للتذكير :::::::::::::::::: عائشه تعترف بذنبها وتقر بجريمة الحرب........... قال الحاكم النيسابوري:
"حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أبو البحتري عبد الله بن محمد بن بشر العبدي ثنا إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم قال:
قالت عائشة (رض) وكانت تحدّث نفسها أن تدفن في بيتها مع رسول الله (ص) وأبي بكر فقالت: إني أحدثت بعد رسول الله (ص) حدثاً إدفنوني مع أزواجه فدُفنت بالبقيع".
الحاكم النيسابوري: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.
الحافظ الذهبي: على شرط البخاري ومسلم.
محمّد بن عبد الله الحاكم النيسابوري، المستدرك على الصحيحين: بهامشه تعليقات الذهبي في التلخيص، تحقيق مصطفى عبد القادر عطا، (ط1، بيروت، دار الكتب العلميّة، 1411/ 1990)، ج4، ص7، حديث (6717
يبدوا أنهم ينتظروا خطبة الجمعه فالربما يجدون إجابه كم جمعه مضت ؟ الم يجد بعد شيخكم بحث عن أمه المذنبه !! ماذا فعلت لهم أخي عبدللزهراء حتى اننا لم نجد من يدافع عنها الآن
يبدوا أنهم ينتظروا خطبة الجمعه فالربما يجدون إجابه كم جمعه مضت ؟ الم يجد بعد شيخكم بحث عن أمه المذنبه !! ماذا فعلت لهم أخي عبدللزهراء حتى اننا لم نجد من يدافع عنها الآن
الالباني يقول ان امه عائشة الباغية كانت مخطئة
ابن أبي شيبة: حدثنا أبو أسامة قال حدثنا إسماعيل عن قيس (1) قال: لما بلغت عائشة بعض مياه بني عامر ليلا نبحت الكلاب عليها، فقالت: أي ماء هذا؟
قالوا: ماء الحوأب.
فوقفت فقالت: ما أظنني إلا راجعة.
فقال لها طلحة والزبير: مهلا رحمك الله، بل تقدمين فيراك المسلمون فيصلح الله ذات بينهم. قالت: ما أظنني إلا راجعة، إني سمعت رسول الله (ص) قال لنا ذات يوم: (كيف بإحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب).
المصنف ج 8 ص 708
قال ابن حجر: وأخرج هذا أحمد وأبو يعلى والبزار، وصححه ابن حبان والحاكم، وسنده على شرط الصحيح.
فتح الباري ج 13 ص 45
ابن أبي شيبة: حدثنا أبو أسامة قال حدثنا إسماعيل عن قيس قال: قالت عائشة لما حضرتها الوفاة: ادفنوني مع أزواج النبي صلى الله عليه وآله فإني كنت أحدثت بعده حدثا.
المصنف ج 8 ص 708
قال الألباني في سلسلته الصحيحة: وجملة القول أن الحديث صحيح الإسناد، ولا إشكال في متنه خلافا لظن الأستاذ الأفغاني، فإن غاية ما فيه أن عائشة رضي الله عنها لما علمت بالحوأب كان عليها أن ترجع، والحديث يدل أنها لم ترجع! وهذا مما لا يليق أن ينسب لأم المؤمنين.
وجوابنا على ذلك: أنه ليس كل ما يقع من الكمل يكون لائقا بهم، إذ لا عصمة إلا لله وحده، والسني لا ينبغي له أن يغالي فيمن يحترمه حتى يرفعه إلى مصاف الأئمة الشيعة المعصومين!
ولا نشك أن خروج أم المؤمنين كان خطأ من أصله ولذلك همت الرجوع حين علمت بتحقق نبؤة النبي صلى الله عليه وسلم عند الحوأب، ولكن الزبير رضي الله عنه أقنعها بترك الرجوع بقوله "عسى الله أن يصلح بك بين الناس" ولا نشك أنه كان مخطئا في ذلك أيضا.
يبدوا أنهم ينتظروا خطبة الجمعه فالربما يجدون إجابه كم جمعه مضت ؟ الم يجد بعد شيخكم بحث عن أمه المذنبه !! ماذا فعلت لهم أخي عبدللزهراء حتى اننا لم نجد من يدافع عنها الآن
تعليق