إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نظروا الى شيخ النواصب ابن تيمية يصف بضعة بالنفاق (أخزاه الله)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نظروا الى شيخ النواصب ابن تيمية يصف بضعة بالنفاق (أخزاه الله)

    قال شيخ النواصب المقبور ابن تيمية
    هو يتحدث عن مطالبة
    فاطمة الزهراء البتول { عليها السلام } لابن أبي قحافة حول الأرث : قال منهاج السنة
    ثم من المعلوم لكل عاقل أن المرأة إذا طلبت مالا من ولي أمر فلم يعطها إياه لكونها لا تستحقه عنده وهو لم يأخذه ولم يعطه لأحد من أهله ولا أصدقائه بل أعطاه لجميع المسلمين وقيل إن الطالب غضب على الحاكم كان غاية ذلك أنه غضب لكونه لم يعطه مالا وقال الحاكم إنه لغيرك لا لك فأي مدح للطالب في هذا الغضب لو كان مظلوما محضا لم يكن غضبه إلا للدنيا وكيف والتهمة عن الحاكم الذي لا يأخذ لنفسه أبعد من التهمة عن الطالب الذي يأخذ لنفسه فكيف تحال التهمة على من لا يطلب لنفسه مالا ولا تحال على من يطلب لنفسه المال وذلك الحاكم يقول إنما أمنع لله لأني لا يحل لي أن اخذ المال من مستحقه فأدفعه إلى غير مستحقه والطالب يقول إنما أغضب لحظى القليل من المال أليس من يذكر مثل هذا عن فاطمة ويجعله من مناقبها جاهلا
    أو ليس الله قد ذم المنافقين الذين قال فيهم ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها ورضا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون .
    منهاج السنة / 4 / 245 .
    التعديل الأخير تم بواسطة عبد العباس الجياشي; الساعة 07-03-2010, 11:01 PM.

  • #2

    لعنه الله وحشره مع الفئة الباغية

    لايؤيد كلامه إلا الوهابية النواصب

    تعليق


    • #3
      (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا)
      السلام عليك ايتها الطاهره المطهره ولعنه الله على ظالميك

      تعليق


      • #4
        قاتل الله الجهل ...

        شيخ الاسلام رحمه الله يدافع عن فاطمة الزهراء رضي الله عنها على من قال انها غضبت للدنيا لانها تريد فدك, وجعل هذا من مناقبها.


        تعليق


        • #5
          لو ارودت النص كاملا ... ولم تقطع فيه ... وذكرت السبب لذلك ...

          جاء في منهاج السنة :

          فــــصـل

          (قال الرافضي ولما ذكرت فاطمة أن أباها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهبها فدك قال لها هات أسود أو أحمر يشهد لك بذلك فجاءت بأم أيمن فشهدت لها بذلك فقال امرأة لا يقبل قولها وقد رووا جميعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أم أيمن امرأة من أهل الجنة فجاء أمير المؤمنين فشهد لها بذلك فقال هذا بعلك يجره إلى نفسه ولا نحكم بشهادته لك وقد رووا جميعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال على مع الحق والحق معه يدور معه حيث دار لن يفترقا حتى يردا على الحوض فغضبت فاطمة عليها السلام عند ذلك وانصرفت وحلفت أن لا تكلمه ولا صاحبه حتى تلقى أباها وتشكو إليه...إلخ

          ثم قال شيخ الاسلام في الرد عليه ...

          الوجه السابع أن ما ذكره عن فاطمة أمر لا يلق بها ولا يحتج بذلك إلا رجل جاهل يحسب أنه يمدحها وهو يجرحها فإنه ليس فيما ذكره ما يوجب الغضب عليه إذ لم يحكم لو كان ذلك صحيحا إلا بالحق الذي لا يحل لمسلم أن يحكم بخلافه ومن كلب أن يحكم له بغير حكم الله ورسوله فغضب وحلف أن لا يكلم الحاكم ولا صاحب الحاكم لم يكن هذا مما يحمد عليه ولا مما يذم به الحاكم بل هذا إلى أن يكون جرحا أقرب منه إلى أن يكون مدحا ونحن نعلم أن ما يحكى عن فاطمة وغيرها من الصحابة من القوادح كثير منها كذب وبعضها كانوا فيه متأولين وإذا كان بعضها ذنبا فليس القوم معصومين بل هم مع كونهم أولياء الله ومن أهل الجنة لهم ذنوب يغفرها الله لهم وكذلك ما ذكره من حلفها أنها لا تكلمه ولا صاحبه حتى تلقى أباها وتشتكي إليه أمر لا يليق أن يذكر عن فاطمة رضي الله عنها فإن الشكوى إليه أمر لا يليق أن يذكر عن فاطمة رضي الله عنها فإن الشكوى إنما تكون إلى الله تعالى كما قال العبد الصالح إنما أشكو بثى وحزني إلى الله وفي دعاء موسى عليه السلام اللهم لك التكلان وقال النبي لابن عباس إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله ولم يقل سلني ولا استعن بي
          وقد قال تعالى فإذا فرغت فانصب وإلى ربك فارغب
          ثم من المعلوم لكل عاقل أن المرأة إذا طلبت مالا من ولي أمر فلم يعطها إياه لكونها لا تستحقه عنده وهو لم يأخذه ولم يعطه لأحد من أهله ولا أصدقائه بل أعطاه لجميع المسلمين وقيل إن الطالب غضب على الحاكم كان غاية ذلك أنه غضب لكونه لم يعطه مالا وقال الحاكم إنه لغيرك لا لك فأي مدح للطالب في هذا الغضب لو كان مظلوما محضا لم يكن غضبه إلا للدنيا وكيف والتهمة عن الحاكم الذي لا يأخذ لنفسه أبعد من التهمة عن الطالب الذي يأخذ لنفسه فكيف تحال التهمة على من لا يطلب لنفسه مالا ولا تحال على من يطلب لنفسه المال
          وذلك الحاكم يقول إنما أمنع لله لأني لا يحل لي أن اخذ المال من مستحقه فأدفعه إلى غير مستحقه والطالب يقول إنما أغضب لحظى القليل من المال أليس من يذكر مثل هذا عن فاطمة ويجعله من مناقبها جاهلا، أو ليس الله قد ذم المنافقين الذين قال فيهم ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها ورضا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون ولو أنهم رضوا ما اتاهم الله ورسوله وقالوا حسبنا الله سيوتينا الله من فضله ورسوله إنا إلى الله راغبون فذكر الله قوما رضوا إن اعطوا وغضبوا إن لم يعطوا فذمهم بذلك فمن مدح فاطمة بما فيه شبه من هؤلاء ألا يكون قادحا فيها فقاتل الله الرافضة وانتصف لأهل البيت منهم فإنهم ألصقوا بهم من العيوب والشين مالا يخفى على ذي عين.






          انقلب السحر على الساحر ....

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة البريكي
            لو ارودت النص كاملا ... ولم تقطع فيه ... وذكرت السبب لذلك ...

            جاء في منهاج السنة :

            فــــصـل

            (قال الرافضي ولما ذكرت فاطمة أن أباها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهبها فدك قال لها هات أسود أو أحمر يشهد لك بذلك فجاءت بأم أيمن فشهدت لها بذلك فقال امرأة لا يقبل قولها وقد رووا جميعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أم أيمن امرأة من أهل الجنة فجاء أمير المؤمنين فشهد لها بذلك فقال هذا بعلك يجره إلى نفسه ولا نحكم بشهادته لك وقد رووا جميعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال على مع الحق والحق معه يدور معه حيث دار لن يفترقا حتى يردا على الحوض فغضبت فاطمة عليها السلام عند ذلك وانصرفت وحلفت أن لا تكلمه ولا صاحبه حتى تلقى أباها وتشكو إليه...إلخ

            ثم قال شيخ الاسلام في الرد عليه ...

            الوجه السابع أن ما ذكره عن فاطمة أمر لا يلق بها ولا يحتج بذلك إلا رجل جاهل يحسب أنه يمدحها وهو يجرحها فإنه ليس فيما ذكره ما يوجب الغضب عليه إذ لم يحكم لو كان ذلك صحيحا إلا بالحق الذي لا يحل لمسلم أن يحكم بخلافه ومن كلب أن يحكم له بغير حكم الله ورسوله فغضب وحلف أن لا يكلم الحاكم ولا صاحب الحاكم لم يكن هذا مما يحمد عليه ولا مما يذم به الحاكم بل هذا إلى أن يكون جرحا أقرب منه إلى أن يكون مدحا ونحن نعلم أن ما يحكى عن فاطمة وغيرها من الصحابة من القوادح كثير منها كذب وبعضها كانوا فيه متأولين وإذا كان بعضها ذنبا فليس القوم معصومين بل هم مع كونهم أولياء الله ومن أهل الجنة لهم ذنوب يغفرها الله لهم وكذلك ما ذكره من حلفها أنها لا تكلمه ولا صاحبه حتى تلقى أباها وتشتكي إليه أمر لا يليق أن يذكر عن فاطمة رضي الله عنها فإن الشكوى إليه أمر لا يليق أن يذكر عن فاطمة رضي الله عنها فإن الشكوى إنما تكون إلى الله تعالى كما قال العبد الصالح إنما أشكو بثى وحزني إلى الله وفي دعاء موسى عليه السلام اللهم لك التكلان وقال النبي لابن عباس إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله ولم يقل سلني ولا استعن بي
            وقد قال تعالى فإذا فرغت فانصب وإلى ربك فارغب
            ثم من المعلوم لكل عاقل أن المرأة إذا طلبت مالا من ولي أمر فلم يعطها إياه لكونها لا تستحقه عنده وهو لم يأخذه ولم يعطه لأحد من أهله ولا أصدقائه بل أعطاه لجميع المسلمين وقيل إن الطالب غضب على الحاكم كان غاية ذلك أنه غضب لكونه لم يعطه مالا وقال الحاكم إنه لغيرك لا لك فأي مدح للطالب في هذا الغضب لو كان مظلوما محضا لم يكن غضبه إلا للدنيا وكيف والتهمة عن الحاكم الذي لا يأخذ لنفسه أبعد من التهمة عن الطالب الذي يأخذ لنفسه فكيف تحال التهمة على من لا يطلب لنفسه مالا ولا تحال على من يطلب لنفسه المال
            وذلك الحاكم يقول إنما أمنع لله لأني لا يحل لي أن اخذ المال من مستحقه فأدفعه إلى غير مستحقه والطالب يقول إنما أغضب لحظى القليل من المال أليس من يذكر مثل هذا عن فاطمة ويجعله من مناقبها جاهلا، أو ليس الله قد ذم المنافقين الذين قال فيهم ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها ورضا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون ولو أنهم رضوا ما اتاهم الله ورسوله وقالوا حسبنا الله سيوتينا الله من فضله ورسوله إنا إلى الله راغبون فذكر الله قوما رضوا إن اعطوا وغضبوا إن لم يعطوا فذمهم بذلك فمن مدح فاطمة بما فيه شبه من هؤلاء ألا يكون قادحا فيها فقاتل الله الرافضة وانتصف لأهل البيت منهم فإنهم ألصقوا بهم من العيوب والشين مالا يخفى على ذي عين.






            انقلب السحر على الساحر ....


            يا ساحر من الثابت أن السيدة الطاهرة المعصومة
            طالبة ابا بكر في ميراثها من فدك
            يا بريكي هل تنكر مطالبة فاطمة لابن أبي قحافة
            أو ثابت
            شيخك لا ينكر مطالبة الزهراء عليها السلام فهو يثبتها
            بل يقول :
            ثم من المعلوم لكل عاقل أن المرأة إذا طلبت مالا من ولي أمر فلم يعطها إياه لكونها لا تستحقه عنده وهو لم يأخذه ولم يعطه لأحد من أهله ولا أصدقائه بل أعطاه لجميع المسلمين وقيل إن الطالب غضب على الحاكم كان غاية ذلك أنه غضب لكونه لم يعطه مالا وقال الحاكم إنه لغيرك لا لك فأي مدح للطالب في هذا الغضب لو كان مظلوما محضا لم يكن غضبه إلا للدنيا وكيف والتهمة عن الحاكم الذي لا يأخذ لنفسه أبعد من التهمة عن الطالب الذي يأخذ لنفسه فكيف تحال التهمة على من لا يطلب لنفسه مالا ولا تحال على من يطلب لنفسه المال وذلك الحاكم يقول إنما أمنع لله لأني لا يحل لي أن اخذ المال من مستحقه فأدفعه إلى غير مستحقه والطالب يقول إنما أغضب لحظى القليل من المال أليس من يذكر مثل هذا عن فاطمة ويجعله من مناقبها جاهلا
            أو ليس الله قد ذم المنافقين الذين قال فيهم ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها ورضا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون

            فشيخ النواصب اللعنه الله وأخزاه يقول هذا ليس منقبة بل هي من فعل المنافقين
            هل يفهم الساحر الناصبي البريكي
            واسؤال للبريكي هل ثابت ان
            الصديقة الطاهرة طالبة ابا بكر
            بميراثها أولا !!!!!!!!!!!!!!

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة البريكي
              لو ارودت النص كاملا ... ولم تقطع فيه ... وذكرت السبب لذلك ...

              جاء في منهاج السنة :

              فــــصـل

              (قال الرافضي ولما ذكرت فاطمة أن أباها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهبها فدك قال لها هات أسود أو أحمر يشهد لك بذلك فجاءت بأم أيمن فشهدت لها بذلك فقال امرأة لا يقبل قولها وقد رووا جميعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أم أيمن امرأة من أهل الجنة فجاء أمير المؤمنين فشهد لها بذلك فقال هذا بعلك يجره إلى نفسه ولا نحكم بشهادته لك وقد رووا جميعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال على مع الحق والحق معه يدور معه حيث دار لن يفترقا حتى يردا على الحوض فغضبت فاطمة عليها السلام عند ذلك وانصرفت وحلفت أن لا تكلمه ولا صاحبه حتى تلقى أباها وتشكو إليه...إلخ

              ثم قال شيخ الاسلام في الرد عليه ...

              الوجه السابع أن ما ذكره عن فاطمة أمر لا يلق بها ولا يحتج بذلك إلا رجل جاهل يحسب أنه يمدحها وهو يجرحها فإنه ليس فيما ذكره ما يوجب الغضب عليه إذ لم يحكم لو كان ذلك صحيحا إلا بالحق الذي لا يحل لمسلم أن يحكم بخلافه ومن كلب أن يحكم له بغير حكم الله ورسوله فغضب وحلف أن لا يكلم الحاكم ولا صاحب الحاكم لم يكن هذا مما يحمد عليه ولا مما يذم به الحاكم بل هذا إلى أن يكون جرحا أقرب منه إلى أن يكون مدحا ونحن نعلم أن ما يحكى عن فاطمة وغيرها من الصحابة من القوادح كثير منها كذب وبعضها كانوا فيه متأولين وإذا كان بعضها ذنبا فليس القوم معصومين بل هم مع كونهم أولياء الله ومن أهل الجنة لهم ذنوب يغفرها الله لهم وكذلك ما ذكره من حلفها أنها لا تكلمه ولا صاحبه حتى تلقى أباها وتشتكي إليه أمر لا يليق أن يذكر عن فاطمة رضي الله عنها فإن الشكوى إليه أمر لا يليق أن يذكر عن فاطمة رضي الله عنها فإن الشكوى إنما تكون إلى الله تعالى كما قال العبد الصالح إنما أشكو بثى وحزني إلى الله وفي دعاء موسى عليه السلام اللهم لك التكلان وقال النبي لابن عباس إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله ولم يقل سلني ولا استعن بي
              وقد قال تعالى فإذا فرغت فانصب وإلى ربك فارغب
              ثم من المعلوم لكل عاقل أن المرأة إذا طلبت مالا من ولي أمر فلم يعطها إياه لكونها لا تستحقه عنده وهو لم يأخذه ولم يعطه لأحد من أهله ولا أصدقائه بل أعطاه لجميع المسلمين وقيل إن الطالب غضب على الحاكم كان غاية ذلك أنه غضب لكونه لم يعطه مالا وقال الحاكم إنه لغيرك لا لك فأي مدح للطالب في هذا الغضب لو كان مظلوما محضا لم يكن غضبه إلا للدنيا وكيف والتهمة عن الحاكم الذي لا يأخذ لنفسه أبعد من التهمة عن الطالب الذي يأخذ لنفسه فكيف تحال التهمة على من لا يطلب لنفسه مالا ولا تحال على من يطلب لنفسه المال
              وذلك الحاكم يقول إنما أمنع لله لأني لا يحل لي أن اخذ المال من مستحقه فأدفعه إلى غير مستحقه والطالب يقول إنما أغضب لحظى القليل من المال أليس من يذكر مثل هذا عن فاطمة ويجعله من مناقبها جاهلا، أو ليس الله قد ذم المنافقين الذين قال فيهم ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها ورضا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون ولو أنهم رضوا ما اتاهم الله ورسوله وقالوا حسبنا الله سيوتينا الله من فضله ورسوله إنا إلى الله راغبون فذكر الله قوما رضوا إن اعطوا وغضبوا إن لم يعطوا فذمهم بذلك فمن مدح فاطمة بما فيه شبه من هؤلاء ألا يكون قادحا فيها فقاتل الله الرافضة وانتصف لأهل البيت منهم فإنهم ألصقوا بهم من العيوب والشين مالا يخفى على ذي عين.






              انقلب السحر على الساحر ....

              قاتل الله الحماقة والجهل

              أراد المدعو بريكي أن ينفي التهمة عن شيخه ولكنه أقرها وأكد عليها بجهله ..

              فأولا : لم يذكر أحد من علماء الشيعة حادثة ( مطالبة فاطمة بفدك ) على أنها منقبة من مناقب فاطمة ، وإنما يذكرها علماء الشيعة على أنها مثلبة من مثالب فرعون هذه الأمة لعنه الله .

              ثانيا : يظهر من خلال عبارات ابن تيمية أعلاه أنه عليه اللعنة يزعم أن ما نسب لفاطمة عليها السلام في هذه الحكاية إنما هو ذم لفاطمة لا مدح ، والحال أن شيخ الحمير أراد أن يذم فاطمة ولكن بالمراوغة وإلقاء الملامة على من يروي مثل هذا الخبر ، وقد نسي أن هذا الخبر مروي عندهم عن أمهم عائشة كما في كتاب البخاري ..

              6346 - حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا هشام أخبرنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة : أن فاطمة والعباس عليهما السلام أتيا أبا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله صلى الله عليه و سلم وهما حينئذ يطلبان أرضيهما من فدك وسهمهما من خيبر فقال لهما أبو بكر سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول ( لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد من هذا المال ) . قال أبو بكر والله لا أدع أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه و سلم يصنعه فيه إلا صنعته قال فهجرته فاطمة فلم تكلمه حتى ماتت .

              ( البخاري 6/2474 )


              والآن لنر أي ساحر هذا الذي انقلب سحره عليه وأخزاه الله ؟ ..



              فابن تيمية بين ثلاثة أمور أحلاهم مر

              فإما أن يطعن في أمه عائشة التي روت هذا الخبر ونسبت لفاطمة ما من شأنه أن ( يقدح بها ) على حد تعبير شيخ الخرفان .

              وإما أن يطعن في كتاب البخاري نفسه .

              وإما أن يصدق عائشة والبخاري ومن ثم يعتبر فاطمة إمرأة منافقة ( على حد تعبيره ) لأنها ( ترضى إن أعطيت وتسخط إن منعت ) .

              وسلم لي على الساحر




              ( الجمري )


              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة الجمـري
                قاتل الله الحماقة والجهل

                أراد المدعو بريكي أن ينفي التهمة عن شيخه ولكنه أقرها وأكد عليها بجهله ..

                فأولا : لم يذكر أحد من علماء الشيعة حادثة ( مطالبة فاطمة بفدك ) على أنها منقبة من مناقب فاطمة ، وإنما يذكرها علماء الشيعة على أنها مثلبة من مثالب فرعون هذه الأمة لعنه الله .

                ثانيا : يظهر من خلال عبارات ابن تيمية أعلاه أنه عليه اللعنة يزعم أن ما نسب لفاطمة عليها السلام في هذه الحكاية إنما هو ذم لفاطمة لا مدح ، والحال أن شيخ الحمير أراد أن يذم فاطمة ولكن بالمراوغة وإلقاء الملامة على من يروي مثل هذا الخبر ، وقد نسي أن هذا الخبر مروي عندهم عن أمهم عائشة كما في كتاب البخاري ..


                6346 - حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا هشام أخبرنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة : أن فاطمة والعباس عليهما السلام أتيا أبا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله صلى الله عليه و سلم وهما حينئذ يطلبان أرضيهما من فدك وسهمهما من خيبر فقال لهما أبو بكر سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول ( لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد من هذا المال ) . قال أبو بكر والله لا أدع أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه و سلم يصنعه فيه إلا صنعته قال فهجرته فاطمة فلم تكلمه حتى ماتت .

                ( البخاري 6/2474 )


                والآن لنر أي ساحر هذا الذي انقلب سحره عليه وأخزاه الله ؟ ..



                فابن تيمية بين ثلاثة أمور أحلاهم مر

                فإما أن يطعن في أمه عائشة التي روت هذا الخبر ونسبت لفاطمة ما من شأنه أن ( يقدح بها ) على حد تعبير شيخ الخرفان .

                وإما أن يطعن في كتاب البخاري نفسه .

                وإما أن يصدق عائشة والبخاري ومن ثم يعتبر فاطمة إمرأة منافقة ( على حد تعبيره ) لأنها ( ترضى إن أعطيت وتسخط إن منعت ) .

                وسلم لي على الساحر




                ( الجمري )

                احسنت مولانا ولعنة الله على النواصب

                تعليق


                • #9
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على الهادي الأمين محمد وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين، واللعن الدائم على أعدائهم إلى قيام يوم الدين. اليكم ايها الاخوة بعض اقوال علماء السنة من المتقدمي والمتأخرين في شيخ الخرفان الناصبي ابن تيمية لعنة الله عليه

                  قال ابن حجر الهيتمي الشافعي :
                  (( ابن تيمية عبد خذله الله وأضله وأعماه وأصمه وأذله ، وبذلك صرح الأئمة الذين بينوا فساد أحواله وكذب أقواله ، ومن أراد ذلك فعليه بمطالعة كلام الإمام المجتهد المتفق على إمامته وجلالته وبلوغه مرتبة الإجتهاد أبي الحسن السبكي وولده التاج والشيخ الإمام العز بن جماعة وأهل عصرهم وغيرهم من الشافعية والمالكية والحنفية ، ولم يقصر اعتراضه على متأخري الصوفية بل اعترض على مثل عمر بن الخطاب وعليّ بن أبي طالب رضي الله عنهما كما سيأتي ، والحاصل أن لا يقام لكلامه وزن بل يرمى في كل وعر وحزن ، ويعتقد فيه أنه مبتدع ضال ومضل جاهل غال ، عامله الله بعدله وأجارنا من مثل طريقته وعقيدته وفعله ... وأخبر عنه بعض السلف أنه ذكر عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه في مجلس آخر فقال : إن علياً أخطأ في أكثر من ثلاثمائة مكان ، فيا ليت شعري من أين يحصل لك الصواب إذا أخطأ عليّ بزعمك ... )) (1) .
                  (1)الفتاوى الحديثية ، ابن حجر الهيتمي ،توفي 974هـ ، ص144 ، ط الثالثة ، مصر .
                  ومما قاله عنه ابن حجر العسقلاني في ترجمة طويلة في الدرر الكامنة:
                  ((ثم نسب أصحابه إلى الغلو فيه واقتضى لـه ذلك العُجب بنفسه
                  حتى زهى على أبناء جنسه واستشعر أنه مجتهد ، فصار يرد على صغير العلماء وكبيرهم قديمهم وحديثهم ، حتى انتهى إلى عُمر فخطّأه في شيء ، فبلغ ذلك الشيخ إبراهيم الرقى فأنكر عليه فذهب إليه واعتذر واستغفر ، وقال في حق عليّ أخطأ في سبعة عشر شيئاً ... ومنهم ( أي من العلماء ) من ينسبه إلى النفاق لقوله في عليّ ما تقدم ولقوله أنه كان مخذولاً حيثما توجه ، وأنه حاول الخلافة مراراً فلم ينلها وإنما قاتل للرياسة لا للديانة ، ولقوله أنه كان يحب الرياسة وانّ عثمان كان يحب المال ، ولقوله أبو بكر أسلم شيخاً يدري ما يقول وعليّ أسلم صبياً والصبي لا يصح إسلامه على قول ... )) (1) .
                  وقال في لسان الميزان واصفاً رد ابن تيميه على العلامة الشيخ الحلي :
                  (( لكنه ردَّ في ردِّه كثيراً من الأحاديث الجياد التي لم يستحضر حالة التصنيف مظانها لأنه كان لإتساعه في الحفظ يتكل على ما في صدره والإنسان عامد للنسيان ، وكم من مبالغة لتوهين كلام الرافضي أدتـه أحياناً إلى تنقيص عليّ رضي الله عنه )) (2) .
                  (1)الدرر الكامنة ، ابن حجر العسقلاني ، توفي 852هـ ،ج1 ص 144 ، ط دار الجيل ، بيروت ، 1414 هـ .

                  (2)لسان الميزان مصدر سابق ، ج6 ص 319
                  أما محمد بن محمد العلاء البخاري الحنفي فقد (( كان يُسئل عن مقالات ابن تيمية التي انفرد بها فيجيب بما ظهر له من الخطأ ، وينفر عنه قلبه إلى أن استحكم ذلك عليه فصرّح بتبديعه ثم تكفيره ، ثم صار يُصرح في مجلسه أن من أطلق على ابن تيمية أنه شيخ الإسلام فهو بهذا الإطلاق كافر ..... )) (1) .
                  وقال عنه مفتي الديار المصرية محمد بخيت المطيعي الحنفي :
                  (( ولما أن تظاهر قوم في هذا العصر بتقليد ابن تيمية في عقائده الكاسدة وتعضيد أقواله الفاسدة وبثها بين العامة والخاصة ، واستعانوا على ذلك بطبع كتابه المسمى بالواسطية ونشره ، وقد اشتمل هذا الكتاب على كثير مما ابتدعه ابن تيمية مخالفاً في ذلك الكتاب والسنة وجماعة المسلمين فأيقظوا فتنة كانت نائمة )) (2)

                  (1)البدر الطالع ، محمد بن علي الشوكاني ، توفي 1250هـ ،ج2 ص 137 ، ط الأولى ، دار الكتب العلمية ، بيروت ، 1418 هـ .

                  (2)تطهير الفؤاد ، محمد بخيت المطيعي توفي 1354هـ، ص 13 ، ط تركيا ، 1397 هـ.


                  ويوجد كثير غيرها لكننا نكتفي بهذا القدر




                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
                    يا ساحر من الثابت أن السيدة الطاهرة المعصومة
                    طالبة ابا بكر في ميراثها من فدك
                    يا بريكي هل تنكر مطالبة فاطمة لابن أبي قحافة
                    أو ثابت
                    شيخك لا ينكر مطالبة الزهراء عليها السلام فهو يثبتها
                    بل يقول :
                    ثم من المعلوم لكل عاقل أن المرأة إذا طلبت مالا من ولي أمر فلم يعطها إياه لكونها لا تستحقه عنده وهو لم يأخذه ولم يعطه لأحد من أهله ولا أصدقائه بل أعطاه لجميع المسلمين وقيل إن الطالب غضب على الحاكم كان غاية ذلك أنه غضب لكونه لم يعطه مالا وقال الحاكم إنه لغيرك لا لك فأي مدح للطالب في هذا الغضب لو كان مظلوما محضا لم يكن غضبه إلا للدنيا وكيف والتهمة عن الحاكم الذي لا يأخذ لنفسه أبعد من التهمة عن الطالب الذي يأخذ لنفسه فكيف تحال التهمة على من لا يطلب لنفسه مالا ولا تحال على من يطلب لنفسه المال وذلك الحاكم يقول إنما أمنع لله لأني لا يحل لي أن اخذ المال من مستحقه فأدفعه إلى غير مستحقه والطالب يقول إنما أغضب لحظى القليل من المال أليس من يذكر مثل هذا عن فاطمة ويجعله من مناقبها جاهلا
                    أو ليس الله قد ذم المنافقين الذين قال فيهم ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها ورضا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون

                    فشيخ النواصب اللعنه الله وأخزاه يقول هذا ليس منقبة بل هي من فعل المنافقين
                    هل يفهم الساحر الناصبي البريكي
                    واسؤال للبريكي هل ثابت ان
                    الصديقة الطاهرة طالبة ابا بكر
                    بميراثها أولا !!!!!!!!!!!!!!


                    شيخ الاسلام يقول الغضب لاجل المال ليس مدحا في الانسان, وهو يقول: أن ما ذكره عن فاطمة أمر لا يلق بها ولا يحتج بذلك

                    فشيخ الاسلام ينفي عنها الغضب لاجل المال.

                    سؤال : ماهو رأيك الشخصي, هل فاطمة رضي الله عنها غضبت لاجل المال؟
                    التعديل الأخير تم بواسطة البريكي; الساعة 09-03-2010, 04:34 AM.

                    تعليق


                    • #11
                      سؤال : ماهو رأيك الشخصي, هل فاطمة رضي الله عنها غضبت لاجل المال؟

                      مولاتي الزهراء عليها السلام لم تغضب من اجل الدنيا

                      كيف تغضب من أجل امر دنيوي وهي التي ضحكت واستبشرت

                      حين بشرها الرسول الكريم صلى الله عليه واله وسلم

                      بأنها عليها السلام اول من تلحقه ..

                      فكان غضب الزهراء عليها السلام من ابوبكر

                      بسبب تحريفه وتلاعبه منذ البداية في دين أبيها

                      صلى الله عليه واله وسلم ...

                      وياريت تعرفنا سبب الغضب الذي تعرفه وتؤيده؟

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة بوياسر


                        مولاتي الزهراء عليها السلام لم تغضب من اجل الدنيا


                        طيب ... ابن تيمية يقول ان فاطمة لم تغضب لاجل المال, لان الغضب لاجل المال يعتبر من صفات المنافقين.

                        قال رحمه الله تعالى : أن ما ذكره عن فاطمة أمر لا يلق بها ولا يحتج بذلك إلا رجل جاهل يحسب أنه يمدحها وهو يجرحها


                        نعود الى اصل الموضوع : فلماذا الطعن في ابن تيمية وهو ينفي عنها هذه الصفة؟







                        فكان غضب الزهراء عليها السلام من ابوبكر

                        بسبب تحريفه وتلاعبه منذ البداية في دين أبيها

                        صلى الله عليه واله وسلم ...

                        وياريت تعرفنا سبب الغضب الذي تعرفه وتؤيده؟

                        اول ننتهي من مسألة ابن تيمية ثم بعد ذلك نناقش الاسباب.

                        لان الموضوع يتحدث عن طعن ابن تيمية, فننتهي من اشكال الطعن ثم ناتي الى بقية النقاش
                        .

                        تعليق


                        • #13
                          قاتل الله الحماقة والجهل

                          أراد المدعو بريكي أن ينفي التهمة عن شيخه ولكنه أقرها وأكد عليها بجهله ..


                          فأولا : لم يذكر أحد من علماء الشيعة حادثة ( مطالبة فاطمة بفدك ) على أنها منقبة من مناقب فاطمة ، وإنما يذكرها علماء الشيعة على أنها مثلبة من مثالب فرعون هذه الأمة لعنه الله .

                          ثانيا : يظهر من خلال عبارات ابن تيمية أعلاه أنه عليه اللعنة يزعم أن ما نسب لفاطمة عليها السلام في هذه الحكاية إنما هو ذم لفاطمة لا مدح ، والحال أن شيخ الحمير أراد أن يذم فاطمة ولكن بالمراوغة وإلقاء الملامة على من يروي مثل هذا الخبر ، وقد نسي أن هذا الخبر مروي عندهم عن أمهم عائشة كما في كتاب البخاري ..

                          6346 - حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا هشام أخبرنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة : أن فاطمة والعباس عليهما السلام أتيا أبا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله صلى الله عليه و سلم وهما حينئذ يطلبان أرضيهما من فدك وسهمهما من خيبر فقال لهما أبو بكر سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول ( لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد من هذا المال ) . قال أبو بكر والله لا أدع أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه و سلم يصنعه فيه إلا صنعته قال فهجرته فاطمة فلم تكلمه حتى ماتت .

                          ( البخاري 6/2474 )


                          والآن لنر أي ساحر هذا الذي انقلب سحره عليه وأخزاه الله ؟ ..



                          فابن تيمية بين ثلاثة أمور أحلاهم مر

                          فإما أن يطعن في أمه عائشة التي روت هذا الخبر ونسبت لفاطمة ما من شأنه أن ( يقدح بها ) على حد تعبير شيخ الخرفان .

                          وإما أن يطعن في كتاب البخاري نفسه .

                          وإما أن يصدق عائشة والبخاري ومن ثم يعتبر فاطمة إمرأة منافقة ( على حد تعبيره ) لأنها ( ترضى إن أعطيت وتسخط إن منعت ) .

                          وسلم لي على الساحر




                          ( الجمري )

                          تعليق


                          • #14
                            لماذا لا تجيبون على الاسئلة؟؟؟

                            وهنا نعيد السؤال بطريقة اخرى ...


                            سؤال : هل قال ابن تيمية رحمه الله ان الزهراء رضوان الله عليها غضبت من اجل المال؟


                            (نريد جواب : نعم - لا )

                            تعليق


                            • #15



                              فبهت الذي كفر



                              ( الجمري )

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X