وبالنسبة للنبي لا ...ليس بطلاق ..ولو كان الأئمة عليهم السلام أحكامهم بدرجة الإمامة تفضل أحكام درجة النبوة لكانوا على الأقل مثل النبي في هذا الحكم وهذا يؤكد أن درجة النبوة أفضل من الإمامة وأن الأئمة لا تنطبق عليهم كل الصفات التي كانت لرسول الله ومنها العصمة .
بحار الأنوار ج 53 ص 39 1 خص : سعد ، عن ابن عيسى وابن أبي الخطاب ، عن البزنطي ، عن حماد بن عثمان ، عن محمد بن مسلم قال : سمعت حمران بن أعين وأبا الخطاب يحدثان جميعا قبل أن يحدث أبوالخطاب ما أحدث أنهماسمعا أبا عبدالله عليه السلام يقول : أول من تنشق الارض عن ويرجع إلى الدنيا ، الحسين بن علي عليه السلام وإن الرجعة ليست بعامة ، وهي خاصة لا يرجع إلا من محض الايمان محضا أومحض الشرك محضا .
2 خص : بهذا الاسناد ، عن حماد ، عن بكير بن أعين قال : قال لي : من لا اشك فيه يعني أبا جعفر عليه السلام أن رسول الله صلى الله عليه وآله وعليا سيرجعان.
لا عاد أشوفك تكذب مره ثانية
لم نكذب وليس من عادتنا, بل اخطات واعتقدت انها للمعصومين من غير الرسول عندكم.
ولكن هذا يفتح اشكالات اخرى ... نناقشها في مواضيع اخرى ... معلومة جديدة
يا شيـــــــــــــــــــــــخ ناصر الموت طــــــــــــــــــــلاق
سبحان الله الرجل تجنن
ومن قال ان الارملة كالمطلقة؟
فالمطلقة لاترث زوجها وليست له زوجه في الاخرة ان دخلا الجنة, بل للزوج الاخير حتى لو مات قبلها زوجها الاخير, لان الطلاق لم يحصل منه.
لم نكذب وليس من عادتنا, بل اخطات واعتقدت انها للمعصومين من غير الرسول عندكم. ولكن هذا يفتح اشكالات اخرى ... نناقشها في مواضيع اخرى ... معلومة جديدة
كذاب قذر وتهريجك لن ينفعك فلم نقل أنه بالضرورة أنه في رجعة المعصوم ترجع الزوجة أيضا وإذا تريد تتكلم في رجعة أزواج المعصومين فأثبت ذلك وضع لنا روايات صحيحه
الكلام ليس عن الرجعة بل عن أحكام زوجات المعصومين في زعمكم ...
النبي سواء رجع أم لم يرجع زوجاته له ولم ولن تتزوج أي منهن أ امراته من بعده ..
أما الأئمة فلأنهم في درجة أقل من الأنبياء فيمكن لزوجاتهم أن يتزوجن من بعد وفاة أو مقتل أي إمام منهم .
التعديل الأخير تم بواسطة كرار أحمد; الساعة 01-08-2010, 08:13 PM.
سبب آخر: تعديل
الكلام ليس عن الرجعة بل عن أحكام زوجات المعصومين في زعمكم ...
النبي سواء رجع أم لم يرجع زوجاته له ولم ولن تتزوج أي منهن أ امراته من بعده ..
أما الأئمة فلأنهم في درجة أقل من الأنبياء فيمكن لزوجاتهم أن يتزوجن من بعد وفاة أو مقتل أي إمام منهم .
الم تلاحظ يا فرار انك تغرد خارج السرب الم تلاحظ لتفاهة تحليلك الذي يدل على جهلك لم يرد عليك احد واني لكي لاتبقى تلهث اقول لك ان الله تعالى حرم نكاح ازواج النبي من بعده لكي لايترك المجال للسفلة من بعض الصحابة ايذائه ويمكن ان تبحث عن قول الصحابي الضال طلحة في هذا المجال وتحريمن الزواج من نساء النبي بعده خاصة برسولنا العظيم دون باقي الانبياء ايها الجاهل ونحن قلنا بان الامامة افضل من النبوة الا نبوة محمد بن عبدالله لانها نبوة خاصة افتهمت ايها الجاهل
ان الله تعالى حرم نكاح ازواج النبي من بعده لكي لايترك المجال للسفلة من بعض الصحابة ايذائه ويمكن ان تبحث عن قول الصحابي الضال طلحة في هذا المجال جميل ..وأنتم تقولون بأن الأئمة هم نفس النبي ولهم ماله من العصمة ..لماذا لم يعصم الله الأئمة من إيذاء السفلة من بعدهم ؟ و الإمامة ليست أفضل من النبوة هذه من عندكم ..
حسنا" لنفرض أن الإمام مات ثم رجع ووجد زوجته متزوجة من غيره ما المشكلة ؟؟؟ ينتهي الزواج بالموت الاول و يمكننا الآن أن نذهب إلى بعض المشايخ فيخرجوا لنا فتوى بالأمر ما رأيك ؟؟؟
ما رأيك بفتوى مفادها حكم المرأة المتوفى عنها زوجها و عاد بعد الوفاة هو حكم المرأة التي توفي عنها زوجها إلى الأبد
ألا يجوز ذلك ؟؟؟
ثم بالله عليك هذا ليس دليلا" على شيء أنا لست من الإخوة الشيعة و لكن حجة كهذه يقول عنها الجاهل أنها ضعيفة
الهم صل علي محمد و آل محمد و عجل فرجهم و العن اعدائهم و المعاندين آمين رب العالمين
ما لم يفهمه حتي الأن فرار احمد والهاوي و باقي مشتقاته
اولا اثبت بالدليل الصحيح ان زوجات الأئمه تزوجن بعدهن من ثم ناقش الأشكال فلا اعلم هل هو حمق او جهل و لو اني اشك في الأثنين
كيف يسوق لرجل عاقل سياقه اشكال لا يعلمه اصلا و اقولها بالعراقي انت ثبت العرش و تالي اتربع والله لا اعلم هذا اولا
الثاني لا اعتقد و هذا ايماني اليقيني و من ما فهمته من سيره الأئمه الأطهار ان نادرا ما توجد امرأه مؤمنه تتزوج بمؤمن و تعدله بآخر بعد موته و غالبا ما تبقي علي وفائها طبعا مع حليه الزواج بعده فما بالك بزيجات الأئمه الأطهار انا لا اتحدث اليك هنا بل اتحدث للمؤمنين الموالين لأني لا اجدك عارفا قبل كل شئ بسيره الأئمه الأطهار فأختيار الأئمه مؤكد اختيار صحيح و لا اتوقع زيجاتهم سيجدن ما يعوض او يسد فراغهم و اليك نموذج يا جاهل
الرباب ( رضوان الله عليها ) بنت امرئ القيس
زوجة الإمام الحسين ( عليه السلام )
ولما استُشهد الإمام الحسين ( عليه السلام ) في أرض كربلاء حزن عليه الربَاب حزناً شديداً ، حتى أنها أقامت على قبره سنة كاملة ثم انصرفت .
وفي تذكرة الخواص : أنها أخذت الرأس الشريف ووضعته في حجرها ، وقَبَّلَتْهُ وقالت : وَاحُسَيناً فَلا نسيتُ حُسيناً أَقْصَدَتْهُ أَسِنَّةُ الأعدَاءِ غَادَرُوهُ بِكربلاءَ صَريعاً لا سَقَى اللهُ جَانِبَيْ كَربلاءِ
وكان قد خطبها بعد استشهاد الإمام الحسين ( عليه السلام ) خلق كثير من الأشراف ، فقالت : ما كنت لأتخذ حَمْواً بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فو الله لا يؤويني ورجلاً بعد الحسين ( عليه السلام ) سقفٌّ أبداً .
وقال الشيخ المامقاني في كتابه ( تنقيح المقال ) : يُعتَمَدُ على روايتها غايةُ الاعتماد .
و النماذج كثيييييره
اشكال اسخف من لحاكم الصفراء و دشاديشكم القصيره قصر الله اعماركم
اولا اثبت بالدليل الصحيح ان زوجات الأئمه تزوجن بعدهن من ثم ناقش الأشكال فلا اعلم هل هو حمق او جهل و لو اني اشك في الأثنين
نحن نناقش المسألة الشرعية في ذلك, فالرجعة لم تحدث الى الان اساسا. فهل تطاللبني باثبات وقوع الرجعة حتى نتناقش فيها؟ ام يكفي الايمان بها عندكم؟
فمثلا التشريع يمنع تزوج الابن باخته, ولكن لو حصل ذلك؟
فالتشريع ليس سيفا يمنع وقوع ذلك بين الناس بالقوة, ولكن يمنعه شرعا لتنظيم وحتى لايحدث خلل.
فان كان التزوج من زوجة الامام جائز شرعا, فهناك خلل شرعي حاصل, اما في الرجعة او في شرعية التزوج من زوجة الامام الذي سيرجع.
المشاركة الأصلية بواسطة أليكس
حسنا" لنفرض أن الإمام مات ثم رجع ووجد زوجته متزوجة من غيره ما المشكلة ؟؟؟
ينتهي الزواج بالموت الاول و يمكننا الآن أن نذهب إلى بعض المشايخ فيخرجوا لنا فتوى بالأمر ما رأيك ؟؟؟
ما رأيك بفتوى مفادها حكم المرأة المتوفى عنها زوجها و عاد بعد الوفاة هو حكم المرأة التي توفي عنها زوجها إلى الأبد
ألا يجوز ذلك ؟؟؟
ثم بالله عليك هذا ليس دليلا" على شيء أنا لست من الإخوة الشيعة و لكن حجة كهذه يقول عنها الجاهل أنها ضعيفة
لو ثبت خبر ان فلان من الناس مات, فان لزوجته الحق بالتزوج بعد العدة, ولكن لو ثبت انه سيرجع الى الدنيا, فكيف لزوجته الحق في التزوج وزوجها عائد يوما ما الى الدنيا؟؟؟ فانتم تؤمنون بانهم عائدون الى الدنيا لامحالة, فكيف تتزوج نسائهم؟
كنت قد سألت قائلا : ما الحكمة من تحريم الزواج من زوجات الرسول صلى الله عليه و سلم دون غيره من البشر ؟؟!!!
فلم أرى لسؤالي جوابا ، إلا مشاركة " طالب الكناني " الذي حاول الإجابة عليه قائلا :
المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
ان الله تعالى حرم نكاح ازواج النبي من بعده لكي لايترك المجال للسفلة من بعض الصحابة ايذائه ويمكن ان تبحث عن قول الصحابي الضال طلحة في هذا المجال
و أنا أتعجب من الزميل ، هل يعي ما يقول ..!!!
تقول أن الله حرم الزواج من زوجات الرسول لكي لا يترك المجال لإيذاء الرسول عن طريق زوجاته ..!!!
فهل يحرّم الله الزواج من زوجة الرسول لكي لا تأذى و لا يأذى الرسول و في المقابل يأذن الله بلعنها و سبها و قذفها و أكل لحمها صباح مساء ... حرم الله الحلال و هو الزواج بزوجة الرسول ، و أباح الحرام و هو لعنها و سبها و قذفها ...!!!!!!
في أي تناقض تعيشون !!!!!!!
و الأدهى و الأمر من ذلك .. أن محمد بن الحسن العسكري عند ظهوره سيذهب إلى قبر زوجة الرسول فيخرجها من قبرها و يبدأ برجمها و تعذيبها حتى تموت ..!!!!!!!!!!!!!!
يحرّم الله الزواج من زوجة الرسول لكي لا تأذى و يتأذى بذلك الرسول ثم يأتي قائم الزمان ليعذبها أشد العذاب و يحي زوجة قد ماتت فقط ليعذبها و يرجمها ..!!!!!!!!!!!!
في أي تناقض تعيشون !!!!!!!!!!
و الله أنا أتعجب ، كيف تمر عليكم هذه التناقضات مرور الكرام ، و لا من تفكير و لا من تدبر ..!!!
قضية تحريم الزواج من زوجات الرسول صلى الله عليه و آله و سلم ، يعتمد اعتمادا كليا على إدراك الحكمة من هذا التحريم ؟؟
فإن استطعتم فهم مغزى هذا التشريع الرباني و أثره على حبيبه و مصطفاه عليه أفضل الصلاة و التسليم ، سهل عليكم إدراك تبعاته و معانيه و الفوائد المستنبطة من هذا التشريع ..
لذا أكرر سؤالي -و أتمنى أن تسألوا مراجع علمائكم - : ما الحكمة من تحريم الزواج من زوجات الرسول صلى الله عليه و آله و سلم ؟؟
تعليق