هي ليست بينك وبين ربك
بل هي بينك وبين نفسك...
.
اعطيت العذر لإبن صاهاك وقلت ان نبيك نزل عند رأية
فمعنى هذا يا منافق أن نبيك كان يهجر لا يدري ما يخرج من رأسه ويهذي.
.
انت ستفعل المستحيل لتثبت أن النبي صلى الله عليه واله سلم يخطئ وغير معصوم
والقرآن اثبت عكس ذلك
والسبب الوحيد الذي يجعلكم تفكرون في هكذا افكار هو أنكم بهذا تقولون
إذا كان المعصوم وهو معصوم يخطيئ
فإذا اخطأ ابو بكر أو عمر فلا بأس...
.
أما إياك اعني واسمعي يا جارة فلو كان عندك عقل لفهمت وأنا لك الفهم وأنا تدعي كربك إبن صاهاك أن النبي صلى الله عليه واله وسلم يهذي ولا يدري ما يخرج من رأسه...
الأيات التي ذكرتها وقلت أنها تدل على ان النبي صلى الله عليه واله وسلم يخطئ
ك عفا الله عنك لما أذنت لهم فليس معناها ان النبي صلى الله عليه وا له وسلم قد أخطأ والعياذ بالله..
نفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (41) لَوْ كَانَ عَرَضًا قَرِيبًا وَسَفَرًا قَاصِدًا لَّاتَّبَعُوكَ وَلَٰكِن بَعُدَتْ عَلَيْهِمُ الشُّقَّةُ ۚ وَسَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَوِ اسْتَطَعْنَا لَخَرَجْنَا مَعَكُمْ يُهْلِكُونَ أَنفُسَهُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (42) عَفَا اللَّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ (43) لَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَن يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ (44) إِنَّمَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ (45) ۞ وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَٰكِن كَرِهَ اللَّهُ انبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ (46) لَوْ خَرَجُوا فِيكُم مَّا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ (47)
فالله عز وجل لم يامره قبل هذا بأن يتبين صدق أقوالهم.
فليس على النبي صلى الله عليه واله وسلم شيئ من فعله هذا
ولكن المصيبة والطامة الكبرى هي لو كان هناك معركة اخرى فهل سيقبل النبي صلى الله عليه واله وسلم أعذارهم
لا.
يعين الذي يكذب سيفتضح...
.
يا أيها النبي لما تحرم ما احل الله لك
فقلنا لك يا ناصبي
أن النبي صلى الله عليه واله وسلم ليس عليه شيئ من تحريم اي شيئ على نفسه كما حرم اكل الثوم على نفسه...
ولكن التحريم على نفسه كان بسبب ما كذبته عليه زوجاته الكافرات من الكذب والنفاق وافشاء السر والتظاهر عليه..
فنزل القرآن ليقول للنبي صلى الله عليه واله وسلم أن هذه النسوة لا تستحق هذه التضحية منك لأنه ماذا يا ناصبي "ضرب الله مثلا للذين كفروا"
بل هي بينك وبين نفسك...
.
اعطيت العذر لإبن صاهاك وقلت ان نبيك نزل عند رأية
فمعنى هذا يا منافق أن نبيك كان يهجر لا يدري ما يخرج من رأسه ويهذي.
.
انت ستفعل المستحيل لتثبت أن النبي صلى الله عليه واله سلم يخطئ وغير معصوم
والقرآن اثبت عكس ذلك
والسبب الوحيد الذي يجعلكم تفكرون في هكذا افكار هو أنكم بهذا تقولون
إذا كان المعصوم وهو معصوم يخطيئ
فإذا اخطأ ابو بكر أو عمر فلا بأس...
.
أما إياك اعني واسمعي يا جارة فلو كان عندك عقل لفهمت وأنا لك الفهم وأنا تدعي كربك إبن صاهاك أن النبي صلى الله عليه واله وسلم يهذي ولا يدري ما يخرج من رأسه...
الأيات التي ذكرتها وقلت أنها تدل على ان النبي صلى الله عليه واله وسلم يخطئ
ك عفا الله عنك لما أذنت لهم فليس معناها ان النبي صلى الله عليه وا له وسلم قد أخطأ والعياذ بالله..
نفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالًا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (41) لَوْ كَانَ عَرَضًا قَرِيبًا وَسَفَرًا قَاصِدًا لَّاتَّبَعُوكَ وَلَٰكِن بَعُدَتْ عَلَيْهِمُ الشُّقَّةُ ۚ وَسَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَوِ اسْتَطَعْنَا لَخَرَجْنَا مَعَكُمْ يُهْلِكُونَ أَنفُسَهُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (42) عَفَا اللَّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ (43) لَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَن يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ (44) إِنَّمَا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ (45) ۞ وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَٰكِن كَرِهَ اللَّهُ انبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ (46) لَوْ خَرَجُوا فِيكُم مَّا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ (47)
فالله عز وجل لم يامره قبل هذا بأن يتبين صدق أقوالهم.
فليس على النبي صلى الله عليه واله وسلم شيئ من فعله هذا
ولكن المصيبة والطامة الكبرى هي لو كان هناك معركة اخرى فهل سيقبل النبي صلى الله عليه واله وسلم أعذارهم
لا.
يعين الذي يكذب سيفتضح...
.
يا أيها النبي لما تحرم ما احل الله لك
فقلنا لك يا ناصبي
أن النبي صلى الله عليه واله وسلم ليس عليه شيئ من تحريم اي شيئ على نفسه كما حرم اكل الثوم على نفسه...
ولكن التحريم على نفسه كان بسبب ما كذبته عليه زوجاته الكافرات من الكذب والنفاق وافشاء السر والتظاهر عليه..
فنزل القرآن ليقول للنبي صلى الله عليه واله وسلم أن هذه النسوة لا تستحق هذه التضحية منك لأنه ماذا يا ناصبي "ضرب الله مثلا للذين كفروا"
تعليق