.

تقول لي
حالي كحال المشتشرقين
ثم تقول احذر الظن
سبحان الله.
لا يا عزيزي
اي مخلوق يهتم بقراءة الأحاديث النبوية الشريفة لا بد وان يدخل عصبا عنه إلى علم الجرح والتعديل.
ويا له من علم
يضحك الثكلى..
(على سبيل المثال إبن بلج) سترى مرة يقال عنه ضعيف مرة حسن مرة ثقة مرة لا باس به و مرة فيه نظر ومرة ومرة ومرة..
كيف تجتمع كل هذه المتناقضات والحال ان الرجل واحد.
وعلم الجرح والتعديل هو عمل ظني الدلالة.
كل عالم يكتب ما يظنه...
وكما قال بعض علماء الجرح والتعديل عن بعضهم البعض وكفروا بعضهم البعض واهانوا بعضهم البعض.
وخرجوا لنا بعلم الجرح والتعديل
كان الأولى أن يسمى علم النصب والنصابين.
ولذلك قلنا لك (للسيد ونس) عن صيام يوم عاشورءا في السنة ال 10 من الهجرة لا يصح مع كونه في الصحيح
لماذا؟
لأنه لم يكن هناك يهود في المدينة اصلا فالنبي صلى الله عليه واله وسلم اجلاهم عنها...

عابد عمر بن صاهاك
أولا: الذي لا يعلم أن علم الجرح والتعديل هو علم ظني الدلالة فهو في قمة الغباء...
ثانيا: الأغلبيه الساحقة في إبن بلج لا تنفع لأن لجرح عندكم مقدم على التعديل
ثالثا: لست من قال بأن النبي صلى الله عليه واله وسلم علم ام لم يعلم (وعلام استغرابك فأنت تقول انه شخص وله اراء شخصية) بل صحاحكم قالت بأنه في السنة ال 10 من الهجرة علم النبي صلى الله عليه واله وسلم من اليهود بصيام يوم عاشوراء وقال لإن بقيت للسنة القادمة لأصومن التاسع والعاشر..
فسؤالنا يا عبيد عمر بن صاهاك
هل كان في المدينة يهود بعد السنة 5 من الهجرة؟؟؟
اعرف انك ستدافع دفاع المستميت عن "صحيح البخاري ومسلم" وعن أربابكم من دون الله ابو بكر وعمر..
فجوابك معروف...

.
.
فرق بين الإثنين يا عابد عمر بن صاهاك
الأول قد ثبت أن عمر بن الخطاب فعل هذا الشيئ ووقف بوجه النبي صلى الله عليه واله وسلم
في الثاني: نحن نقول الرواية مكذوبة وموضوعة ليس لأننا قلنا هذا. بل لأن العلماء اجمعوا على ان اربابكم من دون الله بني امية وضعوا احاديثا في فضل يوم عاشوراء وصيامه.
ثم
صيام عاشوراء منسوخ برمضان كما قال علماؤكم
فيا حيا الله النشامى
الأمر بالصيام كان بعد 12 شهر من الهجرة.
يعني الصيام فرض بعد سنة اي اخر سنة 1 هجرية.
وإذا كان شهر رمضان قد نسخ صيام عاشوراء في السنة الأولى من الهجرة.
فكيف يريد النبي صلى الله عليه واله وسلم صيامه عاشوراء اليهود سنة 10 هجرية بسبب اليهود
واليهود شردوا من المدينة سنة 5 هجرية

يعني المسلم الذي في العراق وفي المملكة العربية السعودية عندهم امام زمان وفي امريكا لايوجد
اليس هو امام للزمان كله
اليس من مات ولا يعرف امام زمانه مات ميتة جاهلية

امام الزمان هو امام لكل العصر ولكل الامة الاسلامية

اذا انت بالعراق تقول ما عندي امام زمان ، وبالسعودية يقولون ما عندي امام زمان وفي مصر يقولون ما عندي امام زمان
يعني راح تموتون ميتة جاهلية
التقصير وين فيكم ام امام الزمان

ممكن الدليل على كلامك
اعطينا دليل واضح حديث مع المصدر

بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الإستبرقي
أقول حفر الخندق هذا ليس رأي شخصي
بل هو أستشارة (اين كانت عبقرية عمر انذاك)
لكن في حادثة الرزية النبي صلى الله عليه واله وسلم امرا باحضار الكتاب وانت اقررت بذلك..
النبي صلى الله عليه واله وسلم امر بشيء وعمر بن الخطاب جادله وقال له إنك تهجر..
.
.
بالنسبة لتاسوعاء او عاشوراء
تقول:
جوابا عليك اقول:
على فرض صحة ما تقول فإن اليهود صامت "عاشوراءها" في اول سنة لمجيئ النبي صلى الله عليه واله وسلم. ويفترض ان يكون الصيام في يوم 10 محرم.
يعني قد مضى على وجود النبي صلى الله عليه واله وسلم في المدينة حوالي 9 اشهر عندما شاهد اليهود تصوم هذا اليوم. (وكان وقتها مفطرا وإلا لما امر بصيامه) ثم فرض صيام شهر رمضان بعد 3 اشهر. فلم يتسنى للنبي صلى الله عليه واله وسلم أن يصوم أي يوم من عاشوراء كما تدعون. لأنه بشهر رمضان نسخ صيام عاشوراء..
المهم في الاحاديث يذكرون أن النبي صلى الله عليه واله وسلم عندما اراد صيام عاشوراء قالوا له إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى - كيف تعظم النصارى هذا اليوم لا ادري ولا ادري ما دخلهم بصيام اليهود اصلا.- يعني النبي صلى الله عليه واله وسلم ليس له علم في السابق ان اليهود تعظمه وانه هذا اليوم نجى الله عز وجل فيه موسى ووووووو.
وإليك الخبر.
متى فرض الصيام على المسلمين
سنة 1 هجرية (بعد 12 شهر من الهجرة)
.
.
عن ابن عباس رضي الله عنه قال: "قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فرأى اليهود تصوم يوم عاشوراء فقال: «ما هذا؟» قالوا: "هذا يوم صالح نجى الله فيه بني إسرائيل من عدوهم فصامه موسى" (صحيح البخاري [2004
.
.
اقول عجيب هذه الأحاديث المروية عن إبن عباس ومن ابو هريرة
ابو هريرة اسلم سنة 7 من الهجرة تقريبا
وإبن عباس جاء إلى المدينة المنورة عام فتح مكة...
متى كان فتح مكة ؟؟؟
حوالي سنة 8 هجرية..
.

صحيح مسلم
(1125) وحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، وَأَبُو كُرَيْبٍ، قَالَا: حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ، عَنْ هِشَامٍ بِهَذَا الْإِسْنَادِ، وَلَمْ يَذْكُرْ فِي أَوَّلِ الْحَدِيثِ، وَكَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصُومُهُ ، وَقَالَ فِي آخِرِ الْحَدِيثِ: وَتَرَكَ عَاشُورَاءَ ، فَمَنْ شَاءَ صَامَهُ وَمَنْ شَاءَ تَرَكَهُ، وَلَمْ يَجْعَلْهُ مِنْ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كَرِوَايَةِ جَرِيرٍ

لا تصفط من جيبك اذكر الحديث