هية كوة ما يردون يفتهمون شسويلهم يا عمي اتركوهم اتكلة حرب وقتال واحد يقتل الاخر يكول ليش ماكتلو علي ابن ابي طالب ليش ماكتلو بلال الامام علي وغيره لم يكونو في حرب اصلاً لم تكن هناك حرب تذكر اما عمر فكان في ساحة معركة كان في ساحة قتال لماذا لم يقتلوه هناك سر في الامر __________________ اتحرك انت ليش متتحرك مو احجي وياك اتحرك اكلك ما يتحرك الحائط شسوي
- في عدم قتل الامام علي رضي الله عنه من قبل قريش عندما ارادوا قتل الرسول عندما كانت قريش في اشد
فقريش كادت ان تقتل رسول الله , غير مبالين بالدم, لان الشباب كانوا من جميع افخاذ قريش ولن يستطيع بنو هاشم بالمطالبه به, ولكنهم تركوا الامام علي عندئذ. وهو ابن عمه واوائل المسلمين!!!!!
لماذا تركوهم وهم يعرفون اسلامهم؟؟؟؟
وقريش ايضا كما تدعي الشيعة كانوا يعرفون انه اذا مات محمد فان خليفته علي وذلك علموه من خلال حادثة الانذار المزعومة يوم الدار وقتل ولي عهد الملك من قبل ثوار الشعب امر لابد منه فلماذا لم يقتل كفر قريش علي وهو نائم في فراش الرسول وعمره 23 عاما وهم يعلمون انه ولي عهد رسول الله فاذا مات محمد لم تنته الرسالة لان ولي العهد موجود فلماذا لم يقتلوه ؟؟؟ فنستطيع بنفس تفكيرك بل واشد ان نقول كما قلت انت:
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالعباس الجياشي
هذه النصوص توضح بأن كفار قريش لا يرغبون في قتل علي بن ابي طالب ، ويريدون الحفاظ على حياته . وهذا خطير جدا معناه معرفتهم بواقع علي
لكننا اهل حق لانفكر بمثل تفكيرك
قال الاخ عبد العباس:
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالعباس الجياشي
- في معركة أحد تمكن خالد بن الوليد مع سريته من قتل عمر يوم كان وحده فلم يقتله ، إذ جاء عن خالد : " رأيت عمر بن الخطاب رحمه الله ، حين جالوا وانهزموا يوم أحد ، وما معه أحد ، وإني لفي كتيبة خشناء ، فما عرفه منهم أحد غيري ، فنكبت عنه ، وخشيت إن أغريت به من معي أن يصمدوا له (مغازي الواقدي 1 / 237) .
وانت تسأل عن السبب والسبب امام عينيك قاله خالد وانت نسخته ولصقته ولم تقرأه وقول خالد(( وخشيت إن أغريت به من معي أن يصمدوا له)) يستفاد منه امور عدة: الاول / يبين مدى حنكة خالد العسكرية ومعرفته كيف يكسب معركة ويحول الخسارة الى نصر الثاني / يبين ان عمر كان ثابتا ومازال يقالتل في المعركة الثالث/ يبين مدى اهمية عمر عند المسلمين من وجهة نظر الكفار بحيث ان الكفار وقائدهم يو مئذ خالد كانوا يروون ان هم حاولوا قتل عمر فان المسلمين المنهزمين سيرجعوا ويثبتون ليدافعوا عن وزير الرسول عمر في نظرهم ان هو تعرض الى خطر لانه من عادة الجنود الشرفاء في المعركة انهم يثبتوا حول ملكهم ان احسوا بخطر يحيط به الرابع / ان خالد يعترف انه ماكان يجرأ على مواجهة عمر لوحده فقط انما يستعين عليه بمن معه من الكفار بدليل قوله (( وخشيت إن أغريت به من معي))
اضف الى ذلك يا اخ عبد عباس ان واقع عمر في نظر الكفار يتبين بعد ان انتهاء المعركة ورسول الله ومن بقي معه من صحابته في اعلى الجبل ومنهم ابو بكر وعمر فجاء ابو سفيان بعد ان كان منهزما في بداية المعركة التي حولها خالد فيما بعد الى نصر لهم وابو سفيان يعتقد ان الرسول قد قتل فوقف اسفل الجبل فنادي باعلى صوته على الصحابة الذين في الجبل : انشدكم بالله افي القوم محمد ورسول الله يأمر المسلمين ان يجيبوه ثم يعيدها ابو سفيان انشدكم بالله افي القوم ابو بكر والصحابة ساكتون ملتزمون بامر رسول الله ثم يعيدها ابو سفيان على الصحابة انشدكم بالله هل في القوم عمر والصحابة ساكتون لايجيبون فينادي ابو سفيان باعلى صوته اما ان كان هؤلاء موتى فقد اكتفينا ثم ينادي ابوسفيان ليغيظ المسلمين باعلى صوته (( اعل هبل )) فلم يتمالك نفسه عمر فاجابه غيرة على عزة الله وعظمته (( الله اعلى واجل يا ابا سفيان والله ان من عددتهم لاحياء )) فعرف ابو سفيان صوت عمر فقال ( من ابن الخطاب ..من للفتية يا ابن الخطاب )) فامرالرسول عمر ان يقول له قتلانا في الجنة وقتلاكم في النار فقال له عمر (( قتلانا في الجنة وقتلاكم في النار يا ابا سفيان))
مسند احمد - الإمام احمد بن حنبل - ج 1 - ص 287 حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثني سليمان بن داود أنا عبد الرحمن ابن أبي الزناد عن أبيه عن عبيد الله عن ابن عباس أنه قال ما نصر الله تبارك وتعالى في موطن كما نصر يوم أحد قال فأنكرنا ذلك فقال ابن عباس بيني وبين من أنكر ذلك كتاب الله تبارك وتعالى ان الله عز وجل يقول في يوم أحد ولقد صدقكم الله وعده إذا تحسونهم باذنه يقول ابن عباس والحسن القتل حتى إذا فشلتم إلى قوله ولقد عفا عنكم والله ذو فضل على المؤمنين وإنما عنى بهذا الرماة وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم أقامهم في موضع ثم قال احموا ظهورنا فان رأيتمونا نقتل فلا تنصرونا وان رأيتمونا قد غنمنا فلا تشركونا فلما غنم النبي صلى الله عليه وسلم وأباحوا عسكر المشركين أكب الرماة جميعا فدخلوا في العسكر ينهبون وقد التقت صفوف أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فهم كذا وشبك بين أصابع يديه والتبسوا فلما أخل الرماة تلك الخلة التي كانوا فيها دخلت الخيل من ذلك الموضع على أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فضرب بعضهم بعضا والتبسوا وقتل من المسلمين ناس كثير وقد كان لرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه أول النهار حتى قتل من أصحاب لواء المشركين سبعة أو تسعة وجال المسلمون جولة نحو الجبل ولم يبلغوا حيث يقول الناس الغار إنما كانوا تحت المهراس وصاح الشيطان قتل محمد فلم يشك فيه انه حق فما زلنا كذلك ما نشك انه قد قتل حتى طلع رسول الله صلى الله عليه وسلم بين السعدين نعرفه بتكفئه إذا مشى قال ففرحنا كأنه لم يصبنا ما أصابنا قال فرقا نحونا وهو يقول اشتد غضب الله على قوم دموا وجه رسوله قال ويقول مرة أخرى اللهم انه ليس لهم ان يعلونا حتى انتهى إلينا فمكث ساعة فإذا أبو سفيان يصيح في أسفل الجبل أعل هبل مرتين يعنى آلهته أين ابن أبي كبشة أين ابن أبي قحافة أين ابن الخطاب فقال عمر يا رسول الله ألا أجيبه قال يلي قال فلما قال أعل هبل قال عمر الله أعلى وأجل قال فقال أبو سفيان يا ابن الخطاب انه قد أنعمت عينها فعاد عنها أو فعال عنها فقال أين ابن أبي كبشة أين ابن أبي قحافة أين ابن الخطاب فقال عمر هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا أبو بكر وها أنا ذا عمر قال فقال أبو سفيان يوم بيوم بدر الأيام دول وان الحرب سجال قال فقال عمر لا سواء قتلانا في الجنة وقتلاكم في النار قال إنكم لتزعمون ذلك لقد خبنا إذا وخسرنا ثم قال أبو سفيان أما انكم سوف تجدون في قتلاكم مثلي ولم يكن ذاك عن رأى سراتنا قال ثم أدركته حمية الجاهلية قال فقال أما انه قد كان ذاك لم يكرهه...انتهى
فهذا هو واقع ابو بكر وعمر في نظر الكفار يومئذ حتى الكفار كانوا يروون ان ابا بكر وعمر هم عماد الاسلام بعد رسول الله ولم يكونوا يرون ذلك في علي رض
وقريش ايضا كما تدعي الشيعة كانوا يعرفون انه اذا مات محمد فان خليفته علي وذلك علموه من خلال حادثة الانذار المزعومة يوم الدار وقتل ولي عهد الملك من قبل ثوار الشعب امر لابد منه فلماذا لم يقتل كفر قريش علي وهو نائم في فراش الرسول وعمره 23 عاما وهم يعلمون انه ولي عهد رسول الله فاذا مات محمد لم تنته الرسالة لان ولي العهد موجود فلماذا لم يقتلوه ؟؟؟ فنستطيع بنفس تفكيرك بل واشد ان نقولكما قلت انت:
لكننا اهل حق لانفكر بمثل تفكيرك
قال الاخ عبد العباس:
وانت تسأل عن السبب والسبب امام عينيك قاله خالد وانت نسخته ولصقته ولم تقرأه وقول خالد(( وخشيت إن أغريت به من معي أن يصمدوا له)) يستفاد منه امور عدة: الاول / يبين مدى حنكة خالد العسكرية ومعرفته كيف يكسب معركة ويحول الخسارة الى نصر الثاني / يبين ان عمر كان ثابتا ومازال يقالتل في المعركة الثالث/ يبين مدى اهمية عمر عند المسلمين من وجهة نظر الكفار بحيث ان الكفار وقائدهم يو مئذ خالد كانوا يروون ان هم حاولوا قتل عمر فان المسلمين المنهزمين سيرجعوا ويثبتون ليدافعوا عن وزير الرسول عمر في نظرهم ان هو تعرض الى خطر لانه من عادة الجنود الشرفاء في المعركة انهم يثبتوا حول ملكهم ان احسوا بخطر يحيط به الرابع / ان خالد يعترف انه ماكان يجرأ على مواجهة عمر لوحده فقط انما يستعين عليه بمن معه من الكفار بدليل قوله (( وخشيت إن أغريت به من معي))
اما قولك عن حنكة خالد فهو محنك
محنك في ماذا ( في حديثه وطريقته في الوصول لغاياته ) فهو يغمز الخليفة في انه رآه يفر ومن جانب اخر يريد ان يقول له كانت حياتك بيدي وتركتك .
وفي تلوينك لمقاطع حديثه هنا نسيت ان تلون العبارة (لقد رأيتني ورأيت عمر بن الخطاب حين جالوا وانهزموا يوم أحد وما معه أحد ، وإني لفي كتيبة خشناء فما عرفه منهم أحد غيري ، فنكبت عنه وخشيت إن أغريت به من معي أن يصمدوا له)
رآه فيمن انهزموا يا صديقي وهو يقول لا احد يعرفه اي كان يمكن ان يقتله دون ان يصمدوا له . ثم انه لم يكن معه احد ؟ فمن يصمد له ؟
اذن ماهذه الزيادة( ان يصمدوا له) هي علة وضعها خالد ليعلل سبب تركه لعمر.
اما قولك انه كان يقاتل ففي حديث خالد ما يفنده ( انه كان في من انهزموا( ولا يعرفه احد)) هل كان يقاتل لابسا قناع؟ ام ان خالدا الوحيد من يعرف ملامح هذا المقاتل؟
قول خالد يثبت انه كان منهزما ويداري وجهه ولكن خالد لمحه وعرفه فغض الطرف عنه.
اما خشيته ان يصمدوا له ( فهو كان يخشى ان توجه اليه سيصرخ طالبا الاستغاثة ودليلي ايضا من كلام خالد ( كان وحده) ) اي ان قتله سيكون بسهولة ان توجهوا اليه دون ان يفعل ذلك . اي دون ان يصرخ طالبا الاستغاثة.
تعديل / حين اقتبست ردك كان كما هو في ردي واعتقد انك اجريت فيه تعديل اثناء اجابتي لذا احب ان اتساءل على ماختمت به ردك ( ان كان لعمر هذا الثقل لماذا لم يقتله خالد ويكون بقتله قد انجز انجاز كبير في معركة المشركين مع المسلمين ؟ )
ثم اعتقد ان للحديث تكملة (لقد رأيتني و رأيت عمر بن الخطاب حين جال المسلمون و انهزموا يوم أحد و ما معه أحد و إني لفي كتيبة خشناء فما عرفه منهم أحد غيري و خشيت إن أغريت به من معي أن يصمدوا له فنظرت إليه و هو متوجه إلى الشعب) اي ان خالد شيعه بنظراته وهو يتوجه بعيد
التعديل الأخير تم بواسطة محنة العقل; الساعة 24-01-2010, 04:17 PM.
بسم الله الرحمن الرحيم الاخ ... قلتم: " ماحدث مع الامام لا يقع في الاحتمالات فجوابه في فعل المشركين حينها وترددهم في عدم تحمل مسؤولية الدم لا تكرر نفسك كلامك غلط .... هم ذهبوا وهم يعرفون انهم لن يتحملوا مسئولية دم ...لن الدم سيتفرق بين العرب ... إذا لماذا لم يقتلوه ؟ إذا كانوا مستعدين لقتل النبي وهو اعظم من علي شأنا ومكانة غير عابئين بشيء فهل يخشون من تحمل دم من هو اقل من النبي في كل شيء؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! مازال الاشكال قائما ؟
اخ كرار المسألة لاتحتاج عقل يفكر قتلة قريش كلفوا من قبل بعض رؤساء القوم بمهمة وهي قتل رسول الله واختاروا القتله من عدة قبائل ليتفرق دمه فالمهمة خطيرة بالنسبة للمنفذين لايمكنهم تجاوزها لكي لاتترتب عليهم مسؤولية . نوضحة اكثر اي انهم لو قتلوا الامام علي يمكن لمن كلفهم التنصل من المسؤولية بقتله بحجة انهم لم يأمروهم بقتل الامام علي لذا فان مهمتهم اغتيال الرسول ولا توجد فائدة من اغتيال الامام علي لان الرسول صاحب الدعوة والهدف من قتله القضاء على دعوته ونقطة اخرى في الحرب الرسول والامام علي وكل المقاتلين في الجيش الاسلامي هم هدف مشروع للقتل لذا يبقى السؤال لماذا لم يقتل عمر وقد سنحت الفرصة بقتله ولم نسمع حتى انه جرح في معركةعلما حتى رسول الله اثخن بالجراح وخاصة ان الاسلام اعز بعمر وعمر من اشجع الفرسان فهذا يدل على اما السيد عمر فرار ويتحاشى القتال خوفا او ان مشركي قريش لهم اتفاق مع السيد عمر او انه في جيش المسلمين كان واجبه ليس القتال وانما خدمة المقاتلين مثل ان يكون مقاتل اعاشة اي طباخ او ساقي للجند او مراسل او في المفرزة الطبية
كلامك غلط .... هم ذهبوا وهم يعرفون انهم لن يتحملوا مسئولية دم ...لن الدم سيتفرق بين العرب ... إذا لماذا لم يقتلوه ؟ إذا كانوا مستعدين لقتل النبي وهو اعظم من علي شأنا ومكانة غير عابئين بشيء فهل يخشون من تحمل دم من هو اقل من النبي في كل شيء؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! مازال الاشكال قائما ؟
كلامك صح ........
فقد افصحت عن ما في قلوبهم من تقييم للامام حينها
مازال الاشكال قائما
التعديل الأخير تم بواسطة محنة العقل; الساعة 24-01-2010, 05:25 PM.
أخ طالب : " قتلة قريش كلفوا من قبل بعض رؤساء القوم بمهمة وهي قتل رسول الله واختاروا القتله من عدة قبائل ليتفرق دمه فالمهمة خطيرة بالنسبة للمنفذين لايمكنهم تجاوزها لكي لاتترتب عليهم مسؤولية أية مسئولية ؟ إذا كانوا سيقتلون الأعظم ولن تقع عليهم مسئولية ..فهل ستقع عليهم مسئولية إذا قتلوا من هو أقل ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ثم لو قتلوا علياً لتفرق دمه هو الآخر ولاستراحوا من مناصر كبير للنبي ,فلماذا لم يجهزوا عليه؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وقولك : " لذا فان مهمتهم اغتيال الرسول ولا توجد فائدة من اغتيال الامام علي لان الرسول صاحب الدعوة والهدف من قتله القضاء على دعوته
ونقطة اخرى في الحرب الرسول والامام علي وكل المقاتلين في الجيش الاسلامي هم هدف مشروع للقتل
لا هنا فائدة عظيمة إذ بقتلهم علي كانوا سيقطعون الذراع اليمننى له حسب زعمكم فكيف يتركون هذه الذراع تفلت من أيديهم ؟!!!!!!!!!!!!!!!! وهنا أيضاً علي هدف مشروع لهم ...وسهل .. وبمقتله يكونوا قد وجهوا ضربة قوية للنبي وللدعوة ...فهو الرجل الثاني حسب زعمكم . أما قولك : " لذا يبقى السؤال لماذا لم يقتل عمر وقد سنحت الفرصة بقتله ولم نسمع حتى انه جرح في معركةعلما حتى رسول الله اثخن بالجراح
وخاصة ان الاسلام اعز بعمر وعمر من اشجع الفرسان فهذا يدل على اما لأن عمر كان قريباً لخالد بن الوليد الذي لم يرد أن يقتل واحداً من ذوي رحمه ولأن عمر كان مقاتلاً شرساً سبق وأن قتل خاله قريب خالد بن الوليد وشقيق أبو جهل ..ولهذا فقد علم أن عمر سيقاتله وربما يقتله وفي الحالتين تضيع فرحة النصر أما قولك : " فهذا يدل على اما السيد عمر فرار ويتحاشى القتال خوفا او ان مشركي قريش لهم اتفاق مع السيد عمر او انه في جيش المسلمين كان واجبه ليس القتال وانما خدمة المقاتلين حكاية فرار دي خدعة ... وحتى الفرار يقتل لو أراد المهاجم ذلك فكون يفر -وهذا لم يحدث - لا يعصمه من القتل . لا يزال الإشكال قائماً ...
أخ طالب : " قتلة قريش كلفوا من قبل بعض رؤساء القوم بمهمة وهي قتل رسول الله واختاروا القتله من عدة قبائل ليتفرق دمه فالمهمة خطيرة بالنسبة للمنفذين لايمكنهم تجاوزها لكي لاتترتب عليهم مسؤولية أية مسئولية ؟ إذا كانوا سيقتلون الأعظم ولن تقع عليهم مسئولية ..فهل ستقع عليهم مسئولية إذا قتلوا من هو أقل ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ثم لو قتلوا علياً لتفرق دمه هو الآخر ولاستراحوا من مناصر كبير للنبي ,فلماذا لم يجهزوا عليه؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وقولك : " لذا فان مهمتهم اغتيال الرسول ولا توجد فائدة من اغتيال الامام علي لان الرسول صاحب الدعوة والهدف من قتله القضاء على دعوته
ونقطة اخرى في الحرب الرسول والامام علي وكل المقاتلين في الجيش الاسلامي هم هدف مشروع للقتل
لا هنا فائدة عظيمة إذ بقتلهم علي كانوا سيقطعون الذراع اليمننى له حسب زعمكم فكيف يتركون هذه الذراع تفلت من أيديهم ؟!!!!!!!!!!!!!!!! وهنا أيضاً علي هدف مشروع لهم ...وسهل .. وبمقتله يكونوا قد وجهوا ضربة قوية للنبي وللدعوة ...فهو الرجل الثاني حسب زعمكم . أما قولك : " لذا يبقى السؤال لماذا لم يقتل عمر وقد سنحت الفرصة بقتله ولم نسمع حتى انه جرح في معركةعلما حتى رسول الله اثخن بالجراح
وخاصة ان الاسلام اعز بعمر وعمر من اشجع الفرسان فهذا يدل على اما لأن عمر كان قريباً لخالد بن الوليد الذي لم يرد أن يقتل واحداً من ذوي رحمه ولأن عمر كان مقاتلاً شرساً سبق وأن قتل خاله قريب خالد بن الوليد وشقيق أبو جهل ..ولهذا فقد علم أن عمر سيقاتله وربما يقتله وفي الحالتين تضيع فرحة النصر أما قولك : " فهذا يدل على اما السيد عمر فرار ويتحاشى القتال خوفا او ان مشركي قريش لهم اتفاق مع السيد عمر او انه في جيش المسلمين كان واجبه ليس القتال وانما خدمة المقاتلين حكاية فرار دي خدعة ... وحتى الفرار يقتل لو أراد المهاجم ذلك فكون يفر -وهذا لم يحدث - لا يعصمه من القتل . لا يزال الإشكال قائماً ...
حسب زعمك هم يرون ان الامام اقل شأنا وزعمك صحيح ولا اضن انهم سيقفون عند رأس الامام ليعقدوا اتفاقية جديدة بقتل من هو اقل شأنا وان فعلوا فلابد ان يختلفوا لان لكل رأيه فهم جاءوا لهدف معين لم يجدوه . ثم انهم كانوا يخافون من تأثير الرسول وماضنوا ان امر الاسلام سيستفحل ( ليعلموا بزعمنا ان الامام ستكون اليد اليمنى الضاربة للرسول) لأن زعمنا جاء بعد فترة من الزمن حين اصبح للاسلام ذا هيبة وقوة ارعبت المشركين فيما بعد. ولو علموا بزعمنا في تلك اللحظة لقتلوه
اما قولك ان فراره خدعه فان هذه الخدعه مردوده على من قام بها وهو صاحب الحديث
الاشكال سيبقى قائم
التعديل الأخير تم بواسطة محنة العقل; الساعة 24-01-2010, 07:01 PM.
تعليق