِي) الْحَث الأكيد على مَوَدَّتهمْ ومزيد الْإِحْسَان إِلَيْهِم واحترامهم وإكرامهم وتأدية حُقُوقهم الْوَاجِبَة والمندوبة كَيفَ وهم أشرف بَيت وجد على وَجه الأَرْض فخرا وحسبا ونسبا وَلَا سِيمَا إِذا كَانُوا متبعين للسّنة النَّبَوِيَّة كَمَا كَانَ عَلَيْهِ سلفهم كالعباس وبنيه وَعلي وَأهل بَيته وَعقيل وبنيه وَبني جَعْفَر




          لم يصفهم بشيء لاينطبق عليه.


          لاتوجد علاقة بين الاثني عشر واهل البيت
          ففاطمة من اهل البيت وليست من الاثني عشر.



          كلامي على ابن عباس
          فهو من الصالحين بل من العلماء الكبار



          ليس كلامي عن مسألة العدم (مع انه معدوم)
          ولم نؤمر بالتمسك بالدجال حتى تقيس عليه لان وجود الدجال فقط ايمان بالغيب وكلام النبي عليه الصلاة والسلام وليس تمسك بالدجال

          فلاتحليني على شخص مجهول وتقول لي تمسك به.
          فكما قال الذهبي :
          ومَن أحالك على غائب لم ينصفك

          فلم تصلوا انتم اليه منذ 1200 سنة


          ماذا تفهم من كلمة التمسك به؟

          إن غياب الإمام صاحب الزمان ص لا يضر في كونه من الأئمة الإثني عشر من آل بيت النبي ص الذين أمرنا بولايتهم وطاعتهم لأنهم معصومون لا يفترقون عن القرآن أولاً لأنه المخلص الذي تؤمن به كل الشرائع السماوية وهو ممن تؤمن به السنّة وبأنه من ولد فاطمة ص والخلاف في ولادته أم عدم ولادته ص وهذا تفصيل أما القول بما هي الفائدة منه وهو غائب فنقول ما هي الفائدة في الإيمان برسول الله ص وهو غير موجود ظاهر بيننا وما الفائدة عند الشيعة في تولي الأئمة الأحد عشر ص قبل الإمام المهدي ص وهم غائبون بل ما هي الفائدة من التبرأ من إبليس ونحن لا نعرفه ومن أعداء الدين من الأولين والآخرين ونحن لا نعرفهم وما هي الفائدة عند السنة في حب الصحابة وتوليهم ما داموا غير موجودين فكما أن التولي والتبرأ يكون من الظاهرين المعروفين يكون من الغائبين وغير المعروفين تفصيلاً مضافاً إلى أن الإمام المهدي ص قد يخرج في أي لحظة ونستفيد منه معرفة الحق من الباطل مما نحن مبتلين به فهو كذلك مفيد لنا في غيبته حيث أن توليه هو أسباب الإيمان بالله تعالى ورسوله ص لأنهم أمرونا بالإيمان به لا سيما في فترة غيابه التي يرتاب بها ضعاف الإيمان

          تعليق


          • #35

            إن غياب الإمام صاحب الزمان ص لا يضر في كونه من الأئمة الإثني عشر من آل بيت النبي ص الذين أمرنا بولايتهم وطاعتهم

            لايضره هو فهذا لايهمني
            ولكن لاينطبق عليه ماكان من تفسير حديث الثقلين ... في لزوم وجود شخص في كل زمان يرجع اليه الناس.


            أما القول بما هي الفائدة منه وهو غائب فنقول ما هي الفائدة في الإيمان برسول الله ص وهو غير موجود ظاهر بيننا

            ليس اشكالي في مجرد عدم وجود فائدة من المهدي حاليا.
            ولكن المشكلة في تفسير الحديث انه يلزم وجود شخص ترجعون اليه في كل زمان في امور دينكم لكي يعصمكم من الضلال

            بينما المهدي الان لاتستطيعون الرجوع اليه
            ولم يحصل انكم الان على ضلال!!!!

            وهذا يدل على ان الحديث مكذوب لعدم تحقق المراد منه
            او ان تفسير الحديث بهذه الطريقة باطل

            لماذا برأيك لايتحقق الضلال مع عدم قدرتكم على الوصول الى امام هذا الزمان الذي يجب ان ترجعون اليه للعصمة من الضلال؟؟؟

            حاول ان ترد على المشكلة.



            تعليق


            • #36
              بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
              اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّل فَرَجَهم
              اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ قَرِيناً ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ نَصِيراً
              ، وَ امْنُنْ عَلَيَّ بِشَوْقٍ إِلَيْكَ ، وَ بِالْعَمَلِ لَكَ بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى ، إِنَّكَ عَلَى
              كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ ، وَ ذَلِكَ عَلَيْكَ يَسِيرٌ .
              السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ

              هذا ليس اثر واقعي في الاتباع في الامور الدينية من بيان

              الاحكام الشرعية والتي تعصم من الضلال
              ما دام الشخص لا يؤمن ببيعة وولاية الشخص الذي سيتبعه ويقتدي به
              فكيف سيثق بصحة ما يقول له من أحكام وأوامر ؟؟؟

              كما أن الشخص الذي ليس في عنقه بيعة لإمام يعيش على ضلالة ويموت
              على هذه الضلالة كما بين ذلك الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في
              الحديث الصحيح الذي قال فيه ( وَمَنْ مَاتَ وَلَيْسَ فِي عُنُقِهِ بَيْعَةٌ مَاتَ مِيتَةً
              جَاهِلِيَّةً ) ـ صحيح مسلم ج 3 ـ
              ( مَنْ مَاتَ بِغَيْرِ إِمَامٍ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً ) ـ مسند أحمد ج 4 ـ
              وكما قال الدكتور علي الصلابي ( قال - صلى الله عليه وسلم -: (من
              مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية)، فهذا الحديث فيه حث على
              وجوب إعطاء البيعة والتوعد على تركها ، فمن مات ولم يبايع عاش على
              الضلال ومات على الضلال
              )
              ـ أبو بكر شخصيته وعصره ـ

              واما مبايعة شخص غائب منذ 1200 سنة وموالاته فهي

              لاتختلف عن مبايعة شخص ميت منذ 1200 سنة لان لا اثر في ذلك على

              بيان احكام الدين
              الذي هو لب الموضوعفلا عبرة بذلك في بيان معنى الرواية في لزوم

              وجود شخص في كل زمان ترجعون اليه في امور دينكم.
              ومتى كان للشخص الميت بيعة من الأحياء ؟؟؟
              كلام مكرر تم الرد عليه أكثر من مرة

              هذا الامر يدل على عدم لزوم وجود شخص في كل زمان

              يرجع اليه الناس لاخذ العلم منه
              لان العلماء قد يقوموا بهذه المهمة بالاعتماد على الاثار التي يتناقلها

              الناس.

              اليس كذلك؟
              قلت لك أعلاه ( وأخذ العلم جانب من جوانب فائدة وجود الإمام
              عليه السلام الأخرى المستمرة رغم وقوع الغيبة )
              فهل لم تقرأ أم لم تفهم أم تنسى ؟؟!!
              الناس لن يبايعوا أحداً من العلماء لمبايعتهم وهؤلاء العلماء لإمامهم عليه
              السلام ؟؟؟


              من الذي قال ان النبوة غير منقطعة في كل زمن؟

              فالقياس باطل لعدم لزوم استمرار النبوة وجواز انقطاعها، الا اذا قلت ان

              الحديث لايعني استمرار وجود شخص في كل زمان يرجع اليه
              الناس.
              لم أتحدث عن انقطاع النبوة من عدمه بل تحدثت عن غيبة نبي الله عزير
              عليه السلام عن الناس فهل غيبته هذه نفت النبوة عنه أم استمر على
              نبوته مع وجود هذه الغيبة حتى رجوعه للناس ؟؟؟
              وخلال هذه الغيبة هل أخذ بني إسرائيل من نبيهم عليه السلام العلم أم
              انقطع عنهم خلال هذه الغيبة ؟؟؟
              وكذلك عندما غاب سيدنا موسى عليه السلام عن بني إسرائيل هل أخذوا
              عنه العلم خلال غيبته أم انقطع عنهم ؟؟؟

              أعلمنا برأيك في ذلك


              لن اناقش تفاصيل ذلك وان خبر الواحد ليس حجة عند الكثير

              من علماءك لان الوسيط في زمن معين شخص واحد.

              لكن الاشكال في انكم تتعاملون معه الآن مثل تعاملكم مع امام ميت منذ

              1200 سنة في مسألة الرجوع اليه في العلم كما تقولون
              في تفسير الرواية.
              خبر الواحد لا يكون كأي أحد عندما يكون هذا الشخص موثقاً من جانب
              الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أو أحد الأئمة عليهم السلام
              وعدم أخذ العلم بشكل مباشر لا ينفي وجوده وإمامته عليه السلام

              الوسيط شخص واحد في زمن واحد يجوز ان يحصل منه

              الكذب ولا يستطيع مخلوق الرد او التأكد من كذبه
              لو كان يتوقع منه الكذب فلن يوثقه الإمام عليه السلام كما أنه لو حدث
              منه الكذب لبين ذلك الإمام عليه السلام لمن بعده من النواب أو العلماء
              فشبهتك ساقطة وساذجة

              وعندي دليل ان احدهم كذاب فقد روى رواية مخالفة لقول

              الرسول عليه الصلاة والسلام و2 من المعصومين قبل.
              ولكن للاسف ذهب علماءكم الى الاعتقاد ان ذلك تقية من الامام السابق مع

              ان القول منسوب الى الرسول عليه الصلاة والسلام.
              وليس هذا موضوعي ولكن فقط لبيان ان هؤلاء السفراء مجرد كذب.
              ولكن جهة الاستدلال في هذا الموضوع ان الامام لم يصل اليه الناس في

              حياته مباشرة بل عبر شخص وسيط يجوز في حقه الكذب.
              وبذلك لم تحقق المسألة في الوصول اليه كما في الرواية لان الوصول

              غير ممكن عبر بدون وسيط.
              ولكن على فرض ان بعض اصحابكم وصل اليه فهذا يجعل قوله مثل قول

              امام ميت بعد الغيبة الكبرى.
              وهذا موضع الاستدلال هنا.
              لو وقع الكذب لبينه الإمام عليه السلام لمن بعده وهو مالم يحدث وهذا
              يعني أنه لو كان هناك كذب كما تزعم فليس من هذا النائب
              وثبوت ووقوع وصول البعض إليه يعني ثبوت ووقوع وجوده وإمامته
              واستمرارهما ووجود الغيبة لا تنفي ذلك وهذا هو الأهم


              ليس موضوعي عن جواز وقوع الاختلاف
              بل عن العصمة من الضلال لمن اراد اتباع الحق فهناك مازال اثر ونبي

              من الممكن الوصول اليه لبيان ذلك

              لان الاختلاف قد يكون سببه الكفر والعناد وغير ذلك من الاسباب ولكن

              طريق الحق مازال ظاهر مقدور عليه لمن اراد.
              وهذا غير متحقق الان بسبب الغيبة منذ 1200 سنة.
              فبطل القياس على ذلك.
              وهذا يعني أن عدم الوصول إلى الشخص خلال الإختلاف لا يعني نفي
              النبوة أو الرسالة أو الإمامة عنه

              بعد الانتهاء من بيان فساد قولك.
              لانك تدعي قولا انت لاتستطيع تطبيقه ولم تظهر نتائج عدم تطبيقه

              فمن غير المعقول ان تفسر رواية بانه يلزم وجود شخص في كل زمان

              للرجوع اليه للعصمة من الضلال
              وهذا الشخص لم يرجع اليه الناس منذ 1200 سنة ومع ذلك بقي ناس

              على الحق.

              العقل السليم لايمكنه قبول مثل هذه التناقضات الواضحة.
              كما تريد
              الغيبة لا تمنع البعض من البقاء على الحق كما لا تمنع البعض من الوقوع
              في الضلال وكذلك حال الحضور لا يمنع هذا ولا ذاك
              والنتيجة الأمر ليس مرتبطاً بالحضور أو بالغيبة بل بما يؤمن به كل
              شخص
              وهذا الأمر ينطبق على وجود الأنبياء والرسل والكتاب والسنة فمع وجود
              الكل يقع البعض في الضلال وهذا الوقوع في الضلال لا يعني نفي عصمة
              هذه النبوات والرسالات ولا يعني نفي عصمة الكتاب والسنة من الضلال
              فالوقوع في الضلال من عدمه ليس الفيصل في الحكم على ثبوت الشيء
              أو عدم ثبوته


              بسبب اختلاف الفهم وطرق الاستدلال ومدى صحة بعض

              الروايات ..الخ.
              فهذا امر يشترك فيه الجميع الان وحتى عند من يدعي وجود امام لكل

              زمان يرجع اليه الناس!!!

              وهذه المشكلة
              وهذا يبين حاجة الناس لشخص يبين لهم الفهم الصحيح من السقيم
              والرواية الصادقة من الكاذبة أو المحرفة وهذا لا يقتصر على زمان دون
              زمان بل ينطبق على كل زمان بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهو
              ما صرح به النبي صلى الله عليه وآله وسلم في أحاديث التمسك
              بالكتاب والسنة وأهل البيت عليهم السلام


              ونحن ماذا نفعل؟
              نناقش قولكم
              فاما ان يكون الحديث باطل لبطلان حصول الضلالة مع عدم الرجوع الى

              امام الزمان الحالي
              او يكون التفسير مختلف لهذا الذي تقولون

              وفي الحالتين لايتصادم ذلك مع عقيدتي,
              ونحن مستمرون في هذه المناقشة حتى نرى ذلك

              والحمد لله رب العالمين

              تعليق


              • #37
                بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
                اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّل فَرَجَهم
                اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ قَرِيناً ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ نَصِيراً
                ، وَ امْنُنْ عَلَيَّ بِشَوْقٍ إِلَيْكَ ، وَ بِالْعَمَلِ لَكَ بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى ، إِنَّكَ عَلَى
                كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ ، وَ ذَلِكَ عَلَيْكَ يَسِيرٌ .
                السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ

                قال الأخ / أسد الغابة / في موضوع آخر

                ولكن المشكلة انه بمفهومكم للروايات قد افترقا
                فالقران موجود نرجع اليه متى شئنا ولكن المهدي غائب لا نستطيع ان نرجع اليه
                فكيف يصح الحديث كما فهمتموه أنتم ؟
                قال يعقوب بن سفيان الفسوي
                ( حَدَّثَنَا يحيى قَالَ : حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِي الضُّحَى
                عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنِّي تَارِكٌ فِيكُمْ مَا
                إِنْ تَمَسَّكْتُمْ بِهِ لَنْ تَضِلُّوا كِتَابُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وعترتي أهل بيتي وأنهما لن
                يتفرقا حتى يردا عليّ الحوض. )
                ـ المعرفة والتاريخ ج 1 ـ
                قلتُ
                وإسناده صحيح على شرط مسلم
                وأبو الضحى مسلم بن صبيح قد سمع من زيد بن أرقم كما قال مسلم بن
                الحجاج في كتابه ( الكنى والأسماء ) .
                وقال الترمذي
                ( 3720 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمُنْذِرِ الْكُوفِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ عَنْ عَطِيَّةَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ وَالْأَعْمَشُ عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ ع
                َنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنِّي تَارِكٌ فِيكُمْ مَا إِنْ تَمَسَّكْتُمْ بِهِ لَنْ تَضِلُّوا بَعْدِي أَحَدُهُمَا أَعْظَمُ مِنْ الْآخَرِ كِتَابُ اللَّهِ حَبْلٌ مَمْدُودٌ مِنْ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ وَعِتْرَتِي أَهْلُ بَيْتِي وَلَنْ يَتَفَرَّقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ الْحَوْضَ فَانْظُرُوا كَيْفَ تَخْلُفُونِي فِيهِمَا
                قَالَ هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ )
                ـ سنن الترمذي ـ
                قلتُ
                و طريق حبيب بن أبي ثابت إسناده حسن
                فقول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ( لَنْ يَتَفَرَّقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ الْحَوْضَ ) قول جاء من طريق صحيح وطريق آخر حسن وله شواهد ومتابعات وقد تحدث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم عن عدم الإفتراق بين القرآن الكريم وأهل البيت عليهم السلام ولم يحدث إفتراق كما تقول بينهما فغيبة الإمام عنا لا تعني الإفتراق بينهما فهما ملازمان لبعضهما البعض ( (لن يفترقا) أي الكتاب والعترة
                أي يستمرا متلازمين )


                وسؤال اخر كيف يأمرنا الله باتباع الصحابة ان قال النبي ان نتبع اهل بيته فقط دون غيرهم
                وماذا كان يفعل النبي مع الصحابة ؟ هل كان يضيع وقته ؟
                الا يوجد علي يعلم الغيب وكل شيء ؟
                1 ـ الله عز وجل أمرنا باتباع الصحابة كما تقول ونحن نفعل ذلك فمنهم مثلاً علي بن أبي طالب والحسن والحسين عليهم السلام وغيرهم
                2 ـ هل أمرنا الله عز وجل باتباع كل الصحابة أم أجاز لنا اتباع بعضهم فقط ؟؟؟
                3 ـ هل كان الصحابة كانوا على درجة واحدة في العلم بالقرآن الكريم والسنة النبوية أم كانوا على درجات كبيرة مختلفة ؟؟؟

                والحمد لله رب العالمين

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X