إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أحد أقدم المؤرخين السنة ينسب لهشام بن الحكم اعتقاد أن أبا بكر قتل فاطمة برفسها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أحد أقدم المؤرخين السنة ينسب لهشام بن الحكم اعتقاد أن أبا بكر قتل فاطمة برفسها


    التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع ج1ص25 للملطي الشافعي سنة 377 ه

    ( فزعم هشام أن النبي عليه الصلاة والسلام نص على إمامة على إمامة على في حياته بقوله من كنت مولاه فعلى مولاه وبقوله لعلى أنت منى بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي وبقوله أنا مدينة العلم وعلى بابها وبقوله لعلى تقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله وأنه وصى رسول الله وخليفته في ذريته وهو خليفة الله في أمته وأنه أفضل الأمة وأعلمهم وأنه لا يجوز عليه السهو ولا الغفلة ولا الجهل ولا العجز وأنه معصوم وأن الله عز وجل نصبه للخلق إماما لكى لا يهملهم وأن المنصوص على إمامته كالمنصوص على القبلة وسائر الفرائض .... وأن أبــا بــكـــر مـــر بــفـــاطـــمـــة عليها السلام فـــرفــــس فــــي بــــطـــنـــهـــا فـــأســـقـــطـــت وكـــان ســبـــب عـــلــتــهــا ومــــوتــــها وأنه غصبها فدك ) .

    فإذن ! القول بقتل فاطمة عليها السلام وإسقاط جنينها منسوب للشيعة منذ القدم بل نسب إلى هشام بن الحكم ! ، وهشام لن يأخذه عن غير أهل البيت عليهم السلام


    وحتى لا يأتى جاهل و يقول السند و المتن و القصة أخترعها فلان أو أضيفت أو أن الأمام علي - عليه السلام - كان شجاعاً فكيف
    وحتى تعرفوا أن قضية فاطمة - صلوات الله عليها - كان يقول بها قدمائنا

    لمن لا يعرف من هو هشام بن الحكم هذه ترجمة مختصرة من معجم رجال الحديث :

    وقال الشيخ (782): (هشام بن الحكم، كان من خواصّ سيّدنا مولانا موسى بن جعفر عليه السلام، وكانت له مباحثات كثيرة من المخالفين في الاصول، وغيرها، وكان له أصل، أخبرنا به جماعة، عن أبي جعفر بن بابويه، عن ابن الوليد، عن الصفّار، عن يعقوب بن يزيد، ومحمد بن الحسين بن أبي الخطّاب، عن ابن أبي عمير، وصفوان بن يحيى، عنه.
    وأخبرنا به جماعة، عن أبي المفضّل، عن حميد، عن عبيد اللّه بن أحمد بن نهيك، عن ابن أبي عمير، عنه.










  • #2
    أخي شيخ الطائفة المحترم:
    المصدر لا تستطيع إلزام الشيعة به.
    ومجرد إعتقاد هشام بن الحكم بالحادثة ليس دليلاً على حدوثها بل الدليل هو كلام المعصوم فقط, وإحتمال خطأ غيرهم صلوات الله عليهم وارد.

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
      التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع ج1ص25 للملطي الشافعي سنة 377 ه

      ( فزعم هشام أن النبي عليه الصلاة والسلام نص على إمامة على إمامة على في حياته بقوله من كنت مولاه فعلى مولاه وبقوله لعلى أنت منى بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي وبقوله أنا مدينة العلم وعلى بابها وبقوله لعلى تقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله وأنه وصى رسول الله وخليفته في ذريته وهو خليفة الله في أمته وأنه أفضل الأمة وأعلمهم وأنه لا يجوز عليه السهو ولا الغفلة ولا الجهل ولا العجز وأنه معصوم وأن الله عز وجل نصبه للخلق إماما لكى لا يهملهم وأن المنصوص على إمامته كالمنصوص على القبلة وسائر الفرائض .... وأن أبــا بــكـــر مـــر بــفـــاطـــمـــة عليها السلام فـــرفــــس فــــي بــــطـــنـــهـــا فـــأســـقـــطـــت وكـــان ســبـــب عـــلــتــهــا ومــــوتــــها وأنه غصبها فدك ) .

      فإذن ! القول بقتل فاطمة عليها السلام وإسقاط جنينها منسوب للشيعة منذ القدم بل نسب إلى هشام بن الحكم ! ، وهشام لن يأخذه عن غير أهل البيت عليهم السلام


      وحتى لا يأتى جاهل و يقول السند و المتن و القصة أخترعها فلان أو أضيفت أو أن الأمام علي - عليه السلام - كان شجاعاً فكيف
      وحتى تعرفوا أن قضية فاطمة - صلوات الله عليها - كان يقول بها قدمائنا

      لمن لا يعرف من هو هشام بن الحكم هذه ترجمة مختصرة من معجم رجال الحديث :

      وقال الشيخ (782): (هشام بن الحكم، كان من خواصّ سيّدنا مولانا موسى بن جعفر عليه السلام، وكانت له مباحثات كثيرة من المخالفين في الاصول، وغيرها، وكان له أصل، أخبرنا به جماعة، عن أبي جعفر بن بابويه، عن ابن الوليد، عن الصفّار، عن يعقوب بن يزيد، ومحمد بن الحسين بن أبي الخطّاب، عن ابن أبي عمير، وصفوان بن يحيى، عنه.
      وأخبرنا به جماعة، عن أبي المفضّل، عن حميد، عن عبيد اللّه بن أحمد بن نهيك، عن ابن أبي عمير، عنه.









      تناقض التفاصيل في كل حادثة تاريخية

      يوهنها ويضعف الاعتقاد والتصديق بها

      واكبر من ذلك

      تناقض الاحداث في تحديد اسم الفاعل يشكك في مصداقية الاتهام من اصله

      والشك عادة ما يفسر لصالح المتهم ويبرىء ساحته من التهمة المنسوبة اليه



      وفي الحقيقة
      التي غابت عنك وعن غيرك
      ان الزهراء عليها السلام
      ماتت
      عزيزة
      قريرة العين
      بعد ان بشرها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
      بانها اول اللاحقين به من اهله



      تعليق


      • #4
        اذان كيف ماتت فاطمة سلام الله عليها وهي شابة في عمر الزهور

        ولماذا قبرها مخفي لا احد يعرفه

        تعليق


        • #5
          انصار الصدر00اذان كيف ماتت فاطمة سلام الله عليها وهي شابة في عمر الزهور

          ولماذا قبرها مخفي لا احد يعرفهانصار الصدر00اذان كيف ماتت فاطمة سلام الله عليها وهي شابة في عمر الزهور

          ولماذا قبرها مخفي لا احد يعرفهكم قال الاخ انصار الصدر ((ا كيف ماتت فاطمة سلام الله عليها وهي شابة في عمر الزهور

          ولماذا قبرها مخفي لا احد يعرفه))

          قريرة العين ؟؟؟؟؟!!!!!!
          خوفي يوم من الأيام يتهم أمير المؤمنين برفسها !!

          لعن الله ظالميها وغاصبيها حقها والمؤسسين لمأساة الاسلام حتى يومنا هذا .. لعن الله التابعين لهم الى يوم الدين.

          تعليق


          • #6
            أعتذر عن اللخبطة .. كنت احاول انسخ ما قاله الاخ أنصار الصدر .. مو خبير في القص

            تعليق


            • #7

              هذا الموضوع و إن لم يصلح دليلاً مستقلاً على الحادثة
              لكنه قرينة قوية لتوثيق باقي الأخبار التى تصرح بالهجوم
              أولاً هشام ثقة بل أكثر من هذا هو من الخواص
              فهذا يعنى أن حديثة يلزمك و أنه صالح الحديث و الأحاديث الصادرة منه حجة على الشيعة إلا ما خالف كتاب الله
              هشام لم يعيش فترة الهجوم على بيت فاطمة - صلوات الله عليها - فهذا معناه أنه سمعه من أحدٍ قبله
              ومن غير المعقول أن يأخذ أحد من الخواص المعلومة من هنا و هناك ولا يعرضها أو يؤكدها من المعصوم
              أو أن يأخذ من هنا و هنا و لا يأخذها من المعصوم
              خصوصاً حادثة حساسة مثل حادثة قتل فاطمة - صلوات الله عليها -
              لهذا فإن رواية هشام للأحداث التاريخة هي حجة كذلك

              ثم إن القول بهذه الحادثة منسوب للشيعة من زمان الأمام الصادق و الكاظم - عليهما الصلاة و السلام -
              فمن غير المعقول أن يسكت المعصوم إذا كان الشيعة يؤمنون بعقائد أو قضايا تاريخية مغلوطة
              ولا يورد نص بالنهي عن هذا القول رغم أنه يأمرهم بالتقية والتعايش السلمي

              ثم أنه لا يمكن الأدعاء بأن الحادثة غير صحيحة أو مستحدثة في كتبنا و هي قديمة تصل إلى وقت الصادق الكاظم - عليهما الصلاة و السلام -

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                هذا الموضوع و إن لم يصلح دليلاً مستقلاً على الحادثة
                لكنه قرينة قوية لتوثيق باقي الأخبار التى تصرح بالهجوم
                أولاً هشام ثقة بل أكثر من هذا هو من الخواص
                فهذا يعنى أن حديثة يلزمك و أنه صالح الحديث و الأحاديث الصادرة منه حجة على الشيعة إلا ما خالف كتاب الله
                هشام لم يعيش فترة الهجوم على بيت فاطمة - صلوات الله عليها - فهذا معناه أنه سمعه من أحدٍ قبله
                ومن غير المعقول أن يأخذ أحد من الخواص المعلومة من هنا و هناك ولا يعرضها أو يؤكدها من المعصوم
                أو أن يأخذ من هنا و هنا و لا يأخذها من المعصوم
                خصوصاً حادثة حساسة مثل حادثة قتل فاطمة - صلوات الله عليها -
                لهذا فإن رواية هشام للأحداث التاريخة هي حجة كذلك

                ثم إن القول بهذه الحادثة منسوب للشيعة من زمان الأمام الصادق و الكاظم - عليهما الصلاة و السلام -
                فمن غير المعقول أن يسكت المعصوم إذا كان الشيعة يؤمنون بعقائد أو قضايا تاريخية مغلوطة
                ولا يورد نص بالنهي عن هذا القول رغم أنه يأمرهم بالتقية والتعايش السلمي

                ثم أنه لا يمكن الأدعاء بأن الحادثة غير صحيحة أو مستحدثة في كتبنا و هي قديمة تصل إلى وقت الصادق الكاظم - عليهما الصلاة و السلام -
                أخي لم يثبت أولاً إعتقاد هشام بن الحكم (رض) بالحادثة فالمصدر ليس حجة, خصوصاً وأن العالم السني المذكور كان في مقام الرد على الشيعة كما هو واضح ولا يبعد أن يكون ذلك إفتراء منه.
                ثانياً ليس في كلام العالم السني المذكور ذكر لقضية كسر الضلع, إنما أن أبا بكر مر بفاطمة الزهراء عليها السلام فرفس بطنها وأن ذلك هو سبب موتها, لكن ما يؤمن به كثير من الشيعة أن سبب موتها هو حرق الدار وكسر الضلع. وبذلك يكون رأي هشام بن الحكم لو ثبت ذلك عنه مخالف لما عليه كثير من الشيعة.

                تعليق


                • #9
                  وأن العالم السني المذكور كان في مقام الرد على الشيعة كما هو واضح ولا يبعد أن يكون ذلك إفتراء منه.


                  هذا أدعاء عليك أنت أن تثبته
                  فواضح من كلام المؤرخ أنه يتحدث عما قاله له هشام خصوصاً و أن هشام كان صاحب مناظرات كثيرة مع المخالفين و قد سجل التاريخ له عدة مناظرات نالت أستحسان المعصومين - عليهم السلام -
                  فكلام المؤرخ واضح في بداية كلامه ب(فزعم هشام)
                  إذا كنت ترى غير ذلك فعليك أن تثبته
                  وتثبت مالأخبار و القرائن التى أعتمدت عليها لتصل إلى هذا الأستنتاج

                  ثانياً ليس في كلام العالم السني المذكور ذكر لقضية كسر الضلع


                  أنا لم أتطرق لموضوع كسر الضلع !!!
                  الشاهد من الحديث هجوم القوم على بيتها و قتلها - صلوات الله عليها -

                  تعليق


                  • #10
                    هذا أدعاء عليك أنت أن تثبته

                    هذا عنوان كتابه:
                    التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع
                    وبما أن هشام بن الحكم شيعي والعقائد المذكورة عقائد شيعية فبالتأكيد أنه كان في مقام الرد على الشيعة.
                    فواضح من كلام المؤرخ أنه يتحدث عما قاله له هشام خصوصاً و أن هشام كان صاحب مناظرات كثيرة مع المخالفين و قد سجل التاريخ له عدة مناظرات نالت أستحسان المعصومين - عليهم السلام -
                    فكلام المؤرخ واضح في بداية كلامه ب(فزعم هشام)

                    إذا كنت ترى غير ذلك فعليك أن تثبته
                    وتثبت مالأخبار و القرائن التى أعتمدت عليها لتصل إلى هذا الأستنتاج

                    هشام بن الحكم رضوان الله عليه توفي سنة 179 هـ والملطي الشافعي توفي سنة 377 هـ فالفارق الزمني بينهما كبير وإحتمال لقائهما بعضاً بعيد جداً.
                    أما بالنسبة لعدم إستبعادي أن يكون ذلك إفتراءاً من العالم السني, فلأننا تعودنا كثرة الأكاذيب علينا من قبل علماء السنة بالخصوص فلذلك إحتمال الكذب في هذه المسألة ينبغي أن يكون مطروحاً أيضاً.
                    أنا لم أتطرق لموضوع كسر الضلع !!!
                    الشاهد من الحديث هجوم القوم على بيتها و قتلها - صلوات الله عليها -
                    لا يظهر من الكلام أنه هجوم على الدار. ثم الذي هجم على الدار هو عمر وليس أبو بكر.

                    تعليق


                    • #11
                      هذا عنوان كتابه:
                      التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع
                      وبما أن هشام بن الحكم شيعي والعقائد المذكورة عقائد شيعية فبالتأكيد أنه كان في مقام الرد على الشيعة.


                      لأن الموضوع أسمه الرد على أهل الأهواء أستنتجت أن المؤلف يرد على الشيعة رغم أنه يقول في كتابه زعم هشام !!!
                      أستنتاج عجيب !!!
                      كتاب منهاج السنة في الرد على الشيعة
                      ألا يقول فيه أبن تيمية قال أو زعم العلامة الحلي
                      والكتاب متخصص في الرد على الشيعة ؟
                      كتاب الصواعق الجعفرية
                      أليس فيه كلام يقال فيه قال أبن تيمية !!!
                      كتاب في الرد على الشيوعية
                      ألا يقال فيه قال فلان الشيوعي ؟

                      لماذا هذا الكتاب بالذات يقول صاحبه زعم هشام وهو يقصد كل الشيعة ؟
                      أم لأجل عيون فضل الله نكذب الكاتب نفسه و نحن لم نقرئ الكتاب

                      على كل حال ...
                      زعم هشام أم لم يزعم ما يهمني أن هذا الكلام منسوب للشيعة في زمان الأمام الصادق و الكاظم - عليهما أفضل الصلاة و السلام -
                      والشيعة لا يأخذون عقيدتهم إلا من المعصومين
                      ولو كان الكلام خطأ لنبههم المعصوم خصوصاً وأنه كان يوجههم و ينهاهم عن كثير من العقائد الخاطئة

                      ويبدوا أن الأشتباه بأسم القاتل - لعنة الله عليه - من المؤلف نفسه
                      فأياً كان أسمه فقد أشترك الأعرابيان في الهجوم
                      وكلاهما مشترك بالجريمة
                      لعنة الله عليهما

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة انصار الصدر00
                        اذان كيف ماتت فاطمة سلام الله عليها وهي شابة في عمر الزهور

                        ولماذا قبرها مخفي لا احد يعرفه
                        هل تعترض على قضاء الله

                        ابراهيم ابن النبي صلى الله عليه واله وسلم مات وهو صغيرا وفي عمر الورود ايضا
                        قال تعالى :

                        ( هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ثُمَّ لِتَكُونُوا شُيُوخًا وَمِنكُم مَّن يُتَوَفَّى مِن قَبْلُ وَلِتَبْلُغُوا أَجَلاً مُّسَمًّى وَلَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (67) هُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ فَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ (68) ) سورة غافر

                        «و منكم من يتوفى من قبل» فلا يبلغ أحد هذه المراحل من العمر كالشيخوخة و بلوغ الأشد و غيرهما ( تفسير الميزان )
                        التعديل الأخير تم بواسطة جعفري طيب; الساعة 30-04-2010, 04:22 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

                          لأن الموضوع أسمه الرد على أهل الأهواء أستنتجت أن المؤلف يرد على الشيعة رغم أنه يقول في كتابه زعم هشام !!!
                          أستنتاج عجيب !!!
                          كتاب منهاج السنة في الرد على الشيعة
                          ألا يقول فيه أبن تيمية قال أو زعم العلامة الحلي
                          والكتاب متخصص في الرد على الشيعة ؟
                          كتاب الصواعق الجعفرية
                          أليس فيه كلام يقال فيه قال أبن تيمية !!!
                          كتاب في الرد على الشيوعية
                          ألا يقال فيه قال فلان الشيوعي ؟

                          لماذا هذا الكتاب بالذات يقول صاحبه زعم هشام وهو يقصد كل الشيعة ؟
                          أم لأجل عيون فضل الله نكذب الكاتب نفسه و نحن لم نقرئ الكتاب

                          على كل حال ...
                          زعم هشام أم لم يزعم ما يهمني أن هذا الكلام منسوب للشيعة في زمان الأمام الصادق و الكاظم - عليهما أفضل الصلاة و السلام -
                          والشيعة لا يأخذون عقيدتهم إلا من المعصومين
                          ولو كان الكلام خطأ لنبههم المعصوم خصوصاً وأنه كان يوجههم و ينهاهم عن كثير من العقائد الخاطئة

                          ويبدوا أن الأشتباه بأسم القاتل - لعنة الله عليه - من المؤلف نفسه
                          فأياً كان أسمه فقد أشترك الأعرابيان في الهجوم
                          وكلاهما مشترك بالجريمة
                          لعنة الله عليهما
                          أعتقد أن رواية رفس عمر للزهراء عليها السلام عندما مر بها وهي راجعة من أبي بكر مروية في كتاب الإختصاص المنسوب للمفيد قدس سره. والرواية ضعيفة لجهتين الأولى عدم ثبوت كتاب الإختصاص للشيخ المفيد كما قال السيد الخوئي. الثانية أنها مخالفة لما عليه مشهور الشيعة بأن الضرب حصل في البيت وليس في الطريق.
                          ولذلك اسالك: هل أنت موافق على أن سبب وفاة الزهراء عليها السلام هو بسبب تلك الرفسة التي حصلت في الطريق سواء كان الفاعل عمر أو أبو بكر؟

                          تعليق


                          • #14
                            يستدل على عقل كل أمرئ بما يجرى على لسانه
                            نقول له لماذا ماتت صغيرة يقول هل تعترض على قضاء الله !!!!

                            تعليق


                            • #15
                              هذا الموضوع و إن لم يصلح دليلاً مستقلاً على الحادثة
                              لكنه قرينة قوية لتوثيق باقي الأخبار التى تصرح بالهجوم
                              أولاً هشام ثقة بل أكثر من هذا هو من الخواص
                              فهذا يعنى أن حديثة يلزمك و أنه صالح الحديث و الأحاديث الصادرة منه حجة على الشيعة إلا ما خالف كتاب الله
                              هشام لم يعيش فترة الهجوم على بيت فاطمة - صلوات الله عليها - فهذا معناه أنه سمعه من أحدٍ قبله
                              ومن غير المعقول أن يأخذ أحد من الخواص المعلومة من هنا و هناك ولا يعرضها أو يؤكدها من المعصوم
                              أو أن يأخذ من هنا و هنا و لا يأخذها من المعصوم
                              خصوصاً حادثة حساسة مثل حادثة قتل فاطمة - صلوات الله عليها -
                              لهذا فإن رواية هشام للأحداث التاريخة هي حجة كذلك

                              ثم إن القول بهذه الحادثة منسوب للشيعة من زمان الأمام الصادق و الكاظم - عليهما الصلاة و السلام -
                              فمن غير المعقول أن يسكت المعصوم إذا كان الشيعة يؤمنون بعقائد أو قضايا تاريخية مغلوطة
                              ولا يورد نص بالنهي عن هذا القول رغم أنه يأمرهم بالتقية والتعايش السلمي

                              ثم أنه لا يمكن الأدعاء بأن الحادثة غير صحيحة أو مستحدثة في كتبنا و هي قديمة تصل إلى وقت الصادق الكاظم - عليهما الصلاة و السلام -
                              في الصميم احسنتم
                              وتبقى الاسئلة التي اثبتتها الزهراء سلام الله عليها حجة على المخالفين على مر الدهور
                              لما دفنت ليلاً
                              لما لم يصل عليها احد منهم غير خواصها
                              لم اخفي قبرها
                              هل تستحق هذه الاسئلة الوقوف قليلاً للتأمل عندها

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X