إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل انت يا أيها السنى تعتقد ذلك ؟

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل انت يا أيها السنى تعتقد ذلك ؟

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    بالإعتماد على هذه الأحاديث استمعوا الى اعتقاد بعض أهل السنة إ ن لم يكن اكثرهم يعتقدون مايعتقده

    http://www.youtube.com/watch?v=OFGdX...eature=related


    مسند أحمد * مسند عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله تعالى عنهما * مسند المكثرين من الصحابة * حديث رقم 6523
    "حدثنا ‏ ‏وكيع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏زيد بن وهب ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن عمرو ‏ ‏قال ‏
    قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏من بايع إماما فأعطاه ثمرة قلبه وصفقة يده فليطعه ما استطاع "




    مسند أحمد * مسند المكثرين من الصحابة * مسند عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله تعالى عنهما * حديث رقم 6503

    حدثنا ‏ ‏وكيع ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏زيد بن وهب ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن عمرو ‏ ‏قال ‏
    كنت جالسا معه في ظل ‏ ‏الكعبة ‏ ‏وهو يحدث الناس قال كنا مع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في سفر فنزلنا منزلا فمنا من ‏ ‏يضرب ‏ ‏خباءه ‏ ‏ومنا من هو في ‏ ‏جشره ‏ ‏ومنا من ‏ ‏ينتضل ‏ ‏إذ نادى منادي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏الصلاة جامعة قال فانتهيت إليه وهو يخطب الناس ويقول أيها الناس إنه ‏ ‏لم يكن نبي قبلي إلا كان حقا عليه أن يدل أمته على ما يعلمه خيرا لهم وينذرهم ما يعلمه شرا لهم ألا وإن ‏ ‏عافية ‏ ‏هذه الأمة في أولها وسيصيب آخرها بلاء ‏ ‏وفتن ‏ ‏يرقق بعضها بعضا تجيء ‏ ‏الفتنة ‏ ‏فيقول المؤمن هذه مهلكتي ثم تنكشف ثم تجيء فيقول هذه هذه ثم تجيء فيقول هذه هذه ثم تنكشف فمن أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتدركه ‏ ‏منيته ‏ ‏وهو يؤمن بالله واليوم الآخر ‏ ‏ويأتي إلى الناس ما يحب أن يؤتى إليه ومن بايع إماما فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه فليطعه إن استطاع ‏ ‏وقال ‏ ‏مرة ما استطاع ‏
    فلما سمعتها أدخلت رأسي بين رجلين وقلت فإن ابن عمك ‏ ‏معاوية ‏ ‏يأمرنا فوضع ‏ ‏جمعه ‏ ‏على جبهته ثم ‏ ‏نكس ‏ ‏ثم رفع رأسه ‏ ‏فقال ‏ ‏أطعه في طاعة الله واعصه في معصية الله قلت له أنت سمعت هذا من رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال نعم سمعته أذناي ووعاه قلبي
    ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إسماعيل بن عمر أبو المنذر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يونس بن أبي إسحاق ‏ ‏حدثني ‏ ‏عبد الله بن أبي السفر ‏ ‏عن ‏ ‏الشعبي ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة الصائدي ‏ ‏قال ‏ ‏رأيت جماعة عند ‏ ‏الكعبة ‏ ‏فجلست إليهم فإذا رجل يحدثهم فإذا هو ‏ ‏عبد الله بن عمرو ‏ ‏قال ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في سفر فنزلنا منزلا ‏ ‏فذكر الحديث .




    سنن ابن ماجه * الفتن * ما يكون من الفتن * حديث رقم 3946

    حدثنا ‏ ‏أبو كريب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو معاوية ‏ ‏وعبد الرحمن المحاربي ‏ ‏ووكيع ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏زيد بن وهب ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة ‏ ‏قال ‏
    انتهيت إلى ‏ ‏عبد الله بن عمرو بن العاص ‏ ‏وهو جالس في ظل ‏ ‏الكعبة ‏ ‏والناس مجتمعون عليه فسمعته يقول بينا نحن مع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في سفر إذ نزل منزلا فمنا من يضرب ‏ ‏خباءه ‏ ‏ومنا من ‏ ‏ينتضل ‏ ‏ومنا من هو في ‏ ‏جشره ‏ ‏إذ نادى مناديه الصلاة جامعة فاجتمعنا فقام رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فخطبنا فقال ‏ ‏إنه لم يكن نبي قبلي إلا كان حقا عليه أن يدل أمته على ما يعلمه خيرا لهم وينذرهم ما يعلمه شرا لهم وإن أمتكم هذه جعلت عافيتها في أولها وإن آخرهم يصيبهم بلاء وأمور ينكرونها ثم تجيء فتن يرقق بعضها بعضا فيقول المؤمن هذه مهلكتي ثم تنكشف ثم تجيء ‏ ‏فتنة ‏ ‏فيقول المؤمن هذه مهلكتي ثم تنكشف فمن سره أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتدركه موتته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر وليأت إلى الناس الذي يحب أن يأتوا إليه ومن بايع إماما فأعطاه صفقة يمينه وثمرة قلبه فليطعه ما استطاع فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر ‏
    قال ‏ ‏فأدخلت رأسي من بين الناس فقلت ‏ ‏أنشدك الله ‏ ‏أنت سمعت هذا من رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال فأشار بيده إلى أذنيه فقال ‏ ‏سمعته أذناي ووعاه
    قلبي .




  • #2
    الحسين رض لم يكن خارجيا ولم يخرج لقتال يزيد بل خرج ناصحا ليزيد اما ان يصلح حال الامة او يعتزل امامة المسلمين
    والحسين رض نفسه يقول انا لم اخرج اشرا ولا بطرا انما خرجت للاصلاح في امة جدي رسول الله
    والحسين لم يريد قتالهم لكنهم هم من اراد قتاله فقال لهم ان كان اصلاح الامة بقتلي فياسيوف خذيني
    والحسين طلب منهم ان يتركوه يصل وحده ليزيد ليحاججه ويحاوره ليقنع احدهما الاخر بما يراه فقال لهم خلوني انا وابن عمي
    لكنهم ابوا ان يذلوه ويأخذوه اسيرا ذليلا وهو لم يفعل ما يستحق ان يستأسر لاجله لانه لم يكن حربيا محاربا ليزيد ولم يكن مقاتلا ولم يكن مفسدا او خارجيا

    وانا من ناحيتي ارى ان هذا المتكلم ربما هو متعاطي شيء وهو يتكلم من طريقة كلامه وتقطيعه للكلام وعدم تركيزه في الكلمات والله اعلم

    وهذا المتحدث بالفلم لا نعرفه وهو يطرح فهمه المغلوط لحديث رسول الله ويسقطه على الحسين رض اسقاطا باطلا لانه الحسين لانازع يزيد في الخلافة ولم يشق عصا المسلمين

    تعليق


    • #3
      الاخ عبد المؤمن موضوعك في هذا الرابط يحتاج الى رد
      http://www.yahosein.com/vb/showthrea...=120999&page=3

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
        الحسين رض لم يكن خارجيا ولم يخرج لقتال يزيد بل خرج ناصحا ليزيد اما ان يصلح حال الامة او يعتزل امامة المسلمين
        والحسين رض نفسه يقول انا لم اخرج اشرا ولا بطرا انما خرجت للاصلاح في امة جدي رسول الله
        والحسين لم يريد قتالهم لكنهم هم من اراد قتاله فقال لهم ان كان اصلاح الامة بقتلي فياسيوف خذيني
        والحسين طلب منهم ان يتركوه يصل وحده ليزيد ليحاججه ويحاوره ليقنع احدهما الاخر بما يراه فقال لهم خلوني انا وابن عمي
        لكنهم ابوا ان يذلوه ويأخذوه اسيرا ذليلا وهو لم يفعل ما يستحق ان يستأسر لاجله لانه لم يكن حربيا محاربا ليزيد ولم يكن مقاتلا ولم يكن مفسدا او خارجيا

        وانا من ناحيتي ارى ان هذا المتكلم ربما هو متعاطي شيء وهو يتكلم من طريقة كلامه وتقطيعه للكلام وعدم تركيزه في الكلمات والله اعلم

        وهذا المتحدث بالفلم لا نعرفه وهو يطرح فهمه المغلوط لحديث رسول الله ويسقطه على الحسين رض اسقاطا باطلا لانه الحسين لانازع يزيد في الخلافة ولم يشق عصا المسلمين
        اول مرة اسمع ان يزيد اللقيط وابن اللقيط (عليه ومن اتبعه لعائن الله) ابن عم اشرف الخلق بعد جده وابيه وامه واخيه الحسين الطاهر .
        من اين اتيت يا مومن وليس ب((مؤمن)) بهذه المسرحية

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
          الحسين رض لم يكن خارجيا ولم يخرج لقتال يزيد بل خرج ناصحا ليزيد اما ان يصلح حال الامة او يعتزل امامة المسلمين
          والحسين رض نفسه يقول انا لم اخرج اشرا ولا بطرا انما خرجت للاصلاح في امة جدي رسول الله
          والحسين لم يريد قتالهم لكنهم هم من اراد قتاله فقال لهم ان كان اصلاح الامة بقتلي فياسيوف خذيني
          والحسين طلب منهم ان يتركوه يصل وحده ليزيد ليحاججه ويحاوره ليقنع احدهما الاخر بما يراه فقال لهم خلوني انا وابن عمي
          لكنهم ابوا ان يذلوه ويأخذوه اسيرا ذليلا وهو لم يفعل ما يستحق ان يستأسر لاجله لانه لم يكن حربيا محاربا ليزيد ولم يكن مقاتلا ولم يكن مفسدا او خارجيا

          وانا من ناحيتي ارى ان هذا المتكلم ربما هو متعاطي شيء وهو يتكلم من طريقة كلامه وتقطيعه للكلام وعدم تركيزه في الكلمات والله اعلم

          وهذا المتحدث بالفلم لا نعرفه وهو يطرح فهمه المغلوط لحديث رسول الله ويسقطه على الحسين رض اسقاطا باطلا لانه الحسين لانازع يزيد في الخلافة ولم يشق عصا المسلمين
          أولا: حشرك الله أيها الناصبي مع ربك يزيد.
          ثانيا: ربك يزيد وقبله والده السافل معاوية هما من اغتصبا الخلافة وشقا عصا المسلمين.....
          ثالثا: الحسين عليه السلام كان يريد إسقاط ربك يزيد وقتله وإعادة الخلافة لأهل البيت عليهم السلام.... إلا اللهم إن كنت تعتقد أنه رفض مبايعة ربك وراسل أهل الكوفة وبايعه 20000 منهم على القتال معه ضد يزيد لكي يذهب لينصح يزيد.....
          رابعا: ربك يزيد هو من قتل الإمام الحسين عليه السلام:
          يقول شيخ النواصب بن تيمية:
          ، لَكِنْ أَمَرَ بِمَنْعِ الحسين رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَبِدَفْعِهِ عَنْ الْأَمْرِ وَلَوْ كَانَ بِقِتَالِهِ
          ثم يضيف
          وَلَمَّا قَدِمَ أَهْلُهُمْ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ عَلَى يزيد بن معاوية أَكْرَمَهُمْ وَسَيَّرَهُمْ إلَى الْمَدِينَةِ، وَرُوِيَ عَنْهُ أَنَّهُ لَعَنَ ابن زياد عَلَى قَتْلِهِ، وَقَالَ: كُنْت أَرْضَى مِنْ طَاعَةِ أَهْلِ الْعِرَاقِ بِدُونِ قَتْلِ الحسين ، لَكِنَّهُ مَعَ هَذَا لَمْ يَظْهَرْ مِنْهُ إنْكَارُ قَتْلِهِ، وَالِانْتِصَارُ لَهُ، وَالْأَخْذُ بِثَأْرِهِ، وكَانَ هُوَ الْوَاجِبَ عليه، فَصَارَ أَهْلُ الْحَقِّ يَلُومُونَهُ عَلَى تَرْكِهِ لِلْوَاجِبِ مُضَافًا إلَى أُمُورٍ أُخْرَى، وَأَمَّا خُصُومُهُ فَيزيدونَ عليه مِنْ الْفِرْيَةِ أَشْيَاءَ
          يا لغباء شيخ النواصب والوهابية من أتباعه!!!
          هل يريدون من يزيد لعنه الله أن يعلن أمام الملأ أنه يأمر ابن زياد بقتل الحسين عليه السلام؟
          هذا يذكرني بالغزو الأمريكي للعراق وبحديثة وأبو غريب.......
          فالأمريكان يقولون أن هدفهم الوحيد هو منع المقاومة العراقية من السيطرة على البلد...... ولا يريدون قتال العراقيين.... بل يقاتلون فقط من يتمرد على ظلمهم وطغيانهم....
          ونفس الشيء..... ابن تيمية يدعي أن هدف يزيد الوحيد هو منع الإمام الحسين عليه السلام من السيطرة على العراق..... ولن يقاتله إلا في حال قاتله.......
          مع فرق... أن أمير المؤمنين عليه السلام أولى بالعراق وبسائر بلاد المسلمين من المقاومة العراقية اليوم.... وهو في قتاله ليزيد أحق من المقاومة في العراقية في قتالها للأمريكان...
          على كل......
          الأمريكان لما تقع مجزرة كمجزرة حديثة أو يكشف عن معتقل تعذيب كأبو غريب يستنكرون وينددون بل وأكثر من ذلك يعاقبون من ثبت تورطهم في الجريمة..... لكن.... لما نسأل أي إنسان عاقل في أي مكان في العالم بما في ذلك الوهابية... يقول أن جرائم القوات الأمريكية كأبو غريب كانت بأوامر من القيادات العليا لترهيب الشعب العراقي.... لكن لما فضح أمرهم..... استنكروا ونددوا بل وأكثر من ذلك عاقبوا من ثبت لكل العالم تورطه في تلك الجرائم لذر الرماد على العيون.
          لكن بالنسبة ليزيد لعنه....... فإن صح ما قاله بن تيمية.... فقد اكتفى بالإستنكار (لذر الرماد على العيون) ولم يعاقب قتله الحسين عليه السلام!!! بل فوق ذلك ترك عبيد الله بن زياد واليا على الكوفة ولم يعزله حتى.....
          وللإشارة.....
          فإن يزيد لعنه الله قد قام عزل النعمان بن بشير عن ولاية الكوفة عقابا له على تساهله مع مسلم بن عقيل....
          يعني......
          من يتساهل مع أنصار الحسين (تساهل النعمان بن بشير مع مسلم بن عقيل) يعاقب وبعزله عن منصبه.... في حين من يقتل الحسين عليه السلام لا يعاقب.... بل فوق ذلك يكافئ بتركه في منصبه واليا على الكوفة.....
          فلعن الله هؤلاء الوهابية المعاتيه وتبريراتهم المضحكة المبكية لأفعال يزيد لعنه الله.

          خامسا: هذه أدلة أخرى على قتل ربك للحسين عليه السلام:
          سؤال:
          ما هي الادلة على امر يزيد(لعنه الله) بقتل الامام الحسين(عليه السلام)؟
          جواب:
          الأخ جبار الماجدي
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          ان الإمامية لا يلعنون يزيد بن معاوية على قتله الحسين (عليه السلام) من غير حجة أو دليل معتبر, فقتل يزيد للحسين (عليه السلام) ثابت متواتر كتواتر أسماء المدن في العالم, يعلمه كل إنسان لكثرة ما كتب وذكر في هذا الجانب, ولا يبرئ ساحة يزيد أنه لم يباشر القتل, فقد ينسب الأمر إلى القائد وإن لم يباشر كما في قوله تعالى: (يا هامان ابن لي صرحاً) (غافر:36).
          وإليك أولاً نصوص بعض من صرّح من علماء أهل السنّة بأن يزيداً أمر بقتل الحسين (عليه السلام) ثم ننقل اليك نصوص بعض من صرّح منهم بكفره وجواز لعنه, ثم نذكر ما طلبته من الرواية الصحيحة عن الأئمة المعصومين (عليهم السلام) في هذا الجانب.
          أمر يزيد بأخذ البيعة من الحسين (عليه السلام) أخذاً شديداً لا رخصة فيه : قال الطبري في تاريخه (4/250) : ((ولم يكن ليزيد همة حين ولي الأمر إلاّ بيعة النفر الذين أبوا على معاوية , حين دعا الناس إلى بيعته وأنه ولي عهده بعده والفراغ من أمرهم, فكتب إلى الوليد في صحيفة كأنها أذن فأرة: أمّا بعد فخذ حسيناً وعبد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير بالبيعة أخذاً شديداً ليست فيه رخصة حتى يبايعوا والسلام)) انتهى.
          وقال السيوطي في (تاريخ الخلفاء ص 207): (( وبعث أهل العراق إلى الحسين الرسل والكتب يدعونه إليهم, فخرج من مكة إلى العراق في عشرة ذي الحجة , ومعه طائفة من آل بيته رجالاً ونساءاً وصبياناً. فكتب يزيد إلى واليه بالعراق عبيد الله بن زياد بقتاله, فوجه إليه جيشاً أربعة آلاف , عليهم عمر بن سعد بن أبي وقاص...)) انتهى.
          وقد ذكر الخوارزمي الحنفي في كتابه (مقتل الحسين 1/180) أن يزيد قد أمر عبيد الله في كتابه السابق بقتل الحسين بل وقتل كل من لم يبايع ممن ذكرهم سابقاً, وإليك لفظه بعينه: ((ثم كتب صحيفة صغيرة كأنها أذن فأرة: ((أما بعد, فخذا الحسين وعبد الله بن عمر وعبد الرحمن بن أبي بكر وعبد الله بن الزبير بالبيعة أخذاً عنيفاً ليست فيه رخصة , فمن أبى عليك منهم فاضرب عنقه وابعث إليَّ برأسه, والسلام)). انتهى .
          وقد ذكر ابن الأثير في كامله رسالة ابن عباس ليزيد بعد مقتل الحسين (عليه السلام) , وطلب يزيد لمودته وقربه بعد امتناع ابن عباس عن بيعة ابن الزبير: (( أما بعد فقد جائني كتابك فأما تركي بيعة ابن الزبير فو الله ما أرجو بذلك برك ولا حمدك ولكن الله بالذي أنوي عليم وزعمت أنك لست بناس بري فأحبس أيّها الإنسان برك عني فإني حابس عنك بري وسألت أن أحبب الناس إليك وأبغضهم وأخذلهم لابن الزبير فلا ولا سرور ولا كرامة كيف وقد قتلت حسيناً وفتيان عبد المطلب مصابيح الهدى ونجوم الاعلام غادرتهم خيولك بأمرك في صعيد واحد مرحلين بالدماء مسلوبين بالعراء مقتولين بالظماء لا مكفنين ولا مسودين تسفي عليهم الرياح وينشي بهم عرج البطاح حتى أتاح الله بقوم لم يشركوا في دمائهم كفنوهم وأجنوهم وبي وبهم لو عززت وجلست مجلسك الذي جلست فما أنسى من الأشياء فلست بناس اطرادك حسيناً من حرم رسول الله إلى حرم الله وتسييرك الخيول إليه فما زلت بذلك حتى أشخصته إلى العراق فخرج خائفاً يترقب فنزلت به خيلك عداوة منك لله ولرسوله ولأهل بيته الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً فطلبت إليكم الموادعة وسألكم الرجعة فاغتنمتم قلة أنصاره واستئصال أهل بيته وتعاونتم عليه كأنكم قتلتم أهل بيت من الترك والكفر, فلا شيء أعجب عندي من طلبتك ودي وقد قتلت ولد أبي وسيفك يقطر من دمي وأنت أحد ثاري ولا يعجبك إن ظفرت بنا اليوم فلنظفرن بك يوماً والسلام )) انتهى. (الكامل في التاريخ : 3 / 466 و467).
          وقد صرّح بقتل يزيد للحسين (عليه السلام) أقرب الناس إلى يزيد وهو معاوية ابنه!
          قال ابن حجر المكي في (الصواعق المحرقة ص134): (لما ولي معاوية بن يزيد صعد المنبر فقال: إن هذه الخلافة حبل الله, وإن جدي معاوية نازع الأمر أهله ومن هو أحق به منه علي بن أبي طالب, وركب بكم ما تعلمون, حتى أتته منيته فصار في قبره رهيناً بذنوبه, ثم قلد أبي الأمر وكان غير أهل له, ونازع ابن بنت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فقصف عمره وانبتر عقبه وصار في قبره رهيناً بذنوبه, ثم بكى وقال: إن من أعظم الأمور علينا علمنا بسوء مصرعه وبئس منقلبه, وقد قتل عترة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) , وأباح الخمر, وخرب الكعبة...). انتهى.
          وأما من أفتى من أهل السنّة بكفر يزيد وجواز لعنه, فنقول لك:
          قد أفتى كل من سبط ابن الجوزي والقاضي أبو يعلى والتفتازاني والجلال السيوطي وغيرهم من أعلام السنّة القدامى بكفر يزيد وجواز لعنه.
          قال اليافعي: (وأمّا حكم من قتل الحسين, أو أمر بقتله, ممّن استحلّ ذلك فهو كافر) (شذرات من ذهب/ ابن العماد الحنبلي: 1/68).
          وقال التفتازاني في (شرح العقائد النفسية): (والحق أن رضا يزيد بقتل الحسين, واستبشاره بذلك, وإهانته أهل بيت الرسول ممّا تواتر معناه, لعنة الله عليه, وعلى أنصاره وأعوانه) المصدر السابق.
          وقال الذهبي: (كان ناصيباً فظاً غليظاً, يتناول المسكر ويفعل المنكر, افتتح دولته بقتل الحسين, وختمها بوقعة الحرّة) المصدر السابق.
          وقال ابن كثير: (ان يزيد كان إماماً فاسقاً...) (البداية: 8/223).
          وقال المسعودي: (ولمّا شمل الناس جور يزيد وعماله وعمّهم ظلمه وما ظهر من فسقه ومن قتله ابن بنت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وأنصاره وما أظهر من شرب الخمر, سيره سيرة فرعون, بل كان فرعون أعدل منه في رعيّته, وأنصف منه لخاصّته وعامّته أخرج أهل المدينة عامله عليهم, وهو عثمان بن محمّد بن أبي سفيان)( مروج الذهب: 3/82).
          وروي أنّ عبد الله بن حنظلة الغسيل قال: (والله ما خرجنا على يزيد, حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء, أنّه رجل ينكح أمّهات الأولاد والبنات والأخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة)( الكامل: 3/310 وتاريخ الخلفاء: 165).
          هذا وقد صنّف أبو الفرج ابن الجوزي الفقيه الحنبلي الشهير كتاباً في الردّ على من منع لعن يزيد وأسماه (الردّ على المتعصّب العنيد).
          وختاماً نذكر لك بعض المصادر السنّية التي ذكرت يزيد وجوره ومن كفّره وجوّز لعنه:
          1-تاريخ الطبري: 3/13 و6/267 و7/11 و10/60 و11/538.
          2- منهاج السنّة: 2/253.
          3- الإمامة والسياسة: 1/ 155.
          4- الخصائص الكبرى: 2/ 236.
          5- تطهير الجنان في هامش الصواعق: 64.
          6- روح المعاني للألوسي: 26/73.
          7- البداية والنهاية لابن كثير: 8/265.
          8- تاريخ الإسلام للذهبي: 2/356.
          9- الكامل لابن الأثير: 3/47.
          10- تاريخ ابن كثير: 6/ 234, 8/22.
          11- تاريخ اليعقوبي: 6/251.
          12- تاريخ الخلفاء للسيوطي: 209.
          13- تاريخ الخميس: 2/ 302.
          14- مروج الذهب للمسعودي: 3/ 71.
          15- الأخبار الطوال للدينوري: 65.
          16- شذرات من ذهب لابن العماد الحنبلي: 1/ 168.
          17- فتح الباري: 13/70.
          18- رسائل ابن حزم: 2/ 140.
          19- اسد الغابة: 3/243.
          وأمّا الرواية الصحيحة التي طلبتها عن المعصوم التي تثبت أن يزيد أمر بقتل الحسين (عليه السلام) وإن القتل ينسب إلى يزيد:
          فقد روى الكليني بسند صحيح عن بريد بن معاوية قال: ((سمعت أبا جعفر ـ الباقر ـ عليه السلام يقول: ان يزيد بن معاوية دخل المدينة وهو يريد الحج, فبعث إلى رجل من قريش فأتاه فقال له يزيد: أتقر لي أنك عبد لي, إن شئت بعتك وإن شئت استرقيتك فقال له الرجل: والله يا يزيد ما أنت بأكرم مني في قريش حسباً ولا كان أبوك أفضل من أبي في الجاهلية والإسلام, وما أنت بأفضل مني في الدين ولا بخبر مني فكيف أقر لك بما سألت؟ فقال له يزيد: إن لم تقر لي والله قتلتك, فقال له الرجل: ليس قتلك إياي بأعظم من قتلك الحسين بن علي (عليهما السلام) ابن رسول الله (صلى الله عليه وآله) فأمر به فقفتل)). (الكافي 8/235).
          فهذه الرواية الصحيحة التي يذكرها المعصوم (عليه السلام) ولم يعلّق على ما سرده من مضمونها بشيء, بل ساقها في مقام استعراض مظالم أهل البيت (عليهم السلام) , يؤكد اعتباره (عليه السلام) أن يزيد هو قاتل الحسين (عليه السلام) وهو ما شهدت له الرسالة الخطية التي بعثها إلى عبيد الله بن زياد كما صرّح الخوارزمي الحنفي في كتابه (مقتل الحسين) كما تقدم, وأيضاً صرّح به المؤرخ اليعقوبي في تاريخه (2/215)، ويشهد له أيضاً ما تسامع به أهل بيت يزيد أنفسهم من أمره بقتل الحسين (عليه السلام) كما أفصح عنه ولده معاوية حين تولى الحكم وقال: ((إن من أعظم الأمور علينا بسوء مصرعه وبئس منقلبه, وقد قتل عترة رسول الله (صلى الله عليه وسلم)... )) فيما ذكره ابن حجر المكي في صواعقه, ويشهد له رضا يزيد بقتل الإمام (عليه السلام) كما عبّر عنه متكلّم أهل السنّة التفتازاني بقوله في (شرح العقائد النسفية): ((والحق أن رضا يزيد بقتل الحسين, واستبشاره بذلك, وإهانته أهل بيت الرسول مما تواتر معناه, لعنة الله عليه, وعلى أنصاره وأعوانه)).
          وأيضاً في رواية أخرى عن المعصوم (عليه السلام) نجد أن يزيد قد استحق اللعن بقتله الحسين (عليه السلام) دون شيء آخر كما في الزيارة المعروفة والمروية بالسند الصحيح وهي زيارة عاشوراء عن الإمام الباقر (عليه السلام) , فراجع .
          ودمتم في رعاية الله
          التعديل الأخير تم بواسطة عاشق حيدر 22; الساعة 31-03-2010, 01:33 AM.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
            الحسين رض لم يكن خارجيا ولم يخرج لقتال يزيد بل خرج ناصحا ليزيد اما ان يصلح حال الامة او يعتزل امامة المسلمين
            والحسين رض نفسه يقول انا لم اخرج اشرا ولا بطرا انما خرجت للاصلاح في امة جدي رسول الله
            والحسين لم يريد قتالهم لكنهم هم من اراد قتاله فقال لهم ان كان اصلاح الامة بقتلي فياسيوف خذيني
            والحسين طلب منهم ان يتركوه يصل وحده ليزيد ليحاججه ويحاوره ليقنع احدهما الاخر بما يراه فقال لهم خلوني انا وابن عمي
            لكنهم ابوا ان يذلوه ويأخذوه اسيرا ذليلا وهو لم يفعل ما يستحق ان يستأسر لاجله لانه لم يكن حربيا محاربا ليزيد ولم يكن مقاتلا ولم يكن مفسدا او خارجيا

            وانا من ناحيتي ارى ان هذا المتكلم ربما هو متعاطي شيء وهو يتكلم من طريقة كلامه وتقطيعه للكلام وعدم تركيزه في الكلمات والله اعلم

            وهذا المتحدث بالفلم لا نعرفه وهو يطرح فهمه المغلوط لحديث رسول الله ويسقطه على الحسين رض اسقاطا باطلا لانه الحسين لانازع يزيد في الخلافة ولم يشق عصا المسلمين
            عجبا منك يا احفاد اليهود ال امية
            تدافعون عن الكلب ابن الكلب الفاجر ابن الفاجر يزيد ابن معوية

            ماهو وجهكم من رسول الله غدا

            ماهي حجتكم عند رسول الله عندما تدافعون عن هذا الدعية ابن الدعي
            لعن الله معوية ويزيد ومن ترضى عليهما

            تعليق


            • #7
              اثنان في هذا المنتدى لا اشك بضلالهم وعدم هدايتهم حتى ولو على يدي كائن ماكان البريكي وسيد منافق اقسم بالله لو اريتهم القمر وقلت هاهو القمر لقالو هذا طبق طائر بل انه نيزك لولا الحجة عليهم وهدم كلامهم ونسف نظريتهم امام المؤمنين دفاعا عن الحق لوددت ان اطلب شخصيا من كل شرفاء المنتدى الا يردو على تفهاتهم ودورانهم بعيدا عن الموضوع لتشتيته

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
                الحسين رض لم يكن خارجيا ولم يخرج لقتال يزيد بل خرج ناصحا ليزيد اما ان يصلح حال الامة او يعتزل امامة المسلمين
                والحسين رض نفسه يقول انا لم اخرج اشرا ولا بطرا انما خرجت للاصلاح في امة جدي رسول الله
                والحسين لم يريد قتالهم لكنهم هم من اراد قتاله فقال لهم ان كان اصلاح الامة بقتلي فياسيوف خذيني
                والحسين طلب منهم ان يتركوه يصل وحده ليزيد ليحاججه ويحاوره ليقنع احدهما الاخر بما يراه فقال لهم خلوني انا وابن عمي
                لكنهم ابوا ان يذلوه ويأخذوه اسيرا ذليلا وهو لم يفعل ما يستحق ان يستأسر لاجله لانه لم يكن حربيا محاربا ليزيد ولم يكن مقاتلا ولم يكن مفسدا او خارجيا

                وانا من ناحيتي ارى ان هذا المتكلم ربما هو متعاطي شيء وهو يتكلم من طريقة كلامه وتقطيعه للكلام وعدم تركيزه في الكلمات والله اعلم

                وهذا المتحدث بالفلم لا نعرفه وهو يطرح فهمه المغلوط لحديث رسول الله ويسقطه على الحسين رض اسقاطا باطلا لانه الحسين لانازع يزيد في الخلافة ولم يشق عصا المسلمين

                بارك الله فيك.

                اصبت كبد الحقيقة التي هم عنها معرضون



                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة صراط علي حق
                  اثنان في هذا المنتدى لا اشك بضلالهم وعدم هدايتهم حتى ولو على يدي كائن ماكان البريكي وسيد منافق اقسم بالله لو اريتهم القمر وقلت هاهو القمر لقالو هذا طبق طائر بل انه نيزك لولا الحجة عليهم وهدم كلامهم ونسف نظريتهم امام المؤمنين دفاعا عن الحق لوددت ان اطلب شخصيا من كل شرفاء المنتدى الا يردو على تفهاتهم ودورانهم بعيدا عن الموضوع لتشتيته
                  هؤلاء الذين ذكرتهم ليسوا أكثر من ************ .... ويتبعون سنة ربهم ابن تيمية في الطعن في أهل البيت عليهم السلام:
                  يقول السيد منافق:
                  لكنهم ابوا ان يذلوه ويأخذوه اسيرا ذليلا وهو لم يفعل ما يستحق ان يستأسر لاجله لانه لم يكن حربيا محاربا ليزيد ولم يكن مقاتلا ولم يكن مفسدا او خارجيا
                  يعني بلغة أخرى....يريد السيد كافر أن يقول:
                  لو كان الحسين عليه السلام يريد محاربة يزيد وقتاله فهو مفسد خارجي يستحق أن يأخذ أسيرا ذليلا.....
                  وكما بينت......معلوم أن الحسين عليه السلام كان يريد إسقاط ربهم يزيد وقتله وإعادة الخلافة لأهل البيت عليهم السلام.
                  ليس هناك أوضح من هذا النصب.
                  التعديل الأخير تم بواسطة م8; الساعة 01-04-2010, 08:25 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة صراط علي حق
                    اثنان في هذا المنتدى لا اشك بضلالهم وعدم هدايتهم حتى ولو على يدي كائن ماكان البريكي وسيد منافق اقسم بالله لو اريتهم القمر وقلت هاهو القمر لقالو هذا طبق طائر بل انه نيزك لولا الحجة عليهم وهدم كلامهم ونسف نظريتهم امام المؤمنين دفاعا عن الحق لوددت ان اطلب شخصيا من كل شرفاء المنتدى الا يردو على تفهاتهم ودورانهم بعيدا عن الموضوع لتشتيته
                    بل من اجل الحفاض على سمعة المنتدى الشريفة لابد من طرد هؤلاء النواصب الباغضين لمحمد وال محمد
                    فهؤلاء واشباههم حرام عليهم ان ينجسوا المنتدى

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
                      الحسين رض لم يكن خارجيا ولم يخرج لقتال يزيد بل خرج ناصحا ليزيد اما ان يصلح حال الامة او يعتزل امامة المسلمين
                      والحسين رض نفسه يقول انا لم اخرج اشرا ولا بطرا انما خرجت للاصلاح في امة جدي رسول الله

                      لاحظوا كيف بدا كلامه هذا البغيض الذي لا يعرف معنى الايمان حتى يسمى نفسه مؤمنا
                      والحسين لم يريد قتالهم لكنهم هم من اراد قتاله فقال لهم ان كان اصلاح الامة بقتلي فياسيوف خذيني
                      والحسين طلب منهم ان يتركوه يصل وحده ليزيد ليحاججه ويحاوره ليقنع احدهما الاخر بما يراه فقال لهم خلوني انا وابن عمي
                      ابن عم بعينك يا هذا .. جيب لي هذه المقولة لنرى اي كتب سخافتك هذا .....يا ناقص العقل والدين.......الا تعرف من الحسين ...كي تقول بانه طلب منهم ان يتركوه......لو انت و اجدادك من دون كرامه ..... حسيننا ليس هكذا ايها نتن
                      كنت قد ققررت بان لا ارد على اي تعليق لك....ولكن للصبر حدود...الا الحسين ايها الخنزيز

                      لكنهم ابوا ان يذلوه ويأخذوه اسيرا ذليلا وهو لم يفعل ما
                      ان شاء الله تكون ذليل دنيا وآخره
                      يستحق ان يستأسر لاجله لانه لم يكن حربيا محاربا ليزيد ولم يكن مقاتلا ولم يكن مفسدا او خارجيا
                      تستحق بالفعل الرمي بسلة المهملات


                      وانا من ناحيتي ارى ان هذا المتكلم ربما هو متعاطي شيء وهو يتكلم من طريقة كلامه وتقطيعه للكلام وعدم تركيزه في الكلمات والله اعلم

                      وهذا المتحدث بالفلم لا نعرفه وهو يطرح فهمه المغلوط لحديث رسول الله ويسقطه على الحسين رض اسقاطا باطلا لانه الحسين لانازع يزيد في الخلافة ولم يشق عصا المسلمين

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
                        الحسين رض لم يكن خارجيا ولم يخرج لقتال يزيد بل خرج ناصحا ليزيد اما ان يصلح حال الامة او يعتزل امامة المسلمين
                        والحسين رض نفسه يقول انا لم اخرج اشرا ولا بطرا انما خرجت للاصلاح في امة جدي رسول الله
                        والحسين لم يريد قتالهم لكنهم هم من اراد قتاله فقال لهم ان كان اصلاح الامة بقتلي فياسيوف خذيني
                        والحسين طلب منهم ان يتركوه يصل وحده ليزيد ليحاججه ويحاوره ليقنع احدهما الاخر بما يراه فقال لهم خلوني انا وابن عمي
                        لكنهم ابوا ان يذلوه ويأخذوه اسيرا ذليلا وهو لم يفعل ما يستحق ان يستأسر لاجله لانه لم يكن حربيا محاربا ليزيد ولم يكن مقاتلا ولم يكن مفسدا او خارجيا

                        وانا من ناحيتي ارى ان هذا المتكلم ربما هو متعاطي شيء وهو يتكلم من طريقة كلامه وتقطيعه للكلام وعدم تركيزه في الكلمات والله اعلم

                        وهذا المتحدث بالفلم لا نعرفه وهو يطرح فهمه المغلوط لحديث رسول الله ويسقطه على الحسين رض اسقاطا باطلا لانه الحسين لانازع يزيد في الخلافة ولم يشق عصا المسلمين
                        الظاهر هذا الحشرة أفلس ويبي المشرفين يرمونه مثل الكلب إلى مزبلة حمير ابن تيميه

                        وهذه (رض)
                        الله يرض عينك وعين النجس معاوية والكلب الكافر يزيد لعنهما الله

                        تعليق


                        • #13
                          اللهم صل على محمد وآل محمد
                          والعن أعدائهم
                          هذا هو : [ النصب الخفي ]
                          وهو أشد ضررا على طالب العلم
                          أجارنا الله وإياكم

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة خادم الحسين الطاهر
                            اول مرة اسمع ان يزيد اللقيط وابن اللقيط (عليه ومن اتبعه لعائن الله) ابن عم اشرف الخلق بعد جده وابيه وامه واخيه الحسين الطاهر .
                            من اين اتيت يا مومن وليس ب((مؤمن)) بهذه المسرحية
                            ومالغريب ان يكون يزيد هو ابن عم سيدنا الحسين رض
                            الم يكن عبد العزى ابو لهب هو عم رسول الله واخو ابيه

                            تعليق


                            • #15
                              هذه الأحاديث
                              هل نطبقها على معاوية عندما خرج على الإمام علي وعلى الحسن
                              بمعنى
                              هل كان من الواجب قتل معاوية ساعتها لانه نازع الخليفة الشرعى ؟

                              تعليق

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X