إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من هو سيد العرب الواجب عليهم طاعته ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31

    لان الشواهد لاتكون في حشو الموضوع بروايات لا اسناد لها, او روايات من كتب الصوفية النقشبندية, الاستدلال يحتاج الى دليل واضح.

    فما اخبرتك, ان هشام بن الحكم فيه 10 روايات في التجسم, ولاتقبلون ذلك فيه كونكم تددقون بسند كل رواية, فكيف تريد الزامنا بهذا, مع ان من علماءنا من ضعف هذه الرواية كالالباني, بل قال انه موضوع.

    الشيخ الالباني رحمه الله وضح ذلك ...
    متن الحديث : 4890 - ( يا أنس ! انطلق فادع لي سيد العرب - يعني : علياً - . فقالت عائشة رضي الله عنها : ألست سيد العرب ؟! قال : أنا سيد ولد آدم ، وعلي سيد العرب . يامعشر الأنصار ! ألا أدلكم على ما إن تمسكتم به لم تضلوا بعده ؟! قالوا : بلى يا رسول الله ! قال : هذا علي ؛ فأحبوه بحبي ، وأكرموه لكرامتي ؛ فإن جبريل صلي الله عليه وسلم أمرني بالذي قلت لكم عن الله عز وجل ) .
    قال الألباني في " السلسلة الضعيفة والموضوعة " 10/ 511 :$موضوع$أخرجه الطبراني في "المعجم الكبير" (1/ 132/ 2) ، وأبو نعيم في "الحلية" (1/ 63) عن محمد بن عثمان بن أبي شيبة : حدثنا إبراهيم بن إسحاق الصيني : حدثنا قيس بن الربيع عن ليث بن أبي سليم عن أبي ليلى عن الحسن بن علي مرفوعاً .قلت : وهذا إسناد مظلم جداً ؛ ليث وقيس ضعيفان .ونحوهما ابن أبي شيبة ؛ كما تقدم قريباً .وأما الصيني ؛ فهو شر منهم جميعاً ؛ قال الدارقطني :"متروك الحديث" .وكأنه - لشدة ضعفه - اقتصر الهيثمي عليه في إعلال الحديث ، فقال في "مجمع الزوائد" (9/ 132) :"رواه الطبراني ، وفيه إسحاق بن إبراهيم الصيني ؛ وهو متروك" .وروي بعضه من حديث عائشة بلفظ :"أنا سيد ولد آدم ، وعلي سيد العرب" .أخرجه الحاكم (3/ 124) ، وابن عساكر (12/ 138/ 2) عن أبي حفص عمر ابن الحسن الراسبي : حدثنا أبو عوانة عن أبي بشر عن سعيد بن جبير عنها . وقال الحاكم :"صحيح الإسناد ؛ وفيه عمر بن الحسن ، وأرجو أنه صدوق ، ولولا ذلك لحكمت بصحته على شرط الشيخين" !ورده الذهبي بقوله :"قلت : أظن أنه هو الذي وضع هذا" .قلت : وذلك لأنه مجهول ؛ فقد أورده في "الميزان" ، وقال :"لا يكاد يعرف ، وأتى بخبر باطل متنه : (علي سيد العرب)" .لكن تابعه يحيى بن عبدالحميد الحماني : أخبرنا أبو عوانة به .أخرجه ابن عساكر (12/ 138/ 1-2) من طريقين عنه .لكن الحماني ؛ اتهمه أحمد وغيره بسرقة الحديث ! مع كونه شيعياً بغيضاً ، كما قال الإمام الذهبي .ثم أخرجه الحاكم من طريق الحسين بن علوان عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة به .ورده الذهبي بقوله :"قلت : وضعه ابن علوان" .ثم رواه ابن عساكر من طريق أبي بلال الأشعري : أخبرنا يعقوب القمي عن جعفر بن أبي المغيرة عن ابن أبزى عن عائشة مرفوعاً بلفظ :"هذا سيد المسلمين" . فقلت : ألست سيد المسلمين ؟! فقال : "أنا خاتم النبيين ، ورسول رب العالمين" .قلت : وهذا إسناد ضعيف ؛ جعفر هذا : هو القمي ؛ قال الحافظ :"صدوق يهم" .ومثله يعقوب ؛ وهو ابن عبدالله القمي .وأبو بلال الأشعري ؛ ضعفه الدارقطني ، ولينه الحاكم .ثم أخرجه ابن عساكر من طريق أبي بكر الشافعي ، وهذا في "الفوائد" (1/ 4/ 2) من طريق خلف بن خليفة عن إسماعيل بن أبي خالد قال :بلغني أن عائشة نظرت إلى النبي صلي الله عليه وسلم فقالت : يا سيد العرب ! فقال عليه السلام :"أنا سيد ولد آدم ، وأبو بكر سيد كهول العرب ، وعلي سيد شباب العرب" .قلت : وهذا - مع انقطاعه - فيه خلف بن خليفة ؛ وكان اختلط في الآخر .وذكر له الحاكم شاهداً من حديث جابر مرفوعاً ؛ من رواية عمر بن موسى الوجيهي عن أبي الزبير عن جابر . قال الذهبي :"قلت : عمر وضاع" .ثم روى ابن عساكر من طريق أبي نعيم ، وهذا في "أخبار أصبهان" (1/ 308) عن عبيد بن العوام عن فطر عن عطية العوفي عن أبي سعيد الخدري مرفوعاً بلفظ :"أنا سيد ولد آدم ، وعلي سيد العرب ، وإنه لأول من ينفض الغبار عن رأسه يوم القيامة" .قلت : وهذا ضعيف منكر ؛ عطية العوفي ضعيف مدلس .وعبيد بن العوام ؛ لم أجد له ترجمة .ثم رأيت في مسودتي ما نصه - عقب حديث الترجمة - :"وقال الأثرم : وسمعت أبا عبدالله (يعني : الإمام أحمد) ذكر له عن أبي عوانة عن أبي بشر عن سعيد بن جبير عن عائشة (الحديث) ؟! فأنكره إنكاراً شديداً . قلت : لأبي عبدالله : رواه ابن الحماني ؛ فأنكره الناس عليه ، فإذا غيره قد رواه ! قال : من ؟ قلت : ذاك الحراني : أحمد بن عبدالملك ! قال : هكذا كتابه ! يتعجب منه . ثم قال : أنت سمعته منه ؟ قلت : سمعته وهو يقول في هذا . قلت له : إن ابن الحماني قد رواه . قال : فما تنكرون علي وقد رواه الحماني ؟! ولم يحدثنا به" .انتهى ما في مسودتي ، وليس فيها بيان مصدره ، وكأنني نسيت أن أقيده يوم نقلته منه ، وغالب الظن أنه "المنتخب لابن قدامة" ؛ فليراجع!

    والرواية الموضوعة اشد ضعفا من الضعيف...

    تعليق


    • #32

      يالله ...

      إن أتيتنا بكلام علمائك الذين ضعفوا الحديث أتيناك بكلام علمائك الذين صححوا الحديث

      وإن ضعفت سندين أو ثلاثة فعندنا ثلاثين سند أو أكثر ...

      وإن حاولت أن تشكك في متن الحديث أفحمناك ...

      ماذا ستحاول أكثر من هذا ؟
      وماهي حيلتكم للتخلص من هذه الورطة ؟

      أما تضعيف الذهبي والألباني و أبن تيمية للحديث ...
      فخذ الصفعة من كتاب :

      القول المقنع في الرد على الألباني المبتدع للحافظ عبد الله الصديق :

      هذا التعبير خطا لا وجه له وان استعمله بعض من يدعي الأدب والصواب ان يقال : بدون مسوغ . (*)
      الحكم بن عتيبة وعلي بن زيد بن جدعان ، روى عنه عبد الصمد بن عبد الوارث ومسدد وهشام بن الكلبي . سمعت أبي يقول بعض ذلك ، وبعضه من قبلى اه‍ وهو بصري ، والبصريون أبعد الناس عن التشيع . طريق آخر ، روى الحاكم في المستدرك من طريق عمر بن الحسن الراسبي ثنا أبو عوانة عن أبي بشر عن سعيد بن جبير عن عائشة قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " أنا سيد ولد آدم وعلي سيد العرب " . قال الحاكم : هذا حديث صحيح الاسناد ، وفيه عمر بن الحسن وأرجو أنه صدوق ولولا ذلك لحكمت بصحته على شرط الشيخين اه‍ قلت : إسناد الحديث نظيف ليس فيه كذاب ولا متهم ، وعمر بن الحسن هو الراسبي ، ذكرد ابن أبي حاتم في الجر ح والتعديل ، فقال ما نصه : عمر بن الحسن الراسبي البصري ، روى عن القاسم بن الفضل الحداني وديلم بن غزوان وسكين بن عبد العزيز ، روى عنه محمد بن موسى الحرشي اه‍ ولم يجرحه بشئ ، وبمقتضى القاعدة المقررة يكون تعديل الحاكم له مقبولا ، لكن الذهبي يعقب قول الحاكم : أرجو أنه صدوق ، فقال : أظن أنه هو الذي وضع هذا ، وهو تعنت شديد وقول بالظن ، والظن أكذب الحديث . والعجب من الحافظ كيف وافق الذهبي على هذا الحكم المتعنت ، وغفل عما تقتضيه القاعدة في هذا المقام ؟ ! والكمال لله تعالى . فالحديث بهذين الطريقين طريق انس ، وطريق عائشة لا يبعد ان يكون من قبيل الحسن لغيره .

      ثانيا : الحامل للذهبي على الحكم بوضع الحديث ، فهمه أن الحديث يقتضي تفضيل علي على الشيخين رض الله تعالى عنهم . وعلى أساس هذا الفهم ، رد هو وغيره كثيرا من الأحاديث في فضل علي عليه السلام . وحكموا بوضعها أو نكارتها . ولم يسلم من نقدهم بهذا الفهم إلا قليل وأيد ذلك عندهم ان المبتدع إذا روى حديثا يؤيد بدعته ، ترد روايته ، ونفذوا هذه القاعدة بدقة فيما يرويه الشيعة من فضائل علي عليه السلام . بل يستنكرون الحديث الوارد في فضله ، ولو لم يكن في سنده شيعي . روى الحاكم من طريق عامر بن السمط عن أ بي الجحاف داود بن ابي عوف عن معاوية بن ثعلبه عن أبي ذ ر قال : قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم " يا علي من فارقني فقد فارق الله ، ومن فارقك يا علي فقد فارقني " قال الحاكم : صحيح الاسناد . ووافقه الذهبي وزاد : بل منكر ، والحديث رواه البزاز ، وقال الهيثمي : رجاله ثقات . وإنما استنكره الذهبي لأمرين : أن هذا اللفظ لم يرد في حق أحد الشيخين ، وأنه يفيد الطعن في معاوية وفرقته .
      وقد يدعون بطلان حديث صحيح في فضل علي عليه السلام
      ويستدلون بما هو أشد بطلانا من الدعوى . مثال ذلك ما رواه أحمد في فضائل الصحابة والحاكم في المستدرك والخطيب في تاريخ بغداد من طريق أحمد بن الأزهر ثنا عبد الرزاق نا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال : بعثني النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى علي بن أبى طالب ، فقال " أنت سيد في الدنيا وسيد في الآخرة من أحبك فقد أحبني وحبيبك حبيب الله ، وعدوك عدوي ، وعدوي عدو الله والويل لمن أبغضك بعدي . قال الحاكم : صحيح على شرط الشيخين ، وأبو الأزهر باجماعهم ثقة ، وإذا انفرد الثقه بحديت فهو على أصلهم صحيح ، سمعت أبا عبد الله القرشي يقول : سمعت أحمد بن يحيى الحلواني يقول : لما ورد أبو الأزهر من صنعاء ، وذاكر أهل بغداد بهذا الحديت ، أنكره يحيى بن معين ، فلما كان يوم مجلسه ، قال في آخر المجلس : أين هذا الكذاب النيسابوري الذي يذكر عن عبد الرزاق هذا الحديث ؟ فقام أبو الأزهر ، فقال : هو ذا أنا ، فضحك يحيى بن معين من قوله وقيامه في المجلس ، فقربه وأدناه ، ثم قال له : كيف حدثك عبد الرزاق بهذا ولم يحدث به غيرك ؟ فقال : اعلم يا أبا زكريا أني قدمت صنعاء ، وعبد الرزاق غائب في قرية له بعيدة ، فخرجت إليه وأنا عليل ، فلما وصلت إليه سألني عن خراسان ، فحدثته بها وكتبت عنه وانصرفت معه إلى صنعاء فلما ودعته قال لي قد وجب حقك علي فأنا أحدثك بحديث لم يسمعه مني غيرك فحدثني والله بهذا الحديث لفظا فصدقه يحيى بن معين واعتذر إليه اه‍ كلام الحاكم . وكتب الذهبي على قوله صحيح على شرط الشيخين ، ما نصه : هذا وإن كان رواته ثقات ، فهو منكر ، وليس ببعيد من الوضع ، وإلا لأ ي شئ حد ث به عبد الرزاق سرا ولم يجسر أن يتفوه به لأحمد وابن معين والخلق الذين رحلوا إليه اه‍ ثم وافق على الحكاية التي رواها الحاكم ، وفيها بيان سبب تخصيص أبي الأزهر بهذا الحديث ، وتصديق يحيى بن معين له . فلم يبق لاستنكاره حجه إلا التعنت . وقد ذكره ابن كثير في البداية والنهاية 7 - 356 وقال : رواه غير واحد عن ابي الازهر ، وما ضعفه ولا استنكره . وقال الخطيب في التاريخ : وقد روته محمد بن الازهر من عهدته إذ قد تربع على ورايته اه‍ .
      وبعد هذا فاسمع ما قيل في الحكم ببطلانه ووضعه : روى الخطيب عن ابي حامد بن الشرقي : انه سئل عن حديث الي الازهر عن عبد الرزاق عن معمر في فضائل علي ؟ . فقال : هذا حديث باطل ، والسبب فيه : ان معمرا كان له ابن أخ رافضي ، وكان معمر يمكنه من كتبه ، فادخل عليه هذا الحديث ، وكان معمر رجلا مهيبا لا يقدر عليه احد في السؤال والمراجعة ، فسمعه عبد الرزاق من كتاب ابن اخي معمر اه‍ قلت : هذا كلام باصل جدا ، وبيان ذلك : ان ابن أخي معمر ، شخص وهمي لا وجود له ، ولا يعرف أخ لمعمر . وكيف يوجد ابن بدون اب غير عيسى عليه السلام ؟ وعلى فرض وجود هذا الابن المزعوم ، فلم يكن معمر ليمكنه من كتبه يعبث فيها . كيف وهو ثقة إمام ولو فرض إدخال شئ في كتبه من الابن المزعوم ، فيكون في غير رواية عبد الرزاق ولابد ، لان روايته عن معمر متقنة . قال احمد : حديث عبد الرزاق عن معمر احب الي من حديث هؤلاء البصريين ، كان معمر يتعهد كتبه وينظر فيها باليمن ، وكان يحدثهم حفطا بالبصرة ، فكيف يتعهد كتبه ويحدث بها عبد الرزاق وفيها دخيل لابن أخيه المزعوم ، ولم يشعر به ؟ هل حدث بها وهو نائم . ؟ أو مغلوب على عقله ؟ ثم إن معمرا كان ثبتا في الزهري بصفة خاصة ، قال ابن معين : أثبت الناس في الزهري مالك ومعمر ، وقال ابن معنى ايضا : معمر أثبت في الزهري من ابن عيينة ، وقال عثمان الدارمي : قلت لابن معين : معمر أحب اليك في الزهري أو ابن عيينة أو صالح بن كيسان أو يونس ؟ فقال في كل ذلك ، معمر . وقال الغلابي : ابن معين يقدم مالك بن انس على اصحاب الزهري ثم معمرا . فهلا كان ابن اخيه المزعوم ادخل عليه الحديث في غير روايته عن الزهري ! ! ومن هنا يعلم ان الذي اختلق حكاية اتن اخي معمر ، ليبطل بها الحديث لم يوفق في حبكها وصياغتها ، فكانت تحمل بطلانها في تضاعيفها ، ويأبى الله إلا أن يظهر الحق ويخذل الباطل

      ثالثا : اتخذ النواصب وتبعهم كثير من أهل السنة انخداعا بهم ، مسألة احتمال الحديث تفضيل علي على الشيخين تكأة يستندون إليها في رد أحاديث كثيرة في فضل علي عليه السلام ، كما سبق . وابن تيمية أكثر الطعن في أحاديث فضل علي عليه السلام ، تجد ذلك في منهاجه واضحا ، فلا يعتمد عليه فيما يطعن فيه من تلك الاحاديث ، لان فيه انحرافا عن علي عليه السلام ، كما نبه عليه الحافظ في ترجمته من الدرر الكامنة . وقال في لسان الميزان : لكن وجدته - يعنى ابن تيمية - كثير التحامل الى الغاية في در الاحاديث التي يوردها بن المطهر وإن كان معظم ذلك من الموضوعات والواهيات ، لكنه در في رده
      - يعني المنهاج - كثيرا من الاحاديث الجياد التي لم يستحضر حالة التصنيف مظانها لانه كان لا تساعه في الحفظ يتكل على ما في صدره ، والانسان عرضة للنسيان وكم من مبالغة لتوهين كلام الزافضي أدته أحيانا الى تنقيص علي رضي الله عنه اه‍ ج 6 ص 319 / 320 ولالبانى حريص كل الحرص على تلقيب ابن تيمية بشيخ الاسلام ، مع أنه لقب مبتدع ، لا أصل له عن السلف إلا ما جاء باسناد واه




      هؤلاء علمائكم و هذا مذهبكم العفن المبغض لفضائل ال محمد - صلوات الله عليهم - وهذا منهجكم في التعامل الأحاديث على حسب الهوى و الظن
      و لكن أبى الله إلا أن يتمم نوره

      تعليق


      • #33

        هذا التعبير خطا لا وجه له وان استعمله بعض من يدعي الأدب والصواب ان يقال : بدون مسوغ . (*)
        الحكم بن عتيبة وعلي بن زيد بن جدعان ، روى عنه عبد الصمد بن عبد الوارث ومسدد وهشام بن الكلبي . سمعت أبي يقول بعض ذلك ، وبعضه من قبلى اه‍ وهو بصري ، والبصريون أبعد الناس عن التشيع . طريق آخر ، روى الحاكم في المستدرك من طريق عمر بن الحسن الراسبي ثنا أبو عوانة عن أبي بشر عن سعيد بن جبير عن عائشة قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " أنا سيد ولد آدم وعلي سيد العرب " . قال الحاكم : هذا حديث صحيح الاسناد ، وفيه عمر بن الحسن وأرجو أنه صدوق ولولا ذلك لحكمت بصحته على شرط الشيخين اه‍ قلت : إسناد الحديث نظيف ليس فيه كذاب ولا متهم ، وعمر بن الحسن هو الراسبي ، ذكرد ابن أبي حاتم في الجر ح والتعديل ، فقال ما نصه : عمر بن الحسن الراسبي البصري ، روى عن القاسم بن الفضل الحداني وديلم بن غزوان وسكين بن عبد العزيز ، روى عنه محمد بن موسى الحرشي اه‍ ولم يجرحه بشئ ، وبمقتضى القاعدة المقررة يكون تعديل الحاكم له مقبولا ، لكن الذهبي يعقب قول الحاكم : أرجو أنه صدوق ، فقال : أظن أنه هو الذي وضع هذا ، وهو تعنت شديد وقول بالظن ، والظن أكذب الحديث . والعجب من الحافظ كيف وافق الذهبي على هذا الحكم المتعنت ، وغفل عما تقتضيه القاعدة في هذا المقام ؟ ! والكمال لله تعالى . فالحديث بهذين الطريقين طريق انس ، وطريق عائشة لا يبعد ان يكون من قبيل الحسن لغيره
        بما انك لا تريد ان تقتنع, فنبدأ بهذه الرواية
        ماهو دليل توثيق عمر بن حسن الراسبي؟

        فابوحاتم الرازي لم يوثقه, والحاكم ليس قوله فيه توثيق صحيح, فالرجاء ان يكون صدوقا لرجل مجهول الحال لايعد توثيقا مثبتا الا بقرينة صحيحة,والحاكم معروف بتساهله, لانه غير مبني على دليل صحيح, فهو يراجع في الرواة المعروفين, فكيف بمجهولي الحال؟؟؟

        فمن اين علمت توثيقه؟؟
        ولاتعد الى الاسطوانة المشروخة بتوثيق مجهولي الحال, فلا عبرة بذلك, والا فاصحاب الامام الصادق كثير منهم مجهولي الحال في التراجم و لايتم توثيقهم عندكم وهم يروون من الصادق!!!!
        التعديل الأخير تم بواسطة ناصر الحقاني; الساعة 04-08-2010, 10:37 AM.

        تعليق


        • #34

          هل تريد أن تشتت الموضوع و تحوله إلى نقاش سني سني

          هذا بينكم و بين علمائكم

          هو وثق و أنت تقول لا دليل على التوثيق

          فلا تتوقع منا أن نصدقك أنت و نكذبه هو

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
            هل تريد أن تشتت الموضوع و تحوله إلى نقاش سني سني

            هذا بينكم و بين علمائكم

            هو وثق و أنت تقول لا دليل على التوثيق

            فلا تتوقع منا أن نصدقك أنت و نكذبه هو

            هل اورد لك اقوال علماءكم في مسألة وضع كتاب سليم الهلالي ولا اقبل بغير ذلك القول ام هي مسألة مدارها الدليل؟
            ام اضع لك كلام البهبودي في تضعيف اكثر روايات الكافي واقول لك لا اقبل غيره ام مسألة مدارها الدليل؟
            ام اضع لك كلام الصدوق في اثبات سهو النبي واثباته الروايات واقول لك لا اكذب الصدوق ولا اقبل بكلام غيره؟

            ام مسألة مدارها اثبات القول بالدليل الصحيح والحجة القوية؟؟

            انت تفتح مواضيع ولاتقبل النقاش فيها ربما لضعف احتجاجك
            فالقراء يستطيعون تمييز ذلك

            تعليق


            • #36

              لكل عالم قواعدة في الجرح و التعديل و أنت تعلم هذا فمن يوثقه فلان قد يطعن به فلان و كم كذاب وثقهم و البخاري و لم يعتني بالطعن الذي وجه إليهم

              سؤالك لماذا وثق عمر الراسبي يحتاج إلى معرفة مبانيه في علم الحديث و مبانيه في الجرح و التعديل

              لا أن تأتي بكلام من أحدهم قد طعن به و تقول الرواية الضعيفة

              وهذا سيجرنا إلى موضوع اخر وهو نقاش سني سني ...

              بأختصار :

              الحديث متواتر على حسب مباني علماء أهل السنة و الجماعة
              ومن يريد أن يثبت أني على خطأ فليأتني بقاعدة تقول التواتر لا يحصل لوجود ضعف
              بالسند

              ثانياً هناك من علمائكم من وثق الحديث

              ثالثاً الحديث من ناحية المتن سليم

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

                بأختصار :

                الحديث متواتر على حسب مباني علماء أهل السنة و الجماعة
                ومن يريد أن يثبت أني على خطأ فليأتني بقاعدة تقول التواتر لا يحصل لوجود ضعف
                بالسند

                ثانياً هناك من علمائكم من وثق الحديث

                ثالثاً الحديث من ناحية المتن سليم

                ورجعت الى اسطوانة التواتر المشروخة, وانت لاتقبل بالروايات المتواترة في هشام بن الحكم في التجسيم والتي عددها 10 روايات.

                فالتواتر له شروطة, وليس جمع روايات من هنا وهناك بعضها بدون اسناد والاخرى مكررة ومرسلة, وتقول متواترة.

                وما اعتذارك بالتوثيق, فايضا هناك من ضعفه واحتج بالدليل على التضعيف ورد حجة من وثقه, وليست مسألة التوثيق بالاستحسان.

                تعليق


                • #38
                  لا تقبل التواتر !!!

                  وماهو شرط التواتر الذي لا يقبله الحديث ؟

                  (نريد كلام علمي موثق لا كلام من تحت أبطك و مخيلتك)


                  وعلى أقل تقدير الحديث حسن لغيره

                  وألف مرة قلت لك هشام جسم أم لم يجسم لا يعنيني بشئ فأنا لا أخذ ديني منه
                  ولم يزعم أحد عصمة أصحاب الأئمة
                  التعديل الأخير تم بواسطة شيخ الطائفة; الساعة 04-08-2010, 06:59 PM.

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                    لا تقبل التواتر !!!

                    وماهو شرط التواتر الذي لا يقبله الحديث ؟

                    (نريد كلام علمي موثق لا كلام من تحت أبطك و مخيلتك)


                    وعلى أقل تقدير الحديث حسن لغيره

                    وألف مرة قلت لك هشام جسم أم لم يجسم لا يعنيني بشئ فأنا لا أخذ ديني منه
                    ولم يزعم أحد عصمة أصحاب الأئمة
                    حاول ان تحترم نفسك قليلا, فنحن لسنا في حراج, التواتر له تعريفات وشروط كثيرة وناخذ احدى الشروط:
                    (أن تكون كثرة الرواة في جميع طبقات السند ، فيرويه عدد كثير عن عدد كثير حتى ينتهي إلى النبي صلى الله عليه وسلم ) و (
                    أن يكون مستند خبرهم الحس ، فيقولوا سمعنا أو رأينا ، لأن ما لا يكون كذلك يحتمل أن يدخل فيه الغلط فلا يكون متواتراً )


                    وهنا رواياتك التي احضرتها لاينطبق عليها هذا الشرط, فالصحابة عددهم كثير, ولكن لاينطبق هذا الشرط على من رواة عن الصحابة.
                    لانه جاء بطرق منفرده عن كل صحابي, وليس رواة مجموعة عن كل صحابي.

                    فمثلا رواة طبقة الصحابة:
                    - عائشة (عنها) سعيد بن جبير و ابوعروة (وهنا لايوجد تصريح بالسماع)
                    - الحسن (عنه) ابي ليلى
                    (وهنا لايوجد تصريح بالسماع)
                    - الحسين (عنه) ابي ليلى (اعتقد انه نفس السابق لتشابه السند فربما اخطأ في النسخ) (وهنا لايوجد تصريح بالسماع)
                    - جابر (عنه) ابي الزبير (وهنا لايوجد تصريح بالسماع)
                    - عبدالله بن عباس (عنه) لايوجد سند
                    - حذيفة (عنه) المسيب عبدالرحمن
                    (كان حاضرا)
                    - الخدري (عنه) فطر بن عطية العوفي (وهنا لايوجد تصريح بالسماع)
                    - انس بن مالك (عنه) حميد الطويل (وهنا لايوجد تصريح بالسماع)
                    - سلمة (عنه) جعفر بن ابي المغيرة (وهنا لايوجد تصريح بالسماع)

                    فهنا مروي بشكل مفرد عن كل صحابي, وليست جماعة عن كل صحابي, فلو كانت جماعة ترويه عن جماعة لكان الشرط متوفر في اول طبقة, فكيف بالطبقات العليا؟؟
                    وايضا كلها معنعنه الا واحده!!!!

                    فاول شرط من شروط التواتر سقط هنا !!!!

                    تعليق


                    • #40

                      (أن تكون كثرة الرواة في جميع طبقات السند ، فيرويه عدد كثير عن عدد كثير حتى ينتهي إلى النبي صلى الله عليه وسلم ) و (أن يكون مستند خبرهم الحس ، فيقولوا سمعنا أو رأينا ، لأن ما لا يكون كذلك يحتمل أن يدخل فيه الغلط فلا يكون متواتراً )

                      وهنا رواياتك التي احضرتها لاينطبق عليها هذا الشرط, فالصحابة عددهم كثير, ولكن لاينطبق هذا الشرط على من رواة عن الصحابة.
                      لانه جاء بطرق منفرده عن كل صحابي, وليس رواة مجموعة عن كل صحابي.




                      من أين لك هذا الكلام ؟

                      قلت لك اريد حديث علمي (موثق)

                      عندي أحاديث صرح الكثير من علمائكم بتواترها رغم أنها مروية بطريق واحد عن أربعة أو خمسة صحابة ...

                      على كل حال من أين لك هذا الكلام و أي عالم قال به و أين ؟

                      لأنه يخالف (الكثير) من رأي العلمائكم

                      .... بأنتظار المصدر

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة




                        من أين لك هذا الكلام ؟

                        قلت لك اريد حديث علمي (موثق)

                        عندي أحاديث صرح الكثير من علمائكم بتواترها رغم أنها مروية بطريق واحد عن أربعة أو خمسة صحابة ...

                        على كل حال من أين لك هذا الكلام و أي عالم قال به و أين ؟

                        لأنه يخالف (الكثير) من رأي العلمائكم

                        .... بأنتظار المصدر
                        هنا تجدها باختصار :
                        http://www.islamqa.com/ar/ref/34651

                        وراجع ايضا نزهة النظر كتاب - نزهة النظر في شرح نخبة الفكر - لابن حجر - ص 5
                        وهناك شروط كثيرة, ومحال ان تنطبق على هذا الحديث.

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
                          جميل (رواه بسنده) ,,,, فاين السند الذي رواه بسنده ,,, لاندري ماهو.
                          فقط حشو الموضوع ,,,,

                          وبعدين القندوري هذا من الصوفية النقشبندية ومتى كانوا علينا حجة؟
                          فلا سند ولاناقل ولا ناسخ
                          باسمه تعالى ،،

                          الذهبي صوفي يا كبير !!


                          قال في السير 22/377 :ألبسني خرقالتصوف شيخنا المحدث الزاهد ضياء الدين عيسى بن يحيى الأنصاري بالقاهرةوقال ألبسنيها الشيخ شهاب الدين السهروردي بمكة عن عمه أبي النجيب .
                          المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني

                          اعتقد انه يوجد خطأ في التصحيح, فهذا كتاب المنتخب لابن قدامة المقدسي
                          ولد ابن قدامة عام 514هـ
                          فكيف روى هذا الحديث زمان احمد بن حنبل؟؟

                          وايضا احمد بن حنبل ولد عام 164هـ
                          وابي عوانه لم يلتقي به والذي توفي عام 176هـ
                          فهناك رجل بين احمد بن حنبل وابي عوانة.

                          فهناك اسقاطات في السند, ورجال الشيخين فقط على من ذكروا هنا ولكن بقية السند من هم؟


                          لا لا ما تعتقدش يا حبيبي !!

                          أولا اسم الكتاب ( المنتخب من العلل للخلال) والخلال معاصر لأحمد وسمع منه .

                          فابن قدامة لم يسمع أحمد لعدم اتحاد الطبقة والزمن بل انتخب هذه الأحاديث من العلل للخلال .

                          حمل الكتاب من هنا
                          http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=9&book=1279

                          وأبو عوانة يا عزيزي ولو ضغطت على الرابط وضغطت على اسمه لعرفت أنه هو (الوضاح بن عبد الله اليشكرى أبو عوانة الواسطى البزاز ) وهو من رواة الصحيحين .
                          أضف إلى ذلك أنه لو دققت بكل الكلام لعرفت أنه رواه غيره عن أبي عوانة ::

                          1- أحمد بن عبد الملك الحراني ( ثقة بخ ، م ) .
                          2- ابن الحماني .

                          فلا تتعجل برد حديث رسول الله (ص)

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني


                            انت تفتح مواضيع ولاتقبل النقاش فيها ربما لضعف احتجاجك


                            فالقراء يستطيعون تمييز ذلك







                            باسمه تعالى ،،

                            لا ترم غيرك يا ولد بما أنت غارق فيه !!

                            في هذا الموضوع
                            هـل يـجــوز للمـعـصـــوم تفضـيل الــكـافر على المـســـلـم؟

                            قلنا لك من الصفحة الثانية به أن احتجاجك لا يصح به .. وظللت تناقش بدون حجة صحيحة حتى صار الموضوع 4 صفحات .

                            فلا ترم غيرك بما فيك .

                            تعليق


                            • #44

                              أحسنت أخي الكريم محمد علي
                              رحم الله والديك

                              هذا المحاور هو ضحية من ضحايا علماء السوء و الترقيع ...

                              قلت له أريد كلام علمي موثق و أريد شرط للتواتر لا ينطبق على هذه الروايات فأتاني بشرط عجيب !!!
                              بمامعناه أنه يجب أن يتواتر عن من نقل التواتر و عند تفحص المصدر وجدنا أنه ينقل من نكرة في موقع سؤال و جواب
                              وهذا في نظره كلام علمي موثق !!!

                              عندما أقول أني أريد كلام علمي موثق فهو يكون عن عالم كهؤلاء :

                              1) قال ابن حزم (المحلى بالآثار - الجزء السابع - ص 489):
                              فهؤلاء أربعة من الصحابة رضي الله عنهم ، فهو نقل تواتر ، ولا تحل مخالفته


                              2) قال إبن حجر الهيتمي (الصواعق المحرقة الجزء 1 صفحة 59-60):
                              اعلم أن هذا الحديث متواتر فإنه ورد من حديث عائشة وابن مسعود وابن عباس وابن عمر وعبد الله بن زمعة وأبي سعيد وعلي بن أبي طالب وحفصة

                              (المجموع 8 صحابة)



                              3) الإمام محمد بن جعفر الكتاني (في كتابه نظم المتناثر من الحديث المتواتر):
                              جزم الرجل على حديث انه متواتر وهذا ما قاله:
                              يغفر للمؤذن مدى صوته أورده فيها أيضاً من حديث ‏(‏1‏)‏ أبي هريرة ‏(‏2‏)‏ والبراء ‏(‏3‏)‏ وأبي سعيد ‏(‏4‏)‏ وابن عمر ‏(‏5‏)‏ وأنس ‏(‏6‏)‏ وأبي أمامة ‏(‏7‏)‏ وجابر سبعة أنفس‏.‏ ‏(‏قلت‏)‏ رواه أيضاً أحمد من حديث ‏(‏8‏)‏


                              4) الطحاوي (شرح معاني الآثار الجزء 1 صفحة 474):
                              قال: وقد جاءت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم آثار متواترة صحاح فيها أن الفخذ من العورة فمما روى عنه في ذلك ما
                              ثم نقل الحديث عن 4 او 5 من الصحابة


                              5) الشيخ عبد الرءوف المناوي:
                              قال محمد بن جعفر الكتاني (في كتابه نظم المتناثر من الحديث المتواتر
                              ) بعدما نقل حديث عن 7 من الصحابة:
                              (‏قلت‏)‏ نص على تواتره أيضاً الشيخ عبد الرءوف المناوي في التيسير نقلاً عن السيوطي



                              هذه بعض مباني علمائكم وقواعدهم للحديث المتواتر

                              تعليق


                              • #45
                                التوثيق :

                                http://www.al-eman.com/islamLib/viewchp.asp?BID=144&CID=8&SW=127#SR1

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X