اللهم صلي على محمد واله وعجل الله فرجه الشريف اولا شكرا للكناني على هذا الموضوع الذي يعتبر ضربه فولاذيه للوهابيه ثانيا تبريرات البريكي وغيره لعمر تزيد الطين بله الامر واضح جدا وسبحان الله (وشهد شاهد من اهلها ) عائشه تشهد على عمر بالكذب الامر واضح جدا فاما يسكت محبيهم او يكذبوا الروايه كعادتهم.
هل عندك غير التصفيق .... راجع المشاركات السابقة واثبتوا الدعوى الكاذبة.
وحتى انهم يتهربون من الاسئلة بتكرار نفس الشبهة الساقطة
سؤال : هل اضافة كلمة (قط) في الرواية غير من معناها؟
- نعم فيها جزم ان الرسول لم يصدر منه هذا الكلام ومن المحال ان يصدر منه ذلك والدليل استشهادها بالآية
المشاركة الأصلية بواسطة البريكي
سؤال : وهل قولها على ماسمعت ام على مالم تسمع؟
- وفق ما كتبته لك اعلاه فانها تتكلم عن ماسمعت وعن مالم تسمع مستندة الى معايشتها للرسول وتفقهها على يديه بحيث انها استنبطت انه لايمكن ان يصدر منه ذلك والدليل استشهادها بالاية التي تقول لاتزر وازرة وزر اخرى . فهي زوجته الاقرب اليه من نساءه . وهي التي نأخذ منها نصف ديننا . وهي التي ينزل الوحي ورسول الله عندها . والاستشهاد بالآية يدعم جزمها انه لا يمكن ان يصدر من الرسول هذا الكلام . لانها ترى ان في صدور هذا الكلام منه معارضة لما جاء في الاية فكان قسمها قسم الجازم على ان هذا الكلام من المحال ان يصدر من الرسول في كل الاحوال .
هل تقول ان البركي لم يقل كذا في كل حياته ام مقيد الكلام على ماسمعت فقط؟
ان كنت لست الا صديق فمقيد على ماسمعت . وان كنت اوصيت بان يأخذو علومك عني فقولي مطلق على كل ماقلته في مايخص علومك لانك حملتني امانة .
المشاركة الأصلية بواسطة البريكي
فرسول الله اذا قال : فلا لم يقل كذا وكذا قط
يختلف عن قول غير رسول الله
احسنت فالقول ان رسول الله لم يقل ذلك . يختلف . وسنرى في في قول ام المؤمنين .
المشاركة الأصلية بواسطة البريكي
فمثلا قول ام المؤمنين : فلان لم يقل كذا وكذا ... هو مقيد فقط على ماصول اليها وليس عندها علم الغيب.
ففرق بين الامرين.
قول ام المؤمنين عن رسول الله ليس كقول أي شخص . فهي زوجته التي لازمته في حياته . وهي التي اوصى ان يؤخذ منها نصف الدين . فان قالت انني لم اسمع ذلك . يختلف عن قول الاخرين. الذي يمكن ان يبنى قولهم على انهم لم يسمعوه في المرات المتعاقبة التي عايشوا فيها الرسول .
المشاركة الأصلية بواسطة البريكي
فان قلت : البريكي اخبرني انه لم يقل هذا الكلام قط ... لكان قولك شامل في حياته الى ان قال لك ذلك القول. واما ان قلت :ماحدث البريكي كذا وكذا بل قال كذا وكذا.. فهذا مقيد على ما وصل اليك منه فقط, ولا تعلم الغيب في غير ذلك.
قلت في بداية ردي يختلف الامر ان كانت علاقتي مع البريكي انني سأحمل علمه كأمانة .
المشاركة الأصلية بواسطة البريكي
نحن لا ناخذ الدين من واحد ونترك الاخرين ,.,, بل نجمع بين الاقوال ... ونوفق بينها.
فمن اين تأخذ ان لم تتوافق اقوالها مع اقوال غيرها ؟ ! .
المشاركة الأصلية بواسطة البريكي
واما الاية : فانها لا تعارض قول عمر وقد وضحناه سابقا, لان قول ام المؤمنين مقيد على ما سمعت فقط.
احتاج الى توضيح ماتعنيه هنا في امرين :- الاول :- . كيف ان قول عمر جازما لا يخالف الاية ؟!!!!. أي كيف لم ينتبه الى ان مايقوله مخالف للاية .
الثاني :- كيف ان استشهادها بالاية لا يعني انها تعني ان رسول الله لم يقل مطلقا ان الميت يعذب ببكاء الحي . فالواضح انها استشهادها بالاية غايته ان تدعم استحالة صدور هذا الكلام من رسول الله . لانه يخالف ماجاء في الاية . وبالتالي تنفي ان يكون قد صدر من رسول الله هذا الكلام في كل حياته . وليس فيما سمعته .
وحتى انهم يتهربون من الاسئلة بتكرار نفس الشبهة الساقطة
اجمع ردودك لترى ان التشابه فيها ولايوجد فيها غير التكرار.
وقولك ان الموضوع شبهة ساقطة لا يعطيه هذه الصفة الا اذا اتيت بما يثبت ذلك.
وحتى تثبت ذلك فان ما تأتي به ليس الا حجج واهية وساقطة لا معنى لها . والغاية منها ليس الا الخلط والتمويه .
التعديل الأخير تم بواسطة محنة العقل; الساعة 02-03-2010, 02:00 PM.
سؤال : هل اضافة كلمة (قط) في الرواية غير من معناها؟
المشاركة الأصلية بواسطة محنة العقل
- نعم فيها جزم ان الرسول لم يصدر منه هذا الكلام ومن المحال ان يصدر منه ذلك والدليل استشهادها بالآية
.
- فانت تحتاج الى اثبات هذا المعنى الذي لم يرد في كلام عائشة.
اعتقد الان اصبحت الامور اكثر وضوحا.
سؤال : وهل قولها على ماسمعت ام على مالم تسمع؟
- وفق ما كتبته لك اعلاه فانها تتكلم عن ماسمعت وعن مالم تسمع مستندة الى معايشتها للرسول وتفقهها على يديه بحيث انها استنبطت انه لايمكن ان يصدر منه ذلك والدليل استشهادها بالاية التي تقول لاتزر وازرة وزر اخرى . فهي زوجته الاقرب اليه من نساءه . وهي التي نأخذ منها نصف ديننا . وهي التي ينزل الوحي ورسول الله عندها . والاستشهاد بالآية يدعم جزمها انه لا يمكن ان يصدر من الرسول هذا الكلام . لانها ترى ان في صدور هذا الكلام منه معارضة لما جاء في الاية فكان قسمها قسم الجازم على ان هذا الكلام من المحال ان يصدر من الرسول في كل الاحوال .
هذا غير صحيح على ماجاء في نص الرواية الاصلي.
كلام ام المؤمينين عندنا ليست كالاامة المعصومين عندكم, فلكلام الاامة عندكم امر لا جدال فيه عندكم.
فهنا الامر يختلف, لان عائشة رضي الله عنها تحدث عن الذي سمعت وما بلغها فقط,, فهو مقيد بعلمها فقط. فهي مهما بلغت معرفتها برسول الله , فلا يقول عاقل انها احاطت بما يقول وانها حضرت كل الوقائع. - فحاول ان تثبت دعواك هذه.
ان كنت لست الا صديق فمقيد على ماسمعت . وان كنت اوصيت بان يأخذو علومك عني فقولي مطلق على كل ماقلته في مايخص علومك لانك حملتني امانة .
والامانة مقيدة بما تعلم وما وصل اليها, وليس متعلقا بالغيب, لان الوحي انقطع.
فهي كما اخبرناك غير معصومه, فهي ليست عندنا مثل الاامة المعصومين عندكم, فكلامها محصور بما تعلم فقط. - وانت تحتاج الى اثبات دعواك ايضا
احتاج الى توضيح ماتعنيه هنا في امرين :- الاول :- . كيف ان قول عمر جازما لا يخالف الاية ؟!!!!. أي كيف لم ينتبه الى ان مايقوله مخالف للاية .
الثاني :- كيف ان استشهادها بالاية لا يعني انها تعني ان رسول الله لم يقل مطلقا ان الميت يعذب ببكاء الحي . فالواضح انها استشهادها بالاية غايته ان تدعم استحالة صدور هذا الكلام من رسول الله . لانه يخالف ماجاء في الاية . وبالتالي تنفي ان يكون قد صدر من رسول الله هذا الكلام في كل حياته . وليس فيما سمعته .
هي تتحدث عن ظاهر القول فقط, اي العذاب بسبب بكاء الاهل, وهو ليس كذلك, لاقول عمر ليس بهذا المعنى
وهل قرات كلامها ايضا: إن الله يزيد الكافر عذابا ببكاء أهله عليه وعلى حسب علمي ان الله لا يعذب الكافر بذنوب غيره ايضا. وتفسر بحسب تفسير كلام عمر ان صح القول.
البريكي - سؤال : هل اضافة كلمة(قط)في الرواية غير من معناها؟
محنة العقل - - نعم فيها جزم ان الرسول لم يصدر منه هذا الكلام ومن المحال ان يصدر منه ذلك والدليل استشهادها بالآية البريكي - فانت تحتاج الى اثبات هذا المعنى الذي لم يرد في كلام عائشة. اعتقد الان اصبحت الامور اكثر وضوحا. محنة العقل – لماذا تغمض عينك عن قراءة كلامي بصورة كاملة ؟ !!! الدليل انها استشهدت بالآية لتدلل انها تعني انه من المحال ان يصدر من رسول الله ذلك ؟ !
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
البريكي - سؤال : وهل قولها على ماسمعت ام على مالم تسمع؟ محنة العقل - وفق ماكتبته لك اعلاه فانها تتكلم عن ماسمعت وعن مالم تسمع مستندة الى معايشتهاللرسول وتفقهها على يديه بحيث انها استنبطت انه لايمكن ان يصدر منه ذلكوالدليل استشهادها بالاية التي تقول لاتزر وازرة وزر اخرى . فهي زوجتهالاقرب اليه من نساءه . وهي التي نأخذ منها نصف ديننا . وهي التي ينزلالوحي ورسول الله عندها . والاستشهادبالآية يدعم جزمها انه لا يمكن ان يصدر من الرسول هذا الكلام . لانها ترىان في صدور هذا الكلام منه معارضة لما جاء في الاية فكان قسمها قسم الجازمعلى ان هذا الكلام من المحال ان يصدر من الرسول في كل الاحوال .
البريكي - هذا غير صحيح على ماجاء في نص الرواية الاصلي. كلام امالمؤمينين عندنا ليست كالاامة المعصومين عندكم, فلكلام الاامة عندكم امر لا جدال فيه عندكم. فهنا الامر يختلف, لان عائشة رضي الله عنها تحدث عن الذي سمعت وما بلغهافقط,, فهو مقيد بعلمها فقط. فهي مهما بلغت معرفتها برسول الله[IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/000/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image001.gif[/IMG], فلا يقول عاقل انها احاطت بما يقول وانها حضرت كل الوقائع. فحاول ان تثبت دعواك هذه.
محنة العقل – انا اثبت واكرر ما تغمض عينينك عنه باستشهادها بآية تؤكد ان معنى كلامها انه من المحال ان يصدر من الرسول ما ينافيها . في حين انك تدعي انها تعني واقعة معينة ولم تأتي بما يثبت دعواك .
البريكي- الامانة مقيدة بما تعلم وما وصل اليها, وليس متعلقا بالغيب, لان الوحي انقطع. فهي كما اخبرناك غير معصومه, فهي ليست عندنا مثل الاامة المعصومين عندكم, فكلامها محصور بما تعلم فقط. وانت تحتاج الى اثبات دعواك ايضا
محنة العقل – تكرار في الكلام اجيبك عليه انها من اوصى الرسول بان نأخذ نصف ديننا منها وهي من ينزل الوحي ورسول الله عندها . وهي من تفقهت على يدي رسول الله ليحملها الامانة التي حملها اياها . واكرر ان استشهادها بالاية يؤكد انها تعني انها جازمة ان رسول الله لم يصدر منه ذلك . وعلى من يسمع كلامها ان يستنبط ذلك من خلال الاية . فيعلم علم اليقين ان هذا الكلام لا يصدر من رسول الله . ويقسم قسمها دون ان يسمع من رسول الله .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
البريكي - قول ام المؤمنين : فلان لم يقل كذا وكذا ... هو مقيد فقط على ماصول اليها وليس عندها علم الغيب . ففرق بين الامرين. محنة العقل - قول امالمؤمنين عن رسول الله ليس كقول أي شخص . فهي زوجته التي لازمته في حياته . وهي التي اوصى ان يؤخذ منها نصف الدين . فان قالت انني لم اسمع ذلك . يختلف عن قول الاخرين. الذي يمكن ان يبنى قولهم على انهم لم يسمعوه فيالمرات المتعاقبة التي عايشوا فيها الرسول. البريكي – لاجواب
ـــــــــــــــــــــــ
البريكي - فان قلت :البريكي اخبرني انه لم يقل هذا الكلام قط ... لكان قولك شامل في حياته الى ان قال لك ذلك القول. واما ان قلت :ماحدث البريكي كذا وكذا بل قال كذا وكذا.. فهذا مقيد على ما وصل اليك منه فقط, ولا تعلم الغيب في غير ذلك. محنة العقل - قلت في بداية ردييختلف الامر ان كانت علاقتي مع البريكي انني سأحمل علمه كأمانة. البريكي – لاجواب
ـــــــــــــــــــــــــــ
البريكي - نحن لا ناخذ الدين من واحد ونترك الاخرين ,.,, بل نجمع بين الاقوال ... ونوفق بينها. محنة العقل - فمن اين تأخذ ان لم تتوافق اقوالها مع اقوال غيرها ؟ ! . البريكي – لاجواب
ـــــــــــــــــــــــــــــ
البريكي واما الاية : فانها لا تعارض قول عمر وقد وضحناه سابقا, لان قول ام المؤمنين مقيد على ما سمعت فقط.
محنة العقل -احتاج الى توضيح ماتعنيه هنا في امرين :- الاول :- . كيف ان قول عمر جازما لا يخالف الاية ؟!!!!. أي كيف لم ينتبه الى ان مايقوله مخالف للاية .
محنة العقل – كنت اتمنى لو اقتبست الجزء الذي يخص هذا الكلام .
الثاني :- كيف ان استشهادها بالاية لا يعني انها تعني ان رسول الله لم يقل مطلقا ان الميت يعذب ببكاء الحي . فالواضح انها استشهادها بالاية غايته انتدعم استحالة صدور هذا الكلام من رسول الله . لانه يخالف ماجاء فيالاية . وبالتالي تنفي ان يكون قد صدر من رسول الله هذا الكلام في كل حياته . وليس فيما سمعته.
البريكي -هي تتحدث عن ظاهر القول فقط, اي العذاب بسبب بكاء الاهل, وهو ليس كذلك, لاقول عمر ليس بهذا المعنى. وهل قرات كلامها ايضا: إن الله يزيد الكافر عذابا ببكاء أهله عليه وعلى حسب علمي ان الله لا يعذب الكافر بذنوب غيره ايضا. وتفسر بحسب تفسير كلام عمر ان صح القول.
محنة العقل –عندما تعطي رأيك ضع دليلك لما تعطيه , لا يهمني علمك وماهو حسب علمك . مايهمني علة استدلالها بالاية ؟ !! ماغايتها بعد ان قالت انه لم يقل رسول الله ذلك ؟
اخيرا ما جاء في الموضوع امر واضح لا لبس فيه و لا جديد في كلامك سوى محاولات للخلط بما تريد ابداءه من رأي بدون ان تثبت ما تدعيه .
وعندما تجيب لا تغمض عينيك عن اي جزء في الرد الذي تناقشه لكي تتضح الصورة ان اردت ان تتضح
التعديل الأخير تم بواسطة محنة العقل; الساعة 02-03-2010, 03:00 PM.
محنة العقل – لماذا تغمض عينك عن قراءة كلامي بصورة كاملة ؟ !!! الدليل انها استشهدت بالآية لتدلل انها تعني انه من المحال ان يصدر من رسول الله ذلك ؟ !
قد اخبرتك ان الاية ليست دليل على ذلك.
لان الاية قد نستشهد بها لرد ظاهر القول الاخر وهو : إن الله يزيد الكافر عذابا ببكاء أهله عليه
واقول ان الكافر ايضا لا يعذب بذنب غيره ليس له علاقه به, فقد قال تعالى { يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضراً وما عملت من سوء }
وقال {يومئذ يصدر الناس أشتاتاً ليروا أعمالهم فمن يعمل مثقال ذرّة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره }
وقال ايضا {وَأَن لَّيْسَ لِلإِنسَانِ إِلاَّ مَا سَعَىٰ * وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَىٰ }
فالله تعالى لم يقل المسلم او المؤمن, بل قالالانسان والنفس والانسان والنفس شامله للمسلم وكافر, لان عدالة الله تشمل المسلم والكافر.
فهذه الاية ليست دليل على عدم صدورها, لانها نفس الدليل لرد القول الاخر. لاشتراك العلة في عدم تحمل الذنوب التي تصدر من انسان اخر بدون اي علاقة بينهما, لكن المعنى الحقيقي بعد التوجيه الصحيح ليس مناقضا للقران الكريم. لا في كلام عائشة ولا كلام عمر.
المطلوب : انت تحتاج الى دليل يقيني لاثبات ان ام المؤمنين تقصد استحالة صدور ذلك, وليس دليل ظني لان الاية تناقض ظاهر معنى القولين ولافرق.او لا تناقض معنى القولين بعد تفسيرهما بالتفسير المناسب لان العلة مشتركة بينهما.
محنة العقل – انا اثبت واكرر ما تغمض عينينك عنه باستشهادها بآية تؤكد ان معنى كلامها انه من المحال ان يصدر من الرسول ما ينافيها . في حين انك تدعي انها تعني واقعة معينة ولم تأتي بما يثبت دعواك .
قد تم رد دليل الاستشهاد بالاية.
محنة العقل – انا اثبت واكرر ما تغمض عينينك عنه باستشهادها بآية تؤكد ان معنى كلامها انه من المحال ان يصدر من الرسول ما ينافيها . في حين انك تدعي انها تعني واقعة معينة ولم تأتي بما يثبت دعواك .
استدلالك بالاية ليس قطعي على استحالة صدور ذلك, لاننا اخبرناك انك تحتاج لاثبات ان ام المؤمنين تخبر على كل قول بناءا على علم غيبي, لانها عندنا تخبر فقط على ما تعلم, وليس على ماتعلم.
محنة العقل – تكرار في الكلام اجيبك عليه انها من اوصى الرسول بان نأخذ نصف ديننا منها وهي من ينزل الوحي ورسول الله عندها . وهي من تفقهت على يدي رسول الله ليحملها الامانة التي حملها اياها . واكرر ان استشهادها بالاية يؤكد انها تعني انها جازمة ان رسول الله لم يصدر منه ذلك . وعلى من يسمع كلامها ان يستنبط ذلك من خلال الاية . فيعلم علم اليقين ان هذا الكلام لا يصدر من رسول الله . ويقسم قسمها دون ان يسمع من رسول الله .
قد تم الرد على مسألة الاية.
البريكي - قول ام المؤمنين : فلان لم يقل كذا وكذا ... هو مقيد فقط على ماصول اليها وليس عندها علم الغيب . ففرق بين الامرين. محنة العقل - قول امالمؤمنين عن رسول الله ليس كقول أي شخص . فهي زوجته التي لازمته في حياته . وهي التي اوصى ان يؤخذ منها نصف الدين . فان قالت انني لم اسمع ذلك . يختلف عن قول الاخرين. الذي يمكن ان يبنى قولهم على انهم لم يسمعوه فيالمرات المتعاقبة التي عايشوا فيها الرسول. البريكي – لاجواب
نفس الاجابة السابقة له, لاننا نقول ان علمها مقصور على ماوصل اليها فقط, فالدين ليس محصور بشخص, بل متفرق بين الصحابة, ولانقول ان ام المؤمنين الاكثر علما من بين الصحابة.
واما قولك كاي شخص فهي مغالطة, لان عمر صحابي ايضا والمغيرة ايضا صحابي عدل. وهو مشابه لكلام عمر.
البريكي - فان قلت :البريكي اخبرني انه لم يقل هذا الكلام قط ... لكان قولك شامل في حياته الى ان قال لك ذلك القول. واما ان قلت :ماحدث البريكي كذا وكذا بل قال كذا وكذا.. فهذا مقيد على ما وصل اليك منه فقط, ولا تعلم الغيب في غير ذلك. محنة العقل - قلت في بداية ردييختلف الامر ان كانت علاقتي مع البريكي انني سأحمل علمه كأمانة. البريكي – لاجواب
لم اجب لانها مكرره بالمعنى, عندنا الامانة محصورة على ماوصل فقط, فلا تقع مقاييس الاامة المعصومين علينا.
البريكي - نحن لا ناخذ الدين من واحد ونترك الاخرين ,.,, بل نجمع بين الاقوال ... ونوفق بينها. محنة العقل - فمن اين تأخذ ان لم تتوافق اقوالها مع اقوال غيرها ؟ ! . البريكي – لاجواب
لايوجد تعارض.
فقول ام المؤمنين بما وصل اليها.
وقول عمر بما وصل اليه.
فان لم يصل قول رسول الله الى عائشة, فلا يلزم ان نترك قول رسول الله فيما ثبت من غيرها.
فحاول ان تفهم قليلا.
لان الاقوال ليست متعارضة. فهي مقصوره الى السمع فقط.
البريكي واما الاية : فانها لا تعارض قول عمر وقد وضحناه سابقا, لان قول ام المؤمنين مقيد على ما سمعت فقط.
محنة العقل -احتاج الى توضيح ماتعنيه هنا في امرين :- الاول :- . كيف ان قول عمر جازما لا يخالف الاية ؟!!!!. أي كيف لم ينتبه الى ان مايقوله مخالف للاية .
محنة العقل – كنت اتمنى لو اقتبست الجزء الذي يخص هذا الكلام .
المشاركة طويلة جدا, لان فيها تفصيل التوجيهات في المعنى. واذكرها اختصارا
التوجيه الاول: ان يوصي الميت قبل موته بالنياحه, وهذا يتحمل وزره لان كان سببا فيها
التوجيه الثاني: ان كانت عادة اهله النواح, وهو بعلم انهم سيفعلون ذلك فاهمل نصيحتهم قال تعالى (ا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا)
التوجيه الثالث: تألمه بما يكون من أهله من نياحة وعويل، وتألمه كذلك لعدم التزامهم شرع الله (فالتعذيب ليس اخروي, بل تعذيب نفسي) مثل ما تتالم عندما تسمع الطفل يبكي, وان كان ليس بابنك, فهو فقط شعور نفسي.
وكلها لا تتعارض مع الاية خصوصا الاول.
محنة العقل –عندما تعطي رأيك ضع دليلك لما تعطيه , لا يهمني علمك وماهو حسب علمك . مايهمني علة استدلالها بالاية ؟ !! ماغايتها بعد ان قالت انه لم يقل رسول الله ذلك ؟
الايات وضعت في بداية المشاركة الحالية.
الخلاصة : انت تستدل بدليل ظني وليس يقيني, لان كلام ام المؤمنين لا يمكن حمله على استحالة صدور ذلك القول باي حال بشكل قطعي بدون دليل واضح.
ولكن لو اردت الحق
- لجمعت بين كل الروايات التي قالتها عائشة في هذا الموقف حتى تعرف موقفها وسبب قولها ذلك, لانها قالتها في حادثة اليهودي.
- ولجمعت ايضا رواية المغيرة الذي ليس لها علاقه بالامر واكد صورد ذلك من النبي .
فان هذا يؤكد ان قول عمر صحيح, ولا ينفي ان يكون النبي قد ما قالته عائشة لان كلا منهم ينقل بما يسمع.
عمي البركي لاتستطيع ان ترقع قول لنا نبكي على الميت لو ما نبكي نصدق عمر لو نصدق عائشة لينظر كل من له عقل يحتاج هذا الى تفسير أخرج البخاري عن عبد الله بن عبيد الله بن أبي مليكة قال: توفيت ابنة لعثمان (رض) بمكة وجئنا لنشهدها وحضرها ابن عمر، وابن عباس (رض) وإني لجالس بينهما أو قال: جلست إلى أحدهما ثم جاء الآخر فجلس إلى جنبي، فقال عبد الله بن عمر (رض) لعمرو بن عثمان.(ص338 )
الا تنهى عن البكاء فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الميت ليعذب ببعض بكاء أهله عليه.فقال ابن عباس (رض) قد كان عمر يقول بعض ذلك ثم حدث: فقال: صرت مع عمر من مكة حتى إذا كنا بالبيداء إذا هو بركب تحت ظل شجرة، فقال: إذهب فانظر من هؤلاء الركب ؟ قال: فنظرت فإذا هو صهيب فأخبرته فقال: ادعه لي فرجعت إلى صهيب.
فقلت: إرتحل فألحق بأمير المؤمنين فلما اصيب عمر دخل صهيب يبكي يقول: واأخاه، واصاحباه.
فقال عمر: يا صهيب أتبكي علي وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الميت يعذب ببعض بكاء أهله عليه.قال ابن عباس (رض) فلما مات عمر ذكرت ذلك لعائشة (رض) فقالت: يرحم الله عمر، والله ما حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله ليعذب المؤمن ببكاء أهله عليه، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
إن الله ليزيد الكافر عذابا ببكاء أهله عليه وقالت: حسبكم القرآن: { ولا تزر وازرة وزر اخرى }.قال ابن عباس عند ذلك: والله هو أضحك وأبكى.
قال ابن أبي مليكة: والله ما قال ابن عمر شيئا صحيح البخاري 1\154 ،تاريخ المدينة المنورة :2\676-3\905 ابن عباس نقل ما قاله عمر الى عائشة مستفسرا وتلقى الجواب وعمر نهى عائشة عن البكاء على ابيها كما وضحت حباب البريكي الاعيبك لاتنطلي علينا ولا تتشطر
عمي البركي لاتستطيع ان ترقع قول لنا نبكي على الميت لو ما نبكي نصدق عمر لو نصدق عائشة لينظر كل من له عقل يحتاج هذا الى تفسير أخرج البخاري عن عبد الله بن عبيد الله بن أبي مليكة قال: توفيت ابنة لعثمان (رض) بمكة وجئنا لنشهدها وحضرها ابن عمر، وابن عباس (رض) وإني لجالس بينهما أو قال: جلست إلى أحدهما ثم جاء الآخر فجلس إلى جنبي، فقال عبد الله بن عمر (رض) لعمرو بن عثمان.(ص338 )
الا تنهى عن البكاء فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الميت ليعذب ببعض بكاء أهله عليه.فقال ابن عباس (رض) قد كان عمر يقول بعض ذلك ثم حدث: فقال: صرت مع عمر من مكة حتى إذا كنا بالبيداء إذا هو بركب تحت ظل شجرة، فقال: إذهب فانظر من هؤلاء الركب ؟ قال: فنظرت فإذا هو صهيب فأخبرته فقال: ادعه لي فرجعت إلى صهيب.
فقلت: إرتحل فألحق بأمير المؤمنين فلما اصيب عمر دخل صهيب يبكي يقول: واأخاه، واصاحباه.
فقال عمر: يا صهيب أتبكي علي وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الميت يعذب ببعض بكاء أهله عليه.قال ابن عباس (رض) فلما مات عمر ذكرت ذلك لعائشة (رض) فقالت: يرحم الله عمر، والله ما حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله ليعذب المؤمن ببكاء أهله عليه، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
إن الله ليزيد الكافر عذابا ببكاء أهله عليه وقالت: حسبكم القرآن: { ولا تزر وازرة وزر اخرى }.قال ابن عباس عند ذلك: والله هو أضحك وأبكى.
قال ابن أبي مليكة: والله ما قال ابن عمر شيئا صحيح البخاري 1\154 ،تاريخ المدينة المنورة :2\676-3\905 ابن عباس نقل ما قاله عمر الى عائشة مستفسرا وتلقى الجواب وعمر نهى عائشة عن البكاء على ابيها كما وضحت حباب البريكي الاعيبك لاتنطلي علينا ولا تتشطر
هناك بكاء وبكاء .... ممنوع ومشروع.
فان اردت الحق والحكم فيجب جمع الاحاديث في هذه المسألة وكذلك القران الكريم وليس النظر الى حديث واحد او اية واحده وترك غيرها.
الخلاصة هي :
- ان البكاء على الميت مشروع.
- البكاء على الميت مع النياحة ورفع الصوت وما الى ذلك من ضرب الصدور وشق الجيوب ممنوع.
- اذا اوصى الميت اهله بالبكاء و النوح عليه ورفع الصوت بالبكاء, فهذا يعذب ببكاء اهله عليه.
- وجاء في تاويل اخر : اذا كان الميت يعلم ان اهليه سينوحون عليه ولم ينصحهم بذلك وهو المسؤول عنهم, فانه سيعذب لاهماله اهله. وهو من وقوله تعالى (يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا).
فان اردت الحق والحكم فيجب جمع الاحاديث في هذه المسألة وكذلك القران الكريم وليس النظر الى حديث واحد او اية واحده وترك غيرها.
الخلاصة هي :
- ان البكاء على الميت مشروع.
- البكاء على الميت مع النياحة ورفع الصوت وما الى ذلك من ضرب الصدور وشق الجيوب ممنوع.
- اذا اوصى الميت اهله بالبكاء و النوح عليه ورفع الصوت بالبكاء, فهذا يعذب ببكاء اهله عليه.
- وجاء في تاويل اخر : اذا كان الميت يعلم ان اهليه سينوحون عليه ولم ينصحهم بذلك وهو المسؤول عنهم, فانه سيعذب لاهماله اهله. وهو من وقوله تعالى (يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا).
فليس كل بكاء ممنوع وليس كل بكاء مشروع.
يا شاطر عمر منع البكاء وقد قال حدث الرسول وعائشة قالت لم يحدث الرسول اما ترقيعك اضحك به على نفسك وعن سعيد بن المسيب أنه قال: لما توفي أبو بكر أقامت عليه عائشة النوح، فأقبل عمر بن الخطاب حتى قام ببابها، فنهاههن عن البكاء عليه فأبين أن ينتهين، فقال عمر لهشام بن الوليد: اُدخل فأخرج إليَّ ابنة أبي قحافة، فقالت عائشة لهشام حين سمعت ذلك من عمر: إني أُحرّج عليك بيتي. فقال عمر لهشام: اُدخل فقد أذنت لك، فدخل هشام فأخرج أُم فروة أُخت أبي بكر إلى عمر، فعلاها بالدرة فضربها ضربات فتفرق النوح حين سمعوا ذلك(16- تاريخ الطبري: 2 / 349، حوادث سنة 13 ) أما أبو هريرة، فقد قال: (مات ميت من آل رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فاجتمع النساء يبكين عليه، فقام عمر ينهاهن ويطردهنّ، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (دعهنّ يا عُمر، فإن العين دامعة، والقلب مصاب، والعهد قريب(سنن النسائي: 4/19، سنن ابن ماجة: 1/505، باب ما جاء في البكاء، ح 1587، السنن الكبرى للبيهقي: 4/117، باب مَن رخص في البكاء، ح 7159 ) فهنا لم يلطمن ولكن يبكين وعمر ينهاهم فلاترقع وأتّضح أن فرض صحة رواياتالتحريم يتعارض مع روايات جوازه هذا من جهة، وتعارضها من جهة ثانية مع منطق القرآنالذي لا يحمّل أحد المذنبين ذنب غيره، ومعارضة عائشة وابن عباس لرواية التحريم التييرويها عمر بن الخطاب وابنه عبد الله حيث نعتوها بالخطأ والنسيان منجهةثالثة. بما انه اتضح كذب هذا الحديث الذي رواه عمر أعرضنا عن ذكر بقية الاحاديث التيرواها عن النبي إذ قد يكون حالها كحال هذا الحديث الذي مر - أيمفتعل ومكذوب عليه
يا شاطر عمر منع البكاء وقد قال حدث الرسول وعائشة قالت لم يحدث الرسول اما ترقيعك اضحك به على نفسك وعن سعيد بن المسيب أنه قال: لما توفي أبو بكر أقامت عليه عائشة النوح، فأقبل عمر بن الخطاب حتى قام ببابها، فنهاههن عن البكاء عليه فأبين أن ينتهين، فقال عمر لهشام بن الوليد: اُدخل فأخرج إليَّ ابنة أبي قحافة، فقالت عائشة لهشام حين سمعت ذلك من عمر: إني أُحرّج عليك بيتي. فقال عمر لهشام: اُدخل فقد أذنت لك، فدخل هشام فأخرج أُم فروة أُخت أبي بكر إلى عمر، فعلاها بالدرة فضربها ضربات فتفرق النوح حين سمعوا ذلك(16- تاريخ الطبري: 2 / 349، حوادث سنة 13 )
فهنا لم يلطمن ولكن يبكين وعمر ينهاهم فلاترقع وأتّضح أن فرض صحة رواياتالتحريم يتعارض مع روايات جوازه هذا من جهة، وتعارضها من جهة ثانية مع منطق القرآنالذي لا يحمّل أحد المذنبين ذنب غيره، ومعارضة عائشة وابن عباس لرواية التحريم التييرويها عمر بن الخطاب وابنه عبد الله حيث نعتوها بالخطأ والنسيان منجهةثالثة. بما انه اتضح كذب هذا الحديث الذي رواه عمر أعرضنا عن ذكر بقية الاحاديث التيرواها عن النبي إذ قد يكون حالها كحال هذا الحديث الذي مر - أيمفتعل ومكذوب عليه
البكاء لفظ عام , قد يكون به نوح .... وقد لا يكون ... وقد يكون فيه صراخ عالي وقد لايكون
قفد جاء في الحديث من قوله (إن الله لا يعذب بدمع العين ولا بحزن القلب ولكن يعذب بهذا وأشار إلى لسانه أو يرحم)
فالبكاء بدون الصراخ اوالنواح جائز اواللطم.
والبكاء مع الصراخ اوغيرها من الممنوعات فهو ممنوع.
واما هذا الحديث .....
أما أبو هريرة، فقد قال: (مات ميت من آل رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فاجتمع النساء يبكين عليه، فقام عمر ينهاهن ويطردهنّ، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (دعهنّ يا عُمر، فإن العين دامعة، والقلب مصاب، والعهد قريب(سنن النسائي: 4/19، سنن ابن ماجة: 1/505، باب ما جاء في البكاء، ح 1587، السنن الكبرى للبيهقي: 4/117، باب مَن رخص في البكاء، ح 7159 )
فان صح ... فان غايته ان البكاء جائز فقط وليس النوح والصراخ... وهو فعل ايام الرسول والرسول يعلم اصحابة بما هو جائز وغير جائز.
فلا حجة فيه على تحليل البكاء غير الجائز, وليس فيه معارض لقول عمر في الحديث (الميت يعذب ببكاء اهله) ,لانه يحمل على البكاء غير الجائز.
فلا تخلط بينهم
ملاحظة : انت لا تفرق بين البكاء الجائز وغير الجائز.
تعليق