إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

النبي يكره حفصة بإعتراف عمر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
    أذكر الأدارة الكريمة أذكر المشرفين الكرام وأقول هل نحن في منتديات
    يا حسين الشهيد المظلوم الذي وقف ضد الكافر بن الكافر بن الكفرة
    يزيد الملعون أو في منتديات الدفاع عن الصحابة
    حيث هناك نشتم ونسب ويتجاوز علينا لمجرد نعرف موالين
    ويسب حتى إمامنا ومن يريد يتحقق من كلامي فليدخل
    وينظر بعينه
    هنا كذلك نسب ينالون من أعراضنا وشرفنا
    وحتى من الإئمة الاطهار
    على كل حال أقول لهذا الكلب العاوي
    لا تحرف الموضوع عن مساره
    هل مسلم كذاب دجال أشر أيكذب على عمر
    أو مسلم صادق وعمر صادق وكان النبي صلى الله عليه وآله وسلم
    يبغض حفوص أنت بين خيارين لا ثالث لهما بين صدق الحديث ونتيجته بغض النبي
    الحفوص أو أن الحديث كاذب وهذه
    وعند ذلك يكون سقط الجمل بما حمل
    ننتظر
    أخي أبو لؤلؤة جزاك الله خير ورحم والديك
    ولا تهتم من نباح النواصب
    احسنت يا جياشي
    يجب على الادارة
    ان تطرد شلة ********** اذناب ابو دود وام الجمل الكذابة
    ماذا دهاكم علام انزلاقكم حول كل لفظ جارح مقيت لايرتضيه الله ولا رسوله
    اين انتم من حسن الخلق
    اين انتم من مقابلة السيئة بالاحسان اين انتم من قول المعصوم كونوا زينا ولا تكونوا شينا
    هل باتت شعارات ام انها خلق يجب على كل مسلم ان يتخلق به
    هنا وبالاخص في هذا الموضوع سيوجه تنبيه بل انذار لمن حذرناه ولم يلتزم بادب الحوار
    م9
    التعديل الأخير تم بواسطة م9; الساعة 16-04-2010, 04:55 PM.

    تعليق


    • السيد مومن

      مازلت انتظر ردك

      تعليق


      • اللهم صل على محمد وعلى آل محمد.......
        لو سلمنا جدلا بتفسير السنة للآية...... فالله عز وجل يقوم في كتابه الكريم:
        إنك لا تهدي من أحببت ، ولكن الله يهدي من يشاء
        وهذا ما يبين.... أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يحب بعض الوثنيين والمشركين من أقاربه...... وكان يحب ابا طالب عليه السلام رغم أنه مشرك عند أهل السنة....
        وسنبين... أن تفسير السنة سينقلب عليهم.......
        فقد قال عز وجل في محكم التنزيل:
        وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ
        ولما نزلت تلك الآية.......
        قال عمر بن الخطاب مخاطبا ابنته:
        فدخلت على ‏ ‏حفصة بنت عمر ‏ ‏فقلت لها يا ‏ ‏حفصة ‏ ‏أقد بلغ من شأنك أن تؤذي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏والله لقد علمت أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا يحبك ولولا أنا لطلقك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم.
        وكانت نتيجة ذلك..... أن رسول الله صلى الله عليه وآله قام بتطليقها.... وهذا أمر اتفق عليه السنة والشيعة.....
        وعليه....
        يمكن القول....
        أن رسول الله صلى الله عليه وآله ربما كان في البداية يحب حفصة مثلما أحب كفارا ومشركين من أقاربه..... لكن لما تبين له سوء خلقها لم يعد يحبها وأبقى عليها من أجل عمر...... لكن لما بلغ السيل الزبى من أذاها له طلقها وارتاح من شرها.

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
          فرسول الله حرم على نفسه ما احل الله لاجل عيون حفصة ام المؤمنين يبتغى مرضاتها والله احق ان يخشاه
          {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }التحريم1
          فانت الان مثلا ولرسول الله المثل الاعلى انت مثلا تحب العسل واكل العسل فقالت لك زوجتك اترك العسل وانت قلت لها انا احرم العسل على نفسي ابتغي مرضاتك ورضاك
          فهل هناك غبيسيقول انك تكره امرأتك اذا انت حرمت على نفسك ما احل الله لك ابتغاء رضاها؟؟
          المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
          المسألة كانت في شهر كامل وليس في دقيقة فالنبي كان معتزلا لنساءه شهرا كاملا وفي اخر يوم دار الحديث بين حفصة حبيبة الرسول وابيها عمر
          المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن


          انت تصف جميع الصحابة بالغباء رغم انك تعلم ان الاخ م9 حذر بعدم استخدام لفظة الغباء وبعكسه سينال من يستخدمها تنبيه
          بالرغم اننا نعرف قلت هذا لانك تأمن انه سوف لن ينبهك المشرف م9 لذلك عدت واصريت على استعمال اللفظة هذه
          ومع ذلك اقول انك لما تصف جميع الصحابة بالغباء هل نسيت ان علي رض من الصحابة وان ابا ذر من الصحابة وان عمار من الصحابة وان سلمان من الصحابة وان ابن مسعود من الصحابة وان خالد بن سعيد من الصحابة
          فكيف تصفهم جميع هؤلاء من الصحابة بالغباء؟؟؟؟!!!!


          حسب ردك الاول انت من اتهمت الصحابة بالغباء . فقد سمعوا الاية ومع ذلك لم يستنتجوا ما استنتجته انت .

          في هذه الحالة انت امام خيارين :-




          -1 ان تقول انني ذكي بحيث لم يستنتج الصحابة ما استنتجته انا فيكون الصحابة اغبياء وحسب ماجاء في ردك .

          -2 ان تعترف بانك غبي وتطاولت على الصحابة باستنتاجك هذا
          .

          وماجاء في البخاري يؤكد ان الآية نزلت قبل ان يعتزل الرسول
          نساءه شهرا كاملا . بل ان اعتزاله لهن بسبب عتاب الله له بالآية . وبعد شهر كامل حدث ما حدث من الصحابة ومن عمر ولم يستنتجوا ما استنجته انت يا متذاكي


          (((( [2336] حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن بن شهاب قال أخبرني عبيد الله بن عبد الله بن أبي ثور عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال لم أزل حريصا على أن أسأل عمر رضي الله عنه عن المرأتين من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم اللتين قال الله لهما [ إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما ] فحججت معه فعدل وعدلت معه بالإداوة فتبرز حتى جاء فسكبت على يديه من الإداوة فتوضأ فقلت يا أمير المؤمنين من المرأتان من أزواج النبي صلى الله عليه وسلم اللتان قال الله عز وجل لهما [ إن تتوبا إلى الله ] فقال واعجبي لك يا بن عباس عائشة وحفصة ثم استقبل عمر الحديث يسوقه فقال إني كنت وجار لي من الأنصار في بني أمية بن زيد وهي من عوالي المدينة وكنا نتناوب النزول على النبي صلى الله عليه وسلم فينزل يوما وأنزل يوما فإذا نزلت جئته من خبر ذلك اليوم من الأمر وغيره وإذا نزل فعل مثله وكنا معشر قريش نغلب النساء فلما قدمنا على الأنصار إذا هم قوم تغلبهم نساؤهم فطفق نساؤنا يأخذن من أدب نساء الأنصار فصحت على امرأتي فراجعتني فأنكرت أن تراجعني فقالت ولم تنكر أن أراجعك فوالله إن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ليراجعنه وإن إحداهن لتهجره اليوم حتى الليل فأفزعني فقلت خابت من فعل منهن بعظيم ثم جمعت علي ثيابي فدخلت على حفصة فقلت أي حفصة أتغاضب إحداكن رسول الله صلى الله عليه وسلم اليوم حتى الليل فقالت نعم فقلت خابت وخسرت أفتأمن أن يغضب الله لغضب رسوله صلى الله عليه وسلم فتهلكين لا تستكثري على رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا تراجعيه في شيء ولا تهجريه واسأليني ما بدا لك ولا يغرنك أن كانت جارتك هي أوضأ منك وأحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد عائشة وكنا تحدثنا أن غسان تنعل النعال لغزونا فنزل صاحبي يوم نوبته فرجع عشاء فضرب بابي ضربا شديدا وقال أنائم هو ففزعت فخرجت إليه وقال حدث أمر عظيم قلت ما هو أجاءت غسان قال لا بل أعظم منه وأطول طلق رسول الله صلى الله عليه وسلم نساءه قال قد خابت حفصة وخسرت كنت أظن أن هذا يوشك أن يكون فجمعت علي ثيابي فصليت صلاة الفجر مع النبي صلى الله عليه وسلم فدخل مشربة له فاعتزل فيها فدخلت على حفصة فإذا هي تبكي قلت ما يبكيك أو لم أكن حذرتك أطلقكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت لا أدري هو ذا في المشربة فخرجت فجئت المنبر فإذا حوله رهط يبكي بعضهم فجلست معهم قليلا ثم غلبني ما أجد فجئت المشربة التي هو فيها فقلت لغلام له أسود أستأذن لعمر فدخل فكلم النبي صلى الله عليه وسلم ثم خرج فقال ذكرتك له فصمت فانصرفت حتى جلست مع الرهط الذين عند المنبر ثم غلبني ما أجد فجئت فذكر مثله فجلست مع الرهط الذين عند المنبر ثم غلبني ما أجد فجئت الغلام فقلت استأذن لعمر فذكر مثله فلما وليت منصرفا فإذا الغلام يدعوني قال أذن لك رسول الله صلى الله عليه وسلم فدخلت عليه فإذا هو مضطجع على رمال حصير ليس بينه وبينه فراش قد أثر الرمال بجنبه متكئ على وسادة من آدم حشوها ليف فسلمت عليه ثم قلت وأنا قائم طلقت نساءك فرفع بصره إلي فقال لا ثم قلت وأنا قائم أستأنس يا رسول الله لو رأيتني وكنا معشر قريش نغلب النساء فلما قدمنا على قوم تغلبهم نساؤهم فذكره فتبسم النبي صلى الله عليه وسلم ثم قلت لو رأيتني ودخلت على حفصة فقلت لا يغرنك أن كانت جارتك هي أوضأ منك وأحب إلى النبي صلى الله عليه وسلم يريد عائشة فتبسم أخرى فجلست حين رأيته تبسم ثم رفعت بصري في بيته فوالله ما رأيت فيه شيئا يرد البصر غير أهبة ثلاثة فقلت ادع الله فليوسع على أمتك فإن فارس والروم وسع عليهم وأعطوا الدنيا وهم لا يعبدون الله وكان متكئا فقال أو في شك أنت يا بن الخطاب أولئك قوم عجلت لهم طيباتهم في الحياة الدنيا فقلت يا رسول الله استغفر لي فاعتزل النبي صلى الله عليه وسلم من أجل ذلك الحديث حين أفشته حفصة إلى عائشة وكان قد قال ما أنا بداخل عليهن شهرا من شدة موجدته عليهن حين عاتبه الله فلما مضت تسع وعشرون دخل على عائشة فبدأ بها فقالت له عائشة إنك أقسمت أن لا تدخل علينا شهرا وإنا أصبحنا لتسع وعشرين ليلة أعدها عدا فقال النبي صلى الله عليه وسلم الشهر تسع وعشرون وكان ذلك الشهر تسعا وعشرين قالت عائشة فأنزلت آية التخيير فبدأ بي أول امرأة فقال إني ذاكر لك أمرا ولا عليك أن لا تعجلي حتى تستأمري أبويك قالت قد أعلم أن أبوي لم يكونا يأمراني بفراقك ثم قال إن الله قال [ يا أيها النبي قل لأزواجك ] إلى قوله [ عظيما ] قلت أفي هذا أستأمر أبوي فإني أريد الله ورسوله والدار الآخرة ثم خير نساءه فقلن مثل ما قالت عائشة

          صحيح البخاري ـ الجزء (2) ، صفحة (871) .
          التعديل الأخير تم بواسطة محنة العقل; الساعة 17-04-2010, 10:07 PM.

          تعليق


          • الأخ الفاضل محنة العقل......
            حسب ادعاء السنة فإن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يحب حفصة حبا جما حتى أنه حرم ما أحل الله له من أجلها....
            لكنهم وفي كتبهم يقرون أنه طلقها مرتين..... راجعها مرة شفقة على عمر..... ومن ثم طلقها نهائيا في المرة الثانية.....
            ومن المعلوم...... أن الرجل العادي المتزن لا يطلق زوجته التي لا يحبها كثيرا إلا إذا أغضبته كثيرا وبلغ السيل الزبى من أذاها له.....
            وهم يدعون أن رسول الله صلى الله عليه وآله وهو أشد الناس حلما.. يحب حفصة حبا جما حتى أنه يحرم ما أحل الله له من أجلها.....
            وهذا يثير الكثير من التساؤلات حول سبب تطليقه لها مرتين.
            التعديل الأخير تم بواسطة عاشق حيدر 22; الساعة 17-04-2010, 10:24 PM.

            تعليق


            • الأخ الفاضل محنة العقل......
              حسب ادعاء السنة فإن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يحب حفصة حبا جما حتى أنه حرم ما أحل الله له من أجلها....
              لكنهم وفي كتبهم يقرون أنه طلقها مرتين..... راجعها مرة شفقة على عمر..... ومن ثم طلقها نهائيا في المرة الثانية.....
              ومن المعلوم...... أن الرجل العادي المتزن لا يطلق زوجته التي لا يحبها كثيرا إلا إذا أغضبته كثيرا وبلغ السيل الزبى من أذاها له.....
              وهم يدعون أن رسول الله صلى الله عليه وآله وهو أشد الناس حلما.. يحب حفصة حبا جما حتى أنه يحرم ما أحل الله له من أجلها.....
              وهذا يثير الكثير من التساؤلات حول سبب تطليقه لها مرتين.

              تعليق


              • يقول عمر لإبنته حفصة في صحيح مسلم باب الطلاق الحديث رقم 2704 ونأخذ الشاهد منه حيث يقول عمر :
                فدخلت على ‏ ‏حفصة بنت عمر ‏ ‏فقلت لها يا ‏ ‏حفصة ‏ ‏أقد بلغ من شأنك أن تؤذي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم
                ‏والله لقد علمت أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا يحبك
                ولولا أنا لطلقك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم .
                فهل الذي لا يحبه رسول الله يحبه الله وهل يجوز أن يبغض رسول الله زوجته إن لم تقترف شيئاً كبيراً أو ليس يغضب الله لغضب نبيه وهذا عمر يعترف بل ويحلف بالله ليقول لإبنته حفصة بأن النبي لا يحبك قائلا لها : ‏ ‏أقد بلغ من شأنك أن تؤذي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏والله لقد علمت أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا يحبك ولولا أنا لطلقك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم .
                وهل التي تؤذي النبي ويبغضها الله والنبي حتى حلف عمر بالله أن النبي لا يحبها فما هو واجبنا فهل نحب ما أحبه رسول الله ونبغض ما أبغضه أم نخالفه فنحب من يبغضه النبي ونبغض من يحبه

                تعليق


                • يقول عمر لإبنته حفصة في صحيح مسلم باب الطلاق الحديث رقم 2704 ونأخذ الشاهد منه حيث يقول عمر :
                  فدخلت على ‏ ‏حفصة بنت عمر ‏ ‏فقلت لها يا ‏ ‏حفصة ‏ ‏أقد بلغ من شأنك أن تؤذي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم
                  ‏والله لقد علمت أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا يحبك
                  ولولا أنا لطلقك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم .
                  فهل الذي لا يحبه رسول الله يحبه الله وهل يجوز أن يبغض رسول الله زوجته إن لم تقترف شيئاً كبيراً أو ليس يغضب الله لغضب نبيه وهذا عمر يعترف بل ويحلف بالله ليقول لإبنته حفصة بأن النبي لا يحبك قائلا لها : ‏ ‏أقد بلغ من شأنك أن تؤذي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏والله لقد علمت أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا يحبك ولولا أنا لطلقك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم .
                  وهل التي تؤذي النبي ويبغضها الله والنبي حتى حلف عمر بالله أن النبي لا يحبها فما هو واجبنا فهل نحب ما أحبه رسول الله ونبغض ما أبغضه أم نخالفه فنحب من يبغضه النبي ونبغض من يحبه

                  تعليق


                  • يقول عمر لإبنته حفصة في صحيح مسلم باب الطلاق الحديث رقم 2704 ونأخذ الشاهد منه حيث يقول عمر :
                    فدخلت على ‏ ‏حفصة بنت عمر ‏ ‏فقلت لها يا ‏ ‏حفصة ‏ ‏أقد بلغ من شأنك أن تؤذي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم
                    ‏والله لقد علمت أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا يحبك
                    ولولا أنا لطلقك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم .
                    فهل الذي لا يحبه رسول الله يحبه الله وهل يجوز أن يبغض رسول الله زوجته إن لم تقترف شيئاً كبيراً أو ليس يغضب الله لغضب نبيه وهذا عمر يعترف بل ويحلف بالله ليقول لإبنته حفصة بأن النبي لا يحبك قائلا لها : ‏ ‏أقد بلغ من شأنك أن تؤذي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏والله لقد علمت أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا يحبك ولولا أنا لطلقك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم .
                    وهل التي تؤذي النبي ويبغضها الله والنبي حتى حلف عمر بالله أن النبي لا يحبها فما هو واجبنا فهل نحب ما أحبه رسول الله ونبغض ما أبغضه أم نخالفه فنحب من يبغضه النبي ونبغض من يحبه

                    تعليق


                    • أقول :
                      ادعاء السنة فإن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يحب حفصة حبا جما حتى أنه حرم ما أحل الله له من أجلها....
                      لكنهم وفي كتبهم يقرون أنه طلقها مرتين..... راجعها مرة شفقة على عمر..... ومن ثم طلقها نهائيا في المرة الثانية.....
                      ومن المعلوم...... أن الرجل العادي المتزن لا يطلق زوجته التي لا يحبها كثيرا إلا إذا أغضبته كثيرا وبلغ السيل الزبى من أذاها له.....
                      وهم يدعون أن رسول الله صلى الله عليه وآله وهو أشد الناس حلما.. يحب حفصة حبا جما حتى أنه يحرم ما أحل الله له من أجلها.....
                      وهذا يثير الكثير من التساؤلات حول سبب تطليقه لها مرتين.

                      تعليق


                      • يقول عمر لإبنته حفصة في صحيح مسلم باب الطلاق الحديث رقم 2704 ونأخذ الشاهد منه حيث يقول عمر :
                        فدخلت على ‏ ‏حفصة بنت عمر ‏ ‏فقلت لها يا ‏ ‏حفصة ‏ ‏أقد بلغ من شأنك أن تؤذي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم
                        ‏والله لقد علمت أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا يحبك
                        ولولا أنا لطلقك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم .
                        فهل الذي لا يحبه رسول الله يحبه الله وهل يجوز أن يبغض رسول الله زوجته إن لم تقترف شيئاً كبيراً أو ليس يغضب الله لغضب نبيه وهذا عمر يعترف بل ويحلف بالله ليقول لإبنته حفصة بأن النبي لا يحبك قائلا لها : ‏ ‏أقد بلغ من شأنك أن تؤذي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏والله لقد علمت أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا يحبك ولولا أنا لطلقك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم .
                        وهل التي تؤذي النبي ويبغضها الله والنبي حتى حلف عمر بالله أن النبي لا يحبها فما هو واجبنا فهل نحب ما أحبه رسول الله ونبغض ما أبغضه أم نخالفه فنحب من يبغضه النبي ونبغض من يحبه

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
                          الاخ pain الا تعرف قراءة العربية يا رجل
                          عنوان موضوعنا ((القران يثبت ان رسول الله كان يحب ام المؤمنين حفصة فهل من معترض منكم على القران ))
                          القران يثبت....
                          نحن نتكلم عن اثبات القران لحب الرسول لحفصة
                          فاذا اثبت القران فلا حاجة لاي حديث لانه اي حديث يأتي بعد ذلك موافق للقران يكون صحيحا بغض النظر عن سنده ومتنه
                          اما اذا استطعت انت ان تثبت ان القران لم يثبت باية التحريم ان النبي كان يريد رضى حفصة ...فحينها يحق لك ان تنتقل الى المطالبة بالروايات والاحاديث

                          فهل انت اثبت ان القران لم يبين ان الرسول كان يبتغي مرضاة حفصة؟؟

                          فابقى في اصل الموضوع لطفا ولا تطفر من موضوع لاخر
                          بارك الله فيك

                          قال الطبرسي في تفسير اية التحريم:

                          المعنى: { يا أيها النبي } ناداه سبحانه بهذا النداء تشريفاً له وتعليماً لعباده كيف يخاطبونه في أثناء محاوراتهم ويذكرونه في خلال كلامهم { لم تحرّم ما أحلَّ الله لك } من الملاذ { تبتغي مرضات أزواجك } أي تطلب به رضاء نسائك وهن أحق بطلب مرضاتك منك وليس في هذا دلالة على وقوع ذنب منه صغيراً أو كبيراً لأن تحريم الرجل بعض نسائه أو بعض الملاذ لسبب أو لغير سبب ليس بقبيح ولا داخلاً في جملة الذنوب ولا يمتنع أن يكون خرج هذا القول مخرج التوجع له صلى الله عليه وسلم إذا بالغ في إرضاء أزواجه وتحمل في ذلك المشقة ولو أن إنساناً أرضى بعض نسائه بتطليق بعضهن لجاز أن يقال له لم فعلت ذلك وتحملت فيه المشقة وإن كان لم يفعل قبيحاً .... الخ

                          نكتفي بموضع الشاهد من كلام الطبرسي


                          فلا يجتمع الكره والمبالغة في الارضاء حتى ينزل به القران الذي يتلى الى يوم القيامة في موقف الرسول في ارضاء من يحب.

                          التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن الناصر; الساعة 22-04-2010, 09:53 AM.

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الناصر
                            بارك الله فيك

                            قال الطبرسي في تفسير اية التحريم:

                            المعنى: { يا أيها النبي } ناداه سبحانه بهذا النداء تشريفاً له وتعليماً لعباده كيف يخاطبونه في أثناء محاوراتهم ويذكرونه في خلال كلامهم { لم تحرّم ما أحلَّ الله لك } من الملاذ { تبتغي مرضات أزواجك } أي تطلب به رضاء نسائك وهن أحق بطلب مرضاتك منك وليس في هذا دلالة على وقوع ذنب منه صغيراً أو كبيراً لأن تحريم الرجل بعض نسائه أو بعض الملاذ لسبب أو لغير سبب ليس بقبيح ولا داخلاً في جملة الذنوب ولا يمتنع أن يكون خرج هذا القول مخرج التوجع له صلى الله عليه وسلم إذا بالغ في إرضاء أزواجه وتحمل في ذلك المشقة ولو أن إنساناً أرضى بعض نسائه بتطليق بعضهن لجاز أن يقال له لم فعلت ذلك وتحملت فيه المشقة وإن كان لم يفعل قبيحاً .... الخ

                            نكتفي بموضع الشاهد من كلام الطبرسي


                            فلا يجتمع الكره والمبالغة في الارضاء حتى ينزل به القران الذي يتلى الى يوم القيامة في موقف الرسول في ارضاء من يحب.



                            هذه شهادة عمر حيث يقسم أن حفصة تؤذي والنبي لا يحب عفصه ولولا عمر كان طلقها
                            هل عمر كذاب عندك

                            قال عمر
                            ‏أقد بلغ من شأنك أن تؤذي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏والله لقد علمت أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا يحبك ولولا أنا لطلقك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم .

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
                              هذه شهادة عمر حيث يقسم أن حفصة تؤذي والنبي لا يحب عفصه ولولا عمر كان طلقها
                              هل عمر كذاب عندك

                              قال عمر
                              ‏أقد بلغ من شأنك أن تؤذي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏والله لقد علمت أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا يحبك ولولا أنا لطلقك رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم .
                              اقولك الله يقول في كتابه الكريم
                              وتقول لي قال عمر بن الخطاب

                              لاحجة في ذلك

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الناصر
                                اقولك الله يقول في كتابه الكريم
                                وتقول لي قال عمر بن الخطاب

                                لاحجة في ذلك
                                لنفرض جدلا أنه يحبها... وأن عمر مثله مثل أعداءه من الشيعة لم يفهم الآية......
                                أقول:
                                كما هو معلوم.... فإن الرجل العاقل المتزن...... لا يطلق زوجته التي لا يحبها كثيرا إلا لما يبلغ السيل الزبى من أذاها له.... لكن كلما ازداد حبا لها كلما ازداد تحملا وصبرا على أذاها..... وكلما بحث لها أكثر عن مختلف أنواع الأعذار قبل تطليقها.. يعني كلما ازداد الحب.... كلما كان السبب الذي يدفع الرجل لتطليقها أكبر....
                                فما بالك برسول الله صلى الله عليه وآله وهو أشد الناس حلما؟
                                فمن المعلوم... أنه من بين 13 زوجة من زوجاته.... هي الوحيدة التي طلقها في حياته.....
                                وكلما كان حبه لها أكبر..... كلما كان السبب الذي دفعه لتطليقها أكبر.... وكلما كان الأذى والغضب الذي سببته له ودفعه لتطليقها أكبر...
                                ولهذا قال لها عمر:
                                أقد بلغ من شأنك أن تؤذي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم
                                ويقول عز وجل:
                                إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة
                                فلعنة الله على كل من آذى رسول الله.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X