عمي ..في هذه الرواية معنى التشيع يختلف ...
فكونه رابع أربعة يعني أن شيعته هم الذين ينصرونه ويحبونه على أته الرابع في الخلافة ...
لا بمعنى التشيع الذي قصدته أنت .
فلة احتججت أنت بهذه الرواية بطل معتقدك بأنه الأول ..
بالنسبة لرواية تاريخ بغداد حقيقية لم أجد في الجزء 12 حتى الآن إلا روايات لا يوجد فيها هذا السند ..وأنا أواصل البحث وسأوافيك بالنتيجة النهائية في أقرب فرصة اليوم أو غداً على أقصى تقدير ...اعذرني أنا في الجيش والوقت ليس ملكي .

زميلي أنصار الصدر ...
وصلت لنقطة هامة في رواية تاريخ بغداد التي أوردتها ..
قلتم:
حدثنا جميع بن عمر البصري حدثنا سوار
من هو سوار عمي ؟
هل هو سوار بن مصعب ؟

سوار

جميع بن عمر بن سوار

تجد ترجمته في ميزان الاعتدل للذهبي الجزء الاول برقم 1551

قال عنه متروك

والحديث مرفوع

اما بالنسبة للرواية الثانية ممكن تخبرني لماذا تبطل معتقدي مالفرق بين انت وشيعتك في الجنة و شيعتنا ورائنا

لا يوجد فرق في الرواية
ولا تبطل معتقدي

تفضل بارك الله فيكم

والسلام

أيه الزميل الكريم ....
جميع بن عمر شيء ...وسوار شيء آخر ..
والرواية واضحة :
" حدثنا جميع بن عمر البصري حدثنا سوار
جميع حدث عن سوار ..
فمن سوار ؟
هو سوار بن مصعب الذي وردت الأقوال في اضعيفه على ما أظن ...
وتأكد ووافني بالخبر ..عموماً أيضاً بطلت الحدة بالرواية لأن فيها المتروك ..
الحمد لله ..أعتقد أن هذه الرواية سقطت بالضعف في اثنين من رواتها ..
***************************************
لأن الشيعة الموصوفين هنا هم من يوالون علياً على أنه الرابع ..رابع أربعة ...
وأنتم لستم هكذا ...فلو احتججت بها وقلت بصحتها لقلت أيضاً بصحة أنه الرابع للأربعةوليس الأول ...
وهذا ضد معتقدك بنسبة 100% ...
ويا ليتك تعتقد بهذا ...
اعتقد أنه بطل الاحتجاج بالروايتين .

لأن الشيعة الموصوفين هنا هم من يوالون علياً على أنه الرابع ..رابع أربعة ...
وأنتم لستم هكذا ...فلو احتججت بها وقلت بصحتها لقلت أيضاً بصحة أنه الرابع للأربعةوليس الأول ...
وهذا ضد معتقدك بنسبة 100% ...
ويا ليتك تعتقد بهذا ...
اعتقد أنه بطل الاحتجاج بالروايتين
___________________________

حبيبي لا تقلب الامور الحديث يصرح بالشيعة لكن باختلاف يسير في الالفاظ
وليس رابع اربعة كما تقول انت يا فاضل

والسلام

حبيبي ....
الرواية تصرح أنه رابع أربعة ....
وشيعته هنا هم الذين يعتقدون ويرضون لما رضيه هو ..وهو أنه الرابع لأهل الرشد ...
فهل تؤمن بهذا ؟
ملحوظة :
لم نناقش السند بعد .

لا أدري هل هو جهل مطبق
أوشيطنة
بدك تظحك على نفسك أو علينا
الأربعة
يا فهيم
فاطمة الحسن الحسين علي عليهم السلام
هل وصلت بك البلادة الى هذا الحد

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

أخي عزيز الشمري ..
الرواية تقول رابع أربعة ...
ولو كان قصده فاطمة والسبطين ما قدمهم عليه ..بل هو أول أربعة ...
خصوصاً انه قال أنه أول من يدخل الجنة ..فهل يدخل الرابع قبل من قدم عليه ...
هذا في المتن ...
وفي السند ..
وقال الحافظ ابن حجر «إسناده واه» (الكافي الشافي4/214).

وأورده الشيخ الألباني في السلسة الضعيفة سلسلة الأحاديث الضعيفة4931
يعني بطل الاحتجاج بالروايتين والحمد لله .

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم

لعدم وجود وقت لدي للمناقشات ولكن ردّاً على قولك بأن رابع أربعة تعني رابع الخلفاء فما بال رسول الله يدخله قبل الخلفاء الثلاثة إلى الجنة بمفترض تفسيرك ورابع أربعة تعني العددية وليست التراتبية لأنك أشكلت على نفسك من حيث لا تعلم إذ أنه من الأَولى إدخال الخلفاء الثلاثة قبل الخليفة الرابع إلى الجنة
أبي لؤلؤة

اعلم ايها الاخ الكريم الرواية الموجودة في كتبكم في تاريخ بغداد ضعيفة السند في المناقب للخوارزمي فيها ضعف

لكن الرواية موجودة بسند مشرق في المعجم الاوسط للطبراني

لكن فيها جابر الجعفي وهو من الشيعة لذلك انتم لا تاخذون بالرواية

ولا ادري لماذا هل الشيعة يكذبون او اريد ان فهم منكم شي واحد لماذا كل فضيلة لعلي سلام الله عليه يتم خدشها

وتجريحها ويحصل فيها لف ودوران لماذا فقط اريد ان فهم لماذا هذا فقط مع الامام علي عليه السلام

ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

لكن الرواية سكت عنها الخطيب البغدادي ولم يعلق عليها

وكذلك السيوطي

اما ابن حجر في الصواعق المحرقة يقول اهل السنة هم شيعته

وهنا قول لمعمر عن الزهري

قال معمر :
حدثني الزهري في مرضة مرضها، ولم اسمعه يحدث عن عكرمة قبلها ولا بعدها فلما ابل من مرضه ندم على حديثه لي وقال :
" يا يماني اكتم هذا الحديث، واطوه دوني فان هؤلاء - يعني بني أمية - لا يعذرون احدا في تقريض علي وذكره.
" قال معمر :
" فما بالك عبت عليا مع القوم، وقد سمعت الذي سمعت ؟
" قال الزهري :
" حسبك يا هذا انهم اشركونا مهمامهم فاتبعناهم في اهوائهم وقد امتحن المسلمون امتحانا عسيرا في مودتهم للامام وتحرجوا اشد التحرج في ذلك، يقول الشعبي:
" ما ذا لقينا من علي إن احببناه ذهبت دنيانا وان ابغضناه ذهب ديننا " ويقول الشاعر :

وانت من هاي وفكر بعد شنو الظلم الي كان والفضائل التي يتم تخديشها من غير التي احرقت وغيرها وغيرها وغيرها

ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

يا فرار المضحك بمشاركاتك بأنها تفتقر للمصداقية ونضع الرواية التي كسرتها بدل أن تجبرها :

أخبرنا أبو منصور
الجمشاذي ، قال : حدثني أبو عبد الله الحافظ ، حدثني أبو بكر بن مالك ، حدثنا محمد بن يونس ، حدثنا عبيد الله بن عائشة ، حدثنا إسماعيل بن

عمرو ، عن عمر بن موسى ، عن زيد بن علي بن حسين ، عن أبيه ، عن جده علي

بن أبي طالب ح ، قال : * شكوت إلى رسول الله * صلى الله عليه وسلم * حسد النّاس لي * . فقال : * أما ترضى أن تكون رابع أربعة ، أول من

يدخل الجنّة أنا وأنت والحسن والحسين وأزواجنا عن أيماننا وشمالنا ، وذريتنا خلف

أزواجنا وشيعتنا من ورائنا
فإن زعمت بأن الإمام علي هو رابع أربعة يعني رتبته الرابعة فما لنا لا نجد في الرواية بأن الخلفاء الثلاثة أبو بكر وعمر وعثمان لا يدخلون إلى الجنة بل الخليفة الرابع يسبقهم بذلك وعلى هذا الأساس نبطل إستدلالك بأن المقصود برابع أربعة يعني الخلفاء لأنه يلزم بأن يدخلوا الثلاثة قبل الإمام علي لأسبقيتهم ولأفضليتهم ولأحقيتهم بالخلافة كما تدعي والأهم بالرواية هو عدم ذكر الصحابة ولا الخلفاء الثلاثة إلا إذا كانوا من شيعة الإمام علي وكما هو واضح يقول النبي :
أما ترضى أن تكون رابع أربعة ، أول من

يدخل الجنّة أنا وأنت والحسن والحسين وأزواجنا عن أيماننا وشمالنا ، وذريتنا خلف

أزواجنا وشيعتنا من ورائنا
فلو كان كما تدعي بأن الإمام علي رابع الخلفاء
طيب حسنا أين أبو بكر وعمر وعثمان في هذا الحديث وما بهم لم يدخلهم النبي إلى الجنة .
ولماذا يذكر النبي شيعة علي ولا يذكر شيعة أبو بكر وعمر
إذا كان معنى الشيعة بما ذهب إليه تحليل فرار
وأما ما تم ذكره من رابع أربعة فهي تعني العددية وليست التراتبية .
فإن الله هو أَولى بالتراتبية من جميع خلقه فما بال يؤخر الله ذاته بالعدد بقوله :
ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم
فلماذا يجعل الله ذاته رابع أربعة وخامس خمسة وسادس ستة فهل تعني التراتبية بالطبع لا وما تعني إلا العددية
أبي لؤلؤة

يا فرار المضحك بمشاركاتك بأنها تفتقر للمصداقية ونضع الرواية التي كسرتها بدل أن تجبرها :

أخبرنا أبو منصور
الجمشاذي ، قال : حدثني أبو عبد الله الحافظ ، حدثني أبو بكر بن مالك ، حدثنا محمد بن يونس ، حدثنا عبيد الله بن عائشة ، حدثنا إسماعيل بن

عمرو ، عن عمر بن موسى ، عن زيد بن علي بن حسين ، عن أبيه ، عن جده علي

بن أبي طالب ح ، قال : * شكوت إلى رسول الله * صلى الله عليه وسلم * حسد النّاس لي * . فقال : * أما ترضى أن تكون رابع أربعة ، أول من

يدخل الجنّة أنا وأنت والحسن والحسين وأزواجنا عن أيماننا وشمالنا ، وذريتنا خلف

أزواجنا وشيعتنا من ورائنا
فإن زعمت بأن الإمام علي هو رابع أربعة يعني رتبته الرابعة فما لنا لا نجد في الرواية بأن الخلفاء الثلاثة أبو بكر وعمر وعثمان لا يدخلون إلى الجنة بل الخليفة الرابع يسبقهم بذلك وعلى هذا الأساس نبطل إستدلالك بأن المقصود برابع أربعة يعني الخلفاء لأنه يلزم بأن يدخلوا الثلاثة قبل الإمام علي لأسبقيتهم ولأفضليتهم ولأحقيتهم بالخلافة كما تدعي والأهم بالرواية هو عدم ذكر الصحابة ولا الخلفاء الثلاثة إلا إذا كانوا من شيعة الإمام علي وكما هو واضح يقول النبي :
أما ترضى أن تكون رابع أربعة ، أول من

يدخل الجنّة أنا وأنت والحسن والحسين وأزواجنا عن أيماننا وشمالنا ، وذريتنا خلف

أزواجنا وشيعتنا من ورائنا
فلو كان كما تدعي بأن الإمام علي رابع الخلفاء
طيب حسنا أين أبو بكر وعمر وعثمان في هذا الحديث وما بهم لم يدخلهم النبي إلى الجنة .
ولماذا يذكر النبي شيعة علي ولا يذكر شيعة أبو بكر وعمر
إذا كان معنى الشيعة بما ذهب إليه تحليل فرار
وأما ما تم ذكره من رابع أربعة فهي تعني العددية وليست التراتبية .
فإن الله هو أَولى بالتراتبية من جميع خلقه فما بال يؤخر الله ذاته بالعدد بقوله :
ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم
فلماذا يجعل الله ذاته رابع أربعة وخامس خمسة وسادس ستة فهل تعني التراتبية بالطبع لا وما تعني إلا العددية
أبي لؤلؤة

بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على الهادي الأمين محمد وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين، واللعن الدائم على أعدائهم إلى قيام يوم الدين.
احسنت اخي الفاضل ابو لؤلؤة وبارك الله فيك وندعوا من الله العلي القدير ان يزيدكم ايمانا ويثبتكم على ولاية امير المؤمنين ابو الحسن عليه السلام