المعلوم انه لاتوجد دورات مياة في تلك البيوت بالشكل الموجود الان
لذلك يجب عليها ان تخرج بعض الاحيان لاجل قضاء الحاجة , فهل يوجد مانع شرعي؟

وهل انا مضطر لتدريسك القواعد ؟!!!!
عجيب امرك قلنا لك ان الزياده لا تصح لان الثقه خالف الاوثق منه وهذا شي معروف بقاعده الجرح ولتعديل

ولا يعقل كذلك ان ابن عباس يذم ام المؤمنين بقوله هذا ؟

الأخ المنيعي
ان تنازلنا وقلنا انها خرجت للإصلاح
فلماذا لم تجعل زمام الأمور بيد علي عليه السلام وتطالبه بحل هذا النزاع وهي تعلم بان علي عليه السلام اقضاهم ولا يشك احد بقضاء علي عليه السلام إلا منافق ؟
ولماذا لم يلتجئ الناس إلى غيرها من زوجات الرسول صلى الله عليه وآله ؟!
وانتم تقولون انها خرجت للإصلاح
ولكنها هي تقول انها خرجت للمطالبة بدم عثمان
فمن الذي وكلها بدم عثمان ؟
وهل تعتقد ان من يخرج للمطالبة بدم عثمان ينوي الإصلاح ام الحرب ؟
وان كانت المطالبة بدم عثمان واجبة فلماذا تهاون عنها علي عليه السلام ، أليس من الأولى بخليفة المسلمين النظر في هذه القضية والحكم فيها أم انك تعتقد ان عائشة كانت اعلم منه في هذه القضية وانها وقفت على أمر خفي عن امير المؤمنين عليه السلام ؟

ارجو ان استمع إلى اجابات مقنعه لأسئلتي

لموضوع تشتت وصاحب الموضوع ما زال يتهرب كعادته


يرفع

المشاركة الأصلية بواسطة المنيعي
الموضوع تشتت وصاحب الموضوع ما زال يتهرب كعادته


يرفع

المشاركة الأصلية بواسطة المنيعي
لا حول ولا قوه الا بالله
وعادت حليمه لعادتها القديمه
لماذا لاتجيب على ماطرحته لك ؟:
لماذا لا تقتبس ما اقوله وترد علي كما افعل انا
هل افلست بهذه السرعه ؟

المشاركة الأصلية بواسطة المنيعي
الزميل عاشق حيدر
مع الاسف انت ما زلت تراوغ ومازلت تفتي من عندك وتؤلف كلاما سيحاسبك الله عليه وليتك تتاكد وتكتب وانا لك ناصح

الجواب : لايجوز

وقد سألناك عن الخروج, وهو ما تتحدث عنه انت.

ولم نسألك عن موضوع اخر, فحاول ان تكون على قدر من الثقة بالنفس واجب على السؤال.

الأخ المنيعي
ان تنازلنا وقلنا انها خرجت للإصلاح
فلماذا لم تجعل زمام الأمور بيد علي عليه السلام وتطالبه بحل هذا النزاع وهي تعلم بان علي عليه السلام اقضاهم ولا يشك احد بقضاء علي عليه السلام إلا منافق ؟
ولماذا لم يلتجئ الناس إلى غيرها من زوجات الرسول صلى الله عليه وآله ؟!
وانتم تقولون انها خرجت للإصلاح
ولكنها هي تقول انها خرجت للمطالبة بدم عثمان
فمن الذي وكلها بدم عثمان ؟
وهل تعتقد ان من يخرج للمطالبة بدم عثمان ينوي الإصلاح ام الحرب ؟
وان كانت المطالبة بدم عثمان واجبة فلماذا تهاون عنها علي عليه السلام ، أليس من الأولى بخليفة المسلمين النظر في هذه القضية والحكم فيها أم انك تعتقد ان عائشة كانت اعلم منه في هذه القضية وانها وقفت على أمر خفي عن امير المؤمنين عليه السلام ؟
ارجو ان استمع إلى اجابات مقنعه لأسئلتي

ان كانت عائشة لم تنوي الحرب فهل لديكم ما يثبت ذلك ؟
نستطيع ان نتنازل ونقول انها خرجت للإصلاح وانها لم تكن عالمة ان خروجها سيؤدي بها إلى الدخول في حرب طاحنه مع امام زمانها !
ولكن بعد مواجهة الجيش والاستعداد للحرب وبعد علمها المؤكد بالمواجهة هل حاولت بأي طريقه ابداء حسن نيتها بعدم مواجهة جيش علي عليه السلام حينما علمت بوقوع الحرب ؟
ارجو ان يكون السؤال مفهوماً
لأني احاول ان اصل إلى نية عائشة من خروجها
واحتاج إلى دليل يثبت لي انها لم تخرج للحرب بل للصلح ؟
وهذا هو سؤالي باختصار

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآآل محمد
لا شك أن الصلح المزعوم الذي عض عليه أهل سنة الصحابة والجماعة بالنواجذ !!
هي سنة بعض الأعراب كما توضحه هذه الرواية الصحيحة
2 - لما أقبلت عائشة, بلغت مياه بني عامر ليلا نبحت الكلاب قالت : أي ماء هذا ؟ قالوا : ماء الحوأب . قالت : ما أظنني إلا أني راجعة, فقال بعض القوم من كان معها : بل تقدمين ، فيراك المسلمون ، فيصلح الله عز وجل ذات بينهم . قالت : إن رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - قال لها ذات يوم : كيف بإحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب .
الراوي: عائشة المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 1587
خلاصة حكم المحدث: صحيح
قال الألباني في: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 474
أيتكن تنبح عليها كلاب الحواب : من أصح الأحاديث
والسؤال " لماذا همّت عائشة بالرجوع لمّا نبحتها كلاب الحوأب ؟؟؟
وإن كان الجواب: قد تذكرت نهي رسول الله صلواة الله عليه وآآله لها في هذا المسير.
فلماذا عملت بما سنّه لها القوم "الصلح" ورمت قول النبي ونهيه وراء ظهرها ؟؟
***
أما سنة النبي محمد صلواة الله عليه وآآآله الطيبين فقد تذكرها الصحابي الجليل أبو بكرة في ذات اليوم وقال
43 - لقد نفعني الله بكلمة سمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم أيام الجمل ، بعد ما كدت أن ألحق بأصحاب الجمل فأقاتل معهم ، قال : لما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أهل فارس قد ملكوا عليهم بنت كسرى ، قال : ( لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة ) .
الراوي: أبو بكرة نفيع بن الحارث المحدث:البخاري - المصدر:صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4425 خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
وعنه أيضا... 14763 لا يقدس الله أمة قادتهم امرأة
( الرابط ح 14763 ).