إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أبو بكر وعمر احرص على المسلمين من رسول الله ص

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أبو بكر وعمر احرص على المسلمين من رسول الله ص

    أبو بكر وعمر احرص على المسلمين من رسول الله ص
    أبو كر يوصي لعمر وعمر يوصي بالشورى طبعا حفاظا على وحدة المسلمين لذلك جرد سيفه عمر وهدد كل من لم يبايع ابا بكر ومنه ان هدد دار علي وفاطمة فقال اخرجوا والا احرقت الدار ومن فيها كل ذلك حرصا من ابي بكر وعمر على وحدة المسلمين اما رسول الله فلا حرص له على وحدة المسلمين لانه تركهم من دون وصيه لاحد والا بماذا نفسر هذه المقارنه
    هل من سني او وهابي يفس لنا هذه المقارنه بتفسير اخر
    التعديل الأخير تم بواسطة الموالي90000; الساعة 11-02-2010, 12:00 AM.

  • #2
    هنالك سؤال سألته رح يصير سنتين مافي اجابة: من المقصود بحديث عمر:لكننا خفنا!!!ممن يخافون؟ من ابو بكر ام من غيره ان يستلم الخلافة؟
    وهذا السؤال هم يراد له اجابه سنية يااخي ...ارجوا ضمه الى مجموعة اسئلتك ...وهم ننتظر منهم اجابة...

    تعليق


    • #3
      مشكورة اختي
      فعسى ان نرى جوابا لاسالتنا

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم ....
        قلتم:
        " هل من سني او وهابي يفس لنا هذه المقارنه بتفسير اخر
        عمي الموضوع واضح ....
        الاصل هو الترك ,والنبي لم يكتب أو يوصي لأحد ....
        لكن ما حدث مع عمر كان له سبب مباشر ووجيه وهو الخوف على المسلمين من فتنة طاحنة وردة رآها الجميع ...
        فالخوف على الملة هو سبب كتابة ابو بكر لعمر بالخلافة ....
        اما شورى ما بعد عمر ...هي شكل من اشكال التطبيق قد نتفق او نختلف عليه . وعلي شارك في هذه الشورى وأقر شرعيتها .

        تعليق


        • #5
          غريب والله
          لم تجبني على سؤالي
          يا اخي اجب بشكل واضح هل كان النبي لا يعلم هذه الفتنة وقد ذكرها القران ( وما محمد الا رسول 000 انقلبتم على اعقابكم )

          تعليق


          • #6
            بسم الله ...
            أيها الزميل ..
            النبي كان يعرف أن هناك فتنة ستحدث وهي حروب الردة ,,,
            وتحدث عن فتن أخرى لكن لهذه الآية سبب وتفسير
            ومنها على سبيل المثال :
            تفسير القرطبي :
            وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين

            فيه خمس مسائل :

            الأولى : روي أنها نزلت بسبب انهزام المسلمين يوم أحد حين صاح الشيطان : قد قتل محمد . قال عطية العوفي : فقال بعض الناس : قد أصيب محمد فأعطوهم بأيديكم فإنما هم إخوانكم . وقال بعضهم : إن كان محمد قد أصيب ألا تمضون على ما مضى عليه نبيكم حتى تلحقوا به ; فأنزل الله تعالى في ذلك وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل إلى قوله : فآتاهم الله ثواب الدنيا . و " ما " نافية ، وما بعدها ابتداء وخبر ، وبطل عمل " ما " . وقرأ ابن عباس " قد خلت من قبله رسل " بغير ألف ولام . فأعلم الله تعالى في هذه الآية أن الرسل ليست بباقية في قومها أبدا ، وأنه يجب التمسك بما أتت به الرسل وإن فقد الرسول بموت أو قتل . وأكرم نبيه - صلى الله عليه وسلم - وصفيه باسمين مشتقين من اسمه : محمد وأحمد ، تقول العرب : رجل محمود ومحمد إذا كثرت خصاله المحمودة ، قال الشاعر :

            [ ص: 211 ]

            إلى الماجد القرم الجواد المحمد
            وقد مضى هذا في الفاتحة . وقال عباس بن مرداس :



            يا خاتم النبآء إنك مرسل بالخير كل هدى السبيل هداكا
            إن الإله بنى عليك محبة في خلقه ومحمدا سماكا
            فهذه الآية من تتمة العتاب مع المنهزمين ، أي لم يكن لهم الانهزام وإن قتل محمد ، والنبوة لا تدرأ الموت ، والأديان لا تزول بموت الأنبياء ، والله أعلم .

            الثانية : هذه الآية أدل دليل على شجاعة الصديق وجراءته ، فإن الشجاعة والجرأة حدهما ثبوت القلب عند حلول المصائب ، ولا مصيبة أعظم من موت النبي - صلى الله عليه وسلم - كما تقدم بيانه في " البقرة " فظهرت عنده شجاعته وعلمه . قال الناس : لم يمت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - منهم عمر ، وخرس عثمان ، واستخفى علي ، واضطرب الأمر فكشفه الصديق بهذه الآية حين قدومه من مسكنه بالسنح ، الحديث ; كذا في البخاري . وفي سنن ابن ماجه عن عائشة قالت : لما قبض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأبو بكر عند امرأته ابنة خارجة بالعوالي ، فجعلوا يقولون : لم يمت النبي - صلى الله عليه وسلم - إنما هو بعض ما كان يأخذه عند الوحي . فجاء أبو بكر فكشف عن وجهه وقبل بين عينيه وقال : أنت أكرم على الله من أن يميتك مرتين . قد والله مات رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعمر في ناحية المسجد يقول : والله ما مات رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولا يموت حتى يقطع أيدي أناس من المنافقين كثير وأرجلهم . فقام أبو بكر فصعد المنبر فقال : من كان يعبد الله فإن الله حي لم يمت ، ومن كان يعبد محمدا فإن محمدا قد مات وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين . قال عمر : " فلكأني لم أقرأها إلا يومئذ " . ورجع عن مقالته التي قالها فيما ذكر الوائلي أبو نصر عبيد الله في كتابه الإبانة : عن أنس بن مالك أنه سمع عمر بن الخطاب حين بويع أبو بكر في مسجد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - واستوى على منبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تشهد قبلأبي بكر فقال : أما بعد فإني قلت لكم أمس مقالة وإنها لم تكن كما قلت ، وإني والله ما وجدت المقالة التي قلت لكم في كتاب أنزله الله ولا في عهد عهده إلي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولكني [ ص: 212 ] كنت أرجو أن يعيش رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حتى يدبرنا - يريد أن يقول حتى يكون آخرنا موتا - فاختار الله عز وجل لرسوله الذي عنده على الذي عندكم ، وهذا الكتاب الذي هدى الله به رسوله فخذوا به تهتدوا لما هدي له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - . قال الوائلي أبو نصر : المقالة التي قالها ثم رجع عنها هي " أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يمت ولن يموت حتى يقطع أيدي رجال وأرجلهم " وكان قال ذلك لعظيم ما ورد عليه ، وخشي الفتنة وظهور المنافقين ، فلما شاهد قوة يقينالصديق الأكبر أبي بكر ، وتفوهه بقول الله عز وجل : كل نفس ذائقة الموت وقوله : إنك ميت وإنهم ميتون وما قاله ذلك اليوم تنبيه وتثبيت وقال : كأني لم أسمع بالآية إلا من أبي بكر . وخرج الناس يتلونها في سكك المدينة ، كأنها لم تنزل قط إلا ذلك اليوم ومات - صلى الله عليه وسلم - يوم الاثنين بلا اختلاف ، في وقت دخولهالمدينة في هجرته حين اشتد الضحاء ، ودفن يوم الثلاثاء ، وقيل ليلة الأربعاء
            فالآية سببها قولة المشركين في أحد بأن النبي قد قتل ....
            وفيها تحذير للمؤمنين من الردة بعد النبي ...وهي الفتنة التي حدثت وقادها مسيلمة الملعون .

            تعليق


            • #7
              لا تا تيني بما اشتهت انفسكم
              وتسيرون القران بحسب اهواءكم
              فان الاية واضحة لم تذكر ابا بكر و لا شجاعته فقد ذكرت هذه الاية الانقلاب على الاعقاب وذكر الرسول كثير من الفتن
              فاذا كان عالم بها فلم لم يوصي حتى يقطع دابر الفتن هل كان لا تهمه مصلحة المسلمين حتى جاء ابو بكر وعمر اوصى احدهما للاخر حفاظ على مصلحة المسلمين
              اجبني بشكل مركز على الموضوضوع

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة هاشم النجفي
                لا تا تيني بما اشتهت انفسكم
                وتسيرون القران بحسب اهواءكم
                فان الاية واضحة لم تذكر ابا بكر و لا شجاعته فقد ذكرت هذه الاية الانقلاب على الاعقاب وذكر الرسول كثير من الفتن
                فاذا كان عالم بها فلم لم يوصي حتى يقطع دابر الفتن هل كان لا تهمه مصلحة المسلمين حتى جاء ابو بكر وعمر اوصى احدهما للاخر حفاظ على مصلحة المسلمين
                اجبني بشكل مركز على الموضوضوع
                أولا : الرسول صلى الله عليه و آله و سلم ليس كغيره ، فأفعاله و أقواله تشريع . فلو قال لك الرسول : يا هاشم إذا أكلت البصل فلا تصلي في المسجد ... و قال لك أبو بكر : يا هاشم إذا أكلت البصل فلا تصلي في المسجد .. فليس الحكم واحد .. فقول الرسول معناه : لا يجوز لأي مسلم أكل البصل أن يصلي في المسجد ..لأن قوله تشريع لجميع المسلمين إلا ماكان خاصا لشخص ، بينما قول أبو بكر لا يتجاوز نصيحة أخ لأخيه و صديق لصديقه ، إن سمعت كلامه كان بها و إن لم تفعل كان بها ... " ضربت هذا المثل البسيط جدا لتقريب الصورة ليس إلا "

                و عليه ،، فلو كان الرسول أوصى لكان لزاما على الجميع أن يوصي لأنها سنة النبي ، بينما عدم توصيته هو فتح لمجال الشورى و إن قام أحدهم بالتوصية بعد رضاء المسلمين و موافقتهم على ذلك حينها يعذر على ذلك لأن الهدف في النهاية مصلحة الأمة .


                ثانيا : هل تظن يا صاحب الموضوع أن النبي صلى الله عليه و آله و سلم إن كان قد أوصى فلن تكون هناك فتنة ؟؟!!

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


                  أولا : الرسول صلى الله عليه و آله و سلم ليس كغيره ، فأفعاله و أقواله تشريع . فلو قال لك الرسول : يا هاشم إذا أكلت البصل فلا تصلي في المسجد ... و قال لك أبو بكر : يا هاشم إذا أكلت البصل فلا تصلي في المسجد .. فليس الحكم واحد .. فقول الرسول معناه : لا يجوز لأي مسلم أكل البصل أن يصلي في المسجد ..لأن قوله تشريع لجميع المسلمين إلا ماكان خاصا لشخص ، بينما قول أبو بكر لا يتجاوز نصيحة أخ لأخيه و صديق لصديقه ، إن سمعت كلامه كان بها و إن لم تفعل كان بها ... " ضربت هذا المثل البسيط جدا لتقريب الصورة ليس إلا "

                  ها انت اغرب من صاحبك
                  لا اريد ان احاورك في الذي ضربت به المثل حفاظا على وحدة الموضوع لما به التناقضات الكثيرة بين ماتقول وبين بعض العبادات كالتراويح والتكتف

                  و عليه ،، فلو كان الرسول أوصى لكان لزاما على الجميع أن يوصي لأنها سنة النبي ، بينما عدم توصيته هو فتح لمجال الشورى و إن قام أحدهم بالتوصية بعد رضاء المسلمين و موافقتهم على ذلك حينها يعذر على ذلك لأن الهدف في النهاية مصلحة الأمة .
                  ومن قال لكم ان النبي ترك الوصية من اجل الشورى



                  ثانيا : هل تظن يا صاحب الموضوع أن النبي صلى الله عليه و آله و سلم إن كان قد أوصى فلن تكون هناك فتنة ؟؟!!
                  لولا كلمة عمر لما اختلفت الامة لان النبي ص قال اكتب لكم كتابا لن تضلوا بعدي ابدا لكن ما نصنع بعمر حيث قال انه يهجر

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة هاشم النجفي
                    أبو بكر وعمر احرص على المسلمين من رسول الله ص
                    أبو كر يوصي لعمر وعمر يوصي بالشورى طبعا حفاظا على وحدة المسلمين لذلك جرد سيفه عمر وهدد كل من لم يبايع ابا بكر ومنه ان هدد دار علي وفاطمة فقال اخرجوا والا احرقت الدار ومن فيها كل ذلك حرصا من ابي بكر وعمر على وحدة المسلمين اما رسول الله فلا حرص له على وحدة المسلمين لانه تركهم من دون وصيه لاحد والا بماذا نفسر هذه المقارنه
                    هل من سني او وهابي يفس لنا هذه المقارنه بتفسير اخر

                    سنرد عليك على شكل سؤال وجواب حتى تكون اقرب للفهم ....

                    سؤال : هل ثبت عند اهل السنة ان الرسول جعل له وصيا على الخلافة؟
                    جواب : لا

                    سؤال : هل وقعت فتنه في مسألة الخلافة على المسليمن بعد رسول الله؟
                    جواب : لا.

                    سؤال : هل كان عمل رسول الله صحيح؟
                    جواب : نعم.

                    سؤال : هل اوصى خليفة رسول الله ابوبكر لعمر؟
                    الجواب : نعم.

                    سؤال : هل وقعت فتنه؟
                    الجواب : لا.


                    تعليق


                    • #11
                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      اللهم صل على محمد وال محمد

                      ههههه
                      اجوبة مضحكة من القوم
                      نبدأ بالجاهل
                      لكن ما حدث مع عمر كان له سبب مباشر ووجيه وهو الخوف على المسلمين من فتنة طاحنة وردة رآها الجميع ...
                      الجاهل يؤكد كلامنا

                      كيف يخاف الصنم على الامة من الردة
                      ولا يخاف النبي على الامة من الردة!؟!؟

                      فمن الواضح انك تعتقد ان النبي
                      لا يصل لتكتيك الصنم الاكبر
                      وعلي شارك في هذه الشورى وأقر شرعيتها
                      احمق

                      تعليق


                      • #12
                        أولا : الرسول صلى الله عليه و آله و سلم ليس كغيره ، فأفعاله و أقواله تشريع . فلو قال لك الرسول : يا هاشم إذا أكلت البصل فلا تصلي في المسجد ... و قال لك أبو بكر : يا هاشم إذا أكلت البصل فلا تصلي في المسجد .. فليس الحكم واحد .. فقول الرسول معناه : لا يجوز لأي مسلم أكل البصل أن يصلي في المسجد ..لأن قوله تشريع لجميع المسلمين إلا ماكان خاصا لشخص
                        نحن نعرف ان قول الرسول تشريع

                        ولكن قل ذلك لاخوك الذي فتح موضوع
                        عن خالد بن الوليد عندما قتل مسلمين
                        ولم يعاقبه الرسول بل كافئه.!!
                        كما قال اخوك
                        وهو يطعي النصارى واليهود فرصة
                        للطعن بالنبي مرة اخرى
                        بينما عدم توصيته هو فتح لمجال الشورى و إن قام أحدهم بالتوصية بعد رضاء المسلمين و موافقتهم على ذلك حينها يعذر على ذلك لأن الهدف في النهاية مصلحة الأمة .
                        اولا لا توجد شورى ولا شيء
                        فقد اجتمع القوم في السقيفة في فلتة كما قال عمر
                        والفلتة هي الشيء الذي يحدث بسرعة

                        فعن اي شورى تتكلم؟


                        ثانيا:
                        ماذا لو لم يرضى المسلمين بالشخص؟؟
                        فالموصي قد اوصى وعلينا ان نتبع الموصي في قراره

                        تعليق


                        • #13
                          سؤال : هل ثبت عند اهل السنة ان الرسول جعل له وصيا على الخلافة؟
                          جواب : لا
                          يدل على جهلك

                          اقرأ ما قاله ابن كثير عنكم
                          هانك ثلاثة اصناف من السنة
                          1-ان النبي اوصى عندما قدم ابوبكر
                          2-لم يوصي
                          3-شيء اخر لا اتذكره

                          وقد اوصى النبي حقا
                          تركت فيكم خليفتين
                          كتاب الله وعترتي

                          ناهيك عن الاحاديث التي تشير الى علي(ع)
                          سؤال : هل وقعت فتنه في مسألة الخلافة على المسليمن بعد رسول الله؟
                          جواب : لا.
                          لا ادري ماذا تسمي الصحابي الذي قتلوه وداسوه في السقيفة؟

                          ولا ادري ماذا تسمي مجيئهم لعلي(ع) والزبير وغيرهم ممن اجتمعوا في بيته؟
                          سؤال : هل كان عمل رسول الله صحيح؟
                          جواب : نعم.


                          سؤال : هل اوصى خليفة رسول الله ابوبكر لعمر؟
                          الجواب : نعم.
                          رأيك

                          سؤال : هل وقعت فتنه؟
                          الجواب : لا.
                          نعم وما اكثرها من فتن

                          من ابتداع الصلاة خير من النوم
                          الى التروايح
                          الى تحريمه عن المتعة
                          وغيرها

                          تعليق


                          • #14
                            للبريكي
                            (اخي ووصي وخليفتي)


                            تعليق


                            • #15
                              للبريكي مجددا

                              يذكر الحاكم في مستدركه (3_143):
                              {4652 - أخبرنا أبو بكر أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعي ببغداد من أصل كتابه ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ثنا يحيى بن حماد ثنا أبو عوانة ثنا أبو بلج ثنا عمرو بن ميمون قال :
                              إني لجالس عند ابن عباس إذ أتاه تسعة رهط فقالوا : يا ابن عباس : إما أن تقوم معنا و إما أن تخلو بنا من بين هؤلاء قال : فقال ابن عباس بل أنا أقوم معكم قال و هو يومئذ صحيح قبل أن يعمى قال : فابتدؤوا فتحدثوا فلا ندري ما قالوا قال فجاء ينفض ثوبه و يقول أف و تف وقعوا في رجل له بضع عشرة فضائل ليست لأحد غيره وقعوا في رجل قال له النبي صلى الله عليه و سلم : لأبعثن رجلا لا يجزيه الله أبدا يحب الله و رسوله و يحبه الله و رسوله فاستشرف لها مستشرف فقال : أين علي فقالوا : إنه في الرحى يطحن قال و ما كان أحدهم ليطحن قال فجاء و هو أرمد لا يكاد أن يبصر قال فنفث في عينيه ثم هز الراية ثلاثا فأعطاها إياه فجاء علي بصفية بنت حيي قال ابن عباس ثم بعث رسول الله صلى الله عليه و سلم فلانا بسورة التوبة فبعث عليا خلفه فأخذها منه و قال لا يذهب بها إلا رجل هو مني و أنا منه فقال ابن عباس و قال النبي صلى الله عليه و سلم لبني عمه : أيكم يواليني في الدنيا و الآخرة قال و علي جالس معهم فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم و أقبل على رجل منهم فقال : أيكم يواليني في الدنيا و الآخرة فأبوا فقال لعلي أنت وليي في الدنيا و الآخرة قال ابن عباس : و كان علي أول من آمن من الناس بعد خديجة رضي الله عنها قال و أخذ رسول الله صلى الله عليه و سلم ثوبه فوضعه على علي و فاطمة و حسن و حسين و قال : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا قال ابن عباس : و شرى علي نفسه فلبس ثوب النبي صلى الله عليه و سلم ثم نام مكانه قال ابن عباس : و كان المشركون يرمون رسول الله صلى الله عليه و سلم فجاء أبو بكر رضي الله عنه و علي نائم قال و أبو بكر يحسب أنه رسول الله صلى الله عليه و سلم قال فقال : يا نبي الله فقال له علي : إن نبي الله صلى الله عليه وسلم قد انطلق نحو بئر ميمون فادركه قال فانطلق أبو بكر فدخل معه الغار قال و جعل علي رضي الله عنه يرمى بالحجارة كما كان رمي نبي الله صلى الله عليه وسلم و هو يتضور و قد لف رأسه في الثوب لا يخرجه حتى أصبح ثم كشف عن رأسه فقالوا إنك للئيم و كان صاحبك لا يتضور و نحن نرميه و أنت تتضور و قد استنكرنا ذلك فقال ابن عباس : و خرج رسول الله صلى الله عليه و سلم في غزوة تبوك و خرج بالناس معه قال فقال له علي : أخرج معك قال : فقال النبي صلى الله عليه و سلم لا فبكى علي فقال له : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه ليس بعدي نبي إنه لا ينبغي أن أذهب إلا و أنت خليفتي قال ابن عباس و قال له رسول الله صلى الله عليه و سلم أنت ولي كل مؤمن بعدي و مؤمنة قال ابن عباس و سد رسول الله صلى الله عليه و سلم أبواب المسجد غير باب علي فكان يدخل المسجد جنبا و هو طريقه ليس له طريق غيره قال ابن عباس : و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم من كنت مولاه فإن مولاه علي قال ابن عباس و قد أخبرنا الله عز و جل في القرآن إنه رضي عن أصحاب الشجرة فعلم ما في قلوبهم فهل أخبرنا أنه سخط عليهم بعد ذلك قال ابن عباس : و قال نبي الله صلى الله عليه وسلم لعمر رضي الله عنه حين قال : ائذن لي فاضرب عنقه قال : و كنت فاعلا و ما يدريك لعل الله قد اطلع على أهل بدر فقال اعلموا ما شئتم
                              هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه بهذه السياقة
                              و قد حدثنا السيد الأوحد أبو يعلى حمزة بن محمد الزيدي رضي الله عنه ثنا أبو الحسن علي بن محمد بن مهروية القزويني القطان قال : سمعت أبا حاتم الرازي يقول : كان يعجبهم أن يجدوا الفضائل من رواية أحمد بن حنبل رضي الله عنه

                              تعليق الحافظ الذهبي في التلخيص : صحيح }

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X