اأنت عالم بكل شي إلا القرآن والسنه,,

للأسف عائشة لم تربي أولادها
فقد كانت مشغولة بأمور أخرى

الأخ ناصر الطاهرة عائشة
أردت خطبة للإمام يذكر فيها أن عائشة تحاربه أوليس كذلك؟؟
لك ما أردت
شرح نهج البلاغة لابن أبي حديد ( معتزلي لا شيعي و لا سني ) الخطبة رقم 173
(( فخرجوا يجرون حرمة رسول الله (ص) كما تجر الأمة عند شرائها متوجهين بها إلى البصرة ,فحبسا نساءهما في بيوتهما و أبرزا حبيس رسول الله (ص) لهما و لغيرهما في جيش ما منهم رجل إلا و قد أعطاني الطاعة و سمح لي بالبيعة , طائعا" غير مكره , فقدموا على عاملي بها ( أي عامله بالبصرة ) و خزان بيت مال المسلمين و غيرهم من أهلها فقتلوا طائفة صبرا" , و طائفة غدرا".
فوالله إن لو لم يصيبوا من المسلمين إلا رجلا" واحدا" معتمدين لقتله بلا جرم جره . لحلّ لي قتل ذلك الجيش كله . إذ حضروه فلم ينكروا , و لم يدفعوا عنه بلسان و لا بيد , دع ما إنهم قد قتلوا من المسلمين مثل العدة التي دخلوا بها عليهم .))
خطبة ثانية للإمام عندما سار أصحاب الجمل ( شرح النهج الخطبة 170 )
(( إن هؤلاء تمالؤوا على سخطة غمارتي و سأصبر ما لم أخف على جماعتكم , فإنهم إن تمموا على فيالة هذا الرأي , انقطع نظام المسلمين و غنما طلبوا هذه الدنيا حسدا" لمن أفاء الله عليه فأرادوا رد الأمور على أدبارها و لكم علينا العمل بكتاب الله تعالى و سنة رسوله (ص) و القيام بحقه و النعش لسنته .))
خطبة ثالثة ( شرح النهج الخطبة رقم 13 ) يقول فيهابذم أهل البصرة
((كنتم جند المرأة , و أتباع البهيمة , رغا فأجبتم , و عقر فهربتم , أخلاقكم دقاق, و عهدكم شقاق, و دينكم نفاق , و ماؤكم زعاق , و المقيم بين أظهركم مرتهن بذنبه , و الشاخص عنكم متدارك برحمة من ربه , كأني بمسجدكم كجؤجؤ سفينة قد بعث الله عليها العذاب من فوقها و من تحتها و غرق من في ضمنها ))
إن أردت المزيد لك ذلك
و شكرا" للإضغاء

هذا دين ما تقلي تخيل....
خرجت عائشه للاصلاح فوقعت الحرب قدرا ما ذنب ام المؤمنين عائشه!!!! انا لست محتاج لتحليلك اعطني نص قال فيه علي بن ابي طالب رضي الله عنه ان ام المؤمنين خرجت قاصدة حربي والخروج على حكمي هي و من معها....طيب ما ذا تفسر جنابك تصرف علي بن ابي طالب رضي الله عنه معها بعد انتهاء الحرب وعليه لما لا تقتدون وتكفوا الالسن عن ام المؤمنين رضي الله عنها ....الستم تدعون اتباع اهل البيت؟ ام اتباعكم يكون في الدعاء والتوسل بهم من دون الله فقط!! عجيب امركم تناقض عجيب...

اتمنى الأستفادة ,وأنشاءالله يكفي ماقال الامام المعصوم أمير المؤمنين في حق عائشة الخارجة عن أمام زمانها ..........





عن سليم بن قيس الهلالي قال: لما التقى أمير المؤمنين عليه السلام أهل البصرة يوم الجمل نادى الزبير: يا أبا عبدالله أخرج إلي ؟ فخرج الزبير ومعه طلحة، فقال لهما: والله إنكما لتعلمان، وأولوا العلم من آل محمد،وعائشة بنت أبي بكر، أنّ كلّ أصحاب الجمل ملعونون على لسان محمد صلى الله عليه وآله، وقد خاب من افترى !!
قالا له: كيف نكون معلونين، ونحن أصحاب بدر وأهل الجنّة ؟ !
فقال لهما علي عليه السلام: لو علمت أنكم من أهل الجنة لما استحللت قتالكم ؟ !
فقال له الزبير: أما سمعت حديث سعيد بن عمرو بن نفيل وهو يروي: أنّه سمع رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: «عشرة من قريش في الجنة» 0(1) فقال له علي عليه السلام: سمعته يحدث بذلك عثمان في خلافته ؟
فقال له الزبير: أفتراه كذب على رسول الله صلى الله عليه وآله ؟
فقال له علي عليه السلام: لست أخبرك بشيء حتى تسميهم ؟!
قال الزبير: أبو بكر، وعمر، وعثمان، وطلحة، والزبير، وعبد الرحمن بن عوف، وسعد بن أبي وقاص، وأبو عبيدة بن الجراح، وسعيد بن عمرو بن نفيل.
فقال له علي عليه السلام: عددت تسعةً فمن العاشر ؟
قال له: أنت.
فقال له علي عليه السلام: قد أقررت أني من أهل الجنة، وأما ما ادعيت لنفسك وأصحابك فأنا به من الجاحدين الكافرين.
قال له الزبير: أفتراه كذب على رسول الله صلى الله عليه وآله ؟

قال عليه السلام: ما أراه كذب، ولكنه والله، اليقين...الخ (2) .

(1) راجع: مسند أحمد بن حنبل: ج 1 ص 193، الجامع الصحيح للترمذي: ج 5 ص 605 ح 3747 وص 606 ح 3748، سنن أبي داود: ج 4 ص 212 ح 4649، الرياض النضرة لمحب الدين: ج 1 ص 34 ـ 35، المستدرك للحاكم: ج 3 ص 316 ـ 317 و 440، كنز العمال: ج 11 ص 638 ح 33105 و 33106 وص 646 ح 33137، سلسلة الاَحاديث الصحيحة: ج 3 ص 419 ح 1435

(2) الاِحتجاج للطبرسي: ج 1 ص 162، بحار الاَنوار: ج 32 ص 197 ح 147 و ص 216 ح 171 و ج 36 ص 324 ح 182.

زميلي ليث 6

هذا كلام لا يسنده دليل أرجو أن تأتي بالدليل ولا تلقي التهم.
ثم من اتهمتهم حرقوص وحكيم هما من الصحابه وقلت أن حكيم لص فهل يجوز ذلك.
ولقد قتل حكيم قبل موقعة الجمل في البصره لذلك لا شأن له بالجمل الكبرى.
ثم كيف ما فعل حرقوص الذي أجج الفتنه.
أما ماللك الأشتر فهو أشهر من يقال عنه ذلك فهو أحد قواد الإمام علي عليه السلام.
أخيرا هل تعرف عائشه قتلة عثمان بللإسم وهل طالبت أمير المؤمنين بذلك ، اثبت ذلك من مصادركم أو مصادرنا.

اللهم صل على محمد وآل محمد

أميري حسين
لم نجد لغاية الأن من يتفضل من الإخوة السنة ان يعطينا مفهوم عائشة للإصلاح ماهو
هل عجزتم عن ذلك

يبدو إنك لا تقرأ او لا تريد القراءة
أين ذهبت السيدة عائشة رضى الله عنها ؟
وأين كان الإمام علي رضى الله عنه ؟

فطالما السيدة عائشة رضى الله عنها ذهبت للبصرة والإمام علي رضى الله عنه لم يكن حينها في البصرة
فكيف أنتم تقولون بأنها أرادت قتال الإمام علي رضى الله عنه


كن منصفآ تعرف الحقيقة .........

أميري حسين
ونتحول للسؤال الثاني
مشروعية الإصلاح
من أين إستمدته وأي نص إعتمدته

إعتمدت وإستندت على الأية الكريمة
قال تعالى : (لا خير في كثير من نجواهمإلامن أمربصدقة أو معروف أوإصلاح بينالناس )
وهذه الأية تشمل المؤمنين والمؤمنات ...

تحية
جيد كلام جميل
لم يكن الخروج لصدقة و لا لمعروف يبقى الإصلاح بين الناس أليس كذلك
تعالى نتناقش في هذا المضمار
أولا" ماذا كان موقف عائشة من عثمان قبل القتل ؟؟
تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 477 ) ................. في طبعة القاهرة 4-477
- فانصرفت إلى مكة وهي تقول قتل والله عثمان مظلوما والله لاطلبن بدمه فقال لها إبن أم كلاب ولم فوالله إن أول من أمال حرفه لانت ولقد كنت تقولين اقتلوا نعثلا فقد كفر قالت إنهم استتابوه ثم قتلوه وقد قلت وقالوا وقولي الاخير خير من قولي الاول فقال لها إبن أم كلاب :



منك البداء ومنك الغير * ومنك الرياح ومنك المطر

وأنت أمرت بقتل الامام * وقلت لنا إنه قد كفر

فهبنا أطعناك في قتله * وقاتله عندنا من أمر

ولم يسقط السقف من فوقنا * ولم ينكسف شمسنا والقمر

وقد بايع التاس ذا تدرإ * يزيل الشبا ويقيم الصعر

ويلبس للحرب أثوابها * وما من وفى مثل من قد غدر
انتهى الاقتباس
فيبدو أنها كانت دائما" ما تردد اقتلوا نعثلا" قتل الله نعثلا" ................ترى لماذا ثارت بعدها ؟؟؟ ألم يتحقق حلمها ؟؟
إن لم يعجبك هذا نأتي لغيره
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 215 )
قالوا : أول من سمى عثمان نعثلا عائشة ، والنعثل : الكثير شعر اللحية والجسد ، وكانت تقول : اقتلوا نعثلا ، قتل الله نعثلا !
وروى المدائني في كتاب الجمل ، قال : لما قتل عثمان ، كانت عائشة بمكة ، وبلغ قتله إليها وهى بشراف ، فلم تشك في أن طلحة هو صاحب الامر ، وقالت : بعدا لنعثل وسحقا ! إيه ذا الاصبع ! إيه أبا شبل ! إيه يابن عم ! لكانى أنظر إلى إصبعه وهو يبايع له : حثوا الابل ودعدعوها .
تريد المزيد ؟؟؟؟؟ لك ذلك
قالت عائشة ((اقتلوا نعثلا" فقد كفر ))
المرجع له ---- تاريخ ابن أعثم 3-87 .....
أرسلت عائشة كتبا" تحرض المسلمين على الخروج عليه (( المرجع أنساب الأشراف 103-5 )
قلت لي كانت تريد إصلاحا" ؟؟؟؟؟ لم حرضت عليه ثم الآن تطالب بدمه ؟؟؟ و تقول أنها خرجت إلى البصرة و لم تكن تنوي قتال الإمام علي أليس كذلك ؟؟؟
حسنا" فلم خرجت إلى البصرة أصلا" ؟؟
اقرأ التاريخ بالله عليك قد بايع طلحة و الزبير الإمام بعد مقتل عثمان كيف تفسر انقلابهما عليه بعد ذلك ؟؟؟ أتريد أن أقول لك كيف ؟
جاءا إلى الإمام علي و طلبا منه أن يوليهما البصرة و الكوفة فأبى ذلك ثم دخلا عليه يقولان نريد العمرة فقال : ما العمرة تريدان و غنما تريدان الغدرة و نكث البيعة فحلفا بالله ما الخلاف عليه و لا نكث بيعة يريدان و ما رأيهما غير العمرة فقال لهما : أعيدا البيعة لي ثانية فأعاداها بأشد ما يكون من الأيمان و المواثيق فأذن لهما فلما خرجا ذهبا إلى مكة و أتيا بعائشة و توجها إلى البصرة ...
ما رأيك بخطبة يرويها ابن مخنف في (( كتاب الجمل )) بعد أن سار الثلاثة إلى مكة
((( أيها الناس , إن عائشة سارت إلى البصرة و معها طلحة و الزبير و كل منهما يرى الأمر له دون صاحبه أما طلحة فابن عمها و اما الزبير فختنها و الله لو ظفروا بما أرادوا و لن ينالو ذلك أبدا" - ليضربن أحدهما عنق صاحبه بعد تنازع منهما شديد و الله إن راكبة الجمل الأحمر ما تقطع عقبة و لا تحل عقدة إلا في معصية الله و سخطه حتى تورد نفسها و من معها الهلكة , أي و الله ليقتلن ثلثهم و ليهربن ثلثهم و ليتوبن ثلثهم و غنها التي تنبحها كلاب الحوأب و إنهما ليعلمان انهما مخطئان , و رب عالم قتله جهله , و معه علمه لا ينفعه , و حسبنا الله و نعم الوكيل )))
فما رأيك الآن ؟؟؟؟
أردت حديثا" يقول فيه الإمام أن عائشة تريد حربه فأوردته لك في مشاركتي السابقة فتجاهلته
أردت ان تقول أنها ذهبت للبصرة و لم ترغب بقتاله فاقرأ ما فعل هذا الجيش بالبصرة و كيف غدروا بطائفة من المسلمين ثم اقرأ ما قاله الإمام في ذلك (( قد أوردته في مشاركتي التي سبقت ))
ثم بالله عليك إن أخذت جيشا" فماذا تريد منه ؟؟؟ هل ذهبوا إلى البصرة لملاقاة الأحبة ؟؟ أم للتسليم على أصحابها ؟.. أم لإخافة الناس و ممازحتهم بجيش جرار ؟؟؟ أم أنه كان الهالوين على الطراز الإسلامي ؟؟ أم ماذا ؟؟
أردت أن تبين انها خرجت للإصلاح فوقعت في حفرة كبيرة فكيف تريد الإصلاح ثم يقال في التاريخ انها تابت و التائب لا يتوب إلا عن خطأ ارتكبه فلو أرادت الإصلاح لما تابت لأتها كانت على الحق و كيف للمحق أن يتوب؟؟؟
و و الله لو قرأت التاريخ لما قلت ما قلت و لكن فيك خصالا" ما أنت بتاركها
فإن حدثت لم تسمع
و إن سمعت لم تدرك
و إن أدركت لم تقر
و إن أقررت عدت إلى سابق عهدك و عدت للإنكار
و لو تركت إحدى هذه الخصال لكان الحوار معك ممتعا" و لتناقشنا بكل محبة وود
قل إنها أخطأت ثم تابت و لا تقل أنها لم تخطئ لانها أخطأت باعتراف الجميع و يبقى على الله الحساب فإن كانت توبتها صادقة فلله رحمة وسعت كل شيء
و السلام