الأحاديث : -
الحديث الأول :
خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم
وهل المنافقين مشمولين في الحديث ؟؟
الحديث الثاني :
لا تسبوا أصحابي فو الذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه
هل كان النبي يقصد المعنى اللغوي للأصحاب ؟؟ أم المعنى الاصطلاحي ؟؟
والأكيد أنه يقصد المعنى اللغوي ، لماذا ؟؟ لأن المعنى الاصطلاحي ابتكره
علماء السنة .. وإلا فليس له أصل أساساً .. ولا يوجد ولا حديث صحيح يقول بأن هناك
معنى اصطلاحي للأصحاب [ أصحاب النبي ] ..
والنتيجة : أن المنافقين لهم نصيب في هذا الحديث .. وهذا المعنى لا يستقيم مع القرآن الكريم .. فإما أن نرميه بعرض الحائط .. وإما أن تقول أن النبي كان يقصد المؤمنين
من أصحابه ..
الحديث الثالث :
الله الله في أصحابي لا تتخذوهم غرضا بعدي ، فمن أحبهم فبحبي أحبهم ، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم ، ومن آذاهم فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله ، ومن آذى الله يوشك أن يأخذه
لا داعي لأن أكرر كلامي .. بشأن المعنى اللغوي والمعنى الاصطلاحي ..
فالحديث لا يشمل جميع الصحابة [ إن صح ] وإلا فالحديث حجة عليكم لا علينا ..
وفي ضوء هذا الحديث .. أسألك مصير من آذى علي ؟؟ ومصير من خرج عليه
وقاتله من الأصحاب ؟؟ ومن قتل من الأصحاب في حرب الجمل ؟؟ صحابي يقتل صحابي ؟؟ وماذا عن من سب علياً من الأصحاب ؟؟ وماذا عن من أغضب فاطمة ؟؟
وماتت وهي واجدة عليه .. ولم تسمح له بالصلاة عليها ؟؟
الحديث الرابع :
من فر بدينه من أرض إلى أرض، وإن كان شبراً من الأرض استوجب الجنة، وكان رفيق إبراهيم ومحمد صلى الله عليه وسلم
مرسل !!
الحديث الخامس :
إن المهاجرين والأنصار وبني هاشم اختصموا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أينا أولى به وأحب إليه، فقال صلى الله عليه وسلم: أما أنتم يا معشر الأنصار فإنما أنا أخوكم، فقالوا: الله أكبر! ذهبنا به ورب الكعبة! قال صلى الله عليه وسلم: وأما أنتم معشر المهاجرين فإنما أنا منكم، فقالوا: الله أكبر! ذهبنا به ورب الكعبة! قال صلى الله عليه وسلم: وأما أنتم يا بني هاشم فأنتم مني وإلي. فقمنا وكلنا راض مغتبط برسول الله صلى الله عليه وسلم
أين السند ؟؟
لا حجة فيه علينا .. فضلاً عن أن النبي كان يخاطب المهاجرين والانصار ..
فهو لم يكن يقصد المنافقين أبداً .. وإلا فهناك منافقين في الأنصار بالاتفاق ..
ونحن نعتقد بوجود المنافقين في المهاجرين أيضاً ..
سأقوم الآن ..
والسلام عليكم
الحديث الأول :
خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم
وهل المنافقين مشمولين في الحديث ؟؟
الحديث الثاني :
لا تسبوا أصحابي فو الذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه
هل كان النبي يقصد المعنى اللغوي للأصحاب ؟؟ أم المعنى الاصطلاحي ؟؟
والأكيد أنه يقصد المعنى اللغوي ، لماذا ؟؟ لأن المعنى الاصطلاحي ابتكره
علماء السنة .. وإلا فليس له أصل أساساً .. ولا يوجد ولا حديث صحيح يقول بأن هناك
معنى اصطلاحي للأصحاب [ أصحاب النبي ] ..
والنتيجة : أن المنافقين لهم نصيب في هذا الحديث .. وهذا المعنى لا يستقيم مع القرآن الكريم .. فإما أن نرميه بعرض الحائط .. وإما أن تقول أن النبي كان يقصد المؤمنين
من أصحابه ..
الحديث الثالث :
الله الله في أصحابي لا تتخذوهم غرضا بعدي ، فمن أحبهم فبحبي أحبهم ، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم ، ومن آذاهم فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله ، ومن آذى الله يوشك أن يأخذه
لا داعي لأن أكرر كلامي .. بشأن المعنى اللغوي والمعنى الاصطلاحي ..
فالحديث لا يشمل جميع الصحابة [ إن صح ] وإلا فالحديث حجة عليكم لا علينا ..
وفي ضوء هذا الحديث .. أسألك مصير من آذى علي ؟؟ ومصير من خرج عليه
وقاتله من الأصحاب ؟؟ ومن قتل من الأصحاب في حرب الجمل ؟؟ صحابي يقتل صحابي ؟؟ وماذا عن من سب علياً من الأصحاب ؟؟ وماذا عن من أغضب فاطمة ؟؟
وماتت وهي واجدة عليه .. ولم تسمح له بالصلاة عليها ؟؟
الحديث الرابع :
من فر بدينه من أرض إلى أرض، وإن كان شبراً من الأرض استوجب الجنة، وكان رفيق إبراهيم ومحمد صلى الله عليه وسلم
مرسل !!
الحديث الخامس :
إن المهاجرين والأنصار وبني هاشم اختصموا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أينا أولى به وأحب إليه، فقال صلى الله عليه وسلم: أما أنتم يا معشر الأنصار فإنما أنا أخوكم، فقالوا: الله أكبر! ذهبنا به ورب الكعبة! قال صلى الله عليه وسلم: وأما أنتم معشر المهاجرين فإنما أنا منكم، فقالوا: الله أكبر! ذهبنا به ورب الكعبة! قال صلى الله عليه وسلم: وأما أنتم يا بني هاشم فأنتم مني وإلي. فقمنا وكلنا راض مغتبط برسول الله صلى الله عليه وسلم
أين السند ؟؟
لا حجة فيه علينا .. فضلاً عن أن النبي كان يخاطب المهاجرين والانصار ..
فهو لم يكن يقصد المنافقين أبداً .. وإلا فهناك منافقين في الأنصار بالاتفاق ..
ونحن نعتقد بوجود المنافقين في المهاجرين أيضاً ..
سأقوم الآن ..
والسلام عليكم
تعليق