المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
X
-
روى يونس بن حباب عن أنس بن مالك قال كنا مع رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وعلي بن ابي طالب معنا فمررنا بحديقة فقال علي يا رسول الله ألا ترى ما أحسن هذه الحديقة، فقال:
حديقتك في الجنة أحسن منها، حتى مررنا بسبع حدائق يقول علي ما قال ويجيبه رسول الله بما أجابه، ثم أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)وقف فوضع رأسه على رأس علي وبكى، فقال علي: ما يبكيك يا رسول الله، قال: ضغائن صدور قوم لا يبدونها لك حتى يفقدوني. فقال يا رسول الله أفلا أضع سيفي على عاتقي فأبيد خضراءها، قال: بل تصبر، قال: فإن صبرت. قال: تلاقي جهداً. قال: أفي سلامة من ديني. قال: نعم، قال: فإذن لا أبالي.(المستدرك للحاكم 3 / 140، 141، وتلخيص المستدرك بذيل المستدرك، والبداية والنهاية لابن كثير 7 / 360. وفي (مختصر اتحاف السادة المهرة) 9 / 176 ح7433 قلت: يا رسول الله ما يبكيك؟ قال: ضغائن في صدور قوم لا يبدونها لك إلا من بعدي.. قال البوصيري: رواه ابو يعلى الموصلي والبزار والحاكم وصححه).
ومن يعاتب أمير المؤمنين عليه السلام على فعله لماذا لايعاتب عثمان :
وهنا عثمان يحرقون بابه ويتعدون على زوجته وهو لايحرك ساكنا لأنه كما ورد لديهم أوصاه الرسول بالصبر
روى ابن الأثير في أحداث الهجوم على دار عثمان: "فلما رأوا ذلك ثاروا إلى الباب، فلم يمنعهم أحد منه، والباب مغلق لا يقدرون على الدخول منه، فجاؤوا بنـار فأحرقوه والسقيفة التي على الباب، وثار أهل الدار، وعثمان يصلي قد افتتح طه فما شغله ما سمع، ما يخطئ وما يتتعتع، حتى أتى عليها، فلما فرغ جلس إلى المصحف يقرأ فيه، وقرأ : آلَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ. فقال لمن عنده بالدار : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد عهد إليّ عهداً فأنا صابر عليه، ولم يحرقوا الباب إلا وهم يطلبون ما هو أعظم منه، فأحرّج على رجل أن يستقتل أو يقاتل". (الكامل في التاريخ لابن الأثير ج2 ص17)
وروى ابن خلدون: "ثم دخل عليه السفهاء فضربه أحدهم وأكبّت عليه نائـلة إمرأته تـتقي الضرب بيدها، فنفحها أحدهم بالسيف في أصابعها، ثم قتلوه وسال دمه على المصحف". (تاريخ ابن خلدون ج2 ص150)
وروى ابن كثير: "أن الغافقي بن حرب تقدّم إليه بعد محمد بن أبي بكر فضربه بحديدة في فيه ورفس المصحف الذي بين يديه برجله، فاستدار المصحف ثم استقرّ بين يدي عثمان رضي الله عنه وسالت عليه الدماء، ثم تقدّم سودان بن حمران بالسيف فمانعته نائلة فقطع أصابعها فَولّت فضرب عجيـزتها بـيده وقال: إنها لكبيرة العجيزة! وضرب عثمان فقتله". (البداية والنهاية لابن كثير ج7 ص210)
ظلال الجنة للشيخ الألباني [ جزء 2 - صفحة 328 ] ح1175 ( صحيح )حدثنا أبو بكر ثنا أبو أسامة عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس ابن أبي حازم أبو سهلة مولى عثمان قال لما كان يوم الدار قيل لعثمان ألا تخرج فتقاتل فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم عهد إلى عهدا وأنا صابر عليه قال أبو سهلة فيرونه ذلك اليوم )
صحيح الترمذي [ جزء 3 - صفحة 212 ] ح 2928 و قال الألباني : صحيح وصحيح ابن ماجة [ جزء 1 - صفحة 25 ] ح91 قال الألباني : صحيح والاستيعاب [ جزء 1 - صفحة 321 ]
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
باسمه تعالى
أولا : بعيدا عن قاعدة وثاقة كل مشايخ النجاشي !!
المجلسي يوثق الرجل !!
المذكور هذا من مشايخ ابن جرير الطبري الذي اكثر الرواية عنه في دلائل الإمامة وهذا وحده يكفي في الحكم بوثاقته .
ثالثا : قال العلامة المجلسي عنه في البحار 1/33 : ويظهر من الكفعمي انه مجموع الدعوات للشيخ الجليل أبي الحسين محمد بن هارون التلعكبري وهو من أكابر المحدثين . ))
فالرجل ثقة ، من أكابر المحدثين
إن قاعدة وثاقة مشايخ النجاشي هو قد سنها وإن طعن البعض على مشايخه فقد طعنوا على من ترك منهم السماع !!
والخلاصة أن النجاشي يترك من يضطرب أو يضعف حديثه ويعتمد في شيوخه من يكون سليم الحديث .
نأخذ مثالين من كثير :
1- قال في ترجمة أحمد بن محمد بن عياش الجوهري ( المتوفّى عام 401 هـ ) : « كان سمع الحديث فأكثر واضطرب في آخر عمره » ؛ و ذكر مصنفاته ، ثمّ قال : « رأيت هذا الشيخ وكان صديقاً لي ولوالدي وسمعت منه شيئاً كثيراً ورأيت شيوخنا يضعّفونه ، فلم أرو عنه شيئاً وتجنّبته ، و كان من أهل العلم والأدب القوي وطيّب الشعر وحسن الخط ، رحمه اللّه وسامحه ، ومات سنة 401 هـ ». رجال النجاشي : 1/225 برقم 205.
2- وقال في ترجمة إسحاق بن الحسن بن بكران : أبو الحسين العقرائي ، التمّار ، كثير السماع ، ضعيف في مذهبه ، رأيته بالكوفة وهو مجاور ، وكان يروي كتاب الكليني عنه ، وكان في هذا الوقت علواً فلم أسمع منه شيئاً ، له كتاب الردّ على الغلاة ، وكتاب نفي السهو عن النبي ، وكتاب عدد الأئمّة رجال النجاشي : 1/199 برقم 176.والمراد من العلوّ ، هو كبر سنّه بشهادة انّه يروي كتاب الكافي عن نفس الكليني وقد ذكر النجاشي نفس هذه الكلمة في حقّ ابن الزبير وقال وكان علوّاً في الوقت. فلاحظ.
فيظهر لنا أن من يضعف حديثه يتركه ولا يبقى في شيوخ النجاشي إلا أهل التوثيق والصحة فيصبح لدينا قاعدة قائمة على قرائن موثقة أن مشايخه ثقات .
السيد بحر العلوم قال فائدة قال فيها بعد الاستشهاد ببعض كلمات النجاشي: «ويستفاد من كلمات هذا الشيخ غاية التحرز في الرواية والتجنب عن الضعفاء والمتهمين، ويظهر من ذلك اعتماده على كل من يروي من المشايخ. وهذا أصل نافع في التعويل على مشايخ النجاشي .رجال السيد بحر العلوم ج 4 ص 145 - 146
فقاعدة وثاقة مشايخ النجاشيلم يخترعها السيد الخوئي..
ونقول لصبيان أهل السنة التفهة الذين يريدون أن يتعالموا علينا ..
العبوا مع ابن ماجة المجهول الذي لم تعرفوا من وثقه !!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشينعثل عندما وضوع أيدهم عل قفى زوجته وهو يصورهم لماذا سكت
نعثل ما هو سبب سكوته
لا يملك شرف
لا يملك غيرة
لا يملك دين
يلعبون في دبر زوجته وهو ينظر
لماذا
أحسنت ... وأنصحك بترك ملاعبة هذا الصبي ...
يشنع علينا ودبر زوجة عثمان لعب عليه القوم بكرة وعشية !!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله ..
أختنا وهج الإيمان ..
عثمان سلام الله عليه حين دخل عليه الفساق عليهم لعائن الله كان رجلا تجاوز الثمانين ..والملاعين كلهم من الشباب ..شباب فسق ووصل به الأمر إلى أن رفس المصحف ...وقد علم أنه مقتول وزوجته فجلس يقرأ القرآن لتكون نهايته وهو يتلو كتاب الله ..والحمد الله الذي لم يترك أحدهم يموت وهو يقرأ القرآن ..فقد ذهبوا جميعا إلى الجحيم ولا علاقة لهم بالقرآن .
أما الامام علي فقد كان في ريعان الشباب ..وأقوى من عثمان ولديه ولاية تكوينية ..
الحالة مختلفة ولا تجوز فيها المقارنة ..
أما ما قاله الجياشي فكله سوء أدب ولا أظن أن هذه طريقة حوار أناس يحترمون المنتديات المحترمة ويراعون وجود أخوات ..
***************************************
أما محمد علي حسن فقد قال :
" قاعدة وثاقة مشايخ النجاشي هو قد سنها وإن طعن البعض على مشايخه فقد طعنوا على من ترك منهم السماع !!
وهذا ينطبق على محمد بن هارون بن موسى التلكعبري ..
وقولك :
" السيد بحر العلوم قال فائدة قال فيها بعد الاستشهاد ببعض كلمات النجاشي: «ويستفاد من كلمات هذا الشيخ غاية التحرز في الرواية والتجنب عن الضعفاء والمتهمين، ويظهر من ذلك اعتماده على كل من يروي من المشايخ. وهذا أصل نافع في التعويل على مشايخ النجاشي .رجال السيد بحر العلوم ج 4 ص 145 - 146
وهذه لم تشفع له عند بن المطهر الحلي ...
وضعف أحد مشايخه ..وقد أوردنا أقوال مشايخكم الذين أكدوا أن محمد التلكعبري بالذات ليس ثقة إلا لكونه من مشايخ النجاشي وأثبتنا أن هذا ليس بتوثيق ..
خصوصاً أن النجاشي لم يوثق له وبالتالي تسقط حجة المجلسي في التوثيق .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أختنا وهج الإيمان ..
عثمان سلام الله عليه حين دخل عليه الفساق عليهم لعائن الله كان رجلا تجاوز الثمانين ..والملاعين كلهم من الشباب ..شباب فسق ووصل به الأمر إلى أن رفس المصحف ...وقد علم أنه مقتول وزوجته فجلس يقرأ القرآن لتكون نهايته وهو يتلو كتاب الله ..والحمد الله الذي لم يترك أحدهم يموت وهو يقرأ القرآن ..فقد ذهبوا جميعا إلى الجحيم ولا علاقة لهم بالقرآن .
أما الامام علي فقد كان في ريعان الشباب ..وأقوى من عثمان ولديه ولاية تكوينية ..
الحالة مختلفة ولا تجوز فيها المقارنة ..
أما ما قاله الجياشي فكله سوء أدب ولا أظن أن هذه طريقة حوار أناس يحترمون المنتديات المحترمة ويراعون وجود أخوات ..
***************************************
وهذه لم تشفع له عند بن المطهر الحلي ...
لو قرأت كلامه لعرفت أنه يترك من ضعف من شيوخه فلا يبقى من شيوخه الا الثقات !!
قال : وسمعت منه شيئاً كثيراً ورأيت شيوخنا يضعّفونه ، فلم أرو عنه شيئاً وتجنّبته .
سمع منه يعني شيخه .... تركه .. يعني لم يعد يتتلمذ على يديه ..وعندها لا يبقى من شيوخه الا الثقات بعد ترك المختلطين والذين تم تضعيفهم !!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وأين بني أمية ؟؟ أين مروان ؟ أين بنو أمية ؟؟؟!! هل كلهم في دار المسنين؟
تخلو عنه ولم ينصروه ..
فإذا كان بنو أمية تخلوا عن عثمان ولم يستطيعوا مواجهة آلاف من الفساق ..فهل يعقل أن يتخلى أبناء هاشم الأحرار عن علي (الذي لا يحتاجهم ومعه ولاية كونية ) في مواجهة نفر لا يتجاوز عددهم عشرة رجال ؟ !!!!!!!!!!!
احترم عقلك إن كان لديك عقل ..
وقولك :
" لو قرأت كلامه لعرفت أنه يترك من ضعف من شيوخه فلا يبقى من شيوخه الا الثقات !!
قال : وسمعت منه شيئاً كثيراً ورأيت شيوخنا يضعّفونه ، فلم أرو عنه شيئاً وتجنّبته .
سمع منه يعني شيخه .... تركه .. يعني لم يعد يتتلمذ على يديه ..وعندها لا يبقى من شيوخه الا الثقات بعد ترك المختلطين والذين تم تضعيفهم !!
وهل التلكعبري أصلا من شيوخ النجاشي ؟
نحن أثبتنا أن لمشايخ النجاشي شرط..لا ينطبق على المذكور ...
والنجاشي لم يأخذ منه ولم يوثقه أصلا ..
أفق ..
وهناك سقط بين اثنين من الرواة هكذا أكد شيخكم ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
كلام الأغا الطهراني دليل على التناقض والتخبط ...
فهذا يقول أنه شيخه وذاك يجهله ..وآخر يضعف أحد مشايخ النجاشي والنجاشي لم يوثقه .....هل بعد كل هذه الحرب نطمئن لراو كهذا ؟
قطعا لا .
************************************************** ***********************************************
وقولك :
" الحمد لله أنت الآن بغبائك تذم الصحابة .... أين عمار وسلمان وأبو كيس وأبو ذر وابن مسعود ومعاوية ومروان وابن عمر وابن الزبير والزبير وطلحة ؟؟؟
دافعوا عنه ..وقف الحسن والحسين وبن الزبير وغيرهم على بابه ومنعوهم من الوصول إليه فاضطروا إلى اعتلاء الأسوار كي يتجنبوا مواجهة أبطال الصحابة وأبناءهم ...وعلى رأسهم الامام علي ....فقتلوه ظلما بعد أن رفسوا القرآن بأرجلهم كما يفعل أبناء صهيون اليوم ألا لعنهم الله لعنا كبيرا ..
ولم تجب ...
إذا كان الكل تخلوا عن عثمان الشيخ -وهذا لم يحدث - خوفاً من آلاف الفساق فكيف يعقل أن يتخلى أبناء هاشم الشجعان عن الامام الشاب القوي صاحب الولاية التكوينية في مواجهة عشرة رجال أو أكثر ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشينعثل عندما وضوع أيدهم عل قفى زوجته وهو يصورهم لماذا سكت
نعثل ما هو سبب سكوته
لا يملك شرف
لا يملك غيرة
لا يملك دين
يلعبون في دبر زوجته وهو ينظر
لماذا
حرر نفسك من المجوس واحمي عارك
اتدري من يلعب بمن
الامريكان كيفوك في ابو غريب
المجوس كيّفوك في سجون طهران
واخواتك سكسيات على الهواء
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
كلام الأغا الطهراني دليل على التناقض والتخبط ...
فهذا يقول أنه شيخه وذاك يجهله ..وآخر يضعف أحد مشايخ النجاشي والنجاشي لم يوثقه .....هل بعد كل هذه الحرب نطمئن لراو كهذا ؟
قطعا لا .
وقوله أنه من مشايخ النجاشي ثابت بكلام العديد من العلماء فهل سنترك قولهم ونلتفت لأقوال جهال !؟
وثاقة مشايخ النجاشي مجمع عليهما ومن طعن منهم فقد طعن على من تركه النجاشي وهذا معروف بقول النجاشي : ورأيت شيوخنا يضعّفونه ، فلم أرو عنه شيئاً وتجنّبته .
إذن من ضعف متروك فلا يبق سوى الثقة فتأمل
دافعوا عنه ..وقف الحسن والحسين وبن الزبير وغيرهم على بابه ومنعوهم من الوصول إليه فاضطروا إلى اعتلاء الأسوار كي يتجنبوا مواجهة أبطال الصحابة وأبناءهم ...وعلى رأسهم الامام علي ....فقتلوه ظلما بعد أن رفسوا القرآن بأرجلهم كما يفعل أبناء صهيون اليوم ألا لعنهم الله لعنا كبيرا ..
ولم تجب ...
إذا كان الكل تخلوا عن عثمان الشيخ -وهذا لم يحدث - خوفاً من آلاف الفساق فكيف يعقل أن يتخلى أبناء هاشم الشجعان عن الامام الشاب القوي صاحب الولاية التكوينية في مواجهة عشرة رجال أو أكثر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق