إعـــــــلان

**علي بن سليمان** · 30-05-2010, 04:52 AM

المشاركة الأصلية بواسطة عنيد

ابن الجوزي_زاد المسير_الجزء{6}
الصفحه182
وقد روى مسروق عن عائشه
امرأه قالت ياأماه
فقالت لست لك بأم انما انا ام رجالكم

يااهل السنه ماذا تعني هذه الروايه
ان أمومة عائشه فقط لتحريم
النكاح على نساء النبي
سوا طلقهن او توفى عنهن؟
وهذه كرامه من الله تعالى
للرسول عليه الصلاة وسلام وليست فضيله لنساء النبي؟

افهم من هذا ان اللقب يسقط بمجرد وفاة الرسول

او بوفاة الزوجة لانه لن يستطيع احدا الزواج من متوفيه
فهل هذا صحيح؟

**عنيد** · 30-05-2010, 05:47 AM

حسنا“ياالزميل علي بن سليمان
اكيد لايجوز ان يتزوجن نساء
الرسول سوا طلقن او توفى
عنهم الرسول
وعندي لك
سوءال
لو كان لعائشه بنت هل يجوز
ان يتزوجها احد من رجال المسلمين؟
ارجوك جاوبني على قد السوءال

**علي بن سليمان** · 30-05-2010, 06:02 AM

المشاركة الأصلية بواسطة عنيد

حسنا“ياالزميل علي بن سليمان
اكيد لايجوز ان يتزوجن نساء
الرسول سوا طلقن او توفى
عنهم الرسول
وعندي لك
سوءال
لو كان لعائشه بنت هل يجوز
ان يتزوجها احد من رجال المسلمين؟
ارجوك جاوبني على قد السوءال

يجوز حتى في حياة الرسول

يجوز ذلك وهي تحمل اللقب

فاجب على سؤالي الان

**عنيد** · 30-05-2010, 07:07 AM

نعم عائشه وحفصه بذات
امهات زمانهن فقط
ومن روايات كتب السنه فهمت
ان الامومه فقط لرجال
حتى لا يتزوجن في حالة الطلاق
او وفاة الرسول والامومه انتهت
بالنسبه لي وهي امومه في زمنها
ولان عائشه وحفصه في اعداد
الاموات انتهت الامومه بالنسبه لي

**عنيد** · 30-05-2010, 07:29 AM

المشاركة الأصلية بواسطة علي بن سليمان

يجوز حتى في حياة الرسول

يجوز ذلك وهي تحمل اللقب

فاجب على سؤالي الان

مادام يجوز ان تنكح بنات زوجات
الرسول هذا يعني ان الامومه
كرامه لرسول الله عليه الصلاة والسلام
حتى لايتزوجن بعد وفاته .
وانتهت الامومه بمجرد موت نساء
الرسول ولايوجد اي فضيله
لهن وتقديس لمجرد زواجهن
من الرسول
وانا ليس من حكم على هذا
القول امكم عائشه هي من قالت
انا ام رجالكم وهناك روايات قالت
انا اختكن وليس بأم لنساء
اذهب وحاسبها هي ولا تحاسبني انا

**جنان أمير النحل** · 30-05-2010, 01:18 PM

القضية واضحة ..جعل زوجات النبي امهات للمؤمنين واضح من نص الاية الكريمة
حيث تقول الآية بما مضمونه :الرسول أولى بالمؤمنين من أنفسهم وزوجاته أمهاتهم
ولم يذكر في الاية كلمة المؤمنات ؟؟ويقول امهات المؤمنين والمؤمنات ونحن نعرف ان الله سبحانه وتعالى لايغفل وحاشى لله ذكر المؤمنات عندما يوجه خطابه لهن مع الرجال ؟؟
وسبب منحهن لقب الام هو كرامة لرسول الله وليست حصانة لزوجاته من الكفر هذا اولاً
ثانياً : آية التخيير تثبت ان زوجات النبي غير محصنات وانهن قد يكفرن وقد يخترن الحياة الدنيا
فنلاحظ ان الاية تخير النساء :
" ان تردن الحياة الدنيا "
"ان تردن الله ورسوله "
" من تأتي منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب "
وهذا تصريح واضح بأن لقب أم المؤمنين ليس حصانة للزوجات عن الكفر والاثم
بل انهن قد يرتكبن الخطيئة والا لما نبههن الله سبحانه وحذرهن تحذير شديد اللهجة ..
ورغم التحذير هناك من عصت أمر الله بشكل واضح وصريح ولم تستجب لأمره عندما قال جل من قال :
" وقرن في بيوتكن "
اذا وقع عليها فعل الاثم والخطأ بمخالفة صريح اوامر الله ..
وأخيراً كون أنهن أمهات المؤمنين ليس بالضروروة ان يكن صالحات كلهن
فالأم قد تكون صالحة او غير صالحة وانت عليك ان تختار من تتبع ؟!
فالله عز وجل لم يقل وزوجاته مؤمنات أمهات للمؤمنين ؟؟
ولو جاءت بهذه الصيغة لقطع الشك باليقين ان كل الزوجات مؤمنات قطعاً ..
والسلام

30-05-2010, 02:03 PM

بارك الله بيك اخي عنيد

و المسألة واضحة مثل وضوح الشمس

و لو ناتي الى الاية القرانية الكريمة

الرسول أولى بالمؤمنين من أنفسهم وزوجاته أمهاتهم

تبين الاية لكل عاقل
ان الغرض من قول امهاتهم
هو لتحريم النكاح لا غير

و لا يوجد مدح لهن في القران الكريم
بل بالعكس التهديد و الوعيد

و اكبر دليل هو زوجة نبي الله لوط و زوجة نبي الله نوح عليهم السلام كانن كافرات
و بما انه نوح و لوط من احباب الله و لا يهونون على الله
فان رسول الله ايضا لا يهون على الله اذا كانت بعض من زوجاته كافرات

**وهج الإيمان** · 30-05-2010, 02:16 PM

هنا جواب للشنقيطي رحمه الله

في قوله تعالى: {وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُم}
هذه الآية الكريمة تدل بدلالة الالتزام على أنه صلى الله عليه وسلم أب لهم لأن أمومة أزواجه لهم تستلزم أبوَّته صلى الله عليه وسلم لهم وهذا المدلول عليه بدلالة الالتزام مصرح به في قراءة أُبَيّ بن كعب رضي الله عنه لأنه يقرأها: (وأزواجه أمهاتهم وهو أب لهم) وهذه القراءة مروية أيضا عن ابن عباس وقد جاءت آية أخرى تصرح بخلاف هذا المدلول عليه بدلالة الالتزام والقراءة الشاذة وهي قوله تعالى: {مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ}. الآية..
والجواب ظاهر وهو أن الأبوَّة المثبتة دينية والأبوة المنفية طينية وبهذا يرتفع الإشكال في قوله: {وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُم} مع قوله: {وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ}.
إذ يقال كيف يلزم الإنسان أن يسأل أمه من وراء حجاب؟. والجواب ما ذكرناه الآن فهنَّ أمهات في الحرمة والاحترام والتوقير والإكرام لا في الخلوة بهنَّ ولا في حرمة بناتهنَّ ونحو ذلك والعلم عند الله تعالى.

محمد الأمين الشنقيطي. رحمه الله.

**al ameer** · 30-05-2010, 02:49 PM

خديجة الكبرى عليها السلام هي من امهات المؤمنين
لو كانت الامومه تعني الامومة الحقيقية او تاخذ حكمها لما تزوج الامام علي علية السلام من السيدة الزهراء سلام الله عليها لانها ستكون اخته حسب مفهوم ابناء العامة

**المسيب** · 30-05-2010, 03:43 PM

المشاركة الأصلية بواسطة shi3itop

بارك الله بيك اخي عنيد

و المسألة واضحة مثل وضوح الشمس

و لو ناتي الى الاية القرانية الكريمة

الرسول أولى بالمؤمنين من أنفسهم وزوجاته أمهاتهم

تبين الاية لكل عاقل
ان الغرض من قول امهاتهم
هو لتحريم النكاح لا غير

و لا يوجد مدح لهن في القران الكريم
بل بالعكس التهديد و الوعيد

و اكبر دليل هو زوجة نبي الله لوط و زوجة نبي الله نوح عليهم السلام كانن كافرات
و بما انه نوح و لوط من احباب الله و لا يهونون على الله
فان رسول الله ايضا لا يهون على الله اذا كانت بعض من زوجاته كافرات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..... أخي الكريم حاول تفهم الآيه .... أولا. زوجات النبي وصفن في القرآن بأنهن أمهات المؤمنين أنت ركز فالوصف أمهات المؤمنين . ثانيا . الله تعالى عالم بكل شي فأكيد هو يعلم إذا كان أحد زوجات النبي عليه الصلاة والسلام سيكفرن أو يرتدن أو ما شابه وعلى هذا سيأمر الله نبيه أن يطلق من أزواجه التي تكون من هذا النوع وهو الكفر والرده وما شابه . ثالثا . لا تساوي بين زوجات الأنبيا نوح ولوط بزوجات النبي محمد صلى الله عليه وسلم ولا تترك التعصب يعمي قلبك . لاحظ أخي الكريم فالوصف القرآني بين زوجات الأنبياء لوط ونوح عليهم السلام ووصف زوجات النبي محمد صلى الله عليه وسلم فشتان بين الأمرين كافرات و أمهات المؤمنين . ثالثا . زوجة نبي الله نوح . فسيدنا نوح عليه السلام فارق زوجته . زوجة سيدنا لوط عليه السلام أيضا سيدنا لوط عليه السلام فارقها . أما زوجات سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام لم يفارقهن . وعلى هذا يجب عدم الخلط بين زوجات سيدنا لوط وسيدنا نوح عليهم السلام وزوجات سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم . وبخصوص هذا أيضا قصة سيدنا إبراهيم عليه السلام ألا تعرف أنه فارق أبيه . إذ يا أخي فكر قليلا قبل أن تكيل التهم للناس . فلو كان زوجات أو بعض زوجات النبي عليه الصلاة والسلام يكفرن أو يرتدن بعده لأخبره الله بأن يطلقهن وينتهي الأمر . أما أن يأتي شخص ويطعن في زوجات الحبيب صلى الله عليه وسلم بعد أن وصفهن الله بأنهن أمهات المؤمنين وسواء أختلفت المذاهب بين من يعتقد أن الآيه داله بحرمة زواجهن بعد النبي والمقصود بأمهات المؤمنين أنه تحريم الزواج من المؤمنين أو غيره فأن الله وصفهن بأمهات المؤمنين . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

**عنيد** · 30-05-2010, 04:23 PM

بارك فيكم ايها الموالين
وتسقط حجتهم بان الامومه
ليست تكريما“ لنساءالنبي بل تكريما“لرسول
الله
بل ان الرابط من امومة الرضاعه
اقوى واثبت ومستمر
لو ان لك اخت من الرضاعه
وتوفت امك بالرضاعه لايجوز
الزواج بها

**عنيد** · 30-05-2010, 04:31 PM

وعائشه هي من قالت لنساء
انا لست بام لنساء وليس العنيد
واذا محتاجين ادله غير هذه
الروايه تثبت ان عائشه قالت انا
ليست بأم النساء حاضرين يابني سلف

**المسيب** · 30-05-2010, 04:37 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عنيد

بارك فيكم ايها الموالين
وتسقط حجتهم بان الامومه
ليست تكريما“ لنساءالنبي بل تكريما“لرسول
الله
بل ان الرابط من امومة الرضاعه
اقوى واثبت ومستمر
لو ان لك اخت من الرضاعه
وتوفت امك بالرضاعه لايجوز
الزواج بها

أخي العزيز هل ترد القرآن الذي وصفهن بأنهن أمهات المؤمنين ؟ ألا يكفيك وصف القرآن الكريم . سبحان الله . الله يصفهن بأنهن أمهات المؤمنين وأنت تقول معناه لا يجوز الزواج بهن . طيب أجبني لماذا الله لم يقل أمهات الناس بدلا من أمهات المؤمنين مثلا فليس كل الناس مؤمنين والذي أفهمه من كلامك أنه اذ يجوز أن يتزوجهن من غير المؤمنين ؟ سبحان الله على تعصبك.

**عنيد** · 30-05-2010, 04:39 PM

بل ان سيدتي خديجه ام المؤمنين
والمؤمنات
هي أم سيدة المؤمنات فاطمه
الزهراء والحسن والحسين
ونسلهم الطاهر
عليهم الصلاة والسلام اجمعين

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

لست بأم لك انا ام رجالكم

لست بأم لك انا ام رجالكم

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين