إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ااحسب المسافة بين هذا الشيخ السني وذاك الشيخ الوهابي _الحلقة الثانية_

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    نعم .... الصوفية من الفرق المبتدعه لاحداثم طرق غير مشروعة في العبادات.
    1- مبتدعة والذهبي يقول ان احدهم ثقة حافظ شيخ اسلام

    اي اسلام هذا الذي يكون شيخه مبتدع

    2- كان كلامي ردا على قولك ان شيخك رد على قدر السؤال فاثبتت لك ان شيخك لم يجيب على قدر السؤال فالسؤال كان عن فئة خاصة من المتصوفة بينما شيخك اجاب عن التصوف كمذهب عام

    ،،،،،،،،

    لكن الشيخ خص الحكم بمن يقول بالقول الشركي, وجاء السؤال عنهم خاصة (اصحاب الافكار الشركية) وليس كل صوفي
    كذب مكرر

    اثبتنا فيما سبق ان ابن باز كان كلامه عاما لكل الصوفية وليس لفئة منهم ::

    كل ذلك مما أحدثه المتصوفة. ومما أحدثوه أنهم يزعمون أنهم يعلمون الغيب وأنهم لهم مكاشفات يستطيعون بها إنقاذ الناس مما قد يقع من المهالك والأضرار، وأنهم يدعون من دون الله، ويستغاث بهم أحياء وأمواتاً، كل هذا من منكراتهم الشركية، فمن زعم أنه يعلم الغيب أو أنه يتصرف في الكون مع الله))


    شيخك يقول ان الصوفية مشركين ولم يقول ((بعضهم))

    اذا كان الصوفية نوعين نوع مشرك ونوع مؤمن

    لماذا ذكر شيخك المشركين فقط ولم يبين ان هناك نوع من المتصوفة مؤمنين

    اذن شيخك هو المدلس

    ،،،،،،،،
    ولكنك معاند فقط لان الاية من قول الله تعالى
    قال تعالى (وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله)
    في وصف اليهود, والفتوى من قول عالم, وتريد من العالم ان يكون افصح!!!!

    فان فهمت الاية فستفهم الفتوى... والشيخ لو كان يريد القول انهم كلهم يقولون بهذا لقال كل الصوفية كفار.

    كما كان حكم الله في اليهود انهم كلهم كفار, ليس لانهم كلهم قالوا بان عزير ابن الله, بل لانهم كفار بغير ذلك, طبعا في موضع اخر.



    لقد اجبنا عن ذلك كله وكلامك مكرر وافلاسك واضح
    وفي الايات التي ذكرتها لا تترب عليها اثار حتى لو لم يكن المقصد بها كل اليهود والنصارة فحكم اليهود والنصارى لن يتغير سواء زعمو ان عزير ابن الله او لم يزعمون ذلك فحكمهم في الحالتين انهم مشركين

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
      وفي الايات التي ذكرتها لا تترب عليها اثار حتى لو لم يكن المقصد بها كل اليهود والنصارة فحكم اليهود والنصارى لن يتغير سواء زعمو ان عزير ابن الله او لم يزعمون ذلك فحكمهم في الحالتين انهم مشركين


      اعوذ بالله من الجهل

      ومادخل الاية بالحكم؟؟؟

      وهل يجوز ان ننسب الى الكفار قول غير الذي يقولون وان كان لايؤثر في حكمهم؟؟

      فمن يسمع قولك, يضن انه يجوز ان ننسب اليهم اقوالا لايقولونها.

      فهل يقول جميع اليهود عزير ابن الله؟
      ام بعض اليهود؟

      واجابتك هنا ستكون جواب قولك على الشيخ.

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة البريكي


        اعوذ بالله من الجهل

        ومادخل الاية بالحكم؟؟؟

        وهل يجوز ان ننسب الى الكفار قول غير الذي يقولون وان كان لايؤثر في حكمهم؟؟

        فمن يسمع قولك, يضن انه يجوز ان ننسب اليهم اقوالا لايقولونها.

        فهل يقول جميع اليهود عزير ابن الله؟
        ام بعض اليهود؟

        واجابتك هنا ستكون جواب قولك على الشيخ.
        اعوذ بالله من الكذب

        انا لم اقول انه يجوز ان ننسب الى المشركين كلاما لم يقولونه

        والقران الكريم ايضا نسب اليهم كلاما يقولونه

        ولكن قصدي انه يمكن استخدام لفظ لجنس معين دون ان يقصد به كل افراد الجنس الواحد في مجالات الاخبار والسير

        ولكن في الفتاوى الموضوع مختلف فيجب ان تكون الفتوى واضحة ودقيقة

        انت تريد ان تقول ان شيخك ابن باز اطلق لفظ المتوصفة دون ان يقصد كل الصوفية وتقارن ذلك بكلام الله عز وجل فوضحت لك الفرق في الحالتين الفرق بين ان تستخدم لفظ لجنس معين في التاريخ والسير وبين ان تستخدمه في الفتاوى التي تترتب عليها اثار شرعية

        تعليق


        • #19
          اخواني الكرام

          رأيتم كيف ان الزميل بريكي يرقع لشيخه ابن باز رغم ان فتوى شيخه واضحة جدا في تكفير الصوفية

          ويقول انه لايقصد كل الصوفية ففي الصوفية نوع مؤمن وليس مشرك

          قلنا له لو كانت الصوفية نوعان لكان على ابن باز ان يوضح ذلك للناس لا ان يقول ان المتصوفة كفار ثم يسكت

          فهذا تدليس منه او تكفير

          وهذه فتوى ثانية تجدون فيها كيف ان ابن ابز يكفر ليس فقط من يزعم علم الغيب

          اقرأو معي ماذا يقول ابن باز ::

          الصوفية أقسام: وهم في الأغلب مبتدعة عندهم أوراد، وعبادات يأتون بها ليس عليها دليل شرعي، ومنهم ابن عربي، فإنه صوفي مبتدع ملحد، وهو المعروف محي الدين بن عربي، وهو صاحب أحداث الوجود، وله كتبٌ فيها شرٌ كثير، فنحذركم من أصحابه وأتباعه؛ لأنهم منحرفون عن الهدى، وليسوا بالمسلمين، وهكذا جميع الصوفية الذين يتظاهرون بعبادات ما شرعها الله، أو أذكار ما شرعها الله مثل "الله, الله, هو, هو, هو" هذه أذكار ما شرعها الله، المذكور والمشروع "لا إله إلا الله، سبحان الله والحمد لله" أما "هو, هو, الله, الله, الله" هذا ما هو بمشروع، ))


          نعم سيدخل البريكي ويرقع لشيخه !!!

          ولكن انظرو معي ماذا يقول ابن باز ::

          يقول((ان ابن العربي واتباعه منحرفين وليس بمسلمين ))

          هل سكت ابن باز ؟؟؟

          كلا لم يسكت ولكن اكمل فقال ::

          ((وهكذا جميع الصوفية الذين يتظاهرون بعبادات ماشرعها الله ))

          اي ان جميع هؤلاء الصوفية الذين يتظاهرون بعبادات غير مشروعة هم مثل ابن العربي غير مسلمين

          طيب ماهذه العبادات غير المشروعة التي جعلت ابن باز يشركهم في حكم ابن العربي في انهم ليس بمسلمين ؟؟؟

          ابن باز يجيبكم ::

          ((الله، أو أذكار ما شرعها الله مثل "الله, الله, هو, هو, هو" هذه أذكار ما شرعها الله، ))


          ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

          سبحان الله على مذهب التكفير

          انهم يكفرون المسلم اسهل من ان يشربون الماء

          يقول ((الله الله)) خلاص صار كافر

          يقول ((هو هو)) خلاص صار مشرك


          ياويلكم من عذاب الله يوم لاينفع مال ولابنون

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
            اعوذ بالله من الكذب

            انا لم اقول انه يجوز ان ننسب الى المشركين كلاما لم يقولونه

            والقران الكريم ايضا نسب اليهم كلاما يقولونه


            ولكن قصدي انه يمكن استخدام لفظ لجنس معين دون ان يقصد به كل افراد الجنس الواحد في مجالات الاخبار والسير


            ولكن في الفتاوى الموضوع مختلف فيجب ان تكون الفتوى واضحة ودقيقة

            انت تريد ان تقول ان شيخك ابن باز اطلق لفظ المتوصفة دون ان يقصد كل الصوفية وتقارن ذلك بكلام الله عز وجل فوضحت لك الفرق في الحالتين الفرق بين ان تستخدم لفظ لجنس معين في التاريخ والسير وبين ان تستخدمه في الفتاوى التي تترتب عليها اثار شرعية
            استغفر الله العظيم

            الاية ليست من السير والتاريخ ... فالاية من كلام رب العالمين
            ويقرأها عامة الناس

            تريد ان تخفي خطأك في سوء فهم الفتوى فوقعت في اسوأ من هذا

            انت تريد ان تقول ان شيخك ابن باز اطلق لفظ المتوصفة دون ان يقصد كل الصوفية وتقارن ذلك بكلام الله عز وجل فوضحت لك الفرق في الحالتين الفرق بين ان تستخدم لفظ لجنس معين في التاريخ والسير وبين ان تستخدمه في الفتاوى التي تترتب عليها اثارشرعية

            لم افهم مقصودك جيدا!!!

            سؤال : وهل يترتب على الاية احكام شرعية؟
            ام انها فقط اخبار كالتاريخ والسير بدون اي احكام شرعية؟





            اللهم احفظ علينا عقولنا وايماننا


            تعليق


            • #21
              عرف التصوف ياشيخ ابن باز :-
              التصوف من البدع التي أحدثها الناس، وهو إحداث طرق غير الطريق الشرعي في العبادات، هذا أحدثه كثير من الناس، وأُطلق عليهم الصوفية، وهم الذين أحدثوا طرقاً للعبادة، وأذكاراً خاصة، وأعمالاً خاصة، لم يشرعها الله -عز وجل-، فهم من أهل البدع و
              قد صح عن رسول الله -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه، فهو رد)،

              ماهي صفتهم ياشيخ :-
              التعبد بدق الطبول والأغاني وفعل آلات الملاهي الأخرى، كل ذلك مما أحدثه المتصوفة.

              ماذا ايضا ياشيخ:-

              مما أحدثوه أنهم يزعمون أنهم يعلمون الغيب وأنهم لهم مكاشفات يستطيعون بها إنقاذ الناس مما قد يقع من المهالك والأضرار، وأنهم يدعون من دون الله، ويستغاث بهم أحياء وأمواتاً، كل هذا من منكراتهم الشركية

              ثم ماذا ياشيخ ؟!:-
              ، فمن زعم أنه يعلم الغيب أو أنه يتصرف في الكون مع الله، أو أنه شريك لله في العبادة، أو أنه يجوز أن يعبد من دون الله حياً وميتاً ويستغاث به فهذا كله من الشرك الأكبر، فالواجب الحذر من هؤلاء وهجرهم والإنكار عليهم، وتحذير الناس منهم، وعلى ولاة الأمور إذا كانوا مسلمين أن يأخذوا على أيديهم، وأن يستتبوهم فإن تابوا وإلا قتلوا لردتهم وكفرهم،

              ************************************

              نسأل شيخ اخر ؟!
              عرف اليهود والنصارى يا شيخ :-

              اليهود حسب اية في القرآن هم الذين قالوا ان عزير ابن الله اما النصارى هم الذين قالوا ان المسيح ابن الله .

              كلامك خطأ ياشيخ ليس كل اليهود قالوا ذلك وليس كل النصارى قالوا ما قلته .

              *********************************************
              التحليل:-

              الفرق بين الشيخ الاول والشيخ الثاني

              الاول بدأ بتعريف شامل ثم اصدر احكامه واراءه بالقوم مستندا الى تعريفه
              الثاني عرفناه خطأه قبل ان يحكم ويعطي اراءه


              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة البريكي
                استغفر الله العظيم

                الاية ليست من السير والتاريخ ... فالاية من كلام رب العالمين
                ويقرأها عامة الناس

                تريد ان تخفي خطأك في سوء فهم الفتوى فوقعت في اسوأ من هذا




                لم افهم مقصودك جيدا!!!

                سؤال : وهل يترتب على الاية احكام شرعية؟

                ام انها فقط اخبار كالتاريخ والسير بدون اي احكام شرعية؟






                اللهم احفظ علينا عقولنا وايماننا


                الجواب ليس كل ايات القران الكريم ايات احكام شرعية ومنها الايات التي نقلتها لنا فبعضها ايات اخبار وسير وقصص الانبياء والامم الماضية ليس فيها احكام شرعية واليهود والنصارى توجد فيهم ايات احكام اخرى غير التي نقلتها لنا

                شكرا على تدليس شيخك ابن باز

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                  الجواب ليس كل ايات القران الكريم ايات احكام شرعية ومنها الايات التي نقلتها لنا فبعضها ايات اخبار وسير وقصص الانبياء والامم الماضية ليس فيها احكام شرعية واليهود والنصارى توجد فيهم ايات احكام اخرى غير التي نقلتها لنا

                  شكرا على تدليس شيخك ابن باز
                  لا .... هذه الاية علمائك استنبطوا منها احكام شرعية , وهي هل اهل الكتاب مشركين ام لا وما يتبع ذلك من احكام المشركين.



                  سؤال : هل يعتبر المسيحي واليهودي من المشركين؟
                  المسيحي واليهودي كل منهما مشرك، قال الله تعالى: «وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ» «اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَهًا وَاحِدًا لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ» سورة التوبة: الآيتان30و31.
                  صادق الحسيني الشيرازي

                  http://www.s-alshirazi.com/masael/su...h/letter15.htm




                  وهناك احكام اخرى تترتب عليها ... هل تنطبق عليهم احكام المشركين الاصليين ككفار قريش مثلا ام لهم احكام خاصة, وهذا وقع فيه العلماء في اختلاف واستند بعضهم الى تلك الاية في اثبات ان اهل الكتاب مشركين وبعضهم فرق بينهم.

                  فقد جاء في كتاب : زبدة الأفكار في طهارة أو نجاسة الكفّار - ص 128 -
                  في طهارة أهل الكتاب
                  زبدة الكلام : من الأعيان النجسة : الكافر ، والمتيقّن منه المشركون العرب في الجاهلية ، وهم لا ينكرون الله سبحانه ، إنّما يتقرّبون إليه زلفى بعبادتهم الأصنام ، فكانوا يعبدون أصنامهم ، وعليه بطريق أولى ـ أي بالأولوية ـ يحكم بنجاسة من ينكر الله سبحانه وتعالى ، فأجمع علمائنا الأخيار بنجاستهم ، وكذلك الناصبي الذي نصب عداوة آل محمّد ( صلى الله عليه وآله ) في قلبه ، كما جاء ذلك في موثقة عبد الله بن يعفور :
                  الكافي بسنده ، عن الصادق ( عليه السلام ) ، قال : « لا تغتسل من البئر التي تجتمع فيها غسالة الحمّام ، فإنّ فيها غسالة ولد الزنا ، وهو لا يطهر إلى سبعة آباء ، وفيها غسالة الناصب وهو شرّهما ، إنّ الله لم يخلق خلقاً شرّاً من الكلب ، وإنّ الناصب أهون على الله تعالى من الكلب »
                  والكلب من الأعيان النجسة ، متّفق عليه عند جميع المسلمين وأصحاب القبلة ، والناصب لعداوة أهل البيت ( عليهم السلام ) أنجس منه.
                  وهناك روايات عديدة تدلّ على كفره وأنّه مهدور الدم ، منها رواية حفص ابن البختري محمّد بن الحسن شيخ الطائفة ، بإسناده عن أحمد بن محمّد ، عن الحسن ابن محبوب ( الحسين بن سعيد ) ، عن ابن أبي عمير ، عن حفص بن البختري ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : خذ مال الناصب حيثما وجدته وادفع إلينا الخمس .
                  وحفص من الثقات ، وإن كان البعض يناقش في عدالته بأنّه كان يترك الواجب أو يلعب الشطرنج ، إلاّ أنّه في النقل ثقة.
                  وأمّا أهل الكتاب ، أي اليهود والنصارى الذين عندهم التوراة والإنجيل فعلا وإن كان محرّفاً ، إلاّ أنّه عند صدور الروايات كانوا يعتقدون بهما.
                  أمّا المجوس ، فلم يثبت أنّ لهم كتاباً ، لكن حكم عليهم بحكم أهل الكتاب في غير موضع من الفقه الإسلامي.
                  وقيل : من المتسالم عليه نجاسة أهل الكتاب كذلك كالمشركين ، إلاّ أنّ ابن أبي الحديد ذهب إلى طهارتهم ، كما أنّه عند متأخّري المتأخّرين كالسيّد الحكيم والسيّد الخوئي وبعض المعاصرين من الفقهاء الأعلام من يذهب إلى طهارتهم.
                  واستدل على نجاسة المشركين ـ بعد نقل الإجماعات ـ بالآية الشريفة : ( إنَّما المُشْرِكونَ نَجَسٌ ) ، والمتيقّن من المشرك من يعبد غير الله ويعبد الصنم ، إلاّ أنّه ـ كما قيل ـ يشمل اليهود والنصارى ، فإنّه بعد آيات يحكي القرآن الكريم عن اليهود بأنّهم يقولون ( العزير بن الله ) فهم من المشركين ، فما دام العنوان ينطبق على أهل الكتاب فإنّه يحكم بنجاستهم الشرعية الذاتيّة ، إلاّ أنّه يرد عليهم أنّه وإن كان اليهود والنصارى وحتّى المجوس في الحقيقة والواقع من المشركين إلاّ أنّهم في لسان الآيات الكريمة والروايات الشريفة يقابلون المشركين ، فالكافر قسيم المشرك ، لا أنّه أحدهما يدخل في الآخر. كما أنّه يلزم أن يدخل المرائي ـ أي من يعمل رياءً ـ في عنوان المشرك لتصريح الروايات بذلك ، والحال لم يقل أحد بذلك ، وإن ذكرنا تفصيل ذلك على أنّ الشرك تارةً في العقيدة واُخرى في العمل ، والرياء إنّما هو شرك في العمل ، والذي يوجب الكفر إنّما هو شرك العقيدة.
                  كما أنّ إطلاق الشرك على أهل الكتاب ليس على وجه الحقيقة ، بل على نحو المجاز والعناية باعتبار بعض اللحاظات ، كإطلاقه على من أطاع الشيطان ، أو رجلا في معصية الله كما جاء ذلك في القرآن الكريم ، فالنصارى واليهود إنّما بحكم المشركين لاتّخاذهم الأحبار والرهبان أرباباً من دون الله سبحانه ، والمراد بذلك أنّهم أطاعوهم في أوامرهم ونواهيهم ، كما جاء ذلك في الأخبار الشريفة ، كما قول النصارى : المسيح اتّحد مع الله ، إنّما هو قول اليعقوبية ، لا كلّهم ، فلا يمكن إثبات الشرك لهم جميعاً. أو يقال : إنّ المسيح مرتبة ظهور ذات الله الواحد وهو الأب. واليهود وإن لزم قولهم العزير ابن الله الكفر ، ولكن لا يلزمهم الشرك ، فإنّه ربما كان مقصودهم : أنّ العزير مظهر قدرة الله ، لأنّه وجد التوراة بعد ضياعه ، كما في خبر ابن عبّاس ، كما إنّ من النصارى واليهود من يتلو آيات الله آناء الليل ، ويسجد ويؤمن بالله واليوم الآخر ، ويسارع في الخيرات وإنّه من الصالحين ، فكيف يكون مشركاً نجساً ذاتاً. كما عطف أهل الكتاب على المشركين في كتاب الله ، وهذا يعني أنّه قسيمه كما مرّ. ) انتهى
                  http://www.rafed.net/books/fegh/zobdah-alafkar/09.html

                  وقال في موضع اخر (صفحة 49) (وقال العلاّمة الجواد الكاظمي في مسالكه : وقد اختلف أصحابنا في المراد بالشرك ـ في الآية الشريفة ـ فالأكثر منهم أنّ المراد به ما يعمّ عبّاد الأصنام وغيرهم من اليهود والنصارى ، لأنّهم مشركون أيضاً لقوله تعالى : ( وَقالَتِ اليَهودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللهِ وَقالَتِ النَّصارى المَسيحُ ابْنُ اللهِ ) إلى قوله : ( سُبْحانَهُ عَمَّا يُشْرِكونَ ) وبها استدلّ صاحب الكشّاف على كون الكفّار مطلقاً مشركين في غير هذا الموضع.)
                  http://www.rafed.net/books/fegh/zobdah-alafkar/04.html

                  ملاحظــة : فليس الغرض هو التعرض للاحكام في هذا الموضوع, هل هم نجس ام لا, و لكن الغرض هو اثبات ان للاية احكاما شرعية تؤخذ منها كما مر, فبعض العلماء استندوا عليها في اثبات ان اهل الكتاب كالكفار الاخرين, وطبعا ليس كل العلماء قالوا بذلك.


                  المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية

                  وفي الايات التي ذكرتها لا تترب عليها اثار حتى لو لم يكن المقصد بها كل اليهود والنصارة فحكم اليهود والنصارى لن يتغير سواء زعمو ان عزير ابن الله او لم يزعمون ذلك فحكمهم في الحالتين انهم مشركين
                  لكن علمائك استدلوا بهذه الاية خصوصا , وذكروها انها تعني شركهم, فهي تحمل احكاما شرعية, وليس كما قلت اخبار فقط.

                  المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية

                  ولكن عندما نكون امام فتوى شرعية فعلى المفتي ان يستخدم عبارات شرعية وفقهية دقيقة جدا ففتوى شيخك ابن باز تترب عليها اثار فعندما استخدم لفظ المتصوفة لفظا عاما مطلقا فهذا يعني ان فتواه تنصرف الى جميع الصوفيين
                  الشيخ هنا لم يخطئ في الفتوى .... لان الفتوى اقل مقدارا من كلام الله والفتوى اتبعت نفس الطريقة.
                  لان علماءك اعتمدوا على الاية لاثبات احكام شرعية , اكثر من اعتماد الناس على فتوى الشيخ رحمه الله.





                  المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                  الجواب ليس كل ايات القران الكريم ايات احكام شرعية ومنها الايات التي نقلتها لنا فبعضها ايات اخبار وسير وقصص الانبياء والامم الماضية ليس فيها احكام شرعية واليهود والنصارى توجد فيهم ايات احكام اخرى غير التي نقلتها لنا


                  هل مازلت مصرا على انها لاتحمل اي احكام شرعية, لقد اخطأت في حكمك على كلام الشيخ وعاندت في الاية حتى اخطأت في الحكم عليها.

                  فتنبه لهذا الامر ....

                  تعليق


                  • #24
                    لا .... هذه الاية علمائك استنبطوا منها احكام شرعية , وهي هل اهل الكتاب مشركين ام لا وما يتبع ذلك من احكام المشركين.
                    لنرى اين الاستنباطات

                    سؤال : هل يعتبر المسيحي واليهودي من المشركين؟
                    المسيحي واليهودي كل منهما مشرك، قال الله تعالى: «وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ» «اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَهًا وَاحِدًا لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ» سورة التوبة: الآيتان30و31.
                    صادق الحسيني الشيرازي
                    http://www.s-alshirazi.com/masael/su...h/letter15.htm

                    الجواب لم يستدل بالاية لوحدها بل استدل بايات اخر

                    اذا كان بعض اليهود يدخلون في منطوق الاية فيثبت شركهم فيها فان الايات الاخر تدخل الاخرين في مفهوم الشرك

                    ،،،،،،،،،،،،

                    واستدل على نجاسة المشركين ـ بعد نقل الإجماعات ـ بالآية الشريفة : ( إنَّما المُشْرِكونَ نَجَسٌ ) ، والمتيقّن من المشرك من يعبد غير الله ويعبد الصنم ، إلاّ أنّه ـ كما قيل ـ يشمل اليهود والنصارى ، فإنّه بعد آيات يحكي القرآن الكريم عن اليهود بأنّهم يقولون ( العزير بن الله ) فهم من المشركين
                    وقال في موضع اخر (صفحة 49) (وقال العلاّمة الجواد الكاظمي في مسالكه : وقد اختلف أصحابنا في المراد بالشرك ـ في الآية الشريفة ـ فالأكثر منهم أنّ المراد به ما يعمّ عبّاد الأصنام وغيرهم من اليهود والنصارى ، لأنّهم مشركون أيضاً لقوله تعالى : ( وَقالَتِ اليَهودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللهِ وَقالَتِ النَّصارى المَسيحُ ابْنُ اللهِ ) إلى قوله : ( سُبْحانَهُ عَمَّا يُشْرِكونَ ) وبها استدلّ صاحب الكشّاف على كون الكفّار مطلقاً مشركين في غير هذا الموضع.)

                    عليك ان تثبت ان اصحاب هذه الاقوال يفسرون الاية الكريمة على انها تعني بعض اليهود والنصارى ليس كلهم عند ذاك يكتمل استدلالك فقد يكونوا يفسرون هذه الايات على انها تشمل كل اليهود والنصارى لا بعضهم عند ذاك لايكون لدليلك قيمة فلايمكن مقارنة استدلالهم بالاية حينها باستدلال ابن باز بها لانك تقول ان ابن باز قال الصوفية ولم يقصدهم كلهم فيجب ان يكونوا هؤلاء يفسرون الاية على انها تعني بعض اليهود لاكلهم

                    ،،،،،،،،،،،،
                    الشيخ هنا لم يخطئ في الفتوى .... لان الفتوى اقل مقدارا من كلام الله والفتوى اتبعت نفس الطريقة.
                    لان علماءك اعتمدوا على الاية لاثبات احكام شرعية , اكثر من اعتماد الناس على فتوى الشيخ رحمه الله.


                    اذن لماذا ميز ابن تيمية بين نوعين من القدرية عندما اجاب على هذا السؤال ::

                    سئل عن أقوام يحتجون بسابق القدر
                    سئل شيخ الإسلام مفتي الأنام بقية السلف أبو العباس أحمد بن تيمية رحمه الله تعالى عن أقوام يحتجون بسابق القدر، ويقولون: إنه قد مضي الأمر، والشقي شقي، والسعيد سعيد، محتجين بقول الله سبحانه: {إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ} [1] قائلين: بأن الله قدر الخير والشر، والزنا مكتوب علينا، ومالنا في الأفعال قدرة، وإنما القدرة لله، ونحن نتوقي ما كتب لنا، وأن آدم ما عصى، وأن من قال: لا إله إلا الله دخل الجنة، محتجين بقوله : «من قال: لا إله إلا الله دخل الجنة، وإن زنى وإن سرق» فبينوا لنا فساد قول هذه الطائفة بالبراهين القاطعة؟
                    فأجاب رحمه الله تعالى:
                    الحمد لله رب العالمين، هؤلاء القوم إذا أصروا على هذا الاعتقاد كانوا أكفر من اليهود والنصارى، فإن اليهود والنصارى يؤمنون بالأمر والنهي، والوعد والوعيد، والثواب والعقاب، لكن حرفوا وبدلوا وآمنوا ببعض وكفروا ببعض، كما قال الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِالله وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ الله وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا. أُوْلَئِكَ هُمْ الْكَافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا. وَالَّذِينَ آمَنُوا بِالله وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ أُوْلَئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ وَكَانَ الله غَفُورًا رَحِيمًا} [2]، فإذا كان من آمن ببعض وكفر ببعض فهو كافر حقًا، فكيف بمن كفر بالجميع، ولم يقر بأمر الله ونهيه ووعده ووعيده، بل ترك ذلك محتجًا بالقدر، فهو أكفر ممن آمن ببعض وكفر ببعض.))


                    لماذا لم يقول ان القدرية كفار كما قال ابن باز الصوفية كفار ؟؟؟


                    وكذلك شيخك سفر الحوالي يقول في شرح العقيدة الطحاوية ان غلاة القدرية كفار فلماذا لم يقول ان القدرية كفار ويستدل بالاية التي تحتج بها ؟؟؟

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                      لنرى اين الاستنباطات



                      الجواب لم يستدل بالاية لوحدها بل استدل بايات اخر

                      اذا كان بعض اليهود يدخلون في منطوق الاية فيثبت شركهم فيها فان الايات الاخر تدخل الاخرين في مفهوم الشرك

                      ،،،،،،،،،،،،


                      وقال في موضع اخر (صفحة 49) (وقال العلاّمة الجواد الكاظمي في مسالكه : وقد اختلف أصحابنا في المراد بالشرك ـ في الآية الشريفة ـ فالأكثر منهم أنّ المراد به ما يعمّ عبّاد الأصنام وغيرهم من اليهود والنصارى ، لأنّهم مشركون أيضاً لقوله تعالى : ( وَقالَتِ اليَهودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللهِ وَقالَتِ النَّصارى المَسيحُ ابْنُ اللهِ ) إلى قوله : ( سُبْحانَهُ عَمَّا يُشْرِكونَ ) وبها استدلّ صاحب الكشّاف على كون الكفّار مطلقاً مشركين في غير هذا الموضع.)



                      ،،،،،،،،،،،،


                      اذن لماذا ميز ابن تيمية بين نوعين من القدرية عندما اجاب على هذا السؤال ::

                      سئل عن أقوام يحتجون بسابق القدر
                      سئل شيخ الإسلام مفتي الأنام بقية السلف أبو العباس أحمد بن تيمية رحمه الله تعالى عن أقوام يحتجون بسابق القدر، ويقولون: إنه قد مضي الأمر، والشقي شقي، والسعيد سعيد، محتجين بقول الله سبحانه: {إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ} [1] قائلين: بأن الله قدر الخير والشر، والزنا مكتوب علينا، ومالنا في الأفعال قدرة، وإنما القدرة لله، ونحن نتوقي ما كتب لنا، وأن آدم ما عصى، وأن من قال: لا إله إلا الله دخل الجنة، محتجين بقوله : «من قال: لا إله إلا الله دخل الجنة، وإن زنى وإن سرق» فبينوا لنا فساد قول هذه الطائفة بالبراهين القاطعة؟
                      فأجاب رحمه الله تعالى:
                      الحمد لله رب العالمين، هؤلاء القوم إذا أصروا على هذا الاعتقاد كانوا أكفر من اليهود والنصارى، فإن اليهود والنصارى يؤمنون بالأمر والنهي، والوعد والوعيد، والثواب والعقاب، لكن حرفوا وبدلوا وآمنوا ببعض وكفروا ببعض، كما قال الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِالله وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ الله وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا. أُوْلَئِكَ هُمْ الْكَافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا. وَالَّذِينَ آمَنُوا بِالله وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ أُوْلَئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ وَكَانَ الله غَفُورًا رَحِيمًا} [2]، فإذا كان من آمن ببعض وكفر ببعض فهو كافر حقًا، فكيف بمن كفر بالجميع، ولم يقر بأمر الله ونهيه ووعده ووعيده، بل ترك ذلك محتجًا بالقدر، فهو أكفر ممن آمن ببعض وكفر ببعض.))


                      لماذا لم يقول ان القدرية كفار كما قال ابن باز الصوفية كفار ؟؟؟


                      وكذلك شيخك سفر الحوالي يقول في شرح العقيدة الطحاوية ان غلاة القدرية كفار فلماذا لم يقول ان القدرية كفار ويستدل بالاية التي تحتج بها ؟؟؟

                      لا تقارن كلام الشيخ مع كلام اخر بسياق مختلفو لاننا نقارنها مع الاية لانهم بفس السياق.

                      التشريع الاسلامي:مناهجه و مقاصده-ج 7 -ايه الله السيد محمد تقي المدرسي

                      جاء في شروط اهل الذمة في بلاد المسلمين:
                      بل ينبغي اشتراط ما يرغبهم في قبول الاسلام ، والاندماج مع المجتمع المسلم حسبما يراه الامام . وقد بيّن ابن الجنيد من كبار فقهائنا الأقدمين جملة من الشروط التي ينبغي ادراجها في الذمة ، وهي جيدة ، شريطة ان يراها امام المسلمين في منفعة الأمة . قال رحمه الله : واختار ان يشترط عليهم - عند عقد الذمة لهم - : ان لا يظهروا سباً لسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله ، ولا أحد من أنبياء الله وملائكته ، ولا سب أحد من المسلمين أحد من الانبياء ، ولا يظهروا شركهم في عيسى والعزير ، ولا يرعون خنزيراً في شيء من امصار المسلمين ، ولا يمثلوا ببهيمة ولا يذبحوها إلاّ من حيث نص لهم في كتبهم على مذبحها ، ولا يقربوها حصنهم ولا لشيء من المخلوقات ، ولا يربو مسلماً ، ولا يعاملوه في بيع ولا اجارة ولا مساقاة ولا مزارعة معاملة لا تجوز للمسلمين ، ولا يسقوا مسلماً خمراً ، ولا يطعموه محرماً ، ولا يقاتلوا مسلماً ، ولا يعانوا باغياً ، ولا ينقلوا أخبار المسلمين الى اعدائهم ، ولا يدلّوا على عوراتهم ، ولا يحيوا من (الاراضي في ) بلاد المسلمين شيئاً إلاّ باذن واليهم . انتهى


                      اقول : وطبعا هذا فرق بين المظاهرة بالشرك, لان المظاهرة بالشرك يخرجه من اهل الذمه الى المشركين من غيرهم, وهذا الحكم بناءا على قول الله تعالى, لان هذا العالم يفرق بين المشرك (المظاهر به) من اهل الكتاب من غيره وهو واضح هنا.




                      الوجيز في الفقه الإسلامي للمدرسي

                      المشركون : القرآن الكريم: قال اللـه تعالى: « إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللـه » (التوبة/28)
                      السنة الشريفة: 1- قال الامام محمد الباقر عليه السلام في رجل صافح رجلا مجوسياً: "يغسل يده ولا يتوضأ". ([109])
                      2- سئل احد الامامين الباقر او الصادق عليهم السلام عن مصافحة المسلم لليهودي والنصراني؟ فقال: من وراء الثوب، فان صافحك بيده فاغسل يدك. ([110])
                      3- عن سعيد الاعرج قال: سألت الامام ابا عبد اللـه الصادق عليه السلام عن سؤر اليهودي والنصراني؟ فقال: لا. ([111])
                      تفصيل القول:
                      إن الشرك باللـه اعظم ظلم يرتكبه البشر، ويعكس قذارة في الروح والعقل، والطبيعة. والشرك على مستويات واخطر تلك المستويات ان يتخذ الانسان شيئاً او شخصاً شريكاً لله تعالى (مثل عبادة الحجر او تأليه فرعون او جعل عزير والمسيح شركاء لله في الالوهية سبحانه).
                      وهذا المستوى من الشرك، يجعل صاحبه منبوذاً، في الظاهر والباطن. ويبعده عن الاختلاط بغيره من الآدميين..
                      وهكذا جاءت الآية الكريمة تأمر المسلمين بنبذ المشركين وطردهم عن المسجد الحرام، باعتبارهم عنصراً نجساً يستقذره الانسان ويبعده عن ذاته.
                      ويعني نص "المشركون" عبدة الاصنام الذين كانوا منتشرين يومئذ في الجزيرة العربية.
                      ويلحق بهم اهل الكتاب الذين اعتقدوا بألوهية المسيح او عزير اعتقاداً دعاهم الى عبادتهم علنا ظاهراً. اما الذين لم يفعلوا مثل ذلك، وتبرؤوا من الشرك باللـه واعترفوا بوحدانية الربّ فانهم مشمولون
                      بقوله سبحانه:
                      « الْيَـوْمَ اُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَـامُ الَّذِينَ اُوْتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُـمْ وَالْمُـحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُـحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ اُوْتُــوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُـمْ » (المائدة/5)
                      بلى ينبغي اجتناب معاشرتهم لانهم لا يتورعون عن النجاسات المقررة في الشريعة كالخمر والخنزير والكلب وغيرها.
                      وقد افتى كثير من الفقهاء بنجاستهم مما يدعونا الى الاحتياط في امرهم ان لم تكن هناك ضرورة عرفية تدعونا الى الاختلاط معهم، فان كانت تلك الضرورة موجودة فلا بأس بمساورتهم مع التحفظ عن النجاسات التي لا يستقذرونها. اما سائر المنحرفين عقائدياً، فاذا ادى انحرافهم الى انكار الرسالة الالهية رأساً والخروج من جماعة المسلمين، فانهم يلحقون بالكفار. وفيما يلي تفصيل ذلك:
                      الكافر نجس يجب الاجتناب عنه، ومنعه من دخول المساجد، والكافر هو من ينكر وجود اللـه سبحانه وتعالى، او يتخذ له شريكاً، او ينكر نبوة محمد رسول اللـه صلى اللـه عليه وآله او ينكر ضرورياً من ضروريات الدين([112]) انكاراً ينتهي الى انكار الرسالة، لا لشبهة طارئة او التباس عنده، بل تعبيراً عن انكار الوحي والتمرد على الرسول؛ كمن ينكر -مثلاً- الصلاة والصيام والحج، او ينكر حرمة الزنا وشرب الخمر.
                      وللمسألة فروع عديدة ينبغي الاشارة اليها:
                      1- الاولى الاجتناب عن اهل الكتاب، وهم اليهود والنصارى والمجوس -احتياطاً- لا سيما عند انعدام الاسباب المعقولة التي توجب مخالطتهم، وهذا الاحتياط انما هو لمراعاة فتوى اكثر علمائنا بنجاستهم.
                      2- يحلّ طعام اهل الكتاب للمسلمين بشرطين. اولا: ان يجتنبوا النجاسات الظاهرة كلحم الخنزير والخمر وما اشبه، وثانيا: ان لا يكون في طعامهم شيء من ذبائحهم.
                      3- الاحوط الاجتناب عمن نصب العداوة لآل بيت الرسول عليهم السلام بل لشيعتهم بسبب ولائهم لاهل البيت في غير ضرورة التقية. وكذلك الخوارج الذين يدينون ببغض الامام امير المؤمنين عليه السلام.
                      4- يجب -احتياطاً- الاجتناب عن المجسِّمة ([113]) والقدرية ([114]) والقائلين بوحدة الوجود اذا التزم كل اولئك بلوازم مذاهبهم الباطلة من ترك الفرائض مستحلين لها، وكذلك الاجتناب عمن انكر عمومية رسالة النبي صلى اللـه عليه وآله، والغلاة الذين يزعمون حلول الرب في غيره بما يجعله إلهـاً.
                      5- يلحق ولد الكافر به في النجاسة، الا ان يلحق او يلتحق بدار الاسلام او بمسلم. والاقوى قبول إسلامه لو كان عن بصيرة، ولو كان احد أبويه مسلماً لم يحكم بنجاسته.) انتهى

                      فهو يستخدم الاية في التفريق بين اهل الكتاب المشركين ظاهرا , وبين اهل الكتاب غير المشركين بحسب قوله وذكر الاية في اهل الكتاب.

                      هل تيقينت من استخدام الاية في استنباط الاحكام؟



                      تعليق


                      • #26
                        لا تقارن كلام الشيخ مع كلام اخر بسياق مختلفو لاننا نقارنها مع الاية لانهم بفس السياق
                        لماذا السياق مختلف ؟؟

                        ابن باز سئله السائل عن قسم من الصوفية وابن تيمية ايضا سئله السائل عن قسم من القدرية

                        اجاب ابن باز عن الصوفية والمتصوفة في حين كان جواب ابن تيمية عن القسم الذي سئل عنهم السائل !!!


                        اين الاختلاف بالله عليك

                        ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

                        اجبني عن اسئلتي السابقة

                        عليك ان تثبت ان اصحاب هذه الاقوال يفسرون الاية الكريمة على انها تعني بعض اليهود والنصارى ليس كلهم عند ذاك يكتمل استدلالك فقد يكونوا يفسرون هذه الايات على انها تشمل كل اليهود والنصارى لا بعضهم عند ذاك لايكون لدليلك قيمة فلايمكن مقارنة استدلالهم بالاية حينها باستدلال ابن باز بها لانك تقول ان ابن باز قال الصوفية ولم يقصدهم كلهم فيجب ان يكونوا هؤلاء يفسرون الاية على انها تعني بعض اليهود لاكلهم

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                          لماذا السياق مختلف ؟؟

                          ابن باز سئله السائل عن قسم من الصوفية وابن تيمية ايضا سئله السائل عن قسم من القدرية

                          اجاب ابن باز عن الصوفية والمتصوفة في حين كان جواب ابن تيمية عن القسم الذي سئل عنهم السائل !!!


                          اين الاختلاف بالله عليك

                          ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                          في طريقة الجواب نتحدث.


                          اجبني عن اسئلتي السابقة

                          عليك ان تثبت ان اصحاب هذه الاقوال يفسرون الاية الكريمة على انها تعني بعض اليهود والنصارى ليس كلهم عند ذاك يكتمل استدلالك فقد يكونوا يفسرون هذه الايات على انها تشمل كل اليهود والنصارى لا بعضهم عند ذاك لايكون لدليلك قيمة فلايمكن مقارنة استدلالهم بالاية حينها باستدلال ابن باز بها لانك تقول ان ابن باز قال الصوفية ولم يقصدهم كلهم فيجب ان يكونوا هؤلاء يفسرون الاية على انها تعني بعض اليهود لاكلهم
                          جاء في كتاب تفسير من هدى القران للمدرسي
                          [ و قالت اليهود عزير ابن الله و قالت النصارى المسيح ابن الله ] ربما لم يكن عامة اليهود و النصارى يزعمون هذا الزعم الباطل .
                          http://www.almodarresi.com/hedayat/15/a20ikxki.htm
                          اقول : هنا نستفيد انه لا يقول ان كل اليهود والنصاري يقولون بهذا القول.


                          و جاء في كتاب المدرسي في شروط اهل الذمة: (ولا يظهروا شركهم في عيسى والعزير)

                          اقول : هذا من شروط اهل الذمة من اهل الكتاب, ففرق بينهم وبين المشركين في عزير وعيسى, فان اظهار الشرك فيهم يخرجهم من عقد الذمة لاهل الكتاب من اليهود والنصارى. والتفريق بين اهل الكتاب المشركين المعلنين بهذه العقيدة وغير المشركين هو المطلوب.



                          وقال المدرسي ايضا التشريع الاسلامي ج7 (إن الشرك باللـه اعظم ظلم يرتكبه البشر، ويعكس قذارة في الروح والعقل، والطبيعة. والشرك على مستويات واخطر تلك المستويات ان يتخذ الانسان شيئاً او شخصاً شريكاً لله تعالى (مثل عبادة الحجر او تأليه فرعون او جعل عزير والمسيح شركاء لله في الالوهية سبحانه).
                          وهذا المستوى من الشرك، يجعل صاحبه منبوذاً، في الظاهر والباطن. ويبعده عن الاختلاط بغيره من الآدميين..
                          وهكذا جاءت الآية الكريمة تأمر المسلمين بنبذ المشركين وطردهم عن المسجد الحرام، باعتبارهم عنصراً نجساً يستقذره الانسان ويبعده عن ذاته.
                          ويعني نص "المشركون" عبدة الاصنام الذين كانوا منتشرين يومئذ في الجزيرة العربية.
                          ويلحق بهم اهل الكتاب الذين اعتقدوا بألوهية المسيح او عزير اعتقاداً دعاهم الى عبادتهم علنا ظاهراً. اما الذين لم يفعلوا مثل ذلك، وتبرؤوا من الشرك باللـه واعترفوا بوحدانية الربّ فانهم مشمولون بقوله سبحانه:

                          « الْيَـوْمَ اُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَـامُ الَّذِينَ اُوْتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُـمْ وَالْمُـحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُـحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ اُوْتُــوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُـمْ » (المائدة/5)


                          هل قرأت العبارة السابقة؟
                          هو الحق اهل الكتاب بالمشركين الذين جعلوا عزير شريك مع الله, ففرق بين الذين لا يشركون فيه من اهل الكتاب. وهو المطلوب في اثبات ان للاية احكاما.




                          تعليق


                          • #28
                            [QUOTE] [في طريقة الجواب نتحدث./QUOTE]

                            نعم وانا اتحدث ايضا عن طريقة الجواب

                            فالسؤال مشابه تماما

                            ولكن جواب ابن تيمية مختلف عن جواب ابن باز

                            ابن تيمية اجاب عن صنف محدد من الغلاة

                            بينما ابن باز لم يحدد وطلق اللفظ اطلاقا على المتصوفة دون تحديد

                            ،،،،،،،،،،،،،،،،
                            هل قرأت العبارة السابقة؟
                            هو الحق اهل الكتاب بالمشركين الذين جعلوا عزير شريك مع الله, ففرق بين الذين لا يشركون فيه من اهل الكتاب. وهو المطلوب في اثبات ان للاية احكاما
                            و جاء في كتاب المدرسي في شروط اهل الذمة: (ولا يظهروا شركهم في عيسى والعزير)

                            اقول : هذا من شروط اهل الذمة من اهل الكتاب, ففرق بينهم وبين المشركين في عزير وعيسى, فان اظهار الشرك فيهم يخرجهم من عقد الذمة لاهل الكتاب من اليهود والنصارى. والتفريق بين اهل الكتاب المشركين المعلنين بهذه العقيدة وغير المشركين هو المطلوب.



                            وقال المدرسي ايضا التشريع الاسلامي ج7 (إن الشرك باللـه اعظم ظلم يرتكبه البشر، ويعكس قذارة في الروح والعقل، والطبيعة. والشرك على مستويات واخطر تلك المستويات ان يتخذ الانسان شيئاً او شخصاً شريكاً لله تعالى (مثل عبادة الحجر او تأليه فرعون او جعل عزير والمسيح شركاء لله في الالوهية سبحانه).
                            وهذا المستوى من الشرك، يجعل صاحبه منبوذاً، في الظاهر والباطن. ويبعده عن الاختلاط بغيره من الآدميين..
                            وهكذا جاءت الآية الكريمة تأمر المسلمين بنبذ المشركين وطردهم عن المسجد الحرام، باعتبارهم عنصراً نجساً يستقذره الانسان ويبعده عن ذاته.
                            ويعني نص "المشركون" عبدة الاصنام الذين كانوا منتشرين يومئذ في الجزيرة العربية.
                            ويلحق بهم اهل الكتاب الذين اعتقدوا بألوهية المسيح او عزير اعتقاداً دعاهم الى عبادتهم علنا ظاهراً. اما الذين لم يفعلوا مثل ذلك، وتبرؤوا من الشرك باللـه واعترفوا بوحدانية الربّ فانهم مشمولون بقوله سبحانه:

                            « الْيَـوْمَ اُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَـامُ الَّذِينَ اُوْتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُـمْ وَالْمُـحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُـحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ اُوْتُــوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُـمْ » (المائدة/5)

                            يا اخي السيد لم يستدل بالاية في اثبات شرك هؤلاء بل انه يقول انهم اذا كانوا يألهون عيسى وعزير فانهم يكونون مشركين

                            بينما الاية تقول ان اليهود يعتبرون عزير ابن الله والنصارى تعتبر المسيح ابن الله

                            فلاحظ الفرق الاية تتحدث عن اثباتهم للبنوة والسيد يتحدث عن التأليه

                            والبنوة غير ملازمة مع التأليه ربما يعتبرونه ابن الله ولكن لايعتبرونه اله حيث يقول السيد الطباطبائي في تفسير الميزان انهم يقولون بالبنوة تشريفا وليس نسبا !!!!

                            اتمنى ان تكون الفكرة وصلت

                            ،،،،،،،،،،،،،،

                            وحتى لو فرضنا ان هذه الاية اعتبرها بعض العلماء من ايات الاحكام الشرعية

                            فالفتوى تختلف عن ايات الاحكام ايضا

                            ايات الاحكم تأتي عامة مطلقة بينما الفتوى تكون اخص واكثر تحديدا ولايمكن يستخدم عموم الايات في خصوص الفتاوى

                            مثلا يقول الله عز وجل (( للذكر مثل حظ الانثيين)) اية صريحة ان الذكر له ضعف ما للانثى في الارث

                            هذه اية احكام بلاجدال

                            ولكن لو سئل ابن باز عن شخص قتل اباه ويريد ان يرثه

                            هل يمكن لابن باز ان يجيبه نعم الابن يستحق الارث استنادا الى الاية المتقدمة ؟؟؟ !!!!



                            تعليق


                            • #29


                              لا ادري هل انت تقول ان الاية يمكن الاستدال عليها في بعض الاحكام ام لا كما وضحناه في كلام المدرسي؟

                              لان قولك نفترض كذا وكذا ... قد يتغير في مشاركة لاحقة.

                              فحتى نكمل الحوار بطريقة سليمة نريد منك موقف محدد.

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة البريكي


                                لا ادري هل انت تقول ان الاية يمكن الاستدال عليها في بعض الاحكام ام لا كما وضحناه في كلام المدرسي؟

                                لان قولك نفترض كذا وكذا ... قد يتغير في مشاركة لاحقة.

                                فحتى نكمل الحوار بطريقة سليمة نريد منك موقف محدد.
                                يا اخي لم افترض

                                قلت لك ان السيد المدرسي لم يستدل بالاية لاثبات حكم شرعي

                                فهو يقول ان كان النصارى واليهود يألهون عيسى وعزير فهم مشركين
                                وهذا استدلال بعيد عن نص الاية

                                التي تتحدث عن ان اليهود والنصارة يثبتون البنوة وليس الالوهية لعيسى وعزير

                                ،،،،،،،،،،،

                                ثانيا // انا قلت لك ان هذه الاية ليس من ايات الاحكام وغفلت عن سبب اخر يثبت عدم استطاعتك الاحتجاج بالاية لاثبات صحة فتوى ابن باز

                                وهذا الامر هو ::

                                حتى لو كانت من ايات الاحكام

                                فهل ان ايات الاحكام تأتي بنفس الدقة والتحديد الذي يجب ان تأتي به الفتاوى ؟؟؟

                                وسئلتك سؤالا في ذلك ::
                                مثلا يقول الله عز وجل (( للذكر مثل حظ الانثيين)) اية صريحة ان الذكر له ضعف ما للانثى في الارث

                                هذه اية احكام بلاجدال


                                ولكن لو سئل ابن باز عن شخص قتل اباه ويريد ان يرثه

                                هل يمكن لابن باز ان يجيبه نعم الابن يستحق الارث استنادا الى الاية المتقدمة ؟؟؟ !!!!

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                                ردود 13
                                2,141 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                                ردود 2
                                344 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X