إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أحد أقدم المؤرخين السنة ينسب لهشام بن الحكم اعتقاد أن أبا بكر قتل فاطمة برفسها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    هل تتخيل معي ما سيتتبع علينا لو شكك أحدهم في حادثة عاشوراء التى بها حافظ الله على الأسلام الحقيقي
    ولو لجأ إلى الأسانيد التى تروى واقعة عاشوراء
    كون القضية تاريخية فمن الطبيعي جداً أن تجد خللاً في الأسانيد هنا و هناك

    إذاً فما بالك بمن يشكك بأصل قضية عاشوراء و هي ظلامة فاطمة - صلوات الله عليها -
    من المسلمات أنه لو لم يجترئ الأعرابيان على بيت فاطمة لما تجرأ غيرهم على أبنائها

    وكما قال المرحوم محمد رضا - قد - :
    السهم الذي كان في قلب الحسين كان متوجهاً من السقيفة

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا
      لست ممن يقيم الناس ان كانوا شيعة ام لا لمحمد وآله
      لكن اظن ان التولي والتبري هما المميزان للشيعي من غيره
      فأن انتفت احدهما انتفى بالزوم التشيع من الشخص
      ولك في هذه عبرة
      اما ان كنت ترى ما لم يره احد قبلك وتعيب على الشيعة بمجملهم حسب رؤياك فهذا يا جعفري طيب ماذا يعني ؟
      على العموم من المغالطة ان تدعي ان كل مظلوم هو مذلول
      فلا منطق سليم في هذه
      فحدث العاقل بما .......
      التولي والتبري من الكفار قطعي الدلالة

      اما تأويله بالتبريء من المسلمين __ وجعلهم ندا لاهل البيت عليهم السلام فظني الدلالة



      والتشيع هو اتباع اهل البيت عليهم السلام

      باعتبارهم قدوة بعد النبي صلى الله عليه واله وسلم


      والاحداث التاريخية فيها الصحيح وفيها الضعيف ونفيها من لايعني اننا تخلينا عن اهل البيت عليهم السلام والعكس صحيح +++++


      فلو اسقطنا مظلومية الزهراء عليها السلام

      فهل يعني هذا اننا تخلينا عن كونها معصومة


      فكر
      كحر
      فطن

      ولاتقلد تقليدا اعمى

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
        يعني مختصر الكلام أنه لم يكن هناك غضب ولا خلاف ولا أي ظلم بل كانت الفترة التي عاشتها سلام الله عليها فترة نعيم ولا أحلى؟ قد أتيتنا يا جعفري ببدعة لم يسبقك إليها الأولون ولا الآخرون.
        وفاة الزهراء عليها السلام غاضبة على الشيخين مما تواتر عند السنة والشيعة, لذلك عليك بمراجعة التاريخ بوعي أكثر.

        الاسلام في نعيم
        وفي

        عز

        حتى جاء

        من يريد الفتنة من الشيعة والسنة

        فغلبوا الامور واكثروا الخلاف

        واغرقوا البلاد والعباد بالطائفية النتنة



        فمنهم من فهم الاسلام على طريقته السنية الخاصة فكفر وقتل الابرياء

        ومنهم كاشباهك وقد فهم التشيع كمظلومية والاما كالام المسيح

        فاظهر البدع والخرافات ليواسي اهل البيت واهل البيت منه براء



        ولو نفيت المظلوميات لانتها دوره في الحياة

        لانه يعيش على الخلاف والاختلاف والطائفية



        وانا ادعوك لتقرأ سيرة اهل البيت عليهم السلام
        بتدبر اكثر


        وتتفكر اكثر وبوعي

        عن حقيقة هذه المظلومية المزعومة للزهراء

        والتي ظهرت للسطح بعد الغيبة الكبرى باكثر من قرن

        وفعلت في القرن العاشر
        بعد ظهور الدولة الصفوية في ايران الحبيبة

        تعليق


        • #34
          التولي والتبري من الكفار قطعي الدلالة

          اما تأويله بالتبريء من المسلمين __ وجعلهم ندا لاهل البيت عليهم السلام فظني الدلالة



          والتشيع هو اتباع اهل البيت عليهم السلام

          باعتبارهم قدوة بعد النبي صلى الله عليه واله وسلم


          والاحداث التاريخية فيها الصحيح وفيها الضعيف ونفيها من لايعني اننا تخلينا عن اهل البيت عليهم السلام والعكس صحيح +++++


          فلو اسقطنا مظلومية الزهراء عليها السلام

          فهل يعني هذا اننا تخلينا عن كونها معصومة


          فكر
          كحر
          فطن

          ولاتقلد تقليدا اعمى

          حسن اخلاقك لكي لا تدفعني لترك حوار عار من الانصاف ومليء بالانتقائية المقيتة ضف اليها العناد الاعمى

          هات ادلتك على كون التولي والتبري مختص فقط فيمن ذكرت دوناً عن المنافقين والغاصبين

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيب
            الاسلام في نعيم
            وفي

            عز

            حتى جاء

            من يريد الفتنة من الشيعة والسنة

            فغلبوا الامور واكثروا الخلاف

            واغرقوا البلاد والعباد بالطائفية النتنة



            فمنهم من فهم الاسلام على طريقته السنية الخاصة فكفر وقتل الابرياء

            ومنهم كاشباهك وقد فهم التشيع كمظلومية والاما كالام المسيح

            فاظهر البدع والخرافات ليواسي اهل البيت واهل البيت منه براء



            ولو نفيت المظلوميات لانتها دوره في الحياة

            لانه يعيش على الخلاف والاختلاف والطائفية



            وانا ادعوك لتقرأ سيرة اهل البيت عليهم السلام
            بتدبر اكثر


            وتتفكر اكثر وبوعي

            عن حقيقة هذه المظلومية المزعومة للزهراء

            والتي ظهرت للسطح بعد الغيبة الكبرى باكثر من قرن

            وفعلت في القرن العاشر
            بعد ظهور الدولة الصفوية في ايران الحبيبة
            كلام عاطفي جميل لكنه غير واقعي.
            قال الله سبحانه وتعالى:
            [ومـا محمَّدٌ إلاَّ رسولٌ قد خلت من قبلِـهِ الرُّسُـلُ أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يَضُرَّ اللّه شيئاً وسيجزي اللّه الشَّاكرين]

            وقال رسول الله صلى الله عليه وآله فيما رواه عبد بن الله بن أحمد بن حنبل في زياداته على مسند أبيه بسند صحيح:
            "- حدثنا : ‏ ‏عبد الله ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏محمد بن أبي بكر المقدمي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏فضيل بن سليمان يعني النميري ‏ ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن أبي يحيى ‏ ‏، عن ‏ ‏إياس بن عمرو الأسلمي ‏، عن ‏علي بن أبي طالب ‏‏(ر) ‏قال : ‏قال رسول الله ‏(ص) ‏إنه ‏ ‏سيكون بعدي إختلاف أو أمر فإن إستطعت أن تكون السلم فإفعل."
            وهنا بحث حول حديث غدر الأمة بأمير المؤمنين للأخ مرآة التواريخ:
            http://www.yahosain.net/vb/showthread.php?t=109575
            راجعه لترى تواتره في كتب أهل السنة.

            أما إتهاماتك الفارغة فلن أرد عليها. لكن ألست أنت القائل أن السيد محمد حسين فضل الله حفظه الله هو أكثر المراجع وعياً وأقواهم حجة وبرهانا؟ الآن السيد فضل الله يصف من يرى ما تراه بالمغفل فما رأيك؟

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

              كلامك من أوله إلى أخره تناقض
              اللعن هو من مصاديق البراءة
              وأنت تقول أن التولى والتبرى من أوثق عرى الأيمان
              ثم تقدم الأخلاق على التولى و التبرى
              ليس في ذلك تناقض. التولي والتبري مراتب, وأول مرتبة هي عدم الموالاة وهذه تكفي, خصوصاً وأن الشيخين لم يثبت نصبهما وأنا ألعن من ثبت نصبه وبغضه لأهل البيت عليهم السلام.

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                هل تتخيل معي ما سيتتبع علينا لو شكك أحدهم في حادثة عاشوراء التى بها حافظ الله على الأسلام الحقيقي
                ولو لجأ إلى الأسانيد التى تروى واقعة عاشوراء
                كون القضية تاريخية فمن الطبيعي جداً أن تجد خللاً في الأسانيد هنا و هناك

                إذاً فما بالك بمن يشكك بأصل قضية عاشوراء و هي ظلامة فاطمة - صلوات الله عليها -
                من المسلمات أنه لو لم يجترئ الأعرابيان على بيت فاطمة لما تجرأ غيرهم على أبنائها

                وكما قال المرحوم محمد رضا - قد - :
                السهم الذي كان في قلب الحسين كان متوجهاً من السقيفة
                لم يشكك أحد في مظلومية الزهراء بشكل عام بل هناك تفاصيل مثل الضرب وكسر الضلع هذا ما يتم التشكيك به. كما أن قضية عاشوراء شكك كثير من العلماء ببعض تفاصيلها كزواج القاسم وكشرب العباس عليه السلام للماء وعدد من قتلهم الإمام الحسين عليه السلام وغيرها من التفاصيل.
                لكن كما قلت أنت أن قضية عاشوراء هي من حفظت الإسلام فلا مجال للتشكيك بها.
                أما قضية ضرب الزهراء عليها السلام فالعقل والمنطق يرفضها. وقول السيد محمد رضا الشيرازي رحمه الله مع كل إحترامي له كلام عاطفي.

                تعليق


                • #38
                  التولي والتبري من الكفار قطعي الدلالة

                  اما تأويله بالتبريء من المسلمين __ وجعلهم ندا لاهل البيت عليهم السلام فظني الدلالة
                  ألم تتبرأ من نوري المالكي والأحزاب الشيعية في العراق؟ أم أنك لا تراهم بمسلمين؟

                  تعليق


                  • #39
                    لكن كما قلت أنت أن قضية عاشوراء هي من حفظت الإسلام فلا مجال للتشكيك بها.


                    وقضية الهجوم على بيت فاطمة - صلوات الله عليها - لم تحفظ الأسلام و تبين حقيقة من تجرأ عليها ؟
                    وأنهم لا يراعون لرسول الله - صلى الله عليه و اله و سلم - حرمة في سبيل الحكم والزعامة
                    يا أخي لو لا سمح الله هجم أحدهم على والدك و صنع به مثل ما صنع بالأمير - صلوات الله عليه - وحصل لوالدتك مثل ما حصل لفاطمة
                    ألن تلعن ؟
                    ألن تدعوا عليهم وراء كل صلاة ؟
                    أكاد أقسم أنك ستطالب بثارك ولو بعد الاف السنين
                    إذاً فما بالك بمن هو أعظم حرمة من والدينا ؟
                    قال - صلى الله عليه و اله و سلم - : أنا وعلي والدا هذه الأمة
                    وقال - صلى الله عليه و اله و سلم - أنا جد كل تقي
                    فهل حققت هذا المعني بقلبك ؟
                    وهل عشت الشعور بأنه والدك
                    وهل هذا الحكم يسرى على السيدة فاطمة حيث هي أمنا ؟
                    طبعاً يجب أن تكون طاهر حتى تعيش هذا القرب
                    وطاهر بمعنى الكلمة من كل الرذائل ماظهر منها و ما بطن
                    حتى تكون من نفس جنس المعصوم
                    المؤمن طاهر بالعصمة و التقوي والمعصوم طاهر بالعصمة
                    وقال الصادق - صلوات الله عليه - : شيعتنا خلقوا من نورنا يفرحون لفرحنا و يحزنون لحزننا
                    والان تقول أنا لا ألعن ؟!؟!؟؟؟
                    لماذا لا تتبع سنة فاطمة - صلوات الله عليها - حين قالت لأدعوا عليك بعد كل صلاة
                    عندي الكثير من الأحاديث في فضل اللعن
                    جاهل من يقول لك أنه لم يتواتر عندنا فضل لعنهما
                    هل سمعت تفسير الصادق - عليه الصلاة و السلام - في تفسير الأصنام و الجبت و الطاغوت ؟

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
                      ألم تتبرأ من نوري المالكي والأحزاب الشيعية في العراق؟ أم أنك لا تراهم بمسلمين؟
                      المالكي والاحزاب الشيعية والسنية التي اشتركت في المشروع الامريكي

                      عملاء للكفاروتنطبق عليه هذه الاية

                      قال تعالى :

                      ((( لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ (28))) آل عمران
                      من وحي القرآن : لمرجعك فضل الله

                      لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ} الذين عاشوا الإيمان عقيدةً والتزموه عملاً، وانفتحوا عليه روحاً وعقلاً وحركة حياة، فكان الله أحب إليهم من أنفسهم ومن كل شيء آخر {الْكَـافِرِينَ} الذين جحدوا الله في وجوده وتوحيده ورسله ورسالاته واتبعوا الشيطان في خططه وحبائله ووساوسه، فكانت الحياة في وجدانهم الفرصة الأولى والأخيرة للّهو وللعبث والتمرّد على الله وعلى رسوله والانحراف عن القيم الأصيلة في الإنسان الواعي، وكانت دروبهم دروب المتاهات الصحراوية التي لا تأوي إلى ظل ولا تسكن إلى واحة، {أَوْلِيَآءَ} يلقون إليهم بالمودة ويمحضونهم الإخلاص، ويتبعونهم في أوامرهم ونواهيهم، ويتحركون معهم في خططهم وتعاليمهم، ويعادون من عادوا ويوالون من والوا، فيكونون طوع إرادتهم في السرّاء والضرّاء، حتى يذوبوا فيهم وفي كفرهم وانحرافهم عن الصراط المستقيم، ويفضلونهم على المؤمنين، فلا ينفتحوا عليهم {مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ}، بل لا بد لهم من تفضيل المؤمنين على غيرهم في كل الأمور، فإن ذلك هو علامة الإيمان الحق الذي يوالي أولياء الله ويعادي أعداء الله......

                      ونحن نتبرأ من عمالتهم

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
                        كلام عاطفي جميل لكنه غير واقعي.
                        قال الله سبحانه وتعالى:
                        [ومـا محمَّدٌ إلاَّ رسولٌ قد خلت من قبلِـهِ الرُّسُـلُ أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يَضُرَّ اللّه شيئاً وسيجزي اللّه الشَّاكرين]

                        وقال رسول الله صلى الله عليه وآله فيما رواه عبد بن الله بن أحمد بن حنبل في زياداته على مسند أبيه بسند صحيح:
                        "- حدثنا : ‏ ‏عبد الله ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏محمد بن أبي بكر المقدمي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏فضيل بن سليمان يعني النميري ‏ ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن أبي يحيى ‏ ‏، عن ‏ ‏إياس بن عمرو الأسلمي ‏، عن ‏علي بن أبي طالب ‏‏(ر) ‏قال : ‏قال رسول الله ‏(ص) ‏إنه ‏ ‏سيكون بعدي إختلاف أو أمر فإن إستطعت أن تكون السلم فإفعل."
                        وهنا بحث حول حديث غدر الأمة بأمير المؤمنين للأخ مرآة التواريخ:
                        http://www.yahosain.net/vb/showthread.php?t=109575
                        راجعه لترى تواتره في كتب أهل السنة.

                        أما إتهاماتك الفارغة فلن أرد عليها. لكن ألست أنت القائل أن السيد محمد حسين فضل الله حفظه الله هو أكثر المراجع وعياً وأقواهم حجة وبرهانا؟ الآن السيد فضل الله يصف من يرى ما تراه بالمغفل فما رأيك؟


                        نعم هو اكثر المراجع ثقافة باعتراف السيد المرجع كاظم الحائري

                        ******

                        ولكن هذا لا يعني هذا ان نعطل عقولنا
                        ونتبع كل ما يقول
                        من افكار وخواطر ( افكار وخواطر دقق !!!! ولم اقل استنباطا للحكم الشرعي لان هذا من اختصاصه )
                        اكرر ونتبعه كاتباع الفصيل لامه !!!
                        انا وانت وهو وهي وهم
                        احرارا في الافكار والخواطر والثقافات
                        والبحث التاريخي

                        والموضوع الراهن جزءا من التاريخ
                        وتنطبق عليه احكام التاريخ
                        من صحة او ضعف او وضع او شبهة او كذب او خلط او تسييس واو خداع

                        *******************


                        اما الاية
                        التي جئت بها

                        فقد اختلفت الامة الاسلامية في تفسيرها

                        وبكونها ارشادا ( انشاء ) ام خبرا وتنبئا مستقبليا
                        وفي علم النحو والبلاغة

                        الاستفهام لا يعد خبرا
                        بل انشاءا


                        فكر
                        تدبر

                        الله
                        تعالى
                        لا يستخدم التخيير او الاحتمالات
                        في اخباره عن الغيب

                        (( افإن مات او قتل )


                        ويذهب الشيخ محمد جواد مغنية في تفسير المبين الى رايا آخر مغايرا لما تقول :

                        ((: ﴿وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ﴾:أبدًا كل من عليها فان نبيًا كان أم شقيًا، ويبقى وجه ربك ذي الجلال والإكرام، وسبب هذه الآية أن صائحًا صرخ بملء فيه يوم أحد: قتل محمد، فانقلبوا على أعقابهم إلا قليلا منهم، وتركوا النبي في قلب المعركة مع نفر يسير، وعلى رأسهم أبي طالب، وإلى هذا أشار سبحانه بقوله موبخًا المنهزمين ﴿أَفَإِن مَّاتَ﴾:رفعه الله إليه ﴿أَوْ قُتِلَ﴾:قتله الكافرون ﴿انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ﴾:عدتم إلى الكفر بعد الإيمان ﴿وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ﴾:يرتد عن دينه ﴿فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا﴾:بل يضر نفسه وحدها ﴿وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ﴾: الثابتين على دينهم قولا وعملا.
                        144
                        ال
                        عمران


                        ويقول القرطبي في تفسيره:

                        أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ

                        " أَفَإِنْ مَاتَ " شَرْط " أَوْ قُتِلَ " عَطْف عَلَيْهِ , وَالْجَوَاب " اِنْقَلَبْتُمْ " . وَدَخَلَ حَرْف الِاسْتِفْهَام عَلَى حَرْف الْجَزَاء لِأَنَّ الشَّرْط قَدْ اِنْعَقَدَ بِهِ وَصَارَ جُمْلَة وَاحِدَة وَخَبَرًا وَاحِدًا . وَالْمَعْنَى : أَفَتَنْقَلِبُونَ عَلَى أَعْقَابكُمْ إِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ ؟ وَكَذَلِكَ كُلّ اِسْتِفْهَام دَخَلَ عَلَى حَرْف الْجَزَاء ; فَإِنَّهُ فِي غَيْر مَوْضِعه , وَمَوْضِعه أَنْ يَكُون قَبْل جَوَاب الشَّرْط . وَقَوْله " اِنْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابكُمْ " تَمْثِيل , وَمَعْنَاهُ اِرْتَدَدْتُمْ كُفَّارًا بَعْد إِيمَانكُمْ , قَالَ قَتَادَة وَغَيْره . وَيُقَال لِمَنْ عَادَ إِلَى مَا كَانَ عَلَيْهِ : اِنْقَلَبَ عَلَى عَقِبَيْهِ . وَمِنْهُ " نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ " . وَقِيلَ : الْمُرَاد بِالِانْقِلَابِ هُنَا الِانْهِزَام , فَهُوَ حَقِيقَة لَا مَجَاز . وَقِيلَ : الْمَعْنَى فَعَلْتُمْ فِعْل الْمُرْتَدِّينَ وَإِنْ لَمْ تَكُنْ رِدَّة



                        ويقول صاحب الميزان :


                        فمحصل معنى الآية على ما فيها من سياق العتاب و التوبيخ: أن محمدا (صلى الله عليه وآله وسلم) ليس إلا رسولا من الله مثل سائر الرسل، ليس شأنه إلا تبليغ رسالة ربه لا يملك من الأمر شيئا، و إنما الأمر لله و الدين دينه باق ببقائه، فما معنى اتكاء إيمانكم على حياته حيث يظهر منكم أن لو مات أو قتل تركتم القيام بالدين، و رجعتم إلى أعقابكم القهقرى و اتخذتم الغواية بعد الهداية؟.
                        و هذا السياق أقوى شاهد على أنهم ظنوا يوم أحد بعد حمي الوطيس أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قد قتل فانسلوا عند ذلك و تولوا عن القتال، فيتأيد بذلك ما ورد في الرواية و التاريخ - كما في ما رواه ابن هشام في السيرة -: أن أنس بن النضر - عم أنس بن مالك - انتهى إلى عمر بن الخطاب و طلحة بن عبيد الله في رجال من المهاجرين و الأنصار - و قد ألقوا بأيديهم - فقال: ما يحبسكم؟ قالوا: قتل رسول الله قال: فما ذا تصنعون بالحياة بعده؟ فموتوا على ما مات عليه رسول الله، ثم استقبل القوم فقاتل حتى قتل.
                        و بالجملة فمعنى هذا الانسلال و الإلقاء بالأيدي: أن إيمانهم إنما كان قائما بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) يبقى ببقائه و يزول بموته، و هو إرادة ثواب الدنيا بالإيمان و هذا هو الذي عاتبهم الله عليه، و يؤيد هذا المعنى قوله بعده: و سيجزي الله الشاكرين، فإن الله سبحانه كرر هذه الجملة في الآية التالية بعد قوله: و من يرد ثواب الدنيا نؤته منها و من يرد ثواب الآخرة نؤته منها، فافهم ذلك.





                        والخلاف الذي حصل بعد النبي صلى الله عله واله وسلم

                        تعزز بصوره الحقيقية في الصراح الدائر بين الامام عليا عليه السلام ومعاوية


                        ولم يكن هناك خلافا او صراعا بين الخلفاء الثلاثة وبين الامام عليا عليه السلام

                        نعم كان هناك اختلافا في وجهات النظر

                        ولكنه لم يصل الى حد النزاع والقطيعة

                        فتدبر










                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا


                          حسن اخلاقك لكي لا تدفعني لترك حوار عار من الانصاف ومليء بالانتقائية المقيتة ضف اليها العناد الاعمى

                          هات ادلتك على كون التولي والتبري مختص فقط فيمن ذكرت دوناً عن المنافقين والغاصبين

                          لاتغضب _______ انا ادعوك للتفكير وليس للتكفير

                          سأرد عليك عندما تهدأ

                          حتى تركز اكثر فيما اسطر


                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيب
                            المالكي والاحزاب الشيعية والسنية التي اشتركت في المشروع الامريكي

                            عملاء للكفاروتنطبق عليه هذه الاية

                            قال تعالى :

                            ((( لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ (28))) آل عمران
                            من وحي القرآن : لمرجعك فضل الله

                            لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ} الذين عاشوا الإيمان عقيدةً والتزموه عملاً، وانفتحوا عليه روحاً وعقلاً وحركة حياة، فكان الله أحب إليهم من أنفسهم ومن كل شيء آخر {الْكَـافِرِينَ} الذين جحدوا الله في وجوده وتوحيده ورسله ورسالاته واتبعوا الشيطان في خططه وحبائله ووساوسه، فكانت الحياة في وجدانهم الفرصة الأولى والأخيرة للّهو وللعبث والتمرّد على الله وعلى رسوله والانحراف عن القيم الأصيلة في الإنسان الواعي، وكانت دروبهم دروب المتاهات الصحراوية التي لا تأوي إلى ظل ولا تسكن إلى واحة، {أَوْلِيَآءَ} يلقون إليهم بالمودة ويمحضونهم الإخلاص، ويتبعونهم في أوامرهم ونواهيهم، ويتحركون معهم في خططهم وتعاليمهم، ويعادون من عادوا ويوالون من والوا، فيكونون طوع إرادتهم في السرّاء والضرّاء، حتى يذوبوا فيهم وفي كفرهم وانحرافهم عن الصراط المستقيم، ويفضلونهم على المؤمنين، فلا ينفتحوا عليهم {مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ}، بل لا بد لهم من تفضيل المؤمنين على غيرهم في كل الأمور، فإن ذلك هو علامة الإيمان الحق الذي يوالي أولياء الله ويعادي أعداء الله......

                            ونحن نتبرأ من عمالتهم

                            الزبدة أنك تتبرأ من بعض المسلمين؟

                            تعليق


                            • #44
                              ولكن هذا لا يعني هذا ان نعطل عقولنا
                              ونتبع كل ما يقول

                              من افكار وخواطر ( افكار وخواطر دقق !!!! ولم اقل استنباطا للحكم الشرعي لان هذا من اختصاصه )
                              اكرر ونتبعه كاتباع الفصيل لامه !!!
                              انا وانت وهو وهي وهم
                              احرارا في الافكار والخواطر والثقافات
                              والبحث التاريخي

                              والموضوع الراهن جزءا من التاريخ
                              وتنطبق عليه احكام التاريخ
                              من صحة او ضعف او وضع او شبهة او كذب او خلط او تسييس واو خداع

                              ومن قال لك اتبعه في كل شيء. أنا شخصياً لا أتفق معه في بعض الأمور, لكنها قليلة.
                              لكن إن كنت تنكر ما يقوله, فيجب أن يكون كلامك مبنياً على دليل وإلا كان إتباعاً للهوى.
                              اما الاية
                              التي جئت بها


                              فقد اختلفت الامة الاسلامية في تفسيرها

                              وبكونها ارشادا ( انشاء ) ام خبرا وتنبئا مستقبليا
                              وفي علم النحو والبلاغة

                              الاستفهام لا يعد خبرا
                              بل انشاءا


                              فكر
                              تدبر

                              الله
                              تعالى
                              لا يستخدم التخيير او الاحتمالات
                              في اخباره عن الغيب

                              (( افإن مات او قتل )


                              ويذهب الشيخ محمد جواد مغنية في تفسير المبين الى رايا آخر مغايرا لما تقول :

                              ((: ﴿وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ﴾:أبدًا كل من عليها فان نبيًا كان أم شقيًا، ويبقى وجه ربك ذي الجلال والإكرام، وسبب هذه الآية أن صائحًا صرخ بملء فيه يوم أحد: قتل محمد، فانقلبوا على أعقابهم إلا قليلا منهم، وتركوا النبي في قلب المعركة مع نفر يسير، وعلى رأسهم أبي طالب، وإلى هذا أشار سبحانه بقوله موبخًا المنهزمين ﴿أَفَإِن مَّاتَ﴾:رفعه الله إليه ﴿أَوْ قُتِلَ﴾:قتله الكافرون ﴿انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ﴾:عدتم إلى الكفر بعد الإيمان ﴿وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ﴾:يرتد عن دينه ﴿فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا﴾:بل يضر نفسه وحدها ﴿وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ﴾: الثابتين على دينهم قولا وعملا.
                              144
                              ال
                              عمران


                              ويقول القرطبي في تفسيره:

                              أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ


                              " أَفَإِنْ مَاتَ " شَرْط " أَوْ قُتِلَ " عَطْف عَلَيْهِ , وَالْجَوَاب " اِنْقَلَبْتُمْ " . وَدَخَلَ حَرْف الِاسْتِفْهَام عَلَى حَرْف الْجَزَاء لِأَنَّ الشَّرْط قَدْ اِنْعَقَدَ بِهِ وَصَارَ جُمْلَة وَاحِدَة وَخَبَرًا وَاحِدًا . وَالْمَعْنَى : أَفَتَنْقَلِبُونَ عَلَى أَعْقَابكُمْ إِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ ؟ وَكَذَلِكَ كُلّ اِسْتِفْهَام دَخَلَ عَلَى حَرْف الْجَزَاء ; فَإِنَّهُ فِي غَيْر مَوْضِعه , وَمَوْضِعه أَنْ يَكُون قَبْل جَوَاب الشَّرْط . وَقَوْله " اِنْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابكُمْ " تَمْثِيل , وَمَعْنَاهُ اِرْتَدَدْتُمْ كُفَّارًا بَعْد إِيمَانكُمْ , قَالَ قَتَادَة وَغَيْره . وَيُقَال لِمَنْ عَادَ إِلَى مَا كَانَ عَلَيْهِ : اِنْقَلَبَ عَلَى عَقِبَيْهِ . وَمِنْهُ " نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ " . وَقِيلَ : الْمُرَاد بِالِانْقِلَابِ هُنَا الِانْهِزَام , فَهُوَ حَقِيقَة لَا مَجَاز . وَقِيلَ : الْمَعْنَى فَعَلْتُمْ فِعْل الْمُرْتَدِّينَ وَإِنْ لَمْ تَكُنْ رِدَّة



                              ويقول صاحب الميزان :


                              فمحصل معنى الآية على ما فيها من سياق العتاب و التوبيخ: أن محمدا (صلى الله عليه وآله وسلم) ليس إلا رسولا من الله مثل سائر الرسل، ليس شأنه إلا تبليغ رسالة ربه لا يملك من الأمر شيئا، و إنما الأمر لله و الدين دينه باق ببقائه، فما معنى اتكاء إيمانكم على حياته حيث يظهر منكم أن لو مات أو قتل تركتم القيام بالدين، و رجعتم إلى أعقابكم القهقرى و اتخذتم الغواية بعد الهداية؟.
                              و هذا السياق أقوى شاهد على أنهم ظنوا يوم أحد بعد حمي الوطيس أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قد قتل فانسلوا عند ذلك و تولوا عن القتال، فيتأيد بذلك ما ورد في الرواية و التاريخ - كما في ما رواه ابن هشام في السيرة -: أن أنس بن النضر - عم أنس بن مالك - انتهى إلى عمر بن الخطاب و طلحة بن عبيد الله في رجال من المهاجرين و الأنصار - و قد ألقوا بأيديهم - فقال: ما يحبسكم؟ قالوا: قتل رسول الله قال: فما ذا تصنعون بالحياة بعده؟ فموتوا على ما مات عليه رسول الله، ثم استقبل القوم فقاتل حتى قتل.
                              و بالجملة فمعنى هذا الانسلال و الإلقاء بالأيدي: أن إيمانهم إنما كان قائما بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) يبقى ببقائه و يزول بموته، و هو إرادة ثواب الدنيا بالإيمان و هذا هو الذي عاتبهم الله عليه، و يؤيد هذا المعنى قوله بعده: و سيجزي الله الشاكرين، فإن الله سبحانه كرر هذه الجملة في الآية التالية بعد قوله: و من يرد ثواب الدنيا نؤته منها و من يرد ثواب الآخرة نؤته منها، فافهم ذلك.
                              نعلم أن سبب نزولها هو معركة أحد, لكن هذا لا ينفي إطلاقها. ركز في كلام العلامة الطباطبائي:
                              فمحصل معنى الآية على ما فيها من سياق العتاب و التوبيخ: أن محمدا (صلى الله عليه وآله وسلم) ليس إلا رسولا من الله مثل سائر الرسل، ليس شأنه إلا تبليغ رسالة ربه لا يملك من الأمر شيئا، و إنما الأمر لله و الدين دينه باق ببقائه، فما معنى اتكاء إيمانكم على حياته حيث يظهر منكم أن لو مات أو قتل تركتم القيام بالدين، و رجعتم إلى أعقابكم القهقرى و اتخذتم الغواية بعد الهداية؟.
                              وقوله هذا:
                              و بالجملة فمعنى هذا الانسلال و الإلقاء بالأيدي: أن إيمانهم إنما كان قائما بالنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) يبقى ببقائه و يزول بموته

                              وكما ترى فإن الكلام عام ولا ينطبق على معركة أحد فقط.
                              والخلاف الذي حصل بعد النبي صلى الله عله واله وسلم

                              تعزز بصوره الحقيقية في الصراح الدائر بين الامام عليا عليه السلام ومعاوية



                              ولم يكن هناك خلافا او صراعا بين الخلفاء الثلاثة وبين الامام عليا عليه السلام

                              نعم كان هناك اختلافا في وجهات النظر

                              ولكنه لم يصل الى حد النزاع والقطيعة

                              فتدبر
                              لو كان الحديث يتحدث عن ما حدث بين معاوية والإمام علي عليه السلام لما أمر النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم الإمام علي عليه السلام بالسلم, لأن الرسول قد أمره واخبره بقتال معاوية ((تقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين).
                              قولك أنه لم يكن هناك خلاف فهذا ما ينفيه الحديث, كما ينفيه أيضاً غضب الزهراء عليها السلام ودفنها ليلاً.
                              أما تسميتك ما حدث بإختلاف في وجهات النظر, فهل ترى أن رأي المعصوم هو مجرد وجهة نظر وليس أمراً آثم من يخالفه؟

                              "من عصى علياً فقد عصاني ومن عصاني فقد عصى الله, ومن أطاع علياً فقد أطاعني ومن أطاعني فقد أطاع الله".




                              شيخ الطائفة يأتيك الجواب فاصبر علي قليلاً.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X