إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

السنة النبوية ( قد ) لا تكون مقدسة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السنة النبوية ( قد ) لا تكون مقدسة


    القران كتاب مقدس بلا شك لانه كلام الله سبحانه و تعالي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه
    و كذلك كلام نبينا محمد صلي الله عليه و اله يعتبر مقدسا لانه ما ينطق عن الهوي
    و لكن....
    كيف يمكننا ( في هذا الزمن ) إثبات ان الأحاديث التي بين ايدينا هي ( قطعا ) قول محمد صلي الله عليه و اله؟؟؟؟؟؟
    اذا تمكنا من إثبات ذلك ، فهو كلام مقدس
    لكن....
    بما ان وسيلة نقل كلام النبي محمد صلي الله عليه و اله هي ( البشر ) ، فاحتمالات الخطأ او النسيان او الكذب واردة و بقوة
    فلا يمكننا ان تعتبره كلاما مقدسا
    الخلاصة: كيف نتأكد من صحة الحديث؟
    بما ان لدينا كتاب لا ريب فيه ، فالمنطق و العقل يقولان بان كل ما خالف هذا الكتاب هو باطل
    و نبينا لا ينطق عن الهوي
    إذن لا معني لتصنيف الاحاديث لصحيح و حسن و ضعيف عن طريق علم الرجال لان احتمال الخطأ فيه وارد و بشدة
    فالمعيار يحب ان يكون كتاب الله فقط ، كل ما وافقه هو قول الرسول
    و ما خالفه ليس من عند محمد
    و هذا ما امرنا به الامام جعفر الصادق

  • #2
    فالمعيار يحب ان يكون كتاب الله فقط

    في كتاب الله فقط وفقط

    كم عدد ركعات صلاة الظهر؟

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي
      في كتاب الله فقط وفقط

      كم عدد ركعات صلاة الظهر؟

      قبل ان أجيبك... هل تتفق معي في مبدا رد الحديث علي كتاب الله ( دون الرجوع الي سند الحديث ) ؟؟؟؟

      تعليق


      • #4
        و لكن يا أحمد لو سألتك : ما دليلك على أن القرآن الذي أمامنا هو كلام الله فعلا فكيف تستطيع إثبات ذلك ؟؟!!

        أنت هنا تفتح باب التشكيك دونما بينة من أمرك ، و من منطلق تفكيرك يستطيع أحدهم القول بأن القرآن الذي أمامنا ليس مكتوب على ألواح من نور نزلت من السماء ، بل هي أوراق بشرية كتبها البشر بطرقهم ، فمصاحفنا مكتوبة باستخدام الكومبيوتر و مصاحف الأجيال السابقة مكتوبة بخيط اليد ، و يستيطع مشكك القول بأنه قد يكون الناس قد أخطأوا أثناء نقلهم القرآن و كتابتهم على الجلود و نسخ البشر تلك الأخطاء من جيل إلى جيل حتى وصلنا مصحف مليئ بالأخطاء و المسلمون غير قادرين على اكتشافها !!!!!

        و يستطيع ثالث القول : بأن القرآن إضافة إلى حدوث أخطاء بشرية أثناء كتابته على الجلود و الألواح و العظام و الأوراق حدث تحريف مقصود من الأوائل و بدلوا آيات و أضافوا و أنقصوا ثم وضعوا أية تمويهية تقول " إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون " لتمويه الناس بأن القرآن لم يحرّف و أنه يختلف عن التوراة المحرفة و الإنجيل المحرّف .. فمادام التوراة كلام الله و حرفه البشر برغم أنه نزل بألواح من السماء و لم يكتبه البشر ، و مادام الإنجيل كلام الله و حرّفه البشر برغم أنه نزل بألواح من السماء و لم يكتبه البشر ، من باب أولى أن يكون القرآن الذي لم ينزل بألواح من السماء و كتبه البشر أن يكون قد أصابه ما أصاب أخواته من الكتب السابقة !!!!!!!!!

        فمبدأ تفكيرك يا زميل مبدأ خاطئ لأنه يقوم على أساس التشكيك الشيطاني الذي سيؤدي إلى التشكيك في الدين الإسلامي في أصله ...

        أما بالنظر إلى السنة النبوية ،، فلو نظرنا إلى الموضوع بعقلانية مجردة ، سنجد أن البشر يحتفظون بنظريات لشخصيات كانت موجودة قبل المسيح عليه السلام مثل أفلاطون و أرسطو و غيرهما من الفلاسفة الذين نجد البشر يعتمدون على نظرياتهم ، و يجزمون أن هذه النظريات من ابتكاراتهم فعلا برغم أنهم ولدوا و ماتوا قبل الميلاد . و نجد البشر أيضا ينقلون لنا تاريخ الفراعنة و تاريخ العصر الحجري و تاريخ عصور قديمة جدا مضى عليها آلاف السنين ، و لم يشكك في تلك المعلومات أحد عاقل .. فما المانع أن يكون المسلمون قد حفظوا كلام أعظم البشر و خاتم الرسل خاصة أنه لم يمضي على موته إلا أقل من 1500 سنة ، و هذه ليست مدة بعيدة جدا مقارنة بتواريخ 500 قبل الميلاد و 800 قبل الميلاد .. خاصة أن معظم كتب الحديث التي يعتمد عليها المسلمون كتبت بعد 200 سنة من موت الرسول و هناك كتب كتبت قبل ذلك .. بمعنى مدة قريبة جدا لا يدفع العقل إلى كل هذا التشكيك ...

        أتمنى أن تكون الفكرة قد وصلت ..

        تعليق


        • #5
          قبل ان أجيبك... هل تتفق معي في مبدا رد الحديث علي كتاب الله ( دون الرجوع الي سند الحديث ) ؟؟؟؟


          أتفق معك

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
            و لكن يا أحمد لو سألتك : ما دليلك على أن القرآن الذي أمامنا هو كلام الله فعلا فكيف تستطيع إثبات ذلك ؟؟!!

            أنت هنا تفتح باب التشكيك دونما بينة من أمرك ، و من منطلق تفكيرك يستطيع أحدهم القول بأن القرآن الذي أمامنا ليس مكتوب على ألواح من نور نزلت من السماء ، بل هي أوراق بشرية كتبها البشر بطرقهم ، فمصاحفنا مكتوبة باستخدام الكومبيوتر و مصاحف الأجيال السابقة مكتوبة بخيط اليد ، و يستيطع مشكك القول بأنه قد يكون الناس قد أخطأوا أثناء نقلهم القرآن و كتابتهم على الجلود و نسخ البشر تلك الأخطاء من جيل إلى جيل حتى وصلنا مصحف مليئ بالأخطاء و المسلمون غير قادرين على اكتشافها !!!!!

            و يستطيع ثالث القول : بأن القرآن إضافة إلى حدوث أخطاء بشرية أثناء كتابته على الجلود و الألواح و العظام و الأوراق حدث تحريف مقصود من الأوائل و بدلوا آيات و أضافوا و أنقصوا ثم وضعوا أية تمويهية تقول " إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون " لتمويه الناس بأن القرآن لم يحرّف و أنه يختلف عن التوراة المحرفة و الإنجيل المحرّف .. فمادام التوراة كلام الله و حرفه البشر برغم أنه نزل بألواح من السماء و لم يكتبه البشر ، و مادام الإنجيل كلام الله و حرّفه البشر برغم أنه نزل بألواح من السماء و لم يكتبه البشر ، من باب أولى أن يكون القرآن الذي لم ينزل بألواح من السماء و كتبه البشر أن يكون قد أصابه ما أصاب أخواته من الكتب السابقة !!!!!!!!!

            فمبدأ تفكيرك يا زميل مبدأ خاطئ لأنه يقوم على أساس التشكيك الشيطاني الذي سيؤدي إلى التشكيك في الدين الإسلامي في أصله ...

            أما بالنظر إلى السنة النبوية ،، فلو نظرنا إلى الموضوع بعقلانية مجردة ، سنجد أن البشر يحتفظون بنظريات لشخصيات كانت موجودة قبل المسيح عليه السلام مثل أفلاطون و أرسطو و غيرهما من الفلاسفة الذين نجد البشر يعتمدون على نظرياتهم ، و يجزمون أن هذه النظريات من ابتكاراتهم فعلا برغم أنهم ولدوا و ماتوا قبل الميلاد . و نجد البشر أيضا ينقلون لنا تاريخ الفراعنة و تاريخ العصر الحجري و تاريخ عصور قديمة جدا مضى عليها آلاف السنين ، و لم يشكك في تلك المعلومات أحد عاقل .. فما المانع أن يكون المسلمون قد حفظوا كلام أعظم البشر و خاتم الرسل خاصة أنه لم يمضي على موته إلا أقل من 1500 سنة ، و هذه ليست مدة بعيدة جدا مقارنة بتواريخ 500 قبل الميلاد و 800 قبل الميلاد .. خاصة أن معظم كتب الحديث التي يعتمد عليها المسلمون كتبت بعد 200 سنة من موت الرسول و هناك كتب كتبت قبل ذلك .. بمعنى مدة قريبة جدا لا يدفع العقل إلى كل هذا التشكيك ...

            أتمنى أن تكون الفكرة قد وصلت ..
            أخي النفيس ...

            سؤالي واضح : بما أن الأحاديث نقلت إلينا عن طريق البشر ... أليس احتمال الخطأ أو الكذب أو التزوير فيها وارد ؟؟؟

            أنا لا أكذب جميع الأحاديث ... و لكن أدعو إلى عرضها على القرآن ... و ترك غير ذلك في اعتماد صحة الأحاديث ...

            أما بالنسبة لمثال القرآن الذي ذكرت أنه بناءا على هذا المبدأ فقد يكون من عند البشر ...

            أيضا ممكن .. لكني عندما قرأت و تدبرت في هذا الكتاب ... و حاولت ( قاصدا ) أن أجد تناقضا في آياته أو خطئا ...

            و قرأت اشكالات الملحدين على كتابنا ... وجدت أن هذا الكتاب فعلا ( لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه ) و هو حقا قول الله سبحانه و تعالى أنزله على ( قلب ) نبينا محمد صلى الله عليه و آله

            فلا يمكن أن يكون من عند البشر

            حتى نظريات أرسطو و أفلاطون .. يجب علينا أن لا نجزم بأنهم قالوا ذلك .. لأننا ( حقا ً ) لا نعلم

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي

              أتفق معك



              أما بالنسبة لكيفية الصلاة :

              كما تعلم أخي أن الصلاة منذ زمن آدم ..

              قال تعالى لموسى :

              انني انا الله لا اله الا انا فاعبدني واقم الصلاة لذكري

              عيسى عليه السلام :

              وجعلني مباركا اين ما كنت واوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا


              أما بالنسبة لكيفية الصلاة :

              يا مريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين

              واذ بوأنا لابراهيم مكان البيت ان لا تشرك بي شيئا وطهر بيتي للطائفين والقائمين والركع السجود

              فالركوع و السجود هما من أركان الصلاة التي أمر الله أنبياءه و أولياءه بهما في صلاتهم ...

              أما باقي التفاصيل و عدد الركعات فهي من اختصاصات النبي ...
              هو يعلم قومه بكيفيتها ...

              لذلك قوله صلى الله عليه و آله : صلوا كما رأيتموني أصلي ..

              أحتمل فيه الصحة

              ليعلمنا صلى الله عليه و آله كيفية الصلاة و عدد ركعاتها



              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة Ahmad9666
                أخي النفيس ...

                سؤالي واضح : بما أن الأحاديث نقلت إلينا عن طريق البشر ... أليس احتمال الخطأ أو الكذب أو التزوير فيها وارد ؟؟؟

                أنا لا أكذب جميع الأحاديث ... و لكن أدعو إلى عرضها على القرآن ... و ترك غير ذلك في اعتماد صحة الأحاديث ...

                أما بالنسبة لمثال القرآن الذي ذكرت أنه بناءا على هذا المبدأ فقد يكون من عند البشر ...

                أيضا ممكن .. لكني عندما قرأت و تدبرت في هذا الكتاب ... و حاولت ( قاصدا ) أن أجد تناقضا في آياته أو خطئا ...

                و قرأت اشكالات الملحدين على كتابنا ... وجدت أن هذا الكتاب فعلا ( لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه ) و هو حقا قول الله سبحانه و تعالى أنزله على ( قلب ) نبينا محمد صلى الله عليه و آله

                فلا يمكن أن يكون من عند البشر

                حتى نظريات أرسطو و أفلاطون .. يجب علينا أن لا نجزم بأنهم قالوا ذلك .. لأننا ( حقا ً ) لا نعلم
                أخبرتك أنه لو نفكر من نفس المنطلق فسنشك في القرآن نفسه لأنه وصلنا عن طريق البشر ، و نحن نقرأ مصاحف كتبها البشر بطرقهم و ليس مصاحف كتبتها الملائكة بطرقها و ليس للبشر دخل في كتابته .. و حيث أن البشر هم من كتبوا المصاحف فاحتمال الخطأ و التزوير قائم !!!!!!!!!!

                أنت تقول بأن القرآن الكريم لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه ، و هذا بلا شك .. و لكنك هنا تتحدث من منطلق عقيدة ، يخالفنا فيها غير المسلمين المشككين في القرآن و في كونه كلام الله ،، فتجدهم يقرأون آيات نحن لا نتدبرها و يطالبوننا بتفسير ما يراه تناقضات بالنسبة لهم و نحن تحت عقيدتنا بأن القرآن لا ريب فيه ، لا ننظر إلى تلك الآيات أنها متناقضة ، مثل الآية التي تقول بأن اليوم عند الله ألف سنة من سنوات البشر ، ثم آية أخرى تقول أن اليوم خمسين ألف سنة .. و في عقول غير المسلمين يروون هذا تناقضا واضحا و لكن المسلمين لا يرون ذلك لأنهم يتعاملون مع القرآن تحت مسلّمة أنه " لا ريب فيه "

                فما أريد توصيله إليك ، أن المبدأ الذي تنطلق منه في تفكيرك خاطئ تمام الخطأ ، لأنه قائم على التشكيك و الوسوسة ليس إلا ..

                عندما نجد حديثا نبويا يتحدث عن الحلال و الحرام من المؤكولات أو الملبوسات أو غيرها مما لا يرد في القرآن فكيف نعرف إذا كان هذا صحيحا أم لا ؟؟

                عندما نجد حديثا يحرم الزواج من المرأة و خالتها و الجمع بينها ، في حين أنه لا توجد آية تحرم الجمع بين المرأة و خالتها أو بين المرأة و عمتها ... فكيف نستطيع معرفة إذا كان هذا صحيحا أم لا ؟؟

                هناك العديد من الأحكام الشرعية في السنة النبوية ، و لا يمكن الأخذ بمبدأ عرض السنة على القرآن و ذلك لعدم ورود آية في نفس الموضوع في القرآن ، و كذلك هناك آيات يختلف البشر في فهمها فنحتاج إلى السنة لفهمها ثم نذهب إلى السنة و تقول أننا نعرضها على القرآن في حين أننا كنا نحتاج السنة ليوضح القرآن و يفسره !!!!

                فالمبدأ لا يصلح في كل الأحوال ...

                أما السؤال الذي يطرحه العقل على المسلمين : هل استطاع المسلمون أن يجمعوا أصح الأحاديث عن رسول الله و يجمعوها في كتاب واحد ليكون مصدرا للسنة النبوية أم أنهم عجزوا عن ذلك ؟؟!!!

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


                  أخبرتك أنه لو نفكر من نفس المنطلق فسنشك في القرآن نفسه لأنه وصلنا عن طريق البشر ، و نحن نقرأ مصاحف كتبها البشر بطرقهم و ليس مصاحف كتبتها الملائكة بطرقها و ليس للبشر دخل في كتابته .. و حيث أن البشر هم من كتبوا المصاحف فاحتمال الخطأ و التزوير قائم !!!!!!!!!!

                  أنت تقول بأن القرآن الكريم لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه ، و هذا بلا شك .. و لكنك هنا تتحدث من منطلق عقيدة ، يخالفنا فيها غير المسلمين المشككين في القرآن و في كونه كلام الله ،، فتجدهم يقرأون آيات نحن لا نتدبرها و يطالبوننا بتفسير ما يراه تناقضات بالنسبة لهم و نحن تحت عقيدتنا بأن القرآن لا ريب فيه ، لا ننظر إلى تلك الآيات أنها متناقضة ، مثل الآية التي تقول بأن اليوم عند الله ألف سنة من سنوات البشر ، ثم آية أخرى تقول أن اليوم خمسين ألف سنة .. و في عقول غير المسلمين يروون هذا تناقضا واضحا و لكن المسلمين لا يرون ذلك لأنهم يتعاملون مع القرآن تحت مسلّمة أنه " لا ريب فيه "

                  فما أريد توصيله إليك ، أن المبدأ الذي تنطلق منه في تفكيرك خاطئ تمام الخطأ ، لأنه قائم على التشكيك و الوسوسة ليس إلا ..

                  عندما نجد حديثا نبويا يتحدث عن الحلال و الحرام من المؤكولات أو الملبوسات أو غيرها مما لا يرد في القرآن فكيف نعرف إذا كان هذا صحيحا أم لا ؟؟

                  عندما نجد حديثا يحرم الزواج من المرأة و خالتها و الجمع بينها ، في حين أنه لا توجد آية تحرم الجمع بين المرأة و خالتها أو بين المرأة و عمتها ... فكيف نستطيع معرفة إذا كان هذا صحيحا أم لا ؟؟

                  هناك العديد من الأحكام الشرعية في السنة النبوية ، و لا يمكن الأخذ بمبدأ عرض السنة على القرآن و ذلك لعدم ورود آية في نفس الموضوع في القرآن ، و كذلك هناك آيات يختلف البشر في فهمها فنحتاج إلى السنة لفهمها ثم نذهب إلى السنة و تقول أننا نعرضها على القرآن في حين أننا كنا نحتاج السنة ليوضح القرآن و يفسره !!!!

                  فالمبدأ لا يصلح في كل الأحوال ...

                  أما السؤال الذي يطرحه العقل على المسلمين : هل استطاع المسلمون أن يجمعوا أصح الأحاديث عن رسول الله و يجمعوها في كتاب واحد ليكون مصدرا للسنة النبوية أم أنهم عجزوا عن ذلك ؟؟!!!

                  حبيبي اما القران فهذا ليس موضوعه وان كان صاحب الموضوع رد عليه ام سؤالك كيف يجمع المسلمون اصح اللاحايث فهذه من المستحيلات العقليه والمنطقيه السنه لاتجتمع على صدق وعدالة بعضه العض فلا الاباضيه تقول براي السنه ولا المعتزله تقول برايهم بل ان بعضهم يضعف بعض فالمالكي يضعفه الشافعي والحنبلي قد قال بعضهم بكفره فما بالك مع الاماميه والاسماعيله والزيديه وغيره من المذاهب الاسلاميه ان ماتقوله من سابع المستحيلات فمن قد يكون ثقه لديك قد يكون افسق الفساق لدي والعكس

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة صراط علي حق
                    حبيبي اما القران فهذا ليس موضوعه وان كان صاحب الموضوع رد عليه ام سؤالك كيف يجمع المسلمون اصح اللاحايث فهذه من المستحيلات العقليه والمنطقيه السنه لاتجتمع على صدق وعدالة بعضه العض فلا الاباضيه تقول براي السنه ولا المعتزله تقول برايهم بل ان بعضهم يضعف بعض فالمالكي يضعفه الشافعي والحنبلي قد قال بعضهم بكفره فما بالك مع الاماميه والاسماعيله والزيديه وغيره من المذاهب الاسلاميه ان ماتقوله من سابع المستحيلات فمن قد يكون ثقه لديك قد يكون افسق الفساق لدي والعكس
                    ماذا تقول ؟؟!!!!

                    أين المستحيل في كتابة ما قاله النبي صلى الله عليه و آله و سلم و ما فعله في كتاب يرجع إليه الناس ؟؟

                    أين موضع الإستحالة في الموضوع ؟؟

                    هل يصعب الآن كتابة أقوال أي شخص الآن و كتابته ليكون مرجعا للقادمين ؟؟

                    تعليق


                    • #11
                      ثقة الروات فلم يسجل احد لرسول الله في زمنه (الا اذى كنت انت رجعت بالزمن وعندك كاميرا ديجتال شي ثاني )وقد حرق عمرك الرويات والاحاديث فمن توثقه انت اضل الصالين عندي فهمت نظر عيني

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة صراط علي حق
                        ثقة الروات فلم يسجل احد لرسول الله في زمنه (الا اذى كنت انت رجعت بالزمن وعندك كاميرا ديجتال شي ثاني )وقد حرق عمرك الرويات والاحاديث فمن توثقه انت اضل الصالين عندي فهمت نظر عيني
                        ألا يستيطع العراقيون الآن أو بعد عشرات السنين كتابة كتاب يجمع فيه أقوال و أعمال صدام ؟؟

                        أم أن هذا الكتاب سيكون غير صحيح لأنه لم يكتب في زمن حياة صدام ؟؟؟

                        أنا سؤالي منطقي : هل من المحال عقلا أن يتم جمع أصح ما نسب إلى الرسول و ما فعله في كتاب ؟؟!!

                        تعليق


                        • #13
                          اي والله محال الا ان تقر السنه بروايات الشيعه والشيعة بروايات السنه وعند ذلك فك عمرك من التناقض القبيح

                          تعليق


                          • #14
                            هذه محاولة للطعن في السنة سواء عند السنة أو الشيعة ..وهذا غير مقبول .

                            تعليق


                            • #15
                              هناك فكرة يرويها الشيعة عن أئمتهم وهي ما يروى عن الإمام جعفر الصادق ، حيث يقول: حديثي حديث أبي وحديث أبي حديث جدي وحديث جدي حديث الحسين وحديث الحسين حديث الحسن وحديث الحسن حديث أمير المؤمنين وحديث أمير المؤمنين حديث رسول الله وحديث رسول الله قول الله عزّ وجلّ، فيعتبرون أن الأئمة لا ينطقون كمجتهدين بل إنهم يأخذون الخطوط الشرعية من خلال رواياتهم عن رسول الله . ولكننا عندما نتجاوز مسألة الأئمة إلى المجتهدين الشيعة فهناك اختلافات اجتهادية حتى في ما يستفاد من كلمات الأئمة أو من أحاديث الرسول . مثلاً النظرية الشيعية تقبل خبر الثقة حتى ولو لم يكن شيعياً ولو جاء خبر ثقة سني وكان يروي عن رسول الله فنحن نأخذ به فهم من حيث النتيجة يمثلون مذهباً إسلامياً ولكنه من حيث العمق الأئمة يعتبرون أنهم ينطلقون بشكل مباشر عن رسول الله.

                              و السلام عليكم

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              9 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X