إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اجبني ايها الشيعي.....

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    بسم الله الرحمن الرحيم

    استغربت من كلام الأخت هنوف حين ذكرت بأنها شيعية ، وواقع الأمر أن كلامها لا يدل على ذلك ، فقد ذكرت في موضوعها بأن الإمام علي تنازل عن امامته لأبي بكر وعمر وعثمان !! وهذا خطأ كبير وفادح لا يمكن أن يقع فيه الإنسان الشيعي إلا إذا أردنا أن نحسن الظن بالأخت الكريمة بالقول أن التعبير قد خانها ، فيكون قصدها بالإمامة هو الحكومة والسلطة السياسية وإدارة الدولة .

    ثم من قال بأن الإمام أمير المؤمنين عليه السلام قد تنازل عن حقه في السلطة ؟؟ لأن ما يحدثنا به التاريخ هو أن الإمام لم يتنازل عن حقه في السلطة بل إنها سلبت منه بعد أن كان مشغولا بتجهيز النبي صلى الله عليه وآله وسلم ودفنه ، بينما كان غيره مجتمعا في سقيفة بني ساعدة لتنصيب الحاكم والخليفة !

    لذلك إن كان هناك من اشكال فيكون عن السبب في سكوت الإمام أمير المؤمنين عليه السلام عن اغتصاب حقه لا غير ؟

    ولذلك أشدد على الأخت الكريمة أن تكون دقيقة في استعمال المفردات والمصطلحات ، لأنني بينت لها في مداخلتي السابقة الفرق بين الحكومة والإمامة ، إلا أنني رأيتها ترد بأنها تعرف كل ذلك !!

    إذاً فلماذا تقولون تنازل عن امامته ؟؟؟





    على كل حال بودي من الأخت أن توصلنا إلى الزبدة مما طرحت لنفهم الغاية من هذا الموضوع وشكرا .

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة روح الشريعة
      بسم الله الرحمن الرحيم

      الأخت الكريمة هنوف ،

      إلى الآن لم أعرف الغاية من طرح هذا الموضوع ، أرجو أن توضحي مقصودك،
      هي شبهه موجودة في منتديات النواصب
      مع بعض التحوير حيث استبدلت مبايعة الامام
      الحسن بكلمة هدنة
      حتى لا يكون اي طعن بالامام المجتبى
      اما بخصوص الامام امير المؤمنين
      فقد ابقيتها كما هي لانه يمكن استخدام الامامة
      الدنيويةالتي سكت عنها الامام طرئا للفتنة على
      رأي العرعور

      ولي تعقيب على كلامك حين رددت على أحد الأخوة بالقول (( أنت ساويت بين الإمامة والنبوة وهذا غير جائز شرعا ))

      أقول : المساواة هي من جهة أن الإمام منصوب من قبل الله عز وجل ، وكذلك الأمر نفسه بالنسبة للأنبياء ، فالأئمة والأنبياء عليهم الصلاة والسلام منصوبون من قبل الله عز وجل وهذا هو مراد الأخ الكريم الذي كتب .

      وأما بالنسبة لما قاله صاحب تفسير الميزان العلامة الطباطبائي رحمه الله فلا اشكال فيه ، حتى يقيم الله سبحانه وتعالى الحجة على من ادعى الربوبية للمسيح عيسى بن مريم عليهما السلام .

      فأين الإشكال ؟ لم أفهم !!
      اما انا فأقول
      الامامة مكملة للنبوة

      اي ان النبي يتلقى تعليم الله ووحيه
      اما الامام فيتلقاها من النبي
      بالرغم من ان المصدر هو واحد
      غير ان الامامه تأتي خلف النبوة
      ولا يمكن بأي حال من الاحوال مساواتها بالنبوة



      أي لماذا نقلتي كلام السيد الطباطبائي ؟؟

      لانه يقول في تفسير الاية
      ان النبي عيسى سوف يسئل يوم القيامة
      وانا اعتبر ذلك نوع من انواع الحساب

      تعليق


      • #48

        تعليق


        • #49
          بسم الله الرحمن الرحيم

          حيا الله الأخت الكريمة هنوف ،

          نعم أتفق معك في ما ذكرتي من أن الإمامة مكملة للنبوة ، لكنني بينت لكِ بأن المساواة هي من جهة كون الإمام منصوب من قبل الله عز وجل ( إني جاعلك للناس إماما ) . وهذا الجعل هو نفسه عند الأنبياء والرسل ، فالتفتي إلى ذلك . أما بالنسبة لمصادر علم الإمام وتلقيه فهذا موضوع آخر لا علاقة له بالبحث ويرجع إلى محله.

          أما بالنسبة لكلام السيد الطباطبائي فأقول هذا سيدخلنا في فهم معنى الحساب ، فما هو معنى الحساب برأيك ؟

          فسؤال الله عز وجل لعيسى كما ذكرت لك هو من باب اقامة الحجة على من ادعى ..........

          وإلا فالله سبحانه وتعالى عالم بكل شيء وهو يعلم بأن عيسى عليه السلام ما قال للناس .......

          وقبل أن أختم أريد معرفة الشبهة الوهابية بالضبط ؟ هم من خلال هذا الطرح يريدون الوصول إلى ماذا ؟

          لأنه باعتقادي أن النقاش في موضوع كهذا هو من قبيل الترف الفكري ، ولا يصلح لئن يكون حتى بمثابة اشكال قائم أو شبهة تصح !


          وشكرا أختي الكريمة ،،،

          تعليق


          • #50
            المشاركة الأصلية بواسطة روح الشريعة
            بسم الله الرحمن الرحيم

            حيا الله الأخت الكريمة هنوف ،

            نعم أتفق معك في ما ذكرتي من أن الإمامة مكملة للنبوة ، لكنني بينت لكِ بأن المساواة هي من جهة كون الإمام منصوب من قبل الله عز وجل ( إني جاعلك للناس إماما ) . وهذا الجعل هو نفسه عند الأنبياء والرسل ، فالتفتي إلى ذلك . أما بالنسبة لمصادر علم الإمام وتلقيه فهذا موضوع آخر لا علاقة له بالبحث ويرجع إلى محله.

            أما بالنسبة لكلام السيد الطباطبائي فأقول هذا سيدخلنا في فهم معنى الحساب ، فما هو معنى الحساب برأيك ؟

            فسؤال الله عز وجل لعيسى كما ذكرت لك هو من باب اقامة الحجة على من ادعى ..........

            وإلا فالله سبحانه وتعالى عالم بكل شيء وهو يعلم بأن عيسى عليه السلام ما قال للناس .......

            وقبل أن أختم أريد معرفة الشبهة الوهابية بالضبط ؟ هم من خلال هذا الطرح يريدون الوصول إلى ماذا ؟

            لأنه باعتقادي أن النقاش في موضوع كهذا هو من قبيل الترف الفكري ، ولا يصلح لئن يكون حتى بمثابة اشكال قائم أو شبهة تصح !


            وشكرا أختي الكريمة ،،،
            حياك الله
            هم يريدون ان يطعنوا في الامامة
            ويقولوا انه من الممكن دخولهم النار والعياذ بالله
            على اي حال انتظر ردي القادم بعد هذه المشاركة
            واعطني رأيك فيه

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة هنوف
              حياك الله
              هم يريدون ان يطعنوا في الامامة
              ويقولوا انه من الممكن دخولهم النار والعياذ بالله
              على اي حال انتظر ردي القادم بعد هذه المشاركة
              واعطني رأيك فيه
              بارك الله فيك أختي الكريمة

              بانتظار مشاركتك القادمة ، وقد لا أتواجد في الساعات القادمة ولكن أحاول في أقرب فرصة ممكنة الإطلاع على المشاركات والتعليق عليها وذلك بسبب دخولي إلى الشبكة في أوقات متأخرة

              أما بالنسبة لما يريده الوهابية فلا سبيل إليه لأن الأدلة قائمة على عصمة الأئمة عليهم السلام بأدلة قطعية كثيرة ، ثم إنه حتى المخالفين يعتقدون بأن أئمة أهل البيت عليهم السلام هم سادة الأتقياء والمؤمنين مع اختلاف في النظرة إلى مقامهم ...

              تعليق


              • #52
                بسمه تعالى
                اللهم صلي على محمد واله الطيبين الطاهرين
                عليٌ قسيم النار والجنة
                روى الخوارزمي بأسناده عن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم قال: «يا علي، إنك قسيم الجنّة والنّار وانّك تنقر باب الجنّة فتدخلها بلا حساب»(1).
                وروى الحمويني بأسناده عن عباية عن علي عليه السلام قال: «أنا قسيم النّار إذا كان يوم القيامة قلت: هذا لك وهذا لي. قوله عليه السلام أنا قسيم النّار... ولله درّ القائل في مدحه عليه السلام، وقد بلغ فيه غاية الكمال والتمام:
                عليٌّ حُبُّه جُنة *** قسيم النار والجنّة
                وصي المصطفى حقّاً *** إمام الإنس والجِنّة(2)
                روى ابن المغازلي بأسناده عن علي عليه السلام انه قال: «قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم: انك قسيم النار وانك تقرع باب الجنة وتدخلها بغير حساب»(3).
                روى الكنجي عن محمّد بن منصور الطوسي: «كنا عند أحمد بن حنبل فقال له رجل: يا أبا عبدالله ما تقول في هذا الحديث الذي يروى ان علياً قال: أنا قسيم النار؟ فقال أحمد: وما تنكرون من هذا الحديث؟ أليس روينا ان النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم قال لعلي: لا يحبك الاّ مؤمن ولا يبغضك الاّ منافق؟ قلنا: بلى قال: فأين المؤمن؟ قلنا في الجنة، قال: فأين المنافق؟ قلنا: في النار، قال: فعلي قسيم النار»(4).
                وروى الحمويني بأسناده عن أبي هارون العبدي عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم: «إذا سالتم الله عزّوجل فاسألوه لي الوسيلة. قال أبو سعيد: فسألت النبي عن الوسيلة؟ فقال: هي درجتي في الجنة وهي ألف مرقاة ما بين المرقاة إلى المرقاة حضر الفرس الجواد شهراً، وهي ما بين مرقاة جوهر إلى مرقاة زبرجد ومرقاة ياقوت إلى مرقاة ذهب إلى مرقاة فضة، فيؤتى بها يوم القيامة حتى تنتصب مع درجة النبيين فهي في درج النبيين كالقمر بين الكواكب فلا يبقى يومئذ نبي ولا صديق ولا شهيد الاّ قال: طوبى لمن كان هذه الدرجة درجة. فيأتي النداء من عند الله عزّوجل، يسمع النبيين وجميع الخلائق: هذه درجة محمّد، فأقبل أنا يومئذ متزراً بريطة من نور الجنة، وعليَّ تاج الملك وإكليل الكرامة، وعلي بن أبي طالب امامي وبيده لوائي وهو لواء الحمد مكتوبٌ عليه: لا اله إلاّ الله، المفلحون الفائزون بالله، فإذا مررنا بالنبيّين قالوا: هذان ملكان مقرّبان لم تعرفهما ولم نرهما! وإذا مررنا بالملائكة قالوا: هذان نبيّان مرسلان، حتى أعلوا الدّرجة وعلي يتبعني، حتى صرت في اعلى درجة منها وعلي اسفل مني بدرجة، فلا يبقى يومئذ نبي ولا صديق ولا شهيد الاّ قال: طوبى لهذين العبدين. ما اكرمهما على الله، فيأتي النداء من قبل الله جل جلاله، يسمع النبيين والصديقين والشهداء والمؤمنين: هذا حبيبي محمّد وهذا وليي علي، طوبى لمن احبه وويل لمن أبغضه وكذب عليه، ثم قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم: فلا يبقى يومئذ أحد ـ يا علي ـ الاّ استروح إلى هذا الكلام وابيّض وجهه وفرح قلبه، ولا يبقى أحد ممن عاداك ونصب لك حرباً الاّ اسود وجهه، واضطربت قدمه، فبينما أنا كذلك اذ ملكان قد أقبلا عليّ أمّا أحدهما فرضوان خازن الجنة، واما الآخر فمالك خازن النار، فيدنو رضوان فيقول: السلام عليك يا أحمد، فأقول: السلام عليك يا ملك، من أنت؟ فما أحسن وجهك واطيب ريحك؟ فيقول: أنا رضوان خازن الجنة، وهذه مفاتيح الجنة، بعث بها اليك رب العزة فخذها يا أحمد، فأقول: قد قبلت ذلك من ربي فله الحمد على ما فضّلني به، ادفعها إلى أخي عليّ بن أبي طالب.
                ثمّ يرجع رضوان فيدنو مالك فيقول: السلام عليك يا أحمد. فأقول: السلام عليك أيها الملك من أنت؟ ما اقبح وجهك وأنكر رؤيتك، فيقول: أنا مالك خازن النّار، وهذه مقاليد النار بعث بها اليك رب العزة، فخذها يا أحمد، فأقول: قد قبلت ذلك من ربي فله الحمد على ما فضلني به ادفعها إلى أخي علي بن أبي طالب، ثم يرجع مالك، فيقبل علي ومعه مفاتيح الجنة ومقاليد النار حتى يقف على عجرة جهنم، وقد تطاير شرارها وعلا زفيرها واشتدّ حرها، وعلي آخذ بزمامها فتقول له جهنم جزني يا علي، فقد أطفأ نورك لهبي، فيقول لها علي عليه السلام: قرّي يا جهنم خذي هذا واتركي هذا، خذي هذا عدوي، واتركي هذا وليي.
                فلجهنم يومئذ أشد مطاوعة لعلي من غلام احدكم لصاحبه، فان شاء يذهبها يمنة وان شاء يذهبها يسره، ولجهنم يومئذ أشد مطاوعة لعلي في ما يأمرها به من جميع الخلائق، وصلى الله على سيدنا ونبينا محمّد وآله الطاهرين»(5).
                روى الخوارزمي بأسناده عن عبدالله، قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم: «إذا كان يوم القيامة يقعد علي بن أبي طالب على الفردوس، وهو جبل قد علا على الجنة وفوقه عرش رب العالمين ومن سفحه تنفجر انهار الجنة وتتفرق في الجنان وهو جالس عل كرسي من نور تجري بين يديه التسنيم، فلا يجوز أحد الصراط الاّ ومعه براءة لولايته أهل بيته، يرف فيدخل محبيه الجنة ومبغضيه النار»(6).
                روى محمّد بن رستم بأسناده عن علي، قال: قال صلّى الله عليه وآله وسلّم: «يا علي، أنت قسيم النار يوم القيامة»(7).
                قال محمّد صدر العالم: «أخرج الدار قطني: انّ علياً قال للستة الذين جعل عمر الأمر شورى بينهم كلاماً طويلا من جملته: أنشدكم بالله، هل فيكم أحدٌ قال له رسول الله: يا علي، أنت قسيم النار يوم القيامة غيري؟ قالوا: اللهم لا. ومعناه ما رواه عنيزة عن عليّ المرتضى انه صلّى الله عليه وآله وسلّم قال له: أنت قسيم الجنة والنار يوم القيامة، تقول للنار: هذا لي وهذا لك»(8).
                وروى ابن عساكر بأسناده «عن عباية عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، أنه قال: أنا قسيم النار يوم القيامة، أقول: خذي ذا، وذري ذا»(9).
                قال ابن الأثير: «وفي حديث علي «أنا قسيم النار» أراد أن الناس فريقان، فريق معي فهم على هدى، وفريق عليَّ فهم على ضلال، فنصف معي في الجنة ونصف عليَّ في النار»(10).
                قال الزبيدي: «قول علي رضي الله تعالى عنه: أنا قسيم النار، قال القتيبي: أراد أن الناس فريقان: فريق معي وهم على هدى، وفريق عليَّ وهم على ضلال، كالخوارج، فأنا قسيم النار، نصفٌ في الجنة معي ونصف عليَّ في النار»(11).
                روى مير سيد علي الهمداني عن زيد بن أسلم، رفعه: «يا علي، بخ بخ، من مثلك والملائكة تشتاق اليك، والجنة لك، فإذا كان يوم القيامة ينصب لي منبر من نور، ولإبراهيم منبر من نور، ولك منبر من نور، فتجلس عليه وإذا مناد ينادي بخ بخ من وصي بين حبيب وخليل، ثمّ أوتى بمفاتيح الجنة والنار فادفعها اليك»(12).
                وروى القندوزي بأسناده عن ابن عمر قال: «قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم لعلي: إذا كان يوم القيامة يوتى بك يا علي بسرير ممن نور وعلى رأسك تاج قد أضاء نوره وكاد يخطف أبصار أهل الموقف فيأتي النداء من عند الله جلّ جلاله، أين وصي محمّد؟ فتقول: أناذا، فينادي المنادي: أدخل من احبّك الجنة، وأدخل ممن عاداك في النار، فأنت قسيم الجنة والنار»(13).
                وروى بأسناده عن ابن مسعود، قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم: «يا علي انك قسيم الجنة والنار، وأنت تقرع باب الجنة وتدخلها احبائك بغير حساب»(14).
                وروى الكراجكي بأسناده عن أبي ذر، قال: «نظر النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم إلى علي بن أبي طالب عليه السلام فقال: هذا خير الأولين والآخرين من أهل السّماوات والأرضين، هذا سيّد الصديقين وسيّد الوصيين وإمام المتقين وقائد الغرّ المحجلين، إذا كان يوم القيامة جاء على ناقة ممن نوق الجنّة قد أضاءت القيامة من نورها على رأسه تاج مرصّع بالزّبرجد والياقوت فتقول الملائكة: هذا ملك مقرّب فيقول النبيون: هذا ملك مرسل. فينادي مناد من تحت بطنان العرش: هذا الصديق الأكبر، هذا وصيّي حبيب الله، هذا علي بن أبي طالب. فيقف على متن جهنم فيخرج منها من يحب ويدخل فيا من يحب. ويأتي أبواب الجنة فيدخل فيها أولياءه بغير حساب»(15).

                (1) المناقب، الفصل التاسع عشر ص209، ورواه ابن المغازلي في المناقب 67 .
                (2) فرائد السمطين ج1 ص326 .
                (3) المناقب 67 الحديث 97.
                (4) كفاية الطالب ص72.
                (5) فرائد السمطين ج1 ص106.
                (6) مقتل الحسين عليه السلام ج1 ص39 طبع النجف.
                (7) تحفة المحبين بمناقب الخلفاء الراشدين ص197، مخطوط.
                (8) معارج العلى في مناقب المرتضى ص133، ورواه ابن حجر في الصواعق المحرقة ص75.
                (9) ترجمة الامام علي بن أبي طالب عليه السلام من تاريخ مدينة دمشق ج2 ص244 رقم 753، و754 ورواه الكنجي في كفاية الطالب ص71. ورواه ابن حجر في لسان الميزان ج6 ص113 رقم 391، وابن كثير في البداية والنهاية ج7 ص355، والذهبي في ميزان الاعتدال ج4 ص208.
                (10) النهاية ج4 ص61 كلمة (قسم).
                (11) تاج العروس ج9 ص25 كلمة (المقاسم).
                (12) ينابيع المودة، ص256.
                (13) ينابيع المودة، ص257ـ83، الباب السادس عشر.
                (14) نفس المصدر السابق ص84.
                (15) كتاب التفضيل ص16.

                تعليق


                • #53

                  لكنك لا تستطيع اقناع
                  الطرف السني بها


                  ماأوردته في المشاركة رقم 37 رداً على إدعائك بأنك من مذهب أهل البيت عليهم السلام ..


                  لدي من الأدلة مايكفيني من مذهب الحق الشيعة الإثنا عشرية




                  وقلتم



                  وانا اريد دليل واحد من هذه الادلة


                  لذلك كان من المفروض أن تطالب بأدلة للإخوة السنة .


                  بارك الله فيكم



                  تعليق


                  • #54
                    الامامة عقيدتي
                    هنوف ان كان هذا اسمك الحقيقي اجب انت عني وانا اقبل بجوابك
                    1-هل يحاسب الرسل عن مجمل الرسالة ام مفردات تلك الرسالة
                    2- هل يحاسب اوصياء الرسل ام لا كشمعون و اصف وشيث وغيرهم من الاوصياء
                    3- كيف ترد قول النبي اخر الانبياء دخولا للجنة سليمان (ع) وذلك لكثرة النعمة عليه
                    4- انت تفترض ذلك وهو ليس بالدليل العلمي الصحيح

                    تعليق


                    • #55
                      موضوعك دليل على ضعفك عقائديا و دينيا ...

                      تعليق


                      • #56
                        اذا كانت المواضيع التي نتناقش بها لها ثقل كما ينبغي فلا بد ان نودى ولو بقليل من محاسبة انفسنا قبل ان نقول بان الله سوف يحاسب الانبياء او الائمه عن قول او فعل فيا اخوتي واخواتي ان الكافرين يتربصون بنا حتى يقحمونا بمثل هذه مواضيع

                        تعليق


                        • #57
                          ( وإذ قال الله يا عيسى بن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني و أمي إلهين من دون الله ) ... هذا السؤال من باب محاسبة الرسل على رسالتهم


                          اولا الرسل لا يحاسبون :
                          و هذا الوارد في الايه اعلاه ..
                          هو لبيان الحجيه على القوم ..
                          بل ان الرسل يكونو شهود ..



                          في عالم الاخره ..محاكمه عاديه ..كالذي موجوده في الحياة الدنيا ..لكن مع تغير الظروف ..

                          فمثلا .:
                          الله شاهد
                          2- اعضاء الانسان شاهد
                          3- المكان
                          4-الرسل .
                          وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً }الإسراء15
                          حيث يكون هناك جداك حقيقي :
                          {يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَن نَّفْسِهَا}
                          حتى ان هناك ايه تظهر كيفية الجدال :
                          {انظُرْ كَيْفَ كَذَبُواْ عَلَى أَنفُسِهِمْ}الأنعام24
                          لذا يا اخت لا حساب للرسل ..فهم معصومين ..

                          ولكن لإثبات الحجه .على اقوامهم .
                          وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً }الكهف49




                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة هنوف
                            الاخت العزيزة لا مكان للعواطف هنا
                            مع انني اقول انهم لا يحاسبون
                            ولي دليلي بل مجموعة من الادلة
                            تحياتي

                            اهلا بيك يا اسد من الاسود....!!!
                            غريب امركي لا مكان للعواطف هنا؟؟؟؟؟
                            ولكن هنا مكان بان تستهزئ بضيوفك بطريقة رخيصه وباشكال مضحكه
                            حاسبك نفسك بالاول وتعلمي اسس النقاش والحوار
                            اذا لم تعرفي الصح من الغلط
                            كيف ستعلمين غيرك الصح وغلط .... لا وليس اي صح والغلط بل محاسبة الائمة

                            تعليق


                            • #59
                              بسمه تعالى


                              وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِن دُونِ اللَّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِن كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلاَ أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ (116) مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُواْ اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَّا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (117) إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (118) قَالَ اللَّهُ هَذَا يَوْمُ يَنفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (119) لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا فِيهِنَّ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (120)



                              بيان



                              مشافهة الله رسوله عيسى بن مريم في أمر ما قالته النصارى في حقه، و كان الغرض من سرد الآيات ذكر ما اعترف به (عليه السلام) و حكاه عن نفسه في حياته الدنيا: أنه لم يكن من حقه أن يدعي لنفسه ما ليس فقد كان بعين الله التي لا تنام و لا تزيغ و أنه لم يتعد ما حده الله سبحانه له فلم يقل إلا ما أمر أن يقول ذلك، و اشتغل بالعمل بما كلفه الله أن يشتغل به و هو أمر الشهادة، و قد صدقه الله تعالى فيما ذكره من حق الربوبية و العبودية.
                              و بهذا تنطبق الآيات على الغرض النازل لأجله السورة، و هو بيان الحق المجعول لله على عباده أن يفوا بالعهد الذي عقدوه و أن لا ينقضوا الميثاق فليس لهم أن يسترسلوا كيفما أرادوا و أن يرتعوا رغدا حيث شاءوا فلم يملكوا هذا النوع من الحق من قبل ربهم، و لا أنهم قادرون على ذلك من حيال أنفسهم، و لله ملك السماوات و الأرض و ما فيهن و هو على كل شيء قدير، و بذلك تختتم السورة.
                              قوله تعالى: «و إذ قال الله يا عيسى بن مريم، أ أنت قلت للناس اتخذوني و أمي إلهين من دون الله» «إذ» ظرف متعلق بمحذوف يدل عليه المقام، و المراد به يوم القيامة لقوله تعالى فيها: «قال الله هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم» و قول عيسى (عليه السلام) فيها «و كنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم».


                              اعطيني اين تم ذكر المحاسبة لنبي الله عيسى من خلال تفسير العلامة السيد محمد الطبطبائي ؟

                              ان ما ذكر هو مدح لنبي الله عيسى عليه السلام لقول المفسر : و كان الغرض من سرد الآيات ذكر ما اعترف به (عليه السلام) و حكاه عن نفسه في حياته الدنيا:
                              أنه لم يكن من حقه أن يدعي لنفسه ما ليس .


                              اي ان عيسى عليه السلام كان يخاطب نفسه بأنه ليس له الحق في ان يدعي لنفسه ولامه مريم عليهما السلام الالوهية من دون الله ..

                              فلا اعلم اين ورد ما يدل على المحاسبة ...


                              سألتك :

                              واعتقد انكم تعتقدون بأن بعض الصحابة سيدخلون الجنة بغير حساب , فهل سيحاسب الله الانبياء والرسل ولن يحاسب بشر عاديين ؟؟؟

                              وكان جوابك :
                              الجواب في تفسير الميزان اعلاه


                              لا يوجد الجواب على سؤالي من خلال الميزان في تفسير القرآن فهلا حددت اكثر ...




                              انت الان ساويت بين الامامة والنبوة وهذا غير
                              جائز شرعا

                              كما ذكر الاخ الكريم بأن المسواة التي قصدتها هي مساواة الجعل الالهي لنبوة والامامة وليس من باب المسواة في المقام ....

                              والا اسألك ايهما اعطي لنبي الله ابراهيم عليه السلام اولا النبوة او الامامة ؟


                              وانا قلت هدنة ولم اقل مبايعة
                              سلام الله على الامام الحسن المظلوم
                              اذا لماذا وضعتها في موضوعك وكأنها دليل على سلب الامامة والخلافة من الامام الحسن عليه السلام واعطائها الى معاوية ؟

                              بمعنى آخر اين الخطأ من صلح الامام الحسن عليه السلام و معاوية ؟



                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X