تويت
المشاركة الأصلية بواسطة البريكي
يكذب
!!!
-
يا بريكي هل صحيح في مسلم إسرائيليات أو شيخك ابن باز
يكذب
!!! -
لا تشتت الموضوع لتهرب يا شاطر ...خلينا في الأحاديث التي تقول إن علمائك ضعفوها -ولا ضعيف عندكم إلا ما خالف الهوى- وهم يستخدمونها في تفسيرهم للقرآن .تعليق
-
الموضوع حول تانقضات الخاري ومسلملا تشتت الموضوع لتهرب يا شاطر ...خلينا في الأحاديث التي تقول إن علمائك ضعفوها -ولا ضعيف عندكم إلا ما خالف الهوى- وهم يستخدمونها في تفسيرهم للقرآن .
تفهم وتعارضهما مع صريح آيات الذكر الحكيم
وهذا كبير السحرة عند الوهابية يشهد
بان في مسلم إسرائيليات
تفهم يا شاطر
كيف وصلت
واما ماذكر عندنا فهي رواية عامية
ذكرها هولاء من باب
الأستشهاد بالإحاديث التي تحث
على الأخلاق
ليس إلا
هل تعي ما تردتعليق
-
قبل أن تصحح تناقضات الغير صحح تناقضات مذهبك ....
تقول نضعفه ..وكل علماء مذهبك المعتبرين استخدموا الحديث في تفسيرهم للقرآن ...يا شاطر ..تعليق
-
قبل أن تصحح تناقضات الغير صحح تناقضات مذهبك ....
تقول نضعفه ..وكل علماء مذهبك المعتبرين استخدموا الحديث في تفسيرهم للقرآن ...يا شاطر ..
يا جماعة نظروا الكذاب كرار
حيث يقول كل علماء مذهبك
المعتبرين يقول استخدموا
يفكر ان يفر من الكذب بقوله استخدموا
ولم يقل صححوا وهو هذا الفرار
وقع في الكذب
مع العلم أنا ذكرت له قول السيد المرتضى
في المشاكة رقم 3 ومع هذا يكذب
ويكذب
وهذ كلام السيد المرتضى
قال السيد المرتضى في الأمالي
ان سأل سائل عن الخبر الذي يرويه أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال ما من أحد يدخله عمله الجنة وينجيه من النار قيل ولا أنت يارسول الله قال ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمة منه وفضل يقولها ثلاثا. فقال أليس في هذا دلالة على أن الله تعالى يتفضل بالثواب وأنه غير مستحق عليه ومذهبكم بخلاف ذلك.
الجواب قلنا فائدة الخبر ومعناه بيان فقر المكلفين إلى الله تعالى وحاجتهم إلى ألطافه وتوفيقاته ومعوناته وأن العبد لو أخرج إلى نفسه وقطع الله تعالى مواد المعونة واللطف عنه لم يدخل بعمله الجنة ولا نجا من النار فكأنه عليه الصلاة والسلام أراد ان أحدا لا يدخل الجنة بعمله الذي لم يعنه الله تعالى عليه ولا لطف له فيه ولا أرشده اليه وهذا هو الحق الذي لا شبهة فيه. فأما الثواب فما نأبى القول بأنه تفضل بمعنى أن الله تعالى تفضل بسببه الذي هو التكليف ولهذا نقول انه لا يجب على الله تعالى شئ ابتداء وانما يجب عليه ما أوجبه على نفسه فالثواب مما كان أوجبه على نفسه بالتكليف وكذلك التمكين والالطاف وكل ما يجلبه ويوجبه التكليف ولولا إيجابه له على نفسه بالتكليف لما وجب. فان قيل فقد سمى الرسول عليه الصلاة والسلام ما يفعل به فضلا فقال إلا أن يتغمدني الله برحمة منه. وفضل قلنا هذا يطابق ما ذكرناه لان الرحمة النعمة والثواب نعمة وهو تفضل من الوجه الذي ذكرناه وان حملنا قوله عليه الصلاة والسلام برحمة منه وفضل على ما يفعل به من الالطاف والمعونات فهي أيضا فضل وتفضل لان سببها غير واجب.
فأما قوله عليه الصلاة والسلام يتغمدني الله فمعناه يسترني يقال غمدت السيف في غمده اذا سترته قال الشاعر
نصبنا رمحا فوقها جد عامر * كظل السماء كل أرض تغمدا .
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة البريكي
اذا فتحت موضوع .... فكنت شجاعا واجب عن الاسئلة المتعلقة به.
انت تقول ان هناك تناقض , فوضح لنا التناقض واجب عن الاسئلة.تعليق
-
يا بريكي هل صحيح في مسلم إسرائيليات أوشيخك ابن باز كذابالمشاركة الأصلية بواسطة البريكي
أجب هل توافق شيخ ابن باز او تقول كذاب أشّر
أجب وسوف أقر عينك في الجواب
( ومما أُخذ على مسلم رحمه الله رواية حديث أبي هريرة : أن الله خلق التربة يوم السبت، الحديث. والصواب أن بعض رواته وهم برفعه للنبي صلى الله عليه وسلم وإنما هو من رواية أبي هريرة رضي الله عنه عن كعب الأحبار؛ لأن الآيات القرآنية والأحاديث القرآنية الصحيحة كلها قد دلت على أن الله سبحانه قد خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام أولها يوم الأحد وآخرها يوم الجمعة؛ وبذلك علم أهل العلم غلط من روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أن الله خلق التربة يوم السبت، وغلط كعب الأحبار ومن قال بقوله في ذلك، وإنما ذلك من الإسرائيليات الباطلة. والله ولي التوفيق )
لعل الإسرائيليات من كيس أبي هريرة .. والله العالم بحقائق الأمور
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
لا تخرج من الموضوع .... واجب عن الاسئلة ووضح لنا التناقض الذي تدعي به انت والمرتضى وخالفتم كبار علماء الشيعةتعليق
-
يا بريكي هل صحيح في مسلم إسرائيليات أوشيخك ابن باز كذابالمشاركة الأصلية بواسطة البريكي
أجب هل توافق شيخ ابن باز او تقول كذاب أشّر
أجب وسوف أقر عينك في الجواب
( ومما أُخذ على مسلم رحمه الله رواية حديث أبي هريرة : أن الله خلق التربة يوم السبت، الحديث. والصواب أن بعض رواته وهم برفعه للنبي صلى الله عليه وسلم وإنما هو من رواية أبي هريرة رضي الله عنه عن كعب الأحبار؛ لأن الآيات القرآنية والأحاديث القرآنية الصحيحة كلها قد دلت على أن الله سبحانه قد خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام أولها يوم الأحد وآخرها يوم الجمعة؛ وبذلك علم أهل العلم غلط من روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أن الله خلق التربة يوم السبت، وغلط كعب الأحبار ومن قال بقوله في ذلك، وإنما ذلك من الإسرائيليات الباطلة. والله ولي التوفيق )
لعل الإسرائيليات من كيس أبي هريرة .. والله العالم بحقائق الأمور
تعليق
-
الموضوع يتحدث عن ابن تيمية والحديث الذي ذكرته في اول مشاركة .... فلماذا تتهرب من الاجابة على الاسئلة.
هذا يسمى الهروووووووب الكبيبببببببببرتعليق
-
يا بريكي هذه هو الموضوع وكل واحد يرجع اليها وينظر هل يوجد فيهاالمشاركة الأصلية بواسطة البريكي
ذكر لابن تيمية
أترك الحكم للمشاهدين
هذا نص الموضوع
أخرج
البخاري عن أبي هريرة قال
: سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول ( لن يدخل أحدا عمله الجنة ) . قالوا ولا أنت يا رسول الله ؟ قال ( لا ولا أنا إلا أن يتغمدني الله بفضل ورحمة فسددوا وقاربوا ولا يتمنين أحدكم الموت إما محسنا فلعله أن يزداد خيرا وإما مسيئا فلعله أن يستعتب ) (1)
ج 5 ص 2147 .
أقول
فإنّه مخالف لقوله تعالى: { ادخلوا الجنّةَ بما كنتم تعملُون }..
وقوله سبحانه: { ولكلّ درجاتٌ ممّا عملُوا ولِيُوفّيهم أعمالَهُم وهم لا يُظلمون }.
.. إلى كثير من الآيات الكريمة، والسُنّة المستفيضة.
فمثل قوله تعالى: (أُولئك أصحاب الجنّة خالدين فيها جزاءً بما كانوا يعملون) سورة الأحقاف 46: 14.
وقوله سبحانه: (وجزاهم بما صبروا جنّة وحريراً) سورة الإنسان 76: 12.
وقوله عزّ وجلّ: {إنّ الّذين آمنوا وعملوا الصالحات أُولئك هم خير البريّة * جزاؤهم عند ربّهم جنّات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً} سورة البيّنة 98: 7 و 8.
وأمّا من السُنّة الشريفة..
فمثل قوله (صلى الله عليه وآله وسلم): " من مات يعبد الله مخلصاً من قلبه، أدخله الله الجنّة وحرّم عليه النار " انظر: مسند أبي يعلى 3 / 352 .
وقوله (صلى الله عليه وآله وسلم): " من أطاعني دخل الجنّة، ومن عصاني فقد أبى "
انظر: مسند أحمد 2 / 361.
وعن أبي أيّوب، قال: جاء رجل إلى النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال: دلّني على عمل أعمله يدنيني من الجنّة ويباعدني من النار.
قال: " تعبد الله لا تشرك به شيئاً، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصل ذا رحمك ".
فلمّا أدبر قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): " إنْ تمسّك بما أُمر به دخل الجنّة " انظر: صحيح البخاري 2 / 215 ، صحيح مسلم 1 / 33،
تعليق
-
هدا تواضع من النبي صلى الله عليه و سلم لأن الله قال و ان تعدو نعمة الله لاتحصوها...فنعم الله كثيرة لا تحصى(كل نفس هو نعمة كل أكلة و شربة هو نعمة تمتعع بالأعصاء الجسد نعمة نقطة ماء نعمة ..) و النبي قال "لا احصي ثناء عليك انت كما اتننيت على نفسك "و بالتالي مهما شكرت و عملت فلا يوازي شكرك و عملك نعمه هدا ما أراد النبي قوله بل تعال أولا نتحاسب يا مغتر بل حتى عملك لولا توفيق الله لك و ايجاده لك لليدين و الرجلين و اللسان لتعمل ما عملت أصلاالمشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
أرجو ان يكون الفهم رسخالتعديل الأخير تم بواسطة عمرو بن عبيد; الساعة 04-03-2010, 04:53 PM.تعليق
-
يا بريكي هذه هو الموضوع وكل واحد يرجع اليها وينظر هل يوجد فيهاالمشاركة الأصلية بواسطة البريكي
ذكر لابن تيمية
أترك الحكم للمشاهدين
هذا نص الموضوع
أخرج
البخاري عن أبي هريرة قال
: سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول ( لن يدخل أحدا عمله الجنة ) . قالوا ولا أنت يا رسول الله ؟ قال ( لا ولا أنا إلا أن يتغمدني الله بفضل ورحمة فسددوا وقاربوا ولا يتمنين أحدكم الموت إما محسنا فلعله أن يزداد خيرا وإما مسيئا فلعله أن يستعتب ) (1)
ج 5 ص 2147 .
أقول
فإنّه مخالف لقوله تعالى: { ادخلوا الجنّةَ بما كنتم تعملُون }..
وقوله سبحانه: { ولكلّ درجاتٌ ممّا عملُوا ولِيُوفّيهم أعمالَهُم وهم لا يُظلمون }.
.. إلى كثير من الآيات الكريمة، والسُنّة المستفيضة.
فمثل قوله تعالى: (أُولئك أصحاب الجنّة خالدين فيها جزاءً بما كانوا يعملون) سورة الأحقاف 46: 14.
وقوله سبحانه: (وجزاهم بما صبروا جنّة وحريراً) سورة الإنسان 76: 12.
وقوله عزّ وجلّ: {إنّ الّذين آمنوا وعملوا الصالحات أُولئك هم خير البريّة * جزاؤهم عند ربّهم جنّات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً} سورة البيّنة 98: 7 و 8.
وأمّا من السُنّة الشريفة..
فمثل قوله (صلى الله عليه وآله وسلم): " من مات يعبد الله مخلصاً من قلبه، أدخله الله الجنّة وحرّم عليه النار " انظر: مسند أبي يعلى 3 / 352 .
وقوله (صلى الله عليه وآله وسلم): " من أطاعني دخل الجنّة، ومن عصاني فقد أبى "
انظر: مسند أحمد 2 / 361.
وعن أبي أيّوب، قال: جاء رجل إلى النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال: دلّني على عمل أعمله يدنيني من الجنّة ويباعدني من النار.
قال: " تعبد الله لا تشرك به شيئاً، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصل ذا رحمك ".
فلمّا أدبر قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): " إنْ تمسّك بما أُمر به دخل الجنّة " انظر: صحيح البخاري 2 / 215 ، صحيح مسلم 1 / 33،
تعليق
-
انا اتعجب حقيقة من الجاهل كيف يتكلم بموضوع صغير اكبر من حجمه
واذا تكلم الجاهل بغير فنه رأيت منه العجب
هذا على العموم بين الناس
اعود للموضوع
واسأل الاخ الجياشي واقول له يا اخ جياشي هل انت عالم بلغة العرب ام انك جاهل فيها ؟؟
يا اخي الا تميز بين باء المقابلة بالحديث وباء السببية في الاية ؟؟
هل تعرف الفرق بين البائين ان كان لك قليل علم بلغة العرب
وان كنت تجهل ذلك فلا عيب في ان تسألني لاشرح لك الفارق بينهما
==========
ثانيا انت تنقل رأي الشيخ المرتضى من غير حتى ان تفهم ان ما نقلته انما هو حجة عليك وانت لا تعلم لان الشيخ المرتضى نقل الحديث وشرحه ولم يقل انه حديث مكذوب فافهم قبل ان تنقل
فالمرتضى قال وبالنص:
(( الجواب قلنا فائدة الخبر ومعناه بيان فقر المكلفين إلى الله تعالى وحاجتهم إلى ألطافه وتوفيقاته ومعوناته ))
فانظر كيف ان الشيخ المرتضى جعل للحديث فائدة ومعنى
فهل الاحاديث المكذوبة على الرسول لها فائدة ومعنى صحيح!!!
وبقية علمائك ذكروا الحديث وارسلوه ارسال الصحيح والمسلمات في تفساسيرهم
فها انت اعلم منهمتعليق
-
أخي الحبيب السيد مومن
نحمد الله تعالى على عودتك الميمونةتعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
استجابة 1
9 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
|||
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق