
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمدبارك الله فيكم يا شباب ...هذه المظلومية غير ثابتة لا عند السنة ولا عند الشيعة ...واعتقد ان المرجع اللبناني فضل الله الذي مات منذ يومين (رحمه الله ) كان قد نفاها ايضا .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بالنسبة لقول المرجع رحمه الله هذا فقط للإشكال عليكم أخي الكريمم ..وما دام كسر الضلع عنده لم يبحدث إذا انتفى معه الهجوم كلية ....
ونؤكد لم تثبت هذه المظلومية مطلقا وقد فندنا كل الروايات في هذه الواقعة السنية والشيعية في موضوع بعنوان الداء والدواء لشيخ الطائفة هنا في المنتدى وعبر 578 مشاركة لم تثبت هذه المظلومية ويمكنك مراجعة الموضوع ..ولك وافر الاحترام.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
" فصل في العمل بالحديث الضعيف وروايته والتساهل في أحاديث الفضائل دون ما تثبت به الأحكام والحلال والحرام والحاجة إلى السنة وكونها بيانا للقرآن يحب اتباعه.
ولأجل الآثار المذكورة في الفصل قبل هذا ينبغي الإشارة إلى ذكر العمل بالحديث الضعيف والذي قطع به غير واحد ممن صنف في علوم الحديث حكاية عن العلماء أنه يعمل بالحديث الضعيف فيما ليس فيه تحليل ولا تحريم كالفضائل وعن الإمام أحمد ما يوافق هذا ... "
المقدسي ، الإمام أبي عبد الله محمد بن مفلح (المتوفى 763هـ) ، الآداب الشرعية والمنح المرعية : ج2 / ص285 ، تحقيق : شعيب الأرنؤوط - عمر القيام ، دار النشر : مؤسسة الرسالة - بيروت ، الطبعة الثانية 1417هـ - 1996م
وقريبا منه كذلك :
المرداوي المقدسي الحنبلي ، علاء الدين أبو الحسن علي بن سليمان بن احمد بن محمد (المتوفى 885 هـ) ، التحبير شرح التحرير في أصول الفقه : ج4 / ص1944 ، تحقيق : د.عبد الرحمن الجبرين - د.عوض القرني - د.أحمد السراح , الناشر : مكتبة الرشد - السعودية / الرياض ، الطبعة : الأولى ، 1421هـ - 2000م
" أهل العلم متفقون على العمل بالضعيف في غير الأحكام وأصول العقائد "
النووي الشافعي ، محيي الدين أبو زكريا يحيى بن شرف بن مر بن جمعة بن حزام (المتوفى 676 هـ)، المجموع : ج5 / ص62 ، الناشر : دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع ، التكملة الثانية
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
1. ابن تيمية في مجموع الفتاوي (ج13/ص347): فالمقصود أن المنقولات التي يحتاج إليها في الدين قد نصب اللّه الأدلة على بيان ما فيها من صحيح وغيره، ومعلوم أن المنقول في التفسير أكثره كالمنقول في المغازي والملاحم؛ ولهذا قال الإمام أحمد : ثلاثة أمور ليس لها إسناد: التفسير، والملاحم، والمغازي . ويروي : ليس لها أصل، أي إسناد؛ لأن الغالب عليها المراسيل، مثل ما يذكره عروة بن الزبير، والشعبي، والزهري، وموسى بن عقبة، وابن إسحاق، ومن بعدهم، كيحيى بن سعيد الأموي، والوليد بن مسلم، والواقدي، ونحوهم في المغازي؛ فإن أعلم الناس بالمغازي أهل المدينة، ثم أهل الشام، ثم أهل العراق، فأهل المدينة أعلم بها لأنها كانت عندهم، وأهل الشام كانوا أهل غزو وجهاد، فكان لهم من العلم بالجهاد والسير ما ليس لغيرهم؛ ولهذا عظم الناس كتاب أبي إسحاق الفزاري الذي صنفه في ذلك، وجعلوا الأوزاعي أعلم بهذا الباب من غيره من علماء الأمصار .
2. ابن عثيمين في فتاويه (ج9/ص83): فائدة أخرى قال الإمام أحمد :ثلاثة ليس لها أصل: المغازي، والملاحم، والتفسير؛ فهذه الغالب فيها أنها تذكر بدون إسناد، ولهذا؛ فإن المفسرين يذكرون قصة آدم، { فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحًا } [ الأعراف: 190]، وقليل منهم من ينكر القصة المكذوبة في ذلك .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
استغفر الله العظيم ..
أنت ثانية ..
عموما ما علينا ..قلت:
" فصل في العمل بالحديث الضعيف وروايته والتساهل في أحاديث الفضائل
هل هذه فضائل حتى نأخذ بها ؟
طبعا لا ..بالتالي لا نعمل الاحاديث الضعيفة هنا خاصة وأنك تطعن باثنين من أئمة الدين وهما عليوعمر رضي الله عنه .
وقولك :/
" أهل العلم متفقون على العمل بالضعيف في غير الأحكام وأصول العقائد "
لكن هذه من أصول العقائد لأن هؤلاء الذين تطعن فيهم هذه المكذوبات نأخذ عنهم الدين بأصوله وفروعه ..بالتالي ما نقلته أنت لا ينطبق على مكذوباتك ...
وقولك :
"1. ابن تيمية في مجموع الفتاوي (ج13/ص347): فالمقصود أن المنقولات التي يحتاج إليها في الدين قد نصب اللّه الأدلة على بيان ما فيها من صحيح وغيره، ومعلوم أن المنقول في التفسير أكثره كالمنقول في المغازي والملاحم؛ ولهذا قال الإمام أحمد : ثلاثة أمور ليس لها إسناد: التفسير، والملاحم، والمغازي . ويروي : ليس لها أصل، أي إسناد؛ لأن الغالب عليها المراسيل
هذا في المغازي والملاحم ..وهذه الواقعة ..لا غزوة ولا ملحمة والأخذ بالصحيح هنا أوجب من أي مكان الآخر إذ الأمر يتعلق بالصحابة الذين نقلوا لنا الدين ..
ملحوظة :
بن تيمية وبن عثيمين ليسوا شيوخي فلا تحتج بهم علي .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
كما أن أحاديث الهجوم على بيت فاطمة - صلوات الله عليها - إن لم تتواتر و في الحديث المتواتر لا يشترط صحة السند
أو أنها أحاديث حسنه لغيرها ...
هذا من موقع أبن تيمية :
المؤلف -رحمه الله- ذكر الفارق بين الحديث الصحيح والحديث الحسن بأنه يتعلق بالرواة، فالحديث الحسن لا بد أن يكون مستوفيا شروط الحديث الصحيح: لا بد أن يكون رواته عدولا، وأن يكون إسناده متصلا، وأن يكون سالما من الشذوذ، وأن يكون سالما من العلة، إلا في ضبط الرواة فبينه وبين الصحيح اختلاف، وذلك أن الراوي إذا خف ضبطه حكمنا على حديثه بأنه حسن؛ لأن راويه قاصر في الحفظ عن درجة رجال الصحيح.
إذا كان تام الحفظ حكمنا عليه بأنه صحيح، إذا نزل عن خفة الحفظ وهو سوء الحفظ أو ضعف الحفظ أو الوَهم الكثير فإنه حينئذ نحكم عليه بأنه ضعيف، هذا النوع وهو تحديد راوي الحديث الحسن وهو من أشكل ما يشكل ولا يعرف إلا بعد طول ممارسة في الرواة ودرجاتهم وأقوال العلماء فيهم؛ ولإشكاله كان عادة مثل هؤلاء الرواة نجد للإمام الواحد فيهم قولين، وتجد أن الأئمة مختلفين فيهم، ليس هناك ضابط محدد لك يدرك بطول الممارسة لهذا الفن، هذا النوع يسمى الحسن لذاته، يعني: أنه حسن بمفرده، دل ذلك على أن هناك نوعا آخر يقابله وهو الحسن لغيره، الحسن لغيره معناه الحديث الذي لا يحكم عليه بالحُسن لإسناد واحد، وإنما لا بد من تعدد طرقه حتى يرتقي إلى الحسن.
http://www.taimiah.net/Display.asp?t=book61&f=zc9100100002.htm&pid=1
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمداستغفر الله العظيم ..
أنت ثانية ..
عموما ما علينا ..قلت:
" فصل في العمل بالحديث الضعيف وروايته والتساهل في أحاديث الفضائل
هل هذه فضائل حتى نأخذ بها ؟
طبعا لا ..بالتالي لا نعمل الاحاديث الضعيفة هنا خاصة وأنك تطعن باثنين من أئمة الدين وهما عليوعمر رضي الله عنه .
وقولك :/
" أهل العلم متفقون على العمل بالضعيف في غير الأحكام وأصول العقائد "
لكن هذه من أصول العقائد لأن هؤلاء الذين تطعن فيهم هذه المكذوبات نأخذ عنهم الدين بأصوله وفروعه ..بالتالي ما نقلته أنت لا ينطبق على مكذوباتك ...
وقولك :
"1. ابن تيمية في مجموع الفتاوي (ج13/ص347): فالمقصود أن المنقولات التي يحتاج إليها في الدين قد نصب اللّه الأدلة على بيان ما فيها من صحيح وغيره، ومعلوم أن المنقول في التفسير أكثره كالمنقول في المغازي والملاحم؛ ولهذا قال الإمام أحمد : ثلاثة أمور ليس لها إسناد: التفسير، والملاحم، والمغازي . ويروي : ليس لها أصل، أي إسناد؛ لأن الغالب عليها المراسيل
هذا في المغازي والملاحم ..وهذه الواقعة ..لا غزوة ولا ملحمة والأخذ بالصحيح هنا أوجب من أي مكان الآخر إذ الأمر يتعلق بالصحابة الذين نقلوا لنا الدين ..
ملحوظة :
بن تيمية وبن عثيمين ليسوا شيوخي فلا تحتج بهم علي .
أولاً أنا لا أحاورك لأسمعك رأيك الشخصي
فليكن الكلام علمياً
بمعني أن تأتي بقاعدة بعلم الحديث أو كلام لعالم يقول فيه أن الحديث أذا صعفت طرقه فهو لا يرقي إلى التواتر
ثانياً أن الأسلوب الذي أستخدمته وهو أسلوب أن يضعف السند لأن عالم واحد طعن بالراوي هو حيلة الجاهل لأن الطعن يأخذ من مجموع كلام العلماء لا من عالم واحد
ثالثاً إن لم يعجبك كلام الأعرابيان الناصبيان عثيمين و تيمية تسلي بهؤلاء :
1. القاسمي في كتاب قواعد التحديث (ص168): وقد قال الإمام أحمد ((ثلاثة علوم ليس لها أصل المغازي والملاحم والتفسير)) ومعنى ذلك أن الغالب عليها أنها مرسلة.
2. ابن حجر العسقلاني في كتابه لسان الميزان (ج1/ص13): وقال الإمام أحمد ثلاثة كتب ليس لها أصول وهي المغازي والتفسير والملاحم * قلت * ينبغي ان يضاف إليها الفضائل فهذه أودية الأحاديث الضعيفة والموضوعة إذ كانت العمدة في المغازي على مثل الواقدي وفي التفسير على مثل مقاتل والكلبي وفي الملاحم على الإسرائيليات * واما الفضايل فلا تحصى كم وضع الرافضة في فضل أهل البيت وعارضهم جهلة أهل السنة بفضائل معاوية بدأوا بفضائل الشيخين وقد أغناهما الله وأعلى مرتبتهما عنها.
3. السيوطي في كتابه الاتقان (ج2/ص471): ومع جزم الصحابي بما يقوله كيف يقال إنه أخذه عن أهل الكتاب وقد نهوا عن تصديقهم وأما القسم الذي يمكن معرفة الصحيح منه فهذا موجود كثيرا ولله الحمد وإن قال الإمام أحمد ( ثلاثة ليس لها أصل التفسير والملاحم والمغازي ) وذلك لأن الغالب عليها المراسيل وأما ما يعلم بالاستدلال لا بالنقل فهذا أكثر ما فيه الخطأ من جهتين حدثتا بعد تفسير الصحابة والتابعين وتابعيهم بإحسان فإن التفاسير التي يذكر فيها كلام هؤلاء صرفا لا يكاد يوجد فيها شيء من هاتين الجهتين مثل تفسير عبد الرازق والفريابي ووكيع وعبد وإسحاق وأمثالهم أحدهما قوم اعتقدوا معاني ثم أرادوا حمل ألفاظ القرآن عليها والثاني قوم فسروا القرآن بمجرد ما يسوغ أن يريده من كان من الناطقين بلغة العرب من غير نظر إلى المتكلم بالقرآن والمنزل عليه والمخاطب به فالأولون راعوا المعنى الذي رأوه من غير نظر إلى ما تستحقه ألفاظ القرآن من الدلالة والبيان والآخرون راعوا مجرد اللفظ وما يجوز أن يريد به العربي من غير نظر إلى ما يصلح للمتكلم وسياق الكلام.
4. الزركشي في كتاب البرهان (ج2/ص156): قال الميموني : سمعت أحمد بن حنبل يقول : ثلاث كتب ليس لها أصول : المغازي والملاحم والتفسير . قال المحققون من أصحابه : ومراد أن الغالب أنها ليس لها أسانيد صحاح متصلة.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
قال الحافظ ابن حجر العسقلاني في معرض الدفاع عن مسند الإمام احمد فيما عده الإمام ابنالجوزي من أحاديث المسند من الموضوعات فقال الحافظ وهو يشرع في الرد على ابنالجوزي وبعض أهل العلم
"ثم نشرع الآن في الجواب عن الأحاديث التسعة التي أوردها واقتصر عليها ونجيب عنها أولا من طريق الإجمال بأن الأحاديث التي ذكرهاليس فيها شيء من أحاديث الأحكام في الحلال والحرام والتساهل في إبرادها مع تركالبيان بحالها شائع وقد ثبت عن الإمامأحمد وغيره من الأئمةأنهم قالوا إذا روينا في الحلال والحرام شددنا وإذا روينا في الفضائل ونحوهاتساهلنا" انتهى
(القول المسدد في الذب عن مسند أحمد ج1/ص11)
هل عرفتم يا أخوان أن من يطلب السند الصحيح في كل القضايا و من ضمنها القضايا التاريخية جاهل
وهي حيلة المهرج ليخرج نفسه من مأزق تواتر روايات الهجوم على بيت فاطمة - صلوات الله عليها -
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أين هرب كرار ؟؟؟
هل تريد المزيد من كلام علمائكم ممن يقول أنه يجوز العمل بالضعيف في القضايا التاريخية ؟
الكلام للمتابعين ...
روايات هجوم الأعرابي الثاني على بيت فاطمة - صلوات الله عليها - يصح و إن ضعفت بعض أسانيده لخمسة أسباب
أولاً في الحديث المتواتر لا يؤخذ بصحة السند و من يريد أن ينقض هذا الكلام يأتي بكلام أي عالم قال أن الحديث المتواتر يشترط فيه أن تكون كل طرقه صحيحه
أو يأتي بكلام علمي أو قاعدة من علم الحديث تقول أن التواتر لا يتحقق بوجود ضعف بالرواية
ثانياً : قاعدة التسامح في أدلة السنن كما قال أبن حنبل و أبن تيمية و أبن حجر و غيرهم كثير
ثالثاً الحديث إذا ضعف و تعددت طرقه يرتقي إلى مرتبة الحديث الحسن لغيره و هي قاعدة قال بها كثير من علماء السنة
رابعاً أسلوب الجهال في أضعاف السند أو الراوي لأن عالم واحد طعن فيه هو حيلة المهرجين و المفلسين لأن الطعن يأخذ بمجموع كلام العلماء لا عالم واحد
خامساً قرينة قوية هي أعتراف علماء السنة بأنه هجم البيت حتى أن أبن تيمية لم يكذب القضية بل قال أن البيت كبس و قرينة قوية هي موتها - صلوات الله عليها - و هي ساخطة عليهم كما في أصح كتبهم البخاري و مسلم ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق