X
-
المشاركة الأصلية بواسطة المنيعينكمل الرد
إقتباس:
إقتباس:
اللهم اشهد ..ياناس اشهدوا
فانظروا كيف يكشف الله الباطل ..
وعلى نفسها جنت براقش
أجبتك عن هذا السؤال منذ زمن وطال نقاشنا فيه
كان يجب أن تسميه سؤال عقيم وليس يتيم ؟؟
كيف هو عقيم وانتي عاجزه عن اثبات ان فدك نحله
سبحان الله ان كان السؤال صعبا تسمونه عقيما
إقتباس:
فانظر ماذا قلت لك يامن تتهمني زوراً وبهتاناً فكشف الله كذبك
هذا كان جوابي على سؤالك العقيم
مع العلم أن علمائك اقروا بوراثة المال أيضا ًفي تفسيراتهم ..
والامر لم يقتصر على النبي سليمان بل أيضاً زكريا ..
وتقول انه لم يرث المال ؟؟ من أخبرك يازميل
هل لديك برهان على ذلك أم تتكلم من بنات أفكارك ؟؟ أنصحك لاتصدر احكام بأمور لا تعلمها ولا تخاطبني بمايوحي اليه خيالك
اجبتك بتفسيرات علمائنا فراجعي واقول نصيحه لك لا تدلسين وتبترين في اقوال العلماء فقد ثبت انك تنقلين دون امانه فانتي تاخذين الذي يعجبك وتتركين الذي لا يعجبك وهو يوضح راي جمهور العلماء بان الانبياء لايورثون المال
إقتباس:
وثم ان كان ورث المال هل من الضروري ان يحدد لك الله سبحانه كل زوجات النبي وابنائه الذين ورثوه ؟؟
دعنا من كل هذا ..
فبهت ......
إقتباس:
وبخصوص النحلة ..نحن ناقشنا فيها بما فيه الكفاية وأنت رفضت كل الادلة
وأيضاً مرة أخرى سايرنا جهلك وناقشناك على مبدأ الورثة ..ولم نستفد شيئاً ..
وأنا أترك النقاط التي لا تفيد بالبحث لأريحك ولأن النقاش فيها عقيم فبحثت عما تعترف أنت به وهو وراثة العلم والحكمة ولم استفد ..
وانت تعود للمطالبة بالعقيم ؟!!
اين الادله والاثبات ان فدك نحله ؟
الجواب لايوجد فكيف سايرتي جهلي؟
والله العظيم اموت واعرف شن اثبتي حتى اتهمتيني بالجهل وسوف الاحقك بهذا السؤال وهذا و عد مني
نقول الجواب انتي لم تثبتي شيئا مجرد اكاذيب وادعاء
وهذا مختار زميلك لم يثبت كذلك ويصر على جهله ان عطيه ثقه مع انه مدلس وضعيف وهو ماقاله الجمهور من العلماء فكيف ينسبه للصحه وعلماؤنا انفسهم قالوا ان الروايه ضعيفه المحصله انتي عاجزه عن احضار الدليل وهو ما اسميه بسؤالي اليتيم لا العقيم
إقتباس:
وأنت انظر عن ماذا عجزت ..
عجزت أن تثبت كيف علياً عليه السلام أخذ أملاك كالسيف والدرع وغيرها ؟؟
عجزت أن تثبت أن كلام أبو بكر غير مناقض للقرآن لأنه لم يقم بتقييد المطلق
وهذا نص بردي لم تجب عليه
قلت لك اثبتي ان ان علي رضي الله عنه ورث السيف والبغله ...الخ من الرسول لانه لم يثبت في روايتنا شيئا من هذا وكررته عليك مليون مره فلم تثبتي شيئا وادعيتي كذبا ان علمائنا اخفوها خوفا من الحقيقه
ههههههههههههههههههههههههه
يعني بذمتك هذا كلام تفولينه عند عجزكم عن احضار الدليل
إقتباس:
عجزت أن تثبت أن عمر لم يخالف أبو بكر
وخاصة أنه وزع وقسم أملاكاً لم تكن مقسمة في عهد أبو بكر ..
أنت تقول عمر لم يمضي أبو بكر
وأنا أحضرت لك حديثين صحيحين واضحين لكل ذي عقل وعين
أنه هناك حكمين أمضاهما عمر ولم يمضيهما أبو بكر
ما زلت اقول ان الفاروق لم يخالف ابو بكر الصديق في حكمه على فدك واللا دونك الدليل
ثم فسري كيف بقيت في عهد عثمان رضي الله عنه الى ان استلم الخلافه علي رضي الله عنه ولم يغير من الامر شيئا ولم يسلم فدك للورثه والروايات التى احضرتيها تبين انها صدقه رسول الله في المدينه تنازع عليها العباس وعلي فاين خالف الفاروق الصديق ؟!! واين نجد ان الفعليا فدك ؟!!
نصحه يتكلمي بدليل لان فاقد الشي لا يعطيه
وادعيت ان النفقة تشمل البيوت والاراضي
وعجزت أن تجيب عماذكرته أنا أدناه
هذه مشاركتي التى اهملتيها تجدينها برقم 149
واعيدها وقد قلت لك
خاطبناك بايه من القران الكريم ولم تقتنعي
وخاطبناك في المنطق وكذلك لم تقتنعين
واتيتك بروايه من كتبنا لانه يصب في ذات الموضوع لم تقتنعي
فلم اقل ان البيوت هي لازواج النبي بل الله من قال هذا بايه محكمه
وليست متشابهه
وبيوت الرسول هي حجرات منها حجره عائشه التى دفن فيها الرسول والحق ان كان بنص من القران فعلام التذمر
وان لم يكن لها حق التصرف فكيف يستاذن الفاروق ام المؤمنين بان يدفن الى جنب صاحبيه وكيف منعت الحسن ان يدفن بها وبقاء ام المؤمنين بحجرتها يؤكد قولنا في الروايه التى اتينا بها ما تركناه فهو صدقه وللعلم هذا لا يعني ان فدك قسمت بين نساء النبي كما فهمتم
بل الصدقه وهي نفقه لهن وليس الميراث لقول الرسول
ما تركت بعد نفقة نسائي ومئونة عاملي فهو صدقة . رواه البخاري ومسلم .
إقتباس:إقتباس:
وعجزت عن الاجابة عن عدم اخبار الرسول عليه الصلاة عن الحديث الذي قاله لابو بكر الا له
ورفضنا حجتك الضعيفة وقلنا لك :
جوابك عن سبب عدم اخبار الحديث من الرسول الا للصديق حجة غبية وضعيفه
فهو لا يطلعه على سر خاص يخبر به الصديق صديقه هو يخبره بحكم خطير ونتج عنه هذا الاشكال الكبير
أفلم يكن يعلم رسول الله وحاشاه بخطورة عدم معرفة الناس وأهل بيته خاصة بهذا الحكم ..؟
فأنت تتهم رسول الله بأنه أخل بالتبليغ لأهله وصحابته ؟؟ وحاشاه
ان لم تقتنعي فهذا شانك انتي ولا تنسين انتي تحتجين علينا في كتبنا
فالصديق هو صاحب الرسول وخليفته وثاني اثنين في الغار
وصاحبه في الهجره فلم لا يقول له بهذا ؟
والصديق عمل ما كان يفعله الرسول في فدك وياخذ قوته
لهم ويصرفه عليهم ويقسم الباقي وانتي بنفسك اتيتي اكمل باللون الاحمر ما بترتيه سابقا لانك لم تكملي الروايه
يعني ماشاء الله تبترين وتدلسين حتى في كتبكم
هههههههههههههههههههه
قال أبو بكر : وحدثني محمد بن زكريا قال ، حدثني أبن عائشة ، قال : حدثني أبي ، عن عمه قال : لما كلمت فاطمة أبا بكر بكى ، ثم قال : يا بنة رسول الله ، والله ما ورث أبوك دينارا ولا درهما ، وإنه قال : إن الأنبياء لا يورثون ، فقالت : إن فدك وهبها لي رسول الله صلى الله عليه وآله ، قال فمن يشهد بذلك ؟ فجاء علي بن أبي طالب عليه السلام فشهد ، وجاءت أم أيمن فشهدت أيضا ، فجاء عمر بن الخطاب وعبد الرحمن بن عوف فشهد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقسمها ، قال أبو بكر : صدقت يا ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وصدق على ، وصدقت أم أيمن وصدق عمر ، وصدق عبد الرحمن بن عوف ، وذلك أن مالك لأبيك ، كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأخذ من فدك قوتكم ، ويقسم الباقي ، ويحمل منه في سبيل الله ، فما تصنعين بها ؟ قالت : أصنع بها كما يصنع بها أبى ، قال : فلك على الله أن أصنع فيها كما يصنع فيها أبوك ، قالت : الله لتفعلن ! قال : الله لأفعلن ، قالت : اللهم اشهد ، وكان أبو بكر يأخذ غلتها فيدفع إليهم منها ما يكفيهم ، ويقسم الباقي ، وكان عمر كذلك ، ثم كان عثمان كذلك : ثم كان على كذلك .....الخ
إقتباس:
وبعد كل هذا عفيناك من كل ماسبقك
وطالبناك بالاعتراف بأن فاطمة عليها السلام لها حق ورثة أبيها بالعلم والحكمة طالما أنك تنكر المال
فرفضت صارخاً
انا لا اقبل العفو منكم فانتي مدلسه وتبترين في تفسيرات العلماء
وقلت لك وافهمتك ان داود له من الابناء 19 فكيف ورثه سليمان لوحده ؟
وقلت لك ان زكريا لم يكن ذا مال وكان فقيرا
فلم تقتنعي الامر الذي اضطرني الى اجابتك بالتفصيل وكشف البتر والتدليس الذي ارتكبتيه بحق العلماء
إقتباس:
بعد كل هذا تناطح الجبال والجدران
وثبت أمام العيان الان من هو الكذاب ..
]
يعلم الله من الكذاب فينا فمن يسهل عليه البتر والتدليس بالتاكيد سيسهل عليه الكذب على الله ورسوله
ملاحظه
اي مشاركه لكم اقتبسي اقوالي واجيبي فما اسهل الهروب عندما تذكرين مشاركه بعده نقاط دون ان تذكري ما اقوله وهذا ليس عدلا فمثل ما انا اعاملكم عاملوني بمثله
اقتبسي ما اقوله وردي علينا
- وروى الهيمثي في مجمعه ، عن أبي سعيد ، قال : لما نزلت : وآت ذي القربى حقه ، دعا رسول الله (ص) فاطمة فأعطاها فدكاً.
- قال : رواه الطبراني ، وذكره الذهبي في ميزان الإعتدال ، وصححه المتقي في كنز العمال ، عن أبي سعيد ، قال : لما إنزلت : وآت ذي القربى حقه ، قال النبي (ص) : يا فاطمة لك فدك ، قال : أخرجه الحاكم في تاريخه وإبن النجار - ( وإنظر : فضائل الخمسة 3 / 136 ).
الحاكم الحسكاني - شواهد التنزيل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 444 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وروى البلاذري في عنوان : فتح فدك من ( كتاب فتوح البلدان ص 40) قال : ، وحدثنا : عبد الله بن ميمون المكتب قال : ، أخبرنا : الفضيل بن عياض ، عن مالك بن جعونة ، عن أبيه قال : قالت فاطمة لأبي بكر : أن رسول الله (ص) جعل فدك فأعطني إياها وشهد لها علي بن أبي طالب فسألها شاهداً آخر فشهدت لها أم أيمن ، فقال : قد علمت يا بنت رسول الله أنه لا تجوز إلاّ شهادة رجلين أو رجل وإمرأتين ! فإنصرفت [ عنه فاطمة.
ماسألته فاطمة عليها السلام وهجرت بهذا أبوبكر لماذا عندما احتج لها بحديث رسول الله (ص)
لم تصدقه وأمامها علي العالم لماذا لم يعلمها أن رسول الله(ص) قاله وأن غضبها لايستحق كل هذا !!!
بل وجاء علي عليه السلام وشهد معها وطالب بالميراث من عمر وكذب حديث الصدقة المزعوم
عروة بن الزبير : إن عائشة أم المؤمنين ( رضي الله عنه ) أخبرته أن فاطمة ( عليها السلام ) ابنة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) سألت أبا بكر الصديق بعد وفاة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول اللهمما أفاء الله عليه. فقال لها أبو بكر : إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : لا نورث ، ما تركنا صدقة . فغضبت فاطمة بنت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فهجرت أبا بكر ، فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله
( صلى الله عليه وآله ) ستة أشهر . قالت : وكانت فاطمة ( عليها السلام ) تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) من خيبر
وفدك وصدقته بالمدينة ، فأبى أبو بكر عليها ذلك (صحيح البخاري4 : 96 كتاب الجهاد والسير باب فرض الخمس ، صحيح مسلم 3 : 1381 كتاب الجهاد والسير باب ( 16 ) باب قول النبي : لا نورث ح 54 ).
فسموها صدقاته في المدينه وحرموا منها الزهراء وأهل البيت عليهم السلام
عن عروة ، عن عائشة : أن فاطمة ( عليها السلام ) بنت النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، أرسلت إلى أبي بكر ، تسأله ميراثها من رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر . فقال أبو بكر : إن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : لا نورث ما تركنا صدقة ، إنما يأكل آل محمد ( عليهم السلام ) في هذا المال ، وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله ( صلى
الله عليه وآله ) ، ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) . فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة ( عليها السلام ) منها شيئا ، فوجدت فاطمة ( عليها السلام ) على أبي بكر في ذلك ، فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد
النبي ( صلى الله عليه وآله ) ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا ، ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها ، وكان لعلي ( عليه السلام ) من الناس وجه حياة فاطمة ( عليها السلام ) ، فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس ، فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ، ولم يكن يبايع تلك الأشهر ، فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد
(صحيح البخاري5 : 177 كتاب فضائل أصحاب النبي باب غزوة خيبر ،
صحيح مسلم3 : 1381 كتاب الجهاد والسير باب ( 16 ) باب قول النبي : لا نورث ما تركنا صدقة ح 54)
روى الطبراني بسنده عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر بن الخطاب أنه قال: لما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم جئت أنا وأبو بكر إلى علي فقلنا: ما تقول في ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: نحن أحق الناس برسول الله صلى الله عليه وآله.
قال: فقلت: والذي بخيبر؟
قال: والذي بخيبر. قلت: والذي بفدك؟
قال: والذي بفدك.
فقلت: أما والله حتى تحزوا رقابنا بالمناشير فلا
(المعجم الأوسط للطبراني ج: 5 ص288, تحقيق: إبراهيم الحسيني طباعة ونشر: دار الحرمين, ومجمع الزوائد ج:9 ص 39 باب: في ما تركه صلى الله عليه وسلم.
وقلت تريد اثبات أن عليآ ورث السيف والبغله
عن عوانة بن الحكم أن أبا بكر دفع إلى علي عليه السلام آلة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ودابته وحذاءه وقال : ما سوى ذلك صدقة
(الأحكام السلطانية للماوردي ص: 171, والأموال لأبي يعلى ص: 186.)
وجيد أنك اعترفت أن السيدة عائشة منعت من دفن المجتبى عليه السلام وإن النبي صلى الله عليه وآله وسلم مات عن تسع نساء ولكل واحدة منهن تسع الثمن و تسع الثمن هو شبر في شبر .. فكيف يستحق الرجلان أكثر من ذلك
وقولك لماذا لم يردها عليآ
1- ما ذكره الشيخ الصدوق في كتاب (علل الشرائع 1 / 154 ، في باب 124): العلة التي من أجلها ترك أمير المؤمنين (عليه السلام) فدكا لمّا ولي الناس :
باسناده إلى أبي بصير عن الإمام الصادق (عليه السلام) ، قال : قلت له :لم لم يأخذ أمير المؤمنين (عليه السلام) فدك لمّا ولي الناس ، ولأي علة تركها ؟ فقال : لأن الظالم والمظلومة قد كانا قدما على الله عز وجل ، وأثاب الله المظلومة وعاقب الظالم ، فكره أن يسترجع شيئاً قد عاقب الله عليه غاصبه وأثاب عليه المغصوبة .
2- وذكر أيضاً في الباب المذكور جواباً آخر ، ورواه باسناده إلى إبراهيم الكرخي قال : سألت أبا عبد الله (عليه السلام) فقلت له : لأي علة ترك أمير المؤمنين فدكا لمّا ولي الناس ؟ فقال : للاقتداء برسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لمّا فتح مكة ، وقد باع عقيل بن أبي طالب داره ، فقيل له : يا رسول الله ألا ترجع إلى دارك ؟ فقال ( صلى الله عليه وآله ) وهل ترك عقيل لنا داراً ، إنا أهل بيت لا نسترجع شيئاً يؤخذ منّا ظلماً ، فلذلك لم يسترجع فدكاً لمّا ولي .
3- وذكر أيضاً في الباب المذكور جواباً ثالثاً ، بإسناده إلى علي بن الحسن بن فضّال عن أبيه عن الإمام الكاظم (عليه السلام) قال : سألته عن أمير المؤمنين (عليه السلام) لم لم يسترجع فدكاً لمّا ولي الناس ؟ فقال : لأنّا أهل بيت لا نأخذ حقوقنا ممّن ظلمنا إلا هو ( يعني إلا الله ) ، ونحن أولياء المؤمنين ، إنما نحكم لهم ، ونأخذ حقوقهم ممّن ظلمهم ، ولا نأخذ لأنفسنا .
ودمتم في رعاية الله
نقلاً عن مركز الابحاث العقائدية
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أختي وهج الايمان
بارك الله بجهودك أختاه
وهذه الحقائق تم عرضها على المنيعي المحارب للحق
ولم يعترف بها ..
فانظروا حجم الدلائل التي أنكرها ..
هؤلاء ممن ختم الله على قلوبهم وابصارهم صم بكم لايفقهون ..
الحق اصبح أوضح من شعاع الشمس لذوي العقل
فلاتهتموا لمن حرموا نعمة العقل ..
المشاركة الأصلية بواسطة جنان أمير النحلأختي الكريمة
رحم الله امرءاً عرف حده فوقف عنده ..
وهذا المنيعي لا يؤخذ بكلامه فهو دون أدنى شك لايمت للواقع والمنطق بصلة ..
فبعد نقاش طويل معه استمر باللف والدوران على كل الحقائق المعروضة عليه
وأنا لم أكن أريد أن أعود للنقاش بالامر لكن رده الاخير يؤسف له ان يصدر من عاقل وكان لابد ان يوضع الحق في نصابه
وقد حاججته كثيراً بهذا الحديث واستمر يقول صدقة صدقة ..
قلنا له : ان كان صدقة كيف حللها عمر ولم يحللها أبو بكر قبله ؟؟ لان علي والعباس جاءا يطلبانها من عمر
وهذا يعني أنها لم تكن معهما في عهد أبو بكر ..وبالتالي احدهما خالف الاخر واعطى شيئاً منعه الذي قبله
مع ان الحديث لاذكر فيه لكلمة صدقة بل يتكلم عن ارث
فتجاهلنا هذا وجئنا معه
وقلنا لماذا لم يطبق حديث الارث على حجرات زوجات النبي ..لأنها ايضاً من الارث وبالتالي زوجاته لا ترثه
ولايحق لعائشة التصرف بحجرتها على هواها وتدفن فيها ابو بكر وعمر وتمنع الحسن عليه السلام..
فمن الذي أعطاها ملكية البيت ..!!!
فقال الله سبحانه وتعالى أعطاهن الملكية بقوله
" وقرن في بيوتكن "
تابعوا معي واكتشفوا تدليسه
رغم اظهارنا سخف هذا العرض والتفسير الا انه أصر ان الحجر ملك النساء واتهمني بالتدليس على علمائه
الذين فسروا ايات ورث سليمان دواود بأنها ورثة مال ..
لأن بعضهم ذهب الى انكار هذا التفسير لاحقاً محتجين بحديث أبو بكر ..لانورث ..
فانظروا كيف علمائه أصبحوا يفسرون القرآن قياساً بحديث أبو بكر ونفوا فكرة توريث المال لان ابو بكر قال ..
واتهمني اني أدلس مع اني أحضرت له اعتراف معظم العلماء بانه قد يتمن المال ولايهمني من قال فيهم أن ابو بكر قال
لاننا نحن في صدد تكذيب الحديث ..فتفسير الاية بناء على الحديث سخف وليس حجة علينا
ولكن ماذا لو اتهمته أنا بالتدليس والكذب على الله سبحانه وتعالى ؟؟؟؟
وهل يوجد تدليس أكبر من الكذب على الله سبحانه ..؟؟ وتفسير اقواله بخلاف المعنى المراد به
إنه لأكبر الكذب وأكبر التدليس
فقد دلس المنيعي من القرآن الكريم واجتزء قول : " وقرن في بيوتكن " ليدعي ان الحجرات ملك زوجات النبي
لكنه لأنه مدلس كبير ..لم يذكر قول الله سبحانه وتعالى بعد هذه الآية :
{لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ}
فمن يدلس على القرآن الكريم لايقارن بأي مدلس آخر ولايحق أن يرمي غيره بالتدليس ..
فهذه الآية تثبت ان البيوت للنبي الكريم وأن قوله تعالى :
قرن في بيوتكن
ماهي الا من باب أنهن ساكنات فيها لا مالكات لها ..!!!
ورغم كل هذا
قلنا أحضرنا له حديث صحيح يثبت ان عمر بن الخطاب قسم في ورثة النبي على نسائه بعد أبو بكر
فلماذا قام عمر بتقسيم أملاك لم يقسمها أبو بكر وعلى أي أساس تم هذا التقسيم :
عمر بن الخطاب قسّم ميراث النّبي على زوجاته. فقد أخرج البخاري في صحيحه من كتاب الوكالة من باب المزارعة بالشطر ونحوه.
عن نافع أن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أخبره عن النّبي صلّى الله عليه وآله وسلّم عامل خيبر بشطر ما يخرج منها من ثمر أو زرع، فكان يعطي أزواجه مائة وسق ثمانون وسق تمر وعشرون وسق شعير، فقسم عمر خيبر فخيّر أزواج النّبي صلّى الله عليه وآله وسلّم أن يقطع لهنّ من الماء والأرض، أو يمضي لهنّ، فمنهنّ من اختار الأرض ومنهنّ من اختار الوسق وكانت عائشة قد اختارت الأرض»
(1) صحيح البخاري: 3/68.
فراح يصر أن عمر لم يخالف ابو بكر ؟؟
كيف والنص واضح أمامنا بأن عمر هو من قسم وليس أبو بكر ؟؟؟ وهذا يعني ان ابو بكر لم يكن يقسم هذا على النساء ؟؟
وقال : هذه نفقة النساء ؟؟
فبالله عليكم هل سمعتم في أي كتاب شرعي أو ديني ان النفقة تعني ارضاً او بيتاً او عقاراً
ونحن نعلم أن نساء النبي كانوا يأخذوا نفقتهن مالاً من عمر كل واحدة عشرة الاف ماعدا عائشة وحفصة أخذوا زيادة عن الباقيات ألفين ..
فكيف تكون الاراضي والحجرات والمال كل هذا نفقة .؟؟
فلم يبقى اذاً من ورثة النبي صدقة الا أرض فدك ؟؟؟
وقلنا القرآن ذكر ورثة الانبياء
فأصر ان الورثة لاتشمل المال ؟؟ بل العلم والنبوة
فسايرناه وقلنا إذاً تعترف ان فاطمة وارثة علم النبي وبالتالي هي أعلم الصحابة ؟؟
فقال لا ..
فماذا يريد أكثر ..
ومجرد ذكر ورثة الانبياء في القرآن فيه خلاف واضح لحديث ابو بكر
لان ابو بكر قال لا نورث بالمطلق ولم يحدد لا علم ولانبوة ولاحكمة
فهو أطلق ولم يقيد وبالتالي خالف صريح القرآن ..
وقلنا ثبت في كتبنا ان علياً ورث السيف والدرع والبغلة من رسول الله ؟؟
وثبت انه لايوجد في كتبهم مايناقض كتبنا ويثبت عدم وراثته لهم فهذا يعني انه ورثه
الا ان يحضر احد بينه بأنه لم يرثهم ..!!
بالله عليكم ..هل من عاقل يناقش في كل هذه البينات ويصر عليها الا يكون دالاً على جهله !!
أرجو أن لا أرى رداً صنمياً حائطياً بعد الان
فأنا لم أكن أرد الرد لأن نقاش الجهل متعب
لكن كتمان الحق متعب اكثر وكان لابد من اظهار مدى تطاول الناس على البينات والواضحات ..
تنويه :
لمساعدة المنيعي وتثقيفه على فهم معنى النفقة ..
هدية له :
النفقة مصدر مأخوذ من الإنفاق، وهو صرف المال وفناؤه، ومنه قوله تعالى{إذاً لأمسكتم خشية الإنفاق}
أي: خشية الفناء والنفاد
وحكم نفقة من مات زوجها :
إذا مات عنها زوجها قبل إعطاء النفقة سقطت ، لأنه لا يجوز لها أن تأخذ من ماله للإجماع على ذلك انظر صحيح مسلم بشرح النووي ج 10 ص 96 المطبعة المصرية
والسلام
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانالحمد لله يعني من بين الأقوال في الآية وراثة المال لكن مايمنع من قوله والإطمئنان له هو حديث أبوبكرالمكذوب على رسول الله (ص) فعليه يجب التأويل لهذه الوراثه وصرفها عن المعنى الحقيقي
أيضآ تفسير صحيح للآية وهو خوفه من أن يرث الموالي ماله لأنه كيف يخاف أن يورث الله العلم والحكمه والنبوة من ليس بأهل لها ! ، فدل هذا على وراثة المال ولكن أيضآ يرد لحديث ابوبكر المكذوب فيحمل على غير وجهه الحقيقي الواضح
أختنا جنان نقلت بدقه ولم تضع كلامآ من جيبها عرضت الأقوال في توريث المال وأن هذا غير ممتنع لولا حديث أبوبكر المكذوب
انا لا انكر ان بعضهم يقول بوراثه المال لكن قولهم لا يعتد به والقول لجمهور العلماء
شرح مسلم - النووي - ج 12 - ص 81
ثم أن جمهور العلماء على أن جميع الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين لا يورثون وحكى القاضي عن الحسن البصري أنه قال عدم الإرث بينهم مختص بنبينا ( صلى الله عليه وسلم ) لقوله تعالى عن زكريا ويرث من آل يعقوب وزعم أن المراد وراثة المال وقال ولو أراد وراثة النبوة لم يقل وإني خفت الموالي من ورائي إذ لا يخاف الموالي على النبوة ولقوله تعالى سليمان داود والصواب ما حكيناه عن الجمهور أن جميع الأنبياء لا يورثون والمراد بقصة زكريا وداود وراثة النبوة وليس المراد حقيقة الإرث بل قيامه مقامه وحلوله مكانه والله أعلم
وما يثير استغرابي ان ردودك غير منطقيه وتدل على جهلك
فالشوكاني يقول
والوراثة هنا هي وراثة العلم والنبوّة على ما هو الراجح كما سلف.
أيضآ تفسير صحيح للآية وهو خوفه من أن يرث الموالي ماله لأنه كيف يخاف أن يورث الله العلم والحكمه والنبوة من ليس بأهل لها ! ، فدل هذا على وراثة المال ولكن أيضآ يرد لحديث ابوبكر المكذوب فيحمل على غير وجهه الحقيقي الواضح
وتقولين
وهنا عرض أقوال الطرفين ممن قال انها وراثة مال ومن قال انها وراثة علم ونبوة
وكان من بين من ذهب الى أن الوراثة وراثة معلم ونبوة أنه يقول كيف يخاف نبي الله
أن يرثوا ماله أقول كيف يخاف أن يورث الله العلم والحكمه والنبوة من ليس بأهل لها ! ، فدل هذا على وراثة المال لهذا قال واجعله ربي رضيآ إذ أن النبوة يندرج فيها
أن يكون رضيآ في أخلاقة فخاف من أن يصرفوا أمواله في غير ماينبغي
وقد قال فخر الدين الرازي: إن المراد بالميراث في الموضعين (الآيتين) هو وراثة المال.
ومن بين ماذهب اليه في نفي توريث المال هو حديث أبوبكر المكذوب أيضآ وأيضآ
في أن زكريا عليه السلام نجارآ والحمد لله لم يكن عاطلآ عن العمل ولامهنة له
فكل مهنة بركه على صاحبها إذا أداها بالشكل المطلوب
لا علاقه بتفسير ابن كثير بتفسير الرازي
وتفسير الرازي لا ادري من اين اتيتي به فهلا تعطيني الرابط
اليك وايه من كتبكم
عن إبراهيم بن علي الرافعي، عن أبيه، عن جدته بنت أبي رافع قالت: أتت فاطمة بنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بابنيها الحسن والحسين عليهما السلام إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في شكواه الذي توفي فيه، فقالت: يا رسول الله هذان ابناك فورّثهما شيئاً قال: أما الحسن فإن له هيبتي وسؤددي وأما الحسين فإن له جرأتي وجودي" ["كتاب الخصال" للقمي ص77].
وقلتي
قلت تريد اثبات أن عليآ ورث السيف والبغله
عن عوانة بن الحكم أن أبا بكر دفع إلى علي عليه السلام آلة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ودابته وحذاءه وقال : ما سوى ذلك صدقة
(الأحكام السلطانية للماوردي ص: 171, والأموال لأبي يعلى ص: 186.)
بين عوانه والصديق 400 سنه لذلك يفضل ان تذكري الاسناد بالكامل
وقولك
وروى الهيمثي في مجمعه ، عن أبي سعيد ، قال : لما نزلت : وآت ذي القربى حقه ، دعا رسول الله (ص) فاطمة فأعطاها فدكاً.
- قال : رواه الطبراني ، وذكره الذهبي في ميزان الإعتدال ، وصححه المتقي في كنز العمال ، عن أبي سعيد ، قال : لما إنزلت : وآت ذي القربى حقه ، قال النبي (ص) : يا فاطمة لك فدك ، قال : أخرجه الحاكم في تاريخه وإبن النجار - ( وإنظر : فضائل الخمسة 3 / 136 ).
كم مره نعيد ونكرر لا تصح روايه العوفي فهو مدلس
وحتى الذي روى عنه ذكرت انه ضعيف فراجعي
يتبع
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جنان أمير النحلأختي وهج الايمان
بارك الله بجهودك أختاه
وهذه الحقائق تم عرضها على المنيعي المحارب للحق
ولم يعترف بها ..
فانظروا حجم الدلائل التي أنكرها ..
هؤلاء ممن ختم الله على قلوبهم وابصارهم صم بكم لايفقهون ..
الحق اصبح أوضح من شعاع الشمس لذوي العقل
فلاتهتموا لمن حرموا نعمة العقل ..
ومشاركتك تهمل
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المنيعياقتبسي ما اقوله حتى لا يكون لك حجه في تهربك
ومشاركتك تهملعفواً ؟؟؟
ولماذا أتعب نفسي واستمر بالنقاش معك في موضوع قد بت أمره وظهر حقه !!
وكلامك الذي نسخته مهمل آخر اهمال ..لأنه تم النقاش فيه مراراً اولاً ..
وليس فيه مايعزز موقفك ثانياً
ولأن الحق ظهر باثبات أحقية موقفنا ثالثاً..
فلا حاجة لي بمناقشة شخص نقول له العشب أخضر وهو يقول احمر
المهم أن الكل يراه اخضر اما من يراه احمر فليعالج بصره ..
وأنا مهمتي انتهت بقصمك بالضربة القاضية في هذا الرد فلماذا أناقشك في القشور طالما فزنا في اللب
وفي كل مرة تكتب رداً سأعيد وضع هذا الرد
لأنه يقسم ظهرك
المشاركة الأصلية بواسطة جنان أمير النحلأختي الكريمة
رحم الله امرءاً عرف حده فوقف عنده ..
وهذا المنيعي لا يؤخذ بكلامه فهو دون أدنى شك لايمت للواقع والمنطق بصلة ..
فبعد نقاش طويل معه استمر باللف والدوران على كل الحقائق المعروضة عليه
وأنا لم أكن أريد أن أعود للنقاش بالامر لكن رده الاخير يؤسف له ان يصدر من عاقل وكان لابد ان يوضع الحق في نصابه
وقد حاججته كثيراً بهذا الحديث واستمر يقول صدقة صدقة ..
قلنا له : ان كان صدقة كيف حللها عمر ولم يحللها أبو بكر قبله ؟؟ لان علي والعباس جاءا يطلبانها من عمر
وهذا يعني أنها لم تكن معهما في عهد أبو بكر ..وبالتالي احدهما خالف الاخر واعطى شيئاً منعه الذي قبله
مع ان الحديث لاذكر فيه لكلمة صدقة بل يتكلم عن ارث
فتجاهلنا هذا وجئنا معه
وقلنا لماذا لم يطبق حديث الارث على حجرات زوجات النبي ..لأنها ايضاً من الارث وبالتالي زوجاته لا ترثه
ولايحق لعائشة التصرف بحجرتها على هواها وتدفن فيها ابو بكر وعمر وتمنع الحسن عليه السلام..
فمن الذي أعطاها ملكية البيت ..!!!
فقال الله سبحانه وتعالى أعطاهن الملكية بقوله
" وقرن في بيوتكن "
تابعوا معي واكتشفوا تدليسه
رغم اظهارنا سخف هذا العرض والتفسير الا انه أصر ان الحجر ملك النساء واتهمني بالتدليس على علمائه
الذين فسروا ايات ورث سليمان دواود بأنها ورثة مال ..
لأن بعضهم ذهب الى انكار هذا التفسير لاحقاً محتجين بحديث أبو بكر ..لانورث ..
فانظروا كيف علمائه أصبحوا يفسرون القرآن قياساً بحديث أبو بكر ونفوا فكرة توريث المال لان ابو بكر قال ..
واتهمني اني أدلس مع اني أحضرت له اعتراف معظم العلماء بانه قد يتمن المال ولايهمني من قال فيهم أن ابو بكر قال
لاننا نحن في صدد تكذيب الحديث ..فتفسير الاية بناء على الحديث سخف وليس حجة علينا
ولكن ماذا لو اتهمته أنا بالتدليس والكذب على الله سبحانه وتعالى ؟؟؟؟
وهل يوجد تدليس أكبر من الكذب على الله سبحانه ..؟؟ وتفسير اقواله بخلاف المعنى المراد به
إنه لأكبر الكذب وأكبر التدليس
فقد دلس المنيعي من القرآن الكريم واجتزء قول : " وقرن في بيوتكن " ليدعي ان الحجرات ملك زوجات النبي
لكنه لأنه مدلس كبير ..لم يذكر قول الله سبحانه وتعالى بعد هذه الآية :
{لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ}
فمن يدلس على القرآن الكريم لايقارن بأي مدلس آخر ولايحق أن يرمي غيره بالتدليس ..
فهذه الآية تثبت ان البيوت للنبي الكريم وأن قوله تعالى :
قرن في بيوتكن
ماهي الا من باب أنهن ساكنات فيها لا مالكات لها ..!!!
ورغم كل هذا
قلنا أحضرنا له حديث صحيح يثبت ان عمر بن الخطاب قسم في ورثة النبي على نسائه بعد أبو بكر
فلماذا قام عمر بتقسيم أملاك لم يقسمها أبو بكر وعلى أي أساس تم هذا التقسيم :
عمر بن الخطاب قسّم ميراث النّبي على زوجاته. فقد أخرج البخاري في صحيحه من كتاب الوكالة من باب المزارعة بالشطر ونحوه.
عن نافع أن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أخبره عن النّبي صلّى الله عليه وآله وسلّم عامل خيبر بشطر ما يخرج منها من ثمر أو زرع، فكان يعطي أزواجه مائة وسق ثمانون وسق تمر وعشرون وسق شعير، فقسم عمر خيبر فخيّر أزواج النّبي صلّى الله عليه وآله وسلّم أن يقطع لهنّ من الماء والأرض، أو يمضي لهنّ، فمنهنّ من اختار الأرض ومنهنّ من اختار الوسق وكانت عائشة قد اختارت الأرض»
(1) صحيح البخاري: 3/68.
فراح يصر أن عمر لم يخالف ابو بكر ؟؟
كيف والنص واضح أمامنا بأن عمر هو من قسم وليس أبو بكر ؟؟؟ وهذا يعني ان ابو بكر لم يكن يقسم هذا على النساء ؟؟
وقال : هذه نفقة النساء ؟؟
فبالله عليكم هل سمعتم في أي كتاب شرعي أو ديني ان النفقة تعني ارضاً او بيتاً او عقاراً
ونحن نعلم أن نساء النبي كانوا يأخذوا نفقتهن مالاً من عمر كل واحدة عشرة الاف ماعدا عائشة وحفصة أخذوا زيادة عن الباقيات ألفين ..
فكيف تكون الاراضي والحجرات والمال كل هذا نفقة .؟؟
فلم يبقى اذاً من ورثة النبي صدقة الا أرض فدك ؟؟؟
وقلنا القرآن ذكر ورثة الانبياء
فأصر ان الورثة لاتشمل المال ؟؟ بل العلم والنبوة
فسايرناه وقلنا إذاً تعترف ان فاطمة وارثة علم النبي وبالتالي هي أعلم الصحابة ؟؟
فقال لا ..
فماذا يريد أكثر ..
ومجرد ذكر ورثة الانبياء في القرآن فيه خلاف واضح لحديث ابو بكر
لان ابو بكر قال لا نورث بالمطلق ولم يحدد لا علم ولانبوة ولاحكمة
فهو أطلق ولم يقيد وبالتالي خالف صريح القرآن ..
وقلنا ثبت في كتبنا ان علياً ورث السيف والدرع والبغلة من رسول الله ؟؟
وثبت انه لايوجد في كتبهم مايناقض كتبنا ويثبت عدم وراثته لهم فهذا يعني انه ورثه
الا ان يحضر احد بينه بأنه لم يرثهم ..!!
بالله عليكم ..هل من عاقل يناقش في كل هذه البينات ويصر عليها الا يكون دالاً على جهله !!
أرجو أن لا أرى رداً صنمياً حائطياً بعد الان
فأنا لم أكن أرد الرد لأن نقاش الجهل متعب
لكن كتمان الحق متعب اكثر وكان لابد من اظهار مدى تطاول الناس على البينات والواضحات ..
تنويه :
لمساعدة المنيعي وتثقيفه على فهم معنى النفقة ..
هدية له :
النفقة مصدر مأخوذ من الإنفاق، وهو صرف المال وفناؤه، ومنه قوله تعالى{إذاً لأمسكتم خشية الإنفاق}
أي: خشية الفناء والنفاد
وحكم نفقة من مات زوجها :
إذا مات عنها زوجها قبل إعطاء النفقة سقطت ، لأنه لا يجوز لها أن تأخذ من ماله للإجماع على ذلك انظر صحيح مسلم بشرح النووي ج 10 ص 96 المطبعة المصرية
والسلام
أختي وهج
لاتتعبي نفسك معه
هو يلف ويدور لتمويه الحقائق
يكفي للقارئ أن يقرأ الرد اعلاه ليعرف الحق
والنصر لآل محمد
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جنان أمير النحلعفواً ؟؟؟
ولماذا أتعب نفسي واستمر بالنقاش معك في موضوع قد بت أمره وظهر حقه !!
وكلامك الذي نسخته مهمل آخر اهمال ..لأنه تم النقاش فيه مراراً اولاً ..
وليس فيه مايعزز موقفك ثانياً
ولأن الحق ظهر باثبات أحقية موقفنا ثالثاً..
فلا حاجة لي بمناقشة شخص نقول له العشب أخضر وهو يقول احمر
المهم أن الكل يراه اخضر اما من يراه احمر فليعالج بصره ..
وأنا مهمتي انتهت بقصمك بالضربة القاضية في هذا الرد فلماذا أناقشك في القشور طالما فزنا في اللب
وفي كل مرة تكتب رداً سأعيد وضع هذا الرد
لأنه يقسم ظهرك
أختي وهج
لاتتعبي نفسك معه
هو يلف ويدور لتمويه الحقائق
يكفي للقارئ أن يقرأ الرد اعلاه ليعرف الحق
والنصر لآل محمد
وكذلك تدلسين بروايه هي من كتبكم
وتاتينا بروايات تمدح الصديق رضي الله عنه تظنين انها تذمه!!!!!
بالله عليك اانتي محاوره ام تلصقين وتنسخين بجهل ودون ادراك
وتقولين كذبا دون استحياء انك وجهتي لنا ضربه قاصمه!!!!!!!!!!!
ومليون مره اطالبك انه تقتبسي كلامي لكي لا اترك لك مجال للهروب وتقولين الخاصيه معطله وبعدها بمشاركه فقط تقتبسين ما قلتيه انتي سابقا
كاذبه ومبتره ومدلسه اشكد خليتي عيني
ثم هل تعتقدين ان القارئ ساذج لا يعرف ما ارتكبتيه من اخطاء وبتر وتدليس
عفوا
كان المفترض ان تغيري المعرف الى جنان امير البتر والتدليس
ولنترك الحكم للقارئ
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
نعم نعم لنترك القارئ يحكم من فينا المدلس
والموضوع السابق خير شاهد على هروبك من الحجج..
وانا راضية بحكم القارئ ..
واذا أتت مذمتي من ناقص فهي شهادة بأني كامل
فليشهد القارئ تدليس المنيعي للقرآن والذي يتهمني باطلاً وزوراً بأني دلست ليفر من فعلته الشنعاء
وسنبقي الرد مرة أخرى لنكشف النقاب عن المنيعي وأشكاله
وليحكم القارئ من خلال الرد ان كان فيه حجج قاصمة لظهر المنيعي ام لا
المشاركة الأصلية بواسطة جنان أمير النحلأختي الكريمة
رحم الله امرءاً عرف حده فوقف عنده ..
وهذا المنيعي لا يؤخذ بكلامه فهو دون أدنى شك لايمت للواقع والمنطق بصلة ..
فبعد نقاش طويل معه استمر باللف والدوران على كل الحقائق المعروضة عليه
وأنا لم أكن أريد أن أعود للنقاش بالامر لكن رده الاخير يؤسف له ان يصدر من عاقل وكان لابد ان يوضع الحق في نصابه
وقد حاججته كثيراً بهذا الحديث واستمر يقول صدقة صدقة ..
قلنا له : ان كان صدقة كيف حللها عمر ولم يحللها أبو بكر قبله ؟؟ لان علي والعباس جاءا يطلبانها من عمر
وهذا يعني أنها لم تكن معهما في عهد أبو بكر ..وبالتالي احدهما خالف الاخر واعطى شيئاً منعه الذي قبله
مع ان الحديث لاذكر فيه لكلمة صدقة بل يتكلم عن ارث
فتجاهلنا هذا وجئنا معه
وقلنا لماذا لم يطبق حديث الارث على حجرات زوجات النبي ..لأنها ايضاً من الارث وبالتالي زوجاته لا ترثه
ولايحق لعائشة التصرف بحجرتها على هواها وتدفن فيها ابو بكر وعمر وتمنع الحسن عليه السلام..
فمن الذي أعطاها ملكية البيت ..!!!
فقال الله سبحانه وتعالى أعطاهن الملكية بقوله
" وقرن في بيوتكن "
تابعوا معي واكتشفوا تدليسه
رغم اظهارنا سخف هذا العرض والتفسير الا انه أصر ان الحجر ملك النساء واتهمني بالتدليس على علمائه
الذين فسروا ايات ورث سليمان دواود بأنها ورثة مال ..
لأن بعضهم ذهب الى انكار هذا التفسير لاحقاً محتجين بحديث أبو بكر ..لانورث ..
فانظروا كيف علمائه أصبحوا يفسرون القرآن قياساً بحديث أبو بكر ونفوا فكرة توريث المال لان ابو بكر قال ..
واتهمني اني أدلس مع اني أحضرت له اعتراف معظم العلماء بانه قد يتمن المال ولايهمني من قال فيهم أن ابو بكر قال
لاننا نحن في صدد تكذيب الحديث ..فتفسير الاية بناء على الحديث سخف وليس حجة علينا
ولكن ماذا لو اتهمته أنا بالتدليس والكذب على الله سبحانه وتعالى ؟؟؟؟
وهل يوجد تدليس أكبر من الكذب على الله سبحانه ..؟؟ وتفسير اقواله بخلاف المعنى المراد به
إنه لأكبر الكذب وأكبر التدليس
فقد دلس المنيعي من القرآن الكريم واجتزء قول : " وقرن في بيوتكن " ليدعي ان الحجرات ملك زوجات النبي
لكنه لأنه مدلس كبير ..لم يذكر قول الله سبحانه وتعالى بعد هذه الآية :
{لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ}
فمن يدلس على القرآن الكريم لايقارن بأي مدلس آخر ولايحق أن يرمي غيره بالتدليس ..
فهذه الآية تثبت ان البيوت للنبي الكريم وأن قوله تعالى :
قرن في بيوتكن
ماهي الا من باب أنهن ساكنات فيها لا مالكات لها ..!!!
ورغم كل هذا
قلنا أحضرنا له حديث صحيح يثبت ان عمر بن الخطاب قسم في ورثة النبي على نسائه بعد أبو بكر
فلماذا قام عمر بتقسيم أملاك لم يقسمها أبو بكر وعلى أي أساس تم هذا التقسيم :
عمر بن الخطاب قسّم ميراث النّبي على زوجاته. فقد أخرج البخاري في صحيحه من كتاب الوكالة من باب المزارعة بالشطر ونحوه.
عن نافع أن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أخبره عن النّبي صلّى الله عليه وآله وسلّم عامل خيبر بشطر ما يخرج منها من ثمر أو زرع، فكان يعطي أزواجه مائة وسق ثمانون وسق تمر وعشرون وسق شعير، فقسم عمر خيبر فخيّر أزواج النّبي صلّى الله عليه وآله وسلّم أن يقطع لهنّ من الماء والأرض، أو يمضي لهنّ، فمنهنّ من اختار الأرض ومنهنّ من اختار الوسق وكانت عائشة قد اختارت الأرض»
(1) صحيح البخاري: 3/68.
فراح يصر أن عمر لم يخالف ابو بكر ؟؟
كيف والنص واضح أمامنا بأن عمر هو من قسم وليس أبو بكر ؟؟؟ وهذا يعني ان ابو بكر لم يكن يقسم هذا على النساء ؟؟
وقال : هذه نفقة النساء ؟؟
فبالله عليكم هل سمعتم في أي كتاب شرعي أو ديني ان النفقة تعني ارضاً او بيتاً او عقاراً
ونحن نعلم أن نساء النبي كانوا يأخذوا نفقتهن مالاً من عمر كل واحدة عشرة الاف ماعدا عائشة وحفصة أخذوا زيادة عن الباقيات ألفين ..
فكيف تكون الاراضي والحجرات والمال كل هذا نفقة .؟؟
فلم يبقى اذاً من ورثة النبي صدقة الا أرض فدك ؟؟؟
وقلنا القرآن ذكر ورثة الانبياء
فأصر ان الورثة لاتشمل المال ؟؟ بل العلم والنبوة
فسايرناه وقلنا إذاً تعترف ان فاطمة وارثة علم النبي وبالتالي هي أعلم الصحابة ؟؟
فقال لا ..
فماذا يريد أكثر ..
ومجرد ذكر ورثة الانبياء في القرآن فيه خلاف واضح لحديث ابو بكر
لان ابو بكر قال لا نورث بالمطلق ولم يحدد لا علم ولانبوة ولاحكمة
فهو أطلق ولم يقيد وبالتالي خالف صريح القرآن ..
وقلنا ثبت في كتبنا ان علياً ورث السيف والدرع والبغلة من رسول الله ؟؟
وثبت انه لايوجد في كتبهم مايناقض كتبنا ويثبت عدم وراثته لهم فهذا يعني انه ورثه
الا ان يحضر احد بينه بأنه لم يرثهم ..!!
بالله عليكم ..هل من عاقل يناقش في كل هذه البينات ويصر عليها الا يكون دالاً على جهله !!
أرجو أن لا أرى رداً صنمياً حائطياً بعد الان
فأنا لم أكن أرد الرد لأن نقاش الجهل متعب
لكن كتمان الحق متعب اكثر وكان لابد من اظهار مدى تطاول الناس على البينات والواضحات ..
تنويه :
لمساعدة المنيعي وتثقيفه على فهم معنى النفقة ..
هدية له :
النفقة مصدر مأخوذ من الإنفاق، وهو صرف المال وفناؤه، ومنه قوله تعالى{إذاً لأمسكتم خشية الإنفاق}
أي: خشية الفناء والنفاد
وحكم نفقة من مات زوجها :
إذا مات عنها زوجها قبل إعطاء النفقة سقطت ، لأنه لا يجوز لها أن تأخذ من ماله للإجماع على ذلك انظر صحيح مسلم بشرح النووي ج 10 ص 96 المطبعة المصرية
والسلام
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أختي جنان لاتهتمي ردك واضح للمنصفين
الحمد لله ترجيح علمائهم لحديث أبوبكر المكذوب وأخذهم به لاينافي أن من بين الأقوال وراثة المال
فهم رجحوا أن الأنبياء لايورثون أستنادآ لحديث أبوبكر المكذوب والحمد لله الذي أظهر الحق
وروى الهيمثي في مجمعه ، عن أبي سعيد ، قال : لما نزلت : وآت ذي القربى حقه ، دعا رسول الله (ص) فاطمة فأعطاها فدكاً.
- قال : رواه الطبراني ، وذكره الذهبي في ميزان الإعتدال ، وصححه المتقي في كنز العمال ، عن أبي سعيد ، قال : لما إنزلت : وآت ذي القربى حقه ، قال النبي (ص) : يا فاطمة لك فدك ، قال : أخرجه الحاكم في تاريخه وإبن النجار - ( وإنظر : فضائل الخمسة 3 / 136 ).
روى هشام الكلبي عن عوانة بن الحكم ان ابا بكر الصديق ( رض ) دفع إلى علي ( رض ) آلة رسول الله ( ص ) ودابته وحذاءه وقال ما سوى ذلك صدقة (الاحكام السلطانية للماوردي ص 171 ، ولابي يعلي ص 186)
محمد بن زكريا, قال : حدثنا محمد بن الضحاك , قال : حدثنا هشام ابن محمد, عن عوانة بـن الـحكم , قال : لما كلمت فاطمة (ع ) ابا بكر بما كلمته به , حمد اللّه ابو بكر واثنى عليه وصلى عـلى رسوله ثم قال : يا خيرة النساء وابنة خير الاباء عملت الا بامره , وان الرائد لايكذب اهله , وقد قلت فابلغت واغلظت فاهجرت فغفر اللّه لنا ولك , اما بـعد فقد دفعت آلة رسول اللّه ودابته وحذاءه الى علي (ع ) , واما ما سوى ذلك فاني سمعت رسول اللّه (ص ) يـقول : ((انا معشر الانبياء لانورث ذهبا ولا فضة ولا ارضا ولا عقارا ولا دارا, ولكنا نـورث الايـمان والحكمة والعلم والسنة )) فقد عملت بما امرني ونصحت له , وما توفيقي الا باللّه عليه توكلت واليه انيب .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=وهج الإيمان]
أختي جنان لاتهتمي ردك واضح للمنصفين
الحمد لله ترجيح علمائهم لحديث أبوبكر المكذوب وأخذهم به لاينافي أن من بين الأقوال وراثة المال
فهم رجحوا أن الأنبياء لايورثون أستنادآ لحديث أبوبكر المكذوب والحمد لله الذي أظهر الحق
قلنا
شرح مسلم - النووي - ج 12 - ص 81
ثم أن جمهور العلماء على أن جميع الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين لا يورثون وحكى القاضي عن الحسن البصري أنه قال عدم الإرث بينهم مختص بنبينا ( صلى الله عليه وسلم ) لقوله تعالى عن زكريا ويرث من آل يعقوب وزعم أن المراد وراثة المال وقال ولو أراد وراثة النبوة لم يقل وإني خفت الموالي من ورائي إذ لا يخاف الموالي على النبوة ولقوله تعالى سليمان داود والصواب ما حكيناه عن الجمهور أن جميع الأنبياء لا يورثون والمراد بقصة زكريا وداود وراثة النبوة وليس المراد حقيقة الإرث بل قيامه مقامه وحلوله مكانه والله أعلم
وقولك
وروى الهيمثي في مجمعه ، عن أبي سعيد ، قال : لما نزلت : وآت ذي القربى حقه ، دعا رسول الله (ص) فاطمة فأعطاها فدكاً.
- قال : رواه الطبراني ، وذكره الذهبي في ميزان الإعتدال ، وصححه المتقي في كنز العمال ، عن أبي سعيد ، قال : لما إنزلت : وآت ذي القربى حقه ، قال النبي (ص) : يا فاطمة لك فدك ، قال : أخرجه الحاكم في تاريخه وإبن النجار - ( وإنظر : فضائل الخمسة 3 / 136 ).
عطيه العوفي ضعيف ومدلس والذي يروي عن عطيه كذلك ضعيف فلا ادري لم تصرين على اعاده الكلام
روى هشام الكلبي عن عوانة بن الحكم ان ابا بكر الصديق ( رض ) دفع إلى علي ( رض ) آلة رسول الله ( ص ) ودابته وحذاءه وقال ما سوى ذلك صدقة (الاحكام السلطانية للماوردي ص 171 ، ولابي يعلي ص 186)
مازال الاسناد فيه انقطاع لان عوانه توفي سنة ( 147 ) فكيف يرويه دون واسطه ؟!!
فيا زميله رجاءا حارا ان كنتي لا تعرفين الجرح والتعديل فارجو الا ترهقيننا بجهلك
محمد بن زكريا, قال : حدثنا محمد بن الضحاك , قال : حدثنا هشام ابن محمد, عن عوانة بـن الـحكم , قال : لما كلمت فاطمة (ع ) ابا بكر بما كلمته به , حمد اللّه ابو بكر واثنى عليه وصلى عـلى رسوله ثم قال : يا خيرة النساء وابنة خير الاباء عملت الا بامره , وان الرائد لايكذب اهله , وقد قلت فابلغت واغلظت فاهجرت فغفر اللّه لنا ولك , اما بـعد فقد دفعت آلة رسول اللّه ودابته وحذاءه الى علي (ع ) , واما ما سوى ذلك فاني سمعت رسول اللّه (ص ) يـقول : ((انا معشر الانبياء لانورث ذهبا ولا فضة ولا ارضا ولا عقارا ولا دارا, ولكنا نـورث الايـمان والحكمة والعلم والسنة )) فقد عملت بما امرني ونصحت له , وما توفيقي الا باللّه عليه توكلت واليه انيب .
عوانه توفي 147 فكيف يرويها دون واسطه ؟!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانوهذا رد العجاجز لايعرف الا أن يرمي بالجهل نقلنا الرواية بإسنادها وقد تحديت أن تكون هنالك رواية
وأتيناك بها فتأدب وحسن ألفاظك وأنت حجتك التي انقطعت
الحمد لله كلامنا لاغبار عليه للمنصفين
يا زميله افهمي واعقلي فالروايه منقطعه وهذا واضح فلا ذنب لي بجهلك قواعد الجرح والتعديل
لان عوانه لا يمكن ان يروي بهذا الحديث الا عن طريق واسطه فهو توفى سنه 147
فهمتي لو بعد ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
|
ردود 13
2,139 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة مروان1400
11-06-2020, 12:38 AM
|
||
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
|
ردود 2
343 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 01:11 AM
|
تعليق