إعـــــــلان

**الجمـري** · 08-06-2010, 02:03 PM

قال الإمام الصادق عليه السلام : ( الأئمة يتوارثون الكمال الذي أنزل على رسول الله ) ، ولا يكتمل علم الإمام السابق باللاحق إلا عند الموت ، فمن قام بالحجة كمل علمه ، وهكذا فإن أمير المؤمنين وكذلك فاطمة لم يكتمل علمهما إلا بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وآله ، ولذا قال أمير المؤمنين ( علمني رسول الله ألف باب من العلم ينفتح لي من كل باب ألف باب ) ، وكان ذلك في ساعات الرسول الأخيرة ..

وهكذا بعد مضي الرسول كانت الملائكة تملي على فاطمة ما كان وما يكون الى يوم القيامة . فكمال العلم منوط بالحجية ، فمن جعله الله حجة على العباد كان لزاما على الله تعالى أن يكمل له عقله .

( الجمري )

**الجمـري** · 08-06-2010, 02:12 PM

المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف

يكرر السؤال

هل يجوز على المعصوم عندكم ان يخطيء في تمييز الحلم من الرؤيا الصادقة ويصدق (الحلم)؟

نعم يجوز على المعصوم الجهل ببعض الأمور قبل قيامه بالحجة . ففي عقيدة الشيعة أن المعصوم لا يتساوى علمه مع من سبقه إلا حال موت الأول . ولنا على ذلك أمثلة عديدة . وإنما نحن لا نجوز على المعصوم الذنوب ، لأن الذنوب من الأرجاس التي طهرهم الله تعالى منها في جميع أحوالهم ( سواء قبل قيامهم بالحجة أو بعدها ) ، بينما الجهل ببعض الأمور سيما تلك الأمور التي لا علاقة لها بمسائل الحلال والحرام أو بما يعاقب الإنسان على التقصير فيه ، فهو أمر وارد سيما قبل قيامهم بالحجة ، علما بأننا لا ندعي أن الأئمة يعلمون مطلق العلم ، فمطلق العلم لله وحده ، بل رواياتهم تصرح بأنهم ( يتعلمون من ذي علم ) وأن الإمام ( إذا أراد أن يعلم الشيء علمه ) ، وأنهم ( يزدادون علما في كل ليلة جمعة ) .. الخ ، وكل ذلك لا يتنافى مع مفهوم العصمة من خلال وجهة نظر الشيعة بوجه من الوجوه ، وإنما المسألة بحاجة الى شيء من التأمل فقط ، ونحن نعلم أن الوهابية لا يعرفون معنى التأمل والتعقل ، لأنهم لايحملون في رؤوسهم عقولا وإنما يحملون جواتي أعز الله السامعين .

( الجمري )

**شيخ الطائفة** · 08-06-2010, 02:56 PM

ماذا كنا نفعل لولا الجمري
بارك الله فيك أخي الكريم لا تزال نهراً من العلم يشرب منه الشيعة و السنة

أطلب من الله أن يزيدك
وصلى الله على محمد وال محمد

**منهاج السلف** · 08-06-2010, 03:46 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الجمـري

نعم يجوز على المعصوم الجهل ببعض الأمور قبل قيامه بالحجة . ففي عقيدة الشيعة أن المعصوم لا يتساوى علمه مع من سبقه إلا حال موت الأول . ولنا على ذلك أمثلة عديدة . وإنما نحن لا نجوز على المعصوم الذنوب ، لأن الذنوب من الأرجاس التي طهرهم الله تعالى منها في جميع أحوالهم ( سواء قبل قيامهم بالحجة أو بعدها ) ، بينما الجهل ببعض الأمور سيما تلك الأمور التي لا علاقة لها بمسائل الحلال والحرام أو بما يعاقب الإنسان على التقصير فيه ، فهو أمر وارد سيما قبل قيامهم بالحجة ، علما بأننا لا ندعي أن الأئمة يعلمون مطلق العلم ، فمطلق العلم لله وحده ، بل رواياتهم تصرح بأنهم ( يتعلمون من ذي علم ) وأن الإمام ( إذا أراد أن يعلم الشيء علمه ) ، وأنهم ( يزدادون علما في كل ليلة جمعة ) .. الخ ، وكل ذلك لا يتنافى مع مفهوم العصمة من خلال وجهة نظر الشيعة بوجه من الوجوه ، وإنما المسألة بحاجة الى شيء من التأمل فقط ، ونحن نعلم أن الوهابية لا يعرفون معنى التأمل والتعقل ، لأنهم لايحملون في رؤوسهم عقولا وإنما يحملون جواتي أعز الله السامعين .

( الجمري )

يعني خطأ فاطمة رضي الله عنه في عدم التمييز بين الرؤيا الصادقة والحلم وتصديقها لذلك الحلم الذي مصدره الشيطان لا يخل بالعصمة لانه حدث قبل موت الرسول

وقبل قيامها بالحجة.
فهل كلامي صحيح؟

حتى لايحدث سوء فهم

**موالي من الشام** · 08-06-2010, 06:02 PM

حياك الله شيخنا العزيز الجمري .

بارك الله فيك وزادك من العلم والخدمة لال محمد عليهم السلام.

المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف

لا ادري لماذا الشيعة يتنكر لابسط مبادئ الدين عندهم ويطلب الدليل على معنى العصمة الواضح
هل هو جهل ام تمادي ومماطلة حتى يضيع الموضوع

جاء في ميزان الاحكام حزء 1 - ص 122 : معصوم من الذنوب كلها صغيرها وكبيرها، لا يزل في الفتيا، ولا يخطئ في الجواب، ولا يسهو ولا ينسى، ولا يلهو بشئ من أمر الدنيا

عقائد الإمامية ص51 حيث قال : ( ونعتقد أن الإمام كالنبي يجب أن يكون معصوماً من جميع الرذائل ما ظهر منها وما بطن كما يجب أن يكون معصوماً من السهو والخطأ والنسيان لأن الأئمة حفظة الشرع والقوامون عليه حالهم في ذلك حال النبي)

وقال الميلاني : إننا نشترط في العصمة أنْ يكون المعصوم منزّهاً عن السهو والخطأ والنسيان أيضاً، لا منزهاً عن المعاصي والذنوب فقط.

http://www.al-milani.com/library/lib...=374&pgid=4351

وفعل الزهراء هذا طبعا من باب الخطا في عدم قدرتها على تمييز الحلم من الرؤيا الصادقة, وكذلك تصديقها للحلم لان الحلم الذي من الشيطان لايمكن تصديقه.

1- لم يتنكر أحد لشيء لكنك تريد أن تسقط على عقائدنا فهمك الخاص ولذا طالبتك بالاثبات ليعرف الجميع انك تتقول علينا ومع ذلك لم تأت بجديد وتجاوزت الموضوع ببعض العبارات التي لم تسعفك ايضاً .

2- ما نقلته من ميزان الاحكام لا يمت للرواية التي تحتجون بها علينا باي صلة ( ليس في الرواية لا فتيا ولا سؤال ولا جواب من عامة المسلمين ) ، وقد سألتك قبلاً ما أثر الرواية على عامة المسلمين فلم تجبني .

3- أيضا ما نقلته من عقائد الامامية لا يحتج به في نقض العصمة لانه ليس في حادثة الرؤيا ما يضر بحفظ الشرع .

**منهاج السلف** · 08-06-2010, 06:23 PM

المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف

يعني خطأ فاطمة رضي الله عنه في عدم التمييز بين الرؤيا الصادقة والحلم وتصديقها لذلك الحلم الذي مصدره الشيطان لا يخل بالعصمة لانه حدث قبل موت الرسول

وقبل قيامها بالحجة.
فهل كلامي صحيح؟

حتى لايحدث سوء فهم

انا اسألكم عن معتقدكم, فاخبرني عن هذا القول اهو صحيح عندكم؟

**حاتم1** · 08-06-2010, 07:35 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الجمـري

قال الإمام الصادق عليه السلام : ( الأئمة يتوارثون الكمال الذي أنزل على رسول الله ) ، ولا يكتمل علم الإمام السابق باللاحق إلا عند الموت ، فمن قام بالحجة كمل علمه ، وهكذا فإن أمير المؤمنين وكذلك فاطمة لم يكتمل علمهما إلا بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وآله ، ولذا قال أمير المؤمنين ( علمني رسول الله ألف باب من العلم ينفتح لي من كل باب ألف باب ) ، وكان ذلك في ساعات الرسول الأخيرة ..

وهكذا بعد مضي الرسول كانت الملائكة تملي على فاطمة ما كان وما يكون الى يوم القيامة . فكمال العلم منوط بالحجية ، فمن جعله الله حجة على العباد كان لزاما على الله تعالى أن يكمل له عقله .

( الجمري )

الجمرى لم ترفع الاشكال ابدا لان الاشكال ليس عن كونها تتعلم بل كونها تقع فى الخطاء فهنا كيف وقعت فى الخطاء وهى معصومه منه كيف تقدم الفعل بدون معرفه لماذا لم تعلم قبل ان تقع فى الخطا

فالاشكالات

1- عن الوقوع فى الخطاء وليس عن كونها تتعلم

2- فعلت الفعل او بالاحرى امنت به قبل ان تعرف انه من الشيطان

3- انه تعرض لها الشيطان ووسوس لها حتى جعلها تؤمن برؤياه وتاخذ بما القى لها وهو مخالف عندكم ان يتعرض للمعصومين وينال منهم كما فعل مع فاطمة رضي الله عنها لاحظو هذا معتقدكم فتنبهو كيف انها مخالف لما تعتقدونه

===============

جاء في ميزان الاحكام حزء 1 - ص 122 : معصوم من الذنوب كلها صغيرها وكبيرها، لا يزل في الفتيا، ولا يخطئ في الجواب، ولا يسهو ولا ينسى، ولا يلهو بشئ من أمر الدنيا

عقائد الإمامية ص51 حيث قال : ( ونعتقد أن الإمام كالنبي يجب أن يكون معصوماً من جميع الرذائل ما ظهر منها وما بطن كما يجب أن يكون معصوماً من السهو والخطأ والنسيان لأن الأئمة حفظة الشرع والقوامون عليه حالهم في ذلك حال النبي)

وقال الميلاني : إننا نشترط في العصمة أنْ يكون المعصوم منزّهاً عن السهو والخطأ والنسيان أيضاً، لا منزهاً عن المعاصي والذنوب فقط.

لاحظ

نشترط فى العصمه عدم الخطاء من المعصوم

وفاطمه عندكم معصومه

فالموضوع ليس عن التعلم فهو مفروغ منه

وانما عن الوقوع فى الخطاء ومن ثم الفعل قبل المعرفه او الايمان قبل المعرفه ومن ثم وسوسة الشيطان والايمن والاعتقاد بما القى من رؤيا

**أبو جمال الشوكي** · 08-06-2010, 09:02 PM

المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف

لا ادي لماذا لاتفهم, فعصمة الانبياء عندنا تختلف, فالنبي يجوز ان ينسى ويجوز ان تخفى عليه بعض الامور من امور الدنيا
فلا وجه للمقارنة بين عصمتهم عندنا وعندكم

قال الطبري :
والصواب من القول في ذلك أن يقال : إن موسى سأل صاحبه أن لا يؤاخذه بما نسي فيه عهده من سؤاله إياه على وجه ما فعل وسببه لا بما سأله عنه ، وهو لعهده ذاكر للصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بأن ذلك معناه من الخبر ، وذلك ما حدثنا به أبو كريب ، قال : ثنا يحيى بن آدم ، قال : ثنا ابن عيينة . عن عمرو بن دينار ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، عن أبي بن كعب ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا تؤاخذني بما نسيت ) قال : كانت الأولى من موسى نسيانا

وقال ايضا :
وإنما جاز عندي أن يقال : ( نسيا ) لأنهما كانا جميعا تزوداه لسفرهما ، فكان حمل أحدهما ذلك مضافا إلى أنه حمل منهما ، كما يقال : خرج القوم من موضع كذا ، وحملوا معهم كذا من الزاد ، وإنما حمله أحدهما ولكنه لما كان ذلك عن رأيهم وأمرهم أضيف ذلك إلى جميعهم ، فكذلك إذا نسيه حامله في موضع قيل : نسي القوم زادهم ، فأضيف ذلك إلى الجميع بنسيان حامله ذلك ، فيجري الكلام على الجميع والفعل من واحد ، فكذلك ذلك في قوله : ( نسيا حوتهما ) لأن الله عز ذكره خاطب العرب بلغتها ، وما يتعارفونه بينهم من الكلام .

فلا وجه للقياس بما كان في الايات وما كان عندنا

ولن نسمح بالتشيت والهروب من الاجابة
فلماذا لم تجب على السؤال؟

يكرر السؤال

هل يجوز على المعصوم عندكم ان يخطيء في تمييز الحلم من الرؤيا الصادقة ويصدق (الحلم)؟

لا يا أخ
أنا أحلتك للطبري لتعرف تعدد الآراء عندكم في تفسير النسيان وليس إلى رأي الطبري ، فرأي الطبري هو أحد الآراء المطروحة وغيره له رأيه

ثم ما فائدة حديثك عن النسيان وأنا أشكلت عليك حتى على فرض النسيان فقلت ما نصه :
((
وعلى كل حال فإنه حتى لو سملنا جدلاً بأنه نسيان فهو لا يفيدك ، لأن احتجاجنا هو بأن موسى ظن وشك في تصرفات الخضر عليه السلام وليس احتجاجنا بنسيانه
فإذا كان الشك والظن يذهب العصمة فقد ذهبت عصمة موسى على رأيكم!
فالإشكال مستحكم عليك ما دمت تمنع المعصومين في رأيك من الشك والظن

فلا مناص لك من القبول بأن المعصوم قد يظن الأمر أنه كذا ولا يقع كما يظن))

ثم أضفت سؤالا ًلم أتلق رده
وعندي لك سؤال : إذا كان يقع النسيان من النبي صلى الله عليه وآله فهل يجوز أن ينسى أمراً ولا يبلغه لنا ؟
وأنا أعلم أنه عندكم معصوم في التبليغ ، ولكنني أسأل عن نسيانه بعض ما يبلغه لا خطأه فيه .
تحياتي

**منهاج السلف** · 09-06-2010, 06:33 AM

المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف

يعني خطأ فاطمة رضي الله عنه في عدم التمييز بين الرؤيا الصادقة والحلم وتصديقها لذلك الحلم الذي مصدره الشيطان لا يخل بالعصمة لانه حدث قبل موت الرسول

وقبل قيامها بالحجة.
فهل كلامي صحيح؟

حتى لايحدث سوء فهم

يرفع للرد
ولانريد تقية في الاجابة
اجب بشكل واضح ثم اشرح

**موالي من الشام** · 10-06-2010, 04:11 AM

تم تفنيد الشبهة ونحن غير ملزمين بصيغة سؤالك

**منهاج السلف** · 10-06-2010, 05:31 AM

المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام

تم تفنيد الشبهة ونحن غير ملزمين بصيغة سؤالك

تم الهروب من السؤال بدرجة امتياز

ويعاد

************************************

يعني خطأ فاطمة رضي الله عنه في عدم التمييز بين الرؤيا الصادقة والحلم وتصديقها لذلك الحلم الذي مصدره الشيطان لا يخل بالعصمة لانه حدث قبل موت الرسول

وقبل قيامها بالحجة.
فهل كلامي صحيح؟

حتى لايحدث سوء فهم
اجب بلا او نهم ثم اشرح

**موالي من الشام** · 10-06-2010, 05:36 AM

الاجابات في الموضوع وافية ولا يهم ما تنعتنا به

الموضوع منتهي

يرفع للعقلاء

**منهاج السلف** · 10-06-2010, 05:42 AM

المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام

الاجابات في الموضوع وافية ولا يهم ما تنعتنا به

الموضوع منتهي

يرفع للعقلاء

اذا كان الجواب وافيا, فلماذا لا اجد جوابا على سؤالي هذا؟
فالجواب ولا يتعدى 3 حروف او حرفين

**موالي من الشام** · 10-06-2010, 06:07 AM

لاننا غير معنين بكل سؤال يطرح بحمق وجهل ، الموضوع من بدايته خلط بين العلم والعصمة وعن جهل وحماقة .

**منهاج السلف** · 10-06-2010, 06:53 AM

المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام

لاننا غير معنين بكل سؤال يطرح بحمق وجهل ، الموضوع من بدايته خلط بين العلم والعصمة وعن جهل وحماقة .

السؤال طرح لان الردود كانت فيها تقية شديدة حتى ان بعضكم يتجاهل معنى العصمة عندكم حتى يخرج من الاشكال, فقمنا بوضع هذه الصيغة حتى لايتم الهروب كما حدث سابقا معكم.

ويعاد الاستفسار للمرة (اعتقد انها الرابعة)

يعني خطأ فاطمة رضي الله عنه في عدم التمييز بين الرؤيا الصادقة والحلم وتصديقها لذلك الحلم الذي مصدره الشيطان لا يخل بالعصمة لانه حدث قبل موت الرسول

وقبل قيامها بالحجة.
فهل كلامي صحيح؟

	المواضيع		إحصائيات	آخر مشاركة
	لقد كرمنا بني آدم بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM		استجابة 1 10 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly يوم أمس, 09:48 PM
	اثرة العترة في بقاء الاسلام بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM		ردود 2 12 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly يوم أمس, 07:23 AM

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

المعــصــــوم لا يــمـيــز بين الرؤيـا الصــادقـة وبين الاحــلام التي من الشـيطان

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين