إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

آيران وامريكا .. ومنطق اما معنا او ضدا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة


  • جواب الإمام الخميني (قدس سره الشريف)

    بسم الله الرحمن الرحيم‏

    سماحة حجة الإسلام والمسلمين السيد منتظري دامت إفاضاته.

    بعد إهداء السلام والتمنيات بالموفقية لكم. مثلما ذكرتم أن قيادة نظام الجمهورية الإسلامية عمل شاق ومسؤولية جسيمة وخطيرة تتطلب تحملًا أكثر من طاقتكم. ولهذا كنا نعارض أنا وأنت منذ البداية اختياركم. وفي هذا الصدد كنا متفقين في الرأي. ولكن مجلس الخبراء كان قد اقتنع بذلك، ولم أكن أرغب بالتدخل في حدود صلاحياته القانونية.. إنني أشكركم خالص الشكر لإعلانكم عن عدم استعدادكم تقبل منصب خليفة القائد .. يعلم الجميع بأنكم كنتم ثمرة

    عمري وأني أعتز بكم إلى حد كبير. وكي لا تتكرر أخطاء الماضي فإني أنصحكم بتطهير منزلكم من غير الصالحين، وامنع بحزم تردد المعارضين للنظام ممن يحاولون خداعكم بذريعة حرصهم على الإسلام والجمهورية الإسلامية. وقد أوصيتكم بذلك أثناء قضية (مهدي هاشمي) أيضاً. إنني أرى صلاحكم وصلاح الثورة في المحافظة على منزلتكم كفقيه يستفيد من آرائكم النظام والشعب. ولا تتأثروا بالأكاذيب التي تبثها الإذاعات الأجنبية.. إن شعبنا يعرفكم جيداً، وهو يدرك أحابيل الأعداء جيداً، إذ أنهم ومن خلال اتهام المسؤولين الإيرانيين، ينفسون عن حقدهم الدفين ضد الإسلام.

    كما ينبغي للطلاب الأعزاء، وأئمة الجمعة والجماعة المحترمين والصحف، والإذاعة والتلفزيون؛ أن يوضحوا للشعب من أن مصلحة النظام في الإسلام مقدمة على كل شي‏ء ويجب علينا جميعاً التمسك بها. وأن سماحتكم ومن خلال دروسكم وأبحاثكم، سيبث الحماس إن شاء الله في الحوزة والنظام. والسلام عليكم.

    8/ 1/ 1368ﻫ.ش

    روح الله الموسوي الخميني

    تعليق


    • صحیفه امام(ره)، ج21، صفحات123و124
      ---------------------------



      بسم الله الرحمن الرحیم

      السيد موسوي رئيس الوزراء المحترم

      رسالة استقالتكم اصبحت محط استغراب!

      يفترض منكم حين اخذ هذا القرار ، بالحد الادنى ان تخبروني او تخبرو المسؤلين في المستويات العليا.

      في الوقت الذي ترسل امة حزب الله ابنائها الى المذبح من اجل نصرة الاسلام فليس هذا وقت التذمر والاستقالة. وعليكم ان تستمرو في عملكم في معسكر رئاسة الوزراء وفي اطار الاسلام والدستور . وفي حال عدم الانسجام والتوافق مع بعض الوزراء يتم التعاطي كما في السابق. وهذا من حق مجلس الشورى ان يصوت للوزير الذي يرغب فيه.


      والبت في العزل يكون من الان بيد مجمع تشخيص المصلحة، وبالتقدير الذي تراه مناسبا ستضع الحكومة في الصورة.

      وعلينا جميعا ان نلجاء الى الله، وفي حالة الغضب لانقدم على امور يمكن ان يستغلها اعداء الاسلام بشكل سيء.
      وشعبنا قد مرت عليه الكثير من هذه الامور طوال الثورة، وهذه التصرفات لن يكون لها اثر على المبادئ والخطوط الرئيسية للثورة الاسلامية.

      واستنادا الى علاقتي بكم، عند لقائنا هناك امور سأبدي ملاحظاتي عليها. والسلام.
      روح الله الموسوي الخميني

      تعليق


      • انظروا الى هذا المتجعفر وكيف يدفن وجهه الاسود في وحل التناقضات:
        هذه عبارته:

        توضيح بعد تلاعب بعض الصبية بالكلمات :

        لنرى توضيح المتجعفر:
        حزب الله حزب مجاهد
        وله تاريخ مشرف
        وله الدور الكبير
        مع الاحزاب الاخرى
        كأمل
        والمقاومة الوطنية
        في الضغط على اسرائيل للانسحاب
        من لبنان عام
        2000م

        اذا يدعي هذا المعتوه ان حزب الله حزب مجاهد وله تأريخ مشرف وعمل مع الاحزاب الاخرى مثل امل والمقاومة الوطنية في الضغط على (اسرائيل) للانسحاب من لبنان

        انا اسأل هل يوجد مخالف واحد حاليا يقول غير ما قاله المتجعفر هذا؟

        الكل - اؤكد الكل
        - يقول هذا وحتى العتاة من المتطرفين امثال جعجع لا يقولون الا هذا الكلام!


        على العموم
        لنرى كيف تلاعب الصبية بكلام المتجعفر

        هنا يعلن المفلس موقفه الصارم من حزب الله ما بعد عام 2000 :

        ولكنه بعد الانسحاب الاسرائيلي
        واستئثاره بالجنوب
        والمقاومة الحصرية عليه
        اصبحت تحركاته
        مرتبطة
        اكثر بسياسة النظام الايراني
        الاقليمية
        والدولية
        وليست بسياسة بلده لبنان
        اي اضحى من مقاومة دينية ووطنية
        او مقاومة سياسية
        بحث عن المصالح الحزبية
        ومصالح
        من يدعمها
        في دمشق
        وطهران
        وهو لم يكن في السابق
        حزبا سياسيا
        والان له تمثيلا برلمانيا
        وتمثيلا وزاريا
        فاللامر اذن مناط بالسياسة
        وافة المقاومات في كل مكان
        السياسة
        والتحزب
        والارتباط بالخارج

        الان لنرى الاتهامات التي وجهها المتجعفر لحزب الله بعد طرد الصهاينة الانجاس من جنوب لبنان

        اولا: زعمه ان حزب الله يستأثر بالجنوب والمقاومة الحصرية عليه!
        الجواب: كيف يستأثر الحزب بالجنوب سواء سياسيا او عسكريا؟
        هل الجنوب منطقة مغلقة على الحزب فقط؟
        سياسيا الم تشارك كل الاحزاب في الانتخابات على ارض الجنوب او لك رأي اخر؟
        عسكريا الا يوجد الجيش اللبناني في الجنوب وتعداده قرابة 15 ألف جندي؟ ايضا اين هي حركة امل فهل تجدها رمت السلاح في البحر فلا تقاوم ولا تدافع عن ارض الجنوب؟


        ثانيا: يزعم المتجعفر بان تحركات الحزب اصبحت مرتبطة اكثر بسياسة النظام الايراني وليست بسياسة بلده لبنان؟
        الجواب: مجرد شعار لم تأتي بما يؤكد كلامك! ومع ذلك نقول ان الحزب حالة لبنانية صرفة وهو ممثل في الحكومة والبرلمان ويعترف بالنظام اللبناني وله علاقات واسعة في الداخل مع مختلف التوجهات السياسية والمذهبية والدينية والثقافية وما الى ذلك
        اما اذا كان غرضك الاشارة الى علاقاته الوطيدة مع ايران فهذه ليست ببدعة في النظام اللبناني فكل الاحزاب وبلا استثناء لها علاقات مع الخارج وهكذا يشق لبنان طريقه اليومي الى الامام!

        ثالثا: تزعم ان المقاومة تحولت من دينية ووطنية الى مقاومة سياسية وبالتالي اصبحت تبحث عن مصالح من يدعمها!
        الجواب: الذي اخشاه ان المقاومة اصبحت علمانية وعميلة للامريكان والصهاينة كحكومة المتجعفر! فلا حاجة لها بالدين ولا بالوطن!!
        المهم الذي يدحض قولك هذا انك غمضت عينك عن تموز 2006 فكيف لمقاومة سياسية ان تصد اكثر من اربعين الف جندي صهيونيا بكامل عدتهم وترميهم خارج لبنان بقوة السلاح؟
        اما الشق الثاني من مزاعمك نقول فالعلاقة بين المقاومة وايران وسوريا وايضا حماس والجهاد وغيرهم انما هي مصالح متداخلة ومتشابكة ومن الذي ينكرها؟ والكل يعمل من موقعه لكسر الطوق الصهيوني الامريكي في محيطه ومنطقته.. هنا المقاومة لا تتهم بهكذا مزاعم والا لماذا لا تقول ايضا ان سوريا مثلا تبحث عن مصالحها عند حزب الله؟ وهكذا طهران وحماس والجهاد وحتى الاقصى الى اخره؟

        رابعا: تزعم ان حزب الله لم يكن في السابق حزبا سياسيا؟
        الجواب : هذا ادعاء سخيف والغريب ان حزب الله كان مطالبا بقوة من قبل الجميع دائما للدخول في الحياة السياسية البرلمانية اعتقادا منهم بانه سيتغير وستلهيه السياسة عن مقاومة الصهاينة! وها هو ذا دخل الحياة السياسية اخيرا فلما عجزوا عن الهاهه بالسياسة اختلقوا الاكاذيب وألفوا حكايات مصدرها ما كانوا يأملون ويتمنون! وبعضا منها يخبرنا عنها المتجعفر!


        الخلاصة:
        على المتجعفر ان يأتينا بدليل من انه صادق في قوله في الشق الاول من ان حزب الله مجاهد وله دور مشرف!

        لماذا نطلب الدليل؟

        لان من كان يهاجم المقاومة واعتبر لسنوات طويلة طويلة ان العين لا تقاوم المخرز انما يقر اليوم ورغما عنه بما يقوله المتجعفر فلم يعد هناك من له مصلحة بانكار هذه الحقيقة وهي ان المقاومة وعلى رأسها حزب الله اجبر الصهاينة على الانسحاب من لبنان بلا قيد ولا شرط

        ولكون المتجعفر يكذب كثيرا فلا مصداقية له ولا كرامة

        ولربما كان المتجعفر في الثمانينيات والتسعينيات يردد مع بعض التلفزيونات الاعرابية عبارة:
        " الجماعة التي تطلق على نفسها اسم حزب الله "!!

        اما الشق الثاني فقد تكرم علينا المتجعفر واعترف وبالدليل القاطع الحي من انه يكره المقاومة ويضرب حزب الله
        عرض الحائط بعد ان اتهمه بما يتهمه به اعداءه في 14 آذار والصهاينة والامريكان والاعراب الشجعان بالطبع!

        اما تستحي من وجهك الاسود القبيح ان تتهم سيد المقاومة بمثل كلامك القذر

        وهذه الاتهامات هي نفسها التي تنشر في كل الاعلام المعادي
        ومن يكتبها من المعوقين الاعراب امثال الكلب فؤاد هاشم تنشر مقالاته في موقع وزارة الخارجية الصهيونية!

        ولا استبعد ان تنقل مزاعم الوهابي المتجعفر المدافع عن الصهاينة ايضا الى الموقع المذكور!

        والان قل لي من هم الصبية الذين يتلاعبون بالكلمات؟

        الست انت من يعلن بلا خجل وبلا ادب امتعاضك وسخطك ومعاداتك وحقدك وكراهيتك لحزب الله والمقاومة؟

        لا تقل لي كل حكاياتك الطويلة السخيفة عن حزب الله والمقاومة الاسلامية في لبنان بعد الانسحاب الصهيوني المذل من لبنان

        بل قل لي انت تكره الحزب ومقاومته لتطرفك المذهبي المقيت لكونه شيعي امامي اثنى عشري لا اكثر ولا اقل


        اما نحن فلم نقل غير ما انت تأتينا به سواء من شعارات مستهلكة او تنسخ وتلصق مقالات الكلب فؤاء هاشم فنترجمها لك في ابهى صورها ولكنك احمق غبي لا تفهم

        فالمشكلة فيك ايها الوهابي المتجعفر


        فها انت اتيت بالعذر الذي هو اقبح من الذنب واثبتت على نفسك بانك صبي تتلاعب بالكلمات


        والحمد لله الذي جعل اعداءنا من الحمقى

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيب

          شكرا
          على ثنائك للصبية
          وتشجيعا لقلة ادبهم
          امجد
          سنرى
          من
          الذي يصمد في النقاش
          ومن الذي يلهث ثم يعوي ويعض
          احترمتك طويلا ايها الشعوبي
          وتوسمت فيك خيرا
          ولكن
          صدق الشاعر العربي مسكين الدارمي عندما قال :
          وارى الفتى واقول خيرا
          واكشف منه عن رجل لئيم
          **
          العرب
          هم أول من وقف رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
          ونشر الدين
          وساهم في ادخال اجدادي العرب الى الاسلام
          بعدما كانوا يعبدون الاصنام
          واجدادك بعدما كانوا يعبدون النار ويسجدون للهيبها
          فلا تنكر فضلهم
          فتكون من ناكري الجميل
          ولولا احترامنا للمنتدى واهله
          لردينا عليك
          بالمثل
          ولكنك اخلدت الى الارض
          واخرجت مافي عقلك الباطن
          من نزعات
          وسوء خلق
          في هذا الشهر الكريم
          فإن عدت
          اليها
          فلن اناقش
          واحدا
          مثلك
          فتعقل
          ولن ينفعك النظام الايراني
          يو لاظل الا ظله
          ولابعض مغامرات حزب الله الطائشة
          تحياتي للعقلاء
          إسمع ايها العروبي القومجي العنصري أنا لست شعوبياً بل عربي أفتخر بعروبيتي لكني أبغض كثير من عرب هذا الزمان لنفاقهم ودجلهم ولخيانتهم لقضايا الأمة وتقاعسهم عن نصرة المظلومين في فلسطين والعراق ولإيذائهم لأخوانهم في الدين ولغيرها من الأمور الكثيرة.
          أما فيما يخص البطل المجاهد السيد حسن نصر الله حفظه الله تعالى فنحن نتمى أن نكون عند الله مساوين لإصبعه الشريف تماماً كما تمنى ذلك كبير علماء السنة الشيخ محمد سعيد رمضان البوطي من قبل:

          وأما تسميتك للنصر الكبير في 2006 بالهزيمة فلأنك كبقية الأعراب تعودتم على أن تكونوا مهزومين. بالله عليك مليون ونصف إسرائيلي في الملاجئ ونصف سكان شمال إسئرائيل يهربون من صواريخ حزب الله وألوف مؤلفة من الجنود الإسرائيليين لم يستطيعوا إحتلال قرية واحدة في أكثر من شهر.. مئات القتلى والجرحى من الجنود الصهاينة مئات الدبابات والطائرات والسفن الحربية المدمرة والى آخره.. هل هذا هزيمة أيها العروبي القومجي؟
          صمود فئة مؤمنة صغيرة لمدة أربعة وثلاثين يوماً يقاتلون ويقتلون الجنود الصهاينة ويدمرون دباباتهم وطائراتهم بينما جيشك العربي أبادته إسرائيل في 6 ساعات! تسمي هذا الصمود بالهزيمة؟
          يكفي تحرير مئات الأسرى وعلى رأسهم سمير قنطار ليكون ذلك أكبر نصر للبنان والأمة العربية والإسلامية.
          النصر الذي إعترف به الصهاينة أنفسهم يأتي جعفري وغيره من الأعراب ليسموه بالهزيمة ! ألا تستحون؟
          فور نشر موقع «واي نت» التابع لصحيفة «يديعوت أحرونوت» مضمون أحد خطابات الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، حتى تسارعت الردود على الخبر من المتصفحين الإسرائيليين. في ما يلي عينة مختارة من آراء الإسرائيليين:
          ميشاي: نصر الله صادق مئة في المئة. كل حكومة إسرائيل قائمة على الكذب. دولة إسرائيل خسرت و خسرت و خسرت في حرب لبنان الثانية؛ الخاسر الأكبر هو أولمرت و بعده يأتي عامير بيرتس. أولمرت، بيرتس، حالوتس
          : خزي و عار.
          غابي من تل أبيب:
          أطالب بتعيين نصر الله رئيساً للحكومة عندنا و فوراً!!!
          لات:
          والله أنت محق، أنا آمل فقط أن ننسى اسم بيرتس سريعاً.
          نمآس
          : للأسف، كل ما قاله خلال الحرب تبيّن أنه صحيح فهو كان صادقاً في الحديث عن الأهداف التي قُصفت، عدد القتلى الذين سقطوا، و غيرها من المسائل. لقد سئمت كل الكذابين عندنا.
          يوفي أوفي:
          استقل يا بيرتس، أنظر كيف يضحكون علينا.
          غيل كورين:
          نصر الله صادق.
          مجهول الاسم:
          هذا عار لنا، إنه عار فعلاً.
          يغآل:
          نصر الله سنبقى لنقول لك شكراً واحدة و كبيرة. قريباً ستتغير كل القيادة السياسية و سيأتي أشخاص في نهاية المطاف يُسكتونك إلى الأبد.
          مواطن:
          بقدر ما هو «...»، فأنا أصدقه، و آخذ كلامه بجدية كبيرة، أكثر من كلام قادتنا.
          مواطن
          : أدعو كديما كي يتعلم من نصر الله، تعلموا من العدو كيف يظهر، يتصرف و يتكلم، إنه زعيم حقيقي.
          مستوطن
          : لقد فتح مدرسة لنا جميعاً.
          آساف لوتس:
          أنا أصفق له، لقد جعل منا أضحوكة.
          حاييم من نهاريا:
          أنا أذكر أن نصر الله قال إن أولمرت و بيرتس و حالوتس أغرار، لقد صدق.
          أينشتاين إسرائيل:
          ربما نجري مبادلة؟ نتبنى نصر الله و نرسل لهم أولمرت!!
          أريك:
          لو كان حسن نصر الله مرشحاً للسلطة عندنا، لكنت انتخبته و صوّتُ له.
          مواطن:
          ربما نوافق على أن نرسل بيرتس إليكم لعدة سنوات؟؟
          أ: لماذا لم يطلقوا عليه صاروخاً أو قناصاً خلال إلقائه المحاضرة.
          ن من الوسط
          : ليس ثمة ما يمكن فعله، إنه محق.
          مسؤولية قومية:
          إلى كل الذين يفكرون بكتابة التأييد لنصر الله، فكروا بالأمر مرة ثانية.
          رابي: لندعو نصرالله كي يلقي خطاباً غداً في التظاهرة، فهو يشرح الأمور بأفضل طريقة ممكنة.

          وفيما يخص العبد المؤمن أحمدي نجاد فأترتك مع المقطع الآتي لتعرف الفرق بينه وبين حكامك الذين لا يجيدون حتى لغتهم العربية:

          تعليق


          • تعليق


            • الشكر لابوبرير لتكبيره الخط لاءن هناك خلل / حقيقتا الشخص يصاب بالانبهار والصدمه أذ يكتشف مقدار تقاطر الحقد المفضوح من بين ثنايا البعض على الجمهوريه / وياليت يملك شيء يعتد به عند العقلاء ويرجح عند الاسوياء / كل أمر مختلف عليه يرجع لعلته لسببه لاسبابه لايعالج نتائجه

              بدون دوأعيه تشخيص المرض لاتوصف الدواء قبل التوصيف والفحص والاسباب لللعله / لايمكن نخرج بمفهوم أحادي الجانب ومعتمد على مشاكل الماضي وعبر أستغلال لشخصيه معينه هي أساسا محط خلاف ثم نجعلها حكما عند الخصومه

              ولا بالتلفع والاحتماء خلف مسميات وقوانين وشرائع فيما الجماعه الفوضويه هي من روجت للبدعه والدجل بكذبة العصر تزوير فكان ينبغي تقريعها ومحاسبتها وتعزيرها فضلا عن أختراقها القوانيين وجعله تحت أقدامها كقطيع غنم شارد / ثم التباكي بأنتهاكات للقانون / فأي قانون

              يجيز أفساد ممتلكات عامه وخاصه وتعكير الاءمن وترويع المواطن وتحريض الكره والتبجح بممارسات شوارعيه والعبث السافر وتأليب وأتلاف كل مكان تصله الايدي الايدي الجبانه / وكل هذا ولا بد للنظام الايراني الصمت والوقوف والا فهو متجاوز الاعراف والاطر !

              مئات الالاف دفعه وأحده تخرج بفوضى مصحوبه بتخريب وعنف وقوه ومحاولة فرض صوت الرجل المتمرد على الجميع بما فيها القانون ثم يصرخ البعض بنتهاك القوانين ! / هذا غير ما تم من تدخل منافقي خلق خلسه وعبر مسدسات كاتمه وأزهقوا الارواح لتأليب على النظام / وكفى بتفجير

              أحدهم نفسه الى جهنم أمام بوابة مرقد الامام الطاهر قدس سره / أستئثار للكرسي والحكم يعطي الحق بالتسبب لاءزهاقي لبعض الارواح ! وياليت على عدل لاأدعاء فارغ ووفق خطه مدروسه متسلسله مرتبطه حلقاتها دأخليا وخارجيا بدليل تويتر ووتصريحات كبار المسؤولين الامريكان أبان الازمه ونهايتها والصهاينه وأن بصوت أخف

              وكذلك تدخلات بعض الشفارات والدبلوماسين حيث لهم نصيب من التأجيج المستتر ولكن بعضهم مهامهم تجسسيه ! وعلى ماذا كل هذا على فشل بالانتخاب على مصلحه شخصيه تزهق الارواح
              وتتلف الممتلكات بعشوائيه / ويستغل الدين لضرب الدين وتستغل شخصيات لها أسبابها

              وسوابقها بمعادات النظام لتدخل بحماسه وكأنها توجه الكلام لصهاينه أو لاءمريكان الذين لم يحظوا بما حظي به النظام ولو كنقطه من تهجم وعنف لفظي وتجييش بئسم الدين ليضرب عرض الجدار الضرر المترتب وكأن هولاء بمهمه أيمانيه مؤمنه مقدسه كحرب ضد الصهيونيه

              هل لايوجد مراجع بالجمهوريه أكدوا حرمة الاعمال الخادمه للاجنبي وثبت كل ذلك من الجانبين لاجانب وأحد / أكل هذا تفعله الانانيه وحب الرئاسه والجاه والتسلط بحيث لاتعبء بالارواح والممتلكات وما شيد على جماجم مضحيه كاد ليذهب بطرفة عين لولا رجاللا بوأسل نذروا أنفسهم

              للتصدي للمؤامرات الشيطانيه الخارجيه / لايوجد كتلك الخطوره على النظام من قبل لاءنها جائت وفق تخطيط محكم كهيئة طرواده لنخر الجسم من الداخل / أبسط شيء على المتفاعل بحماس وقتي مراعاة جانب خارجي جانب تأمري يؤكده سوابق سابقه محيط ملغم ترصد وأضح

              هل يحتاج أحد التأكد من عدائية الولايات للجمهوريه / شرعا وعرفا لايجوز الشارع المقدس القيام بأعمال ضد الحكومه الظالمه كالانقلاب وما شاكل أذا علم ضررها أشد وأن كان ظلم وأنتفاء لاءسلامية الحكم / فكيف والتحرك من أجل كرسي وعلى باطل ووفق بدعه أسمها التزوير ! / أن

              الفرد الذي سيضع نفسه بموضع معين عليه التحرر من خلافاته السابقه لايعتمد عليها كما حدث للاءسف لصب زيت على نار الغوغاء / فكما أستغل هولاء الفاشلون الخاسرون للبعض كذلك / وأستغلوا الاغرار الصبيه وظنوا أنها شعار عليا وعلى أعدائي / أنها والله قمة الدنأه أن نجعل دماء جهال بالمحيط والوضع ثمنا لمجرد رغبه جارفه وحظوه ولهفه خلف مجرد كرسي

              نرى مولانا الامير عليه السلام يؤمر من الرسول عليه السلام بالامتناع لو لم يحصل العدد الكاف لمناهضة الباطل والمتمثل بأخذ مكانه وهو خلافة منصوصه ألهيا وليس شيء أخر وصمت عليه السلام / ولكن نرى أقوام يثورو لخاطر كرسي وبالباطل وأعدادهم شاهده وتقارير تأمرهم البغيض كثيره ومن فم محرضيهم الكبار كالوزيره كلينتون وغيرها / ثم التباكي على النتيجه

              وترك السبب ومحاسبة رد الفعل وتجاهل الفعل وياليت بدون تحيز وأضح / محسن رضائي عندما أكتشف الحق تراجع وأبتعد عن هولاء المتأمرون ولهذا لم نراه معهم بعد ذلك فظلوا معا يتعاضدون تمليهم أصوات من خارج ودعوات ليبراليه من الداخل ولكن أنى لهم والراعي ذهب والقطعان تشتت والخضره يبست ودعوة الفتنه ماتت وظهر الحق وأنجلى عن أتفه وأحقر تعلق دنيوي ولو على حساب النفس البشريه .

              تعليق


              • فهذا والنظام لو كان ظالم لايجوز الشارع التحرك أذا شخص الضرر الاشنع على المتحرك / فكيف ضد نظام أسلامي مهما كان للبعض ملاحظاته عليه ولايستطيع نفي أسلاميته عنه لاءنه هو القائل نفسه بي صار النظام أسلامي ! / ناهيكم عن مقارعته لفساد والشر المطلق المتمثل بالشيطان الاكبر / الزملاء أنكم تحاومجرد ماكنة حقد ولصق ويظن

                أنه يدخل ليحصل نصف شخص معه هو وأهم ومتخيل وحالم /وفوق هذا وهابي وأؤكد وهابية الرجل لايعقل غير ذلك / هم عقدتهم الجمهوريه فهي أس معاناتهم وجذر متاعبهم / طبعا متاعب نفسيه وعقليه لاءن العقده من التمدد الشيعي ومن من يفسد عليهم تبعيتهم الذليله / ههاهم يقفوا مع الصهاينه ككلبهم البندر ضد على الاقل مسلمين حزب الله

                فتوى أحد خبثائهم المتطفلين على أهل العلم ووالله لاأظنه يناسب غير حلب الغنم / يفتي بحرمة الدعاء للحزب بالنصر حينها / حقد متأصل ومؤوسس لبث كراهيه نوعيه متقدمه لامثيل لها بالدنأه الا عند اليهود وهولاء لهم ما يتفهم منهم
                كونهم غير مسلمين / أحدهم ظهر بفضائيه يفتي بحرمة بل ببطلان صوم من يفطر على سله صهيونيه /ولكن نسئله هل

                التعاملات البينيه بينكم والتضيقيه ضد أعداء الصهاينه حماس وحرمانهم من المستلوزمات لايخدش الصيام ؟ / ستظلون يلفكم العار والخسران وأن مثل الجمهوريه لايظرها مجرد نباح لاينتهي الا بتعب النباحين .

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيب

                  والسؤال الذي يطرح نفسه

                  هل تم تصفية منتظري ؟؟




                  والجواب
                  تم تصفية
                  رجال الثورة
                  رجائي
                  بهشتي
                  دستغيب
                  والمئات
                  من حكومة رجائي
                  وتصفية كثير
                  من رجال وكوادر
                  الاحزاب
                  التي
                  تحالفت مع الامام الخميني
                  كالحزب الشيوعي
                  واحزاب
                  الاحواز العربي المحتل


                  *****


                  ‏حوار مع آية الله العظمي المنتظري في ذکري الثلاثين من إنتصار الثورة الإسلامية في ايران




                  بمناسبة مرور ثلاثین عاما على إنتصار الثورة الإسلامية في إيران أجرت صحيفة ماينجي اليابانية حواراً مع سماحة آية الله العظمى المنتظري، و هو من أبرز قادة الثورة و مؤسسي الجمهورية الإسلامية الذي شغل منصب نائب القيادة في العقد الأول من عمر الثورة، و فيما يلي نص الحوار:



                  السؤال 1: ذكرتم في كتاب مذكراتكم: "إنني كنت أحذر دائما السجّانين و مدراء السجون من المعاملة غير الإسلامية مع السجناء، و كنت دائما أرسل ممثلين إلى السجون ليراقبوا أمر مراعاة الاخلاق الإسلامية و عدم ظلم السجناء و عدم تضييع حقوقهم، فحينما يكون شخص سجيننا لايجوز أن نظلمه حتى و إن كان – حسب قول السادة- من المنافقين. و كان السيد أنصاري نجف آبادي و محمدي يزدي ممثلين عني في السجون و كانوا يلاحظون شكوى السجناء؛ و بإختصار فإني كنت معارضاً للتشدد و العنف الحاصل الذي كان يجري بالنسبة لأي شخص؛ و حتى برأيي لا يصح التعبير بـ "المنافق". (المذكرات، ص 620) .لكن البعض يعتقد أن التشدد و حذف الفئات المعادية للثورة من أمثال مجاهدي خلق أدت إلى إستحكام أسس الثورة الإسلامية إلى الآن. و طبعا هذه النظرية بمعنى قبول إستخدام "القهر الديني حسب الضرورة". فما رأيكم؟
                  آیةالله المنتظري : بسمه تعالى. مع السلام و التحية و الإعتذار عن التأخير في الجواب. كما ورد فيما ذكرتموه عن مذكراتي فإن ما كان محل إلتفاتي و حساسيتي في السابق و الحال هو أن لجميع الأفراد سواءاً المعارض أم الموافق حقوقاً إنسانية و يجب أن تراعى تلك الحقوق. و حساسيتي هذه قد زادت أكثر حينما رأيت أن من يُعتقل -و سبب الإعتقال هو معارضته للنظام- يُواجه بأسوأ المواجهات في السجون. و أحيانا الأحكام الصادرة بحقهم لا تناسب جرمهم. و لا تراعى الحقوق الإنسانية بالنسبة لمن يقضي فترة محكوميته في السجن. و الأسوأ من كل ذلك بعد معركة "المرصاد" اعدام بعض من حكم عليه سابقاً بالسجن لفترة أعوام بسبب أنهم كانوا لا يزالون على مواقفهم. إنني لم أكن و لن أكون معارضاً لتنفيذ حكم من يرتكب جرماً و هذا الحكم قد صُدر عن محكمة صالحة مع مراعاة جميع مراحل الدعوى سواءاً من مرحلة صدور قرار الإتهام، و حق إمتلاك المحامي، و حق الإستئناف و ..؛ ولكنني كنت أعتقد أنه أولا لا يمكن مواجهة الفكر بالقوة القهرية، و ثانيا إن صدر حكماً فلماذا لا يمتلك المحكوم عليه حق الدفاع أو حق إمتلاك المحامي أو حق الإستئناف؟!، و لماذا لا يعامل كـ كونه إنساناً؟!، و بكلمة واحدة فإني كنت أنتقد التشدد و العنف و تضييع الحقوق.
                  ‏طبعا لابد من الإشارة إلى هذا الأمر أن المعارضين أيضا كانوا في فترة من الزمن يمارسون العنف، و كانوا يستخدمون السلاح و بأعمالهم فرضوا العنف و التشدد على النظام و الثورة، و البعض من خلال ممارسة أعمال الإرهاب و الإغتيالات أعطوا ذريعة للنظام ليشدد على المعارضين منذ ذلك الحين و إلى الآن. و من هنا فإن العنف الصادر من قبل الطرفين في الساحة أدى إلى سنّ سنة و نهج سئ لدى المؤسسات الأمنية و القضائية في البلد و ذلك من أجل إستحكام اُسس النظام، و لا زلنا مبتلين به.
                  السؤال 2: بالرغم من أن سماحتكم قد فقدتم نجلكم الكريم في حادثة إرهابية قام بها مجاهدوا الخلق، إلا أنكم كنت تأكدون على المواجهة المصحوبة بالرأفة الإسلامية، و اقترحتم ذلك على السيد الخميني. بإعتباركم والد من فقد إبنه في حادثة إرهابية، هل كنتم تُكنّون البغض لهذه الفئة؟
                  آیةالله المنتظري: لايخفى على أحد معارضاتي الفكرية مع منظمة مجاهدي خلق التي غيّرت إيدؤولوجيتها منذ سنوات قبل الثورة. في تلك الفترة كنت مع أشخاص كـ آية الله الطالقاني في السجن و كنا نلتقى معهم و بما أنهم قد غيّروا أفكارهم و كانوا ينتمون إلى الماركسية قمنا بمعارضتهم من الناحية الفكرية و العملية. و منذ تلك الفترة تعرّفت على قادتهم و أفكارهم و رأيت غرورهم الكاذب و بناءاً على هذا رأيناهم بعد الثورة قد فصلوا طريقهم عن الشعب. و بعد ذلك أيضاً لم أتفق مع هذه الفئة أبداً، في حين أنهم كانوا يلتقون بإسمهم و رسمهم و شعارهم مع آية الله الخميني و كانوا يتحدثون معه. طبعا ربما هو أيضا كان يريد أن يتم الحجة عليهم. فالسادة من منظمة مجاهدي خلق كانوا يريدون حصة أكبر و ذلك من خلال طبائعهم الطالبة للإنحصار في السلطة و هذا كان لا يتلائم مع سائر الثوار. فقاموا بأعمال عنف، و لم يقتلوا إبني فحسب بل قتلوا الكثير من الكبار و النخب الحوزوية و الجامعية و كذلك الناس العاديين، و بذلك فرضوا خسائر كثيرة على البلد. في ذلك اليوم الذي استشهد فيه إبني محمد – في 7 تير 1360 [ 28 حزيران 1981]- أصدرت بياناً و إضافة إلى إبداء حزني على فقدان ولد – كان لسنوات قد ناضل و تحمّل التعذيب و التشريد و السجن – كان حزني الأشد هو من أن فتيان ذو نقاء و طهر و حديثي العهد قد انخدعوا بشعارات واهية طرحها زعماء هذه المنظمة، و كان ذلك أصعب من إستشهاد إبني.

                  ‏السؤال 3: لقد كتبتم رسالتين إلى الإمام الخميني قبل رحيله بتاريخ 9/5/1367 و 13/5/1367، [1988] و ابديتم سخطكم الشديد على إنتهاكات حقوق الإنسان في السجون. هل آية الله الخميني كان غير مطلع عن هذه الإنتهاكات أو المحاكم غير العادلة؟ أم أنه كان مطلعاً و لم يفعل شیئاً؟
                  ‏السؤال 4: لقد أشرتم في مذكراتكم إلى "حواشي" السيد الخميني إلى هذا الأمر "أن في الأعوام الأخيرة من عمره كان في الكثير من الأحيان يستغل إسمه" (المذكرات، ص 663). و يستنتج أن الإشارة هذه إلى السيد أحمد الخميني أو الشيخ هاشمي رفسنجاني. في تلك الفترة من كانت له القدرة السياسية؟
                  آیة الله المنتظري: في الجواب على سؤالي 3 و 4 : أستبعد أنه كان مطلع على الوضع السئ في السجون. و بعض الذين كان هو يلتفت إليهم إما لم يستطيعوا و إما لم يرغبوا في أن يقدموا له التقارير، و إما كان حواشيه يلاحظون مراعاة حاله فسعوا على أن لا ينقلوا الأخبار و التقارير إليه. في يوم من الأيام قلت له: سيدنا! إذا كان شخص لا يوافق الثورة و لا يوافقك لكنه منشغل بأمر نفسه و لم يمارس أي نشاط فهل يحق لنا حبسه في السجن؟ فقال: لا !، هل أنا من اصول الدين لكي يوضع من السجن من لا يقبلني؟، كان رأيه مثل هذا. ولكن البعض كان يفعل أشياء بإسمه و رسمه و كانت تحصل أعمال بإسمه و بالنتيجة أدت إلى أضرار و خسائر للإسلام و الثورة و شخص آية الله الخميني.

                  السؤال 5 : سماحتكم في مقابلة سابقة مع الصحيفة في فبراير 2007 قلتم: "أن الثورة كانت من أجل حرية جميع أبناء الشعب، لا حرية الحكومة لتغلق أفواه المعارضين". الآن و بعد مضي ثلاثين عاماً من حدوث الثورة الإسلامية في إيران، كيف ترونها؟
                  آیة الله المنتظري: كان آية الله الخميني قد رفع شعاراً و نحن تبعاً له و الناس أيضا بواسطة تلك الشعارات جاءوا إلى الساحة و انتصرت الثورة، و كان الشعار هو "الإستقلال و الحرية و الجمهورية الإسلامية". الإستقلال قد حصل إلى حد ما، لكن عن الحرية و الجمهورية الإسلامية لا يزال طريق طويل أمامنا. و عن الحرية يجب القول أنه بالرغم من الشعارات الحالية التي يرفعها المسؤولون و نموذج على ذلك ما قالوه في أمريكا بأن إيران أكثر البلاد حرية في العالم، فإن هذا القول غير صحيح و تسحق الحريات المشروعة و المصرّحة في الدستور بسهولة و ذلك من خلال الحصانة التي وضعها السادة لأنفسهم أمام الدستور و الشرع!. و لا تزال الكثير من الأحزاب لا تمتلك الحرية، و بعض الفئات السياسية بسبب معارضتها مع أسلوب الحاكمين اعتبرت غير قانونية. و وسائل الإعلام المادحة للحاكمين هي الحرة فقط و لها أن تقول ما تشاء أو أن تكتب بما تُؤمر به، ولكن الإعلام المستقل عن الحكومة يتحمّل مشاكل من ناحية السلطات و المؤسسات الأمنية و القضائية. و بعض الأشخاص محظورون عن البث و التصوير.
                  المسؤولين يتحدثون عن وجود الظلم و عدم العدالة في العالم؛ ألا يوجد في بلدنا ظلم و لا عدالة و تعدي على حقوق الآخرين؟!، لقد قلت في خطبة صلاة عيدالفطر: لماذا أغلقتم منذ عشرة أعوام الحسينية التي بنيت بأموال شخصية و كانت محل تدريس الفقه و الاخلاق الإسلامية و إقامة المجالس الدينية؟، بعد قولي هذا رأيتم ما حصل، لقد إعتقلوا حجة الإسلام الشيخ مجتبى لطفي أحد أعضاء المكتب و تعرّض بيته و بيت صهري للتفتيش و صادروا أشياء كثيرة.
                  لماذا إحتلّوا مكاتبنا في مشهد و قم؟
                  و حول الجمهورية أيضا لابد من القول: مع التدخل الظالم للمؤسسات الإنتصابية كمجلس صيانة الدستور أو بعض المؤسسات العسكرية، تحولت الإنتخابات إلى إنتصابات بشكل عملي. و وصموا أناساً لائقون و ثوريون و مجرّبون في الخدمة إلى المجتمع و الناس وصموهم بتهمة معاداة الدين و النظام و تحت ذرائع واهية، و السبب الوحيد هو أنهم كانوا ينتقدون. و عمليا رفضت صلاحياتهم. و كل من هو في مذاقهم يخرج إسمه من صناديق الإقتراع و يعتبرونهم –خطأ- ممثلين عن الناس!، و من الواضح أنهم وكلاء الدولة لا وكلاء الملة!
                  ‏ ‏إن السادة يلاحظون فقط الولاية المطلقة، ولكنهم يضعون سائر بنود الدستور تحت أقدامهم. إن الولاية المطلقة التي يعتبرها السادة أنها فوق القانون تؤدي إلى حكومة فردية و ديكتاتورية، هذا في حين أنه يجب ان يكون الفقيه -بسبب كونه فقيهاً- مشرفاً على السلطات الثلاثة على أن لا تمارس عملاً مخالفا لموازين الإسلام، لا أن يتدخل في كل جزئيات البلاد، و أن لا تكون أي قدرة للناس و لمن ينتخب بواسطة الآراء الحقيقية للناس.
                  و من الأمور الأخرى هي وضعية المعيشة و الإقتصاد. فعلى الرغم من الشعارات المرفوعة نرى ان الناس مبتلون و يبتلون يومياً أكثر من ذي قبل
                  .

                  السؤال 6: من مضمون رسالتين منسوبتين إلى الإمام الخميني إلى سماحتكم نرى أنه قد حذّركم من ممارسة أي عمل سياسي، و يُستنتج أنكم كنتم مرتبطین بمجاهدي خلق. و دفاعكم عن السجناء بعد الثورة ايضا تزيد تأييد هذا الإستنتاج. و حسب رأيكم إن الثورة يجب أن تكون في خدمة الإسلام و الشعب، و أن تضع الرأفة الإسلامية نصب عينها. ولكن يُستشعر أن معارضيكم يستغلون آرائكم ضدكم و هذا أمر مؤسف.

                  آیة الله المنتظري: إنني أرى أن المسؤوليات الدنيوية أمر إعتباري و لم أكن أرغب فیها؛ و بناءا على هذا حينما وافق و أيّد خبراء الشعب على آراء الشعب و ذلك بطرح مصوبة عرّفوني من خلالها قائداً مقبلاً، كتبت رسالة إلى رئيس الخبراء و أعلنت معارضتي. و خلال الفترة التي كنت مسؤولاً حاولت ان لا أكون مدّاحاً. و أن لا اغفل عن فريضة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر على صرف أنني أصبحت قائم مقام القائد. و أن لا أصمت أمام الأخطاء. فإذا كان رأي آية الله الخميني على أن أكون منعزلاً فكان من الأجدر له أن يقول لي ذلك بشكل ودّي بأنه ليست من المصلحة أن تكون لديك مسؤولية سياسية. و كان هذا هو النهج الصحيح، و لا أن يوجّه لي إتهامات كـ دعم مجاهدي خلق و ذلك من دون أن يطلب مني إيضاحاً لكي يمكنني الدفاع عن نفسي، و أن يقول لي عليك أن لا تتدخل في الأمور السياسية و السياسة. فهل حينما دخلت في ساحة النضال منذ عام 42 [1963] كان ذلك بإذن و رأي أحد لكي أترك السياسة الآن؟!، أفلا نقول أن سياستنا عين ديانتنا؟!، أليس آية الله الخميني بنفسه يقول – في كتاب تحريرالوسيلة، باب صلاة الجمعة- : "إن الذي يقول إن الدين منفصل عن السياسة لم يفهم لا الدين و لا السياسة"؟!، فلماذا يصدر أمر على أنه من عليه أن يتدخل في السياسة و من عليه أن لا يتدخل؟

                  ‏ ‏السؤال 7 : السيد الخاتمي الرئيس السابق كان يبدي سياسة منعطفة تجاه مجاهدي خلق و قبل توبة الكثير من أعضائه و أعطى إذن عودتهم إلى الوطن. البعض يعتقد أن سياسة السيد الخاتمي كان في زمن قد اثمرت فيه المواجهات المشددة التي كانت تمارسها الجمهورية الإسلامية في إيران لتضعيف منظمة مجاهدي خلق. ما رأيكم؟
                  آیة الله المنتظري : لست مطلعاً عن سياسات السادة، ولكن يوجد من بين أعضاء مجاهدي خلق من غُرر بهم و بسبب بعض المواجهات العنيفة و المشددة قد غادروا الوطن، أو بأي سبب من الأسباب قد ندموا و تعبوا من تعاونهم مع المنظمة، فأتمنى أن يعودوا إلى أحضان الشعب من خلال عفو عام.

                  السؤال 8: هنالك تحسن مشهود في وضع حقوق الإنسان نسبة إلى الأعوام الماضية في إيران. لكن منظمات حقوق الإنسان الدولية كمنظمة العفو الدولية لا تزال تنتقد وضع حقوق الإنسان في إيران و تطالب بتحسينه. كيف تقيّمون أمر حقوق الإنسان في إيران في الوقت الحاضر؟ و إن كانت هنالك مشاكل فما السبيل لرفعها؟
                  آیة الله المنتظري : أن يقال أن وضع حقوق الإنسان في الحال الحاضر أفضل من السابق فهو أمر واضح. لكن أولئك الذين يمارسون الإنتهاكات لا يزالون يعتقدون بممارستها لكنهم يسعون أن يدخلوا من دائرة القانون و يظهروا أن أعمالهم قانونية. و الأهم من ذلك إن معظم أعمالهم ليست خافية عن أعين الناس و وسائل الإعلام، و هذا يؤدي بهم إلى أن يضطروا بالجواب. و هذه أرضية مناسبة. لكن للأسف هنالك أشخاص لا يزالون في السجون بجرم إبداء آرائهم الإنتقادية كـ الشيخ هادي قابل و بعض الطلبة. و بعض من كان مسجون في السنوات السابقة قد اُطلق سراحه بكفالات باهظة ولكن لا يُعرف تكليفهم بعد. و بعض الأموال و الأمكان قد احتلت و صودرت و لم تسترجع. و البعض قد حُرم من حق الدراسة أو العمل لأسباب واهية.
                  في الختام أسأل الله تعالى الرفعة و العزة للشعب، و أتمنى أن تراعوا الأمانة في القيام برسالتكم الإعلامية، و أن تظهروا الحقائق
                  .
                  والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته.


                  ****

                  هذا احد مؤسسي النظام الايراني
                  يعترف
                  وشهد شاهد من اهلها

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيب

                    http://www.amontazeri.com/farsi/f2.asp


                    والسؤال الذي يطرح نفسه
                    هل تم تصفية منتظري ؟؟










                    والجواب
                    تم تصفية
                    رجال الثورة
                    رجائي
                    بهشتي
                    دستغيب
                    والمئات
                    من حكومة رجائي
                    وتصفية كثير
                    من رجال وكوادر
                    الاحزاب
                    التي
                    تحالفت مع الامام الخميني
                    كالحزب الشيوعي
                    واحزاب
                    الاحواز العربي المحتل


                    *****




                    ‏حوار مع آية الله العظمي المنتظري في ذکري الثلاثين من إنتصار الثورة الإسلامية في ايران









                    بمناسبة مرور ثلاثین عاما على إنتصار الثورة الإسلامية في إيران أجرت صحيفة ماينجي اليابانية حواراً مع سماحة آية الله العظمى المنتظري، و هو من أبرز قادة الثورة و مؤسسي الجمهورية الإسلامية الذي شغل منصب نائب القيادة في العقد الأول من عمر الثورة، و فيما يلي نص الحوار:






                    السؤال 1: ذكرتم في كتاب مذكراتكم: "إنني كنت أحذر دائما السجّانين و مدراء السجون من المعاملة غير الإسلامية مع السجناء، و كنت دائما أرسل ممثلين إلى السجون ليراقبوا أمر مراعاة الاخلاق الإسلامية و عدم ظلم السجناء و عدم تضييع حقوقهم، فحينما يكون شخص سجيننا لايجوز أن نظلمه حتى و إن كان – حسب قول السادة- من المنافقين. و كان السيد أنصاري نجف آبادي و محمدي يزدي ممثلين عني في السجون و كانوا يلاحظون شكوى السجناء؛ و بإختصار فإني كنت معارضاً للتشدد و العنف الحاصل الذي كان يجري بالنسبة لأي شخص؛ و حتى برأيي لا يصح التعبير بـ "المنافق". (المذكرات، ص 620) .لكن البعض يعتقد أن التشدد و حذف الفئات المعادية للثورة من أمثال مجاهدي خلق أدت إلى إستحكام أسس الثورة الإسلامية إلى الآن. و طبعا هذه النظرية بمعنى قبول إستخدام "القهر الديني حسب الضرورة". فما رأيكم؟
                    آیةالله المنتظري : بسمه تعالى. مع السلام و التحية و الإعتذار عن التأخير في الجواب. كما ورد فيما ذكرتموه عن مذكراتي فإن ما كان محل إلتفاتي و حساسيتي في السابق و الحال هو أن لجميع الأفراد سواءاً المعارض أم الموافق حقوقاً إنسانية و يجب أن تراعى تلك الحقوق. و حساسيتي هذه قد زادت أكثر حينما رأيت أن من يُعتقل -و سبب الإعتقال هو معارضته للنظام- يُواجه بأسوأ المواجهات في السجون. و أحيانا الأحكام الصادرة بحقهم لا تناسب جرمهم. و لا تراعى الحقوق الإنسانية بالنسبة لمن يقضي فترة محكوميته في السجن. و الأسوأ من كل ذلك بعد معركة "المرصاد" اعدام بعض من حكم عليه سابقاً بالسجن لفترة أعوام بسبب أنهم كانوا لا يزالون على مواقفهم. إنني لم أكن و لن أكون معارضاً لتنفيذ حكم من يرتكب جرماً و هذا الحكم قد صُدر عن محكمة صالحة مع مراعاة جميع مراحل الدعوى سواءاً من مرحلة صدور قرار الإتهام، و حق إمتلاك المحامي، و حق الإستئناف و ..؛ ولكنني كنت أعتقد أنه أولا لا يمكن مواجهة الفكر بالقوة القهرية، و ثانيا إن صدر حكماً فلماذا لا يمتلك المحكوم عليه حق الدفاع أو حق إمتلاك المحامي أو حق الإستئناف؟!، و لماذا لا يعامل كـ كونه إنساناً؟!، و بكلمة واحدة فإني كنت أنتقد التشدد و العنف و تضييع الحقوق.
                    ‏طبعا لابد من الإشارة إلى هذا الأمر أن المعارضين أيضا كانوا في فترة من الزمن يمارسون العنف، و كانوا يستخدمون السلاح و بأعمالهم فرضوا العنف و التشدد على النظام و الثورة، و البعض من خلال ممارسة أعمال الإرهاب و الإغتيالات أعطوا ذريعة للنظام ليشدد على المعارضين منذ ذلك الحين و إلى الآن. و من هنا فإن العنف الصادر من قبل الطرفين في الساحة أدى إلى سنّ سنة و نهج سئ لدى المؤسسات الأمنية و القضائية في البلد و ذلك من أجل إستحكام اُسس النظام، و لا زلنا مبتلين به.
                    السؤال 2: بالرغم من أن سماحتكم قد فقدتم نجلكم الكريم في حادثة إرهابية قام بها مجاهدوا الخلق، إلا أنكم كنت تأكدون على المواجهة المصحوبة بالرأفة الإسلامية، و اقترحتم ذلك على السيد الخميني. بإعتباركم والد من فقد إبنه في حادثة إرهابية، هل كنتم تُكنّون البغض لهذه الفئة؟
                    آیةالله المنتظري: لايخفى على أحد معارضاتي الفكرية مع منظمة مجاهدي خلق التي غيّرت إيدؤولوجيتها منذ سنوات قبل الثورة. في تلك الفترة كنت مع أشخاص كـ آية الله الطالقاني في السجن و كنا نلتقى معهم و بما أنهم قد غيّروا أفكارهم و كانوا ينتمون إلى الماركسية قمنا بمعارضتهم من الناحية الفكرية و العملية. و منذ تلك الفترة تعرّفت على قادتهم و أفكارهم و رأيت غرورهم الكاذب و بناءاً على هذا رأيناهم بعد الثورة قد فصلوا طريقهم عن الشعب. و بعد ذلك أيضاً لم أتفق مع هذه الفئة أبداً، في حين أنهم كانوا يلتقون بإسمهم و رسمهم و شعارهم مع آية الله الخميني و كانوا يتحدثون معه. طبعا ربما هو أيضا كان يريد أن يتم الحجة عليهم. فالسادة من منظمة مجاهدي خلق كانوا يريدون حصة أكبر و ذلك من خلال طبائعهم الطالبة للإنحصار في السلطة و هذا كان لا يتلائم مع سائر الثوار. فقاموا بأعمال عنف، و لم يقتلوا إبني فحسب بل قتلوا الكثير من الكبار و النخب الحوزوية و الجامعية و كذلك الناس العاديين، و بذلك فرضوا خسائر كثيرة على البلد. في ذلك اليوم الذي استشهد فيه إبني محمد – في 7 تير 1360 [ 28 حزيران 1981]- أصدرت بياناً و إضافة إلى إبداء حزني على فقدان ولد – كان لسنوات قد ناضل و تحمّل التعذيب و التشريد و السجن – كان حزني الأشد هو من أن فتيان ذو نقاء و طهر و حديثي العهد قد انخدعوا بشعارات واهية طرحها زعماء هذه المنظمة، و كان ذلك أصعب من إستشهاد إبني.

                    ‏السؤال 3: لقد كتبتم رسالتين إلى الإمام الخميني قبل رحيله بتاريخ 9/5/1367 و 13/5/1367، [1988] و ابديتم سخطكم الشديد على إنتهاكات حقوق الإنسان في السجون. هل آية الله الخميني كان غير مطلع عن هذه الإنتهاكات أو المحاكم غير العادلة؟ أم أنه كان مطلعاً و لم يفعل شیئاً؟
                    ‏السؤال 4: لقد أشرتم في مذكراتكم إلى "حواشي" السيد الخميني إلى هذا الأمر "أن في الأعوام الأخيرة من عمره كان في الكثير من الأحيان يستغل إسمه" (المذكرات، ص 663). و يستنتج أن الإشارة هذه إلى السيد أحمد الخميني أو الشيخ هاشمي رفسنجاني. في تلك الفترة من كانت له القدرة السياسية؟
                    آیة الله المنتظري: في الجواب على سؤالي 3 و 4 : أستبعد أنه كان مطلع على الوضع السئ في السجون. و بعض الذين كان هو يلتفت إليهم إما لم يستطيعوا و إما لم يرغبوا في أن يقدموا له التقارير، و إما كان حواشيه يلاحظون مراعاة حاله فسعوا على أن لا ينقلوا الأخبار و التقارير إليه. في يوم من الأيام قلت له: سيدنا! إذا كان شخص لا يوافق الثورة و لا يوافقك لكنه منشغل بأمر نفسه و لم يمارس أي نشاط فهل يحق لنا حبسه في السجن؟ فقال: لا !، هل أنا من اصول الدين لكي يوضع من السجن من لا يقبلني؟، كان رأيه مثل هذا. ولكن البعض كان يفعل أشياء بإسمه و رسمه و كانت تحصل أعمال بإسمه و بالنتيجة أدت إلى أضرار و خسائر للإسلام و الثورة و شخص آية الله الخميني.

                    السؤال 5 : سماحتكم في مقابلة سابقة مع الصحيفة في فبراير 2007 قلتم: "أن الثورة كانت من أجل حرية جميع أبناء الشعب، لا حرية الحكومة لتغلق أفواه المعارضين". الآن و بعد مضي ثلاثين عاماً من حدوث الثورة الإسلامية في إيران، كيف ترونها؟
                    آیة الله المنتظري: كان آية الله الخميني قد رفع شعاراً و نحن تبعاً له و الناس أيضا بواسطة تلك الشعارات جاءوا إلى الساحة و انتصرت الثورة، و كان الشعار هو "الإستقلال و الحرية و الجمهورية الإسلامية". الإستقلال قد حصل إلى حد ما، لكن عن الحرية و الجمهورية الإسلامية لا يزال طريق طويل أمامنا. و عن الحرية يجب القول أنه بالرغم من الشعارات الحالية التي يرفعها المسؤولون و نموذج على ذلك ما قالوه في أمريكا بأن إيران أكثر البلاد حرية في العالم، فإن هذا القول غير صحيح و تسحق الحريات المشروعة و المصرّحة في الدستور بسهولة و ذلك من خلال الحصانة التي وضعها السادة لأنفسهم أمام الدستور و الشرع!. و لا تزال الكثير من الأحزاب لا تمتلك الحرية، و بعض الفئات السياسية بسبب معارضتها مع أسلوب الحاكمين اعتبرت غير قانونية. و وسائل الإعلام المادحة للحاكمين هي الحرة فقط و لها أن تقول ما تشاء أو أن تكتب بما تُؤمر به، ولكن الإعلام المستقل عن الحكومة يتحمّل مشاكل من ناحية السلطات و المؤسسات الأمنية و القضائية. و بعض الأشخاص محظورون عن البث و التصوير.
                    المسؤولين يتحدثون عن وجود الظلم و عدم العدالة في العالم؛ ألا يوجد في بلدنا ظلم و لا عدالة و تعدي على حقوق الآخرين؟!، لقد قلت في خطبة صلاة عيدالفطر: لماذا أغلقتم منذ عشرة أعوام الحسينية التي بنيت بأموال شخصية و كانت محل تدريس الفقه و الاخلاق الإسلامية و إقامة المجالس الدينية؟، بعد قولي هذا رأيتم ما حصل، لقد إعتقلوا حجة الإسلام الشيخ مجتبى لطفي أحد أعضاء المكتب و تعرّض بيته و بيت صهري للتفتيش و صادروا أشياء كثيرة.
                    لماذا إحتلّوا مكاتبنا في مشهد و قم؟
                    و حول الجمهورية أيضا لابد من القول: مع التدخل الظالم للمؤسسات الإنتصابية كمجلس صيانة الدستور أو بعض المؤسسات العسكرية، تحولت الإنتخابات إلى إنتصابات بشكل عملي. و وصموا أناساً لائقون و ثوريون و مجرّبون في الخدمة إلى المجتمع و الناس وصموهم بتهمة معاداة الدين و النظام و تحت ذرائع واهية، و السبب الوحيد هو أنهم كانوا ينتقدون. و عمليا رفضت صلاحياتهم. و كل من هو في مذاقهم يخرج إسمه من صناديق الإقتراع و يعتبرونهم –خطأ- ممثلين عن الناس!، و من الواضح أنهم وكلاء الدولة لا وكلاء الملة!
                    ‏ ‏إن السادة يلاحظون فقط الولاية المطلقة، ولكنهم يضعون سائر بنود الدستور تحت أقدامهم. إن الولاية المطلقة التي يعتبرها السادة أنها فوق القانون تؤدي إلى حكومة فردية و ديكتاتورية، هذا في حين أنه يجب ان يكون الفقيه -بسبب كونه فقيهاً- مشرفاً على السلطات الثلاثة على أن لا تمارس عملاً مخالفا لموازين الإسلام، لا أن يتدخل في كل جزئيات البلاد، و أن لا تكون أي قدرة للناس و لمن ينتخب بواسطة الآراء الحقيقية للناس.
                    و من الأمور الأخرى هي وضعية المعيشة و الإقتصاد. فعلى الرغم من الشعارات المرفوعة نرى ان الناس مبتلون و يبتلون يومياً أكثر من ذي قبل
                    .

                    السؤال 6: من مضمون رسالتين منسوبتين إلى الإمام الخميني إلى سماحتكم نرى أنه قد حذّركم من ممارسة أي عمل سياسي، و يُستنتج أنكم كنتم مرتبطین بمجاهدي خلق. و دفاعكم عن السجناء بعد الثورة ايضا تزيد تأييد هذا الإستنتاج. و حسب رأيكم إن الثورة يجب أن تكون في خدمة الإسلام و الشعب، و أن تضع الرأفة الإسلامية نصب عينها. ولكن يُستشعر أن معارضيكم يستغلون آرائكم ضدكم و هذا أمر مؤسف.

                    آیة الله المنتظري: إنني أرى أن المسؤوليات الدنيوية أمر إعتباري و لم أكن أرغب فیها؛ و بناءا على هذا حينما وافق و أيّد خبراء الشعب على آراء الشعب و ذلك بطرح مصوبة عرّفوني من خلالها قائداً مقبلاً، كتبت رسالة إلى رئيس الخبراء و أعلنت معارضتي. و خلال الفترة التي كنت مسؤولاً حاولت ان لا أكون مدّاحاً. و أن لا اغفل عن فريضة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر على صرف أنني أصبحت قائم مقام القائد. و أن لا أصمت أمام الأخطاء. فإذا كان رأي آية الله الخميني على أن أكون منعزلاً فكان من الأجدر له أن يقول لي ذلك بشكل ودّي بأنه ليست من المصلحة أن تكون لديك مسؤولية سياسية. و كان هذا هو النهج الصحيح، و لا أن يوجّه لي إتهامات كـ دعم مجاهدي خلق و ذلك من دون أن يطلب مني إيضاحاً لكي يمكنني الدفاع عن نفسي، و أن يقول لي عليك أن لا تتدخل في الأمور السياسية و السياسة. فهل حينما دخلت في ساحة النضال منذ عام 42 [1963] كان ذلك بإذن و رأي أحد لكي أترك السياسة الآن؟!، أفلا نقول أن سياستنا عين ديانتنا؟!، أليس آية الله الخميني بنفسه يقول – في كتاب تحريرالوسيلة، باب صلاة الجمعة- : "إن الذي يقول إن الدين منفصل عن السياسة لم يفهم لا الدين و لا السياسة"؟!، فلماذا يصدر أمر على أنه من عليه أن يتدخل في السياسة و من عليه أن لا يتدخل؟

                    ‏ ‏السؤال 7 : السيد الخاتمي الرئيس السابق كان يبدي سياسة منعطفة تجاه مجاهدي خلق و قبل توبة الكثير من أعضائه و أعطى إذن عودتهم إلى الوطن. البعض يعتقد أن سياسة السيد الخاتمي كان في زمن قد اثمرت فيه المواجهات المشددة التي كانت تمارسها الجمهورية الإسلامية في إيران لتضعيف منظمة مجاهدي خلق. ما رأيكم؟
                    آیة الله المنتظري : لست مطلعاً عن سياسات السادة، ولكن يوجد من بين أعضاء مجاهدي خلق من غُرر بهم و بسبب بعض المواجهات العنيفة و المشددة قد غادروا الوطن، أو بأي سبب من الأسباب قد ندموا و تعبوا من تعاونهم مع المنظمة، فأتمنى أن يعودوا إلى أحضان الشعب من خلال عفو عام.

                    السؤال 8: هنالك تحسن مشهود في وضع حقوق الإنسان نسبة إلى الأعوام الماضية في إيران. لكن منظمات حقوق الإنسان الدولية كمنظمة العفو الدولية لا تزال تنتقد وضع حقوق الإنسان في إيران و تطالب بتحسينه. كيف تقيّمون أمر حقوق الإنسان في إيران في الوقت الحاضر؟ و إن كانت هنالك مشاكل فما السبيل لرفعها؟
                    آیة الله المنتظري : أن يقال أن وضع حقوق الإنسان في الحال الحاضر أفضل من السابق فهو أمر واضح. لكن أولئك الذين يمارسون الإنتهاكات لا يزالون يعتقدون بممارستها لكنهم يسعون أن يدخلوا من دائرة القانون و يظهروا أن أعمالهم قانونية. و الأهم من ذلك إن معظم أعمالهم ليست خافية عن أعين الناس و وسائل الإعلام، و هذا يؤدي بهم إلى أن يضطروا بالجواب. و هذه أرضية مناسبة. لكن للأسف هنالك أشخاص لا يزالون في السجون بجرم إبداء آرائهم الإنتقادية كـ الشيخ هادي قابل و بعض الطلبة. و بعض من كان مسجون في السنوات السابقة قد اُطلق سراحه بكفالات باهظة ولكن لا يُعرف تكليفهم بعد. و بعض الأموال و الأمكان قد احتلت و صودرت و لم تسترجع. و البعض قد حُرم من حق الدراسة أو العمل لأسباب واهية.
                    في الختام أسأل الله تعالى الرفعة و العزة للشعب، و أتمنى أن تراعوا الأمانة في القيام برسالتكم الإعلامية، و أن تظهروا الحقائق
                    .
                    والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته.


                    ****

                    هذا احد مؤسسي النظام الايراني
                    يعترف
                    وشهد شاهد من اهلها

                    تعليق


                    • بسم الله الرحمن الرحيم
                      اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم .. يا كريم



                      التاريخ 6 فروردين 1368ﻫ.ش ـ 18 شعبان 1409ﻫ.ق‏
                      المكان: طهران ـ جماران‏
                      الموضوع: عزل الشيخ منتظري
                      المخاطب: حسين علي منتظري‏

                      بسم الله الرحمن الرحيم‏

                      سماحة الشيخ منتظري‏

                      بفؤاد دامٍ وقلب محطم أكتب إليك بعض الكلمات كي يطّلع الشعب يوماً على الحقيقة.. كُنتَ قد كَتَبْتَ في رسالتك الأخيرة بأَنكَ تعتبر شرعاً رأيي مقدم على رأيك. وها أنا ذا أضع الله أمامي وأتحدث إليك ببعض الأمور.

                      نظراً إلى أنه قد اتضح تماماً بأنكم ستُسَلِمُونَ من بعدي البلد والثورة الإسلامية العزيزة والشعب الإيراني المسلم، إلى أيدي الليبراليين وعن طريقهم إلى المنافقين؛ لذا فقد فقدتم أهلية ومشروعية قيادة النظام في المستقبل. وكنتم قد أوضحتم في معظم رسائلكم وأحاديثكم ومواقفكم بأنكم تؤمنون بضرورة أن يتسلم الليبراليون والمنافقون مقاليد السلطة في البلد. وأن ما تحدثت به وكررته كان بإيحاء من المنافقين إلى درجة لا أرى جدوى من الردّ عليه.

                      على سبيل المثال في دفاعكم عن المنافقين، بعد أن صدر حكم الإعدام بحق عدد محدود منهم نتيجة للحرب المسلحة التي يشنونها ضد الإسلام والثورة؛ أشرتم إلى أن أعدادهم آلاف مؤلفة استناداً إلى ما قاله المنافقون. وكما ترى، أية خدمة قيمة أسديتها بذلك إلى الاستكبار؟.

                      وفي قضية مهدي هاشمي القاتل، كنتم تعتبرونه أكثر تديناً من جميع المتدينين. وعلى الرغم من أنه كان قد ثبت لكم بأنه قاتل، كنتم تطالبون باستمرار بعدم إعدامه. علماً أن ثمة قضايا كثيرة نظير قضية مهدي هاشمي، غير أن حالتي لا تساعدني في ذكرها كلها.

                      إنك من الآن فصاعداً لا تعتبر وكيلي، وأبلغ الطلاب الذين يأتون إليك بالأموال، بالرجوع إلى منزل السيد بسنديده في قم أو إلى جماران في طهران. ونحمد الله بأنه من الآن فصاعداً لم تكن لديك مسألة مالية أيضاً.

                      إذا كنت تعتبر شرعاً رأيي مقدم على رأيك لا شك أن المنافقين لا يرون المصلحة في ذلك، وأنك منشغل في كتابة أشياء تسي‏ء بها إلى آخرتك فاني أقدم إليك بعض النصائح بقلب‏ محطم وصدر مستعر بنار الجفاء والنكران، حيث كنت ثمرة عمري، متوكلًا على الله تعالى والأمر متروك لك:

                      أولًا: أسعى إلى استبدال الأشخاص المتواجدين في منزلك كي لا يراق سهم الإمام المبارك في أفواه المنافقين وجماعة مهدي هاشمي والليبراليين.

                      ثانياً: نظراً لما تتسم به من البساطة وتثار سريعاً، فلا تتدخل في أي نشاط سياسي، لعلّ الله تعالى يغفر لك ذنوبك.

                      ثالثاً: لا تبعث لي بعد الآن أية رسالة، ولا تسمح للمنافقين بالبوح بأسرار البلاد إلى الإذاعات الأجنبية.

                      رابعاً: إن رسائل وخطابات المنافقين التي تصل عن طريقكم عبر وسائل الإعلام إلى الشعب، وجهت صفعة قوية للإسلام والثورة، وسببت خيانة عظمى للجنود المجهولين لإمام الزمان روحي له الفداء وللدماء الطاهرة لشهداء الإسلام والثورة. وكي لا تحترق في قعر جهنم، فاعترف بأخطائك وذنوبك لعلّ الله يساعدك.

                      قسماً بالله لقد كنت معارضاً لاختيارك لخلافة القائد منذ البداية. إذ كنت اعتبرك إنساناً بسيطاً، فلم تكن مديراً ولا مدبراً. بيد أنك كنت واعياً لدرسك ومفيداً للحوزات العلمية. وإذا أردت أن تستمر في مثل هذه الأعمال فبالتأكيد سيكون لي معك تكليف آخر، وتعلم جيداً بأني لا أتردد في تكليفي.

                      قسماً بالله كنت معارضاً لرئاسة بازركان للحكومة. ولكن هو أيضاً كنت اعتبره رجلًا طيباً .. قسماً بالله أني لم أصوّت لرئاسة بني صدر للجمهورية، وقد وافقت على كل ذلك نزولًا عند رغبة الأصدقاء.

                      وأخيراً أتوجه بكلمة إلى شعبنا العزيز، بقلب يعتصره العذاب والألم، وفؤاد محطم مفعم بالهم والحزن:

                      لقد عاهدت الله بأن لا أغض الطرف مطلقاً عن إساءة الأشخاص التي غير مكلف بالإغماض عنها.. عاهدت الله على أن أقدم رضاه سبحانه على رضا الناس والأصدقاء. ولو وقف العالم كله ضدي لما تخليت عن الحق والحقيقة .. لا شأن لي بالتاريخ وما سيتحدث ولكن لا بد لي من أداء واجبي الشرعي فحسب. وإنني قد عاهدت بعد الله تعالى الشعب الطيب النبيل النجيب بأن أطلعه على الحقيقة في الوقت المناسب.

                      إن تاريخ الإسلام يزخر بخيانة شخصياته للإسلام. وليحرص أبناء الشعب على أن لا يتأثروا بالأكاذيب التي تروج لها هذه الأيام الإذاعات الأجنبية بكل شوق وحماس واندفاع. أسأل الله تعالى أن يمنّ على الأب العجوز للشعب الإيراني العزيز بالصبر والتحمل، وأن يغفر له، ويأخذه من هذه الدنيا كي لا يتجرع مرارة خيانة الأصدقاء أكثر من هذا. إننا كلنا راضين برضاه، ولا نملك شيئاً من أنفسنا وكل ما نحن فيه منه سبحانه. والسلام.

                      6/ 1/ 1368ﻫ.ش

                      روح الله الموسوي الخميني‏


                      لو صح ما يدعيه الغير متجعفر فالشيخ منتظري منافق حاشاه للفارق وهنا أقرار منه بأخطائه وأن كان صامتا على الظلم المدعى فهو مقصر ويتحمل المسؤليه ولكن لايوجد غير الاختلاق والتلصيق عند البعض / والا فقول الامام الخميني لاتحكموا على أحد والاحداث المعاصره الا من خلال ما سمعتموه منه أو مني لا بالنقل / وعليه يمتجعفر أنت أمام خيارين مرين أما تظاهر الشيخ وبالتالي مسؤليته أو تلصيق العبثي وطبعا الثاني أولى بمثلك فأقرار الشيخ وأضح على نفسه .

                      تعليق


                      • وهذا المرة جمع الوهابي المتجعفر النسخ واللصق الى جانب الشعارات!

                        الشعار الذهبي:

                        هذا احد مؤسسي النظام الايراني
                        يعترف
                        وشهد شاهد من اهلها

                        يعترف!
                        يا سلام!

                        ليش وهل الشيخ المنتظري رحمه الله نفذ جريمة ولم يجد الا الاعتراف سبيلا؟

                        يعترف على ماذا؟

                        قل مثلا:
                        يعلن!
                        يقول!
                        يزعم!

                        طيب عرفنا ان الشيخ المنتظري رحمه الله اجرى هذه المقابلة الصحفية

                        وبعدين؟!

                        ماذا تريده من هذه المقابلة؟
                        ان نقرأها فقط؟
                        ام نناقشها بالتفصيل الممل؟
                        ام نرميها في سلة المهملات؟

                        ام تريدها فقط كعادتك تسويد الصفحات من غير الرد ولا هم يحزنون؟

                        وطبعا مثلك لا يناقش
                        ولا يحاور

                        خاصة مع الشيعة الامامية!
                        وبالاخص الشيعة الجعفرية!
                        وبالذات الشيعة الاثنى عشرية!

                        ففتوى العرعور جاهزة!
                        ولا زالت طرية

                        وقد ورد في فتاوي الشيخ الهزيل الطرطور في كتابه الطراطير الناعقة صفحة 0000 المجلد 0000 طبعة جزر الواق واق ما يلي:

                        " يا ربعنا! اياكم والحوار مع الشيعة اذهبوا الى المخامر بدل محاورتهم "


                        بس خلينه ساكتين احسن!

                        ولهذا نقول لك

                        باي باي

                        على فكرة الشيخ ليس من اهلها ولا اعرف لماذا تكذب في كل مداخلة فقولك الاتي لا ينطبق عليه بعدما ابعده الامام السيد روح الله الموسوي الخميني رحمه الله من جميع مهامه - يعني خلاه على الحصيرة! فانتبه:
                        وشهد شاهد من اهلها

                        وابعاده عن منصبه كنائب للقائد بل وكل علاقة له بالجمهورية لم يأت من فراغ فالشيخ رحمه الله اثبت انه لم يكن تعاطيه في السياسة على قدر من التناغم بينه وبين ما كانت تواجهه الجمهورية الاسلامية من اخطار عظيمة سواء الداخلية او الخارجية وفي هذا تفصيل ان اردت اعطيناك!

                        بلاش كذب فربما انت صائم!

                        تذكرت!!

                        سؤال: من الذي قام بتصفية من ذكرت من الاسماء مثل الشهيد رجائي والشهيد بهشتي وغيرهم؟

                        فالمقابلة لا تتحدث عن الموضوع اطلاقا

                        ولم نجد جوابا رغم انك ادعيت ذلك.. الم تقل:

                        والجواب

                        ولا جواب!

                        ربما المسألة صفقة اقليمية مع الامريكان كما حدث مع الشهيد عماد مغنية رحمه الله فقصص الف ليلة وليلة عندك فاقت هذا العدد بكثير!

                        مالت عليك ايها الخاضع للاحتلال الصليبي

                        تعليق


                        • أليس يزعم عليه الاقامه القصريه ويمنع التعبير عن الرأي ؟! والاءن ما لحل وكيف السبيل وما المخرج الى روح الحقيقه ما هذا التصادم الادعائي من البعض / عموما أدبيات الرجل أعترف أقر وهكذا وشهد ومن النظام والى أخر حذلكاته المضحكه والاخر هل هو الاوحد أجتهادا وهل هو لم يقر خطأ وهل يعني الوقوف على قول من لم يخطئه الامام للامه ؟! وهل ليس ولم يقر بخطئه ؟ وهل ولما لم يصرح بهذا حينذاك وهل أنتفت أسلامية النظام بهكذا تصريحات

                          لو صحت / عموما أختر الاجابه الصحيحه المصدر للكلام الملصوق موقع نور منظمة الاهواز أو العربيه / تصلح لمن سيربح المليون / أعترف لطيف أوليس هو من عزل وخلع وأعترف على نفسه فما بعد بقى ليستشهد به عليه الرحمات أن صحت يمتجعفر ولا تنسى الشيخ لم يخرج النظام من حد الاسلام وهناك مراجع غيره يؤكدوا عكسه / وليس أوحد زمانه يمفلس بجداره / وليس هذا ما يصدر منه الا علم خلافه وفبركته على الاقل من لدن مواقع المتجعفر المفضله .

                          تعليق




                          • في المقابل:







                            التعديل الأخير تم بواسطة أمجد علي; الساعة 02-09-2010, 05:47 PM.

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة جعفري طيب







                              ‏حوار مع آية الله العظمي المنتظري في ذکري الثلاثين من إنتصار الثورة الإسلامية في ايران


                              هذا احد مؤسسي النظام الايراني
                              يعترف

                              وشهد شاهد من اهلهاhttp://amontazeri.com/farsi/f2.asp


                              ‏أجوبة آية الله العظمي المنتظري على أسئلة مدير وكالة "آكي" الإيطالية‏


                              ‏بعد السلام و الإعتذار على مزاحمتكم، الأسئلة التي أرسلها إليكم هي من قبل وكالة أنباء "كرونس" الدولية أو "آكي" (AKI) التي فوِّضت إدارتها لي منذ شهر نوفمبر الماضي.‏
                              ‏و تعتبر وكالة "آكي" الوكالة الثانية بعد وكالة الأنباء الإيطالية الحكومية، و تبث برامجها الخبرية بثلاثة لغات الإيطالية و الإنجليزية و العربية على سطح أوروبا و آسيا و الشرق الأوسط.‏
                              ‏في هذه الأيام حيث للأسف طُرحت إيران على الألسنة بإعتبارها نموذجاً سلبياً على مستوى العالم، يمكن لآراء آية الله العظمى المنتظري أن تعطي رؤية أخرى حول الكثير من القضايا.‏
                              ‏مع جزيل الشكر لكم – أحمد رأفت‏


                              ‏السؤال الأول: الضغوط الدولية على إيران تزداد يومياً و مجلس الأمن الدولي يتفاوض لفرض عقوبات جديدة. في هذه الظروف هل الإصرار على الإستمرار في تخصيب اليورانيوم هو بصالح البلد؟‏

                              ‏بسم الله الرحمن الرحيم‏ ‏
                              جناب السيد أحمد رأفت دام توفيقه‏
                              ‏بعد السلام و التحية.‏ ‏
                              لقد تمّت الإجابة نوعا ما على أسئلتكم في مقابلاتي السابقة، ولكن بالإلتفات إلى عنايتكم أشير إليها مجملاً:‏
                              ‏الجواب الأول: لا شك في أن إمتلاك الطاقة النووية لا يمكن أن تكون منحصرة لحكومة خاصة، بل يحق لكلِّ الحكومات و الشعوب أن تمتلك هذه الطاقة و فنونها العلمية، ولكن إشكالية الأمر في أن حكومتنا من خلال رفع ‏ ‏شعارات مثيرة و غير مدروسة أدت بالكثير من الحكومات إلى أن تكون حسّاسة و متشائمة تجاه الحكومة الإيرانية و أثارتهم على أن يتحدِّوا ضدنا و ضد مصالحنا الوطنية بحيث وصل الأمر إلى أن تزداد الضغوط يوماً على يوم ‏ ‏و سيترك ذلك آثاره على شعبنا المظلوم، و هذا يدعو إلى قلق كبير و أتمنى من المسؤولين المتصدين لهذا الأمر أن يخرجوا من هذه الأزمة في هذه الظروف الصعبة التي حلّت بشعبنا و ذلك بالإبتعاد عن التحمّس المتشدد و ‏ ‏بعقلانية أكثر، و أن لا يؤدَّوا بالبلد إلى المزيد من الإنزواء، و أن لا يعرِّضوا الشعب إلى ضغوط سياسية و إقتصادية.‏

                              ‏السؤال الثاني: في المجتمع الدولي يُطرح هذا الأمر أن البرنامج النووي للجمهورية الإسلامية الإيرانية ليس هو السبب الوحيد للضغوط الدولية، بل المجتمع الدولي يتخوَّف من السياسات الإيرانية تجاه بلدان المنطقة ‏ ‏و خاصة لبنان و أفغانستان و العراق. ما رأي سماحتكم حول سياسات الحكومة الحالية تجاه بلدان المنطقة؟ و هل ترون هذه السياسات في إطار مصالح الجمهورية الإسلامية؟
                              ‏الجواب الثاني: الدعم المادي و المعنوي للبلدان المذكورة و خاصة بالنظر إلى إحتياجهم الشديد و مطالباتهم بالمساعدة من بلدنا و كذلك بالنظر إلى الثقافة و الدين المشترك بينهم و بين بلدنا، لهو عمل إنساني و أخلاقي، ‏ ‏ولكن هذا الدعم يجب أن لا يكون على شكل التدخل في تلك البلدان؛ كما أن الحكومات ذات السلطة و القوة يجب أن لا تتدخل في مصير شعوب البلدان المتنامية و المحتاجة، و ذلك تحت ذريعة تقديم المساعدة إليها.‏ ‏‏

                              السؤال الثالث: الوضع في داخل البلد أيضا يبدو غير مناسب، فإضافة إلى الأزمات الإقتصادية إزداد الضغط على مختلف الشرائح و خاصة النساء و الطلبة الجامعيين و الصحفيين و كذلك الأقليات القومية. في هذه الظروف ‏ ‏على الناس أن يتّجهوا إلى صناديق الإقتراع لإختيار ممثليهم، رغم أن الكثير من المرشحين قد رُفضت صلاحيتهم، و عملياً لا يمكن التحدث عن المنافسة الإنتخابية، برأيكم في حالة إستمرار السياسات الداخلية و الخارجية ‏ ‏الحالية، ما المصير الذي ينتظر الجمهورية الإسلامية في إيران؟‏
                              ‏الجواب الثالث: التشدّد و الصرامة التي تمارس على شريحة الطلبة الجامعيين و الصحفيين و بعض الشرائح الأخرى، و كذلك رفض صلاحية الكثير من الطاقات النافعة و أصحاب التجربة و الذي حصل للأسف، لا تؤدي إلا إلى إتساع ‏ ‏الفجوة بين الشعب و الحكومة و بالتالي تقليل مقبوليتها. في الظروف التي يكون البلد فيها معرَّضاً لتهديد أجنبي لا أدري لماذا لا يفكِّر المسؤولون بعاقبة أعمالهم و يومياً إضافة إلى الأزمات الإقتصادية و الغلاء ‏ ‏و التضخّم المتنامي، يوجدون سخط جديداً للناس.‏

                              ‏السؤال الرابع: الدعم المالي التي تعطيها الحكومة الحالية لمنظمات و بلدان في الشرق الأوسط و حتى أمريكا اللاتينية ُوجهت بإعتراض من قبل الناس. برأيكم هل في البلد الذي يعاني من تبعات فقدان الطاقة الإحتراقية ‏ ‏في الشتاء بحيث أدى ذلك إلى ضحايا في الأرواح، يجوز له أن يقدِّم المساعدات للبلدان الأخرى؟‏ ‏
                              الجواب الرابع: من البديهي أن تقديم المساعدة إلى البلدان الأخرى يجب أن لا يكون على ثمن سخط شعبنا و تعرّضهم للمضايقات. طبعاً أن بعض هذه الصعوبات التي حصلت خاصة في الشتاء للناس في عدد من محافظات البلد كان ‏ ‏بسبب عدم التنبؤ اللازم عند المسؤولين المتصدين للأمر.‏

                              ‏السؤال الخامس: هل الإنتخابات في الظروف الحالية و بالنظر إلى رفض الصلاحيات هل يمكن أن تكون حلاّلة للأزمات الحالية؟ و ما الواجب التي يجب أن يضعه المجلس القادم على عاتقه من أجل رفع حاجات المجتمع؟‏ ‏
                              الجواب الخامس: مع كثرة رفض صلاحيات أصحاب الطاقات النافعة و عدم إمكانية وجود منافسة حقيقية في الإنتخابات، بالطبع من المتوقع أن نرى إنتخابات شكلية و مجلس ذات صبغة واحدة، و مجلس بهذه الصورة لا يمكن أن يكون ‏ ‏ممثلاً لأكثرية الناس، و بالتالي سيكون تابعاً و منفذاً لآراء أقليّة ما، و في النهاية لا يستطيع أن يؤدي واجباته المهمة و الرئيسية. ‏ ‏‏

                              ‏السؤال السادس: كثُر الحديث في هذه الأيام عن الخيانة لمبادئ الثورة، هل حقاً قد حصلت خيانة و حُرِّفت الثورة عن مسارها الأصلي؟‏
                              ‏الجواب السادس: على كل حال نحن لم نصل إلى الكثير من المبادئ الرئيسية للثورة و منها الحريّات المدنيّة و السياسية، ولكنني لا أتهم شخصاً أو أشخاصاً بالخيانة، لكن لا يمكن غض النظر عن التشدّد و الإنحصار و الإنتهازية ‏ ‏و حكر تمام السلطة من قبل جماعة في جناح خاص.‏

                              السؤال السابع: يزداد يومياً حضور العسكريين في المرافق الإقتصادية و السياسية و الثقافية و الفن، و المنتقدين لهذا الحضور قد تعرَّضوا لإنتقادات حادّة من قبل مؤيدي الحكومة و حتى السيد حسن الخميني لم يسلم ‏ ‏من هذه التعرّضات. هل يحتمل هذا الخطر في المستقبل أن يحلّ العسكريون محل رجال الدين في الحكومة؟‏
                              ‏الجواب السابع: حول تدخل العسكريين في الأمور السياسية – كما كان قائد الثورة الفقيد المرحوم آية الله الخميني يعتقد و يصرّ بذلك- فإن مصلحة البلد و القوى المسلَّحة هو إبتعادهم عن الأمور السياسية و عن تحزّب ‏ ‏الفئات. ‏ ‏

                              السؤال الثامن: في العراق يعارض آية الله العظمى السيستاني حضور رجال الدين في الحكومة و في المناصب التنفيذية. ما رأي سماحتكم حول هذا الأمر بالإلتفات إلى إنجاز رجال الدين طيلة الـ 26 عام الماضية في الجمهورية ‏ ‏الإسلامية الإيرانية؟‏
                              ‏الجواب الثامن: رأيي هو هذا أيضاً أن يكون رجال الدين حسب المقدور بعيدين عن مجاري الأمور و السلطة لكي يستطيعوا ممارسة واجباتهم الرئيسية، و لكي لا تُخدش قاعدتهم المعنوية عند الناس، و لقد طرحت رأيي هذا عند ‏ ‏المرحوم آية الله الخميني.‏

                              ‏السؤال التاسع: في العام الميلادي السابق تضاعفت أحكام الإعدام المنفَّذة إلى ضعفين قياساً للعام الذي سبقه، و في العام الميلادي الحالي أعدم فقط خلال 30 يوم 35 شخص، و يومياً تزداد أرقام أحكام الإعدام الصادرة ‏ ‏عن المحاكم. هل جميع هذه الأحكام توافق الموازين الإسلامية؟‏
                              ‏الجواب التاسع: في موارد قصاص النفس مع طلب أولياء المقتول و كذلك في بعض الموارد الأخرى التي نادراً ما تتحقق شروطها لا ترديد في أصل الإعدام؛ ولكن أساساً تحصل الكثير من الإعدامات نتيجة إقرار المتهم في السجن ‏ ‏أو في حالة التهديد و أحياناً بالضرب و ما شابه ذلك، و لا حجيّة على هذا النوع من الإقرار بناءاً على حكم العقل و الأخبار الواردة و فتاوى جميع علماء الشيعة، و لا يمكن إصدار حكم إعدام شخص بالإستناد إلى هذا ‏ ‏الإقرار، و حجيّة علم القاضي أيضا بشكل عام محل للإشكال، و في سيرة النبي الأكرم (صلى الله عليه و آله و سلم) و أميرالمؤمنين (عليه السلام) لم يكن القضاء بناءاً على علمهما و إنما كان بناءاً على الموازين القضائية ‏ ‏أي الإقرار بحرّية و من دون خوف المتهم أو بشهادة العدول أو بالقسم.‏

                              السؤال العاشر: في الأيام الأخيرة رجم أب إبنته ذات الأربعة عشر عاماً بظن إرتباط غير مشروع. هل أحكام الرَّجم الصادرة مؤخراً من قبل القضاة كان له تأثير على عمل هذا الأب؟ و ما رأيكم حول أحكام الرَّجم التي ‏ ‏صدرت في الأشهر الأخيرة بالنظر إلى تأثيرها على الأذهان العامة؟‏ ‏
                              الجواب العاشر: إن شروط الرَّجم صعبة و نادرة جداً. ذلك لأن زنا المحصنة الذي يكون حكمه الرَّجم يُثبت إما بإقرار المتهم أو بشهادة أربعة رجال عدول قد رأوا مشهد العمل بأعينهم، و من البديهي أن شهادة كهذه حيث ‏ ‏يشهد أربعة رجال عدول مشهد الزنا يحصل نادراً، و إقرار المتهم أيضاً لو كان في السجن و في حالة غير عادية و بالتهديد و أمثال ذلك لا يعتبر حجّة. و في القتل و الرَّجم، يقبل الإنكار بعد الإقرار أيضا –حسب الأخبار ‏ ‏الواردة-. و علم القاضي في الأمور الجنسية أيضاً بالقطع لا يعتبر حجّة و ليس نافذاً. من جهة أخرى على فرض أن المتهم بزنا المحصنة قد أقرَّ في حالة عادية و خارج السجن، بالرغم من أنه لابد من إجراء الحد عليه ولكن ‏ ‏يجب أن يستطيع الهروب و يجب أن لا يوضع بشكل لا يستطيع الهروب؛ و حسب بعض الروايات إذا هرب حتى بعد إصابته بحصؤة واحدة فلا يجوز مطاردته.‏
                              ‏و حول سؤال رجم فتاة في الرابعة عشر من عمرها إضافة إلى الإشكاليات المذكورة، إن كانت بلا زوج – و حسب الظاهر هي كذلك- فبالقطع حكمها ليس الرًّجم؛ ذلك لأن الرَّجم يرتبط بزنا رجل و امرأة متزوجين و ذلك بالشروط ‏ ‏المذكورة في الفقه؛ إضافة إلى ذلك فإن حكم الرَّجم و إجراؤه هو على عاتق حاكم الشرع و لا يحق لأب الفتاة أن يقوم بذلك.‏
                              ‏إن شاء الله موفقون.‏
                              ‏و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.‏ ‏‏
                              5/3/1429 - 23/12/1386

                              http://amontazeri.com/farsi/f2.asp

                              تعليق


                              • هذا هو مقدار علم المتجعفر

                                نسخ ولصق

                                ثم الهروب

                                ما هو الشيء الذي تريد مناقشته في كل ذلك؟

                                لا شيء!!

                                مجرد نسخ ولصق!
                                رفع الشعارات!

                                والكذب المباح وغير المباح في رجب وفي رمضان!

                                كم انت مسكين يا متجعفر

                                الكلام معاك لا يفيد


                                باي باي

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X