إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل اقتنع الشيعة ان كسر الضلع خرافة ؟؟؟؟

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    مر معنا أن ابن طاووس أول من وهم و ورط الشيعة خلفه فإليك تصريح العلماء المحققين بوهم ابن طاووس وبعدها يبدأ النقاش :

    محمد تقي التستري في قاموس الرجال 4 / 156

    " وأما قول مدينة المعاجز فهو - كالبحار - استند إلى علي بن طاوس في توهمه ......... وزاد المجلسي في التوهم أن ذاك الكتاب مسترشده - المعروف -.............وحينئذ فلا عبرة بما وجد في مدينة المعاجز المبني على التوهم " .

    وقال الطهراني في أعلام الشيعة ج2 - ص153 , في رده على أوهام البحراني صاحب مدينة المعاجر :

    " وظاهره أنه اعتقد أن صاحب كتاب الإمامة الذي ينقل عنه هو بعينه ابن جرير الطبري الإمامي صاحب المسترشد ............. و بالجملة فصاحب الترجمة متأخر بكثير عن محمد بن جرير الكبير " .

    وقد أشاد الخوئي بما قاله الطهراني مما يؤكد موافقته له كما في المعجم 16 / 159


    ** لو قال قائل من : أن ابن طاووس وثق ( الطبري الصغير ) ؟


    نقول :

    1- ابن طاووس (( إن )) (( إن )) كان قد وثقه فتوثيقه ليس بحجة لأنه من المتأخرين و ليس من المتقدمين لكي يقبل قوله في الجرح و التعديل وهذا ليس قولنا نحن أهل السنة بل هو قول أبي القاسم الخوئي وقول جم غفير من أصحاب العلم

    2- نص علماء الإمامية صراحة وخصوصا المحققين منهم إلى أن ابن طاووس واهم في نسبة هذا الكتاب وهذا خطأ منه كما مر .

    3- ونزيد قائلين : أين هو نص ابن طاووس الذي تزعمون أنه وثق فيه الطبري الصغير ؟ هو لم يحدد أصلا , بل وهم كما مر , ولم يذكر الطبري الصغير أبدا لا من قريب ولا من بعيد مع التذكير أنه لم يوثقه أصلا وليس له نص في توثيقه , و إن وجد هذا النص نرجع للردود السابقة فهي كفيلة بنحر الخرافات .

    ** لو قال قائل إن هاشم التوبلي البحراني صاحب مدينة المعاجر نص على توثيق الطبري , نقول :

    1- هو مردود كما قلناه في أوهام ابن طاووس لأن المحققين ذكروا أن البحراني في مدينة المعاجز مشتبه وتابع لابن طاووس في أوهامه .

    2- وهل توثيقات البحراني مقبولة أصلا ؟! توفى البحراني سنة ( 1107 ) أو ( 1109 ) والطبري المختلق الصغير هذا من طبقة النجاشي أو قريب العصر منه !! فعن أي توثيق يتكلم الشيعة ؟! فلا هو معاصر ولا قريب العصر منه بل هو من متأخري المتأخرين ولم يذكر له مستند بل كان مخلطا كحال إمامهم ابن طاووس , وهذه وحدها كافية...........

    3- مر معنا أيضا طعن التستري في البحراني بأن من دأبه الخلط و الوهم فلا يمكن الاعتماد على رأيه في نسبة الكتاب للطبري وهذا ليس قولنا نحن أهل السنة بل من طعن فيه في هذه النقطة هو التستري تحديدا .

    4- هل نص البحراني أنه يوثق الطبري الصغير تحديدا ؟ بل ظاهره أنه تبع لاوهام ابن طاووس , أم أن كلامه كان عاما لم يحدد المراد ؟ ولو حدد المراد أيضا نرجع للردود الثلاثة الأولى فهي كافية بقطع الوساوس .

    ** ولو قال أحد ((........))) وما أكثرهم إن توصيف الشيخ الطوسي في الفهرست ص ( 240 ) برقم ( 712 ) لابن جرير الطبري الشيعي في كتابه بـ ( الكبير ) يدل على أن هناك شيعي صغير ؟

    نقول رد التستري على هذا الخرص و الخرف قائلا :

    " و أما قول الفهرست في ذاك : " الكبير " فمعناه الجليل لإخراج العامي , لقوله بعد : " وليس هوصاحب التاريخ فإنه عامي " "

    القاموس 9 / 156 اهـ .

    قلت : و المراد كما هو صريح قول التستري أنه أراد بالكبير الطبري الشيعي صاحب المسترشد لتحقير الطبري السني السلفي صاحب التاريخ و التفسير بأنه صغير بالنسبة لطبري الشيعة وليس مراده الشخصية الخرافية طبري الشيعة الصغير المختلق , و أذكر بأن هذا كلام المحقق التستري وليس كلام أهل السنة .


    ** وجاء دورنا بالسؤال فنقول :

    س / من أول من نص على وجود شخصية أسمها الطبري الصغير ؟

    ج / إنه عبد الله المامقاني ( 1290 هـ ـ 1351 هـ ) فيما وقفت عليه بل هو أول من أفرد له ترجمة مستقلة ووصفه فيها بالصغير , ولم يسبقه أحد فيما وقفت عليه في هذا ! و إن لم يكن هو أول من أفرد له ترجمة مفصلة فليخبرنا الشيعة من أول من أفرد له ترجمة خاصة وفي أي عصر عاش لكي نعلم متى اكتشف الرافضة شخصية الصغير تلك الوهمية الخرافية المختلقة التي نص المامقاني نفسه بقوله في حقها :

    (( و ليس له ذكر في كلمات أصحابنا الرجاليين )) !!!

    التنقيح 2 / 91

    ويؤكد هذا الطهراني بقوله :

    (( عدم وجود ترجمة لأبي جعفر محمد بن جرير المتأخر في أصولنا الرجالية ))

    الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج 8 - ص 244 - 247

    فلا يعرف للرجل ذكر البتة في كتب الشيعة , مع التذكير بأن المامقاني رجل معاصر هذه صورته وطلته المليحة



    س / ذكر الطهراني على استحياء أمرا مهما وهو قوله :

    الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج 8 - ص 244 - 247

    " وقد ظهر مما فصلناه بطلان ما زعمه بعض ، من أن ( دلائل الإمامة ) من موضوعات القرن السابع ، وإنما وضعه بعض الغلاة ونسبه إلى محمد بن جرير ، وأنه لقصوره في فن التاريخ والرجال رتب أسانيد روايات الكتاب بحيث يصير المؤلف - محمد بن جرير "

    نقول : الطهراني لم يعجبه هذا الكلام ورد عليه نعم .

    س / ولكننا نسأل من هم العلماء الذين قالوا ذلك , لماذا أخفى الطهراني عنا أسمائهم و عددهم وأدلتهم التي وصلوا من خلالها لقولهم بأن هذا الكتاب مكذوب ووضعه الغلاة ونسبوه للطبري زورا وبهتانا ؟ هل من عالم يذكرهم لنا

    س / مما قاله الطهراني واصفا حال أسانيد الكتاب " في بعض الأسانيد من رجال القرن الخامس وفى بعضها من القرن الرابع وفى بعضها في القرن الثالث . وذلك لشهادة متن الكتاب أنه من تأليفات أوائل القرن الخامس " !

    نسأل الشيعة كيف يروي طبريكم الخرافة المختلق عن رجال عاشوا في ثلاثة قرون ؟ مع أنكم لا تعرفون عنه أي شيء لا الولادة ولا الوفاة ؟ و إن قال أحد (((.......)))) أنه معمر نطلبه بالدليل مع التذكير بأنه شخصية وهمية لا وجود لها ؟! .

    س / لماذا قال علماء الرافضة بوجود شخصية أسمها الطبري الصغير ولم يكتشفوها إلا في القرن الرابع عشر ؟!

    أجيب بدلا من الرافضة فأقول :

    اكتشف الرافضة بعد 14 قرنا أن أسانيد هذا الكتاب واضحة في الاختلاق و أنه من المستحيل أن ينسب هذا الكتاب للطبري صاحب المسترشد لروايته عن أجيال و طبقات مختلفة .

    ومن الطريف وما أكثر طرائف الرافضة ما يلي : لم يقل الرافضة أن الكتاب مجهول النسبة , بل عمودا إلى التركيز على وهم ابن طاووس الذي نسب الكتاب للطبري و قاموا بفعل مشين فما هو ؟

    لم يقولوا أننا تيقنا بأن الكتاب مكذوب على الطبري الكبير وابن طاووس كان واهما فلا يعرف المؤلف , لكنهم لتحاشي هذه الفضيحة قالوا بوجود شخصية اسمها ( محمد بن جرير الطبري ) مختلفة عن محمد بن جرير الطبري السني و مخالفة لابن جرير الرافضي صاحب المسترشد !! وهو الصغير , فلم يؤدي وهم ابن طاووس في نظرهم إلى أن مؤلف الكتاب الحقيقي لا يعرف بعد أن تبين أنه من المستحيل أن ينسب للطبري صاحب المسترشد و إنما قالوا بطبري صغير أخرجوه من تحت الأرض ! .

    لماذا ؟

    1- لأنهم لو صرحوا بأن الكتاب مكذوب كما هو حال أسانيده المضحكة البينة العور سيتبين لهم ((((........)))))

    2- ولأنهم لو قالوا باختلاق هذا الكتاب و أنه مؤلفه شخصية وهمية سيفقدون مرجعا مهما من المراجع التي تقوم عليها (((هذه القصة الوهمية )))
    3- ولو قالوا بوضع هذا الكتاب سيلزمهم القول ببطلان الكثير من الكتب التي لا يعلمون لها مصدر وهي كثيرة في مذهب الإمامية .

    ** ومن تناقض ((.........)))) :

    نراهم عندما نلزمهم بآراء ابن الغضائري في كتابه رجال ابن الغضائري يقولون لك بصوت واحد وخصوصا من ينتهج نهج الخوئي وما أكثرهم هذا الكتاب لا يثبت عن ابن الغضائري , فإن قلنا لم قلتم هذا القول ؟

    يصيح هؤلاء قائلين قال ( آية الله الخوئي ) في معجم رجال الحديث - ج 1 - ص 43 – 44 :

    " وكذلك كتاب رجال ابن الغضائري . فإنه لم يثبت عند المتأخرين ، وقد ذكره ابن طاووس عند ذكره طرقه إلى الأصول الرجالية أنه لا طريق له إلى هذا الكتاب . وأما العلامة ابن داود والمولى القهبائي فإنهم وإن كانوا يحكون عن هذا الكتاب كثيرا إلا أنهم لم يذكروا إليه طريقا . ومن المطمأن به عدم وجود طريق لهم إليه " اهـ ! .

    ومن هنا لنا الحق بان نسأل هؤلاء (((......))) هذا السؤال :

    س / أنكرتم كتاب ابن الغضائري للتخلص من آرائه بحجة عدم ذكر ابن طاووس طريق لهذا الكتاب , ومن المعلوم أن ابن الغضائري كما تزعمون كان معاصرا لطبريكم الصغير المختلق الخرافة , وبنفس الوقت قبلتم كتاب ( دلائل الإمامة ) الذي لا يعرف إلا من خلال شيخكم ابن طاووس , فهل ذكر ابن طاووس طريقا صحيحا لكتاب ابن الغضائري لكي تقبلوه ؟!

    كفاكم تناقض

    ** وهنا سؤال آخر : مر معنا قول الطهراني في ذريعته :

    " ومن المؤسف أن بعد عصر ابن طاوس ضاعت تلك النسخة التامة ، كما ضاعت عنا كثير من الكتب التي كانت مصادر لتأليفات ابن طاوس ، وهي في هذا الحكم سواء ، ومنها ( الدعاء والزيارة ) لمحمد بن علي الطرازي المذكور في ( ص 195 ) ولا طريق لنا إلى اثبات وجود تلك الكتب إلا من وجود مضامينها في تصانيف ابن طاوس "

    وعلى هذا نقول :

    1- بعد ضياع النسخة الكاملة التامة كما اعترف طهرانيكم كيف حصلتم عليها ؟ هل من مجيب بإسناد وليس بالجهل ؟ .

    2- وقول طهرانيكم الآغا بزرك " ولا طريق لنا إلى اثبات وجود تلك الكتب إلا من وجود مضامينها في تصانيف ابن طاوس " .

    ** ومن هنا أقول فهل وردت روايتكم الخرافية في كتب ابن طاووس ؟ لكي ننظر فيها , وإن وجدت ما هو طريق ابن طاووس لهذا الكتاب وهذه الرواية ؟

    ** هذه جملة من الاستفسارت و النقاشات و الاعتراضات التي توسع نظر الباحث لمعرفة حقيقة هذا الكتاب المجهول النسبة و المؤلف , وهذه الخلاصة التي توصلنا لها من خلال الحقائق التي تم عرضا وهي أنه الكتاب لا يعرف له مؤلف أصلا , بل ولو تبعنا جهال الرافضة في خرافتهم الطبري الصغير سيعود الأمر لرجل مجهول لا يعرف أحد إلا بعد أن ولد المدعو المامقاني .

    *** أخيرا هذه نهاية الجزء الأول من الردود على الرواية المودعة في كتاب الدلائل وما ذكر في هذا الجزء يكفي في رد الرواية وعدم قبولها بل رد الكتاب رأسا , وهذا ما يجب أن أأكد عليه لأن ما سيأتي ليس إلا تكميلا وزيادة في أبطال هذه الخرافة .

    تعليق


    • #32
      جوابك غبي تنقل لنا من النواصب الأغبياء !!

      تعليق


      • #33
        الان بعد نسف اصح ما يعتمد عليه الشيعة في اثبات المظلومية باثبات جهالة المؤلف والكتاب
        هل نتنفل ونكمل النسف

        تعليق


        • #34
          أوه طلع هذا ينقل من موضوع الحمار الجاهل الحوزوي
          خلي كل مانقلته ينفعك فهذا لا يضر مع وجود الروايات المتواترة والقرآئن الداعمة

          فاذهب للحوزوي الحمار وقوله قالوا هذا الكلام وقل له أيضا أن لا ينسى متابعة شبكة الحق التي أخرسته وألجمته

          وقل له أيضا هذا السؤال

          هل المتواتر يبحث في أسانيده

          وأتحداه إلى يوم الدين أن يجيب على هذا السؤال هذا الحمار
          التعديل الأخير تم بواسطة فراس 40; الساعة 23-05-2010, 01:18 AM.

          تعليق


          • #35
            محمد بن هارون التلعكبري، قال: حدثني أبي، قال: حدثني أبو علي محمد بن همام بن سهيل، قال: روى أحمد بن محمد البرقي، عن أحمد بن محمد الأشعري القمي، عن عبد الرحمن بن أبي نجران، عن عبد الله بن سنان، عن ابن مسكان، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (ع) قال:
            ولدت فاطمة (ع) في جمادى الآخرة في العشرين منه، سنة خمس وأربعين من مولد النبي (ص).. إلى أن قال: وكان سبب وفاتها أن قنفذا مولى الرجل لكزها بنعل السيف بأمره، فأسقطت محسنا. ومرضت من ذلك مرضا شديدا، ولم تدع أحدا ممن آذاها يدخل عليها.
            وكان رجلان من أصحاب النبي سألا أمير المؤمنين أن يشفع لهما. فسألها، فأجابت.
            ولما دخلا عليها قالا لها: كيف أنت يا بنت رسول الله؟!
            فقالت: بخير والحمد لله..
            ثم قالت لهما: أما سمعتما النبي (ص) يقول: فاطمة بضعة مني، فمن آذاها فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله ؟
            قالا: بلى.
            قالت: والله لقد آذيتماني.
            فخرجا من عندها وهي ساخطة عليهما ".
            دلائل الإمامة: ص 45. وراجع: البحار: ج 43 ص 170، وعوالم العلوم: ج 11 ص 411 و 504.
            و قال آية الله المحقق السيد جعفر مرتضى العاملي إن سند الرواية صحيح . راجع مأساة الزهراء عليها السلام ج 2 ص 66 .

            تعليق


            • #36
              أولاً ياغبي في القضايا التاريخية يستخدمون التسامح في أدلة السنن

              ثانياً في الحديث المتواتر لا يشترط صحة السند بأتفاق الشيعة و السنة

              ثالثاً إن الحديث إذا ضعف طرفه و جيئ بحديث ثاني بنفس المعني يسمي الحديث حسن لغيره
              تعريف الحديث الحسن لغيره :
              على كل حال.. مثل ما ذكرنا أن ظروف الدورات تقتضي أن الانقطاع لا بد منه فنبدأ مما وقفنا عليه في العام الماضي.
              المؤلف -رحمه الله تعالى- يرتب المعلومات حسب القوة، فبدأ بالصحيح، ثم ثنى بالحسن، وثلث بالضعيف.
              هناك مرتبة بين الصحيح والحسن وهي: الحسن إذا تعددت الطرق يقوى فينتهي إلى درجة الصحيح -الصحيح لغيره-. هذه مرتبة بين الحسن لذاته والصحيح لذاته.
              وهناك مرتبة بين الضعيف والحسن وهو: الضعيف إذا تعددت طرقه يرتقي إلى درجة الحسن لغيره.
              والترتيب الطبيعي.. أن يبدأ بالصحيح، ثم الحسن لذاته، ثم الصحيح لغيره؛ لأن معرفة الصحيح لغيره مرتبة على معرفة الحسن لذاته، ثم بعد ذلك الضعيف، ثم الحسن لغيره؛ لأن معرفة الحسن لغيره متطلبة لمعرفة الضعيف ومرتبة عليه؛ لأنه هو الضعيف إذا تعددت الطرق. هنا يقول في الحسن لغيره: وما روى المستور أو من دلسا، المستور: يطلقه أهل العلم بإزاء المجهول، مجهول يساوي مستور. والمجهول بأقسامه -عند أهل العلم- الثلاثة: مجهول الحال ظاهرا وباطنا، مجهول الحال باطنا فقط، ومجهول العين.

              http://www.taimiah.org/Display.asp?pid=2&t=book75&f=lolo00009.htm

              تعليق


              • #37
                عفوا أأكد على نقطه مهمة وهي أن نقولات هذا الحمار الحوزوي أكثرها بتريات وتدليسات

                ولا تنسى أن تؤكد عليه أن يستمر في متابعة شبكة الحق خصوصا هذا الأيام

                والسؤال ننتظر جوابه ولو بعد مائة سنة ولن يجيب

                وأوصل سلامي للحمير المتسمية بالحوزوي

                تعليق


                • #38
                  تحرفون وبعدها تقولون ظلامتها خرافة
                  في النسخة الأصلية القديمة لكتاب المعارف لإبن قتيبة "أما محسن بن علي ففسد من زخم قنفذ العدوي"! (نقله عن المعارف ابن شهراشوب في مناقب آل أبي طالب ج3 ص352).
                  والآن أصبحت : "أما محسن بن علي، فهلك وهو صغير" (المعارف ص211). .!!!!

                  تعليق


                  • #39
                    كانوا يتباهوا بأن الصحابه دخلوا بيت علي وأخذوا منه البيعه بالقوه وكسروا بابه وضربوا زوجته البتول وكان بداخل البيت الحسن والحسين عليهم السلام!!! ونظموا القصائد وحتى اناشيد اطفلهم وهم يتفاخرون بهذه البطوله!!
                    لكنهم اليوم بدأوا يسحبوها من التداول ويكذبوا الحادثه ويكذبوا من كتبها كقصيده او مدونه او اناشيد اطفال!!
                    اليس هذا من عجائب قوة آل البيت؟بعد 1400 سنه ظلم وقهر لهم يعود من كان يبغضهم وينفي كل البغض وكل الظلم عنهم؟والقادم أقوى وأجمل وأرقى
                    الكلمه أقوى من السيف
                    والدم أقوى من السيف
                    والأيام القادمات ستكون اقوى من العهد الاموي والعباسي والعثماني

                    تعليق


                    • #40

                      هذا الموضوع منقول من سني و ليس شيعي :

                      عاجل/ حديث مخيف قرأته في عدة كتب من صحاحنا


                      اخواني واخواتي الكرام ... بإختصار شديد ارجوكم ارجعوا الى هذه المصادر والتي تعتبر من الصحاح وأقوى كتبنا نحن أهل السنة والجماعة


                      بصراحة قرأت حديث مخيف وهو متكرر في جميع هذه الكتب وهو ينص ويثبت بأن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه قد رفس بنت الرسول السيدة فاطمة رضي الله عنها في بطنها حتى اسقطت جنينها ، وايضا قام بحرق دارها


                      ارجوكم لا احد يجي يسبني ويشتمني ويقول اني رافضي - الله يشهد بأني من أهل السنة والجماعة - وقد قام احد الشيعة بإعطائي هذه المصادر وهي موجودة في كتبنا، وقد قمت بالتحقق منها بنفسي شخصيا لأتأكد ان كان صادقاً أو كاذباً!! وشريت هذه الكتب من مكتباتنا الإسلامية - وقد انصدمت بشكل مروع حيث رأيت بأن كتبنا الصحيحة تثبت ذلك، واريد أن أعرض هذه المصادر عليكم حتى تتأكدوا بأنفسكم


                      ارجوا أن ترجعوا وتتأكدوا منها بأنفسكم
                      بصراحة انا قررت أن اتعمق أكثر وأكثر في هذا الموضوع لأني تأكدت بأن المسألة فيها أن، ويجب أن نتأكد منها بأنفسنا وليس من الغير
                      تفضلوا هذه هي المصادر
                      ------------ --------- --------- --------- --------- --------- ----


                      إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : 268
                      ============ ========= ========= =
                      الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : 139
                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                      - أحمد بن محمد بن السري بن يحيى المعروف ب‍ : إبن أبي دارم : قال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي فيما قال : ...... ثم كان في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب . حضرته ورجل يقرأ عليه : إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن
                      ============ ========= ========= =
                      الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : 578
                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                      - ....... قال الحاكم : وقال محمد بن حماد الحافظ ، كان مستقيم الامر عامة دهره ، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت محسنا
                      ============ ========= ========= =
                      الشهرستاني - الملل والنحل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : 57
                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                      - إن عمر ضرب بطن فاطمة (ع) يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح : أحرقوا دارها بمن فيها . وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين (ع) .
                      ============ ========= ========= =
                      اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : 126
                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                      - وبلغ أبا بكر وعمر أن جماعة من المهاجرين والانصار قد إجتمعوا مع علي بن أبي طالب في منزل فاطمة بنت رسول الله ، فأتوا في جماعة حتى هجموا الدار ، وخرج علي ومعه السيف ، فلقيه عمر ، فصارعه عمر فصرعه ، وكسر سيفه ، ودخلوا الدار فخرجت فاطمة فقالت : والله لتخرجن أو لاكشفن شعري ولا عجن إلى الله ! فخرجوا وخرج من كان في الدار وأقام القوم
                      - ثم قام عمر ، فمشى معه جماعة ، حتى أتوا باب فاطمة ، فدقوا الباب ، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها : يا أبت يا رسول الله ، ماذا لقينا بعدك من إبن الخطاب وإبن أبي قحافة ، فلما سمع القوم صوتها وبكاءها ، انصرفوا باكين ، وكادت قلوبهم تنصدع ، وأكبادهم تنفطر ، وبقي عمر ومعه قوم ، فأخرجوا عليا ، فمضوا به إلى أبي بكر
                      ============ ========= ========= =
                      الشيخ محمد فاضل المسعودي - الأسرار الفاطمية - رقم الصفحة : 123
                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                      - وقال : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة ، حتى ألقت المحسن من بطنها . وعن لسان الميزان : إن عمر رفس فاطمة (ع) حتى أسقطت بمحسن
                      ============ ========= ========= =
                      صلاح الدين الصفدي - الوافي بالوفيات - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : 57
                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                      - إستدرك على كتاب ( وفيات الأعيان ) لابن خلكان ، وقد ترجم فيه النظام المعتزلي إبراهيم بن سيار البصري (160ـ 231هـ). وقال: قالت المعتزلة إنما لقب ذلك النظام لحسن كلامه نظما ونثرا ، وكان إبن أخت أبي هذيل العلاف شيخ المعتزلة ، وكان شديد الذكاء ، ونقل آراءه ، فقال : أن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن في بطنها
                      ============ ========= ========= =
                      الصفدي - الوافي للوفيات - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : 15
                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                      - وقال إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم لبيعة حتى ألقت المحسن من بطنها
                      ============ ========= ========= =
                      الطبري - الرياض النظرة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 241 ) - نشر دار الكتب العلمية - بيروت
                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                      - فجاء عمر في عصابة ، منهم اسيد بن خصير ، وسلمة بن سلامة بن وقش ، وهما من بني عبد الأشهل ، فصاحت فاطمة (ع) وناشدتهم الله ، فأخذوا سيفي علي ، والزبير ، فضربوا بهما الجدار حتى كسروهما ، ثم أخرجهما عمر يسوقهما
                      ============ ========= ========= =
                      إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : 49
                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                      - ........ ورأت فاطمة ما صنع عمر . فصرخت وولولت ، واجتمع معها نساء كثير من الهاشميات وغيرهن ، فخرجت إلى باب حجرتها ، ونادت ، يا أبا بكر ، ما أسرع ما أغرتم على أهل بيت رسول الله ، والله لا أكلم عمر حتى ألقى الله
                      ============ ========= ========= =
                      علي الخليلي - أبو بكر بن أبي قحافة - رقم الصفحة : 317
                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

                      - كما نقل صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي في الوافي بالوفيات ضمن حرف الألف كلمات وعقائد إبراهيم بن سيار بن هاني البصري المعروف بالنظامعاجل/ حديث مخيف قرأته في عدة كتب من صحاحنا


                      اخواني واخواتي الكرام ... بإختصار شديد ارجوكم ارجعوا الى هذه المصادر والتي تعتبر من الصحاح وأقوى كتبنا نحن أهل السنة والجماعة


                      بصراحة قرأت حديث مخيف وهو متكرر في جميع هذه الكتب وهو ينص ويثبت بأن سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه قد رفس بنت الرسول السيدة فاطمة رضي الله عنها في بطنها حتى اسقطت جنينها ، وايضا قام بحرق دارها


                      ارجوكم لا احد يجي يسبني ويشتمني ويقول اني رافضي - الله يشهد بأني من أهل السنة والجماعة - وقد قام احد الشيعة بإعطائي هذه المصادر وهي موجودة في كتبنا، وقد قمت بالتحقق منها بنفسي شخصيا لأتأكد ان كان صادقاً أو كاذباً!! وشريت هذه الكتب من مكتباتنا الإسلامية - وقد انصدمت بشكل مروع حيث رأيت بأن كتبنا الصحيحة تثبت ذلك، واريد أن أعرض هذه المصادر عليكم حتى تتأكدوا بأنفسكم


                      ارجوا أن ترجعوا وتتأكدوا منها بأنفسكم
                      بصراحة انا قررت أن اتعمق أكثر وأكثر في هذا الموضوع لأني تأكدت بأن المسألة فيها أن، ويجب أن نتأكد منها بأنفسنا وليس من الغير
                      تفضلوا هذه هي المصادر
                      ------------ --------- --------- --------- --------- --------- ----


                      إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : 268
                      ============ ========= ========= =
                      الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : 139
                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                      - أحمد بن محمد بن السري بن يحيى المعروف ب‍ : إبن أبي دارم : قال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي فيما قال : ...... ثم كان في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب . حضرته ورجل يقرأ عليه : إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن
                      ============ ========= ========= =
                      الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : 578
                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                      - ....... قال الحاكم : وقال محمد بن حماد الحافظ ، كان مستقيم الامر عامة دهره ، ثم في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب ، حضرته ورجل يقرأ عليه أن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت محسنا
                      ============ ========= ========= =
                      الشهرستاني - الملل والنحل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : 57
                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                      - إن عمر ضرب بطن فاطمة (ع) يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح : أحرقوا دارها بمن فيها . وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين (ع) .
                      ============ ========= ========= =
                      اليعقوبي - تاريخ اليعقوبي - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : 126
                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                      - وبلغ أبا بكر وعمر أن جماعة من المهاجرين والانصار قد إجتمعوا مع علي بن أبي طالب في منزل فاطمة بنت رسول الله ، فأتوا في جماعة حتى هجموا الدار ، وخرج علي ومعه السيف ، فلقيه عمر ، فصارعه عمر فصرعه ، وكسر سيفه ، ودخلوا الدار فخرجت فاطمة فقالت : والله لتخرجن أو لاكشفن شعري ولا عجن إلى الله ! فخرجوا وخرج من كان في الدار وأقام القوم
                      - ثم قام عمر ، فمشى معه جماعة ، حتى أتوا باب فاطمة ، فدقوا الباب ، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها : يا أبت يا رسول الله ، ماذا لقينا بعدك من إبن الخطاب وإبن أبي قحافة ، فلما سمع القوم صوتها وبكاءها ، انصرفوا باكين ، وكادت قلوبهم تنصدع ، وأكبادهم تنفطر ، وبقي عمر ومعه قوم ، فأخرجوا عليا ، فمضوا به إلى أبي بكر
                      ============ ========= ========= =
                      الشيخ محمد فاضل المسعودي - الأسرار الفاطمية - رقم الصفحة : 123
                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                      - وقال : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة ، حتى ألقت المحسن من بطنها . وعن لسان الميزان : إن عمر رفس فاطمة (ع) حتى أسقطت بمحسن
                      ============ ========= ========= =
                      صلاح الدين الصفدي - الوافي بالوفيات - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : 57
                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                      - إستدرك على كتاب ( وفيات الأعيان ) لابن خلكان ، وقد ترجم فيه النظام المعتزلي إبراهيم بن سيار البصري (160ـ 231هـ). وقال: قالت المعتزلة إنما لقب ذلك النظام لحسن كلامه نظما ونثرا ، وكان إبن أخت أبي هذيل العلاف شيخ المعتزلة ، وكان شديد الذكاء ، ونقل آراءه ، فقال : أن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن في بطنها
                      ============ ========= ========= =
                      الصفدي - الوافي للوفيات - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : 15
                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                      - وقال إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم لبيعة حتى ألقت المحسن من بطنها
                      ============ ========= ========= =
                      الطبري - الرياض النظرة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 241 ) - نشر دار الكتب العلمية - بيروت
                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                      - فجاء عمر في عصابة ، منهم اسيد بن خصير ، وسلمة بن سلامة بن وقش ، وهما من بني عبد الأشهل ، فصاحت فاطمة (ع) وناشدتهم الله ، فأخذوا سيفي علي ، والزبير ، فضربوا بهما الجدار حتى كسروهما ، ثم أخرجهما عمر يسوقهما
                      ============ ========= ========= =
                      إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : 49
                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
                      - ........ ورأت فاطمة ما صنع عمر . فصرخت وولولت ، واجتمع معها نساء كثير من الهاشميات وغيرهن ، فخرجت إلى باب حجرتها ، ونادت ، يا أبا بكر ، ما أسرع ما أغرتم على أهل بيت رسول الله ، والله لا أكلم عمر حتى ألقى الله
                      ============ ========= ========= =
                      علي الخليلي - أبو بكر بن أبي قحافة - رقم الصفحة : 317
                      [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

                      - كما نقل صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي في الوافي بالوفيات ضمن حرف الألف كلمات وعقائد إبراهيم بن سيار بن هاني البصري المعروف بالنظام المعتزلي إلى أن قال النظام : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها ، وهكذا تجد مما أخرجه البلاذري والطبري وإبن خزاية وإبن عبد ربه والجوهري والمسعودي والنظام وإبن أبي الحديد وإبن قتيبة وإبن شحنة والحافظ إبراهيم وغيرهم تثبت ان عليا وبني هاشم وأخص الصحابة انما بايعوا بعد التهديد وبعد اجبارهم قسرا ، وأن أبا بكر وعمر بالغا بالظلم والقسر لأخذ البيعة المعتزلي إلى أن قال النظام : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن من بطنها ، وهكذا تجد مما أخرجه البلاذري والطبري وإبن خزاية وإبن عبد ربه والجوهري والمسعودي والنظام وإبن أبي الحديد وإبن قتيبة وإبن شحنة والحافظ إبراهيم وغيرهم تثبت ان عليا وبني هاشم وأخص الصحابة انما بايعوا بعد التهديد وبعد اجبارهم قسرا ، وأن أبا بكر وعمر بالغا بالظلم والقسر لأخذ البيعة

                      تعليق


                      • #41
                        قلت سابقا


                        إذا كنت تبحث عن الحق فستجد جوابك هنا

                        http://alkafi.net/alkafifiles/almoghni.rar

                        أو


                        http://02da84f.netsolhost.com/alkafifiles/almoghni.rar


                        أما إن كنت من البهائم الذي يعتمدون أن كل الروايات آحاد فلا فائدة منك

                        ولا حاجة للنقاش في هذا الموضوع الذي أشبع ردا هنا



                        والذي تبين لي الآن بعد أن نقلت من الناصبي المدلس الحمار الحوزوي

                        أنك من الصنف الثاني ألا وهو قولي

                        أما إن كنت من البهائم الذي يعتمدون أن كل الروايات آحاد فلا فائدة منك


                        الآن عرفنا أنكم هنا فقط تتحدون بجهالة وكأنكم ستستطيعون تغيير التاريخ

                        لا أنسى

                        قل للحوزوي الحمار أيضا

                        كيف تصدق قضية ابن سبأ والفتنة التي أحدثها وراويها هو الكذاب سيف بن عمر

                        فإن قال هذا من التاريخ ولا يحتاج إلى النقد السندي

                        فقد رد على نفسه وقبل بحادثة ظلم الزهراء سلام الله عليها

                        وهذا تحدي آخر للحمار الحوزوي أن يجيب

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40
                          تعقيب على هذه المشاركة

                          ترجمة الرواة :


                          1 : ترجمة صاحب كتاب دلائل الإمامة :
                          قال الشيخ العلامة الشاهرودي رحمه الله : مستدركات علم رجال الحديث: ج 6 ص 489 : محمد بن جرير بن رستم الطبري أبو جعفر : له كتاب دلائل الإمامة . جملة من رواياه الشريفة في الفضائل .. وبالجملة هو جليل من أصحابنا كثير العلم حسن الكلام ثقة بالإتفاق في المائة الرابعة .



                          2 : محمد بن هارون بن موسى التلعكبري :
                          من مشايخ النجاشي. قال العلآمة الشيخ آغا برزك الطهراني : الذريعة الى تصانيف الشيعة رقم 7323 : و فى الدلائل و المناقب يروى عن محمد بن هارون بن موسى التلعكبرى الذى هو من مشايخ النجاشى ، و توفى والده سنة 385



                          وقد قال الشيخ جعفر السبحاني في كليات في علم الرجال : ص 281 : ويظهر من الشيخ النجاشي ان كل مشايخه ثقات ، بل يظهر جلالة قدرهم وعلوّ رتبتهم فضلاً عن دخولهم في زمرة الثقات..
                          http://www.rafed.net/books/rejal/kol...al/19.html#119
                          إذاً فهو ثقة



                          3 : أبيه : هارون بن موسى بن أحمد التلعبكري :
                          قال آية الله العظمى السيد الخوئي عطر الله مرقده : معجم رجال الحديث : ج 20 : ص 258 رقم 13273 : قال النجاشي : " هارون بن موسى بن أحمد بن سعيد ( بن سعيد ) ، أبومحمد
                          التلعكبري ، من بني شيبان :
                          كان وجها في أصحابنا ثقة ، معتمدا لا يطعن عليه ، له كتب منها : كتاب الجوامع في علوم الدين ، كنت أحضر في داره مع ابنه أبي جعفر والناس يقرأون عليه " . وعده الشيخ في رجاله فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام ( 1 ) ، قائلا : " هارون ابن موسى التلعكبري ، يكنى أبا محمد ، جليل القدر ، عظيم المنزلة ، واسع الرواية ، عديم النظر ، ثقة . روى جميع الاصول والمصنفات ، مات سنة خمس وثمانين وثلاثمائة ، أخبرنا عنه جماعة من أصحابنا " . روى عن أبي علي محمد بن همام بن سهيل ، وروى عنه جعفر بن محمد بن قولويه . كامل الزيارات : الباب ( 75 ) ، فيمن اغتسل في الفرات وزار الحسين ، الحديث 5
                          http://www.u-of-islam.net/uofislam/maktaba/Rijal/moajam/20/a258.htm



                          4 : محمد بن همام :
                          قال آية الله العظمى السيد الخوئي عطر الله مرقده : معجم رجال الحديث : ج 15 : ص 244 رقم 9992 : قال النجاشي : " محمد بن أبي بكر ، همام بن سهيل الكاتب الاسكافي :
                          شيخ أصحابنا ومتقدمهم ، له منزلة عظيمة ، كثير الحديث .. "
                          http://www.u-of-islam.net/uofislam/maktaba/Rijal/moajam/15/a244.htm



                          5 : أحمد البرقي :
                          قال آية الله العظمى السيد الخوئي عطر الله مرقده : معجم رجال الحديث : ج 3 : ص 49 رقم 861 : قال النجاشي : " أحمد بن محمد بن خالد بن عبدالرحمان بن محمد بن علي البرقي أبوجعفر ، أصله كوفي ، وكان جده محمد بن علي حبسه يوسف بن عمر بعد قتل زيد ، وكان خالد صغير السن فهرب مع أبيه عبدالرحمان إلى برق رود ،
                          وكان ثقة في نفسه ، يروي عن الضعفاء ، واعتمد المراسيل ، وصنف كتبا ، منها : المحاسن ، وغيرها ، وقد زيد في المحاسن ، ونقض ، كتاب التبليغ والرسالة ، كتاب التراحم والتعاطف ، كتاب التبصرة ، كتاب الرفاهية ، كتاب الزي ، كتاب الزينة ، كتاب المرافق ، كتاب المراشد ... "
                          (ووثقه الشيخ في نفس الجزء - صفحة 51)
                          http://www.u-of-islam.net/uofislam/maktaba/Rijal/moajam/03/a49.htm


                          6 : أحمد بن محمد بن عيسى :
                          قال آية الله العظمى السيد الخوئي عطر الله مرقده : معجم رجال الحديث : ج 3 : ص 85 رقم 902 : = أحمد بن محمد بن عيسى الاشعري . = أحمد بن محمد بن عيسى بن عبدالله الاشعري .
                          ثقة ، له كتب ...
                          http://www.u-of-islam.net/uofislam/maktaba/Rijal/moajam/03/a85.htm


                          7 : عبدالرحمن بن أبي نجران :
                          قال آية الله العظمى السيد الخوئي عطر الله مرقده : معجم رجال الحديث : ج 10 : ص 325 : رقم 6346 : قال النجاشي : " عبدالرحمان بن أبي نجران واسمه عمرو بن مسلم التميمي ، مولى ، كوفي ، أبوالفضل ، روى عن الرضا ( ) ، وروى أبوه أبونجران ، عن أبي عبدالله ( ) ، وروى عن أبي نجران حنان ،
                          وكان عبدالرحمان ثقة ثقة ، معتمدا على ما يرويه ، له كتب كثيرة ..
                          http://www.u-of-islam.net/uofislam/maktaba/Rijal/moajam/10/a325.htm


                          8 : ابن سنان :
                          قال آية الله العظمى السيد الخوئي عطر الله مرقده : معجم رجال الحديث : ج 11 : ص 224 رقم 6919 : قال النجاشي : " عبدالله بن سنان بن طريف مولى بني هاشم ، يقال مولى بني أبي طالب ، ويقال مولى بني العباس . كان خازنا للمنصور والمهدي والهادي والرشيد ،
                          كوفي ، ثقة ، من أصحاب ، جليل لا يطعن عليه في شئ ، روى عن أبي عبدالله ( ) ، وقيل روى عن أبي الحسن موسى ، وليس بثبت . له كتاب الصلاة الذي يعرف بعمل يوم وليلة ، وكتاب الصلاة الكبير ، وكتاب في سائر الابواب من الحلال والحرام ، روى هذه الكتب عنه جماعات من أصحابنا لعظمه في الطائفة ، وثقته وجلالته . أخبرني الحسين بن عبدالله ، قال : حدثنا أحمد بن جعفر ، قال : حدثنا حميد ، عن الحسن بن سماعة ، عن عبدالله بن جبلة عنه " . وقال الشيخ ( 435 ) : " عبدالله بن سنان ، ثقة ، له كتاب ...
                          http://www.u-of-islam.net/uofislam/maktaba/Rijal/moajam/11/a224.htm


                          9 : ابن مسكان :
                          قال الشيخ النجاشي : رجال النجاشي : ص 214 رقم 559 : أبو محمد مولى [ عنزة ] ،
                          ثقة ، عين ، روى عن أبي الحسن موسى ، و قيل : إنه روى عن أبي عبد الله ، وليس بثبت. له كتب ...
                          http://www.rafed.net/books/rejal/rejal-alnajashi/15.html#25
                          (هو ثقة بالاتفاق)


                          10 : أبي بصير :
                          قال آية الله العظمى السيد الخوئي عطر الله مرقده : معجم رجال الحديث : ج 21 : 79 رقم 13599 : قال النجاشي : " يحيى بن القاسم أبوبصير الاسدي ، وقيل أبومحمد :
                          ثقة ، وجيه ، روى عن أبي جعفر وأبي عبدالله عليهم السلام ...
                          http://www.u-of-islam.net/uofislam/maktaba/Rijal/moajam/21/a79.htm


                          إذاً السند صحيح


                          من صحح الحديث :
                          1 : آية الله العظمى جعفر مرتضى العاملي : مأساة الزهراء عليها السلام : ج 2 : ص 66: وسند الرواية صحيح
                          http://www.shiaweb.org/books/maasat_alzahraa_2/pa7.html


                          2 : الفقيه المرحوم الميرزا جواد التبريزي : صراط النجاة : ج 3 سؤال رقم 1264 : عن دلائل الامامة للطبري بسند معتبر عن الصادق (ع): (... وكان سبب وفاتها أن قنفذا مولى الرجل لكزها بنعل السيف بأمره فأسقطت محسنا).
                          http://www.alseraj.net/maktaba/kotob/feqh/serat3/html/bo/sirat/3/index.htm


                          3 : المحقق الشيخ عبد الله المامقاني صاحب تنقيح المقال قدّس سرّه : مرآة الكمال : ج 3 : ص 267: علق على الرواية أن سندها قوي


                          4 : الشيخ عباس القمي : كتاب بيت الاحزان : ص 189 : وروى محمد بن جرير الطبري الامامي بسند معتبر عن أبي بصير، عن أبي عبد الله قال: قبضت فاطمة عليها السلام في جمادي الآخرة يوم الثلاثاء لثلث خلون منه سنة إحدى عشرة من الهجرة، وكان سبب وفاتها أن قنفذ مولى عمر نكزها (32) بنعل السيف أمره فأسقطت محسنا ...


                          5 : آية الله العظمى السيد الخوئي : صراط النجاة : ج 3 : سؤال سؤال 980 قال : ذلك مشهور معروف، والله العالم
                          http://www.alseraj.net/maktaba/kotob/feqh/serat3/html/bo/sirat/3/28.htm
                          (اقول - وقوله "مشهور" معناه صحيح كما هو قال ذالك ببعض كتبه)


                          6 : الشيخ الطوسي :
                          تلخيص الشافي : ج 3 : ص 156 - 157 : ومما أنكر عليه ضربهم لفاطمة (ع)، وقد روي: أنهم ضربوها بالسياط ،
                          والمشهور الذي لا خلاف فيه بين الشيعة أن عمر ضرب على بطنها حتى أسقطت، فسمي السقط (محسنا). والرواية بذلك مشهورة عندهم. وما أرادوا من إحراق البيت عليها - حين التجأ إليها قوم، وامتنعوا من بيعته. وليس لأحد أن ينكر الرواية بذلك، لأنا قد بينا الرواية الواردة من جهة العامة من طريق البلاذري وغيره، ورواية الشيعة مستفيضة به، لا يختلفون في ذلك..



                          7 : المرجع آية الله صادق الشيرازي قال :
                          لا ريب في مظلوميّة السيدة الطاهرة فاطمة الزهراء سلام الله
                          عليها وكسر ضلعها هو أمر مسلّم لا يخفى على كل من يراجع الأحاديث الشريفة والتاريخ الصحيح.
                          http://www.s-alshirazi.com/masael/subject/aghaed/letter36.htm



                          يتبع رأي العلامة المجلسي
                          نرفع هذا الرد وفيه توثيق كل الرواة وتصحيحات الأعلام

                          للرواية واعتبارها

                          انقل هذا للحمار الحوزوي إن استطعت

                          تعليق


                          • #43

                            الرواية الاولى : رواية علي بن جعفر عن أخيه الامام الكاظم (ع)

                            قال الكليني : عن محمد بن يحيى عن العمركي بن علي عن علي بن جعفر عن أخيه أبي الحسن (ع) قال :
                            إنّ فاطمة صديقة شهيدة وإنّ بنات الانبياء لا يطمثنَ .
                            الكافي للكليني ج1 ص458 رقم 2
                            والرواية صححها المجلسيان ( مرآة العقول ج5 ص315 روضة المتقين ج5 ص342 )
                            ليس في هذه الرواية دلالة على ان عمر رضي الله عنه اعتدى عليها وكسر ضلعها بل فيها انها شهيدة ؟؟لكن كيف
                            الرواية لم تذكرها


                            .................................................. .................................................. ......

                            الرواية الثانية : ابن عباس عن امير المؤمنين (ع) عن رسول الله (ص)

                            (( عن سليم ، قال : لما قتل الحسين بن علي عليه السلام بكى ابن عباس بكاء شديدا ، ثم قال : ما لقيت هذه الأمة بعد نبيها اللهم إني أشهدك أني لعلي بن أبي طالب ولي ولولده ، ومن عدوه وعدوهم برئ ، وإني أسلم لأمرهم . الإخبار عن بلايا أهل البيت عليهم السلام في كتاب أمير المؤمنين عليه السلام لقد دخلت على علي عليه السلام بذي قار ، فأخرج إلي صحيفة وقال لي : يا بن عباس ، هذه صحيفة أملاها علي رسول الله صلى الله عليه وآله وخطي بيدي . فقلت : يا أمير المؤمنين ، إقرأها علي فقرأها ، فإذا فيها كل شئ كان منذ قبض رسول الله صلى الله عليه وآله إلى مقتل الحسين عليه السلام وكيف يقتل ومن يقتله ومن ينصره ومن يستشهد معه . فبكى بكاء شديدا وأبكاني . فكان فيما قرأه علي : كيف يصنع به وكيف تستشهد فاطمة وكيف يستشهد الحسن ابنه وكيف تغدر به الأمة . فلما أن قرأ كيف يقتل الحسين ومن يقتله أكثر البكاء ، ثم أدرج الصحيفة وقد بقي ما يكون إلى يوم القيامة .))
                            كتاب سليم بن قيس - تحقيق محمد باقر الأنصاري - ص 434
                            .................................................. .................................................. ...

                            الرواية الثالثة : سليم بن قيس عن سلمان الفارسي :

                            (( قال سليم بن قيس : سمعت سلمان الفارسي فقال : - ونقل كلاما طويلا عنه الى ان قال –
                            وقد كان قنفذ لعنه الله ضرب فاطمة عليها السلام بالسوط - حين حالت بينه وبين زوجها وأرسل إليه عمر : ( إن حالت بينك وبينه فاطمة فاضربها ) - فألجأها قنفذ لعنه الله إلى عضادة باب بيتها ودفعها فكسر ضلعها من جنبها فألقت جنينا من بطنها . فلم تزل صاحبة فراش حتى ماتت صلى الله عليها من ذلك شهيدة .
                            كتاب سليم بن قيس - تحقيق محمد باقر الأنصاري - ص 153
                            .................................................. .................................................. ..


                            روايات قتل الزهراء عليها السلام


                            الرواية الاولى : رواية ابن عباس عن النبي صلى الله عليه واله

                            عن سليم عن ابن عباس ان النبي (ص) قال لعلي (ع) في كلام طويل :
                            (( ثم أقبل على علي عليه السلام فقال : يا أخي : إن قريشا ستظاهر عليكم وتجتمع كلمتهم على ظلمك وقهرك . فإن وجدت أعوانا فجاهدهم وإن لم تجد أعوانا فكف يدك واحقن دمك . أما إن الشهادة من وراءك ، لعن الله قاتلك .
                            ثم أقبل على ابنته فقال : إنك أول من يلحقني من أهل بيتي ، وأنت سيدة نساء أهل الجنة . وسترين بعدي ظلما وغيظا حتى تضربي ويكسر ضلع من أضلاعك . لعن الله قاتلك ولعن الآمر والراضي والمعين والمظاهر عليك وظالم بعلك وابنيك . ))
                            كتاب سليم بن قيس - تحقيق محمد باقر الأنصاري - ص 427
                            جميع الاستدلالات بكتاب سليم بن قيس ساقطة لان الرواي عنه ابان بن ابي عياش

                            قال العلامة في خلاصة الاقوال

                            فلم يرو عن سليم بن قيس أحد من الناس سوى ابان . وذكر ابان في حديثه قال : كان شيخا متعبدا له نور يعلوه . والأقوى عندي التوقف فيما يرويه لشهادة ابن الغضائري عليه بالضعف ، وكذا قال شيخنا الطوسي رحمه الله في كتاب الرجال قال : انه ضعيف

                            ثم هل تعلم ماذا قال الشيخ المفيد عن كتاب سليم هذا ؟؟؟
                            قبل ان تعلم
                            يقول ابن داود الحلي في ترجمة
                            هبة الله أحمد بن محمد الكاتب أبو نصر المعروف بابن برنية كان يذكر أن أمه كلثوم بنت أبي جعفر محمد بن عثمان العمري ، سمع حديثا كثيرا ، وكان يتعاطى الكلام ويحضر مجلس ابن الشبيه العلوي الزيدي المذهب ، فعمل له كتابا وذكر أن الأئمة ثلاثة عشر مع زيد - ابن علي واحتج بحديث في كتاب سليم بن قيس الهلالي أن الأئمة اثنا عشر من ولد أمير المؤمنين عليه السلام لم ( جش ) أقول : وبهذه العقيدة ألحقته بالضعفاء وسيأتي معهم .

                            .................................................. .................................................. .............

                            الرواية الثانية : ابن عباس عن الرسول صلى الله عليه واله

                            قال الصدوق : حدثنا علي بن أحمد بن موسى الدقاق ( رحمه الله ) ، قال : حدثنا محمد ابن أبي عبد الله الكوفي ، قال : حدثنا موسى بن عمران النخعي ، عن عمه الحسين بن يزيد النوفلي ، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة ، عن أبيه ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال : إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كان جالسا ذات يوم إذ أقبل الحسن ( عليه السلام ) ، فلما رآه بكى ، ثم قال : إلي يا بني ، فما زال يدنيه حتى أجلسه على فخذه اليمنى ، ثم أقبل الحسين ( عليه السلام ) ، فلما رآه بكى ، ثم قال : إلي يا بني ، فما زال يدنيه حتى أجلسه على فخذه اليسرى ، ثم أقبلت فاطمة ( عليها السلام ) ، فلما رآها بكى ، ثم قال : إلى يا بنية ، فأجلسها بين يديه ، ثم أقبل أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، فلما رآه بكى ، ثم قال : إلي يا أخي ، فما زال يدنيه حتى أجلسه إلى جنبه الأيمن ، فقال له أصحابه : يا رسول الله ، ما ترى واحدا من هؤلاء إلا بكيت ، أو ما فيهم من تسر برؤيته ! فقال ( صلى الله عليه وآله ) : والذي بعثني بالنبوة ، واصطفاني على جميع البرية ، إني وإياهم لأكرم الخلق على الله عز وجل ، وما على وجه الأرض نسمة أحب إلي منهم . أما علي بن أبي طالب فإنه أخي وشقيقي ، وصاحب الامر بعدي ، وصاحب لوائي في الدنيا والآخرة ، وصاحب حوضي وشفاعتي ، وهو مولى كل مسلم ، وإمام كل مؤمن ، وقائد كل تقي ، وهو وصيي وخليفتي على أهلي وأمتي في حياتي وبعد مماتي ، محبه محبي ، ومبغضه مبغضي ، وبولايته صارت أمتي مرحومة ، وبعداوته صارت المخالفة له منها ملعونة ، وإني بكيت حين أقبل لأني ذكرت غدر الأمة به بعدي حتى إنه ليزال عن مقعدي ، وقد جعله الله له بعدي ، ثم لا يزال الامر به حتى يضرب على قرنه ضربة تخضب منها لحيته في أفضل الشهور شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان . وأما ابنتي فاطمة ، فإنها سيدة نساء العالمين من الأولين والآخرين ، وهي بضعة مني ، وهو نور عيني ، وهي ثمرة فؤادي ، وهي روحي التي بين جنبي ، وهي الحوراء الإنسية ، متى قامت في محرابها بين يدي ربها جل جلاله زهر نورها لملائكة السماء كما يزهر نور الكواكب لأهل الأرض ، ويقول الله عز وجل لملائكته : يا ملائكتي ، انظروا إلى أمتي فاطمة سيدة إمائي ، قائمة بين يدي ترتعد فرائصها من خيفتي ، وقد أقبلت بقلبها على عبادتي ، أشهدكم أني قد أمنت شيعتها من النار . وإني لما رأيتها ذكرت ما يصنع بها بعدي ، كأني بها وقد دخل الذل بيتها ، وانتهكت حرمتها ، وغصبت حقها ، ومنعت إرثها ، وكسر جنبها ، وأسقطت جنينها ، وهي تنادي : يا محمداه ، فلا تجاب ، وتستغيث فلا تغاث ، فلا تزال بعدي محزونة مكروبة باكية ، تتذكر انقطاع الوحي عن بيتها مرة ، وتتذكر فراقي أخرى ، وتستوحش إذا جنها الليل لفقد صوتي الذي كانت تستمع إليه إذا تهجدت بالقرآن ، ثم ترى نفسها ذليلة بعد أن كانت في أيام أبيها عزيزة ، فعند ذلك يؤنسها الله تعالى ذكره بالملائكة ، فنادتها بما نادت به مريم بنت عمران ، فتقول : يا فاطمة ( إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين ) ، يا فاطمة ( اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين ) . ثم يبتدئ بها الوجع فتمرض ، فيبعث الله عز وجل إليها مريم بنت عمران ، تمرضها وتؤنسها في علتها ، فتقول عند ذلك : يا رب ، إني قد سئمت الحياة ، وتبرمت بأهل الدنيا ، فألحقني بأبي . فيلحقها الله عز وجل بي ، فتكون أول من يلحقني من أهل بيتي ، فتقدم علي محزونة مكروبة مغمومة مغصوبة مقتولة ، فأقول عند ذلك : اللهم العن من ظلمها ، وعاقب من غصبها ، وأذل من أذلها ، وخلد في نارك من ضرب جنبها حتى ألقت ولدها ، فتقول الملائكة عند ذلك : آمين .))
                            الأمالي - الشيخ الصدوق - ص 174 - 176
                            قال العلامة المجلسي : روى الصدوق في الامالي باسناد معتبر عن ابن عباس ..... جلاء العيون ج2 ص186 ، نقلا عن مأساة الزهراء
                            .

                            اقول يكفي لنسف هذه الرواية وجود البطائني


                            قال الخوئي

                            أقول : الرجل وإن وقع في إسناد تفسير القمي كما يأتي إلا أنه لا يمكن الاعتماد عليه ، بعد شهادة علي بن الحسن بن فضال بأنه كذاب ملعون ، المؤيدة بشهادة ابن الغضائري بضعفه
                            الى ان قال الخوئي

                            فيكفي في ضعف الحسن بن علي بن أبي حمزة شهادة الكشي بأنه كذاب .

                            ....
                            .................................................. ............................................. ......................

                            الرواية الثالثة : عن يونس بن يعقوب عن الصادق (ع) عن رسول الله (ص)

                            الكراجكي : عن أبي الحسن بن شاذان ، عن ابيه ، عن محمد بن الحسن بن الوليد ، عن محمد بن الحسين بن الصفار ، عن محمد بن زياد ، عن مفضل بن عمر ، عن يونس بن يعقوب ، عن الصادق (ع) أنه قال في حديث طويل : يا يونس قال جدي رسول الله (ص) ملعون من يظلم بعدي فاطمة ابنتي ، ويغصبها حقها ويقتلها .))
                            كنز الفوائد للكراجكي ج1 ص149 – 150
                            والرواية صححها السيد صادق الروحاني ومسلم الداوري .
                            ...
                            .

                            نعم هو كذلك من ظلمها وقتلها فهو ملعون لكن هل وقع ؟؟؟لا طبعا
                            .................................................. .............................................. .....................

                            الرواية الرابعة : عبد الله بن بكر الارجائي عن الصادق عليه السلام

                            قال ابن قولويه : وبهذا الاسناد ، عن عبد الله الأصم ، عن عبد الله بن بكير الأرجاني ، قال : صحبت أبا عبد الله ( عليه السلام ) في طريق مكة من المدينة ــ الى ان تقول الرواية ــ وقاتل أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، وقاتل فاطمة ومحسن، وقاتل الحسن والحسين ( عليهما السلام ) ..))
                            كامل الزيارات - جعفر بن محمد بن قولويه - ص 539 – 544
                            ورواها الشيخ المفيد في الاختصاص ص343 – 344 عن أحمد بن محمد بن عيسى عن ابيه ، والعباس بن معروف عن عبد الله بن المغيرة عن عبد الله بن عبد الرحمن الاصم عن عبد الله بن بكر الارجاني ..
                            .................................................. ..................................................

                            اقول
                            هذه الرواية منسوفة
                            بعبدالله بن بكر الارجاني

                            جاء في الخلاصة للعلامة
                            عبد الله بن بكر الأرجاني - بالراء والجيم - روى عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، مرتفع القول ، ضعيف

                            تعليق


                            • #44
                              اتركوه يضع ماعنده أخواني

                              الرجل يتحدى ويريد أن يستعرض عضلاته ليأتي من يأتي من البهائم ويصفق له وهذه عادة معروفة لدى المجسمة

                              وبعد أن ينتهي سنوجه له بعض الأسئلة وسنرى هل سيجيب عليها أم سيهرب كما يهرب عمر ابن الصهاك لعنه الله من المعارك

                              تعليق


                              • #45
                                روايات ضرب الزهراء عليها السلام


                                هناك روايات كثيرة تتكلم عن ضرب القوم للزهراء سلام الله عليها
                                وهي مروية عن الرسول (ص) وامير المؤمنين (ع) والزهراء (ع) والحسن (ع) والصادق (ع)
                                وهي روايات كثيرة ومتنوعة وعلى أقسام :
                                فبعض الروايات تذكر الضرب بشكل عام ، وتبين عقوبة الضارب ( الرواية رقم 1 + 5 + 6 + 10 )
                                وبعضها تنسبها الى الملعون قنفذ العدوي ( الرواية رقم 2 + 4 + 7 + 9 + 11 )
                                وبعضها تنسبها الى عمر بن الخطاب ( الرواية رقم 8 )
                                وبعضا تنسبها الى المغيرة بن شعبة ( الرواية رقم 3 )

                                ومن المعلوم انه لاتنافي بين هذه الروايات لأنها مثبتات ، ولاتنافي بين المثبتات
                                إذ انها تثبت أنّ الجميع اشتركوا في جريمة ضرب الزهراء عليها السلام
                                ومنه يعلم عظم الجريمة وفظاعتها
                                اعتراف مسبق بالهزيمة واعتراف بالتناقض ربي لك الحمد





                                الرواية الاولى : رواية ابن عباس عن النبي صلى الله عليه واله

                                عن سليم عن ابن عباس ان النبي (ص) قال لعلي (ع) في كلام طويل :
                                (( ثم أقبل على علي عليه السلام فقال : يا أخي : إن قريشا ستظاهر عليكم وتجتمع كلمتهم على ظلمك وقهرك . فإن وجدت أعوانا فجاهدهم وإن لم تجد أعوانا فكف يدك واحقن دمك . أما إن الشهادة من وراءك ، لعن الله قاتلك .
                                ثم أقبل على ابنته فقال : إنك أول من يلحقني من أهل بيتي ، وأنت سيدة نساء أهل الجنة . وسترين بعدي ظلما وغيظا حتى تضربي ويكسر ضلع من أضلاعك . لعن الله قاتلك ولعن الأمر والراضي والمعين والمظاهر عليك وظالم بعلك وابنيك . ))
                                كتاب سليم بن قيس - تحقيق محمد باقر الأنصاري - ص 427
                                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

                                الرواية الثانية : رواية سليم عن علي عليه السلام

                                (( قال أبان : قال سليم : فلقيت عليا عليه السلام فسألته عما صنع عمر ، فقال : هل تدري لم كف عن قنفذ ولم يغرمه شيئا ؟ قلت : لا . قال : لأنه هو الذي ضرب فاطمة عليها السلام بالسوط حين جاءت لتحول بيني وبينهم ، فماتت صلوات الله عليها وإن أثر السوط لفي عضدها مثل الدملج .))
                                كتاب سليم بن قيس - تحقيق محمد باقر الأنصاري - ص 223
                                .


                                قال الشيخ المفيد عن كتاب سليم بن قيس

                                غير أن هذا الكتاب غير موثوق به، و قد حصل فيه تخليط و تدليس، فينبغي للمتدين أن يجتنب العمل بكل ما فيه، و لا يعول على جملته و التقليد لروايته، و ليفزع إلى العلماء فيما تضمنه من الأحاديث، ليوقفوه على الصحيح منها و الفاسد، و الله الموفق للصواب»

                                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

                                الرواية الثالثة : رواية الشعبي ، وابي مخنف ، ويزيد بن حبيب عن الامام الحسن عليه السلام

                                (( وأما أنت يا مغيرة بن شعبة ! فإنك لله عدو ، ولكتابه نابذ ، ولنبيه مكذب وأنت الزاني وقد وجب عليك الرجم ، وشهد عليك العدول البررة الأتقياء ، فأخر رجمك ، ودفع الحق بالأباطيل ، والصدق بالأغاليط وذلك لما أعد الله لك من العذاب الأليم ، والخزي في الحياة الدنيا ، ولعذاب الآخرة أخزى ، وأنت الذي ضربت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله حتى أدميتها وألقت ما في بطنها ، استدلالا منك لرسول الله صلى الله عليه وآله ومخالفة منك لأمره ، وانتهاكا لحرمته وقد قال لها رسول الله صلى الله عليه وآله : " يا فاطمة أنت سيدة نساء أهل الجنة " والله مصيرك إلى النار ..))
                                الاحتجاج - الشيخ الطبرسي - ج 1 - ص 413 - 414
                                لا يوجد سند فالرواية هابطة

                                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

                                الرواية الرابعة : رواية العياشي عن بعض الاصحاب عن أحدهما في حديث طويل :

                                (( ... فأرسل أبو بكر إليه ان تعال فبايع فقال على : لا أخرج حتى اجمع القرآن ، فأرسل إليه مرة أخرى فقال : لا اخرج حتى أفرغ فأرسل إليه الثالثة ابن عم له يقال قنفذ ، فقامت فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله عليها تحول بينه وبين علي عليه السلام فضربها فانطلق قنفذ وليس معه علي عليه السلام .))
                                تفسير العياشي - محمد بن مسعود العياشي - ج 2 - ص 307 - 308
                                الرواية لا سند لها اللي بعدو ؟؟

                                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

                                الرواية الخامسة : رواية حماد بن عثمان عن الصادق عليه السلام

                                قال ابن قولويه :حدثني محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري ، عن أبيه ، ‹ صفحة 548 › عن علي بن محمد بن سالم ، عن محمد بن خالد ، عن عبد الله بن حماد البصري ، عن عبد الله بن عبد الرحمان الأصم ، عن حماد بن عثمان ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : لما أسري بالنبي ( صلى الله عليه وآله ) إلى السماء قيل له : ان الله تبارك وتعالى يختبرك في ثلاث لينظر كيف صبرك ، قال : أسلم لأمرك يا رب ولا قوة لي على الصبر الا بك ، فما هن ، قيل له : أولهن الجوع والاثرة على نفسك وعلى أهلك لأهل الحاجة ، قال : قبلت يا رب ورضيت وسلمت ومنك التوفيق والصبر . واما الثانية فالتكذيب والخوف الشديد وبذلك مهجتك في محاربة أهل الكفر بمالك ونفسك ، والصبر على ما يصيبك منهم من الأذى ومن أهل النفاق والألم في الحرب والجراح ، قال : قبلت يا رب ورضيت وسلمت ومنك التوفيق والصبر . وأما الثالثة فما يلقي أهل بيتك من بعدك من القتل ، اما أخوك علي فيلقى من أمتك الشتم والتعنيف والتوبيخ والحرمان والجحد والظلم وآخر ذلك القتل ، فقال : يا رب قبلت ورضيت ومنك التوفيق والصبر ، وأما ابنتك فتظلم وتحرم ويؤخذ حقها غصبا الذي تجعله لها ، وتضرب وهي حامل ، ويدخل عليها وعلى حريمها ومنزلها بغير اذن ، ثم يمسها هوان وذل ثم لا تجد مانعا ، وتطرح ما في بطنها من الضرب وتموت من ذلك الضرب .))
                                كامل الزيارات - جعفر بن محمد بن قولويه - ص 547 – 548
                                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                                قال النجاشي

                                عبد الله بن عبد الرحمن الأصم المسمعي بصري ، ضعيف غال ليس بشئ . روى عن مسمع كردين وغيره .

                                رواية اخرى ساقطة ولله الحمد والمنة

                                الرواية السادسة : رواية المفضل بن عمر عن الصادق عليه السلام في حديث طويل :

                                الحسين بن حمدان عن محمد بن اسماعيل وعلي بن عبد الله الحسني عن ابي شعيب ومحمد بن نصير عن عمر بن الفرات عن محمد بن المفضل عن المفضل بن عمر قال : سألت سيدي عن الصادق (ع) : هل للمأمور المنتظر المهدي (ع) من وقت موقت يعلمه الناس ؟
                                فقال : حاش لله أن يوقت ظهوره بوقت يعلمه شيعتنا ....- الى أن تقول الرواية - :
                                وضرب سلمان الفارسي ، وإشعال النار على باب أمير المؤمنين وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام لاحراقهم بها ، وضرب يد الصديقة الكبرى فاطمة بالسوط ، ورفس بطنها وإسقاطها محسنا ، وسم الحسن عليه السلام وقتل الحسين عليه السلام ، وذبح أطفاله وبني عمه وأنصاره ، وسبي ذراري رسول الله صلى الله عليه وآله وإراقة دماء آل محمد صلى الله عليه وآله ...))
                                بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 53 - ص 14
                                .
                                .
                                اقول
                                يكفي لنسف هذه المهزلة
                                ان الشيخ المجلسي قال فيما اخفيته
                                روي في بعض مؤلفات أصحابنا ....يا سلام ؟؟؟ ماهي تلك المؤلفات

                                مؤلفات مجهولة لانعلم حقيقتها



                                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

                                ا
                                لرواية السابعة : رواية ابي بصير عن الصادق عليه السلام : واسنادها صحيح

                                قال الطبري الامامي : حدثني أبو الحسين محمد بن هارون بن موسى التلعكبري ، قال : حدثني أبي ، قال : حدثني أبو علي محمد بن همام بن سهيل ( رضي الله عنه ) ، قال : روى أحمد ابن محمد بن البرقي ، عن أحمد بن محمد الأشعري القمي ، عن عبد الرحمن بن أبي نجران ، عن عبد الله بن سنان ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد ( عليه السلام ) ، قال : ولدت فاطمة ( عليها السلام ) في جمادى الآخرة ، يوم العشرين منه ، سنة خمس وأربعين من مولد النبي ( صلى الله عليه وآله ) . وأقامت بمكة ثمان سنين ، وبالمدينة عشر سنين ، وبعد وفاة أبيها خمسة وسبعين يوما . وقبضت في جمادي الآخرة يوم الثلاثاء لثلاث خلون منه ، سنة إحدى عشرة من الهجرة . وكان سبب وفاتها أن قنفذا مولى عمر لكزها بنعل السيف بأمره ، فأسقطت محسنا ومرضت من ذلك مرضا شديدا ، ولم تدع أحدا ممن آذاها يدخل عليها . وكان الرجلان من أصحاب النبي ( صلى الله عليه وآله ) سألا أمير المؤمنين أن يشفع لهما إليها ، فسألها أمير المؤمنين ( عليه السلام ) فأجابت ، فلما دخلا عليها قالا لها : كيف أنت يا بنت رسول الله ؟ قالت : بخير بحمد الله . ثم قالت لهما : ما سمعتما النبي ( صلى الله عليه وآله ) يقول : " فاطمة بضعة مني ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله " ؟ قالا : بلى . قالت : فوالله ، لقد آذيتماني . قال : فخرجا من عندها وهي ساخطة عليهما .
                                دلائل الامامة - محمد بن جرير الطبري ( الشيعي) - ص 134 – 135
                                صححها الميرزا التبريزي والمامقاني وصادق الشيرازي وجعفر مرتضى العاملي
                                \لا ورب الكعبة ليست صحيحة ولا يحزنون بل متهافتة
                                ولا اقل من جهالة الطبري صاحب الكتاب كما تبين

                                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

                                ا
                                لرواية الثامنة : رواية الديلمي مرسلا عن الزهراء عليها السلام

                                إرشاد القلوب : من مثالبهم - لما ما تضمنه خبر وفاة الزهراء عليها السلام قرة عين الرسول وأحب الناس إليه مريم الكبرى والحوراء التي أفرغت من ماء الجنة من صلب رسول الله صلى الله عليه وآله ، التي قال في حقها رسول الله صلى الله عليه وآله : إن الله يرضى لرضاك ويغضب لغضبك . وقال عليه وآله السلام : فاطمة بضعة مني من آذاها فقد آذاني . وروي أنه لما حضرتها الوفاة قالت لأسماء بنت عميس : إذا أنا مت فانظري إلى الدار فإذا رأيت سجفا من سندس من الجنة قد ضرب فسطاطا في جانب الدار فاحمليني وزينب وأم كلثوم فاجعلوني من وراء السجف وخلوا بيني وبين نفسي ، فلما توفيت عليها السلام وظهر السجف حملناها وجعلناها وراءه ، فغسلت وكفنت وحنطت بالحنوط ، وكان كافور أنزله جبرئيل عليه السلام من الجنة في ثلاث صرر ، فقال : يا رسول الله ! ربك يقرؤك السلام ويقول لك : هذا حنوطك وحنوط ابنتك وحنوط أخي علي مقسوم أثلاثا ، وإن أكفانها وماؤها وأوانيها من الجنة . وروي أنها توفيت عليها السلام بعد غسلها وتكفينها وحنوطها ، لأنها طاهرة لا دنس فيها ، وأنها أكرم على الله تعالى أن يتولى ذلك منها غيرها ، وإنه لم يحضرها إلا أمير المؤمنين والحسن والحسين وزينب وأم كلثوم وفضة جاريتها وأسماء بنت عميس ، وأن أمير المؤمنين عليه السلام أخرجها ومعه الحسن والحسين في الليل وصلوا عليها ، ولم يعلم بها أحد ، ولا حضروا وفاتها ولا صلى عليها أحد من ساير الناس غيرهم ، لأنها عليها السلام أوصت بذلك ، وقال : لا تصل علي أمة نقضت عهد الله وعهد أبي رسول الله صلى الله عليه وآله في أمير المؤمنين علي عليه السلام ، وظلموني حقي ، وأخذوا إرثي ، وخرقوا صحيفتي التي كتبها لي أبي بملك فدك ، وكذبوا شهودي وهم - والله - جبرئيل وميكائيل وأمير المؤمنين عليه السلام وأم أيمن ، وطفت عليهم في بيوتهم وأمير المؤمنين عليه السلام يحملني ومعي الحسن والحسين ليلا ونهارا إلى منازلهم أذكرهم بالله وبرسوله ألا تظلمونا ولا تغصبونا حقنا الذي جعله الله لنا ، فيجيبونا ليلا ويقعدون عن نصرتنا نهارا ، ثم ينفذون إلى دارنا قنفذا ومعه عمر بن الخطاب وخالد بن الوليد ليخرجوا ابن عمي عليا إلى سقيفة بني ساعدة لبيعتهم الخاسرة ، فلا يخرج إليهم متشاغلا بما أوصاه به رسول الله صلى الله عليه وآله وبأزواجه وبتأليف القرآن وقضاء ثمانين ألف درهم وصاه بقضائها عنه عدات ودينا ، فجمعوا الحطب الجزل على بابنا وأتوا بالنار ليحرقوه ويحرقونا ، فوقفت بعضادة الباب وناشدتهم بالله وبأبي أن يكفوا عنا وينصرونا ، فأخذ عمر السوط من يد قنفذ - مولى أبي بكر - فضرب به عضدي فالتوى السوط على عضدي حتى صار كالدملج ، وركل الباب برجله فرده علي وأنا حامل فسقطت لوجهي والنار تسعر وتسفع وجهي ، فضربني بيده حتى انتثر قرطي من أذني ، وجاءني المخاض فأسقطت محسنا قتيلا بغير جرم ، فهذه أمة تصلي علي ؟ ! وقد تبرأ الله ورسوله منهم ، وتبرأت منهم . فعمل أمير المؤمنين ( ع ) بوصيتها ولم يعلم أحدا بها فأصنع في البقيع ليلة دفنت فاطمة عليها السلام أربعون قبرا جددا .
                                بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 30 - ص 347 - 349
                                .
                                .

                                الله اعلم عن اي كذاب اخذ الديلمي هذا

                                فالرواية تلحق بصاحباتها

                                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

                                الرواية التاسعة : رواية العباس عن امير المؤمنين عليه السلام

                                (( قال أبان عن سليم ، قال : انتهيت إلى حلقة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله ، ليس فيها إلا هاشمي غير سلمان وأبي ذر والمقداد ومحمد بن أبي بكر وعمر بن أبي سلمة وقيس بن سعد بن عبادة .
                                فقال العباس لعلي عليه السلام : ما ترى عمر منعه من أن يغرم قنفذا كما أغرم جميع عماله ؟ فنظر علي عليه السلام إلى من حوله ثم اغرورقت عيناه بالدموع ، ثم قال : شكر له ضربة ضربها فاطمة عليها السلام بالسوط ، فماتت وفي عضدها أثره كأنه الدملج .))
                                كتاب سليم بن قيس - تحقيق محمد باقر الأنصاري - ص 224
                                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                                مع الاسف الشيخ المفيد قال عن كتاب سليم بن قيس كلام لا يبقي ولايذر


                                الرواية العاشرة : ابن عباس عن الرسول (ص)

                                قال الصدوق : حدثنا علي بن أحمد بن موسى الدقاق ( رحمه الله ) ، قال : حدثنا محمد ابن أبي عبد الله الكوفي ، قال : حدثنا موسى بن عمران النخعي ، عن عمه الحسين بن يزيد النوفلي ، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة ، عن أبيه ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، قال : إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كان جالسا ذات يوم إذ أقبل الحسن ( عليه السلام ) ، فلما رآه بكى ، ثم قال : إلي يا بني ، فما زال يدنيه حتى أجلسه على فخذه اليمنى ، ثم أقبل الحسين ( عليه السلام ) ، فلما رآه بكى ، ثم قال : إلي يا بني ، فما زال يدنيه حتى أجلسه على فخذه اليسرى ، ثم أقبلت فاطمة ( عليها السلام ) ، فلما رآها بكى ، ثم قال : إلى يا بنية ، فأجلسها بين يديه ، ثم أقبل أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، فلما رآه بكى ، ثم قال : إلي يا أخي ، فما زال يدنيه حتى أجلسه إلى جنبه الأيمن ، فقال له أصحابه : يا رسول الله ، ما ترى واحدا من هؤلاء إلا بكيت ، أو ما فيهم من تسر برؤيته ! فقال ( صلى الله عليه وآله ) : والذي بعثني بالنبوة ، واصطفاني على جميع البرية ، إني وإياهم لأكرم الخلق على الله عز وجل ، وما على وجه الأرض نسمة أحب إلي منهم . أما علي بن أبي طالب فإنه أخي وشقيقي ، وصاحب الامر بعدي ، وصاحب لوائي في الدنيا والآخرة ، وصاحب حوضي وشفاعتي ، وهو مولى كل مسلم ، وإمام كل مؤمن ، وقائد كل تقي ، وهو وصيي وخليفتي على أهلي وأمتي في حياتي وبعد مماتي ، محبه محبي ، ومبغضه مبغضي ، وبولايته صارت أمتي مرحومة ، وبعداوته صارت المخالفة له منها ملعونة ، وإني بكيت حين أقبل لأني ذكرت غدر الأمة به بعدي حتى إنه ليزال عن مقعدي ، وقد جعله الله له بعدي ، ثم لا يزال الامر به حتى يضرب على قرنه ضربة تخضب منها لحيته في أفضل الشهور شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان . وأما ابنتي فاطمة ، فإنها سيدة نساء العالمين من الأولين والآخرين ، وهي بضعة مني ، وهو نور عيني ، وهي ثمرة فؤادي ، وهي روحي التي بين جنبي ، وهي الحوراء الإنسية ، متى قامت في محرابها بين يدي ربها جل جلاله زهر نورها لملائكة السماء كما يزهر نور الكواكب لأهل الأرض ، ويقول الله عز وجل لملائكته : يا ملائكتي ، انظروا إلى أمتي فاطمة سيدة إمائي ، قائمة بين يدي ترتعد فرائصها من خيفتي ، وقد أقبلت بقلبها على عبادتي ، أشهدكم أني قد أمنت شيعتها من النار . وإني لما رأيتها ذكرت ما يصنع بها بعدي ، كأني بها وقد دخل الذل بيتها ، وانتهكت حرمتها ، وغصبت حقها ، ومنعت إرثها ، وكسر جنبها ، وأسقطت جنينها ، وهي تنادي : يا محمداه ، فلا تجاب ، وتستغيث فلا تغاث ، فلا تزال بعدي محزونة مكروبة باكية ، تتذكر انقطاع الوحي عن بيتها مرة ، وتتذكر فراقي أخرى ، وتستوحش إذا جنها الليل لفقد صوتي الذي كانت تستمع إليه إذا تهجدت بالقرآن ، ثم ترى نفسها ذليلة بعد أن كانت في أيام أبيها عزيزة ، فعند ذلك يؤنسها الله تعالى ذكره بالملائكة ، فنادتها بما نادت به مريم بنت عمران ، فتقول : يا فاطمة ( إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين ) ، يا فاطمة ( اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين ) . ثم يبتدئ بها الوجع فتمرض ، فيبعث الله عز وجل إليها مريم بنت عمران ، تمرضها وتؤنسها في علتها ، فتقول عند ذلك : يا رب ، إني قد سئمت الحياة ، وتبرمت بأهل الدنيا ، فألحقني بأبي . فيلحقها الله عز وجل بي ، فتكون أول من يلحقني من أهل بيتي ، فتقدم علي محزونة مكروبة مغمومة مغصوبة مقتولة ، فأقول عند ذلك : اللهم العن من ظلمها ، وعاقب من غصبها ، وأذل من أذلها ، وخلد في نارك من ضرب جنبها حتى ألقت ولدها ، فتقول الملائكة عند ذلك : آمين .))
                                الأمالي - الشيخ الصدوق - ص 174 - 176
                                قال العلامة المجلسي : روى الصدوق في الامالي باسناد معتبر عن ابن عباس ..... جلاء العيون ج2 ص186 ، نقلا عن مأساة الزهراء
                                بينا تهافت هذه الرواية ولا اقل من وجود الكذاب الملعون البطائني
                                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                                الرواية الحادية عشر : سليم عن سلمان الفارسي :

                                (( قال سليم بن قيس : سمعت سلمان الفارسي فقال : - ونقل كلاما طويلا عنه الى ان قال –
                                وقد كان قنفذ لعنه الله ضرب فاطمة عليها السلام بالسوط - حين حالت بينه وبين زوجها وأرسل إليه عمر : ( إن حالت بينك وبينه فاطمة فاضربها ) - فألجأها قنفذ لعنه الله إلى عضادة باب بيتها ودفعها فكسر ضلعها من جنبها فألقت جنينا من بطنها . فلم تزل صاحبة فراش حتى ماتت صلى الله عليها من ذلك شهيدة .
                                كتاب سليم بن قيس - تحقيق محمد باقر الأنصاري - ص 153
                                . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

                                برضوا كتاب سليم ؟؟؟

                                الشيخ المفيد نسف الكتاب يا افندوووووووم

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X