يرفع..
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابو مسعد السالمي
الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 32
محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن محمد بن خالد ، عن أبي البختري ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن العلماء ورثة الأنبياء وذاك أن الأنبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا ، وإنما أورثوا أحاديث من أحاديثهم ، فمن أخذ بشئ منها فقد أخذ حظا وافرا
الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 34 ( باب ثواب العالم والمتعلم )
محمد بن الحسن وعلي بن محمد ، عن سهل بن زياد ، ومحمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد جميعا ، عن جعفر بن محمد الأشعري ، عن عبد الله بن ميمون القداح ، وعلي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن القداح ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من سلك طريقا يطلب فيه علما سلك الله به طريقا إلى الجنة وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا به وإنه يستغفر لطالب العلم من في السماء ومن في الأرض حتى الحوت في البحر ، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر النجوم ليلة البدر ، وإن العلماء ورثة الأنبياء إن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما ولكن ورثوا العلم فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر
وهل هذا لا يعارض القران بحسب فهمك؟تم النقاش في هذا الموضع بمافيه الكفاية
وفرق صارخ بين الحديثين
فهذا الحديث يتكلم عن ورثة الانبياء للأمة وليس للأدولاد
وقد تم شرحه من علمائنا فلما تدلسون ولاتذكرون الشرح !!
فمثلاً عندما نقول :
المعلم لم يورث ديناراً ولادراهماً ولابيوتاً ولا اموالاً بل ورث علماً وحكمة
هنا ندل على قيمة المعلم وعظمة رسالته بأنه لم يورث لتلاميذه قشوراً وماديات بل ورث علماً وحكم
لكن هذا لايعني أن المعلم لايورث ابنائه المال !!
بينما عندما نقول
المعلم لايورث ماتركه صدقة .؟!!
فهنا نتحدث عن ورثة المعلم لأولاده ونبت بأنه لايورث ..
وفرق بين لم ولا ..
وقس بناء على ذلك
فالانبياء كانوا معلمي البشرية ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
البخاري {186_3}
عن عمرو بن الحارث
قال :ماترك رسول الله
صلى الله عليه وسلم
عند موته
درهما“ ولا دينارا“
ولا عبدا”ولا امه
ولاشيئا“
الا. {بغلته البيضاء}
و{سلاحه}
وأرضا“ جعلها صدقه.
يعني الرسول عليه السلام
لم يترك عند موته الا املاكه الخاصه
طيب لماذا الارض حددها الصحابه
انها صدقه والباقي من املاك الرسول
جعلوها من ضمن ماتركه بدون تعليق يابني سلف؟
ياامة الذكاء الخارق؟
تاريخ الخلفاء ص 14
قال السيوطي
وقد هذه البرده عند الخلفاء
يتوارثونها ويطرحونها على
اكتافهم في المواكب جلوسا“
وركوبا“ وكانت على المقتدر
حين قتل وتلوثت بالدم واظنها
فقدت في فتنة التتار.
يعني الخلفاء لهم الحق بالوراثه
وفاطمه الزهراء عليها السلام
منعوها من ارض ابيها لاجل
الجبان
ابوبكر الذي يبكي برايحه والجايه!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته..
صح عند الأخوة من أهل السنة الحديث التالي:
"نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة".....رواه الخليفة الأول مرفوعا عن رسول الله
المصادر: رواه أحمد بن حنبل في المسند 1 / 4 - 6 - 9 - 10 - 13 - 25 - 47 - 48 - 60 - 162 - 164 - 191 - 208. ومسلم في صحيحه الجزء الخامس / 154 كتاب الجهاد، والبخاري في صحيحه الجزء الرابع / 71 كتاب الجهاد، باب فرض الخمس، والجزء الخامس / 20 كتاب الفضائل، باب مناقب قرابة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والجزء الثامن / 149 كتاب الفرائض.
و حين نسأل الأخوة السنة ماذا قولهم في الآيات الكريمة التي تثبت توريث الأنبياء لأبناءهم..يكون الجواب أن التوريث يكون للعلم و الحكمه فقط دون الأموال و العقار..
هل هذا الكلام سليم؟؟؟ أم أن هناك تفسير آخر لتضارب الحديث المذكور مع آيات القرآن الكريم؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لقد جئت شيأ فريا
هذا ما قالته سيدتنا فاطمة الزهراء سلام الله عليها و بها يثبت ان ابو بكر كان كاذبا على الرسول صلى الله عليه وآله في نقله هذا الحديث البائس و من كذب على الرسول ص فهو في النار. اما الروايات التي نقها الاخ ابو مسعد ان صحت سندا فهي باطله دلالة لتعارضعها مع القرآن الكريم فاحرى بالاخ ان لايستدل بها علينا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين. قال الله تعالى في محكم كتابه العظيم:
وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُدَ وَقَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِن كُلِّ شَيْءٍ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الفَضْلُ المُبِينُ
إن لهذه الآية دلالة واضحة على إمكانية وراثة الأنبياء عليهم السلام. والوراثة هنا تدل على المال لا على العلم كما يدعي أهل السنة، لأن الأنبياء يورثون علمهم للناس، أما النبي فيأخذ علمه من الله سبحانه وتعالى. فالله سبحانه وتعالى هو الذي أعطى العلم لداوود عليه السلام، والله سبحانه وتعالى هو الذي أعطى العلم لسليمان عليه السلام، وبالتالي هو تعالى الذي علمهم منطق الطير وغيرها من العلوم التي خص بها آل داوود عن سائر خلقه.
من الواضح أن المقصود هنا هو وراثة سليمان لمال وملك أبيه داوود بعد أن كان لداوود عليه السلام ملك عظيم. ولو أننا سلمنا أن المقصود من الآية هو وراثة العلم، فلماذا لم يخبرنا الله تعالى بأن إسماعيل وإسحاق ورثا إبراهيم عليهم السلام. ولماذا لم نسمع بأن يوسف ورث يعقوب عليهما السلام. والجواب واضح وهو أن الله تعالى قد خص داوود عليه السلام بملك عظيم وقد ورث سليمان عليه السلام هذا الملك بعد وفات أبيه النبي داوود عليه السلام والله تعالى العالم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
سند صحيح على مباني الشيعة بتصحيح المحقق الماحوزي رسول الله ص يشرح عن الإمام الحسين ع
بواسطة وهج الإيمان
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 16-05-2025, 03:07 AM
|
ردود 0
23 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
16-05-2025, 03:07 AM
|
||
بسند صحيح على مباني الشيعة بتصحيح المحقق الماحوزي رسول الله ص يشرح عن الإمام الحسين ع
بواسطة وهج الإيمان
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 16-05-2025, 03:04 AM
|
ردود 0
14 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
16-05-2025, 03:04 AM
|
تعليق