كن شجاعا ولو لمرة واحدة فقط واجب على كل المداخلات التي توجه ولاتنتقي منها ماتهوى فانا مداخلتي كانت تتكون من شقين انت اجبت عن الشق الاول وتعمدت التغاضي عن الشق الثاني
والشق الثاني الذي تركته انت اعيده هنا لعلك تجيب : والان اجبني وانت تتهم غيرك بالبتر لماذا بترت السند في رواية مسلم ولم تورد سندها كاملا ؟؟؟ هل هناك شيئا اخفيته تخشى ان تبديه فنبديه لك ؟؟
انا غير مضطر لنقل السند كاملا فقد ذكرت المصدر وبامكانكم مراجعته انما انقل محل الشاهد فقط
،،،،،،،،،،
الشجر بينهم مأخوذة من الشجار وما نقلته عن عمر وعمار ليس سوى اختلاف في اختلاف في الاجتهاد بين عالمين وفقيهين رضخ فيه اخيرا عمر لحديث رسول الله الذي رواه عمار وقال له نوليك ما توليت اي انك تتحمل تأكدك او عدم تأكدك مما رويت
اما ما اضحكني هو انك اعتبرت قول عمر لعمار ((اتق الله )) اعتبر تهديدا من عمر
وحقيقة هذا كلام مضحك لان هذه الكلمة يقولها بعضنا لبعض ولا نرة ولا نعتقد ان فيها اي تهديد وليس فيها سوى تذكير بالخوف من الله
فاتق الله ياصوت الهداية ولا تتكلم من دون دليل منطقي
وينقض قولك هذا ان عمر لم يمنع عمار من التحديث ولم يهدده بل قال له نوليك ماتوليته من تحمل التحديث عن رسول
وهذا يدل على ان عمر سواء اقتنع او لم يقتنع بكلام عمار فانه سمح له برواية هذا الحديث بحرية ويتحمل عمار ماقاله هو
فاين الشجار بينهما ؟!!!!!!!!
يبدو انك ستضحك على نفسك كثيرا !!!
طيب الموضوع كان اخوي بين عمار وعمر وان كلمة عمر لم تكن تهديد ولاشي
لماذا ارتعب عمار رضي الله عنه وقال ((ان شئت لا احدث بالحديث ))
وقولك ان عمر ذكر عمار بالخوف من الله وقال ((اتق الله)) طيب ماهي مناسبة تذكيره ؟؟؟
اليس هي الحديث الذي رواه ؟؟؟
،،،،،،،،،،،
وهذا البتر الذي فعله الاخ صوت الهداية لاتفسير له الا انه بتر السند ليدلس على القراء
فكيف تبيح لنفسك التدليس وتحرمه على غيرك
انت شفيك مريض ؟؟؟؟
حبيبي انا ماقلت ان سند الراواية واحد حتى تتفلسف علينا وتنقل لنا السند وكانك نابغة زمانك وانت لاتساوي الكيبورد الذي تكتب به !!!
فكلامك عن السند ليس له اي داعي وهو لايقدم ولايؤخر
انا قلت ان رواي القصة واحد وهو ((عبد الرحمن بن ابزي ))
خصوصا اذا وجدت شواهد تلزم رواة اهل السنة بخيانة الامانة وكتم الحقائق
وقد نقلت لك كلام شيوخكم في استحسان وترغيب بخيانة الامانة وكتم الحقائق والسكوت عن الخلافات التي دارت بين الصحابة
خيانة الامانة عندكم دين ترجون من الله عليه الاجر وليس مسئلة نسيان او غيره
- علمائك يجيزون الكذب للاصلاح بين الناس
- وترك بعض الكلمات دون التاثير على الروايات عن بعض الامور التي تنازعوا فيها لا حرج فيه اذا كان لعدم اثارة الفتنة, وهو معلوم ليس بالكذب. فماذا تقول؟
وهل اذا طرحنا لك روايات شيعية بنفس الطريقة فهل تطعن في المحدثين؟
هل عدم ذكر التفاصيل يعتبر كذب
في حالة وجود روايتين في نفس الحادثة
والمصدر هو نفس المحدث, سواء كان في الطبقة الاولى او الثانية ...الخ نريد جواب واضح...
هذا المحاور غبي بأمتياز !!!!! الموضوع عن نفس الراوى فيقول كلامه هذا عن راوين مختلفين عن المعصوم
أما البخاري فهو يدلس بشهادة علماء السنة أنفسهم وقد طعن به الكثير حتى قال بعضهم أن الرجل صادق إلا أنه يدلس !!!!!
فعند الذهبي المسألة عادية جداً : وقال الحافظ الذهبي : التدليس من الصحابة كثير الا انه لا يضر، ولا عيب فيه ، هذا مع العلم بان التدليس من العيوب التي لا تقل خطرا عن الكذب ، ان لم يكن أفظع منه ، وقد عده علماء الجرح والتعديل سببا كافيا لتضعيف الرواية وسقوطها عن درجة الاعتبار ، ولكنه إذا صدر من صحابي فلا حكم له ، لان الله سبحانه قد رفع عنهم ما وضعه على غيرهم ، ولانهم مجتهدون في كل ما يفعلون وعدالتهم اثبت من الجبال الرواسي لا تتصدع بجميع المنكرات والمعاصي ولذا فان النقاد وعلماء الجرح والتعديل قد وضعوا عددا كبيرا من رجال البخاري في قفص الاتهام والصقوا بكل واحد عيوبه ، ولم يذكروا في عدادهم من الصحابة الا مروان بن الحكم لانه قتل طلحة في إعقاب واقعة الجمل ، وشهر السيف طلبا للخلافة على حد تعبير بعضهم ، واعتذر عنه جماعة منهم ابن حجر في مقدمة فتح الباري ، بانه كان تأولا فيه ( هدى الساري ص 678 ) .
ولو أطلنا الكلام لرأيت العجب العجاب ... ولا أدري بصراحة لماذا ثارت ثائرة القوم على البخاري و قد طعن فيه الكثير حتى من غير الشيعة فهو ليس أول أو اخر شخص يرقع لعمر ...
وقد أخذ عليه شعبة أنه كان يدلس، فقال يزيد بن هارون سمعت شعبة يقول: كان أبو هريرة يدلس. ولكن تدليس الصحابة لا يضر لأنهم كلهم عدول، كما يقرره العلماء، قال الذهبي: " قلت: تدليس الصحابة كثير، ولا عيب فيه، فإن تدليسهم عن صاحب أكبر منهم، والصحابة كلهم عدول ". وكان بعضهم بقول: ما كانوا يأخذون من حديث أبي هريرة إلا ما كان حديث جنة أو نار ". قال الذهبي حافظ عصره :" قلت: هذا لا شيء بل احتج المسلمون قديماً وحديثاً بحديثه لحفظه وجلالته، وإتقانه وفقهه، وناهيك أن مثل ابن عباس يتأدب معه، ويقول: أفت يا أبا هريرة. وأصح الأحاديث ما جاء عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة. وما جاء عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة.
[ قال يزيد بن هارون : سمعت شعبة يقول : كان أبو هريرة يدلس .
قلت (اي الذهبي ) : تدليس الصحابة كثير ، ولا عيب فيه ، فإن تدليسهم عن صاحب أكبر منهم والصحابة كلهم عدول .... إلخ
وقد أخذ عليه شعبة أنه كان يدلس، فقال يزيد بن هارون سمعت شعبة يقول: كان أبو هريرة يدلس. ولكن تدليس الصحابة لا يضر لأنهم كلهم عدول، كما يقرره العلماء، قال الذهبي: " قلت: تدليس الصحابة كثير، ولا عيب فيه، فإن تدليسهم عن صاحب أكبر منهم، والصحابة كلهم عدول ". وكان بعضهم بقول: ما كانوا يأخذون من حديث أبي هريرة إلا ما كان حديث جنة أو نار ". قال الذهبي حافظ عصره :" قلت: هذا لا شيء بل احتج المسلمون قديماً وحديثاً بحديثه لحفظه وجلالته، وإتقانه وفقهه، وناهيك أن مثل ابن عباس يتأدب معه، ويقول: أفت يا أبا هريرة. وأصح الأحاديث ما جاء عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة. وما جاء عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة.
هذا ليس نص كتابو بل نقل عن كتب كثيرة الإصابة (4/202 – 211). والسير (2/578). والمستدرك (3/506 – 114). وحلية الأولياء (1/376- 385). وأسد الغابة (6/318). والبداية والنهاية (8/103 – 115). وشذرات الذهب (1/63).
ليس منها كتاب هدى الساري
وايضا النص يختلف ولم اجد النص في كتاب هدى الساري
وقال الحافظ الذهبي : التدليس من الصحابة كثير الا انه لا يضر، ولا عيب فيه ، هذا مع العلم بان التدليس من العيوب التي لا تقل خطرا عن الكذب ، ان لم يكن أفظع منه ، وقد عده علماء الجرح والتعديل سببا كافيا لتضعيف الرواية وسقوطها عن درجة الاعتبار ، ولكنه إذا صدر من صحابي فلا حكم له ، لان الله سبحانه قد رفع عنهم ما وضعه على غيرهم ، ولانهم مجتهدون في كل ما يفعلون وعدالتهم اثبت من الجبال الرواسي لا تتصدع بجميع المنكرات والمعاصي ولذا فان النقاد وعلماء الجرح والتعديل قد وضعوا عددا كبيرا من رجال البخاري في قفص الاتهام والصقوا بكل واحد عيوبه ، ولم يذكروا في عدادهم من الصحابة الا مروان بن الحكم لانه قتل طلحة في إعقاب واقعة الجمل ، وشهر السيف طلبا للخلافة على حد تعبير بعضهم ، واعتذر عنه جماعة منهم ابن حجر في مقدمة فتح الباري ، بانه كان تأولا فيه ( هدى الساري ص 678 ) .
تعليق