المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم
لا تعطيني سنة فالأمر لا يستحق أكثر من الثواني اللازمه لقراءة الروايه:
يقول عمر بن الخطاب : والله ما شككت مذ أسلمت إلا يومئذ، فأتيت النبي فقلت: ألست نبي الله حقّاً؟ قال: «بَلَى» قلت: ألسنا على الحق وعدونا على الباطل؟ قال: «بَلَى» قلت: فلم نُعْطى الدنية في ديننا إذاً؟ قال: «إِنِّي رَسُولُ الله وَلَسْتُ أَعْصِيهِ وَهُوَ نَاصِرِي» قلت: أو ليس وعدتنا أنا سنأتي البيت فنطوف به؟ قال: «بَلَى، أَفَأَخْبَرْتُكَ أَنَّكَ تَأْتِيهِ العَامَ؟» قلت: لا قال: «إِنَّكَ تَأْتِيهِ وَتَطُوفُ بِهِ» قال فأتيت أبا بكر فقلت: يا أبا بكر أليس هذا نبي الله حقّاً؟ قال: بلى، قلت: ألسنا على الحق وعدونا على الباطل؟ قال: بلى؛ قلت فلم نُعْطى الدنية إذاً؟ قال: أيها الرجل إنه رسول الله، وليس يعصي ربه وهو ناصره، فاستمسك بغرزه حتى تموت، فوالله إنه لعلى الحق. قلت: أو ليس كان يحدثنا أنا سنأتي البيت ونطوف به؟ قال: بلى، أفأخبرك أنك تأتيه العام؟ قلت: لا. قال: إنك ستأتيه وتطوف به. قال الزهري: قال عمر: فعملت لذلك أعمالاً.
أقول: يشك بدخول مكه؟؟؟ أي دخول و رسول الله يقول لأصحابه أنهم عائدون من عامهم هذا؟؟
ثم يكفي عدم اقتناع عمر بجواب رسول الله صلى الله عليه و آله فذهب يسأل أبابكر الأسئلة ذاتها..
واضح من الروايه أن عمر شك برسول الله و إلا لما ذهب لغيره ليعيد عليه الأسئله ذاتها.."أليس هذا نبي الله"!!
و المسمار على النعش ما قاله الزهري بالأخير: "فقال عمر: فعملت لذلك أعمالاً."
والله يا جماعه فرق بين من يقول: "أليس هذا نبي الله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟"
و بين من لا يرضى لأن يفصل بين اسم رسول الله و صفته!!!
المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم
المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم
عد و زد كما شئت...لكن أمير المؤمنين لم يزل ذكر الله من الورقه..و ليس جبرا أن يبقي على اسمي "الرحمن" أو "الرحيم"
فالله يقول: "قل ادع الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى"..
أما صفة "رسول الله" فلا توازي محمد بن عبدالله...
أما رد أمر رسول الله


أمر سهيل بن عمرو ابتداءا أما رسول الله

تعليق