كلام الخوئي خطأ
فهو لم يستطع رد الرواية ورماها بالضعف بدون بينه. وافتح موضوع اخر لنثبت لك خطأ سيدك الخوئي بكلام الخوئي نفسه في ترجمة رجال السند.
السند مسلسل بثقات الامامية (حمدويه، قال: حدثني محمد بن عيسى. ومحمد بن مسعود، قالا: حدثنا محمد بن نصير، قال: حدثني محمد بن عيسى، قال: حدثنا صفوان، عن أبي الحسن عليه السلام قال صفوان: أدخلت على ابراهيم واسماعيل ابنا أبي سمال)
وافرد له موضوع اخر , وستقر عينك بتصحيح الرواية
فهل ترمي احدا من اصحاب السند بالتدليس؟
لن تستطيع.
هزلت ورب الكعبة
وهابي مدلس هالك بدعاء امير المؤمنين ساقط عن الاحتجاج لهواه وزيغه يتيع شيوخ مدلسين وكذابين يقيم رأي السيد الخوئي قدس الله سره !!!
-- كثير من الرواة اسمهم محمد بن عيسى وكثير اسمهم محمد بن نصير وبعضهم ثقة وبعضهم ضعيف
نسمع دائما عن بعض الشيعة يتحدث عن الامانة الاعلمية في نقل الاحاديث, وعندما نقرأ الكتب الانامية نجد فيها العجب ..
اختيار معرفة الرجال (رجال الكشي) - الطوسي - جزء 2 - ص 772 899 - حمدويه، قال: حدثني محمد بن عيسى. ومحمد بن مسعود، قالا: حدثنا محمد بن نصير، قال: حدثني محمد بن عيسى، قال: حدثنا صفوان، عن أبي الحسن عليه السلام قال صفوان: أدخلت على ابراهيم واسماعيل ابنا أبي سمال، فسلما عليه فأخبراه بحالهما وحال أهل بيتهما في هذا الامر وسألاه عن أبي الحسن ؟ فخبرهما بأنه قد توفى، قالا: فأوصى ؟ قال: نعم، قالا: اليك ؟ قال: نعم، قالا: وصية مفردة ؟ قال: نعم. قالا: فان الناس قد اختلفوا علينا، فنحن ندين الله بطاعة أبي الحسن ان كان حيا فانه امامنا، وان كان مات فوصيه الذي أوصي إليه امامنا، فما حال من كان هذا مؤمن هو ؟ قال: قد جاء كم أنه من مات ولا يعرف امامه مات ميتة جاهلية، قالا: وهو كافر ؟ قال: فلم يكفره، قالا: فما حاله ؟ قال: أتريدون أن أضلكم. قالا: فبأي شئ تستدل على أهل الارض ؟ قال: كان جعفر عليه السلام يقول: تأتي الى المدينة فتقول الى من أوصى فلان ؟ فيقولون: الى فلان، والسلاح عندنا بمنزلة التابوت في بني اسرائيل حيثما دار دار الامر، قالا: والسلاح من يعرفه. ثم قالا: جعلنا الله فداك فأخبرنا بشئ نستدل به ؟ فقد كان الرجل يأتي أبا الحسن عليه السلام يريد أن يسأله عن شئ فيبتدء به. ويأتي أبا عبد الله عليه السلام فيبتدء قبل أن يسأله، قال: فهكذا كنتم تطلبون من جعفر عليه السلام وأبي الحسن عليه السلام. قال له ابراهيم: جعفر لم ندركه وقد مات والشيعة مجمعون عليه وعلى أبي الحسن عليهما السلام، وهم اليوم مختلفون، قال: ما كانوا مجتمعين عليه، كيف يكونون مجتمعين عليه وكان مشيختكم وكبراؤكم يقولون في اسماعيل وهم يرونه يشرب كذا وكذا، فيقولون هذا أجود، قالوا: اسماعيل لم يكن أدخله في الوصية ؟ فقال: قد كان أدخله في كتاب الصدقة وكان اماما. فقال له اسماعيل بن أبي سمال: وهو الله الذي لا اله الا هو عالم الغيب والشهادة الكذا والكذا، واستقصى يمينه، ما يسرني أني زعمت أنك لست هكذا ولي ما طلعت عليه الشمس، أو قال الدنيا بما فيها، وقد أخبرناك بحالنا، فقال له ابراهيم: قد أخبرناك بحالنا، فما حال من كان هكذا ؟ مسلم هو ؟ قال: أمسك، فسكت http://www.yasoob.com/books/htm1/m020/23/no2322.html
توضيح :
- اسماعيل : هو اسماعيل بن جعفر الذي اختلف في امامته الشيعة
- كذا وكذا : المقصود هو النبيذ المحرم عند الشيعة
ولكن قد وجدنا احد علمائكم يفضح الرواية السابقة ويقر بان (كذا وكذا) هو النبيذ بحار الانوار - جزء25 - ص 160
فأجاب عليه السلام بأن مشايخكم وكبراءكم كانوا مختلفين في الكاظم عليه السلام كما اختلفوا في، إذ جماعة منهم قالوا بامامة إسماعيل مع أنه كان يشرب النبيذ وكانوا يقولون: إن إسماعيل أجود من موسى عليه السلام أو القول به أجود من القول بموسى عليه السلام http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1304.html
ونوجه اليكم نفس الكلام الذي طرحه احد الاعضاء الذي يتحدثون عن الامانة العلمية
.
مصاائب يا سلفية
التائه لا يعلم بأن العلامة المجلسي نقل رواية كذا وكذا وصرح بالمقصود بكذا وكذا ، بل أطال ببيان الرواية بنقاط عديدة
فتفضل إقرأ يا سلفي
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 25 - ص 157
29 - رجال الكشي : حمدويه عن محمد بن عيسى ومحمد بن مسعود عن محمد بن نصير محمد بن عيسى عن صفوان ( 5 ) عن أبي الحسن عليه السلام قال صفوان : أدخلت عليه إبراهيم و إسماعيل ابني أبي سمال ( 6 ) فسلما عليه وأخبراه بحالهما وحال أهل بيتهما في هذا الامر وسألاه عن أبي الحسن فخبرهما أنه قد توفي ، ( 7 ) قالا : فأوصى ؟ قال : نعم ، قالا : إليك ؟ قال : نعم ، قالا : وصية مفردة ؟ ( 8 ) قال نعم ، قالا : فان الناس قد ‹ صفحة 158 › اختلفوا علينا ، فنحن ندين الله بطاعة أبي الحسن عليه السلام إن كان حيا فإنه كان إمامنا وإن كان مات فوصيه الذي أوصى إليه إمامنا ، فما حال من كان هذا حاله ؟ مؤمن هو ؟ قال : نعم ، قد جاءكم ( 1 ) أنه " من مات ولم يعرف إمامه مات ميتة جاهلية " قال : وهو كافر ( 2 ) قالا : فلم تكفره ( 3 ) قالا : فما حاله ؟ قال : أتريدون أن أضللكم ؟ ( 4 ) قالا : فبأي شئ نستدل ( 5 ) على أهل الأرض ؟ قال : كان جعفر عليه السلام يقول : تأتي المدينة فتقول : إلى من أوصى فلان ؟ فيقولون : إلى فلان ، والسلاح عندنا بمنزلة التابوت في بني إسرائيل حيث ما دار دار الامر ، قالا : فالسلاح من يعرفه ؟ ثم قالا : جعلنا الله فداك ، فأخبرنا بشئ نستدل به ، فقد كان الرجل يأتي أبا الحسن عليه السلام يريد أن يسأله عن الشئ فيبتدي به ( 6 ) ، ويأتي أبا عبد الله عليه السلام فيبتدي ( 7 ) به قبل إن يسأله ، قال : فهكذا كنتم تطلبون من جعفر وأبي الحسن عليه السلام . قال له إبراهيم : جعفر عليه السلام لم ندركه وقد مات والشيعة مجتمعون عليه وعلى أبي الحسن عليه السلام وهم اليوم مختلفون ، قال : ما كانوا مجتمعين عليه ، كيف يكونون مجتمعين عليه وكان مشيختكم وكبراؤكم يقولون في إسماعيل وهم يرونه يشرب كذا وكذا فيقولون : هو أجود . قالوا ( 8 ) إسماعيل لم يكن أدخله في الوصية ، فقال : قد كان أدخله في كتاب ‹ صفحة 159 › الصدقة وكان إماما ، فقال له إسماعيل بن أبي سمال هو ( 1 ) الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة الكذا والكذا - واستقصى يمينه - ما سرني أني زعمت أنك لست هكذا ولي ما طلعت عليه الشمس - أو قال : الدنيا بما فيها - وقد أخبرناك بحالنا ، فقال له إبراهيم : قد أخبرناك بحالنا فما كان حال من كان هكذا ؟ مسلم هو ؟ قال : أمسك ، فسكت . ( 2 ) -------------
تعليق العلامة : بيان :لا يخفى تشويش الخبر واضطرابه والنسخ فيه مختلفة ، ففي بعضها هكذا : " قال : نعم قد جاءكم أنه من مات ولم يعرف إمامه مات ميتة جاهلية ، قال : وهو كافر ، قالا : فلم تكفره قالا : فما حاله ؟ قال : أتريدون أن أضل لكم " وفي بعضها : قال : نعم ، قالا : قد جاء منكم - إلى قوله : قال : وكافر هو ؟ قالا : فلم لم نكفره ؟ قال : فما حاله ؟ قالا : أتريدون أن أضللكم " وفي بعضها : قال : نعم قد جاءكم إلى قوله : - قالا إنه كافر هو ، قال : فلم نكفره ، ( 3 ) قالا : فما حاله ؟ قال : أتريدون أن أضللكم " . فعلى الأول يمكن حمله على أن المراد بقوله : نعم اني أجيبك ، ثم أجاب بما يدل على عدم إيمانه ، ثم سألا عن سبب التكفير فلما لم يجبهما استأنفا السؤال فقال عليه السلام : أتريدون أن أضللكم وأجيبكم بخلاف ما أعلم . وعلى الثانية فالمعنى أنه أجاب بأنه مؤمن ، فاعترضا عليه بأن الحديث المشهور يدل على كفر من هذا حاله . فأجاب عليه السلام على الاستفهام الانكاري وأنه كافر هو ؟ أي ميتة الجاهلية أعم من الكفر ببعض معانيه ، فاعترضا بأنا لم لم نكفره مع موته على الجاهلية ؟ ثم أعاد السؤال عن حاله فأجاب بقوله : أتريدون أن أضللكم ، أي أنسبكم ‹ صفحة 160 › إلى الكفر والضلال فإن هذا حالكم . وعلى الثالثة أجاب عليه السلام بالاجمال لمصلحة الحال فحكم أولا بايمانهم يبعض المعاني للايمان ، ثم روى ما يدل على كفرهم فأراد أن يصرح بالكفر ، فأجاب عليه السلام بأنا لم نكفره بل روينا خبرا . ثم قالا : فما حاله ؟ فأجاب عليه السلام بأنكم مع إصراركم على مذهبكم إن حكمت بكفركم يصير سببا لزيادة ضلالكم وإنكاركم لي رأسا فلا أريد أن أضلكم ، ومع تشبيك النسخ وضم بعضها مع بعض يحصل احتمالات أخرى لا يخفى توجيهها على من تأمل فيما ذكرنا . ثم قالا : فبأي علامة نستدل على أهل الأرض أنك إمام أو على أحد منهم أنه إمام ؟ فلما أجاب عليه السلام بالوصية والسلاح قالا : لا نعرف السلاح اليوم عند من هو ، ثم سألا عن الدلالة واعترفا بأن العلم أو الاخبار بالضمير دليل الامام ، فلما اعترفا بذلك ألزمهما عليه السلام بأنكم كنتم تأتون الامامين وتسألون عنهما كما تأتونني وتسألون عني فلم لا تقبلون مني مع أنكم تشهدون العلامة ؟ . أو كنتما تنازعانهما مع وضوح الكفر أو المعنى انكم كنتم تسألون منه العلامة وتجادلونه مثل ذلك ثم بعد المعرفة رأيتم العلامة . أو هو على الاستفهام الانكاري أي أكنتم تطلبون العلامة منهما على وجه المجادلة و الانكار ، أي لم يكن كذلك بل أتاهما الناس على وجه القبول والاذعان وطلب الحق فرأوا العلامة ، فرجعا عن قولهما وتمسكا بالاجماع على الامامين عليهما السلام والاختلاف فيه عليه السلام . فأجاب عليه السلام بأن مشايخكم وكبراءكم كانوا مختلفين في الكاظم عليه السلام كما اختلفوا في ، إذ جماعة منهم قالوا بامامة إسماعيل مع أنه كان يشرب النبيذ ، وكانوا يقولون : إن إسماعيل أجود من موسى عليه السلام أو القول به أجود من القول بموسى عليه السلام . فقالا : الامر في إسماعيل كان واضحا لأنه لم يكن داخلا في الوصية ، وإنما ‹ صفحة 161 › لم يتمسكوا بظهور موته لان هذا كان يبطل مذهبهم ، لان موت الكاظم عليه السلام أيضا كان ظاهرا ، ولعله عليه السلام لهذا تعرض لإسماعيل للرد عليهم دون عبد الله ، لان قصته كانت شبيهة بهذه القصة إذ جماعة منهم كانوا يقولون بغيبة إسماعيل وعدم موته . فأجاب عليه السلام بأن الشبهة كانت فيه أيضا قائمة وإن لم يكن داخلا في الوصية لأنه كان داخلا في كتاب الصدقات التي أوقفها الصادق عليه السلام ، أو كتاب الصدقات جمع كاتب . وكان إماما ، أي وكان الناس يأتمون به في الصلاة ، أو كان الناس يزعمون أنه إمام قبل موته لأنه كان أكبر وقد اشتهر فيه البداء ، ويحتمل أن يكون حالا عن فاعل أدخله لكنه بعيد . قوله : الكذا والكذا ، أي غلظ في اليمين بغير ما ذكر من الأسماء العظام كالضار النافع المهلك المدرك ، وحاصل يمينه اني لا يسرني أن تكون لي الدنيا و ما فيها ولا تكون إماما ، أي اني أحب بالطبع إمامتك لكني متحير في الامر ثم أخبره أخوه بمثله وأعاد السؤال الأول فأمره عليه السلام بالسكوت ، ويحتمل أن يكون أمسك فعلا . والمشيخة بفتح الميم والياء وسكون الشين وبكسر الشين وسكون الياء جمع الشيخ .
------------------
كلام العلامة المجلسي واضح
عموما ً ،،،، نحن لم ولا نتستر وها هو العلامة المجلسي يصرح بالمقصود عكسكم أنتم !
فأنتم تنكرون بأن المقصود بفلان أبا بكر وعمر وعثمان ومعاوية وابن العاص وطغاتكم الآخرين من بني أمية وبني العباس !
فهنالك فرق شاسع
ثانيا ً العلامة صرح بأن الخبر مشوش ومضطرب وأن النسخ مختلفة ، وهذا يكفي لرد الخبر ونحن لسنا عبَاد أسانيد !
عموما ً ،،،،، الخبر لا يوجد فيه أي تدليس وكذب كما تصنعون أنتم ، لقد قلنا لكم مرارا ً وتكرارا ً هنالك فرق بيننا وبينكم فأنتم تخفون أسماء الظالمين تحت إسم فلان حفاظا ً على أن لا يسقط هذا الرمز الظالم ولكي لا يسقط مذهبكم ودينكم عن بكرة أبيه ! أما نحن فنخفي الأسماء تقية إن كانت الأسماء للطغاة والظلمة ، ونخفي الأسماء أحيانا ً إن كانت للموالين حفاظا ً على أرواحهم لكي لا تزهق من قبل الطغاة وأتباعهم !
فحاولوا ان تفرقوا يا بني سلف
التعديل الأخير تم بواسطة AL-MU7AMY; الساعة 25-04-2010, 09:53 PM.
قال ابن حجر العسقلاني في كتابه طبقات المدلسين المتكون من جزء واحد: ان البخاري مدلس وعده من الطبقة الخامسة من المدلسين! في ج1 ص24
ق س محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة البخاري الامام وصفه بذلك أبو عبد الله بن مندة في كلام له فقال فيه اخرج البخاري قال فلان وقال لنا فلان وهو تدليس ولم يوافق بن مندة على ذلك والذي يظهر أنه يقول فيما لم يسمع وفيما سمع لكن لا يكون على شرطه أو موقوفا، قال لي، أو قال لنا ، وقد عرفت ذلك بالاستقراء من صنيعه
عموما ً ،،،، نحن لم ولا نتستر وها هو العلامة المجلسي يصرح بالمقصود عكسكم أنتم !
فأنتم تنكرون بأن المقصود بفلان أبا بكر وعمر وعثمان ومعاوية وابن العاص وطغاتكم الآخرين من بني أمية وبني العباس !
فهنالك فرق شاسع
ثانيا ً العلامة صرح بأن الخبر مشوش ومضطرب وأن النسخ مختلفة ، وهذا يكفي لرد الخبر ونحن لسنا عبَاد أسانيد !
عموما ً ،،،،، الخبر لا يوجد فيه أي تدليس وكذب كما تصنعون أنتم ، لقد قلنا لكم مرارا ً وتكرارا ً هنالك فرق بيننا وبينكم فأنتم تخفون أسماء الظالمين تحت إسم فلان حفاظا ً على أن لا يسقط هذا الرمز الظالم ولكي لا يسقط مذهبكم ودينكم عن بكرة أبيه ! أما نحن فنخفي الأسماء تقية إن كانت الأسماء للطغاة والظلمة ، ونخفي الأسماء أحيانا ً إن كانت للموالين حفاظا ً على أرواحهم لكي لا تزهق من قبل الطغاة وأتباعهم !
فحاولوا ان تفرقوا يا بني سلف
هذه المعلومة قد ذكرناها في بداية الموضوع
لم تاتي بجديد يذكر
فالمجلسي جاء بعد حوالي 500 سنة بعد الطوسي
ولكن الشخص العامي عندما يقرأ الرواية من مصدرها, فلا يفهما مع وجود التدليس فيها
واما قول المجلسي مضطرب, فليس صحيح, فهو يريد رد الرواية الصحيحة, لان الاضطراب في امامة اسماعيل حاصل بين الشيعة بروايات صحيحة, فلا حجة برد الاحاديث بحجة انها مضطربه ومشوشة على مذهبكم, لانك ستطعن في الرواة الثقات, وفي كل ما يروونه.
حتى ان الخوئي قال انها ظاهرة الدلالة على ذم اسماعيل, ولكن ردها بحجة واهية, فقال انها ضعيفة بدون دليل, هكذا وهذا ما سنوضحه في موضوع اخر
ولكن : هل تتفق مع المجلسي في تفسير المعنى بـ (النبيذ) ؟
لان اصحابة سيتنكرون لهذا المعنى لان التدليس حجة في التنكر للمعنى.
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن الناصر; الساعة 26-04-2010, 05:00 AM.
ولكن الشخص العامي عندما يقرأ الرواية من مصدرها, فلا يفهما مع وجود التدليس فيها
واما قول المجلسي مضطرب, فليس صحيح, فهو يريد رد الرواية الصحيحة, لان الاضطراب في امامة اسماعيل حاصل بين الشيعة بروايات صحيحة, فلا حجة برد الاحاديث بحجة انها مضطربه ومشوشة على مذهبكم, لانك ستطعن في الرواة الثقات, وفي كل ما يروونه.
حتى ان الخوئي قال انها ظاهرة الدلالة على ذم اسماعيل, ولكن ردها بحجة واهية, فقال انها ضعيفة بدون دليل, هكذا وهذا ما سنوضحه في موضوع اخر
ولكن : هل تتفق مع المجلسي في تفسير المعنى بـ (النبيذ) ؟
لان اصحابة سيتنكرون لهذا المعنى لان التدليس حجة في التنكر للمعنى.
هل فهمت ما اوردناه لك !
نقلنا لك قول العلامة المجلسي الذي قال فيه
تعليق العلامة : بيان :لا يخفى تشويش الخبر واضطرابه والنسخ فيه مختلفة ، ففي بعضها هكذا : " قال : نعم قد جاءكم أنه من مات ولم يعرف إمامه مات ميتة جاهلية ، قال : وهو كافر ، قالا : فلم تكفره قالا : فما حاله ؟ قال : أتريدون أن أضل لكم " وفي بعضها : قال : نعم ، قالا : قد جاء منكم - إلى قوله : قال : وكافر هو ؟ قالا : فلم لم نكفره ؟ قال : فما حاله ؟ قالا : أتريدون أن أضللكم " وفي بعضها : قال : نعم قد جاءكم إلى قوله : - قالا إنه كافر هو ، قال : فلم نكفره ، ( 3 ) قالا : فما حاله ؟ قال : أتريدون أن أضللكم " . فعلى الأول يمكن حمله على أن المراد بقوله : نعم اني أجيبك ، ثم أجاب بما يدل على عدم إيمانه ، ثم سألا عن سبب التكفير فلما لم يجبهما استأنفا السؤال فقال عليه السلام : أتريدون أن أضللكم وأجيبكم بخلاف ما أعلم . وعلى الثانية فالمعنى أنه أجاب بأنه مؤمن ، فاعترضا عليه بأن الحديث المشهور يدل على كفر من هذا حاله . فأجاب عليه السلام على الاستفهام الانكاري وأنه كافر هو ؟ أي ميتة الجاهلية أعم من الكفر ببعض معانيه ، فاعترضا بأنا لم لم نكفره مع موته على الجاهلية ؟ ثم أعاد السؤال عن حاله فأجاب بقوله : أتريدون أن أضللكم ، أي أنسبكم ‹ صفحة 160 › إلى الكفر والضلال فإن هذا حالكم . وعلى الثالثة أجاب عليه السلام بالاجمال لمصلحة الحال فحكم أولا بايمانهم يبعض المعاني للايمان ، ثم روى ما يدل على كفرهم فأراد أن يصرح بالكفر ، فأجاب عليه السلام بأنا لم نكفره بل روينا خبرا . ثم قالا : فما حاله ؟ فأجاب عليه السلام بأنكم مع إصراركم على مذهبكم إن حكمت بكفركم يصير سببا لزيادة ضلالكم وإنكاركم لي رأسا فلا أريد أن أضلكم ، ومع تشبيك النسخ وضم بعضها مع بعض يحصل احتمالات أخرى لا يخفى توجيهها على من تأمل فيما ذكرنا . ثم قالا : فبأي علامة نستدل على أهل الأرض أنك إمام أو على أحد منهم أنه إمام ؟ فلما أجاب عليه السلام بالوصية والسلاح قالا : لا نعرف السلاح اليوم عند من هو ، ثم سألا عن الدلالة واعترفا بأن العلم أو الاخبار بالضمير دليل الامام ، فلما اعترفا بذلك ألزمهما عليه السلام بأنكم كنتم تأتون الامامين وتسألون عنهما كما تأتونني وتسألون عني فلم لا تقبلون مني مع أنكم تشهدون العلامة ؟ . أو كنتما تنازعانهما مع وضوح الكفر أو المعنى انكم كنتم تسألون منه العلامة وتجادلونه مثل ذلك ثم بعد المعرفة رأيتم العلامة . أو هو على الاستفهام الانكاري أي أكنتم تطلبون العلامة منهما على وجه المجادلة و الانكار ، أي لم يكن كذلك بل أتاهما الناس على وجه القبول والاذعان وطلب الحق فرأوا العلامة ، فرجعا عن قولهما وتمسكا بالاجماع على الامامين عليهما السلام والاختلاف فيه عليه السلام . فأجاب عليه السلام بأن مشايخكم وكبراءكم كانوا مختلفين في الكاظم عليه السلام كما اختلفوا في ، إذ جماعة منهم قالوا بامامة إسماعيل مع أنه كان يشرب النبيذ ، وكانوا يقولون : إن إسماعيل أجود من موسى عليه السلام أو القول به أجود من القول بموسى عليه السلام . فقالا : الامر في إسماعيل كان واضحا لأنه لم يكن داخلا في الوصية ، وإنما ‹ صفحة 161 › لم يتمسكوا بظهور موته لان هذا كان يبطل مذهبهم ، لان موت الكاظم عليه السلام أيضا كان ظاهرا ، ولعله عليه السلام لهذا تعرض لإسماعيل للرد عليهم دون عبد الله ، لان قصته كانت شبيهة بهذه القصة إذ جماعة منهم كانوا يقولون بغيبة إسماعيل وعدم موته . فأجاب عليه السلام بأن الشبهة كانت فيه أيضا قائمة وإن لم يكن داخلا في الوصية لأنه كان داخلا في كتاب الصدقات التي أوقفها الصادق عليه السلام ، أو كتاب الصدقات جمع كاتب . وكان إماما ، أي وكان الناس يأتمون به في الصلاة ، أو كان الناس يزعمون أنه إمام قبل موته لأنه كان أكبر وقد اشتهر فيه البداء ، ويحتمل أن يكون حالا عن فاعل أدخله لكنه بعيد . قوله : الكذا والكذا ، أي غلظ في اليمين بغير ما ذكر من الأسماء العظام كالضار النافع المهلك المدرك ، وحاصل يمينه اني لا يسرني أن تكون لي الدنيا و ما فيها ولا تكون إماما ، أي اني أحب بالطبع إمامتك لكني متحير في الامر ثم أخبره أخوه بمثله وأعاد السؤال الأول فأمره عليه السلام بالسكوت ، ويحتمل أن يكون أمسك فعلا . والمشيخة بفتح الميم والياء وسكون الشين وبكسر الشين وسكون الياء جمع الشيخ .
إذا ً الخبر مضطرب ومشوش والنسخ فيه مختلفة !
وهذا راي العلامة المجلسي
اما قولك بان الفارق الزمني بين الشيخ الطوسي والعلامة المجلسي ما يقارب الــ 600 سنة فهذه حجة من لا حجة له
ها هو الالباني الذي يعد من المعاصرين يضعف ويرجح الروايات على حسب إجتهاده ومنظوره وقوله حجة عندكم !
فدع عنك هذه الترهات
وقولنا واضح الذي قلنا فيه
اقتباس المحامي
كلام العلامة المجلسي واضح
عموما ً ،،،، نحن لم ولا نتستر وها هو العلامة المجلسي يصرح بالمقصود عكسكم أنتم !
فأنتم تنكرون بأن المقصود بفلان أبا بكر وعمر وعثمان ومعاوية وابن العاص وطغاتكم الآخرين من بني أمية وبني العباس !
فهنالك فرق شاسع
ثانيا ً العلامة صرح بأن الخبر مشوش ومضطرب وأن النسخ مختلفة ، وهذا يكفي لرد الخبر ونحن لسنا عبَاد أسانيد !
عموما ً ،،،،، الخبر لا يوجد فيه أي تدليس وكذب كما تصنعون أنتم ، لقد قلنا لكم مرارا ً وتكرارا ً هنالك فرق بيننا وبينكم فأنتم تخفون أسماء الظالمين تحت إسم فلان حفاظا ً على أن لا يسقط هذا الرمز الظالم ولكي لا يسقط مذهبكم ودينكم عن بكرة أبيه ! أما نحن فنخفي الأسماء تقية إن كانت الأسماء للطغاة والظلمة ، ونخفي الأسماء أحيانا ً إن كانت للموالين حفاظا ً على أرواحهم لكي لا تزهق من قبل الطغاة وأتباعهم !
اما قولك بان الفارق الزمني بين الشيخ الطوسي والعلامة المجلسي ما يقارب الــ 600 سنة فهذه حجة من لا حجة له
ها هو الالباني الذي يعد من المعاصرين يضعف ويرجح الروايات على حسب إجتهاده ومنظوره وقوله حجة عندكم !
فدع عنك هذه الترهات
وقولنا واضح الذي قلنا فيه
حاول ان تفهم !
وما لنا والنسخ التي جاءت الى المجلسي واضطربت, فنحن نقلنا الرواية من الكتاب الاصلي وهو روى نفس الرواية التي وجدناها في كتاب الطوسي الذي نقلناه وهي تؤكذ صحتها في كتابه, والا لكان الشك في سائر كتابه
وهي نفسها الموجوده في كتاب الخوئي.
فحجة المجلسي في رد الخبر واهية, فهو لم يستطيع تضعيفها فردها بعذر تشوش النسخ اليه, وهذا خاص به لاننا نقلنا من المصدر الذي لم يرد في انه تغير.
واما مسالة الشرح, فقصدي هو ان الناس عندما يطلعون الى كتاب الطوسي والخبر فيه كذا وكذا, فيشتبه عليهم ولا يعرفون المعنى الذي دلسه شيوخك
واما تصريح المجلسي, فهو ليس تصريح حقيقي, فهو اراد التشويش على الناس عندما ذكر ان الخبر مشوش ومضطرب, حتى يشكك فيه ثم شرحه على ذلك.
ولا نزيد عن قول صاحبكم :
المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
فكيف تستطيع انت البسيط ان تعرف حقائق التاريخ من خلال قراءة كتبك المليئة بمئات من صنف هذا التدليس الاعمى ؟؟؟
هذا الكلام كان موجه الى اهل السنة ونعيده اليكم بحرفه
وسوف افتح موضوع اخر, لاثبات صحة الرواية و تناقض الخوئي فيها
وما لنا والنسخ التي جاءت الى المجلسي واضطربت, فنحن نقلنا الرواية من الكتاب الاصلي وهو روى نفس الرواية التي وجدناها في كتاب الطوسي الذي نقلناه وهي تؤكذ صحتها في كتابه, والا لكان الشك في سائر كتابه
وهي نفسها الموجوده في كتاب الخوئي.
فحجة المجلسي في رد الخبر واهية, فهو لم يستطيع تضعيفها فردها بعذر تشوش النسخ اليه, وهذا خاص به لاننا نقلنا من المصدر الذي لم يرد في انه تغير.
بالله عليك هل قرات بيان العلامة المجلسي !
سأبدا بأسلوب التلوين الذي اتبعه مع أطفالي
بيان العامة المجلسي
بيان :لا يخفى تشويش الخبر واضطرابه والنسخ فيه مختلفة
الآن سيبدا العلامة المجلسي بذكر النسخ المختلفة والإضطرايب والتشويش
فقال العلامة ففي بعضها هكذا :
1- قال : نعم قد جاءكم أنه من مات ولم يعرف إمامه مات ميتة جاهلية ، قال : وهو كافر ، قالا : فلم تكفره قالا : فما حاله ؟ قال : أتريدون أن أضل لكم "
2- وفي بعضها : قال : نعم ، قالا : قد جاء منكم - إلى قوله : قال : وكافر هو ؟ قالا : فلم لم نكفره ؟ قال : فما حاله ؟ قالا : أتريدون أن أضللكم "
3- وفي بعضها : قال : نعم قد جاءكم إلى قوله : - قالا إنه كافر هو ، قال : فلم نكفره ، قالا : فما حاله ؟ قال : أتريدون أن أضللكم "
.فعلى الأول يمكن حمله على أن المراد بقوله : نعم اني أجيبك ، ثم أجاب بما يدل على عدم إيمانه ، ثم سألا عن سبب التكفير فلما لم يجبهما استأنفا السؤال فقال عليه السلام : أتريدون أن أضللكم وأجيبكم بخلاف ما أعلم .
وعلى الثانيةفالمعنى أنه أجاب بأنه مؤمن ، فاعترضا عليه بأن الحديث المشهور يدل على كفر من هذا حاله . فأجاب عليه السلام على الاستفهام الانكاري وأنه كافر هو ؟ أي ميتة الجاهلية أعم من الكفر ببعض معانيه ، فاعترضا بأنا لم لم نكفره مع موته على الجاهلية ؟ ثم أعاد السؤال عن حاله فأجاب بقوله : أتريدون أن أضللكم ، أي أنسبكم ‹ صفحة 160 › إلى الكفر والضلال فإن هذا حالكم .
وعلى الثالثةأجاب عليه السلام بالاجمال لمصلحة الحال فحكم أولا بايمانهم يبعض المعاني للايمان ، ثم روى ما يدل على كفرهم فأراد أن يصرح بالكفر ، فأجاب عليه السلام بأنا لم نكفره بل روينا خبرا . ثم قالا : فما حاله ؟ فأجاب عليه السلام بأنكم مع إصراركم على مذهبكم إن حكمت بكفركم يصير سببا لزيادة ضلالكم وإنكاركم لي رأسا فلا أريد أن أضلكم ، ومع تشبيك النسخ وضم بعضها مع بعض يحصل احتمالات أخرى لا يخفى توجيهها على من تأمل فيما ذكرنا .ثم قالا : فبأي علامة نستدل على أهل الأرض أنك إمام أو على أحد منهم أنه إمام ؟ فلما أجاب عليه السلام بالوصية والسلاح قالا : لا نعرف السلاح اليوم عند من هو ، ثم سألا عن الدلالة واعترفا بأن العلم أو الاخبار بالضمير دليل الامام ، فلما اعترفا بذلك ألزمهما عليه السلام بأنكم كنتم تأتون الامامين وتسألون عنهما كما تأتونني وتسألون عني فلم لا تقبلون مني مع أنكم تشهدون العلامة ؟ . أو كنتما تنازعانهما مع وضوح الكفر أو المعنى انكم كنتم تسألون منه العلامة وتجادلونه مثل ذلك ثم بعد المعرفة رأيتم العلامة . أو هو على الاستفهام الانكاري أي أكنتم تطلبون العلامة منهما على وجه المجادلة و الانكار ، أي لم يكن كذلك بل أتاهما الناس على وجه القبول والاذعان وطلب الحق فرأوا العلامة ، فرجعا عن قولهما وتمسكا بالاجماع على الامامين عليهما السلام والاختلاف فيه عليه السلام . فأجاب عليه السلام بأن مشايخكم وكبراءكم كانوا مختلفين في الكاظم عليه السلام كما اختلفوا في ، إذ جماعة منهم قالوا بامامة إسماعيل مع أنه كان يشرب النبيذ ، وكانوا يقولون : إن إسماعيل أجود من موسى عليه السلام أو القول به أجود من القول بموسى عليه السلام . فقالا : الامر في إسماعيل كان واضحا لأنه لم يكن داخلا في الوصية ، وإنما ‹ صفحة 161 › لم يتمسكوا بظهور موته لان هذا كان يبطل مذهبهم ، لان موت الكاظم عليه السلام أيضا كان ظاهرا ، ولعله عليه السلام لهذا تعرض لإسماعيل للرد عليهم دون عبد الله ، لان قصته كانت شبيهة بهذه القصة إذ جماعة منهم كانوا يقولون بغيبة إسماعيل وعدم موته . فأجاب عليه السلام بأن الشبهة كانت فيه أيضا قائمة وإن لم يكن داخلا في الوصية لأنه كان داخلا في كتاب الصدقات التي أوقفها الصادق عليه السلام ، أو كتاب الصدقات جمع كاتب . وكان إماما ، أي وكان الناس يأتمون به في الصلاة ، أو كان الناس يزعمون أنه إمام قبل موته لأنه كان أكبر وقد اشتهر فيه البداء ، ويحتمل أن يكون حالا عن فاعل أدخله لكنه بعيد . قوله : الكذا والكذا ، أي غلظ في اليمين بغير ما ذكر من الأسماء العظام كالضار النافع المهلك المدرك ، وحاصل يمينه اني لا يسرني أن تكون لي الدنيا و ما فيها ولا تكون إماما ، أي اني أحب بالطبع إمامتك لكني متحير في الامر ثم أخبره أخوه بمثله وأعاد السؤال الأول فأمره عليه السلام بالسكوت ، ويحتمل أن يكون أمسك فعلا . والمشيخة بفتح الميم والياء وسكون الشين وبكسر الشين وسكون الياء جمع الشيخ
---------------------
الإضطراب والتشويش والنسخ المختلفة التي ذكرها العلامة المجلسي بينتها لك باللون الأزرق والبني والاخضر لعلك تفهم !
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الناصر
واما مسالة الشرح, فقصدي هو ان الناس عندما يطلعون الى كتاب الطوسي والخبر فيه كذا وكذا, فيشتبه عليهم ولا يعرفون المعنى الذي دلسه شيوخك
واما تصريح المجلسي, فهو ليس تصريح حقيقي, فهو اراد التشويش على الناس عندما ذكر ان الخبر مشوش ومضطرب, حتى يشكك فيه ثم شرحه على ذلك.
عزيزي السلفي مشكلة الجاهل تكمن عندما يخوض فيما لا ناقة له ولا جمل !
كتاب أختيار معرفة الرجال من إسمه يوحي بأنه كتاب للبحث في احوال الرجال
ثانيا ً من قال لك بأن صحة السند توجب صحة المتن
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الناصر
وسوف افتح موضوع اخر, لاثبات صحة الرواية و تناقض الخوئي فيها
سأبدا بأسلوب التلوين الذي اتبعه مع أطفالي [IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/Admin/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image001.gif[/IMG]
بيان العامة المجلسي
بيان :لا يخفى تشويش الخبر واضطرابه والنسخ فيه مختلفة
الآن سيبدا العلامة المجلسي بذكر النسخ المختلفة والإضطرايب والتشويش
فقال العلامة ففي بعضها هكذا :
1- قال : نعم قد جاءكم أنه من مات ولم يعرف إمامه مات ميتة جاهلية ، قال : وهو كافر ، قالا : فلم تكفره قالا : فما حاله ؟ قال : أتريدون أن أضل لكم "
2- وفي بعضها : قال : نعم ، قالا : قد جاء منكم - إلى قوله : قال : وكافر هو ؟ قالا : فلم لم نكفره ؟ قال : فما حاله ؟ قالا : أتريدون أن أضللكم "
3- وفي بعضها : قال : نعم قد جاءكم إلى قوله : - قالا إنه كافر هو ، قال : فلم نكفره ، قالا : فما حاله ؟ قال : أتريدون أن أضللكم "
.فعلى الأول يمكن حمله على أن المراد بقوله : نعم اني أجيبك ، ثم أجاب بما يدل على عدم إيمانه ، ثم سألا عن سبب التكفير فلما لم يجبهما استأنفا السؤال فقال عليه السلام : أتريدون أن أضللكم وأجيبكم بخلاف ما أعلم .
وعلى الثانيةفالمعنى أنه أجاب بأنه مؤمن ، فاعترضا عليه بأن الحديث المشهور يدل على كفر من هذا حاله . فأجاب عليه السلام على الاستفهام الانكاري وأنه كافر هو ؟ أي ميتة الجاهلية أعم من الكفر ببعض معانيه ، فاعترضا بأنا لم لم نكفره مع موته على الجاهلية ؟ ثم أعاد السؤال عن حاله فأجاب بقوله : أتريدون أن أضللكم ، أي أنسبكم ‹ صفحة 160 › إلى الكفر والضلال فإن هذا حالكم .
وعلى الثالثة أجاب عليه السلام بالاجمال لمصلحة الحال فحكم أولا بايمانهم يبعض المعاني للايمان ، ثم روى ما يدل على كفرهم فأراد أن يصرح بالكفر ، فأجاب عليه السلام بأنا لم نكفره بل روينا خبرا . ثم قالا : فما حاله ؟ فأجاب عليه السلام بأنكم مع إصراركم على مذهبكم إن حكمت بكفركم يصير سببا لزيادة ضلالكم وإنكاركم لي رأسا فلا أريد أن أضلكم ، ومع تشبيك النسخ وضم بعضها مع بعض يحصل احتمالات أخرى لا يخفى توجيهها على من تأمل فيما ذكرنا . ثم قالا : فبأي علامة نستدل على أهل الأرض أنك إمام أو على أحد منهم أنه إمام ؟ فلما أجاب عليه السلام بالوصية والسلاح قالا : لا نعرف السلاح اليوم عند من هو ، ثم سألا عن الدلالة واعترفا بأن العلم أو الاخبار بالضمير دليل الامام ، فلما اعترفا بذلك ألزمهما عليه السلام بأنكم كنتم تأتون الامامين وتسألون عنهما كما تأتونني وتسألون عني فلم لا تقبلون مني مع أنكم تشهدون العلامة ؟ . أو كنتما تنازعانهما مع وضوح الكفر أو المعنى انكم كنتم تسألون منه العلامة وتجادلونه مثل ذلك ثم بعد المعرفة رأيتم العلامة . أو هو على الاستفهام الانكاري أي أكنتم تطلبون العلامة منهما على وجه المجادلة و الانكار ، أي لم يكن كذلك بل أتاهما الناس على وجه القبول والاذعان وطلب الحق فرأوا العلامة ، فرجعا عن قولهما وتمسكا بالاجماع على الامامين عليهما السلام والاختلاف فيه عليه السلام . فأجاب عليه السلام بأن مشايخكم وكبراءكم كانوا مختلفين في الكاظم عليه السلام كما اختلفوا في ، إذ جماعة منهم قالوا بامامة إسماعيل مع أنه كان يشرب النبيذ ، وكانوا يقولون : إن إسماعيل أجود من موسى عليه السلام أو القول به أجود من القول بموسى عليه السلام . فقالا : الامر في إسماعيل كان واضحا لأنه لم يكن داخلا في الوصية ، وإنما ‹ صفحة 161 › لم يتمسكوا بظهور موته لان هذا كان يبطل مذهبهم ، لان موت الكاظم عليه السلام أيضا كان ظاهرا ، ولعله عليه السلام لهذا تعرض لإسماعيل للرد عليهم دون عبد الله ، لان قصته كانت شبيهة بهذه القصة إذ جماعة منهم كانوا يقولون بغيبة إسماعيل وعدم موته . فأجاب عليه السلام بأن الشبهة كانت فيه أيضا قائمة وإن لم يكن داخلا في الوصية لأنه كان داخلا في كتاب الصدقات التي أوقفها الصادق عليه السلام ، أو كتاب الصدقات جمع كاتب . وكان إماما ، أي وكان الناس يأتمون به في الصلاة ، أو كان الناس يزعمون أنه إمام قبل موته لأنه كان أكبر وقد اشتهر فيه البداء ، ويحتمل أن يكون حالا عن فاعل أدخله لكنه بعيد . قوله : الكذا والكذا ، أي غلظ في اليمين بغير ما ذكر من الأسماء العظام كالضار النافع المهلك المدرك ، وحاصل يمينه اني لا يسرني أن تكون لي الدنيا و ما فيها ولا تكون إماما ، أي اني أحب بالطبع إمامتك لكني متحير في الامر ثم أخبره أخوه بمثله وأعاد السؤال الأول فأمره عليه السلام بالسكوت ، ويحتمل أن يكون أمسك فعلا . والمشيخة بفتح الميم والياء وسكون الشين وبكسر الشين وسكون الياء جمع الشيخ
---------------------
الإضطراب والتشويش والنسخ المختلفة التي ذكرها العلامة المجلسي بينتها لك باللون الأزرق والبني والاخضر لعلك تفهم !
[/size][/font][font=Arabic Transparent][size=4]
عزيزي السلفي مشكلة الجاهل تكمن عندما يخوض فيما لا ناقة له ولا جمل !
كتاب أختيار معرفة الرجال من إسمه يوحي بأنه كتاب للبحث في احوال الرجال [IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/Admin/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image001.gif[/IMG]
ثانيا ً من قال لك بأن صحة السند توجب صحة المتن [IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/Admin/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image001.gif[/IMG]
لا اعتقد بانك اهل ٌ لذلك[IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/Admin/LOCALS%7E1/Temp/msohtml1/01/clip_image001.gif[/IMG]
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
قلت لك مالنا ومال النسخ المختلفة التي جاءت الى المجلسي اذا كنا نقلنا منالكتاب المصدر؟
هل تريد تضعيف الرواية بحجة انها جاءت الى المجلسي مضطربه, فهذا لايصحالاستدلاله به, والا لقلنا في كل خبر ورد الى عالم مضطرب او مشوش يسقطالاستدلال به عند بقية العلماء وحتى في الكتاب الاصلي,وهذا لايقبل.
واما بالنسبة الى شرح الرواية, فهذا لايهمني, فالذي يهمني هو التغطية منخلال التدليس على شرب النبيذ بكذا وكذافي كتاب الطوسي.
واما في الكتاب, فهو وان كان للرجال, فهو يورد احوالهم واخبارهم برواياتتثبت احوالهم.
واما عن قولك رد المتن, فهل ترد متن كل رواية تطعن في احد الرجال لانهالاتعجبك؟
حجة واهيةفي رد الروايات صحيحةالسند, لانك تطعن في الناقل لها. فنستطيع ان نقول , نرد كل الروايات التي لا يعجبنا متنها, فهذا مخرج منالتناقض, ولكن لايسقيم في المناقشات, لانك ستقع في اشكالاتباع الهوى في رد الصحاح.
واما بالنسبة الى تصحيح الرواية فمازلت اجمع المصادر لاضع التصحيح في موضوع اخر.
قلت لك مالنا ومال النسخ المختلفة التي جاءت الى المجلسي اذا كنا نقلنا منالكتاب المصدر؟
هل تريد تضعيف الرواية بحجة انها جاءت الى المجلسي مضطربه, فهذا لايصحالاستدلاله به, والا لقلنا في كل خبر ورد الى عالم مضطرب او مشوش يسقطالاستدلال به عند بقية العلماء وحتى في الكتاب الاصلي,وهذا لايقبل.
واما بالنسبة الى شرح الرواية, فهذا لايهمني, فالذي يهمني هو التغطية منخلال التدليس على شرب النبيذ بكذا وكذافي كتاب الطوسي.
واما في الكتاب, فهو وان كان للرجال, فهو يورد احوالهم واخبارهم برواياتتثبت احوالهم.
واما عن قولك رد المتن, فهل ترد متن كل رواية تطعن في احد الرجال لانهالاتعجبك؟
حجة واهيةفي رد الروايات صحيحةالسند, لانك تطعن في الناقل لها. فنستطيع ان نقول , نرد كل الروايات التي لا يعجبنا متنها, فهذا مخرج منالتناقض, ولكن لايسقيم في المناقشات, لانك ستقع في اشكالاتباع الهوى في رد الصحاح.
واما بالنسبة الى تصحيح الرواية فمازلت اجمع المصادر لاضع التصحيح في موضوع اخر.
والله اللي استحوا ماتوا.........
إليك أقوال علماءك التي تبين أن صحة السند ليست شرطا كافيا لتصحيح الحديث: هل كانت عناية المحدثين بنقد السند دون المتن ؟ مع أنه من المعلوم الواضح لدى كل من له أدنى معرفة وإلمام بهذا العلم ، أن المحدثين لم يألوا جهداً في نقد المتون والكشف عنها كما فعلوا تماماً في الأسانيد ، فعندما عرَّفوا الحديث الصحيح اشترطوا لصحته خلوه من الشذوذ ، وسلامته من العلة القادحة ، وبينوا أن الشذوذ والعلة تقدحان في المتن كما تقدحان في الإسناد ، ومن ثم قرروا قاعدتهم المعروفة وهي أنه لا يلزم من صحة الإسناد صحة المتن ، فقد يصح إسناد حديث مَّا ، مع أن في متنه علة قادحة تقدح في صحته ، أو يكون هذا المتن شاذاً مخالفاً لما روي عن الثقات الأثبات ، مما يؤكد على أنهم لم يُغْفِلوا متن الحديث وهم يبحثون شروط الأحاديث المحتج بها. http://www.islamweb.net/media/index....ang=A&id=57967
فلعنة الله على الكذب والكذابين.......
والسلام على من اتبع الهدى.
السلام عليكم نحن عندنا الصحيح والضعيف في كتبنا اي لايوجد لدينا كتاب صحيح من الدفه للدفه مثل صحيح البخاري ومسلم واي رواية تخضع لدينا للتحقيق اما اهل السنه كل روايات البخاري ومسلم صحيحة سندا ومتنا وغير قابله للتشكيك ومثال على دليس البخاري هذه الروايه والتي من يطلع عليها لايعلم مايريد بها سوى كذا وكذا وقال وقيل وقلت اخر البخاريفي صحيحه : "حدثنا عاصم عن زر قال : سألت أبي بن كعب ، قلت : يا أباالمنذر ! إن أخاك بن مسعود يقول : كذا وكذا !! ، فقال أبي : سألت رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم ، فقال لي : قيل لي ، فقلت . قال : فنحن نقول كما قال رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم " صحيح البخاري ج4ص1904ح4693 ، ح4692 هنا يتضح فن التدليس على حقيقته والذي اتقنه البخاري
والله اللي استحوا ماتوا.........
إليك أقوال علماءك التي تبين أن صحة السند ليست شرطا كافيا لتصحيح الحديث: هل كانت عناية المحدثين بنقد السند دون المتن ؟ مع أنه من المعلوم الواضح لدى كل من له أدنى معرفة وإلمام بهذا العلم ، أن المحدثين لم يألوا جهداً في نقد المتون والكشف عنها كما فعلوا تماماً في الأسانيد ، فعندما عرَّفوا الحديث الصحيح اشترطوا لصحته خلوه من الشذوذ ، وسلامته من العلة القادحة ، وبينوا أن الشذوذ والعلة تقدحان في المتن كما تقدحان في الإسناد ، ومن ثم قرروا قاعدتهم المعروفة وهي أنه لا يلزم من صحة الإسناد صحة المتن ، فقد يصح إسناد حديث مَّا ، مع أن في متنه علة قادحة تقدح في صحته ، أو يكون هذا المتن شاذاً مخالفاً لما روي عن الثقات الأثبات ، مما يؤكد على أنهم لم يُغْفِلوا متن الحديث وهم يبحثون شروط الأحاديث المحتج بها. http://www.islamweb.net/media/index....ang=A&id=57967
فلعنة الله على الكذب والكذابين.......
والسلام على من اتبع الهدى.
لا تدخل علماء اهل السنة رضوان الله عليهم في الموضوع.
فالقول بان المتن منكر و هذا رد ضعيف الحجة, لان السند ليس منكرا
السلام عليكم نحن عندنا الصحيح والضعيف في كتبنا اي لايوجد لدينا كتاب صحيح من الدفه للدفه مثل صحيح البخاري ومسلم واي رواية تخضع لدينا للتحقيق اما اهل السنه كل روايات البخاري ومسلم صحيحة سندا ومتنا وغير قابله للتشكيك ومثال على دليس البخاري هذه الروايه والتي من يطلع عليها لايعلم مايريد بها سوى كذا وكذا وقال وقيل وقلت اخر البخاريفي صحيحه : "حدثنا عاصم عن زر قال : سألت أبي بن كعب ، قلت : يا أباالمنذر ! إن أخاك بن مسعود يقول : كذا وكذا !! ، فقال أبي : سألت رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم ، فقال لي : قيل لي ، فقلت . قال : فنحن نقول كما قال رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم " صحيح البخاري ج4ص1904ح4693 ، ح4692 هنا يتضح فن التدليس على حقيقته والذي اتقنه البخاري
ههههههههههههههههههههههه....
لم أرى مهزلة ومسخرة كهذا الحديث المبهم الغامض.....
هذا هو التدليس على أصوله
السلام عليكم نحن عندنا الصحيح والضعيففي كتبنا اي لايوجد لدينا كتاب صحيح من الدفه للدفه مثل صحيح البخاري ومسلم واي رواية تخضع لدينا للتحقيق اما اهل السنه كل روايات البخاري ومسلم صحيحة سندا ومتنا وغير قابله للتشكيك ومثال على دليس البخاري هذه الروايه والتي من يطلع عليها لايعلم مايريد بها سوى كذا وكذا وقال وقيل وقلت اخر البخاريفي صحيحه : "حدثنا عاصم عن زر قال : سألت أبي بن كعب ، قلت : يا أباالمنذر ! إن أخاك بن مسعود يقول : كذا وكذا !! ، فقال أبي : سألت رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم ، فقال لي : قيل لي ، فقلت . قال : فنحن نقول كما قال رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم " صحيح البخاري ج4ص1904ح4693 ، ح4692 هنا يتضح فن التدليس على حقيقته والذي اتقنه البخاري
حجة واهية ان ترمي الحديث الذي لايعجبك بالضعف, وفوق ذلك تدلسونه.
فهذا يدل على الضعف, لانه من اتباع الهوى في اخذ الاحاديث وردها
وابتعد عن صحيح البخاري, وحاول ان تدافع عن التدليس عندكم, فنحن في منتداكم , فحاول ان تدافع بشئ منطقي
قلت لك مالنا ومال النسخ المختلفة التي جاءت الى المجلسي اذا كنا نقلنا منالكتاب المصدر؟
هل تريد تضعيف الرواية بحجة انها جاءت الى المجلسي مضطربه, فهذا لايصحالاستدلاله به, والا لقلنا في كل خبر ورد الى عالم مضطرب او مشوش يسقطالاستدلال به عند بقية العلماء وحتى في الكتاب الاصلي,وهذا لايقبل.
واما بالنسبة الى شرح الرواية, فهذا لايهمني, فالذي يهمني هو التغطية منخلال التدليس على شرب النبيذ بكذا وكذافي كتاب الطوسي.
واما في الكتاب, فهو وان كان للرجال, فهو يورد احوالهم واخبارهم برواياتتثبت احوالهم.
واما عن قولك رد المتن, فهل ترد متن كل رواية تطعن في احد الرجال لانهالاتعجبك؟
حجة واهيةفي رد الروايات صحيحةالسند, لانك تطعن في الناقل لها. فنستطيع ان نقول , نرد كل الروايات التي لا يعجبنا متنها, فهذا مخرج منالتناقض, ولكن لايسقيم في المناقشات, لانك ستقع في اشكالاتباع الهوى في رد الصحاح.
واما بالنسبة الى تصحيح الرواية فمازلت اجمع المصادر لاضع التصحيح في موضوع اخر.
الله المستعان
كيف لي أن أحاورك في جدول الضرب للعدد 8 وانت تجهل جدول الضرب للعدد 1
إرجع لمداخلتي السابقة وحاول أن تفهم وعندما تفهم سيكون لنا معك كلام
أما حوار الطرشان اللاَ علمي فلا نحبذه
عندما يرد العلامة المجلسي الرواية ويذكر الأسباب والحجج ( إضطراب المتون والتشويش ) فهذا كاف ٍ لكل عاقل !
تعليق