إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هــل المـعـصـوم (عصمة مطلقة) يـكـره ويـتــرك بـعـض الـسـنـن خــوفــا مـن الـفـتـن؟ ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    من المهم رفع هذا الموضوع ، فبعد عجز الوهابية عن اثبات أي ذنب للامام علي عليه السلام صاروا يعيبون عليه ورعه وارشاده للخلق ، فمن معتقدنا بالعصمة للامام علي عليه السلام نفهم ان هذا العمل منه عليه السلام ارشادي للمسلمين ، والاعتقاد بالعصمة يبنى عليه فهم مثل هذه النصوص وليس العكس .



    يرفع لذكر فضيلة للامام علي عليه السلام .

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام
      من المهم رفع هذا الموضوع ، فبعد عجز الوهابية عن اثبات أي ذنب للامام علي عليه السلام صاروا يعيبون عليه ورعه وارشاده للخلق


      يرفع لذكر فضيلة للامام علي عليه السلام .

      جميل ان ترفع الموضوع الذي يسقط العصمة, واما الذنوب فنحن لانبحث عنها, بل نبحث عن الفضائل.

      لان هذه فضيلة للامام علي عند اهل السنة
      ولكنها لا تعتبر فضيلة من وجهة نظر الشيعة

      واليك الفرق والمقارنة:

      من وجهة نظر اهل سنة الرسول

      - الامام علي بشر.
      - يتقي الله بكل استطاعته.
      - يتجنب قد يترك بعض الاعمال لانه بشر يخاف على نفسه من الفتن.
      - الامام علي معذور في ترك تلك الاعمال لانه يحاول ان يتقي الله بقدر استطاعته.


      من وجهة نظر الامامية الذي اعطوه العصمة المطلقة:

      - الامام علي معصوم عصمة مطلقة من الاخطاء والفتن
      - الامام علي يترك بعض السنن ولكن بدون سبب, لانه تركها لاجل الفتنة التي يستحيل الوقوع فيها.
      - لا يوجد عذر من وجهة نظر الشيعة الامامية لذلك الفعل, حتى ان بعض العلماء حاول تأويل الواقعة لكنه لم يستطع.


      ولك المقارنة

      فمن معتقدنا بالعصمة للامام علي عليه السلام نفهم ان هذا العمل منه عليه السلام ارشادي للمسلمين ، والاعتقاد بالعصمة يبنى عليه فهم مثل هذه النصوص وليس العكس .
      الامام المعصوم (ابي عبدالله) يقول: كان الامام علي يفعل كذا وكذا , وانت تقول لا لم يفعل كذا وكذا؟؟

      نصدقك ام نصدق الامام المعصوم ابي عبدالله؟





      والسؤال المطروح : - هل يجوز للمعصوم (عصمة مطلقة) ان يترك و يكره فعل بعض السنن و يُضيع الاجر خوفا من الوقوع في الفتن التي لايقع فيها معصوم مثله (النبي

      تعليق


      • #18
        أخواني بعد اسقاط موضوعه المضحك وعجزه عن الرد على مشاركاتي التي فندت بها ماأتى به مهرولا من مزبلة الحمير
        كما أسقطنا موضوعه الآخر بسؤال واحد هرب منه كما عمر البيهمة من المعارك

        لكن نراه هنا وقح وناصبي نجس وأنجس من الكلب يريد أن يطعن بالإمام علي عليه السلام بأي وسيلة فبدأ بالتهريج




        دعونا نحاوره بنفس أسلوبه النتن

        عمر ابن الصهاك عليع لعائن الله عندكم مبشر بالجنة لكنه سأل هل هو المنافق

        فلماذا من بشره الرسول صلى الله عليه وآله بالجنة يسأل هذا السؤال

        هل هو لايثق بكلام رسول الله صلى الله عليه وآله
        أم فعلا من المنافقين الذين هم في الدرك الأسفل من النار


        ملاحظة: إن قلت خارج الموضوع سقط موضوعك أيضا لأن هذا السؤال جاء بنفس أسلوبك النتن
        ولأنك بعدها ستثبت أنك عاجز عن الرد إضافة إلى عجزك عن الردود السابقة التي أسقطت موضوعك


        للصفع

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40
          **************************
          تهريج خارج الموضوع

          قد اجبنا عليك بان المعصوم ابي عبدالله يخبر عن الامام علي بن ابي طالب , فلايمكن رد قول المعصوم الواضح الصحيح وقبول قول علماءك غير الصحيح.

          واما عن قول الفاروق عمر بن الخطاب عليه رضوان الله, فهو غير معصوم ويجوز له السؤال, لان التبشير بالجنة في الاخرة حق, واما الدنيا, فيجوز ان يقع من العبد المعاصي ويتداركها في حياته قبل مماته وهذا من توفيق الله تعالى له, فالتبشير بالجنة ياجاهل لايعني العصمة من المعاصي, لاتعني ان ينام المبشر عن العمل, بل ذلك يدفعه الى العمل اكثر.
          فقد قال الحسن البصري : إن المؤمن جمع إحسانا وشفقة ، وإن المنافق جمع إساءة وأمنا .
          - فسأل وله الحق في السؤال حتى يتدارك نفسه قبل الموت ليكون مؤمنا خالص الايمان, فالمؤمن لايتواكل بل يتوكل على الله حق توكله, فلا اشكال مع غير المعصومين الذين يجوز وقوع المعاصي منهم والذنوب.


          ولكن الروايات عن المعصومين عندكم تتناطح مع نظرية العصمة المطلقة, فلا يمكن الجمع بين النظرية واقوال المعصومين وافعالهم.



          والسؤال المطروح : - هل يجوز للمعصوم (عصمة مطلقة) ان يترك و يكره فعل بعض السنن و يُضيع الاجر خوفا من الوقوع في الفتن التي لايقع فيها معصوم مثله (النبي

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني

            الموضوع : عن عصمة الامام علي رضوان الله عليه


            نقارن بهذه الرواية بين عصمة الرسول , وبين عصمة الامام علي التي يدعيها الشيعة: الكافي للكليني - الجزء الثاني : بَابُ التَّسْلِيمِ عَلَى النِّسَاءِ - ص 648
            عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ رِبْعِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ
            كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص يُسَلِّمُ عَلَى النِّسَاءِ وَ يَرْدُدْنَ عَلَيْهِ السَّلَامَ وَ كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع يُسَلِّمُ عَلَى النِّسَاءِ وَ كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يُسَلِّمَ عَلَى الشَّابَّةِ مِنْهُنَّ وَ يَقُولُ أَتَخَوَّفُ أَنْ يُعْجِبَنِي صَوْتُهَا فَيَدْخُلَ عَلَيَّ أَكْثَرُ مِمَّا أَطْلُبُ مِنَ الْأَجْر


            هذه مشكلة التائهين الذين لا يعرفون كيفة القراءة

            الرواية واضحة ولا غبار عليها

            الرواية تقول بان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يسلم على النساء وكنَ النساء يرددن السلام عليه

            لاحظوا معي كلمة نساء

            وتقول الرواية أيضا ً بأن أمير المؤمنين عليه السلام كان يسلم على النساء أي نفس فعل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

            أين المشكلة إذا ً ؟

            المشكلة بالنساء الشابات فقط

            وهذا يوافقنا عليه علماء السنة أيضا ً إلا َ إن كان علماء السنة يأخذون دينهم من غير رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

            شرح مسلم - النووي - ج 14 - ص 149

            وأما الأجنبي فان كانت عجوزا لا تشتهي استحب له السلام عليها واستحب لها السلام عليه ومن سلم منهما لزم الآخر رد السلام عليه وإن شابة أو عجوزا تشتهى لم يسلم عليها الأجنبي ولم تسلم عليه ومن سلم منهما لم يستحق جوابا ويكره رد جوابه هذا مذهبنا ومذهب الجمهور وقال ربيعة لا يسلم الرجال على النساء ولا النساء على الرجال وهذا غلط وقال الكوفيون لا يسلم الرجال عل النساء إذا لم يكن فيهن محرم والله أعلم


            -------------------

            هذا مذهب الجمهور

            المسألة لا علاقة لها بالعصمة كما بين التائه صاحب الموضوع

            أمير المؤمنين عليه السلام حجة الله على خلقه وأراد أن يعلم من كانوا معه من الرجال والنساء حكما ً شرعيا ً

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
              تهريج خارج الموضوع

              قد اجبنا عليك بان المعصوم ابي عبدالله يخبر عن الامام علي بن ابي طالب , فلايمكن رد قول المعصوم الواضح الصحيح وقبول قول علماءك غير الصحيح.

              واما عن قول الفاروق عمر بن الخطاب عليه رضوان الله, فهو غير معصوم ويجوز له السؤال, لان التبشير بالجنة في الاخرة حق, واما الدنيا, فيجوز ان يقع من العبد المعاصي ويتداركها في حياته قبل مماته وهذا من توفيق الله تعالى له, فالتبشير بالجنة ياجاهل لايعني العصمة من المعاصي, لاتعني ان ينام المبشر عن العمل, بل ذلك يدفعه الى العمل اكثر.
              فقد قال الحسن البصري : إن المؤمن جمع إحسانا وشفقة ، وإن المنافق جمع إساءة وأمنا .
              - فسأل وله الحق في السؤال حتى يتدارك نفسه قبل الموت ليكون مؤمنا خالص الايمان, فالمؤمن لايتواكل بل يتوكل على الله حق توكله, فلا اشكال مع غير المعصومين الذين يجوز وقوع المعاصي منهم والذنوب.


              ولكن الروايات عن المعصومين عندكم تتناطح مع نظرية العصمة المطلقة, فلا يمكن الجمع بين النظرية واقوال المعصومين وافعالهم.



              والسؤال المطروح : - هل يجوز للمعصوم (عصمة مطلقة) ان يترك و يكره فعل بعض السنن و يُضيع الاجر خوفا من الوقوع في الفتن التي لايقع فيها معصوم مثله (النبي
              أفلس البهيمة الناصبي
              وعجز عن الرد وبدأ بالترقيع لعمر ابن الصهاك عليه لعائن الله


              سبحان أثبت هذا الناصبي أن عمر ليس عنده ثقة بكلام رسول الله صلى الله عليه وآله
              الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى وكلام رسول الله صلى الله عليه وآله حق ومع هذا عمر لا يثق بالحق

              فالنتيجة المترتبة أن عمر لا يثق بالله سبحانه وتعالى لأن كلام الله حق أيضا

              فاليستنبط الأخوة من هنا حكم عمر في الشرع
              واللبيب يفهم

              وشكرا للأخ المحامي على هدم ماتبقى من موضوعه واسقاطه

              خاب سعي النواصب الأنجاس

              تعليق


              • #22
                يرفع لذكر فضيلة للامام علي عليه السلام .

                تعليق


                • #23
                  الحاقاني اين المفر
                  http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=136213

                  http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=136178

                  هذه المواضيع التي هرب منها الحاقاني

                  تعليق


                  • #24
                    بسمه تعالى

                    كلام الصدوق ليس بصحيح كون الرواية يرويها المعصوم ابي عبدالله ويقول : كان الامام علي كذا وكذا وهو يقصد بها رجلا اخر.


                    هل وصلت الى مرتبة اعلى من الصدوق في العلم لتكذب قوله في موضوعك هذا بحجة ان الامام علليه السلام قال : كان الامام علي كذا وكذا ؟

                    هل انت اعلم منه بطريقة ما يرويه الائمة عليهم السلام عن بعضهم البعض ؟

                    فالامام عليه السلام لم يوضح ما اراده الامام علي عليه السلام من هذا الفعل وانما ذكره بطريقة مختصرة , وهذا ما عودنا عليه الائمة عليهم السلام بتقليل الكلام وغزارة المعنى ...

                    فلا انت ولا غيرك ممن هم في مستواك الفكري يمكن ان يرتقوا الى ما يريده اهل البيت عليهم السلام ...

                    فقول الامام عليه السلام :

                    كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع يُسَلِّمُ عَلَى النِّسَاءِ وَ كَانَ يَكْرَهُأَنْ يُسَلِّمَ عَلَى الشَّابَّةِ مِنْهُنَّ وَ يَقُولُ أَتَخَوَّفُ أَنْ يُعْجِبَنِي صَوْتُهَافَيَدْخُلَ عَلَيَّ أَكْثَرُ مِمَّا أَطْلُبُ مِنَ الْأَجْر ...
                    والذي اما لم ستوعبه عقلك او انك تكابر وتعاند لكي لا يغلق موضوعك من اوله , يمكن ان يوجه الى ان قول الامام عليه السلام كان يريد به غيره ..

                    فقوله : اتخوف ان يعجبني صوتها , لا يوجد دليل واحد يدل على انه اراد به نفسه ..

                    فكل من له المام باللغة العربية يفهم مثل هذه الجمل , تارة نوجه الكلام الى غيرنا مباشرة كقولنا لا تسلم على الشابات لكون صوتهن عورة , وتارة وهو من الكلام البليغ ولعدم الاحراج نقول : انا اكره ان اسلم على الشابات لكون صوتهن عورة , واريد ان اوجه هذه الرسالة الى من كان معي ..

                    والا لماذا يقولها الامام عليه السلام بصوت مرتفع لكي يسمعه من معه : ( اتخوف ان يعجبني صوتها .....الخ ) , الا يكفي ان يمر دون ان يتكلم ؟

                    ان قلت ربما سألوه عن السبب فأجاب بهذه الاجابة ..

                    عندها نرد عليكم , لا يخلو سؤالهم من امرين :

                    الاول : ان السلام عليهن حرام ولكنهم يعلمون بعصمته ولذلك يسألونه عن السبب , وهذا القول فيه تناقض اذ كيف يكون معصوم وهو يخاف ان يزله الشيطان وقد ابعد الله عنه الرجس وطهره تطهيرا ...

                    واذا خاف من ان يزله الشيطان , اذا هو يعلم انه غير معصوم , فكيف عرف اصحابه بعصمته اذا ؟

                    الثاني : ان السلام عليهن حلال , وعليه كيف يحلل الله شيئا على اقل تقدير فإن الصحابة ربما يرتبكون الحرام من خلاله , الا اذا كان الاعجاب بصوتهن ليس بحرام فعندها اترك الجواب لك يا صاحب الموضوع ...







                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY
                      هذه مشكلة التائهين الذين لا يعرفون كيفة القراءة

                      الرواية واضحة ولا غبار عليها

                      الرواية تقول بان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يسلم على النساء وكنَ النساء يرددن السلام عليه

                      لاحظوا معي كلمة نساء

                      وتقول الرواية أيضا ً بأن أمير المؤمنين عليه السلام كان يسلم على النساء أي نفس فعل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

                      أين المشكلة إذا ً ؟

                      المشكلة بالنساء الشابات فقط

                      وهذا يوافقنا عليه علماء السنة أيضا ً إلا َ إن كان علماء السنة يأخذون دينهم من غير رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

                      شرح مسلم - النووي - ج 14 - ص 149

                      وأما الأجنبي فان كانت عجوزا لا تشتهي استحب له السلام عليها واستحب لها السلام عليه ومن سلم منهما لزم الآخر رد السلام عليه وإن شابة أو عجوزا تشتهى لم يسلم عليها الأجنبي ولم تسلم عليه ومن سلم منهما لم يستحق جوابا ويكره رد جوابه هذا مذهبنا ومذهب الجمهور وقال ربيعة لا يسلم الرجال على النساء ولا النساء على الرجال وهذا غلط وقال الكوفيون لا يسلم الرجال عل النساء إذا لم يكن فيهن محرم والله أعلم


                      -------------------

                      هذا مذهب الجمهور

                      المسألة لا علاقة لها بالعصمة كما بين التائه صاحب الموضوع

                      أمير المؤمنين عليه السلام حجة الله على خلقه وأراد أن يعلم من كانوا معه من الرجال والنساء حكما ً شرعيا ً


                      ومتى كانت اقوال علماء السنة حجة على ائمة الشيعة المعصومين؟

                      يعني الامام علي ترك فعل رسول الله واتبع منهج علماء السنة, لانه يخاف على نفسه الفتن؟
                      اقول لك : المعصوم ابي عبدالله برواية شيعية يخبر بان الرسول يسلم على الناس ليكسب الاجر, والامام علي لايسلم على الشابات, ويكره ذلك لانه يخاف على نفسه الفتنة.

                      وتقول لي قال النووي وقال علماء اهل السنة؟؟؟؟؟
                      فلا يمكن ان تخرج عذر للامام علي بن ابي طالب بقول النووي عند اهل السنة, لانه مخالف لفعل الرسول عندكم.

                      ولكن نورد لك بقية القول حتى تفهم اكثر مذهب اهل السنة
                      قال
                      ابن بطال عن المهلب قال: سلام الرجال على النساء والنساء على الرجال جائز إذا أمنت الفتنة.
                      قال الحليمي : ( كان النبي – صلى الله عليه وسلم – للعصمة مؤمناً من الفتنة ، فمن وثق من نفسه بالسلامة فليسلم ، وإلا فليصمت )

                      ولكه مهما كان علماء اهل السنة, فهو ليس حجة عليكم.
                      فالامام علي ترك وكره فعل ذلك مع انها سنة الرسول الثابته عندكم لسبب لايمكن ان يقع على الامام, لان السبب انتفى عن الرسول

                      فلانه تركه, دليل كافي على انه غير معصوم.

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40


                        **************
                        راجع المشاركة رقم 19
                        http://www.yahosein.com/vb/showpost....1&postcount=19
                        فستجد فيها الرد المناسب الذي لم تعلق عليه, لانه غير المعصوم لاتنطبق عليه صفات المعصومين.
                        واما التشتيت فهي حيلة ضعاف الحجة.

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام
                          يرفع لذكر فضيلة للامام علي عليه السلام .
                          عند اهل السنة:
                          نعم فضيلة لانه يتقي الله ويعرف انه بشر غير معصوم, فيخاف على نفسه الفتنة, فترك ذلك الفعل الذي عصم منه الرسول .

                          عند الامامية:
                          عندما تنسبون الى الامام علي العصمة المطلقة, فلايمكن اعتبار ذلك فضيلة, كون الامام ترك السنة وكره فعلها بلا عذر لانه سبب منتفي ويستحيل وقوعه.

                          فالحمدلله الذي جعل ذلك عندنا فضيلة له.

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة عبدالأمير
                            بسمه تعالى

                            هل وصلت الى مرتبة اعلى من الصدوق في العلم لتكذب قوله في موضوعك هذا بحجة ان الامام علليه السلام قال : كان الامام علي كذا وكذا ؟
                            هل تريدني ان اترك كلام المعصوم الواضح واذهب الى مخالفة ابن بابويه القمي؟

                            لان تفسير الواضحات بالمبهمات هو سبيل ضعاف الحجج.

                            المعصوم يقول : كان الامام علي يفعل كذا وكذا
                            وابن بابويه القمي: الامام علي لم يكن يفعل كذا وكذا

                            نصدق من؟

                            ام نطبقها على كل المسائل وتخرج بكفي حنين من كل فعل فعله المعصوم؟؟؟





                            فالامام عليه السلام لم يوضح ما اراده الامام علي عليه السلام من هذا الفعل وانما ذكره بطريقة مختصرة , وهذا ما عودنا عليه الائمة عليهم السلام بتقليل الكلام وغزارة المعنى ...فلا انت ولا غيرك ممن هم في مستواك الفكري يمكن ان يرتقوا الى ما يريده اهل البيت عليهم السلام ...
                            المعصوم ابي عبدالله ذكر الفعل : كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع يُسَلِّمُ عَلَى النِّسَاءِ وَ كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يُسَلِّمَ عَلَى الشَّابَّةِ مِنْهُنَّ
                            اعتقد ان الفعل واضح مثل الشمس, هو ذكر الفعل المخالف لفعل الرسول في مقدمة الكلام.
                            ثم ذكر السبب من المخالفة, حتى لايقال ان الامام علي يخالف بلا سبب وقال :
                            وَ يَقُولُ أَتَخَوَّفُ أَنْ يُعْجِبَنِي صَوْتُهَا فَيَدْخُلَ عَلَيَّ أَكْثَرُ مِمَّا أَطْلُبُ مِنَ الْأَجْر

                            اعتقد اننا نتحدث الغة العربية.



                            فقول الامام عليه السلام :

                            كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع يُسَلِّمُ عَلَى النِّسَاءِ وَ كَانَ يَكْرَهُأَنْ يُسَلِّمَ عَلَى الشَّابَّةِ مِنْهُنَّ وَ يَقُولُ أَتَخَوَّفُ أَنْ يُعْجِبَنِي صَوْتُهَافَيَدْخُلَ عَلَيَّ أَكْثَرُ مِمَّا أَطْلُبُ مِنَ الْأَجْر ...
                            والذي اما لم ستوعبه عقلك او انك تكابر وتعاند لكي لا يغلق موضوعك من اوله , يمكن ان يوجه الى ان قول الامام عليه السلام كان يريد به غيره ..
                            فقوله : اتخوف ان يعجبني صوتها , لا يوجد دليل واحد يدل على انه اراد به نفسه ..



                            فكل من له المام باللغة العربية يفهم مثل هذه الجمل , تارة نوجه الكلام الى غيرنا مباشرة كقولنا لا تسلم على الشابات لكون صوتهن عورة , وتارة وهو من الكلام البليغ ولعدم الاحراج نقول : انا اكره ان اسلم على الشابات لكون صوتهن عورة , واريد ان اوجه هذه الرسالة الى من كان معي ..
                            سبحان الله على التحوير والتأويل المخالف للنقل والعقل.
                            هل ينسب الامام المعصوم ابي عبدالله الى الامام علي فعل لم يكن يفعله؟


                            (كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع يُسَلِّمُ عَلَى النِّسَاءِ وَ كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يُسَلِّمَ عَلَى الشَّابَّةِ مِنْهُنَّ)
                            فان قلت لم يكن الامام علي يفعل ذلك, قلنا لك كيف يحق للمعصوم ان ينسب اليه افعال لايفعلها المعصوم؟


                            والا لماذا يقولها الامام عليه السلام بصوت مرتفع لكي يسمعه من معه : ( اتخوف ان يعجبني صوتها .....الخ ) , الا يكفي ان يمر دون ان يتكلم ؟
                            سبحان الله.

                            يقولها حتى لايقال ان الامام علي ترك سنة الرسول بلا عذر.
                            فلو انت ترك عالم كبير احدى السنن امام الناس, بل وخالفتها, فسوف يكون موضعكم في موضع الريبة الشك فكيف بمن صحب الرسول في حياته؟
                            انت تقفز على القول وتترك الفعل, فالفعل ثابت من قول المعصوم, والعذر ذكره المعصوم ايضا حتى لايدخل الشك ان الامام ترك سنة وكره فعلها بدون سبب.

                            فلو نفيت القول عن الامام , فلن تستطيع ان تنفي الفعل الذي تركه الامام علي وكره فعله. ودخلت في اشكال اكبر من السابق, ولكن مع هذا لايمكن نفي القول, والا لانتفت كل الاقوال الاخرى في روايات مشابهة.





                            الاول : ان السلام عليهن حرام ولكنهم يعلمون بعصمته ولذلك يسألونه عن السبب , وهذا القول فيه تناقض اذ كيف يكون معصوم وهو يخاف ان يزله الشيطان وقد ابعد الله عنه الرجس وطهره تطهيرا ...
                            واذا خاف من ان يزله الشيطان , اذا هو يعلم انه غير معصوم , فكيف عرف اصحابه بعصمته اذا ؟

                            اولا : لا بل, لانه ترك فعل سنة من سنن الرسول امام الناس, وهذا بحد ذاته كافي للسؤال, فمع الورع الذي وصل اليه الامام علي فانه يخشى على نفسه ذلك, فالعالم المتقي اذا ترك شيء قد لايقع فيه غيره, قد تسأله لماذا تركت السنة.

                            ثانيا : ومن قال لك انهم سألوه, بل قد يتبادر الى الامام علي ذلك القول حتى لاتثير الشكوك عند الاخرين, لماذا ترك السنة الظاهرة امام الناس, وهو من باب دفع الشك عنه, لان الناس سيقولون صاحب رسول الله يترك او يجهل بالسنن, ولكن هو يريد اثبات انه لايتركها كرها فيها او جهلا بها, بل خوفا على نفسه من الفتن.



                            الثاني : ان السلام عليهن حلال , وعليه كيف يحلل الله شيئا على اقل تقدير فإن الصحابة ربما يرتبكون الحرام من خلاله , الا اذا كان الاعجاب بصوتهن ليس بحرام فعندها اترك الجواب لك يا صاحب الموضوع ...

                            السلام على النساء ليس بحرام, ولكن عند الخوف من الفتنة فان ترك المباحات والسنن جائزة, فلو امنت على نفسك من الفتنة جاز لك السلام.
                            فسنة الرسول لايمكن الطعن فيها, فهي امر مشروع, ولكن درجات التقوى عند الناس تختلف, فمن امر على نفسه من الاعجاب بالصوت, فلاحرج عليه, ولم خاف على نفسه فقد دخل في الحرج, ولزمه تركها.


                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
                              عند اهل السنة:
                              نعم فضيلة لانه يتقي الله ويعرف انه بشر غير معصوم, فيخاف على نفسه الفتنة, فترك ذلك الفعل الذي عصم منه الرسول .

                              عند الامامية:
                              عندما تنسبون الى الامام علي العصمة المطلقة, فلايمكن اعتبار ذلك فضيلة, كون الامام ترك السنة وكره فعلها بلا عذر لانه سبب منتفي ويستحيل وقوعه.

                              فالحمدلله الذي جعل ذلك عندنا فضيلة له.
                              اذا كنت جاهلا بمذهبك وتحاورنا بفهمك الخاص راميا اقوال علمائك والاحاديث الصحيحة وراء ظهرك فكيف ستفهم العصمة عند الشيعة ؟

                              قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص يُسَلِّمُ عَلَى النِّسَاءِ وَ يَرْدُدْنَ عَلَيْهِ السَّلَامَ وَ كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع يُسَلِّمُ عَلَى النِّسَاءِ وَ كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يُسَلِّمَ عَلَى الشَّابَّةِ مِنْهُنَّ وَ يَقُولُ أَتَخَوَّفُ أَنْ يُعْجِبَنِي صَوْتُهَا فَيَدْخُلَ عَلَيَّ أَكْثَرُ مِمَّا أَطْلُبُ مِنَ الْأَجْر

                              قلت لك أن الامر ارشاد وتعليم من الامام عليه السلام وذكر الاخوة لذلك اقوال العلماء الاجلاء ، فكذبت وقلت :
                              المعصوم ابي عبدالله يقول : كان امير المؤمنين يفعل كذا وكذا
                              ويقول علمائك : لا بل كان غيره يفعل كذا وكذا

                              وهذا كذب صريح منك لان علمائنا فهموا النص بمعناه الصحيح ، فالامام الصادق عليه السلام قال : كان .. يكره ... ويقول .. .
                              فكراهة السلام على الشابة منه عليه السلام هي من العلم بدواخل النفس وما تحدث به ولا يعد حديث النفس ذنب اصلاً وهذا متفق عليه بين السنة والشيعة وفي الحديث الذي ترويه صحاحكم إن الله تجاوز عن أمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم. فيظهر من هذا شدة ورع الامام عليه السلام حتى عن ما لا يعد ذنباً .

                              وأما قول الامام علي عليه السلام : أتخوف أن يعجبني صوتها فيدخل علي أكثر مما أطلب الأجر ، فظاهر فيه الوعظ والارشاد اذ ان الامام عليه السلام لما كان مرشدا وهاديا عمد الى تعليم اصحابه بالعمل ثم بين ذلك بالقول ونسبه الى نفسه لانه أشد وأبلغ بالوعظ .

                              السؤال المطروح : - هل يجوز للمعصوم (عصمة مطلقة) ان يترك و يكره فعل بعض السنن و يُضيع الاجر خوفا من الوقوع في الفتن التي لايقع فيها معصوم مثله (النبي

                              المعصوم لا يصدر عنه الذنب لاصغيره ولا كبيره، لا عمداً ولا نسياناً .

                              وترك بعض السنن كما تدعي لا يعد ذنبا ودائما تأتينا بفهم خاص ما جاء به أحد قبلك على الاقل علماؤك من السنة ، على ان فعل الامام عليه السلام هو سنة بحد ذاته لما روى السنة والشيعة ( عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي ) ،( واني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي ) فأين تهريجك من هذه النصوص واجماع الامة على صحة خلافة الامام علي عليه السلام أي اجماع الامة على ان عمله سنة واجبة الاتباع .

                              وقولك خوفا من الوقوع في الفتن التي لا يقع فيها المعصوم مردود عليك اولا لما تقدم اعلاه من بيان عمل الامام وقوله .

                              وثانياً لانك تفسر العصمة المطلقة بغير مفهوم الشيعة لها ، فأنت تجعل العصمة في نطاق الجبر بقولك : خوفا من الفتن التي لا يقع فيها المعصوم ، ويؤكذ هذا قولك :
                              كون الامام ترك السنة وكره فعلها بلا عذر لانه سبب منتفي ويستحيل وقوعه
                              .


                              وهذا يتنافى مع مفهوم العصمة عند الشيعة ، فليس معنى العصمة انّ الله يجبُرهُ على ترك المعصية، بل يفعل به ألطافاً، يترك معها المعصية، باختياره، مع قدرته عليها .



                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني


                                ومتى كانت اقوال علماء السنة حجة على ائمة الشيعة المعصومين؟

                                يعني الامام علي ترك فعل رسول الله واتبع منهج علماء السنة, لانه يخاف على نفسه الفتن؟
                                اقول لك : المعصوم ابي عبدالله برواية شيعية يخبر بان الرسول يسلم على الناس ليكسب الاجر, والامام علي لايسلم على الشابات, ويكره ذلك لانه يخاف على نفسه الفتنة.

                                وتقول لي قال النووي وقال علماء اهل السنة؟؟؟؟؟
                                فلا يمكن ان تخرج عذر للامام علي بن ابي طالب بقول النووي عند اهل السنة, لانه مخالف لفعل الرسول عندكم.

                                ولكن نورد لك بقية القول حتى تفهم اكثر مذهب اهل السنة
                                قال
                                ابن بطال عن المهلب قال: سلام الرجال على النساء والنساء على الرجال جائز إذا أمنت الفتنة.
                                قال الحليمي : ( كان النبي – صلى الله عليه وسلم – للعصمة مؤمناً من الفتنة ، فمن وثق من نفسه بالسلامة فليسلم ، وإلا فليصمت )

                                ولكه مهما كان علماء اهل السنة, فهو ليس حجة عليكم.
                                فالامام علي ترك وكره فعل ذلك مع انها سنة الرسول الثابته عندكم لسبب لايمكن ان يقع على الامام, لان السبب انتفى عن الرسول

                                فلانه تركه, دليل كافي على انه غير معصوم.


                                المسألة لا علاقة لها بسنة أو شيعة

                                نحن نبحث عن الحكم الشرعي

                                والحكم الشرعي لا يبنى على إجتهادات شخصية وآراء شخصية !

                                لعلك لا تفقه مالمقصود بقول عالمكم النووي بأن هذا رأي مذهبنا ومذهب الجمهور !

                                مصيبة إن قلت بان هذه إجتهادات فردية ولا ينظر إليها

                                الأحكام الشرعية دائما ما يكون إستنباطها من القرآن والسنة النبوية

                                وخاصة بان هذا قول الجمهور عندكم في ما يخص السلام على النساء الشابات


                                الآن ناتي إلى الرواية التي خدعك من نسخت منه وكعادتكم تنقلون بلا فهم وتدبر

                                قلنا بمداخلتنا السابقة

                                الرواية تقول بان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يسلم على النساء وكنَ النساء يرددن السلام عليه

                                لاحظوا معي كلمة نساء

                                وتقول الرواية أيضا ً بأن أمير المؤمنين عليه السلام كان يسلم على النساء أي نفس فعل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

                                أين المشكلة إذا ً ؟

                                المشكلة بالنساء الشابات فقط

                                امير المؤمنين عليه السلام كان يسلم على النساء كما كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يسلم ولكن حكم امير المؤمنين كان بالنسبة للنساء الشابات لا النساء الكبيرات والعجائز !


                                حاول ان تفهم هذه النقطة ولا تجعلها خروف وإن طار كعادتكم !

                                أمير المؤمنين عليه السلام هو حجة الله على خلقه ففعله حجة وقوله حجة وهو مكلف لــ بيان الاحكام الشرعية للمسلمين

                                وهذا ما قام به أمير المؤمنين عليه السلام

                                الخلاصة / رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يسلم على النساء وكذلك امير المؤمين عليه السلام كان يسلم على النساء ولكن أمير المؤمنين عليه السلام كان يكره أن يسلم على الشابة فقط لا على كل النساء وهذا حكم شرعي لا علاقة له بالعصمة كما خدعوك من نقلت منهم يا تائه

                                هذا حكم شرعي آمل ان تركز يا تائه !

                                وهذا ما أقره جمهور علماء السنة أيضا لا الشواذ منهم

                                نعم هنالك من خالف هذا القول من علماؤكم ولكنهم شواذ لا يعتد برايهم مقابل أقوال الجمور من علماؤكم .

                                حاول ان تفهم

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X