إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الاخوة السنة الأفاضل: هل يوجد لديكم تفسير واحد لهذه الاية متفق عليها بينكم؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    طيب يا اخ الصدري2 هذه الاية وجدتم لها تفسير ربما صحيح وربما غير صحيح عند امامكم الرضا
    لكن هل لديكم تفسير للقران كله عن الائمة وهل عند الائمة تفسير لكل القران حتى تقول ان اتفقتم عليه
    فالقران ليس هذه الاية فقط بل هو اكثر من ستة الاف اية غير هذه الاية
    فماذا تفعل بباقي الستة الاف التي لاتملكون تفسيرها عن الائمة ولم يفسرها الائمة اصلا
    فانت الان اذا احتجت لتفسير لم يفسرها الائمة فمن اين ستأخذها
    هل تأخذ مباشرة من الامام الحجة ؟؟
    لايدعي هذا الا دجال كاذب لان الامام الغائب لايلتقي احد في غيبته الكبرى
    اذا ستلجأ الى العلماء المجتهدين
    لكن هؤلاء مختلفين لانهم مجتهدين ولكل اجتهاده ورؤية الخاصة في التفسير
    فاين القصور اذا في ذلك
    اذا اصبحت مثلنا محتاج لغير المعصوم لعدم توفر المعصوم او الاتصال به
    فامامك اليوم هو الامام المجتهد وليس الامام المعصوم
    فانت مثلنا اليوم امامنا الامام المجتهد وليس الرسول

    فاصبح اجماعكم الذي تدعيه على تفسير الاية لاقيمة له لاننا اصبحنا نحن وانتم في الاقتداء بالمجتهد سواء منذ 1200 عام
    فان قلت ان المجتهد هو نائب عن الامام المعصوم الحجة
    قلنا كذلك عندنا فان المجتهد هو نائب عن الرسول المعصوم
    فان قلت لكن الرسول مانصب امامكم المجتهد بشكل مباشر
    قلنا وكذلك امامك الحجة ما نصب امامك المجتهد بشكل مباشر بعينه وذات نفسه
    ولا تنسى ان كل يدعي الوصل بليلى ويدعي انه نائب عن الامام وهم مختلفون والامام واحد

    تعليق


    • #17
      الاخوة الاعزاء السلام عليكم

      الاخ الفاضل سيد مومن


      طيب يا اخ الصدري2 هذه الاية وجدتم لها تفسير ربما صحيح وربما غير صحيح عند امامكم الرضا
      الاخ الفاضل ... اقول نعم نعتقد بصحة تفسير الامام الرضا وهو الذي نعتمدعليه ......

      ثانيا ارجو أن نبقى في حدود هذه الاية الكريمة ولا نتعداها ...........

      ثم اليس انكم تعلنون دائما اين ذكر الامامة في القرأن ؟؟؟؟؟؟

      وها انتم في اول اختبار حول اعتقادكم بمعنى الامامة لا تتفقون على معنى واحد .......

      .......................................

      سؤالي بالتحديد هو اين اجد معنى واحدا لهذه الاية استطيع ان الزمكم به .........؟؟؟؟؟؟

      هل تستطيع القول بأنكم لا تمتلكون معنى واحدا لهذه الاية ؟؟؟؟

      الاجابة سهلة وبسيطة :
      نعم ....وهذا الدليل
      او
      لا ......ليس عندنا معنى واحدا


      فلماذا هذه المراوغة


      تحياتي لكم

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة الصدري 2
        سؤالي بالتحديد هو اين اجد معنى واحدا لهذه الاية استطيع ان الزمكم به .........؟؟؟؟؟؟

        هل تستطيع القول بأنكم لا تمتلكون معنى واحدا لهذه الاية ؟؟؟؟

        الاجابة سهلة وبسيطة :
        نعم ....وهذا الدليل
        او
        لا ......ليس عندنا معنى واحدا


        فلماذا هذه المراوغة


        تحياتي لكم
        لماذا تدور على نفسك و تكرر ...؟؟!!!

        أجبتك من البداية بكل وضوح ... لا .. ليس عندنا معنى واحد

        هل فهمت أو أكرر عليك ...

        قد يسأل سائل : و لماذا ليس هناك معنى واحد ؟؟ .. و الجواب باختصار : لأن هناك كثير من الآيات فيها أكثر من قول و المفسرون يذكرون تلك الأقوال ثم يرجحون الأصوب ..

        و هنا قد يفرح شيعي فيقول : و لكننا لدينا تفسير واحد ..

        و أجيبه : ربما في هذه الآية .. و لكن ليس هناك تفسير واحد للقرآن ككل .. فعلى ماذا تفرح ؟؟ .. فهذا الاتفاق المزعوم هو نتاج أنكم تسمون أنفسكم إمامية و بالتالي لا بد أن تتفقوا في أية أية فيها كلمة إمامة أو إ مام ..

        نعود إلى الموضوع لو كان هناك موضوع أصلا ...

        سألت : هل تستطيع أن تحاورني حول المفهوم الذي تقول بأنه صحيح بأن الناس يوم القيامة تدعى بإمام زمانها أو لا ..

        و أنا أقول بأن الناس يوم القيامة تدعى بكتاب أعمالها ، فيقال : هذا كتاب فلان بن فلان ، فيذهب فيأخذ كتابه بيمينه إن كان من أصحاب اليمين أو يأخذ كتابه بشماله من وراء ظهره إن كان من أصحاب الشمال ...

        فهل تستطيع أن تحاورني في الآية و في أي الفهمين صحيح .. أم أنك ستعيد الشريط من أوله ..!!!!

        تعليق


        • #19
          بسم الله الرحمن الرحيم
          والصلاة والسلام على سيدنا محمد
          وعلى آله وصحابته أجمعين

          طرح الموضوع بهذا الشكل فيه مغالطة لأن إجماع طائفة ماعلى تفسير أو تأويل تَبني عليه أساس معتقدها يعد أمرا بديهيا وتحصيلَ حاصل، فالسؤال الذي من المفروض أن يطرح هو: هل هذا هوالتأويل الصحيح أم لا ؟ وهل لدى أهل السنة ما يثبت خطأه؟
          وبناء على هذا فسأبين من خلال نفس الآية أولا،خطأهذا التأويل ثم من شواهد أخرى من القرآن الكريم:

          1- {يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ فَـمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُوْلَـئِكَ يَقْرَؤُونَ كِتَابَهُمْ وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً }الإسراء71
          بكل وضوح الشطر الثاني من الآية بابتدائه بـفـاء التعقيب والتسبيب والترتيب يشرح الشطر الأول شرحا يزيل كل لبس فوردت كلمة كتاب مرتين لتدل على أن المقصود بالإمام إنما هو الكتاب لا غير وهو هنا في الآية يعني كتاب الأعمال أو صحيفة الأعمال.

          2 - {أَفَمَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَاماً وَرَحْمَةً أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ } هود(17)

          نفس الوضوح الغني عن كل بيان أن الإمام هو الكتاب وأن الكتاب هو الإمام.

          3 - {إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ} يس12
          وفي هذه دلالة واضحة أن الإمام الذي يُدعى كل أناس به يوم القيامة
          وفيه كتب الله تعالى كل ماقدموا وأحصى لهم كل شيئ إنما هوإمامهم بمعنى كتابهم .

          على أن كلمة"إمام" ذكرت في موضع آخر بمعنى " طريق" في قوله تعالى: {فَانتَقَمْنَا مِنْهُمْ وَإِنَّهُمَا لَبِإِمَامٍ مُّبِينٍ }الحجر79

          السؤال:
          أيها الشيعة الإمامية: ماهي القرينة في الآية71 من سورة الإسراء التي جعلتكم تصرفون معنى "إمام" من معنى الكتاب المشروح والمفسر في نفس الآية إلى المعنى الذي يوافق مذهبكم؟؟؟

          تعليق


          • #20
            الأقوال ما رواه الخاص والعام عن الرضا علي بن موسى (ع) بالأسانيد الصحيحة

            اين هيا الاسانيد الصحيحة
            ليس هناك اسانيد صحيحة ابدا لهدا الحديث

            اصلا لو كانت الرواية عن موسى عن جعفر عن الباقر عن زين العابدين عن الامام على عن النبى

            ولم يرويها غير هؤلاء الاخيار فالحديث اصلا لايحتج لانه يكون حديث احاد اى لم يصل الى درجة الصحة والصحيح هو المتواتر الدى رواه جماعة عن جماعة
            أنه روى عن آبائه (ع) عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " فيه يدعى كل أناس بإمام زمانهم وكتاب ربهم وسنة نبيهم

            وروى عن النبي - صلى الله عليه وسلم - في قوله : يوم ندعو كل أناس بإمامهم فقال : كل يدعى بإمام زمانهم وكتاب ربهم وسنة نبيهم فيقول هاتوا متبعي إبراهيم هاتوا متبعي موسى هاتوا متبعي عيسى هاتوا متبعي محمد - عليهم أفضل الصلوات والسلام - فيقوم أهل الحق فيأخذون كتابهم بأيمانهم ، ويقول : هاتوا متبعي الشيطان هاتوا متبعي رؤساء الضلالة إمام هدى وإمام ضلالة .

            سكت عن اسناد هدا الحديث وهو دليل على ضعفه وبالتأكيد ضعيف لكان لذكر اسناده لان كتب اهل السنة ادا سكت عن الاسناد فالاسناد ضعيف

            اما قولكم انه يوم نأتى كل ناس بأمامهم ليس المقصود انه جعفر الصادق او الباقر الى نهايتهم ليس لديكم الدليل القاطع من القرأن على دلك ابدا

            اولا هناك عدة اوجه لها وتفاسير عده لها

            يوم ندعوا كل ناس بأمامهم

            فالامام قيل هو النبى واستندوا الى قوله (ويوم نبعث في كل أمة شهيدا عليهم من أنفسهم وجئنا بك شهيدا على هؤلاء) وقول الله (لكل امة رسول ) اى يوم ندعوكم ويكون الرسول هو الامام والشاهد على انه بلغ الرسالة

            وكما فى قوله تعالى (واشرقت الارض بنور ربها ووضع الكتاب وجىء بالنبيين والصديقين)

            والوجه التانى المراد بالامام الكتاب

            لقول الله (انا نحن نحى الموتى ونكتب ما قدموا واثارهم وكل شىء احصيناه فى امام مبين)

            وقال تعالى : ( وترى كل أمة جاثية كل أمة تدعى إلى كتابها اليوم تجزون ما كنتم تعملون هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق إنا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون ) الجاثية : 28 ، 29 .

            تعليق


            • #21
              الاخوة الاعزاء السلام عليكم



              الاخ النفيس حياك الله

              اقول ما هذا التخبط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

              بداية تقول نعم


              نعم ...

              بكتاب أعمالهم ...


              فتفضل لنرى حوارك ...


              وفي اجابتك الاخيرة تنفي ما قلته اولا

              لماذا تدور على نفسك و تكرر ...؟؟!!!

              أجبتك من البداية بكل وضوح ... لا .. ليس عندنا معنى واحد


              وأقول لك كان الله في عونك !


              الاخ ابو عمار الجزائري حياك الله

              لسؤال: أيها الشيعة الإمامية: ماهي القرينة في الآية71 من سورة الإسراء التي جعلتكم تصرفون معنى "إمام" من معنى الكتاب المشروح والمفسر في نفس الآية إلى المعنى الذي يوافق مذهبكم؟؟؟
              القرينه هي قوله تعالى

              إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ ...

              وقوله تعالى

              (وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ * وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الأرْضِ ...


              اقول هذه ايات صريحة بأن الائمة هم ليسوا كتاب وصحائف اعمال بل هم جعل من الله سبحانه

              ومتى كانت صحائف العمال جعل من الله سبحانه ؟؟؟؟


              اضافة الى الاية الكريمة

              يوم ندعو كل أناس بإمامهم



              اقول لماذا لم يقل سبحانه بأئمتهم وليس بأمامهم....... اذا كان المعنى هو صحائف الاعمال ؟؟؟؟

              وهل كل اناس لهم صحيفة اعمال واحدة لهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


              الاخ ابن القيم الجوزية حياك الله


              اخي الفاضل سؤالي واضح جدا ............


              هل يوجد لديكم تفسير واحد لمعنى الامامة في الاية التي ذكرتها .......؟؟؟؟؟



              حال ردودكم تشير الى عدم وجود تفسير واحد لمعنى الامامة

              اي انه ليس لديكم يقين في هذا الموضوع

              اقول وهذا يفسر عدم اعتقادكم بالامامة

              فالناس اعداء ما جهلوا
              وانتم تجهلون معنى الامامة ....فتارة تفسرونها بالنبي وتارة بصحائف الاعمال وتارة بأمهاتكم .........

              اقول فأنتم لاتمتلكون معنى واحدا للأمامة .... ففقدتموها ( اي الامامة )

              وقد صح من قال فاقد الشيء لايعطيه ....
              فلذلك لن تعطوا المعنى الواحد للإمامة

              وتحياتي لكم

              تعليق


              • #22
                [quote=الصدري 2]
                الاخ النفيس حياك الله

                اقول ما هذا التخبط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                بداية تقول نعم




                وفي اجابتك الاخيرة تنفي ما قلته اولا



                وأقول لك كان الله في عونك !
                عندما قلت لك نعم كان جوابا على ما فهمته من موضوعك ... أنا فهمت من موضوعك أنك تقول بأن قرأت في كتب التفسير لدينا أكثر من تفسير للأية المذكورة ، فتسأل : هل من أحد من السنة يستيطع أن يحاورك حول معنى واحد و يبين صحته .. فأجبتك نعم : بكتاب أعمالهم ، و قلت لك هيا ابدأ الحوار ...

                و إذ بك لا تريد لا حوار و لا هم يحزنون بل تريد أن نحذف جميع الأقوال الأخرى التي وردت من التفاسير و نقول أن هناك تفسير واحد فقط لا غير ، و قلت لك : لا يوجد تفسير واحد في كتب التفسير ، لأن ديدن علماء التفسير كما العادة يذكرون الأقوال التي قيلت في تفسير أية آية و ليست هذه حصرا بل و أخواتها من الآيات ثم يرجحون الأصوب بالقرائن و الأدلة ..

                و كررت عليك هل عندك جديد ؟؟ هل تستطيع أن تحاورنا حول المفهوم الذي نراه صوابا أم لا .. فإذ بك تكرر نفس السؤال : هل عندكم تفسير واحد ؟؟

                و لا أدري لماذا الموضوع مفتوح إلى الآن ، حيث أنه لا توجد مادة للحوار ، إن كنت تريد ما هو موجود في كتب التفسير ففيه الأقوال التي قيلت ، و إن كنت تريد القول الأصح فالقول الأصح ما نقوله وهو كتاب الأعمال ، فإن أردت دليليلنا على ذلك فقد أورد لك الأخ أبو عمار مجموعة من الآيات التي تفسر الآية ..


                فهل كلامنا بلغة لا تفهمهما حتى تكرر السؤال مليون مرة ؟؟


                قل أنك لا تستطيع الحوار حول الموضوع و ينتهي موضوعك ، انظر أول مشاركة لك إلى آخره كيف تكرر نفس السؤال برغم أننا أجبناك منذ البداية ..

                تعليق


                • #23
                  الاخ ابو عمار الجزائري حياك الله



                  القرينه هي قوله تعالى

                  إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ ...

                  وقوله تعالى

                  (وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ * وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الأرْضِ ...


                  اقول هذه ايات صريحة بأن الائمة هم ليسوا كتاب وصحائف اعمال بل هم جعل من الله سبحانه

                  ومتى كانت صحائف العمال جعل من الله سبحانه ؟؟؟؟


                  اضافة الى الاية الكريمة

                  يوم ندعو كل أناس بإمامهم
                  الرجل سألك عن القرينه في الآيه تذهب لتأتي له بآيات اخرى,,الذي يقول بان الامامه في الآيه هي الكتاب ذلك ان هذا التفسير وارد في الآيه نفسها وسياق الآيه يدل عليه كذلك,,أما انت الذي اخرجت الآيه عن هذا المعنى على اي من الآيه اعتمدت؟؟؟,


                  اقول لماذا لم يقل سبحانه بأئمتهم وليس بأمامهم....... اذا كان المعنى هو صحائف الاعمال ؟؟؟؟

                  وهل كل اناس لهم صحيفة اعمال واحدة لهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                  لأنه قال قبلها(كل أناس))ولم يقل كل الناس,,فلو قال كل اناس بأئئمتهم لكان المعنى ان لكل فرد اكثر من امام ياأيها تنطق باللغه العربيه!!

                  الاخ ابن القيم الجوزية حياك الله


                  اخي الفاضل سؤالي واضح جدا ............


                  هل يوجد لديكم تفسير واحد لمعنى الامامة في الاية التي ذكرتها .......؟؟؟؟؟



                  حال ردودكم تشير الى عدم وجود تفسير واحد لمعنى الامامة

                  اي انه ليس لديكم يقين في هذا الموضوع

                  اقول وهذا يفسر عدم اعتقادكم بالامامة

                  فالناس اعداء ما جهلوا
                  وانتم تجهلون معنى الامامة ....فتارة تفسرونها بالنبي وتارة بصحائف الاعمال وتارة بأمهاتكم .........

                  اقول فأنتم لاتمتلكون معنى واحدا للأمامة .... ففقدتموها ( اي الامامة )

                  وقد صح من قال فاقد الشيء لايعطيه ....
                  فلذلك لن تعطوا المعنى الواحد للإمامة

                  وتحياتي لكم
                  من قال اننا نجهل معنى الإمامه,,نحن نثبت معناها الذي اوردته الآيه اما الإمامه بالمعنى الذي ابتدعتموه فليس له اي مدلول من الآيه لا عقلا ولا لفظا,,وكل مفهوم او معنى خلاف ماأراده الله او بينه في آياته فلا خير فيه وحُق لنا ان نجهله,,

                  [/quote]

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة الصدري 2



                    الاخ ابو عمار الجزائري حياك الله



                    القرينه هي قوله تعالى

                    إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ ...

                    وقوله تعالى

                    (وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ * وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الأرْضِ ...


                    اقول هذه ايات صريحة بأن الائمة هم ليسوا كتاب وصحائف اعمال بل هم جعل من الله سبحانه

                    ومتى كانت صحائف العمال جعل من الله سبحانه ؟؟؟؟


                    اضافة الى الاية الكريمة

                    يوم ندعو كل أناس بإمامهم



                    اقول لماذا لم يقل سبحانه بأئمتهم وليس بأمامهم....... اذا كان المعنى هو صحائف الاعمال ؟؟؟؟

                    وهل كل اناس لهم صحيفة اعمال واحدة لهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    والصلاة والسلام على سيدنا محمد
                    وعلى آله وصحابته أجمعين

                    لم تجب عن سؤالي وقبل ذلك لم ترد على إجابتي المتمثلة في تفسير الآية موضوع النقاش وعن الآيتين التي أوردتهما كشاهدين على التفسير.

                    1- أنا سألتك عن القرينة من نفس الآية 71 من سورة الإسراء( الآية موضوع الحوار) التي صرفت معنى الإمام المفسر مباشرة في شطرها الثاني بأنه الكتاب إلى المعنى الذي اخترتم وليس من خارجها وإلا فأنا أيضا أتيتك بقرائن أقوىمن آيتين أخريين تؤيد بقوة أن معنى الإمام هو الكتاب .

                    2 -لست أدري إن كنت فهمت قصدي ، فأنا قلت لك أن اتفاق مفسريكم حول هذا المعنى ليس فيه غرابة ولا فيه ما يقوي حجتكم لأنهم ممن يِؤسسون معتقدهم على هذه التأويلات تحديدا.
                    أما مفسرونا فطبيعي أن ينقلوا كل الأقوال التي قيلت في معنى "بإمامهم" سواء اتفقوا معها أو لم يتفقوا .

                    3 - هل قال أحد من مفسري أهل السنة والجماعة أن معناها هو المعنى الذي ذهبتم إليه وتبناه ؟
                    لم يقل أحد منه بذلك طبعا. إذن فاتفاقكم ليس إلا مع أنفسكم"كطائفة " تبني معتقدها على هذا التأويل وما يماثله .

                    4 - قولك:
                    اقول لماذالم يقل سبحانه بأئمتهم وليس بأمامهم....... اذا كان المعنى هو صحائف الاعمال ؟؟؟؟

                    وهل كل اناس لهم صحيفة اعمال واحدة لهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


                    ليس بالضرورة الفهم من ذلك أن كل الناس أو كل أناس لهم صحيفة واحدة ، إذ يوجد في القرآن الكريم ما يخالف فهمك :

                    {يَعْتَذِرُونَ إِلَيْكُمْ إِذَا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِمْ قُل لاَّ تَعْتَذِرُواْ لَن نُّؤْمِنَ لَكُمْ قَدْ نَبَّأَنَا اللّهُ مِنْ أَخْبَارِكُمْ وَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ }التوبة
                    94

                    قال عملكم ولم يقل أعمالكم مع أنه قال قبلها أخباركم .

                    {وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ }الطور21

                    قال ذرّيتهم ولم يقل ذرّياتهم وهم جمع مع أن الذين آمنوا جمع ولكل مؤمن ذريته وجمع ذرية هوكما أسلفت ذرّيات.

                    .

                    تعليق


                    • #25
                      الاخوة الاعزاء السلام عليكم


                      الاخ الفاضل ابو عمار الجزائري حياك الله

                      لم تجب عن سؤالي وقبل ذلك لم ترد على إجابتي المتمثلة في تفسير الآية موضوع النقاش وعن الآيتين التي أوردتهما كشاهدين على التفسير.
                      اخي الفاضل سؤالك خارج الموضوع .....انا اريد تفسير واحد لكم لهذه الاية الكريمة ......

                      اما ما اوردته من الايتين اللتين استشهدت بها فنحن نقول :


                      تُدعى كلّ جماعةٍ بإمامها – أي تدعى باسمه أو معه – ليُسلَّم لها كتاب عملها وفيه بيان جزائها في الدار الآخرة لكل فردٍ منها قال تعالى: ]وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا * اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسـِيبًا[ [الإسراء/14-15].



                      فالاية صريحة هنا ان الله سبحانه يُخرج كتاب الانسان ............

                      بينما الاية تقول يوم ندعو كل اناس بأمامهم ..... وفي نفس سورة الاسراء ....



                      3 - هل قال أحد من مفسري أهل السنة والجماعة أن معناها هو المعنى الذي ذهبتم إليه وتبناه ؟
                      لم يقل أحد منه بذلك طبعا. إذن فاتفاقكم ليس إلا مع أنفسكم"كطائفة " تبني معتقدها على هذا التأويل وما يماثله .



                      نعم انه من جملة تفاسير الاية الكريمة عندكم :

                      وعن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما : بإمام زمانهم الذي دعاهم في الدنيا إلى ضلالة أو هدى قال الله تعالى : " وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا " ( الأنبياء - 73 ) وقال : " وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار " ( القصص - 41 ) . [ ص: 110 ]

                      تفسير البغوي
                      http://islamweb.net/newlibrary/displ...k_no=51&ID=968

                      وهي كذلك احد التفاسير الذي جاء بها السيوطي في الدر المنثور

                      قوله تعالى (يوم ندعو كل اناس بامامهم) * أخرج ابن أبى شيبة وابن المنذر وابن أبى حاتم وابن مردويه عن ابن عباس رضى الله عنهما في قوله يوم ندعو كل اناس بامامهم قال امام هدى وامام ضلالة *

                      * وأخرج ابن مردويه عن على رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم ندعو كل اناس بامامهم قال يدعى كل قوم بامام زمانهم وكتاب ربهم وسنة نبيهم

                      الدر المنثور ....السيوطي ج4 ص194


                      http://www.yasoob.org/books/htm1/m017/21/no2184.html

                      اذن هذه جملة من تفاسيركم الذي تتوافق مع تفسيرنا الموحد لهذه الاية الكريمة

                      ..................................

                      انتم تعترفون انه لايوجد لكم تفسير واحد لهذه الاية ....

                      وهذا من حقكم .....
                      لأنكم اذا وضعتم تفسيرا واحدا لكم فسوف يتهدم معتقدكم وعقيدتكم .....

                      فليس لكم إلا الضبابية في هذا الموضوع للهروب من مأزقكم ...

                      نسأل الله العلي القدير الهداية لنا ولكم

                      وتحياتنا لكم


                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة الصدري 2
                        الاخوة الاعزاء السلام عليكم


                        الاخ الفاضل ابو عمار الجزائري حياك الله



                        اخي الفاضل سؤالك خارج الموضوع .....انا اريد تفسير واحد لكم لهذه الاية الكريمة ......

                        اما ما اوردته من الايتين اللتين استشهدت بها فنحن نقول :


                        تُدعى كلّ جماعةٍ بإمامها – أي تدعى باسمه أو معه – ليُسلَّم لها كتاب عملها وفيه بيان جزائها في الدار الآخرة لكل فردٍ منها قال تعالى: ]وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا * اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسـِيبًا[ [الإسراء/14-15].



                        فالاية صريحة هنا ان الله سبحانه يُخرج كتاب الانسان ............

                        بينما الاية تقول يوم ندعو كل اناس بأمامهم ..... وفي نفس سورة الاسراء ....






                        نعم انه من جملة تفاسير الاية الكريمة عندكم :

                        وعن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما : بإمام زمانهم الذي دعاهم في الدنيا إلى ضلالة أو هدى قال الله تعالى : " وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا " ( الأنبياء - 73 ) وقال : " وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار " ( القصص - 41 ) . [ ص: 110 ]

                        تفسير البغوي
                        http://islamweb.net/newlibrary/displ...k_no=51&ID=968

                        وهي كذلك احد التفاسير الذي جاء بها السيوطي في الدر المنثور

                        قوله تعالى (يوم ندعو كل اناس بامامهم) * أخرج ابن أبى شيبة وابن المنذر وابن أبى حاتم وابن مردويه عن ابن عباس رضى الله عنهما في قوله يوم ندعو كل اناس بامامهم قال امام هدى وامام ضلالة *

                        * وأخرج ابن مردويه عن على رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم ندعو كل اناس بامامهم قال يدعى كل قوم بامام زمانهم وكتاب ربهم وسنة نبيهم

                        الدر المنثور ....السيوطي ج4 ص194


                        http://www.yasoob.org/books/htm1/m017/21/no2184.html

                        اذن هذه جملة من تفاسيركم الذي تتوافق مع تفسيرنا الموحد لهذه الاية الكريمة

                        ..................................

                        انتم تعترفون انه لايوجد لكم تفسير واحد لهذه الاية ....

                        وهذا من حقكم .....
                        لأنكم اذا وضعتم تفسيرا واحدا لكم فسوف يتهدم معتقدكم وعقيدتكم .....

                        فليس لكم إلا الضبابية في هذا الموضوع للهروب من مأزقكم ...

                        نسأل الله العلي القدير الهداية لنا ولكم

                        وتحياتنا لكم


                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        والصلاة والسلام على سيدنا محمد
                        وعلى آله وصحابته أجمعين



                        اخي الفاضل سؤالك خارج الموضوع .....انا اريد تفسير واحد لكم لهذه الاية الكريمة ......


                        .
                        لوكان سؤالي إياك عن قرينة من نفس الآية خارجا عن الموضوع فلماذا إذن أجبتني عنه في المرة السابقة بالإجابة التالية؟؟؟:



                        القرينه هي قوله تعالى

                        إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ ...
                        وقوله تعالى
                        (وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ * وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الأرْضِ ...

                        أم لأنك عجزت عن الاتيان بقرينة من نفس الآية تصرف معنى الإمام المشروح و المفسر في الشطر الثاني بأنه هوالكتاب إلى المعنى الذي اخترتموه أنتم لم تجد أسهل من التراجع والهرب قائلا : السؤال خارج الموضوع .

                        ثم لأني ألزمتك بالأدلة من القرآن أنه ليس بالضرورة أن يأتي القول:" بأئمتهم" بدلا من القول:"بإمامهم" واعطيتك مثالا بـ "ذريتهم" بدل "ذرياتهم" وآخر بـ" عملهم" بدل "أعمالهم"
                        فلم تجد بُدّا من الفرار و قولك السؤال خارج الموضوع بعد أن اعتبرته من صلب الموضوع في المرة السابقة وأجبت عنه إجابة بعيدة كل البعد .

                        ثم سألتك سؤالا واضحا إن كان أحد مفسري أهل السنة قال بتفسيركم وتبناه ،بمعنى أنه اختار تفسيركم وأيده فذهبت تأتيني من تفسيري البغوي والسيوطي وتنتقي من بين مختلف الأقوال التي قيلت وأورداها في كتابيهما ما يعجبك بتدليس واضح .
                        فهل قال البغوي أو السيوطي رحمهما الله أنهما اختارا تفسيركم؟
                        أتحداك أن تثبت لي ذلك .


                        وإليك بالتفصيل ما جاء في تفسير الدر المنثور للسيوطي الجزء 6 ص301
                        وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه ، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله : { يوم ندعو كل أُناس بإمامهم } قال : إمام هدى وإمام ضلالة .
                        وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه والخطيب في تاريخه ، عن
                        أنس رضي الله عنه في قوله : { يوم ندعو كل أناس بإمامهم } قال : بنبيهم .
                        وأخرج
                        ابن جرير وابن المنذر عن مجاهد رضي الله عنه مثله .
                        وأخرج ابن جرير عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله : { يوم ندعو كل أناس بإمامهم } قال :بكتاب أعمالهم .
                        وأخرج ابن مردويه عن علي رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « { يوم ندعو كل أناس بإمامهم } قال : يدعى كل قوم بإمام زمانهم وكتاب ربهم وسنة نبيهم » .
                        وأخرج الترمذي وحسنه والبزار وابن أبي حاتم وابن حبان والحاكم وصححه وابن مردويه ،
                        عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله : { يوم ندعو كل أناس بإمامهم } قال : « يدعى أحدهم فيعطى كتابه بيمينه ، ويُمَدّ لَهُ في جسمه ستين ذراعاً ويبيض وجهه ويجعل على رأسه تاج من نور يتلألأ ، فينطلق إلى أصحابه فيرونه من بعيد فيقولون : اللهم ائتنا بهذا وبارك لنا في هذا حتى يأتيهم فيقول : أبشروا . . . لكل رجل منكم مثل هذا .
                        وأما الكافر ، فيسوّد له وجهه ويُمَدّ له في جسمه ستين ذراعاً على صورة آدم ، ويلبس تاجاً من نار فيراه أصحابه فيقولون : نعوذ بالله من شر هذا . . . اللهم لا تأتنا بهذا . قال فيأتيهم . فيقول : ربنا أخّرْه فيقول : ابعدكم الله ، فإن لكل رجل من
                        كم مثل هذا »

                        أما تفسير البغوي رحمه الله فإليك ما جاء فيه ج 5 ص110 :

                        { يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُولَئِكَ يَقْرَءُونَ كِتَابَهُمْ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلا (71) }

                        قوله عز وجل { يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِم } قال مجاهد وقتادة: بنبيهم وقال أبو صالح والضحاك: بكتابهم الذي أنزل عليهم.

                        وقال الحسن وأبو العالية: بأعمالهم.


                        وقال قتادة أيضا:
                        بكتابهم الذي فيه أعمالهم بدليل سياق الآية.


                        { فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ }
                        ويسمى الكتاب إماما كما قال عز وجل
                        :
                        "وكل شيء أحصيناه في إمام مبين" (يس-12) .
                        وعن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما: بإمام زمانهم الذي دعاهم في الدنيا إلى ضلالة أو هدى قال الله تعالى: "وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا" (الأنبياء-73) وقال: "وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار" (القصص-41)

                        اذن هذه جملة من تفاسيركم الذي تتوافق مع تفسيرنا الموحد لهذه الاية الكريمة
                        فلم الانتقاء والتدليس ؟ أم أن الغاية تبرر الوسيلة ؟
                        وأين هو تبنّي المفسريْن لقولكم ؟
                        أم أن مجرد عرضهما لمختلف الأقوال والأحاديث صحيحها وضعيفها
                        جعلكم تتهافتون وراء كل سراب ؟
                        فمتى كان إجماع طائفة ما على قول تؤسس عليه معتقدها دليلا على صحة قولها وصحة معتقدها ؟
                        أليس هذا من الهذيان؟
                        وإلا فإن كثيرا من أهل الملل الأخرى مجمعون على كثير من الأمور الباطلة فهل لإجماعهم اعتبار؟










                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة الصدري 2
                          الاخوة الاعزاء السلام عليكم


                          الاخ الفاضل ابو عمار الجزائري حياك الله



                          اخي الفاضل سؤالك خارج الموضوع .....انا اريد تفسير واحد لكم لهذه الاية الكريمة ......

                          اما ما اوردته من الايتين اللتين استشهدت بها فنحن نقول :


                          تُدعى كلّ جماعةٍ بإمامها – أي تدعى باسمه أو معه – ليُسلَّم لها كتاب عملها وفيه بيان جزائها في الدار الآخرة لكل فردٍ منها قال تعالى: ]وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا * اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسـِيبًا[ [الإسراء/14-15].



                          فالاية صريحة هنا ان الله سبحانه يُخرج كتاب الانسان ............

                          بينما الاية تقول يوم ندعو كل اناس بأمامهم ..... وفي نفس سورة الاسراء ....






                          نعم انه من جملة تفاسير الاية الكريمة عندكم :

                          وعن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما : بإمام زمانهم الذي دعاهم في الدنيا إلى ضلالة أو هدى قال الله تعالى : " وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا " ( الأنبياء - 73 ) وقال : " وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار " ( القصص - 41 ) . [ ص: 110 ]

                          تفسير البغوي
                          http://islamweb.net/newlibrary/displ...k_no=51&ID=968

                          وهي كذلك احد التفاسير الذي جاء بها السيوطي في الدر المنثور

                          قوله تعالى (يوم ندعو كل اناس بامامهم) * أخرج ابن أبى شيبة وابن المنذر وابن أبى حاتم وابن مردويه عن ابن عباس رضى الله عنهما في قوله يوم ندعو كل اناس بامامهم قال امام هدى وامام ضلالة *

                          * وأخرج ابن مردويه عن على رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم ندعو كل اناس بامامهم قال يدعى كل قوم بامام زمانهم وكتاب ربهم وسنة نبيهم

                          الدر المنثور ....السيوطي ج4 ص194


                          http://www.yasoob.org/books/htm1/m017/21/no2184.html

                          اذن هذه جملة من تفاسيركم الذي تتوافق مع تفسيرنا الموحد لهذه الاية الكريمة

                          ..................................

                          انتم تعترفون انه لايوجد لكم تفسير واحد لهذه الاية ....

                          وهذا من حقكم .....
                          لأنكم اذا وضعتم تفسيرا واحدا لكم فسوف يتهدم معتقدكم وعقيدتكم .....

                          فليس لكم إلا الضبابية في هذا الموضوع للهروب من مأزقكم ...

                          نسأل الله العلي القدير الهداية لنا ولكم

                          وتحياتنا لكم


                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          والصلاة والسلام على سيدنا محمد
                          وعلى آله وصحابته أجمعين



                          اخي الفاضل سؤالك خارج الموضوع .....انا اريد تفسير واحد لكم لهذه الاية الكريمة ......


                          .
                          لوكان سؤالي إياك عن قرينة من نفس الآية خارجا عن الموضوع فلماذا إذن أجبتني عنه في المرة السابقة بالإجابة التالية؟؟؟:



                          القرينه هي قوله تعالى

                          إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ ...
                          وقوله تعالى
                          (وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ * وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الأرْضِ ...

                          أم لأنك عجزت عن الاتيان بقرينة من نفس الآية تصرف معنى الإمام المشروح و المفسر في الشطر الثاني بأنه هوالكتاب إلى المعنى الذي اخترتموه أنتم لم تجد أسهل من التراجع والهرب قائلا : السؤال خارج الموضوع .

                          ثم لأني ألزمتك بالأدلة من القرآن أنه ليس بالضرورة أن يأتي القول:" بأئمتهم" بدلا من القول:"بإمامهم" واعطيتك مثالا بـ "ذريتهم" بدل "ذرياتهم" وآخر بـ" عملهم" بدل "أعمالهم"
                          فلم تجد بُدّا من الفرار و قولك السؤال خارج الموضوع بعد أن اعتبرته من صلب الموضوع في المرة السابقة وأجبت عنه إجابة بعيدة كل البعد .

                          ثم سألتك سؤالا واضحا إن كان أحد مفسري أهل السنة قال بتفسيركم وتبناه ،بمعنى أنه اختار تفسيركم وأيده فذهبت تأتيني من تفسيري البغوي والسيوطي وتنتقي من بين مختلف الأقوال التي قيلت وأورداها في كتابيهما ما يعجبك بتدليس واضح .
                          فهل قال البغوي أو السيوطي رحمهما الله أنهما اختارا تفسيركم؟
                          أتحداك أن تثبت لي ذلك .


                          وإليك بالتفصيل ما جاء في تفسير الدر المنثور للسيوطي الجزء 6 ص301
                          وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه ، عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله : { يوم ندعو كل أُناس بإمامهم } قال : إمام هدى وإمام ضلالة .
                          وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه والخطيب في تاريخه ، عن
                          أنس رضي الله عنه في قوله : { يوم ندعو كل أناس بإمامهم } قال : بنبيهم .
                          وأخرج
                          ابن جرير وابن المنذر عن مجاهد رضي الله عنه مثله .
                          وأخرج ابن جرير عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله : { يوم ندعو كل أناس بإمامهم } قال :بكتاب أعمالهم .
                          وأخرج ابن مردويه عن علي رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « { يوم ندعو كل أناس بإمامهم } قال : يدعى كل قوم بإمام زمانهم وكتاب ربهم وسنة نبيهم » .
                          وأخرج الترمذي وحسنه والبزار وابن أبي حاتم وابن حبان والحاكم وصححه وابن مردويه ،
                          عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله : { يوم ندعو كل أناس بإمامهم } قال : « يدعى أحدهم فيعطى كتابه بيمينه ، ويُمَدّ لَهُ في جسمه ستين ذراعاً ويبيض وجهه ويجعل على رأسه تاج من نور يتلألأ ، فينطلق إلى أصحابه فيرونه من بعيد فيقولون : اللهم ائتنا بهذا وبارك لنا في هذا حتى يأتيهم فيقول : أبشروا . . . لكل رجل منكم مثل هذا .
                          وأما الكافر ، فيسوّد له وجهه ويُمَدّ له في جسمه ستين ذراعاً على صورة آدم ، ويلبس تاجاً من نار فيراه أصحابه فيقولون : نعوذ بالله من شر هذا . . . اللهم لا تأتنا بهذا . قال فيأتيهم . فيقول : ربنا أخّرْه فيقول : ابعدكم الله ، فإن لكل رجل من
                          كم مثل هذا »

                          أما تفسير البغوي رحمه الله فإليك ما جاء فيه ج 5 ص110 :

                          { يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُولَئِكَ يَقْرَءُونَ كِتَابَهُمْ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلا (71) }

                          قوله عز وجل { يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِم } قال مجاهد وقتادة: بنبيهم وقال أبو صالح والضحاك: بكتابهم الذي أنزل عليهم.

                          وقال الحسن وأبو العالية: بأعمالهم.


                          وقال قتادة أيضا:
                          بكتابهم الذي فيه أعمالهم بدليل سياق الآية.


                          { فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ }
                          ويسمى الكتاب إماما كما قال عز وجل
                          :
                          "وكل شيء أحصيناه في إمام مبين" (يس-12) .
                          وعن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما: بإمام زمانهم الذي دعاهم في الدنيا إلى ضلالة أو هدى قال الله تعالى: "وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا" (الأنبياء-73) وقال: "وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار" (القصص-41)

                          اذن هذه جملة من تفاسيركم الذي تتوافق مع تفسيرنا الموحد لهذه الاية الكريمة
                          فلم الانتقاء والتدليس ؟ أم أن الغاية تبرر الوسيلة ؟
                          وأين هو تبنّي المفسريْن لقولكم ؟
                          أم أن مجرد عرضهما لمختلف الأقوال والأحاديث صحيحها وضعيفها
                          جعلكم تتهافتون وراء كل سراب ؟
                          فمتى كان إجماع طائفة ما على قول تؤسس عليه معتقدها دليلا على صحة قولها وصحة معتقدها ؟
                          أليس هذا من الهذيان؟
                          وإلا فإن كثيرا من أهل الملل الأخرى مجمعون على كثير من الأمور الباطلة فهل لإجماعهم اعتبار؟










                          تعليق


                          • #28
                            الاخوة الاعزاء السلام عليكم


                            أم لأنك عجزت عن الاتيان بقرينة من نفس الآية تصرف معنى الإمام المشروح و المفسر في الشطر الثاني بأنه هوالكتاب إلى المعنى الذي اخترتموه أنتم لم تجد أسهل من التراجع والهرب قائلا : السؤال خارج الموضوع

                            سبحان الله ......... رمتني بدائها وانسلت .......
                            تتهمني بالهروب ....وسؤالي واضح جدا

                            : الاخوة السنة الأفاضل: هل يوجد لديكم تفسير واحد لهذه الاية متفق عليها بينكم؟


                            وتهربتم عن الاجابة وبدأتم بوضع الاسئلة بدلا عن الجواب بنعم او لا ........


                            ومع هذ اجيبك ......وأقول في نفس السورة ( سورة الأسراء ) يقول الله سبحانه :

                            وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا
                            يَلْقَاهُ مَنشُورًا


                            بينما الله سبحانه يقول ان الأمامة هي جعل بدليل قوله
                            تعالى :

                            ونجعلهم ائمة
                            وجعلناهم ائمة يهدون بأمرنا ( من هم هؤلاء الائمة ....هل هم كتاب ؟؟؟؟؟)

                            وجعلناهم ائمة يدعون الى النار ( نفس السؤال اعلاه ....فهل من جواب )

                            اني جاعلك للناس اماما ......(هل هو الكتاب ؟؟؟)

                            القران يفسر نفسه بنفسه .....

                            الا تلاحظ قوله تعالى للناس اماما
                            وقوله تعالى ايضا كل اناس بأمامهم ....
                            فهل يوجد ترابط اكثر من هذا بين الربط بين الناس وأمامهم ...؟؟؟؟؟؟؟؟الم تسأل نفسك ايها الزميل

                            لماذا لم يقول الله سبحانه : فمن اؤتي امامه بيمينه !!!!!!!!
                            بل قال كتابه ؟؟؟؟؟؟وهل سألت نفسك عن قول النبي ( ابناي هذان امامان قاما ام قعدا ) فهل يقصد الكتاب ؟؟؟؟؟؟؟؟

                            ثم سألتك سؤالا واضحا إن كان أحد مفسري أهل السنة قال بتفسيركم وتبناه ،بمعنى أنه اختار تفسيركم وأيده فذهبت تأتيني من تفسيري البغوي والسيوطي وتنتقي من بين مختلف الأقوال التي قيلت وأورداها في كتابيهما ما يعجبك بتدليس واضح .
                            فهل قال البغوي أو السيوطي رحمهما الله أنهما اختارا تفسيركم؟

                            الحمد لله تفسير البغوي والسيوطي ليس من تفاسيرنا ......وقد قلت ان هذه التفاسير هي من جملة تفاسيركم ولم اقل انها تفسيركم الوحيد او الذي تتبنوه فلا ترواغ للإفلات من الالزام لك ...

                            وهذه التفاسير الوجودة والتي ذكرتها من بين مختلف تفاسيركم ....تتفق مع تفسيرنا ....
                            وهي دلالة عاى ان الطرفين لديهم مثل هذها التفسير ...
                            وهذا الامر هو عنصر قوة لتفسيرنا المتفق عليه بيننا نحن الامامية .....

                            اليس الامر اذا ذكره الطرفان فيه من القوة ما يثبت صحته ؟؟؟؟؟؟؟
                            وماذا تفسر هذا الاختلاف عندكم في تفسير هذه الاية .....

                            واكرر هل علماؤكم متفقون على تفسير واحد ويرفضون ويكذبون باقي التفاسير .............
                            أتحداك أن تثبت لي ذلك
                            سبحان الله ....... التحدي موجه لكم في اثبات علماؤكم على قول واحد لتفسير هذه الاية وقد عجزتم عن هذا الاثبات

                            وتهربتم في طرح مسائل ثانوية ........

                            أم أن مجرد عرضهما لمختلف الأقوال والأحاديث صحيحها وضعيفهاجعلكم تتهافتون وراء كل سراب ؟


                            اقول اين التدليس وانا قد اشرت ان هذه هي جملة من تفاسيركم وليس كل التفاسير ؟؟؟؟؟؟؟

                            اقول ان هذه التفاسير التي ذكرتها تتفق مع تفسيرنا ........ والتي تعطي قوة لتفسيرنا بأعتبار ا ن الطرف الاخر ذكرها من جملة التفاسير التي عندهم ......بينما لم يقل مفسرونا ان المقصود بالامام في هذه الاية هي الكتاب وليس ائمتنا ائمة الهدى فلاحظ ايها الزميل هذا الفارق الكبير ......

                            اما ما تقصده من سراب فهي تفاسيركم فهل من علماؤكم قال عن هذه التفاسير انها سراب ؟؟؟؟؟؟


                            فمتى كان إجماع طائفة ما على قول تؤسس عليه معتقدها دليلا على صحة قولها وصحة معتقدها ؟
                            أليس هذا من الهذيان؟


                            وهذه مردودة عليكم فالمسألة نسبية ....فأنتم تتفقون كطائفة معينة على معتقد نختلف فيه عنكم ...... ولا نعتقد بصحته والعكس صحيح .......
                            زميلي الفاضل ارجو ان تفكر بعقلك

                            ولو انكم ترفضون العقل كحجة ( حتى يسهل انقيادكم ) وتقدمون النقل على العقل ....
                            والله يقول افلا تعقلون ... افلا تفكرون ,,,,افلا تتدبرون ...او لقوم يعقلون ...ويخاطب سبحانه ذوي العقول بــ يا أولي الالباب ....وغيرها

                            وصعب جدا النقاش من لايقتنع بالعقل كحجة .....الى درجة الالغاء !!!!!!!!!!

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X