بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد واجعل النور في بصري والبصيرة في ديني واليقين في قلبي والإخلاص في عملي
في صلح الحديبية بايع الصحابة رسول الله

لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا
نقول إن هذا الأمر مشروط .
إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ
الآن نوضح على ماذا بايع هؤلاء الرسول

كنا يوم الحديبية ألفا وأربعمائة . فبايعناه وعمر آخذ بيده تحت الشجرة . وهي سمرة . وقال : وبايعناه على أن لا نفر . ولم نبايعه على الموت .
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1856
خلاصة حكم المحدث: صحيح
السؤال الآن للوهابية :
هل اللذين فرو من بعد ذلك يشملهم رضى الله ؟
نعم / لا .
تعليق