واللهم صل على محمد وآله الطيبين الطاهرين، والعن أعداءهم أجمعين، سيما أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية
بعد أن صدمنا بما تفوه به المدعو أسد قصير، الذي اشتمل كلامه على ضلالات وانحرافات من زعمه أن أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية ليسوا نواصب بأي وجه من الأوجه، ونسبه ذلك لسماحة آية الله العظمى السيد الخوئي -رحمه الله- وكذلك تلميذه سماحة آية الله السيد تقي القمي -دامت فيوضاته- أرسلنا رسالة لسماحة الشيخ ياسر الحبيب -حفظه الله- نسأله عن رأيه وعن حقيقة آراء السيدين الخوئي والقمي، وبحمد الله وصلنا الجواب بالتفصيل المفيد
نص جواب سماحة الشيخ
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أسعد الله أيامنا وأيامكم.
أفاد الشيخ أن نفي المذكور كفر ونصب أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية (لعنهم الله) مخالف لما جاء عن أئتمنا الأطهار (صلوات الله عليهم) حيث استفاضت عنهم الأخبار في أن هؤلاء هم رؤوس الكفر والنصب والعداوة.
ومن هذه الأخبار ما عن الحارث الأعور قال: «دخلت على علي عليه السلام في بعض الليل، فقال لي: ما جاء بك في هذه الساعة؟ قلت: حبك يا أمير المؤمنين، قال: الله؟ قلت: الله. قال: ألا أحدثك بأشد الناس عداوة لنا وأشدهم عداوة لمن أحبنا؟ قلت: بلى يا أمير المؤمنين، أما والله لقد ظننت ظناً. قال: هات ظنك، قلت: أبو بكر وعمر؟ قال: ادن مني يا أعور، فدنوت منه، فقال: أبرأ منهما، إي والذي فلق الحبة وبرأ النسمة، إنهما لهما ظلماني حقي وتغاصاني ريقي، وحسداني، وآذياني، وإنه ليؤذي أهل النار ضجيجهما ونصبهما ورفع أصواتهما وتعيير رسول الله صلى الله عليه وآله إياهما». (تقريب المعارف للحلبي ص242 وعنه بحار الأنوار للعلامة المجلسي)
وعن أبي حمزه الثمالي قال: «قلت لعلي بن الحسين عليهما السلام وقد خلا: أخبرني عن هذين الرجلين؟ قال: ها أول من ظلمنا حقنا، وأخذا ميراثنا، وجلسا مجلسا كنا أحق به منهما، لا غفر الله فما ولا رحمهما، كافران، كافر من تولاها». (المصدر نفسه ص244)
وفي خبر آخر عنه عن علي بن الحسين (عليهما السلام) قال: «قلت له: أسألك عن أبي بكر وعمر؟ قال: فعليهما لعنة الله بلعناته كلها، ماتا والله كافرين مشركين بالله العظيم». (بصائر الدرجات للصفار ج2 ص289 وعنه بحار الأنوار للعلامة المجلسي ج30 ص145)
وقال الإمام الصادق عليه السلام: «من شك في كفر أعدائنا والظالمين لنا فهو كافر». (اعتقادات الصدوق ص112)
وجاء في مكاتبة محمد بن علي بن عيسى للإمام الهادي عليه السلام: «كتبتُ إليه أساله عن الناصب، هل أحتاج في امتحانه إلى أكثر من تقديمه الجبت و الطاغوت (أبا بكر وعمر) واعتقاد إمامتهما؟ فرجع الجواب: من كان على هذا فهو ناصب». (وسائل الشيعة للحر العاملي ص491 عن السرائر لابن إدريس)
فإذا كان تقديم الشخص أبا بكر وعمر على أمير المؤمنين (عليه السلام) يجعله ناصبياً فكيف لا يكون أبو بكر وعمر من النواصب وهما أنفسهما تقدّما على أمير المؤمنين عليه السلام؟!
وأما الادعاء بأن هذا هو رأي الفقهاء.. فقد كتب الشيخ معلّقاً: «هذا من القصور في الفهم، فإن المحقق الخوئي لم ينفِ النصب الواقعي، إنما نفى النصب الحكمي فراراً من الحكم بالنجاسة. قال كما في تقريرات الخلخالي: ومن هنا يُحكم بإسلام الأوليْن الغاصبيْن لحق أمير المؤمنين عليه السلام إسلاماً ظاهرياً، لعدم نصبهم - ظاهراً - عداوة أهل البيت، وإنما نازعوهم في تحصيل المقام والرياسة العامة مع الاعتراف بما لهم من الشأن والمنزلة، وهذا وإن كان أشد من الكفر والإلحاد حقيقة إلا أنه لا ينافي الإسلام الظاهري ولا يوجب النجاسة المصطلحة. انتهى كلامه. فدقّق في قوله: (يُحكم بإسلامهم.. إسلاماً ظاهرياً.. لعدم نصبهم ظاهراً) تعرف أن كلامه يدور مدار الحكم الظاهري فقط، لا الحقيقة الواقعية فيهم، فإنه أكد على أنها (أشد من الكفر والإلحاد حقيقة)، فكأنه يقول أن حالهما حال المنافقين، هم كفار في الواقع لكنهم حيث التزموا بالظاهر باسم الإسلام؛ فإن أحكام المسلمين تجري عليهم فلا يُحكم عليهم بالنجاسة. فأين هذا مما ادّعاه؟! على أن المرجع السيد تقي القمي (حفظه الله) ردّ على أستاذه الخوئي في ذلك، فعجباً كيف نسب إليه هذا القول وهو يردّه ويدحضه؟! قال في مباني منهاج الصالحين: ومن الغريب ما عن سيدنا الأستاذ - على ما في التقرير - ومن هنا يُحكم بإسلام الأوليْن الغاصبيْن لحق أمير المؤمنين عليه السلام إسلاماً ظاهرياً، لعدم نصبهم - ظاهراً - عداوة أهل البيت، وإنما نازعوهم في تحصيل المقام والرياسة العامة - إلى آخر كلامه؛ فإننا نسأل من سيدنا الأستاذ: أي عداوة أعظم من الهجوم على دار الصديقة وإحراق بابها وضرب الطاهرة الزكية وإسقاط ما في بطنها وهتك حرمة مولى الثقلين وأخذه كالأسير المأخوذ من الترك والديلم وسوقه إلى المسجد لأخذ البيعة منه جبراً وتهديده بالقتل وإنكار كونه أخا رسول الله صلى الله عليه وآله؟! والذي يدل على نصبهم وعداوتهم وانحرافهم أن الصديقة المعصومة لم ترد جواب سلام الرجلين وأعرضت وجهها عنهما وقالت للأول: والله لأدعونَّ عليك ما دامت حياتي! ونتعرض لجملة من هذه القضايا بحول الله في كتابنا (أمير المؤمنين عليه السلام). إلى الله وإلى رسوله المشتكى، ولقد أجاد المحقق الأصفهاني في منظومته حيث قال: لكن كسر الضلع ليس ينجبر، إلا بصمصام عزيز مقتدر. انتهى كلامه. والذي نراه هو أنهما (لعنهما الله) كانا ناصبيّيْن في الحكم أيضاً، غاية ما هنالك أنهما في زمان النبي (صلى الله عليه وآله) لم يظهر منهما ما ظهر بعده، فيأخذان حكم المنافقين فلا نجاسة، أما بعد استشهاده (صلى الله عليه وآله) وبدو حملتهما على آل النبوة (صلوات الله عليهم) فإن هذا الذي ظهر منهما كافٍ في الحكم عليهم بالنصب ظاهراً أيضاً، فيستوجب ذلك الحكم بنجاستهم، إلا أن عدم ظهور هذا الحكم آنذاك من المعصومين (عليهم السلام) من حيث الاحتراز أو أو النأي بهم إلى خارج المسجد ونحو ذلك؛ إنما كان لأجل غلبتهم وقهرهم ليس إلا، كما كان حال المشركين الذين كانوا يقربون المسجد الحرام قبل الفتح. وعلى كل حال فهذا الكلام الذي صدر من هذا القاصر كلام باطل، ولسنا ندري إلى أين سيصل الحال بأمثال هؤلاء ممن ارتضى لنفسه أن يكون مطية للظالمين، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم».
واللهم صل على محمد وآله الطيبين الطاهرين، والعن أعداءهم أجمعين، سيما أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية
بعد أن صدمنا بما تفوه به المدعو أسد قصير، الذي اشتمل كلامه على ضلالات وانحرافات من زعمه أن أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية ليسوا نواصب بأي وجه من الأوجه، ونسبه ذلك لسماحة آية الله العظمى السيد الخوئي -رحمه الله- وكذلك تلميذه سماحة آية الله السيد تقي القمي -دامت فيوضاته- أرسلنا رسالة لسماحة الشيخ ياسر الحبيب -حفظه الله- نسأله عن رأيه وعن حقيقة آراء السيدين الخوئي والقمي، وبحمد الله وصلنا الجواب بالتفصيل المفيد
نص جواب سماحة الشيخ
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أسعد الله أيامنا وأيامكم.
أفاد الشيخ أن نفي المذكور كفر ونصب أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية (لعنهم الله) مخالف لما جاء عن أئتمنا الأطهار (صلوات الله عليهم) حيث استفاضت عنهم الأخبار في أن هؤلاء هم رؤوس الكفر والنصب والعداوة.
ومن هذه الأخبار ما عن الحارث الأعور قال: «دخلت على علي عليه السلام في بعض الليل، فقال لي: ما جاء بك في هذه الساعة؟ قلت: حبك يا أمير المؤمنين، قال: الله؟ قلت: الله. قال: ألا أحدثك بأشد الناس عداوة لنا وأشدهم عداوة لمن أحبنا؟ قلت: بلى يا أمير المؤمنين، أما والله لقد ظننت ظناً. قال: هات ظنك، قلت: أبو بكر وعمر؟ قال: ادن مني يا أعور، فدنوت منه، فقال: أبرأ منهما، إي والذي فلق الحبة وبرأ النسمة، إنهما لهما ظلماني حقي وتغاصاني ريقي، وحسداني، وآذياني، وإنه ليؤذي أهل النار ضجيجهما ونصبهما ورفع أصواتهما وتعيير رسول الله صلى الله عليه وآله إياهما». (تقريب المعارف للحلبي ص242 وعنه بحار الأنوار للعلامة المجلسي)
وعن أبي حمزه الثمالي قال: «قلت لعلي بن الحسين عليهما السلام وقد خلا: أخبرني عن هذين الرجلين؟ قال: ها أول من ظلمنا حقنا، وأخذا ميراثنا، وجلسا مجلسا كنا أحق به منهما، لا غفر الله فما ولا رحمهما، كافران، كافر من تولاها». (المصدر نفسه ص244)
وفي خبر آخر عنه عن علي بن الحسين (عليهما السلام) قال: «قلت له: أسألك عن أبي بكر وعمر؟ قال: فعليهما لعنة الله بلعناته كلها، ماتا والله كافرين مشركين بالله العظيم». (بصائر الدرجات للصفار ج2 ص289 وعنه بحار الأنوار للعلامة المجلسي ج30 ص145)
وقال الإمام الصادق عليه السلام: «من شك في كفر أعدائنا والظالمين لنا فهو كافر». (اعتقادات الصدوق ص112)
وجاء في مكاتبة محمد بن علي بن عيسى للإمام الهادي عليه السلام: «كتبتُ إليه أساله عن الناصب، هل أحتاج في امتحانه إلى أكثر من تقديمه الجبت و الطاغوت (أبا بكر وعمر) واعتقاد إمامتهما؟ فرجع الجواب: من كان على هذا فهو ناصب». (وسائل الشيعة للحر العاملي ص491 عن السرائر لابن إدريس)
فإذا كان تقديم الشخص أبا بكر وعمر على أمير المؤمنين (عليه السلام) يجعله ناصبياً فكيف لا يكون أبو بكر وعمر من النواصب وهما أنفسهما تقدّما على أمير المؤمنين عليه السلام؟!
وأما الادعاء بأن هذا هو رأي الفقهاء.. فقد كتب الشيخ معلّقاً: «هذا من القصور في الفهم، فإن المحقق الخوئي لم ينفِ النصب الواقعي، إنما نفى النصب الحكمي فراراً من الحكم بالنجاسة. قال كما في تقريرات الخلخالي: ومن هنا يُحكم بإسلام الأوليْن الغاصبيْن لحق أمير المؤمنين عليه السلام إسلاماً ظاهرياً، لعدم نصبهم - ظاهراً - عداوة أهل البيت، وإنما نازعوهم في تحصيل المقام والرياسة العامة مع الاعتراف بما لهم من الشأن والمنزلة، وهذا وإن كان أشد من الكفر والإلحاد حقيقة إلا أنه لا ينافي الإسلام الظاهري ولا يوجب النجاسة المصطلحة. انتهى كلامه. فدقّق في قوله: (يُحكم بإسلامهم.. إسلاماً ظاهرياً.. لعدم نصبهم ظاهراً) تعرف أن كلامه يدور مدار الحكم الظاهري فقط، لا الحقيقة الواقعية فيهم، فإنه أكد على أنها (أشد من الكفر والإلحاد حقيقة)، فكأنه يقول أن حالهما حال المنافقين، هم كفار في الواقع لكنهم حيث التزموا بالظاهر باسم الإسلام؛ فإن أحكام المسلمين تجري عليهم فلا يُحكم عليهم بالنجاسة. فأين هذا مما ادّعاه؟! على أن المرجع السيد تقي القمي (حفظه الله) ردّ على أستاذه الخوئي في ذلك، فعجباً كيف نسب إليه هذا القول وهو يردّه ويدحضه؟! قال في مباني منهاج الصالحين: ومن الغريب ما عن سيدنا الأستاذ - على ما في التقرير - ومن هنا يُحكم بإسلام الأوليْن الغاصبيْن لحق أمير المؤمنين عليه السلام إسلاماً ظاهرياً، لعدم نصبهم - ظاهراً - عداوة أهل البيت، وإنما نازعوهم في تحصيل المقام والرياسة العامة - إلى آخر كلامه؛ فإننا نسأل من سيدنا الأستاذ: أي عداوة أعظم من الهجوم على دار الصديقة وإحراق بابها وضرب الطاهرة الزكية وإسقاط ما في بطنها وهتك حرمة مولى الثقلين وأخذه كالأسير المأخوذ من الترك والديلم وسوقه إلى المسجد لأخذ البيعة منه جبراً وتهديده بالقتل وإنكار كونه أخا رسول الله صلى الله عليه وآله؟! والذي يدل على نصبهم وعداوتهم وانحرافهم أن الصديقة المعصومة لم ترد جواب سلام الرجلين وأعرضت وجهها عنهما وقالت للأول: والله لأدعونَّ عليك ما دامت حياتي! ونتعرض لجملة من هذه القضايا بحول الله في كتابنا (أمير المؤمنين عليه السلام). إلى الله وإلى رسوله المشتكى، ولقد أجاد المحقق الأصفهاني في منظومته حيث قال: لكن كسر الضلع ليس ينجبر، إلا بصمصام عزيز مقتدر. انتهى كلامه. والذي نراه هو أنهما (لعنهما الله) كانا ناصبيّيْن في الحكم أيضاً، غاية ما هنالك أنهما في زمان النبي (صلى الله عليه وآله) لم يظهر منهما ما ظهر بعده، فيأخذان حكم المنافقين فلا نجاسة، أما بعد استشهاده (صلى الله عليه وآله) وبدو حملتهما على آل النبوة (صلوات الله عليهم) فإن هذا الذي ظهر منهما كافٍ في الحكم عليهم بالنصب ظاهراً أيضاً، فيستوجب ذلك الحكم بنجاستهم، إلا أن عدم ظهور هذا الحكم آنذاك من المعصومين (عليهم السلام) من حيث الاحتراز أو أو النأي بهم إلى خارج المسجد ونحو ذلك؛ إنما كان لأجل غلبتهم وقهرهم ليس إلا، كما كان حال المشركين الذين كانوا يقربون المسجد الحرام قبل الفتح. وعلى كل حال فهذا الكلام الذي صدر من هذا القاصر كلام باطل، ولسنا ندري إلى أين سيصل الحال بأمثال هؤلاء ممن ارتضى لنفسه أن يكون مطية للظالمين، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم».
اي فتنة يا هذا؟
انت تخاف من ماذا؟
هل تخاف ان يكرهنا النواصب؟
انهم يكرهوننا فعلا ويقتلوننا جهارا نهارا عيانا صراحا
ويكفروننا بكل ما اوتوا من قوة
فاي مجاملة واي شيء تترجاه منهم
بالله عليكم هل انتم لا تدركون ما يدور حولكم؟
ام ماذا؟
اي فتنة يا هذا؟
انت تخاف من ماذا؟
هل تخاف ان يكرهنا النواصب؟
انهم يكرهوننا فعلا ويقتلوننا جهارا نهارا عيانا صراحا
ويكفروننا بكل ما اوتوا من قوة
فاي مجاملة واي شيء تترجاه منهم
بالله عليكم هل انتم لا تدركون ما يدور حولكم؟
ام ماذا؟
انا اقصد الفتنة بين الشيعة والشيعة فحينما تتطاولون على سماحة الشيخ اسد محمد قصير وهو وكيل مرجع كبير هل هذه ليست فتنة ?انتم غيرتم المعنى من مقصود كلام الشيخ قصير ثم هل اصبح الشيخ محمد اسد قصير في لغتكم ناصبيا ?
انا اقصد الفتنة بين الشيعة والشيعة فحينما تتطاولون على سماحة الشيخ اسد محمد قصير وهو وكيل مرجع كبير هل هذه ليست فتنة ?انتم غيرتم المعنى من مقصود كلام الشيخ قصير ثم هل اصبح الشيخ محمد اسد قصير في لغتكم ناصبيا ?
أدعوكم جميعًا لتبيين معنى كلام أسد قصير إن كنتم ترون غير الظاهر الواضح، وإلا فهو ناصبي منحرف ضال مضل
يا هذا تادب مع العلماء فسماحة الشيخ محمد اسد قصير واضح في كلامه فهو لم ينكر استشهاد السيدة الزهراء ع اذا لماذ هذه الهجمة التكفيرية ضده وضد اتباع ولاية الفقيه والله انتم رؤوس الفتنة ففي الوقت الذي الشيعة فيه بحاجة الى تكتل ووحدة ضد الاعداء نسمع الحمقى من امثال ياسر الحبيب يتهجمون على المراجع الكبار العلماء
تعليق