#إضافة من الأخ الفاضل ( ساجد لله ) جزاه الله خيرا . .
كشف الغطاء عن مبهمات الشريعة الغراء( ط- القديمة)ج4 - لعلامة الشيخ جعفر بن خضر المالكي النجفي ( كاشف الغطاء ) - ص 411 - ص 412 :
الثالث: أنّه لا بدّ من اتّباع سيرة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلم و الخلفاء الراشدين في القسمة،
للزوم التأسّي بهم في أقوالهم و أفعالهم.
و لأنّ من تولّى الأمر من الخلفاء، استند في عمله إلى سيرة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلم.
و لأنّه لو كان طريق آخر أوفق بالحكمة، و أقرب إلى الصواب، لمالوا إليه، و لم يكن لهم عمل إلا عليه. أهــ
تأمل :
1- [ للزوم التأسّي بهم في أقوالهم و أفعالهم ]
2- [ و لأنّ من تولّى الأمر من الخلفاء، استند في عمله إلى سيرة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلم ]
3- [ و لأنّه لو كان طريق آخر أوفق بالحكمة، و أقرب إلى الصواب، لمالوا إليه، و لم يكن لهم عمل إلا عليه ]
4- [ و لأنّه لو كان طريق آخر أوفق بالحكمة، و أقرب إلى الصواب، لمالوا إليه، و لم يكن لهم عمل إلا عليه ]
بالمناسبة : كلمة ( الخلفاء الراشدين ) أطلقها غير واحد من علماء الشيعة الإثني عشرية على ( الصديق والفاروق وذي النورين والكرار رضوان الله عليهم ) . .
كشف الغطاء عن مبهمات الشريعة الغراء( ط- القديمة)ج4 - لعلامة الشيخ جعفر بن خضر المالكي النجفي ( كاشف الغطاء ) - ص 411 - ص 412 :
الثالث: أنّه لا بدّ من اتّباع سيرة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلم و الخلفاء الراشدين في القسمة،
للزوم التأسّي بهم في أقوالهم و أفعالهم.
و لأنّ من تولّى الأمر من الخلفاء، استند في عمله إلى سيرة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلم.
و لأنّه لو كان طريق آخر أوفق بالحكمة، و أقرب إلى الصواب، لمالوا إليه، و لم يكن لهم عمل إلا عليه. أهــ
تأمل :
1- [ للزوم التأسّي بهم في أقوالهم و أفعالهم ]
2- [ و لأنّ من تولّى الأمر من الخلفاء، استند في عمله إلى سيرة النبيّ صلّى اللّه عليه و آله و سلم ]
3- [ و لأنّه لو كان طريق آخر أوفق بالحكمة، و أقرب إلى الصواب، لمالوا إليه، و لم يكن لهم عمل إلا عليه ]
4- [ و لأنّه لو كان طريق آخر أوفق بالحكمة، و أقرب إلى الصواب، لمالوا إليه، و لم يكن لهم عمل إلا عليه ]
بالمناسبة : كلمة ( الخلفاء الراشدين ) أطلقها غير واحد من علماء الشيعة الإثني عشرية على ( الصديق والفاروق وذي النورين والكرار رضوان الله عليهم ) . .
تعليق