عدم قتل كفار قريش لعمر بن الخطاب في أرض المعركة في حادثتين ، بعد أن تمكنوا من قتله : 1 - في معركة أحد تمكن خالد بن الوليد مع سريته من قتل عمر يوم كان وحده فلم يقتله ، إذ جاء عن خالد : " رأيت عمر بن الخطاب رحمه الله ، حين جالوا وانهزموا يوم أحد ، وما معه أحد ، وإني لفي كتيبة خشناء ، فما عرفه منهم أحد غيري ، فنكبت عنه ، وخشيت إن أغريت به من معي أن يصمدوا له (مغازي الواقدي 1 / 237) .
2 - وتمكن ضرار من قتل عمر في معركة أحد فلم يقتله (السيرة الحلبية ، الحلبي الشافعي 2 / 321) .
3 - وفي معركة الخندق تمكن ضرار بن الخطاب الفهري من قتل عمر بن الخطاب فلم يقتله ، إذ جاء : " وحمل ضرار بن الخطاب الفهري على عمر بن الخطاب بالرمح ، حتى إذا وجد عمر مس الرمح رفعه عنه
وقال : هذه نعمة مشكورة فاحفظها يا بن الخطاب
(مغازي الواقدي 1 / 471 ، مختصر تاريخ دمشق ، ابن عساكر 11 / 156 ، 157 ، طبقات الشعراء ص 63 ، البداية والنهاية 3 / 107 )
هذه النصوص توضح بأن كفار قريش لا يرغبون في قتل عمر بن الخطاب ، ويريدون الحفاظ على حياته . وهذا خطير جدا معناه معرفتهم بواقع عمر . والأمر يستلزم بالمقابل عدم إقدام عمر على قتل رجال قريش ، وفعلا حدث هذا ، إذ فر عمر في كل حروب الرسول ( صلى الله عليه وآله ) مع الكفار ومع اليهود وقد عير عمرو بن سعيد بن العاص الأموي عمر بن الخطاب لامتناعه من الالتحاق بحملة أسامة في زمن أبي بكر( تاريخ اليعقوبي 2 / 133) .
فلم يستخدم عمر سيفه في قتل أي كافر أو يهودي إذ جاء عن عبد الله بن عمر : " كان سيف عمر فيه فضة أربع مائة درهم ، وقد أخذ معاوية سيف عمر ، ولم يستعمله أيضا
(كنز العمال 6 / 694 ح 17448)
بينما قتل ضرار بن الخطاب الفهري وخالد بن الوليد الكثير من المسلمين في معاركهم ضد الإسلام
.................................................. ........
والاضرب من الجميع هو انهم ارادوا قتل رسول الله الوووووووووويل لهم
2 - وتمكن ضرار من قتل عمر في معركة أحد فلم يقتله (السيرة الحلبية ، الحلبي الشافعي 2 / 321) .
3 - وفي معركة الخندق تمكن ضرار بن الخطاب الفهري من قتل عمر بن الخطاب فلم يقتله ، إذ جاء : " وحمل ضرار بن الخطاب الفهري على عمر بن الخطاب بالرمح ، حتى إذا وجد عمر مس الرمح رفعه عنه
وقال : هذه نعمة مشكورة فاحفظها يا بن الخطاب
(مغازي الواقدي 1 / 471 ، مختصر تاريخ دمشق ، ابن عساكر 11 / 156 ، 157 ، طبقات الشعراء ص 63 ، البداية والنهاية 3 / 107 )
هذه النصوص توضح بأن كفار قريش لا يرغبون في قتل عمر بن الخطاب ، ويريدون الحفاظ على حياته . وهذا خطير جدا معناه معرفتهم بواقع عمر . والأمر يستلزم بالمقابل عدم إقدام عمر على قتل رجال قريش ، وفعلا حدث هذا ، إذ فر عمر في كل حروب الرسول ( صلى الله عليه وآله ) مع الكفار ومع اليهود وقد عير عمرو بن سعيد بن العاص الأموي عمر بن الخطاب لامتناعه من الالتحاق بحملة أسامة في زمن أبي بكر( تاريخ اليعقوبي 2 / 133) .
فلم يستخدم عمر سيفه في قتل أي كافر أو يهودي إذ جاء عن عبد الله بن عمر : " كان سيف عمر فيه فضة أربع مائة درهم ، وقد أخذ معاوية سيف عمر ، ولم يستعمله أيضا
(كنز العمال 6 / 694 ح 17448)
بينما قتل ضرار بن الخطاب الفهري وخالد بن الوليد الكثير من المسلمين في معاركهم ضد الإسلام
.................................................. ........
والاضرب من الجميع هو انهم ارادوا قتل رسول الله الوووووووووويل لهم
عندما كانت قريش في اشد غضبها.
تعليق