قال : الحافظ السبكي فيقول في كتابه "الدرر المضيئة في الرد على أبن تيمية" ما هذا لفظه:"اما بعد فانه لما احدث ابن تيمية في اصول العقائد، ونقض من دعائم الاسلام الاركان والمعاقد. بعد أن كان مستترا بتبعية الكتاب والسنة، مظهرا انه داع الى الحق، هاد الى الجنة، فخرج عن الاتباع الى الابتداع، وشدة عن جماعة المسلمين بمخالفة الاجماع، وقال بما يقتضي الجسمية والتركيب في الذات المقدسة، وان الافتقار الى الجزء ليس بمحال، وقال بحلول الحوادث بذات الله تعالى، وان القرآن محدث تكلم الله به بعد ان لم يكن، وانه يتكلم ويسكت، ويحدث في ذاته الارادات بحسب المخلوقات وتعدى في ذلك الى استلزام قدم العالم، والتزم بالقول بأنه لا أول للمخلوقات. فقال بحوادث لا أول لها، فأثبت الصفة القديمة حادثة، والمخلوق الحادث قديما، ولم يجمع أحد هذين القولين في ملة من الملل، ولا نحلة من النحل، فلم يدخل في الفرق الثلاث والسبعين التي افترقت عليها الامة. ولا وقفت به مع امة من الامم همه وكل ذلك ان كان كفرا شنيعا، لكنه تقل جملته بالنسبة الى ما احدث في الفروع.
الـدليل :بتر وتدليس لكلام الشيخ في تعليقة على كلام المخالفين.
الحـكم :الدعوى باطلة وملفقة.
الى الان مافي دليل .... ولكن نعطيكم فرصة حتى لانضع صاحب الموضوع في قفص الاتهام.
يا بريكي جتمع فيك جهل وكذب وحقد ونصب يقول شيخك ابن تيمية في كتابه منهاج السنة الجزء 4 صفحة 245
لم يعطه أهله ولا أصدقائه(اي إن ابا بكر في قضية توزيع المال ) بل أعطاه لجميع المسلمين وقيل إن الطالب(اي الزهراء عليها السلام)ا غضب على الحاكم كان غاية ذلك أنه غضب لكونه لم يعطه مالاوقال الحاكم إنه لغيرك لا لك فأي مدح للطالب في هذا الغضب لو كان مظلوما محضا لم يكن غضبه إلا للدنيا وكيف والتهمة عن الحاكم الذي لا يأخذ لنفسه أبعد من التهمة عن الطالب الذي يأخذ لنفسه فكيف تحال التهمة على من لا يطلب لنفسه مالا ولا تحال على من يطلب لنفسه المال وذلك الحاكم يقول إنما أمنع لله لأني لا يحل لي أن اخذ المال من مستحقه فأدفعه إلى غير مستحقهوالطالب يقول إنما أغضب لحظى القليل من المال, أليس من يذكر مثل هذا عن فاطمة ويجعله من مناقبها جاهلا أو ليس الله قد ذم المنافقين الذين قال فيهم ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها ورضا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون. ..انتهى
في الحقيقة الكلام الذي يتناوله ابن تيمية هو حول قضية ارض فدك التي اعطاها الرسول عليه الصلاة والسلام لفاطمة عليها السلام وهنا نقف قليلا لنرى ما هي منزلة فاطمة الزهراء عند هذا الرجل الناصبي . يقول في كلامه هذا ان فاطمة غضبت على الخليفة الاول لانه لم يعطها مالا تدعيه لنفسها وهنا يتوجب ان تكون التهمة على فاطمة وليست على الخليفة الاول لانها طالبت بشي ليس من حقها وفي النهايةيوصف فعلها هذا بافعال المنافقين.
هذه العبارة التي تجرأ بها ابن تيمية الناصبي على سيدة نساء العالمين وبنت رسول الله لم ترد في كتب اخرى سوى كتبه ولم يتجرأ احد سواه في اطلاق هذه اللفظة .
ان ابن تيمية جاء بأمور لم يجئ بها احد من تظليل وتكفير وبدع في الدين والاخلاق وتزييف للتاريخ وجهل بالحقائق والواقع فتارة نراه ناقدا وتارة تراه مبتدعا وتارة تراه مفتريا وتارة جاهلا وهذا الامر ليس بالسهل على مذهب يتبع على طريقة ابن تيمية وهو مذهب ما يسمون انفسهم بالسلفية ان ابن تيمية اراد ان يجعل من نفسه ناقدا بارعا تجاه مذهب اهل البيت وقام بتأليف كتاب منهاج السنة ردا على كتاب منهاج الكرامة للعلامة الحلي وبظن ابن تيمية انه قد وفق وفي الحقيقة انه فشل في كل شي فشل في النقد لانه فقد القاعدتان الاساسيتان في النقد وهما الصدق والاستدلال وفشل حتى بالكذب والافتراء على مذهب اهل البيت لكنه نجح في اثبات نصبه وعدائه لاهل البيت. ولم يكن ابن تيمية في هذا الكتاب الا شخص قاسيا في الكذب والافتراء على مذهب الرسول وال بيته.
يا بريكي جتمع فيك جهل وكذب وحقد ونصب يقول شيخك ابن تيمية في كتابه منهاج السنة الجزء 4 صفحة 245
لم يعطه أهله ولا أصدقائه(اي إن ابا بكر في قضية توزيع المال ) بل أعطاه لجميع المسلمين وقيل إن الطالب(اي الزهراء عليها السلام)ا غضب على الحاكم كان غاية ذلك أنه غضب لكونه لم يعطه مالاوقال الحاكم إنه لغيرك لا لك فأي مدح للطالب في هذا الغضب لو كان مظلوما محضا لم يكن غضبه إلا للدنيا وكيف والتهمة عن الحاكم الذي لا يأخذ لنفسه أبعد من التهمة عن الطالب الذي يأخذ لنفسه فكيف تحال التهمة على من لا يطلب لنفسه مالا ولا تحال على من يطلب لنفسه المال وذلك الحاكم يقول إنما أمنع لله لأني لا يحل لي أن اخذ المال من مستحقه فأدفعه إلى غير مستحقهوالطالب يقول إنما أغضب لحظى القليل من المال, أليس من يذكر مثل هذا عن فاطمة ويجعله من مناقبها جاهلا أو ليس الله قد ذم المنافقين الذين قال فيهم ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها ورضا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون. ..انتهى
في الحقيقة الكلام الذي يتناوله ابن تيمية هو حول قضية ارض فدك التي اعطاها الرسول عليه الصلاة والسلام لفاطمة عليها السلام وهنا نقف قليلا لنرى ما هي منزلة فاطمة الزهراء عند هذا الرجل الناصبي . يقول في كلامه هذا ان فاطمة غضبت على الخليفة الاول لانه لم يعطها مالا تدعيه لنفسها وهنا يتوجب ان تكون التهمة على فاطمة وليست على الخليفة الاول لانها طالبت بشي ليس من حقها وفي النهايةيوصف فعلها هذا بافعال المنافقين.
هذه العبارة التي تجرأ بها ابن تيمية الناصبي على سيدة نساء العالمين وبنت رسول الله لم ترد في كتب اخرى سوى كتبه ولم يتجرأ احد سواه في اطلاق هذه اللفظة .
ان ابن تيمية جاء بأمور لم يجئ بها احد من تظليل وتكفير وبدع في الدين والاخلاق وتزييف للتاريخ وجهل بالحقائق والواقع فتارة نراه ناقدا وتارة تراه مبتدعا وتارة تراه مفتريا وتارة جاهلا وهذا الامر ليس بالسهل على مذهب يتبع على طريقة ابن تيمية وهو مذهب ما يسمون انفسهم بالسلفية ان ابن تيمية اراد ان يجعل من نفسه ناقدا بارعا تجاه مذهب اهل البيت وقام بتأليف كتاب منهاج السنة ردا على كتاب منهاج الكرامة للعلامة الحلي وبظن ابن تيمية انه قد وفق وفي الحقيقة انه فشل في كل شي فشل في النقد لانه فقد القاعدتان الاساسيتان في النقد وهما الصدق والاستدلال وفشل حتى بالكذب والافتراء على مذهب اهل البيت لكنه نجح في اثبات نصبه وعدائه لاهل البيت. ولم يكن ابن تيمية في هذا الكتاب الا شخص قاسيا في الكذب والافتراء على مذهب الرسول وال بيته.
اعوذ بالله من قلة الزاد ... وقلة الفهم وسوء العمل.
هذا كلامه بحرفه ... قال : ثم من المعلوم لكل عاقل أن المرأة إذا طلبت مالا من ولي أمر فلم يعطها إياه لكونها لا تستحقه عنده وهو لم يأخذه ولم يعطه لأحد من أهله ولا أصدقائه بل أعطاه لجميع المسلمين وقيل إن الطالب غضب على الحاكم كان غاية ذلك أنه غضب لكونه لم يعطه مالا وقال الحاكم إنه لغيرك لا لك فأي مدح للطالب في هذا الغضب لو كان مظلوما محضا لم يكن غضبه إلا للدنيا وكيف والتهمة عن الحاكم الذي لا يأخذ لنفسه أبعد من التهمة عن الطالب الذي يأخذ لنفسه فكيف تحال التهمة على من لا يطلب لنفسه مالا ولا تحال على من يطلب لنفسه المال وذلك الحاكم يقول إنما أمنع لله لأني لا يحل لي أن اخذ المال من مستحقه فأدفعه إلى غير مستحقه والطالب يقول إنما أغضب لحظى القليل من المال أليس من يذكر مثل هذا عن فاطمة ويجعله من مناقبها جاهلا، أو ليس الله قد ذم المنافقين الذين قال فيهم ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها ورضا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون ولو أنهم رضوا ما اتاهم الله ورسوله وقالوا حسبنا الله سيوتينا الله من فضله ورسوله إنا إلى الله راغبون فذكر الله قوما رضوا إن اعطوا وغضبوا إن لم يعطوا فذمهم بذلك فمن مدح فاطمة بما فيه شبه من هؤلاء ألا يكون قادحا فيها فقاتل الله الرافضة وانتصف لأهل البيت منهم فإنهم ألصقوا بهم من العيوب والشين مالا يخفى على ذي عين.
الامثلة تضرب ولا تقاس, والكلام كلة بين (اذا) و (قيل) .. وفي نهاية المقال بنفي ذلك عنها ..
فهو يضرب المثل على الدعوى من ذلك الرافضي وينفيها عنها
فلا ادري كيف تجعل الطعن عليها ..
والا ان تقول ان كل من ناقش خصومة فهو طاعن بدينة ان ذكر قول خصومه, ورد عليهم.
والا ما معنى ايراد قول الخصوم ودعواهم وردها؟
يقول في كلامه هذا ان فاطمة غضبت على الخليفة الاول لانه لم يعطها مالا تدعيه لنفسها وهنا يتوجب ان تكون التهمة على فاطمة وليست على الخليفة الاول لانها طالبت بشي ليس من حقها وفي النهايةيوصف فعلها هذا بافعال المنافقين.
- هنا يرد على من يتهم الخليفة بان اكل منعها ظلما.. والذين يدعون بهذا هم الرافضة الذين يناقشهم.
- فان كانت الدعوى مطروحه من قبل الرافضة (ابوبكر ظلمها), فان نتائج الدعوى هذه تلزمهم ومن قال بقولهم
- وبما ان اصل الدعوى عند السنة غير موجوده, فان نتائجها قطعا غير موجوده.
اي انه : ان قلت كذا , لزمك قول كذا وكذا
لاننا لانقول ان ابوبكر ظلمها في اخذ مالها ... وبالتالي لا يقال انها كذلك عندنا... لان اصل القول ليس قولنا بل هو قول الرافضة الذين يناقشهم ... فهل فهمت
اعوذ بالله من قلة الزاد ... وقلة الفهم وسوء العمل.
هذا كلامه بحرفه ... قال : ثم من المعلوم لكل عاقل أن المرأة إذا طلبت مالا من ولي أمر فلم يعطها إياه لكونها لا تستحقه عنده وهو لم يأخذه ولم يعطه لأحد من أهله ولا أصدقائه بل أعطاه لجميع المسلمين وقيل إن الطالب غضب على الحاكم كان غاية ذلك أنه غضب لكونه لم يعطه مالا وقال الحاكم إنه لغيرك لا لك فأي مدح للطالب في هذا الغضب لو كان مظلوما محضا لم يكن غضبه إلا للدنيا وكيف والتهمة عن الحاكم الذي لا يأخذ لنفسه أبعد من التهمة عن الطالب الذي يأخذ لنفسه فكيف تحال التهمة على من لا يطلب لنفسه مالا ولا تحال على من يطلب لنفسه المال وذلك الحاكم يقول إنما أمنع لله لأني لا يحل لي أن اخذ المال من مستحقه فأدفعه إلى غير مستحقه والطالب يقول إنما أغضب لحظى القليل من المال أليس من يذكر مثل هذا عن فاطمة ويجعله من مناقبها جاهلا، أو ليس الله قد ذم المنافقين الذين قال فيهم ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها ورضا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون ولو أنهم رضوا ما اتاهم الله ورسوله وقالوا حسبنا الله سيوتينا الله من فضله ورسوله إنا إلى الله راغبون فذكر الله قوما رضوا إن اعطوا وغضبوا إن لم يعطوا فذمهم بذلك فمن مدح فاطمة بما فيه شبه من هؤلاء ألا يكون قادحا فيها فقاتل الله الرافضة وانتصف لأهل البيت منهم فإنهم ألصقوا بهم من العيوب والشين مالا يخفى على ذي عين.
الامثلة تضرب ولا تقاس, والكلام كلة بين (اذا) و (قيل) .. وفي نهاية المقال بنفي ذلك عنها ..
فهو يضرب المثل على الدعوى من ذلك الرافضي وينفيها عنها
فلا ادري كيف تجعل الطعن عليها ..
والا ان تقول ان كل من ناقش خصومة فهو طاعن بدينة ان ذكر قول خصومه, ورد عليهم.
والا ما معنى ايراد قول الخصوم ودعواهم وردها؟
- هنا يرد على من يتهم الخليفة بان اكل منعها ظلما.. والذين يدعون بهذا هم الرافضة الذين يناقشهم.
- فان كانت الدعوى مطروحه من قبل الرافضة (ابوبكر ظلمها), فان نتائج الدعوى هذه تلزمهم ومن قال بقولهم
- وبما ان اصل الدعوى عند السنة غير موجوده, فان نتائجها قطعا غير موجوده.
اي انه : ان قلت كذا , لزمك قول كذا وكذا
لاننا لانقول ان ابوبكر ظلمها في اخذ مالها ... وبالتالي لا يقال انها كذلك عندنا... لان اصل القول ليس قولنا بل هو قول الرافضة الذين يناقشهم ... فهل فهمت
يا بريكي أجب على هذا السؤال هل طالبت فاطمة عليها السلام ابا بكر بميراثها أو لا اجب ننتظر منك جواب
والان اجب على السؤال : هل ظلمها ابوبكر الصديق من وجهة نظركم ام لا؟
يا بريكي
أجب على هذا السؤال هل طالبت فاطمة عليها السلام ابا بكر بميراثها أو لا اجب ننتظر منك جواب اما قولك هل ظلمها الزنديق ابن ابي قحافة نعم عليه غضب جبار السماوات والأرض
أقول وبعد أن أرغم الناصبي على الأجابة بنعم نقول اترك الحكم القارئ هو من يحكم على كلب بني أمية الذي يسمونه شيخ الإسلام وهذا كلامه بالحرف ثم من المعلوم لكل عاقل أن المرأة إذا طلبت مالا من ولي أمر فلم يعطها إياه لكونها لا تستحقه عنده وهو لم يأخذه ولم يعطه لأحد من أهله ولا أصدقائه بل أعطاه لجميع المسلمين وقيل إن الطالب غضب على الحاكم كان غاية ذلك أنه غضب لكونه لم يعطه مالا وقال الحاكم إنه لغيرك لا لك فأي مدح للطالب في هذا الغضب لو كان مظلوما محضا لم يكن غضبه إلا للدنيا وكيف والتهمة عن الحاكم الذي لا يأخذ لنفسه أبعد من التهمة عن الطالب الذي يأخذ لنفسه فكيف تحال التهمة على من لا يطلب لنفسه مالا ولا تحال على من يطلب لنفسه المال وذلك الحاكم يقول إنما أمنع لله لأني لا يحل لي أن اخذ المال من مستحقه فأدفعه إلى غير مستحقه والطالب يقول إنما أغضب لحظى القليل من المال أليس من يذكر مثل هذا عن فاطمة ويجعله من مناقبها جاهلا أو ليس الله قد ذم المنافقين الذين قال فيهم ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها ورضا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون . منهاج السنة / 4 / 245 .
تعليق