يررررررررررفع ..
X
-
المشرف العام معالي الوزير الشيخ / صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ
- إستخلاف علي بن أبي طالب وبداية الصراع بين بني هاشم وبني أمية :بعد مقتل عثمان بايع أهل المدينة علياً إبن أبي طالب ، أما بنو أمية فلم يبايعوه وهربوا إلى مكة وأما طلحة والزبير فقد بايعاه ، عن غير رضا ، ولم يلبثا أن إستأذناه في الذهاب إلى مكة فأذن لهما ، وهناك أعلنا الرجوع ، عن بيعتهم وإنضموا إلى بني أمية في المطالبة بدم عثمان المظلوم متهمين علياً بعدم نصرته وفي حماية قاتليه ، وإنضمت إليهم عائشة بنت أبي بكر الصديق وزوج النبي (ص) وكانت سقيمة النفس على علي ، لأنه كان قد أشار على النبي (ص) بطلاقها بعد حادث الإفك.
تعود جذور الصراع بين بني هاشم وبني أمية إلى زمن الجاهلية ، وكان يبدو على شكل تنافس على الزعامة ، ثم ذر قرنه ببعث النبي (ص) في بني هاشم وفي صد بني أمية لدعوته وآخراًجه من مكة وشن الحروب عليه ، وقد إنتهت تلك الحروب بإنتصاره عليهم وإستسلامهم له ودخولهم في دينه ، إلاّّ أن العداوة ظلت خافية تنتظر الفرصة للكشف عنها ، حتى كشفت ، عن قناعها في خلافة عثمان وبدت سافرة في إستخلاف علي إبن أبي طالب ، ثم سارعت الا حداًًث في جلائها.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
24864 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو أحمد قال ثنا عبد الله بن حبيب عن حبيب بن أبي ثابت عن عطاء بن يسار قال جاء رجل فوقع في علي وفي عماررضي الله تعالى عنهما عند عائشة فقالت أما علي فلست قائلة لك فيه شيئا واما عمارفإني سمعت رسول اللهصلى الله عليه وسلميقول لا يخيربين أمرين الا اختار أرشدهما
إسناده صحيح على شرط مسلم
مسند أحمد بن حنبل الجزء 6 صفحة 113
http://www.islamww.com/booksww/book_...d=845&id=26092
رابط آخر
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=155974
__________________________________________________ ____________________ ____________________________
أخبرناه أبو القاسم الشيباني نا أبو علي التميمي أنا أبو بكر القطيعي نا أبو عبد الرحمن حدثني أبي أحمد نا أبو أحمد وهو الزبيري نا عبد الله يعني ابن حبيب عن حبيب بن أبي ثابت عن عطاء بن يسار قال جاء رجل فوقع في علي وفي عمار عند عائشةفقالت أما علي فلست قائلة لك فيه شيئا وأما عمار فإني سمعت رسول اللهصلى الله عليه وسلميقول لا يخير بين أمرين إلا ركب أرشدهما
تاريخ دمشق الجزء 43 صفحة 407
http://www.islamww.com/booksww/book_...=1900&id=20109
__________________________________________________ ____________________ ____________________________
رواية عبد الرزاق عن معمر ولكن عائشة لا تطيب نفسا له بخير ولابن إسحاق في المغازي عن الزهري ولكنها لا تقدر على أن تذكره بخير
فتح الباري - ابن حجر الجزء 2 صفحة 156
http://www.islamww.com/booksww/book_...d=2037&id=1231
__________________________________________________ ____
اقرأ المزيد: http://vb.al-mehdyoon.org/showthread.php?t=1974&#ixzz2PaYdONDQ
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عائشة تبغض من حبه إيمان و بغضه نفاق و قد وبخها و هددها الله في القرآن الكريم
آذت رسول الله و أهل بيته و كذبت على رسول الله و تآمرت عليه
و قد أظهرت نفاقها بعد وفاة رسول الله و ذلك بخروجها بالحرب على أمير المؤمنين علي عليه السلام
هي من حكمت على نفسها بالنفاق يا سلفية
ويستمر الهروب الجماعي
على كل حال النيت عندنا تعبان جداً
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
قال الله تعالى فيما أمر به نساء النبي صلى الله عليه وآله في محكمات الكتاب من سورة الأحزاب : ( وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ) ،لكن عائشة خرجت على الإمام بعد انعقاد البيعة له ، وإجماع أهل الحل والعقد عليه ، وكان أول من بايعه طلحة والزبير من السابقين الأولين إلى ذلك .
خرجت هذا الخروج من بيتها الذي أمرها الله أن تقر فيه ، وكان خروجها على قعود من الإبل ، تقود ثلاثة آلاف من طغام الناس ، وأوباش العرب ، وفيهم - بكل أسف - طلحة والزبير ، وقد نكثا البيعة ، فكانت تعلو بجيشها الجبال ، وتهبط الأودية ، وتجوب الفيافي وتقطع المفاوز والقفار ، حتى أتت البصرة وعليها من قبل أمير المؤمنين عثمان بن حنيف الأنصاري ، ففتحها بعد تلك الدماء المسفوكة ، والحرمات المهتوكة ، وكان ما كان مما لم يكن في الحسبان من فظائع وفجائع فصلها أهل السير والأخبار ، وتعرف هذه الواقعة عندهم بوقعة الجمل الأصغر ، وكان لخمس بقين من ربيع الثاني سنة ست وثلاثين للهجرة ، وذلك قبل مجئ علي عليه السلام إلى البصرة .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عائشة تبغض من حبه إيمان و بغضه نفاق و قد وبخها و هددها الله في القرآن الكريم
آذت رسول الله و أهل بيته و كذبت على رسول الله و تآمرت عليه
و قد أظهرت نفاقها بعد وفاة رسول الله و ذلك بخروجها بالحرب على أمير المؤمنين علي عليه السلام
هي من حكمت على نفسها بالنفاق يا سلفية
ويستمر الهروب الجماعي
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشرف العام معالي الوزير الشيخ / صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ
- إستخلاف علي بن أبي طالب وبداية الصراع بين بني هاشم وبني أمية :بعد مقتل عثمان بايع أهل المدينة علياً إبن أبي طالب ، أما بنو أمية فلم يبايعوه وهربوا إلى مكة وأما طلحة والزبير فقد بايعاه ، عن غير رضا ، ولم يلبثا أن إستأذناه في الذهاب إلى مكة فأذن لهما ، وهناك أعلنا الرجوع ، عن بيعتهم وإنضموا إلى بني أمية في المطالبة بدم عثمان المظلوم متهمين علياً بعدم نصرته وفي حماية قاتليه ، وإنضمت إليهم عائشة بنت أبي بكر الصديق وزوج النبي (ص) وكانت سقيمة النفس على علي ، لأنه كان قد أشار على النبي (ص) بطلاقها بعد حادث الإفك.
تعود جذور الصراع بين بني هاشم وبني أمية إلى زمن الجاهلية ، وكان يبدو على شكل تنافس على الزعامة ، ثم ذر قرنه ببعث النبي (ص) في بني هاشم وفي صد بني أمية لدعوته وآخراًجه من مكة وشن الحروب عليه ، وقد إنتهت تلك الحروب بإنتصاره عليهم وإستسلامهم له ودخولهم في دينه ، إلاّّ أن العداوة ظلت خافية تنتظر الفرصة للكشف عنها ، حتى كشفت ، عن قناعها في خلافة عثمان وبدت سافرة في إستخلاف علي إبن أبي طالب ، ثم سارعت الا حداًًث في جلائها.
عليها غضب الله نفسها الخبيثة سقيمة على علي الذي حبه إيمان وبغضه كفر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
|
ردود 2
17 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 07:23 AM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
|
استجابة 1
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 09:48 PM
|
تعليق